THE BET

By Meliknor

1.4M 34.9K 8.6K

|| مــكـتـملـة || جميلة بريئة ، رأت جوانا سويث حياتها تتغير بسبب رهان البطاقة. كان عم جوانا خبير الغش في أل... More

Novel announcement
the beginning
♠ Chapter 1 ♠
♠ Chapter 2 ♠
♠Chapter 3 ♠
♠ Chapter 4 ♠
♠Chapter 5 ♠
♠ Chapter 6 ♠
♠️ Chapter 7 ♠
♠ Chapter 8 ♠
♠ Chapter 9 ♠
♠ Chapter 10 ♠
♠ Chapter 11 ♠
♠ Chapter 13 ♠
مهم
♠ Chapter 14 ♠
♠️ Chapter 15 ♠️
♠️ Chapter 16 ♠️
♠️ Chapter 17 ♠️
♠️ Chapter 18 ♠️
♠ Chapter 19 ♠
♠ Chapter 20 ♠
♠️Chapter 21♠️
♠️Chapter 22 ♠️
♠️ Chapter 23 ♠️
Epilogue

♠ Chapter 12 ♠

51.9K 1.2K 292
By Meliknor

ألتقط كأس الويسكي الخاص بي على الطاولة واقوم بتدويره إلى عدة مرات وأخذ رشفة منه ثم أبقي الكأس في يدي وسيجارتي في اليد الأخرى أرفع عيني القاتلة إلى ديميتري ووالدي للذين يقفون أمامي وهم موتوترون وهذا الأمر جيد جدا بنسبة لي إلى أنني أريد إجابات وسيعطونه لي وإلا فإن شخصاً ما سيموت عما قريب

"هل ألقيتم القبض على إيفان"

"ليس بعد زعيم، لقد أخفى نفسه جيداً أعتقد أنه تحالف مع بعض المنظمات المعادية"

"ديميتري، قبل يومين هرب إيفان الحقير واتيت إلى هنا مع هذا العذر الأعرج والغبي ، هل تحول قول إنه مختفي إلى درجة لا أحد يقدر على أجده"

ديميتري بتوتر وهو يفرك جبهته

"زعيم، أنا أبحث مع أفضل رجالنا خلفه، أنا متأكد من أننا سوف نجده عما قريب لكن نحن حذرون بخطوات البحث فاء كما تعلم أنه أحد رجال داخل براتفا المعروف بذكائه"

"لا أريد أي أعذار، لقد كان يخطط إلى قتل زوجتي وأريده في هذا الأسبوع تحت قدمي"

فلادمير بحذر شديد

" بلاك، أعلم أن تخطيطا إلى قتل زوجتك شيء خطير لكن من المستحيل عليه الاقتراب منها أو حتى لمحاولة إلى فعل ذلك، فاء هي محمية بشكل جيد بالقصر الموجد في شمال "

" أنا أعلم أنه لن يقترب منها أبداً، ولكن فقط لأنه كان يخطط إلى قتلها هذا الأمر يجعلني أرغب في تمزيق قلبه وأكله "

" صدقني سيدفع ثمن ذلك، لا تقلق " " أعطيك 24 ساعة ديميتري، إذا لم تسلمه في نهاية تلك الفترة فسوف تتدحرج الرؤوس داخل براتفا "

" فهمت رئيس "

" الآن أخرج من هنا "

نهض ديميتري وغادر على الفور ثم تحدث والدي

" أنت تعلم أن ديميتري رجل مهمة لبراتفا ولك أيضا، ولا يمكن قتله وخسرت رجل مثله داخل براتفا "

" يمكنني أن أفعل ما أريده مع أي أحد وأنت تعرف ذلك، ومع ذلك أعرف كيف أقدر عضو من براتفا جيدا، أعطيته مهلة حتى لا يتردد في اللحاق به، لكنني سأهدئ غضبي في الآخرين "

" ومن سيكونون الأشخاص الآخرين "

" اتصلت بك هنا فقط لأعطيك مهمة، اتصل برؤسائنا في روما، أريدك أن تجد بعض الأشخاص "

" من هم؟ "

" بعض من المراهقين لكن فيما يلي أريدك إحضارهم إلى روسيا "

" حسنا! لكن أخبرني كيف حال أزوج معك؟ أقصد هل زوجتك حامل الآن "

" من المحتمل أن تكون هذا أشهر حامل "

" هل أنت غير متأكد؟ لقد تزوجت لمدة ثالثة الشهور ولا زلتِ زوجتكِ لم تحمل بعدا "

" أنت تعلم أنني لا أعرف عن هؤلاء النساء شيئا، الشيء الوحيد الذي أفعله هو ممارس الجنس معهم، وأنت لقد زرعت البذرة منذ فترة طويلة، وقريبا سوف تسمع بخبر حمل الوريث "

" أتمنى أن يكون ذلك الخبر قريبا جد لكن هل ستبقى هنا أو أنك ستذهب إلي تتسلى مع النساء، أنت منذ أن تزوجت لم تتسلى مع أحد غير زوجتك "

" لا أريد أحدا في الوقت الحلي غير زوجتي، إنها ترضيني"

فلادمير بابتسامة

" أنا لا أصدق! هل هذا هو الوحش الذي ضحيت به من أجل براتفا يقول هذا الكلام! قريبة ستأخذ إحدى النساء غير زوجتك أنا متأكد من ذلك "

