♠️ Chapter 16 ♠️

41.5K 1K 403
                                    

تحذير البار يحتوى على مشاهدات 🔞

_______________________

لقد حاولت تنفس بسرعة كبيرة إلى كي لا انفجار من الغضب بداخلي أردت قتله بيدي هاتين لكن أشعر بالخوف عندما أرى وجوده المهدد في الغرفة كل غضبي يتحول إلى خوف نعم أنا أخشى الموت وأنا تحت رحمته ليس لدي الشجاعة لمحاربة هذا الوحش حاول لا أنظر إلى اتجاهها بل أركز عيني باهتمام على الحائط في حالة من الذعر لدي ولست بحاجة لإظهار أنني لست خائفة إلى يتحرك أمامي وتقف عن تقيمي بعينيه المظلمة وتحدث بصوته القوي والساخر

" يا غشاشة ماذا تحولين فعلها لقد فعلت شيئا لم أسمح لك بالقيام به هل أنتِ مستعدة المشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو "

تبا إلى سوف يعاقبني على إيقاف تشغيل الفيديو ولم أكن أعرف أنه قريبا وكان يَرْقُبنِي بكاميرا خفيه في داخل هذه الغرفة، أتحدث بصوت خاضع وناشد إلى كي لا يعقبني

" آنا آسفة لا أعتقد أنني تصرفت كما يجب كان يجب تصرف على حسب القواعد "

" بالطبع لم أسمح لكِ بإيقاف تشغيل الفيديو وأنتِ الآن فشلتِ في هذا الاختبار ويجب دفع سوء تصرفاتكِ"

عندما سمعت مقال تشكلت ثورة غضب في داخلي ودون التفكير في العواقب آخذة جهاز التحكم عن بعد ورميته على الحائط وصرخت بغضب

" لماذا تركت جهاز التحكم عن بعد في متناول يدي هل تظن أن رؤية عمي والناس البريء يتم تعذيبها أمر هين عليّ وأنت الآن تريد إن تعقبني على هذا "

دون سبق أنذر اقترب منيّ بسرعة تراجعت على الفور وجلست بقوى على السرير أمسكني من كلتا يدي حتى استلقيت وكان صوتا حازما ولكنه أمر

" أَيّك والعبث معي إذا حَاوَلَتْ تصرف أمامي بهذه الطريقة فلن سامحك "

عندما رأيت تلك العيون الغاضبة تنظر إلي شعرت بخوف شديد من عواقب وخيمة لم أفهم لماذا الحياة تَجْعَلنِي أتألم لماذا يحدث مَعِي هذا أوقات كهذه أتمنى لو أنني لم أحيا أبداً غمضت عيني وا استسلمت إلى كل شيء لم تعد لدي طاقة إلى مقاومة بعدا الآن

فتحت عيني ونظرت في عينيه الفترة طويلة وأنا أستوعب أن هذا شخص كا لعنة في حياتي هذا اليقين كاد أن يَجْعَلنِي أصاب بالجنون ومع ذلك قررت الاحتفاظ به في داخلي وربما سيكون يوم ما لديه بعض الشفقة عليّ ويتركني أذهب من هذا الجحيم

بعد فترة من نظرات المتبادلة بيننا ترك يدي وسحبني ببطء وأقربني من جسده القوي ولا يزال ينظر إلي بتلك العيون الغاضبة ثم رفع وجهي وجعلني أقترب منه حتى شعرت بخشونة لحيته التي جعلتني أشعر بشيء دافئ بداخلي أمسك ذقني وجعلني أنظر إليه مرة أخرى لكن هذه المرة كانت عينيه تختلف عما كانت قبل قليل كانت دافئة المشاعر مما جعلت كل دفاعاتي انهارت أمامه

 THE BET Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz