روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
- نظر عينه لحيادر أنتِ بويه ريتاجه أني أريد اكُلج على موضوع لان ماريد اضمه بعد أكثر عليج
- كول أسمعـك ؟
شفنه ضوه المطبـخ أشتغل كتلة :- هاي أمي يُمكن كعـدت تتوضى راح أدخـل أني
- وكلامي ريتاجه !
- بكُل وقـت أسمعك
- وأني بكُل وقت راح أكون موجود علمود تسمعيني
بأبتسامـة :- لاتدخل هسه نص ساعـة هيج وادخل
- أمري ونزليلي سجادتج من تخلصين
- ميخالـف
صار عندي فضول أسمع اله معقولة راد يعترف نفضت افكاري ودخلت سئلتني امي :- طالعة بره !
- يُمه تأكدت من الباب خـاف مفتوح
- ماشي
توضت وراحت للغرفة توضيت وصعدت صليت كملت ومرت ربع ساعه نزلت اله السجادة بالصالة شغلت الضوه شفتة خليت اله السجادة على التُخم
وصعدت نـمت كعدت الصبُح من وكت ساعة تسعـة نزلت ولكيت حيدر وحُسين كاعدين ديسولفون :- صباح الخير
ردو الصباح عفتهم وصعدت فوك اكعد بحواء كعدت وكالت :- اهو اليوم نروح صدُك إذا اكُول لامج تقبل نجيبج ويانة ؟
- لا ماعتقد تقبل أمس مريضـة أني
- معليج أني اقنعـها
- أنتِ وشطارتج
- يمي يله ننزل
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