" في الوقت الحالي تقوم زوجتي بتزويد احتياجاتي ولا أريد أحدا غيرها، أما أنت سوف أترك تتسلى ببعض من العاهرات في الوقت الحالي "

" بالطريقة التي أعرفك بها، سوف تمرض وعندما تكون زوجتك حاملا لن تحتمل ذلك الوضع "

" عندما يحدث ذلك سأعود إلى أيام الخولي، أفعل الآن كما أقول، سأذهب إلى القصر في شمال اليوم، عندما يتم التقاط هؤلاء الأشخاص أخبرني على الفور "

" هل لي أن أعرف لماذا تريد من هؤلاء الأشخاص؟ "

" أن الأمر شخصي، الآن أخرج من هنا أنت تزعجني "

غادر والدي واستمرت في التدخين والشرب نظرت إلى شاشة الكبيوتر، كل رسالة، كل صورة، تجعلني أكثر غضبا سأقوم بتدريس جوانا درساً حتى لا تنساه أبداً... أعلم أنها لم ترد على الرسائل ولكن مجرد حقيقة أنها شاهدت صور العراة والرسائل الفاحشة من الرجال تجعل دمي يغلي... والأسوأ من ذلك كله أنها شاهدة صور والرسائل داخل منزلي ولم تخبرني عنها على الإطلاق...

أتحرك على الكرسي بغضب غير أن ذلك الشعور يزعجني لم أشعر أبداً بامتلاك امرأة حتى أنني فوجئت بنفسي... على بعد ثلاثة أيام من رحيل عن المنزل لم أقترب من إحدى النساء والتي اختصاصهم تسليتي في وقت الفراغ... لم أكن أشعر حتى بالرغبة في أي وحدة منهم... بالتأكيد هذا شعور أمر عابر وأنا متأكد من أنه عندما يمر هذه الإثارة ستكون تلك الفتاة مجرد زوجة نموذجية ولا شيء أكثر من ذلك... ومع ذلك في تلك اللحظة لم أستطع التوقف عن رغبتي يمتلكها على الرغم من أنني كنت غاضبا منها...

أشعر بالغضب وأنا أعلم أنني مسيطر عليها ولكن أعترف أن جمالها يتركني في حيرة ويضعفني... وقد أمضت معي أكثر من أي امرأة أخرى... تلك الفتاة المشاكسة لا تعرف أنها هي أول أمره في حياتي أجعلها تكون بعض الوقت فوقي... بالطبع لا تعرف ذلك ولن تعرف أبداً لكن الآن أنا التوق إلي تكون أمامي وتنظر لي بنك العيون الزراقاء وذلك شعر الشقر ك ضوءا شمس عند الغروب... تلك الفتاة قد جعلتني أضيع في جمالها...

عندما عرفت أن ذلك الوغد إيفان العاهر كان يخطط إلى قتلها جن جنوني... أنا أعلم أن فرصة إيذائها ضئيلة ولكن لا يزال خطرا على حياتها... إيفان شخص قوي وذكي وهو يشكل خطر علي وهو يعرف الكثير عن براتفا وتلك المعلومة هي وراق ربحت إلى العداء العشيرة... ذلك الوغد سيدفع ثمن خيانة العشيرة وتخطيط إلى قتل زوجتي قسم يا إيفان عندما أحصل عليك سينتزع قلبك بيدي هاتين...

استندت على كرسيي وأنا أتذوق سيجارتي فالدخان المعطر ملأ الهواء النظيف والملوث... يبدو أنه يجلب الهدوء العالمي بنسبة لي... هدوء؟ الكلمة نسفها كانت سخيفة لم تكن موجودة وستوجد... يتكون عالمي من العديد من الأشياء التي يجب القيام بها ك شخص يقتل... ربما سوف ترضي كل شياطيني عندما أفكر في فتأتي الغشاشة الصغيرة... تبا بحق لقد تقلصت عضلاتي بالفعل ثلاثة أيام دون أن سخن سريرا... تبا لي لقد اشتقت إلى تلك فتاة الشقراء التي تجعلني ك وحش وأنا أفترسها بين يدي... حسن بلاك اليوم ستكون الطيف معها ولكن قبل أن تتم معاقبتها... أنهض وأمسك هاتفي الخلوي واتصل بطيار المروحية

" سأغادر بعد ساعة أريد أن تكون المروحية جاهزة "

"فهمت رئيس"

٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭

مرت ثلاثة أيام دون بلاك في القصر كانت هذه الأيام هي أفضل شيء حدث معي منذ ثلاثة أشهر... يمكنني بالفعل الاسترخاء ونوم بسلام وأمان... يبدو أنه لم يكن يهتم بحقيقة أنني استخدمت الكمبيوتر... لم يقم باتصال بعد ولم يظهر بأي شكل من الأشكال... وأنا متأكدة من أنه في هذه اللحظة يعرف أني استخدمت للكمبيوتر... ربما سيعقبني على ذلك... فقط أفكر في ما سيفعله بي يجعلني أرتجف من الخوف

ها أنا الآن في الجناح أو المكان الذي أقيم به طوال الوقت أيامي... أخذت العديد من الكتب لقراءتها لكنني أعترف أنني لا أستطيع التركيز تماماً في هذه الأيام ولم أتوقف أبداً عن التفكير في الهروب من هذا القصر... نظرت عبر النوافذ بدا أنه لم يكن هناك أحد هناك... لم أرى حركة في الخارج الأمر نفسه داخل القصر الموظفين يشبهون الأشباح أعلم أنهم في كل مكان لكن لا يمكنني رؤيتهم إنهم ك النينجا يختبئون داخل ظلام...

