تَتهَآشـم آلفَراشاتِ بآكيةً, مُدركَة إن الحَياةُ سِلسة مَصيرهآ إن تَنقطع. فَتـى قَد آحاط بِـهالة مِنَ الوِحدة. رَود..!! هَل سَـيدركَ مَعنى آلـحَياة..؟ آمَ سَيمضي فِي دَربهُ مُتناسياً آلم صَدرهِ..؟!! W. // مَـآب عُـدي . نُشرِت في 19 آيلول || إكتلمتَ في ... * الحَقوق لي.
1 part