نظرنا اليه باستغراب وسألنا معا
"فريق الرائعون؟"
فقال يرينا هاتفه وفيه صورة لنا ونحن جالسون في الطائرة
"اجل هذه الصورة تم نشرها قبل ايام وقيل انكم فريق مميز بسبب صبغات شعركم و والوان ملابسكم وكما قيل انكم مجموعة رائعة من الشباب الوسماء والفتيات الجميلات واللطيفات الجميع بات يعرفكم "
فنظرت للصورة ثم لإفان ثم للصورة ثم إفان مجددا
لنقول معا بحماس"نحن مشاهير!!!"
بعدها اعتذرت من الشاب لانني ضربته ونصحته ان لا ينظر لفتاة حتى بدافع التذكر وشكرته
بعدها اوقفنا سيارة اجرة وعدنا للمنزل
********
ما ان وصلنا للمنزل وجدنا الجميع جالسين في غرفة الجلوس
لذا ما ان دخلنا صرخت انا ومعي إفان
"نحن مشاهير!!!"
لينظر لنا البقية باستغراب
لذا وبسرعة اريناهم المنشورات التي بحثنا عنها في مواقع التواصل في هواتفنا على الطريق
بعدها بقيت الفتيات تتقافز بفرح
وبعد ذلك طلبنا العشاء من الخارج لكن كل من دانيال و كايت ذهب للنوم لانهما تناولا الطعام قبلنا
وبعد العشاء ذهب الجميع للنوم
بعد تنضيف الطاولة
**********
"وجهة نظر الكاتبة"
مرت بقية الايام بين التسوق
و المواعيد
و جولات في المدينة
زادت تعلق الجميع ببعضهم البعض
الشباب يأخذون الفتيات للتسوق وجولات في المدينة والى الشاطئء
ويذهبون في مواعيد جماعية
ونزهات و يعودون للمنزل مرهقين
ويذهب كل لغرفته للنوم
يستيقظون في الصباح التالي لقرروا الى اين سيذهبون
.......
٭قبل الحفلة بيوم٭
كان الشباب يجلسون حول الطاولة بينما الفتيات يعددن الفطور
زين يضع يده تحت فكه ويستند بذراعة على الطاولة بملل
كونر يضع رأسه على الطاولة وينظر بملل للحائط
دانيال يمسك كتابه ويقرأ بملل
كايدن يرسم دوائر وهمية بإصبعه على الطاولة بملل ايضا
سالار يرجع رأسه للوراء ينضر للسقف بملل ايضا
ونطق قاطعا الصمت قائلا بإنزعاج
"اكره يوم غد!!!"
فوافقه بقية الشباب قائلين معا
"وانا ايضا!!"
فقال سالار
"لا اصدق اننا سنأخذ حبيباتنا لرؤية رجل آخر!!!.....لما علينا فعل ذلك واللعنة!!"
فقال زين
"الا يمكن ان نقنعهن بشيء اخر..."
فسمعوا صوت الفتيات
يجبنه معا
"مستحيل!!!"
فنظرو لهن ليعبسوا وما ان وضعت الفتيات
الطعام على الطاولة
وقف الشباب قائلين ان لا شهيه لهم لتناول الطعام
فقالت آكسيلا متحكمة بحركة اجسادهم تعيدهم للجلوس
لتقول بصرامة
"لا تتصرفوا كألاطفال و تناولو الفطور"
فقال كونر
"نحن لا نتصرف كالاطفال....نحن فقط منزعجون لاننا مضطرون لاخذ حبيباتنا لرؤية رجل آخر...... ولان موعد الرحيل اقترب"
فقالت كارين
"اووه.....هل تشعرون بالغيرة من لوهان؟"
فقال الشباب معا بصراحة
"نعم!!!"
