♠ Chapter 11 ♠

64.8K 1.4K 365
                                    


تحذير هذا الفصل يحتوي على مشاهد 🔞🔞

كانت دقات قلبي تنبض بسرعة حينما تركني بلاك فجأة حتى وشكت على سقوط نحو الأرض لكن بسرعة تملكت نفسي وأحالت أبقى رأسي منخفضاً والدموع تتشكل بغزارة داخل عيني... بحق الجحيم! لم يخطر ببالي حتى أنه اتصل بي في ذلك الوقت ولم يكن لدي أي وقت لي نزع أي شيء عن جسدي اسمع خطواته في الغرفة لا أريد أنظر إليه، أنا خائفة مختنقة ومذعورة حقاً بدأت في الاهتزاز من الخوف وكانت أذني منتبهتين لتحركاته وسمعت بابا ينفتح وينغلق في نفس ثانية قفزت بخوف وشعرت بالرعب حين أدركت أنه اقترب منيّ وبقي بضع دقائق في صمت مرعب حتى تحدث

" أظن أنكِ يا زوجتي العزيزة لا تحبين شيء اسمه التعليمات ليس كذلك "

رفعت وجهي بخوف وكنت بحاجة الدفاع عن نفسي وبالكاد خرج صوتي

" لم أكن أعلم أنك ستسألني عن هذا الموضوع، أنا آسف بلاك"

كان يحدق بوجهي وكان غاضباً بشكل واضحاً والطريقة التي كان يقيمني بها الآن لم يكن مثل الرجل منذ بضع دقائق عندما تناول العشاء معي لكن الآن أنا الأوردة الدموية تبرز على رقبته غير أن عيناها الزرقاء كانت أكثر الظلام وأيضا جبته منكمشة توضح بشكل واضح غضبه كانت عضلات جسده تتصلب وبدا إلى أنه يريد معاقبتي وتحطيمي في دقائق القادمة

" خلعي ملابسكِ "

كاد قلبي يخرج من فمي حين سمعت ما قال على الفور تقريبا أخذت حزام ثوبي وبدأت في خلع ملابسي، لم أستطع عصينه إلى أني إذا فعلت ذلك يمكن أن تسوء الأمور... انزلق الفستان من جسدي وسقط على الأرض وعندما انتهيت من خلعهم ركلته في الزاوية ثم خلعت حذائي وأخيرا الملابس الداخلية التي كانت سبب المشاكل والآن ها أنا عارية تماما أمامه حيث بدأت يدي تخفي جسدي انحنيت وخفضت رأسي في وضعية الدفع وسقط شعري إلى الأمام الذي لا يمكنه إخفاء جسدي

" اِذْهَبْ نحو الطاولة ثم استلقي على بطنك وانشري يديك على الطاولة وجعلي مؤخرتك مفتوحة وأيضا فخذيكِ مفتوحة "

بخطوات غير ثابتة فعلت كما قيل لي، استلقيت على طوله وتركت فخذي مفتوحة حتى أصبح مؤخرتي ومهبلي مكشون له، كان يمكنني بالفعل معرفة ما كانت نواياه سمعته يتحرك ورائي، وميل جسده الكبير فوق جسدي وأمسك بشعري بقوى واقتربت أذني

" إذا تجرأتِ على التحرك فسوف أرسلكِ إلى مكان يدعى البرج وأنا متأكد من أنكِ لن تحبيه أبدا يا أميرة "

أبتعد عن جسدي وحينها خرج بكائي عن السيطرة، لاحظت يديها وهي تمسك بفخذي ، وضغطهم وشعرت بصفعة على الجانب الأيسر، كتمت عدت صرخات، وأعطى واحدة أخرى على الجانب الأيمن وضيقت عيني من الألم... حساسة أن يده تمر بين مهبلي وشرجي، قام بهذه الحركة لبضع دقائق، عضت شفتي حتى لا يخرج صوتي يئن، مهما كان يريد أن يفعله بي لن أشعر بسعد بلمسته القذرة وجعله سعيد بذلك، لكن ما كان يفعله جعلني أشعر يرتجف في نحاء جسمي ولم أستطع التحكم فيه

 THE BET حيث تعيش القصص. اكتشف الآن