The Leader Suite | جناحُ القا...

By taechim4life

335K 13.8K 10.3K

تايهيونق يتسللُ الى جِناح القائِد بارك جيمين في كلِ فُرصةٍ تسنحُ لهُ بذلكَ توب!تاي More

Introduction
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
💜💜
14
15
16
Important

13

19.6K 731 682
By taechim4life

ڤوت و كومنتس بين الفقرات

اقرأو البارت السابق عشان تتذكرون الأحداث 💜

💞💞

..........

إنهُ الصباح..أشعر بأن أحدهم يُحطيني بيديه..اوه تذكرت..تايهيونق نامَ معي بالأمس.

يدٌ تحيطُ خصري و الأخرى تحتَ رقَبتي..إبتسمتُ و انا أرى وضعيتُنا بمُخيلتي.

فتحتُ عيناي لأراهُ نائماً بسلام..وجههُ الجَميل يُناديني لألمسَه..رفعتُ كفَ يدي و أرحتُها على وجنته..حركتُ إبهامي لأستشعرَ نعومتها..كانت هناكَ خُصل شعرٍ ساقِطة قُرب وجنته..أزحتها و خبئتُها خلفَ أذنه.

إقتربتُ أكثر لألصقَ شفتايَ بخاصته..إبتعدت.."أعلم بأنكَ مستيقظ"..داعبتُ أنفه بخاصتي ثمّ إبتعدتُ تماماً.

إبتسمَ هو ليفتحَ عيناه..نظرَ إليَّ لثوانٍ ثمّ إقترب حتى تلامست أنوفنا..ألصقَ جبينهُ بخاصتي..حطَّ بكفهِ على وجنتي و عاد ليغلقَ عينيه.

"أحِبُك" همسَ بصوتهِ الصباحي الأجش.

هل أقول له..أنني أحِبُهُ أيضاً؟

أم أنه ليسَ بوقتٍ مناسب...

إعتدلَ قليلاً ليتكئ بذراعهِ على السرير..ينظر إلي..و لا يزال يُداعب وجنتي.

"ما رأيكَ أن نتغيبَ عن التدريبِ اليوم؟"

نظراتهُ نحوي تُربكني..و بهذا القُرب..كيفَ لي أن أجيبُه؟

"مـ..ماذا؟ لماذا؟"

اللعنة..لما أتلعثم!

إبتسمَ هوَ.."أريد يوماً خاصاً بنا"

"إلى أينَ سنذهب؟"

"لن نذهبَ إلى أيّ مكان..سنبقى في جناحِكَ هنا"

ماذا؟!!

ما الّذي يُفكر به؟!

مجدداً..إبتسم ثمَ إستقامَ من على السرير و توجهَ نحو الحَمام.

"ما تفكرُ بهِ صحيح جيمين" قالَ قبلَ أن يدخلَ إلى الداخل.

الّذي أفكر به..صحيح...

هل يعني؟

يا إلهي

إستقمتُ كذلك لأتوجهَ الى خزانتي..يريد أن يغتسل عندي و هوَ لم يأتي بملابسٍ له حتى.

أخرجتُ ملابساً داخلية..و ثيابٌ جيشية لستُ بحاجة لها.

سمعتُ صوتَ طرقِ الباب..لابدَ أنهم لاحظوا تأخيري..هل أذهبُ للتدريب؟

تقدمتُ لأفتحَ الباب ليُقابلني أحدَ الجنود.

"سيدي..أ..أنت متأخر نصفَ ساعة..أرسلني القائد سونقوون لأرى إن كنتَ بخير"

انا بخير..إنني بأفضلِ حال.

"انا بخير، لديّ الكثير من العمل في المكتب لذا..قُل للقائد سونقوون أن يأخذَ مكاني و يقوم بتدريبكم"

"أمركَ سيدي"

"و أيضاً..الجُندي كيم تايهيونق..إستدعيتهُ لمساعدتي..لذا لا تقوموا بتسجيلهِ على إنه غائب!"

"اوه..حسناً..سيدي" ذهب و أغلقتُ انا الباب خلفه.

"ألن تأتي؟"

إلتفتُ إلى مصدر الصوت..كان تايهيونق عارياً..لا يسترهُ الى لباسهُ الداخلي...

إبتلعتُ لعابي و جلتُ بنظري إلى انحاء الغرفة، تقدمتُ ببطء نحوه حتى أصبحتُ أمامه.