فقالت كايت
"لاتكبروا الموضوع يا شباب الكثير من الفتيات معجبات بلوهان وهن متزوجات ويملكن حبيبا.....وبالنسبة لإقتراب موعد الرحيل فنحن ايضا حزينات لذلك"
فقال دانيال
"كايت امن الضروري ان تذهبي معهم دعينا نذهب لموعد رائع سأخذك حيث ترغبين"
فقالت كايت
"ارغب الذهاب لحفل لوهان"
بقي الحال هكذا حتى المساء
الشباب يحاولون اقناع الفتيات لكن دون فائدة
في المساء بعد العشاء كانت الفتيات تجلسن على الارائك بغرفة
الجلوس يطفأن الضوء
ويجهزن فيلما لمشاهدته بعد ان اعددن الفشار
انضم لهن الشباب يشاهدون الفيلم
معا
كانت آكسيلا تجلس على طرف احد الارائك وفي الطرف الاخر إفان فجلس سالار في الوسط لكن جاء زين ووقف امامه قائلا
"هذا مكاني"
فقال سالار "انا جلست اولا فكيف يكون مكانك؟"
فرد زين
"حبيبتي تجلس هنا لذا هو مكاني"
فقال سالار بسخرية
"اوه حقا و حبيبتي ايضا تجلس هنا لذا هذا مكاني"
فدفع زيت سالار ليقع ارضا
ويجلس مكانه
فقال سالار وهو يدلك ضهره بألم
"لما فعلت ذلك واللعنة!!!"
فقال زين ببرائة
"وما الذي فعلته؟"
نزلت إفان لتساعد سالار
قائلة
"لما تتصرفون كالاطفال"
فقال زين وهو يتمدد على الاريكة ويضع رأسه على قدمي آكسيلا
"شكرا لاخلائك المكان إفان هكذا سأكون اكثر ارتياحا بالمشاهدة"
وقبل ان تجيب إفان ضربت آكسيلا رأس زين قائلة
"زين توقف عن مضايقة الاخرين واجلس بشكل جيد كي يتمكنا من الجلوس لان هذه الاريكة تكفي ست اشخاص وانتما تتشاجران كالاطفال"
بعدها جلس الاربعة معا
على نفس الاريكة
بقو يشاهدون الفيلم حتى غفو جميعا بأشكال فوضويه
**********
"كايت"
استيقضت لارى دانيال نائما على قدمي
وارى الجميع ايضا ينام بطريقة
في غرفة الجلوس
يبدو اننا جميعا غفونا لان الفيلم كان طويلا للغاية
نظرت لساعة الحائط لاجدها
ال3:00
لذا بسرعة ابعدت رأس داني عن قدمي لاقف وافتح الستائر
وانا اصرخ
"استيقضوا استيقضوا بسرعة بقيت ساعة واحدة فقط على بدأ حفل لوهان
هيا هيا بسرعة استيقضوا!!!!"
استيقضت الفتيات بسرعة
وركضن لتجهيز انفسهن
اما الشباب فإستيقظوا بتململ وقال دانيال
"هل ابعدتي رأسي بهذه الطريقة عن قدميكي بسبب ذلك التافه"
فقلت
"هو ليس تافها والان هيا بسرعة جهزو انفسكم بسرعة!"
بعدها
ارتديت انا والفتيات ملابسا مطبوع عليها اسم لوهان
ووجدنا الشباب يرتدي كل منهم هودي اسود مع بنطال جينز ابيض او العكس
مع وجوه منزعجة
فقالت آكسيلا
"ما بالكم يا شباب نحن ذاهبون لحفل لا لعزاء ما هذه الملابس"
فقالوا معا
"لا شأن لك!!!"
تجاهلت آكسيلا الامر ولم تغير الوان ثيابهم
فقالت كارين بقلق
"يا اصدقاء احس اني نسيت شيئا لكن لا اعلم ماهو..."
فقال كايدن
"انا كذلك"
نظرا لبعضهم بعدها قالا معا
"هوني و زوي!!!"
"سيزر و كارلوس!!! "
وما ان سمع الحيوانات اسمائهم
جائوا ركضا اخذ كل منهما ارنبه و قطته
وانطلقنا بسيارة زين
**********
"وجهة نظر الكاتبة"
وصل الجميع في الوقت المناسب
وسلموا التذاكر ليدخلو الحفل بعدها
وجدو المكان مزدحما للغاية
وبينما هم يستمعون للوهان خطرت فكرة لآكسيلا
فهمست للفتيات بها ليوافقن بسرعة
فقالت للشباب وهن يتشبثن بها
"نحن سنختفي ونذهب للوهان"
وقبل ان يقول الشباب شيئا
ركضن للخارج كي يختفين معا
فقالت آكسيلا
"اذا اين نذهب؟"
فقالت كاترين
"من تحب الشكولاتة؟"
لتقول باقي الفتيات معا
"انا!!"
فقالت " رأيت محل لبيع الشوكلاتة و الشوكلا الساخنة بالقرب من هنا ...."
بعدها اضهرنا نفسنا و ذهبنا
لهناك
وجلسنا نحتسي الشوكلا الساخنة و اشترينا الكثير من الشوكلاتة
فقلت
"يا فتيات هيا لنرى ما وضع الشباب"
دخلنا وذهبنا لهم ورأينا وجوههم المتجهمة
وما ان رأونا قام كل واحد بإمساك يد حبيبته
واخرجونا وادخلونا للسيارة وسط تذمراتنا بأن الحفل لم ينتهي
فقال زين وهو يقوم بتشغيل السيارة
"اخرسن!!"
فقلت بخبث
"ما بكم متجهمون هكذا هل تشعرون بالغيرة لهذه الدرجة؟"
وقالت إفان وهي تضحك
"تبدون كسيدات مطلقات بهذا الوجه"
وضحكت باقي الفتيات وانا معها
وقلت "نحن لم نذهب للوهان"
فنظر لي الشباب بحيرة وسأل كايدن
"ذهبنا لمتجر قرب و اشترينا الشوكلا الساخنة و اشترينا الكثير من الشوكلاتة
......تفضلو من يريد البعض؟"
فضهرت الصدمة على وجوههم وهم يرون الشوكلاتة التي لدينا
فسأل كونر
"اذا لما اخبرتينا انكن ستذهبن لذلك اللوهان؟"
"حسنا.....شعرنا بالإختناق في الحفل و نظن ان المشاهدة بالهاتف افضل......لذا فكرت ان نمازحكم قليلا..."
فقال سالار بغضب " هذا ليس مزاحا !!!"
وبعد الكثير من الكلام اقنعنا الشباب بمسامحتنا
وعدنا للمنزل وذهب كل منا ليرتاح
******
"زين"
حجزنا تذكرة لطائرة التاسعة صباح
الغد
وتناولنا العشاء وذهب كل منا لتجهيز امتعته
وذهبنا بعدها للنوم
*****
في الصباح في ال8:00
صباحا ذهبنا للمطار وانتضرنا موعد طائرتنا
بعدها ركبنا الطائرة وكالعادة
جلسنا كثنائيات
فقالت آكسيلا "زين غدا اخر يوم تدريب لي وبعدها علي العودة لأميتازيا..."
فقلت لها "لا تقلقي سأتكلم مع اخيك لتبقي معي بعد ان تنهي الامتحان هناك
و
ستصبحين ملكتي لانني سأكون الملك لان بعد غد سيتم تتويجي"
*********
"إفان"
جلست بجانب سالار وقد شعرت انه متوتر ويريد قول شيء ما منذ الصباح لكنه متردد
"ماذا هناك سالار اتريد قول شيء؟"
فنظر الي بتردد
وحسم امره قائلا دفعة واحدة
"اريدك ان تعيشي معي في القطيع لانك حبيبتي واللونا لقطيعنا"
لم يكن صوته مرتفعا حتى لا يسمعه البشر
فقلت
"حسنا هذا ما كنت سأفعله على اية حال دون ان تخبرني لكن علي توديع والدتي اولا واخذ بعض الاغراض المهمة"
فقال سالار
"اي انك لن تعارضي المجيء؟"
"بالطبع لا"
فعانقني بفرح قائلا "احبك صغيرتي"
وبعد ان ابتعد عني سألته "مممم...سالار ماذا كنت ستفعل لو رفضت المجيء معك؟.."