لا يزال الثلج شديداً يتساقط كل يوم ويمكن أن يكون الخروج من المنزل مهمة صعبة لكنني أود أن أشعر بالثلج والهواء البارد... كان أفضل من حبسي ك فتاة محكومة وسجينة رجل وحش أناني وبلا قلب... أكرهها من كل قلبي وأعلم أنني كنت مخطئآا في القدوم إلى نادية والغش... أعرف بأن الأمر لن ينتهي بشكل جيد معه

تبا مرة أخرى تنزل دمعة من عيني على وجهي أفتقد عمي كثيراً لا أستطيع أن أصدق أن ذلك الوحش أخذ حياته بوحشية أمام عيني تبا له بحق أشعر بالغثيان لمجرد تخيل أنه سيعود ويطالب بحقوقه كزوج

هذا الرجل أسوى زوج وأسوى رجل قد تعرفت عليه في حياتي أنه جلاد بلا قلب أو رحمة وضمير أتمنى أن يحترق في الجحيم ذلك شيطان الحقير... نظرت حولي وقررت أن أذهب إلى المكتبة وأدخل الكمبيوتر مرة أخرى على الأقل إنه سوف يسعدني في نسيان بعض من القرف الذي عيشه في هذا المكان...

أنهض وذهب إلى الخزانة وأنا لا أرتدي سروالا داخليا... منذ ذلك اليوم الملعون لم أتجرأ على لبس تلك الملابس الداخلية... أنا لا أعرف ما هي مشكلة إذا ارتديته أو ولا... ذلك المنحرف لن أتجول دون ملابس داخلية... في حالة وصوله إلى القصر سأنزعها وراميها بسرعة في مكان في هذا القصر الضخم الذي لن يتنبه لها أحد... أرتدي فستانا مريحاً وأفتح الباب وأنظر حول القاعة لأرى إذا لم يكن هناك موظفين ولا أراهم أخرج وأتوجه إلى المكتبة...

كان المكان مظلم ولم أشغل الأضواء فضلت ضوء النهار لذلك فتحت الستائر... نظرت إلى المنظر أن الكثافة ثلوج البيضاء جميلة جداً... أتوجه إلى الكمبيوتر وأجلس وأفتح موقع المستغرام وأحاول تسجيل الدخول ولكن لا أستطيع... يقول إن الحساب غير موجود أحاول مرة أخرى ومرة أخرى ولا شيء

"ماذا حدث له"

"هل تبحثين عن شيء"

قلبي يدق مثل طبول ويخرج من فمي من الخوف إنه هو يا الله كيف جاء... أنتقل في أتجاهه إنه يقف بالقرب من هيكل الباب... طويل القامة ومهيب يرتدي بدلة سوادء ومعطف وفي يديه قفاز من الجلد... كنت خائفة لدرجة أنني كنت مشلولة أردت ان أتحدث لكن لم يخرج شيء من فمي غير أنفاس الخوف...

داخل الغرفة يخطو خطوات بطيئة يخلع قفازاته ومعطفه كنت أشاهده وكنت بحاجة إلى التوضيح ولكن الشيء الوحيد الذي تحدثت به شفتي

"لم أسمعك تأتي"

"أعرف كيف أكون حذرة عندما أريد أفترس غزلا جميل مثلكِ، زوجتي شقية لا زالتِ تقومين بالمشكل"

"بلاك... أنا... أنا فقط"

لم أستطع تكملة كلامي كان على بعد بوصات عيناه مركزة على وجهي وأشعر بغضبه تأكيد على عقابي

"أرى أنكِ غير قادرة على اتباع التعليمات "

" آسفة... أنا "

شعرت بيده على وجهي كانت صفعة قوية للغاية جعلتتي أسقط على الرفوف حتى سقطت بعض الكتب... وقبل أن استوعب ذلك الهجوم أخذني من ذراعي وألقى بي على الأرض... سقوطي بهذا القوة اعتقدت أنني سأفقد الوعي على الفور

" أنهضي "

في ألم شديد والدموع تغمض عيني مدت يدي على الأرض وامتدت وكانت رجالي ترتجف من الخوف لكنني لم أستطع السقوط مرة أخرى أبقيت رأسي منخفضاً ولاحظوا أنه يقترب مني كان قلبي وتنفسي يتسرع لا أريد أن يضربني بعد الآن لذلك حاول أن أشرح له إلي كي يشفق علي

" أرجوك لا تعقبني أنا لم أقصد فعل ذلك صدقني "

أخذت يده الكبيرة حفنة من شعري وسحبني مما جعلني أنظر إليه... وكان وجهه متغير إلى الغضب المتصدع على الجلده الذي أظهر لونٓا أحمر من الغضب كانت عينيه مليئة بالنيرن وشرر الكراهية