إبتعدَ قليلاً سامحاً لي بالدخول، فورَ دخولي بدأ بإغلاق الباب ببطء و التقدمَ نحوي حتى أُغلِق الباب تماماً.

أصبحتُ محاصراً من قِبل الباب خلفي و تايهيونق أمامي، واضعاً يُمناه بجانبِ رأسي، ينظرُ إلي و أبادلهُ انا النظر.

"هل ترغبُ بفعلِها الآن؟" همسَ و يُداعبُ أنفي بخاصته.

"فعلِ ماذا؟" أتظاهرُ بالجهل.

نزلَ إلى عُنقي يتلمسهُ بأنفه "ما يسمونهُ بـ..صنعُ الحُب"

إقشعرّ جسدي لنبرتهِ الغليظة، لمساتُه و قُبلته الّتي طبعها على عُنقي.

أخذَ ينثِرُ قُبُلاتهِ على رقبتي صعوداً إلى جانبِ فكي، وجنتي و جانبَ رأسي ثمّ قُبلة طويلة على جبيني.

إبتعدَ قليلاً لينظرَ اليّ، اومأتُ لهُ بتردد ليبتسمَ هوَ بإتساع.

إبتعدَ خطوتينِ عني، إبتسمتُ لأرفعَ قميصي و أخلعه.

عاد هو عدةَ خطواتٍ إلى الخلف ليتكئَ على مغسلةِ الثياب خلفه و يضمُ يديهِ إلى صدره.

بدأتُ بفتحِ أزرار بنطالي أنزلتهُ و خلعتهُ تماماً، الآن انا عارٍ مثله لا يستُرني الّا لباسيَ الداخلي.

أخذَ ينظرُ اليّ من رأسي حتى أخمص قدمي، وجهي يشتعلُ خجلاً.

لكن هذا ليسَ الوقتَ المناسبَ لخجلكَ بارك جيمين.

تقدمتُ بسُرعة أحيطُ عُنُقَه ملصقاً شفتاي بخاصتهِ.

جفلَ هو في بادئ الأمر حتى ثبّت يداه على المِغسلةِ خلفه، أخذتُ انا سُفليته بينَ شفاهي أمتصُها بشغَف.

رفعَ هوَ يداه ليحتضنني إليه و تُصبحُ أجسادنا ملتصقة ببعضها تماماً.

...

شعور كلٍ منهما بـ جلدِ الآخر ملتصقاً على خاصته أشعلَ الرغبة داخلَ كليهما.

يمتصانِ أفواهَ بعضهما، ألسنة تتلاطم و تلعقُ بعضها بعضاً، تايهيونق أبعدَ يُمناه عن خصرِ جيمين ليتجهَ إلى عُضوه، يتلمسهُ بِسطحية ثمّ يقبضَ عليهِ بنوعٍ من القوة جاعلاً من الأكبر يتأوهُ داخلَ فمه.

قطعَا القُبلة ليتكونَ خط لعابٍ بينَ شفتيهما لعقهُ تايهيونق بكلِ تلذذ.

جيمين كانَ يحيطُ عنقَ تايهيونق بكلتا يديه بينما يدفنُ رأسه بصدرهِ مستسلماً للمساتِ تايهيونق الجريئة على عضوهِ الّذي بدأ بالإنتفاخ.

"تـ..تايهيونق"

"نعم صغيري"

"إ..إنه يؤلم"

فورَ نطقهِ بهذا إبتعدَ تايهيونق "أنتَ حساسٌ للغاية" قالَ و حملَ جيمين فوراً الّذي جفلَ بخفة.

مشى بهِ إلى حوضِ الإستحمام الكبير ليموضعهُ بخفة هناك و دخلَ معهُ إلى الحوض ليعتليه.

وضعَ يديهِ على جانبي رأس جيمين نظرَ إليه ثمّ أنزلَ جزئهُ السُفلي فقط ليصنعَ إحتكاكاً بينَ عضويهما و يُغلق عينيه للشعور الّذي يمنحهُ إياه هذا التلامس.

بينما الأكبر لم يستطع كبحَ تأوهاتهِ الخفيفة على أثر هذا التلامس المُهلكِ له.

تايهيونق يُريد إغاظةَ الأكبر و يريد أيضاً المزيدَ من هذا الشعور.

لذا هو أخذَ يصنعُ إحتكاكاً أكثر يداعبُ عضوَ جيمين بخاصته.