فقال "كنت سأحاول معك حتى توافقي..."
بعدها بقي سالار يتكلم لي عن قطيعه
وانا اسأله اكثر لاستطيع التأقلم اسرع
**************
"كايدن"
هل اخبرها ام لا اخبرها ام لا
سأخبرها!
"كارين انتي رفيقتي "
نظرت لي لتسأل
"هل تعني كما سالار وإفان ؟"
فأومأت قائلا
"اجل لكن نحن العنقاوات يضهر لنا وشم لاسم رفيقتنا على
جسمنا......والبارحة رأيت اسمك اسفل رقبتي وبما ان الكل نائم ذهبت لغرفة اخي واخبرته انظري..."
ابعدت اطراف الهودي خاصتي من الاعلى لاريها الوشم
فقالت بتفاجأ
"اهذا يعني انني رفيقتك ؟"
لاجيبها
"اجل"
فقفزت علي تعانقني
وبعد ان عادت للجلوس سألت "هل يعني ذلك انني يمكنني العيش معك للابد"
فقلت بفرح
"اجل بالطبع"
فقالت "اذن حين نصل سأذهب لجمع اغراضي و اذهب معك"
"اتفقنا"
**********
"كونر"
البارحة بعد ان اخبرني كايدن ان كارين
رفيقته
ضللت ابحث في جسدي عن علامة بأمل ضئيل قائلا لنفسي اننا توئم وقد تضهر علامتينا معا
وبعد ان يأست جلست على السرير منزلا رأسي للاسفل بخيبة ركلت الهواء بقدمي بإنزعاج ليقفز الخف الذي ارتديه بالهواء
وعندما نظرت لقدمي وجدت اسم كاترين عليها
لم يهمني موقع الوشم حينها كل ما اهمني
هو ان قطتي الصغيرة هي رفيقتي
لذا انا هنا الان اخطط لاخبرها
و اطلب منها المجيء معي لارض العنقاوات
"ممم...كاترين اريد اخبارك شيئا......انتي رفيقتي"
فقالت كاترين "وهل للعنقاوات رفقاء؟"
فأومأت "اجل يضهر ايم رفيقتنا على جسدنا حين نجدها...وانا ضهر لي اسمك"
قلت اريها الوشم
"هذا رائع كو!!!"
فقلت
"لذا....هل تقبلين المجيء معي لارض العنقاوات ؟"
فعانقتني قائلة "بالطبع!"
**********
"كايت"
كنت اجلس مع داني بعدوء فقطع دانيال الصمت
وهو يقف ويسحبني معه لنقف بممر الطائرة بين الكراسي
ويركع امامي ويمد لي خاتما الماسيا قائلا
"اتتزوجينني قطتي؟"
ملاحظة1:الطائرة لم تقلع بعد.
ملاحظة2: الحقيقة لا اعلم ان كان هناك طريقة محددة للإرتباط لدى العباقرة مثل الوسم او شيء اخر لذا وضعت الزواج .