" أخبريني هل تحبين رؤية الرجال عراة، هل هذا يمنحكِ المتعة ايتها ساقطة "

كنت في حيرة من أمري ما الذي كان يتحدث عنه؟ قبل صمت صاح بغضب

" سألتكِ سؤالآ وأريد إجابة لفظية "

تحدث بغضب وهو يسحب شعري أكثر وهزني من جانب لآخر كما لو كنت دمية لم أكن أعرف كيف أجيب لكنني كنت بحاجة لإعطائه إجابة

" لا أعلم عن ماذا تتحدث "

" حسنا لا تعلمين لكنني أعلم عن ماذا أتحدث عنه إذا كنتِ تريدين أحد إلى يضجعك أنا سوف أفعل ذلك بكل سرور "

عندما انتهى مما قال بدأ يسحبني من شعري بقوى مما يجعلني أمشي بخطوات غير مستقرة ونحن نصعد السلالم حيث وصلنا إلى الجناح وألقى بي على السرير... جلست خائفة ورأيته يخلغ ملاسبه أردت أن أجعله يتوقف لكن خوف كان يتملكني أصبح عاريا صدر وأتى نحوي وأخذني من الذراعين وجعلني أنظر إلى وجهه

" هل هذا ما تحبيه رؤيته على الانستغرام "

قام بوضع أصبعه الكبير في فمي لم أستطع القتال لقد بيكت دون توقف لقد كان غضب جدا وغضب أكثر حينما كنت أبكي قام بضربني على وجهي عدة مرات ولم يكن راضياً وألقى بي على الأرض وركلني عدة مرات في بطني... لم أعد أستطيع تحمله وأغلقت عيني ولم أتمكن من فتحها لكنني شعرت بذلك عندما سحبني من الأرض ورميت على وصفعني على وجهي

" من الأفضل الا تفقدي الوعي الآن إلى أني أريدكِ أن تشعرين بكل شيء من حولكِ "

بذلك مزق بلاك ملابسي وعندما صادف ملابسي الداخلية تحدث بخبث وغضب شديد" تبا يا جوانا أنتِ حق لا تتبعين التعليمات وأنا أحب ذلك، اليوم سوف تتعلمين أن عصياني هو بمثابة حكم الاعدام عليكِ يا أميرة "

بدأ بخلع ملابسي الداخلية وفتح ساق ولم يكن لدي القوة لأي شيء آخر استثمر غضبه مني واغتصبني بطريقة وحشية... عندما انتهى غادر وتركني فاقدة للوعي وبعد مرور بعض الوقت تمكنت من التحرك بعد مرور خمس دقائق بضبط على فقدني الوعي واقع ما فعله بي جاء إلى ذهني والدموع المالحة تسيل على وجهي ركض أصبعي على وجهي المصاب بالكدمات ورفعت يدي المرتعشة إلى شفتي وشعرت أنها منتفخة وأيضا شعرت بجسدي قد تم سحقه حاولت أن أستيقظ كنت بحاجة إلى الخروج المغادرة كان من الأفضل الهروب من هذا القصر قبل أن يأتي هذا الوحش الحقير أفضل أن الموت مجمدة في الخارج على أن أموت كل ثانية بين أحضان ا المتوحش...

بصعوبة كبيرة أتمكن من الجلوس على حافة السرير ونظرت حولي وكاد قلبي يتوقف عن الخفقان عندما رأيته يجلس على كرسي يراقبني بعيون باردة مثل جبل جليدي... عاد الخوف بكامل قوته في أنحى جسدي... نهض من على كرسي وبخوف وضعت يدي تلقائيا على وجهي

"لا تؤذيني من فضلك"

لقد تجاهل طلبا بكل قوته وبروده وأوقفني بالقرب من وجهة نظر لي ك وحش يريد أن يلتهم فريسته

"سوف تتعلمين أن عدما التزم بما قوله كان أكبر خطأ لك، والآن ستبقي في القفص بتفكير في سلوكك والقواعد التي يحب عليكِ اتباعها"

أخذني عمليا إلى غرفة في وسط الغرفة كان هناك قفص وكان لزجا وكان الوضع الوحيد الذي يمكنني البقاء هو القرفصاء أو الاستلقاء... ألقى بي في القفص ودخلة وأغلق بلاك الباب وأغلقه بقفل... تم تشغيل ضوء ساطع جداً وكان من المستحيل إبقاء عيني مفتوحة وركز الكشاف كل الضوء الأبيض على... جثمت أكثر وأنا أحاول حماية عيني من هذا الضوء الشديد...

دون النظر إلي بعد الآن غادر وخارج وتركني أتألم وعارية ومذلولا... كل ما كان على فعله هو البكاء من كل قلبي وشتم حظي سيئ... هذا رجل ليس زوج هو وحشا هو شيطان على هيئة إنسان...

٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭

هذا النور لا تسمح إلى بالنوم أردت أن أسقط في الظلام والنسيان ما يحدث معي ربما النوم إلى فترة طويلة في أعمق الظلام قد يسمح لي برؤية عمي هناك ينتظرني لكن هذا غير ممكن فالضوء الكثيف يمتد على جفني ويخترق شبكية عينيا لكن مع هذا الوضع لا أستطيع أن فتح عينيا بسبب للضوء قوية لدرجة أنها تجعلني عمياء عندما فتحها لا أعرف كمْ من الوقت قضيت في هذا المكان عالقة دون طعام وماء قد أصبح فمي جافا ولم تعد معدتي تشعر بالجوع أو الألم

غير أنني متسخة وعارية في هذا القفص القذر الذي لم أستطع تحمل الرائحة الكريهة والتي لا تطاق... أعتقد أن ذلك الحقير سوف يتركني محبوسة هنا حتى أموت... لكن بصدق لا يهمني بعد الآن وهذا ما أريده في هذه اللحظة... أغير وضعية جسدي وأحاول أن أغطي عيني لكن لا فائدة كان الضوء من كل الجوانب... لا يزال جسديا يتألم ويشعر بالمرتجف أنحاء جسدي لكن ليس من البارد لكن من الحمى لقد أصبت بالحمى لا أعرف كيف أصبت لكن جسدي يشعر بالحرارة

أرطب شفتي لكن فمي جاف وتتشبث شفتي بالفعل ببعضها البعض ولست بحاجة للحفاظ على رطوبتها لكن لا يوجد لعاب تقريباً... يا الله! كل شيء بشع للغاية إذا كنت سأموت هنا على الأقل أريد أن أموت وأنا كرهَا لهذا الرجل من كل قلبي... تبا الأمر يزعجني بسبب كراهيتي مميتة إلى هذا رجل الذي أتمنى كل الأشياء السيئة أن تحصل معه لذلك الكائن البغيض... أشكر الله على أنني لن أضطر أبداً لتحمله مرة أخرى لأنني سأغادر هذه الحياة في وقت قصير... جسمي لن يتحمل جفف من نقص الماء منه هذا الوضع الذي أنا فيه وبعده سوف يتوقف قلبي وبعده سوف الموت وتركنا كل شيء بشع خلفي...

فتح الباب وسمعت خطوات وأنا بالكاد يمكنني تحريكا جسديا... تبا لقد ذلك لوحش الحقير يقوم بتحقق مما إذا كنت قد تركت الحياة... كأن للضوء خفت قليلا لكن لا زالت تزعجني ومع ذلك واصلت أغلق عيني... سمعته يتحرك بجانب القفص وكان صوت حذائه مرعبا يطاق داخل أذني... توقف وأسمع شيءٓا ما يمر عبر عبر القضبان الحديدية وهو يصدر صَوْتًا... لقد فعل ذلك عدة مرات وفجأة توقف كانت أذني حساسة وأن صوت الصمم لا يزال يتردد في طبلة الأذن انحنى وشعرت أنفاسه بالقرب من رأسي

"هل قطتي شقراء عطشانا"

هذا الصوت البغيض عبر أذني تبا له لن أرد وفعل أي شيء، لعنه إذا كان يريد قتلي فل يفعل ذلك الآن أنا لن أهتم

"أريد سمع صوت قطتي"

حاولت فتح عيني وكانت الغرفة في الضوء الطبيعي وعيني مضبوطات على الإضاءة الخافتة... نظرت من خلال الشبكة وكان هناك وعاء مع مكعبة الجليد... تمكنت من الوصل وتمكنت من الحصول على مكعب وأخذت إلي فمي وكان الإحساس بالانتعاش من الحصول على الماء مرة أخرى إلهآ وسرعان ما ابتلعلت كل شيء وامتدت للحصول على المزيد... كانت دلو أثلج غير كافيا أمام عطشي لكن حينما تمكنت من الحصول على مكعب لكنه ركل بعيدا قبل أن أتمكن الحصول على مكعب جليدي آخر... جثم أسفل بجنبي مرة أخرى وسألني بصوت غضب

"هل قطتي شقراء عطشانة"

تبا له أعلم أنه يريد إجابة حيث تستمر قواعدها العينة مع أنني أريد عصيانها لكن هذا ليس خيارا جيداً بالنسبة لي في الوقت الحالي لذلك أجبت

"نعم"

"انهضي إذن"

لقد فعلت ما قاله جلست في القفص الضيق وسحبت ساقي وجسدي كان يؤلمني وكانت بعض الأجزاء مخدرة من خلال الوضع الذي كنت فيه... لقد فتح باب القفص وأمرني بالمغادرة دون تأخير جررت نفسي وواصلت الجلوس على الأرض منكمشة في انتظار أمره التالي، ألقى فستان علي وتحدث

"أرتديه الآن إلى أنني لا أرغب بمضاجعة جسدكِ القذر في هذا لمكان"

هذه الكلمات جعلت قلبي يتسابق فقد جاء الإنكار سريعا وحركت رأسي سلباً عدة مرات لا أريد أن يلمسني مرة أخرى أبداً... أمسكت الفستان كما لو كان شريان الحياة وسحبت نفسي مرة أخرى إلى القفص فأنا أفضل أن أموت عن أقيم معه علاقة حميمية مرة أخرى

"أخرجي من القفص، انهضي وفعلي ما أخبرتك به"

"لن أخرج من القفص ولن أسمح لك با غتصابي مرة أخرى"

سمعت خطوته تقترب من القفص وانحنى ورفع يديه وسحبني بعنف حاولت المقومة لكنني لم أستطع وخرجت من ذ القفص الذي كان شيئا الوحيد الذي يقدر على حمايتي أمسك فكي بيده التي بدأت تضغط بشدة حتى ظننت أنه سوف يكسر فكي كان الألم لا يطاق حيث اقترب من وجهي وهو يتحدث بغضب

"هل تحبين أن أفترسك بعنف في هذا المكان حتى الموت"
"لا أرجوك"

"إذن هل اللعنة قلت خلاف ذلك قبل قليل، الآن تعالي معي قبل أن فجر مؤخرتك دون رحمة والخيار لكِ"

أطلق سراحي فجأة وبدت بالبكاء والصراخ بصمت. ومع ذلك فعلت كل ما قاله وضعت الفستان على جسدي وبدت بالمشي بصعوبة نحو الباب حيث كان ينتظرني ن... غادرنا وأدركت أننا ننزلق درجات حلزونيا وكان مرتفعا للغاية حتى كنا نسقط على ما يبدو ولم تكن هناك نهاية... في اليوم الذي أحضرني إلي هذا المكان لم ألاحظ أننا صعدنا إلى هذا الدرج... وصلنا إلى الطابق السفلي وذهبنا إلى الجناح وعند الدخول أدركت أن هناك طعاماً على الطاولة وقد أصدرت معدتي صوت حيث كنت جائعة للغاية ومع ذلك سمعت صوت ذلك الوحش يأمر

"اذهبي للاستحمام أريدك نظفيه ورائحتك جميلة كما كانت"

ذهبت إلى الحمام وركضت إلى الحمام وفتحت الدش... قبل الدخول ذهبت التلبية الاحتياجات الفسيولوجية... بمجرد انتهائي دخلت الحمام وأردت أيضاً تنظيف نفسي والتخلص من الأوساخ ورائحة القذرة... كانت نفاثات الماء الساخنة والبلسم يشعرني باء رحت نفسية وجسدية... فتحت فمي لتلقي الماء وشربه ولم أهتم إذا ك ساخن أريد فقط أن أروي عطشي من الجفاف... أغسله نفسي جيداً بالصابون السائل المعطر وغسلت شعري... عند غسل أعضائي التناسلية كانت هناك دماء ومع ذلك فقد بدت طازجة... لذا أدركت أنني كنت قد الحيض وكان ذلك بمثابة ارتياح مضاعف... لن يمارس ذلك الوحش معي تلك القذرة... كان هذا أيضاً علامة على عدم وجود طفل دخل بطني كنت سعيدة بذلك...

كان جسدي مصابا بكدمات في بعض الأجزاء خاصة حول الضلوع ووجهي... عندما قمت بفرك فسنجة على جسمي كنت أشعر بالألم لكنني لم أهتم فقط حقيقة أني أستحم كانت تشعرني بتحسن... عندما انتهيت من استحمام لففت نفسي في الرداء وفتحت بعض الأدراج بحثا عن فوطة صحية التي قد استخدمتها أشهر الماضي...

رجعت إلى الغرفة وكان جسدا أحمر من الحمام الساخن ... لقد وجدته يجلس على كرسي ويرتدي قميصا أبيض مفتوحا على صدره وكان يدخن سيجارة وكانت رائحة عطرة مسكرة ... أخذ كأس وسكي من طاولة وشرب منه ... كانت عيناها الزرقاء مغلقة وشعره على الجانب فوضى بعض الشيء بدا كما لو كان تركض أصابعه بينهما ووجهه بملامح جامد ... لقد كان رجلاً جميلاً ولكنه في نفس الوقت رجل سيئا وأوحش عذبني منذ خمس شهور وأنا بحاجة إلى وضع ذلك في الاعتبار إلى كي لا أقع في فخ جماله ولا دون أن يفتح عينيه أمر

"توقفِ عن تقييمي إلى أنك سوف تَجْعَلنِي أرميك على سرير وتعشى بكِ بدلا طعام"

دون المزيد من الخطأ خرجت من تجمدي ومشيت إلى المائدة وكانت رائحة الطعام رائعة... جلست مثل قط صغير وأخذت رغيف الخبز وأحضرته إلى فمي بسرور وشربت عصير البرتقال وأكلت وأكلت حتى دون أن أنظر إليه... عندما كنت راضية نظرت نحوه وأخير لكن كان ينظر إلي وكان ملامحه لا تبشر بالخير ... اختفت ابتسامتي الصغير من الفرح على الفور حين سمعت صوته المخيف

"تعالي هنا"

تسابق قلبي وتوقف إلى اللحظة كان يجب علي فعل شيء أحتاج أن أخبره أن لدي فترة حيض نهضت ومشى نحوه وقلت له دون تأخير

"أنا في فترة الحيض"

نظر إليّ ولا حظيت أن هناك صدمة في عينيه ولكن سرعان ما تلاشى الشعور به وتنامى الشك

"إذا كنتِ تكذبين قسم إنكِ سوف تندمين على ذلكِ"

"لست كذلك أنا لا كذب"

" حسنًا ، حقيقة أن هذه الفترة لا تمنعني من أكلك يا جميلة ، هناك طرق أخرى إلى المستمتع "

"لا لن تلمسني"

نهضت بسرعة وحولت الجري بسرعة نحو الباب لكن حتى قبل تنفيذ الخطة أمسك بي وقلبني على بطني فوق السرير ونشر يديه على ثديي وقام بتدليك هما بقوة وقبلني على منحنى الرقبة وكان يهمس في أذني