لم اصدق مايحدث دانيال يطلب يدي امام جميع من في الطائرة
دمعت عيني وانا غير مصدقة لما بحدث هل يريد حقا ان نعيش معا للابد
لذا اومأت وقلت بين دموعي بفرح
"نعم اقبل"
فقام بإمساك يدي وادخل الماسي بإصبعي
ووقف ليحملني ويدور بي ضحكت بفرح بينما جميع من في الطائرة
بدأو بالتصفيق بقوة
بعدها انزلني وامسك يدي يقبلها بلطف
واخذني لنعود للجلوس بمكاننا
كان البقية يجلسون قريب منا لذا هنئونا
بفرح
بعدها جلس الجميع بهدوء بعد اقلاع الطائرة
**********
"آكسيلا"
هبطت الطائرة
و نزلنا من الطائرة وخرجنا من المطار فوقفنا
في الخارج لتقول كارين بحزن
"اذا هل سنفترق...؟"
فقلت "بالطبع لا سنلتقي صحيح؟"
ليوافق الجميع على كلامي
بعد ذلك اخبرنا كل من كايدن و كونر ان كل من كارين كاترين
رفيقتيهما
بعد ذلك ودعنا بعضنا وبالطبع ودعنا حيوانات كايدن وكارين وافترقنا
كل لطريقهم
لنذهب انا وزين لارض مصاصي الدماء لمنزل نايت
وما ان دخلنا استقبلنا نايت و ليندا مربية زين بفرح
بعد ذلك نزل أخي بوجه غاضب من على الدرج
"واخيرا عادت الاميرة المبجلة!!"
اللعنة اللعنة اللعنة
كيف نسيت امر اوليفر كيف نسيت اخباره
بسفري
قلت بتوتر
"ل...ليفر.....انا...اسفة...لم ...اقصد..."
فوقف امامي وصرخ بوجهي
"لم تقصدي ماذا آكسيلا!!!.... لم تقصدي ماذا!!...كيف بحق الجحيم تسافرين دون علمي آكسيلا هااا اجيبي!!!"
كان يصرخ في وجهي على غير عادته هو دائما كان لطيفا معي
هو لم يصرخ هكذا في وجهي من قبل
ومن دون ان اشعر وجدت الدموع تغرق وجنتي
فقال اوليفر بهدوء بعد ان تمالك اعصابه بسرعة
وهو يمسح دموعي
"اششش....اهدئي حبيبتي الصغيرة لاتبكي لم اقد الصراخ في وجهك اهدئي...."
ضل يحاول تهدأتي بكلماته اللطيفة ويردد 'اهدئي حبيبتي'
'اهدئي صغيرتي' 'لا تبكي حبيبتي الصغيرة' 'اسف حبيبتي الجميلة '
بعدما هدأت نظرنا بإتجاه زين وفتاة لا اعرف متى اتت لهنا لان عيني كانتا مليئتان بالدموع
كانا يقفان بوجوه متجهمة فسأل اوليفر
"ما بكما تنظران لنا بوجوه متجهمة هكذا؟"
فقال زين
"ربما لانني مضطر للنظر بصمت لحبيبتي وهي تبكي بين ذراعي اخر
وهو يناديها بصغيرتي و حبيبتي وجميلتي فقط لانه اخيها"
وقالت تلك الفتاة "وانا ايضا مضطرة لرؤية خطيبي يتغزل بإخرى امامي فقط لانها اخته"
فنضرت انا لاوليفر لننفجر معا بالضحك على كلاهما
فقلت "يبدو انك حصلت على خطيبة تشبه زين......"
وبعد ان هدأنا عن الضحك وجلس الجميع بغرفة الجلوس فسألت اوليفر "اذا ما اسمها وكيف التقيتما؟"
بعدها اخبرانا ان اسمها سيلين و كل شيء عن لقائهما
بعد ذلك اقنع زين اوليفر ونايت بإرتباطنا
بعد ذلك ذهبت لاجراء الامتحانات في اميتازيا
وقد اخذت علامات جيدة بعد ذلك ارتبطت بزين وحضر اصدقائنا الحفل و عدت بعدها للعمل مع زين
في شركته بعد تتويجنا
*************
هلووو بقى فصل واحد وتخلص الرواية🌹😊🌹