"سوف أعلمك يا زوجتي جميلة أنني لا أتفاعل جيداً مع الحرمان"

"من فضلك لا تؤذيني"

"لن أفعل ذلك إذا كنتِ فتاة جيدة يجب عليك أن تكونين هادئة دون احتجاج ، من شفتيك أريد فقط سمع أنين"

دفعني على السرير وأخلع ثوب الحمام وجعلني أنشر يدي ورجلي على طول السرير ... أغمضت عيني وضغطت عليها وأخذت يدي إلى فمي حين سمعته ينزع حازمة إلى يضرب وأنا أعلم أنه سيؤلمني ... شعرت بيديه تتدلل الأرداف وضغط عليهم ومن دون انتظار صفعت يديه... في صنائعه قوية أقمع الصراخ بسرعة وأنا لا أعرف لماذا يضربني وأنا هادئة كما طلب ...

يمشي بعيداً وأسمع حفيف الملابس التي يتم إزالتها.... حاولت التركيز حتى لا أشعر بألم شديد عند تعرضي إلي ما ساء يفعله.....أشعر أن يديه تضربني مرة أخرى ويمرر يديه على ظهري نزول وهبوط .....حساسة بها يستلقي فوقي وكان عاري أصدر والذي كان دافئا.... كانت أنفسه الساخنة تخيفني وتجعلني في حير من أمري تماما... يبعد شعري عن رقبتي في البداية بعناية ويقبل رقبتي ويعانقني ويستنشق شعري وكأنه يتعظا للمخدرات... كان شيء لوحيد الذي أشعر به هو الانزعاج والألم من ثقله

"رائحتكِ جميلة جداً ورائعة يا أميرتي صغيرة"

جعلني أستدير له وقبل شفتي ويكتشف منحنى رقبتي وعظام الترقوة ووجهي لم أفعل شيء معه ولم أبادل كما كنت من قبل أغمضت عيني فقط وأدع الدموع تنزلق على وجهي ليس لدي قوة إلى فعل شيء ولا أستطيع محاربته بعد الآن

"سوف أتركِ الآن إلى كي ترتاحي قليلا وبعدها سوف نلعب أكثر من ذلك بقليل"

نهضت وتركني وأنا دون التفكير في أي شيء شعرت بالخوف والنوم وانفصلت عن كل تلك المعاناة

٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭

أرها وهي نائمة مثل الملاك أنها جميلة جدا الدرجة لا تستطيع أبعد عينيك عنها حتى بوجود تلك الكدمات على وجهها لكن لا زَالَتْ جميلة ريد امتلكها كأنني لم أكن أرغب مطلقًا في امرأة بقد ما أريدها إنها مثل للمخدرات

على الرغم من أنني تركتها لمدة يومين من العقاب فإنها لا تزال جميلة ومرغوبة بها... إلا أنني أضيع في تلك العيون الخضراء مثل الزمرد البلوري ... كانت تلك الأيام تعذيباً بالنسبة لي وكان عليّ أن تحكم في نفسي كي لا أخرجها من القفص والدتهما ... لحسن الحظ السيئ أو حظها الجيد أني كنت مشغولا في البحث عن ذلك القسط إيفان الذي يسبب عدة مشاكل في العمل... ومع ذلك أحتاج إلى قتل شخص ما لإرضاء غضبي لعين...

في الوقت الحالي جميلتي جوانا سوف تمتص بعض من غضبي على الرغم من أنني لن أخرج شيطاني في هذا الوقت ولا أحب حقيقة أنها في هذه الحالة ليس لأنني لا أستطيع فعل ما أريد معها ولكن هي في هذا أشهر لم تحاملًا بعد ... هذا يزعجني أنا الآن في سن 33 سنة وأنا عترف أنني أريده بشدة أن حمل بني في هذا العمر ... آمل أن تصبح حاملاً في المرة القادمة وإذا لم يحدث ذلك فسوف أكون غاضباً جداً إذا لم يحدث ذلك بعد مرور سنة من أزوج سائطر إلى تليطقها وزوج فتاة أخرى ... في الوقت الحالي سأجعلها تعطيني المتعة

أميل على جسدها وأستلقي بقربها وقبلا عدت قبلات ساخنة على الخده حتى تستيقظ فتأتي الصغيرة لكن يبدو أنها لا تريد أن تترك حالتها النائمة

"هيا استيقظي يا كسولة فقد حان الوقت لإرضا زوجك"

تفتح عينيها الجميلات وتنظر إليّ وأرى الخوف ينعكس في تلك العيون الزمردية ... أبتسم ابتسة جانبياً أود أن أستمتع بها وهي خائفة ... أركض يدي من خلال شعرها طويل وسحب بعض خسل من شعرها بعيد عن وجهه ... آخذ شفتيها الناعمة في قبلات وسمع تنهدت ولا تزال تصر على عدم الاستجابة لي لكنني أعرف كيف أجعلها تستسلم ... أسحق شفتيه في قبلة ملكية مليئة بالشهوة ... أتوقف قليلا عندما تتوقف عن المقاومة

"تعالي معي ، اليوم سوف تتعلمي كيف تستخدمي شفتك جيداً"

أجعلها تنهض لكن كانتِ مترتددة وتحول إقناعي بعدما اصطحابها

"أنا أحتاج أن أذهب إلى الحمام"

"أذهبي لاحقاً"

أستمر في شدها إلى غرفت في صالة الألعاب الرياضية التي تمتلك حائط من الماريا التي ساء تعكس ما ساء نفعله أجلس على مقعد

"أجلسي أمامي "

" ماذ تريد، مني أن أجلس أمامك "

فتحت ازارر قميص ونظر إلى عينيه المتوترة

" أريد أن أجعلكِ أمرة ، هيا جوانا قبلني كما لو كانت حياتك تعتمد على ذلك "

تنظر لي بخوف وأنا أعلم أنها لم تكن المتحكم من قبل منذ الليلة زوجنا حدسي يعرف أنها لم يلمسه رجل حتى لو كانت قبلة صغير ... تلك الليله حين أتات هي وعمه كنت أعرف أنها مجرد طفلة صغير برئية... نحن رجال وخصوصن مثلي يعرف نوعيات الفتيات من نظارت عيونهم ... جلست أمامي وأخذت الجزء الخلفي من رقبته ووضعت شفتي قرب شفاها

" خذي شفتي وقبلني كما أنا أفعل معك "

" لا أعرف "

" سوف تتعلمين الآن ، هيا جوانا هذا ليس صعب "

إنها تأخذ شفتي وتضع يديه خلف رقبتي وتحاول أن تقبلني كا فتاة تجيد ذلك ... فقط حقيقة أنها لمست شفتيها فمي يجعلني أشعر بسعادة غامرة ... إنها مثالية بكل الطرق على الرغم من أنني أشعر بألم في نحا جسمي من كبت نفسي عن أفترسها ... لقد دفعت الساني دخل فمه وأمسك مخرتها بقوة ولم أعد أقدر في تحكم في نفسي

" لقد توقف الدرس الآن "

أمسك شعرها بقوة وقبلها ذهابا وإيابا ويدي تتحرك في نحاء جسدها ... أغمض عيني وتذوق ذلك الفم الصغير الساخن الذيذ الذي يجعلني مجنون بها ... لقد شعرت بسرور ولا أعتقد أني سا توقف حتى أكسر كل عضمها... سمعت صوت هاتفي الخلوي قطع نشوتي وأنا في كمل سعدتي ... شعرت با جوانا صوت الهاتف وحاولت إزالة فمها وكسر القبلة لكنني أمسكها وقبلها أكثر وبعدها أتركها وجعلها تظر لي وهي لا زالت جلسة أمامي كا فتاة صغير

" لا تظنين أن الهاتف قد أنقضكِ مني يا أميرة "

أمسك الهاتف الخلوي وألقي نظرة على الشاشة وكان أسم والذي عليه وأجيب بصوت غضب

" آمل أن يكون هناك شيء ضروري إلى تقاطعني "

" إنها تتعلق بالأولاد الذين كنت تبحث عنهم في إيطاليا ، لقد تم التقاطهم بالفعل "

" عظيم ! أرسلهم إلى الطابق السفلي "

" لك ذلك "

غلقت الهاتف وركزت على أميرة براتفا صغيرة أمامي وكانت تنظر لي بغربة وتوتر" ذهبي فوق وغير ملابسك إلى كي نخرج "

بعد بضع دقائق من نظر لي كانت سا تنهض لكن أنا لم أكن أرغب مطلقًا في تركها ... أمسك شعرها من خلف وقرب رأسها لي وقبلها بقوة والتمتع بتذوق شفها اللذيذ ... تحاول المغادرة إلى تنهض لكنني أمسكها بثبات عن طريق لف يدي حول جسدها... عندما حساسة بنها لا تقدر على تتفس أفرج عنها وحدق في وجهه الذي أصبح أحمر نظرت لي ومسحت شفتيها بظهر يدها

" دعينا نذهب إلى النادي ، أريدكِ أن تشهدين أصدقكِ على الانستغرام كيف يتم تقطيعهم إلي ألف قطعة ، سا يدفعون ثمن غالي على نشرهم تلك صور العارية وارسله على حسابك إلي كي تثيركِ "

فصل أخرى مكتمل ✔️ ما هي توقعاتكم إلى الفصل القادم

Continue Reading

You'll Also Like

777K 14K 41
هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الا...
684K 20.3K 37
لقد كان بينهما إتفاق ، مجرد زواج على ورق و لهما حرية فعل ما يريدان ، و هو ما لم يتوانى في تنفيذه ، عاهرات متى أراد .. حفلات صاخبة ... سمعة سيئة و قلة...
481K 9.6K 38
the original story.........الرواية الأصلية عٍقٌدِت صفُقٌة معٍ آلُِشُيطُآن لُِتتخـلص من مآضيهـآ آلُِذَي يلُِآحٍقٌهـآ لُِتصبَحٍ بَآسم آلُِشُيطُآن آلُِ...
193K 8K 30
- أرى ما خلف تعاويذ تتلوها خضرة عينيها ، تتدفع قلبي الضعيف إلى الولعة بتفاصيل لا يلحظها غير قلبي الهائم، هِي جاريتي. هيـلانَا مـاري سيـداروس - هَـا...