أغلقَ عيناه معيداً رأسه إلى الخلف "اه جيمين" تأوههُ العميق أرسلَ القشعريرة لجسدِ الأكبر.

إبتعدَ تايهيونق ليسحبَ لباسَ جيمين الداخلي و يفعل المثلَ لنفسه، توجهَ إلى عُنق الأكبر ينفثُ أنفاسه الساخنة ثمّ يُقبلُ و يمتصُ كلَ بقعةٍ هناك.

توجهَ إلى المنطقة ما بين العنقَ و الكتف، أخذ جلدَ جيمين بينَ أسنانه بخفة، يمتصهُ و يُقبله حتى كوّن علامة واضحة.

نزلَ بقُبلاتهِ إلى الكتف ثمّ الصدر يُمرر شفتاهُ بسطحية على صدرهِ ثمّ ينثرُ القُبلاتَ عليه.

ذهبَ إلى عظمةِ الترقوة يمررُ لسانهُ عليها ثمّ يمتصُها بقوة ليتأوهَ جيمين على ذلك.

رفعَ برأسه إلى تفاحةِ آدم طبعَ قُبلةً طويلةً هناك، إبتعدَ لثوانٍ ثمّ عادَ ليحتويها داخلَ فمه يمتصُها بحُب.

عادَ ليُقبل جسده، تمسّك بخصره بكلتا يديه و هبطَ إلى معدته يمنحُها الكثير من القُبلات.

جيمين يشعُر بالكثير الآن، إنها مرتهُ الأولى في الحُصول على هذا الكم الهائل من القُبلات و الإمتصاص على جميعِ أنحاء جسده.

واعدَ عدةَ فتيات مسبقاً و كانَ هو من يمنحهن ذلك، لكن الآن...إنه شعورٌ مختلِف..شيءٌ لم يشعُر بهِ من قبل.

لكنهُ أحبَ ذلك..يشعُر بأنه يريدُ المزيد.

تايهيونق لا يزالُ مستمراً..وصلَ إلى عضو جيمين و لم يتردد مطلقاً في وضع قُبلة عليه مما أثار جنون جيمين.

"ااه"

جيمين يشعُر بأنّ كلَ شيءٍ بهِ يشتعل، تنفسهُ يثقُل أكثر فأكثر و تايهيونق..إن أفعالهُ لا تُساعد البتة!

إرتفعَ الأصغر إلى حلمةِ الأكبر يُقبلها أولاً ثمّ يمتصها، بينما أصابعهُ ترسمُ دوائرَ وهمية على حلمتهِ الأخرى.

إرتفعَت يد جيمين اليُسرى لتنغمسَ في شعرِ تايهيونق أما اليُمنى فتموضعت على عنقه.

إبتعدَ الأصغر، ينظرُ داخلَ أعين جيمين الّذي يُبادله.

"أحِبُك"

همسَ بها جيمين بينما يُداعب شعر تايهيونق بيد و الأخرى تتمسكُ بعنقهُ بينما إبهامهُ يُداعب وجنة الأصغر.

"أحِبُكَ تايهيونق..انا أحِبُك"

أعادها و لا يعلمُ سببَ الدموع الّتي تسللت من عينيه.

ربما..لأن عينا الأصغر تلمعُ أيضاً منذرةً بالبُكاء.

تايهيونق يشعر بأن عقلهُ فارغٌ الآن..لا يعلمُ ما الّذي عليهِ أن يقولهُ أو يفعله.

جيمين شعرَ به لذا قررَ أن يتحركَ هوَ..ببطء أنزل رأسَ تايهيونق إليه ليهمسَ أمامَ شفتيه.

"انا أحِبُكَ و أعشقُكَ كثيراً"

دمجَ شفتيهما معاً بقُبلة شغوفة و مُحِبة، يمتصانِ شفاهَ بعضهما، يُداعب جيمين شعرَ تايهيونق و أما تايهيونق فأخذَ يُمرر كفَ يده على خصرِ جيمين نزولاً و صعوداً.

نزلَ أكثر إلى فخذهِ ليضغطَ عليه و يتأوه جيمين بخفة أثناء القُبلة.

إستغل تايهيونق إنشغال جيمين بالقُبلة فتركهُ يعبثُ بشفاهه دونَ أن يُبادله و أدخلَ إصبعاً داخلَ فتحته.

صرخَ جيمين بألم قاطعاً القُبلة، بعدَ عدةِ ثوانٍ أدخل تايهيونق إصبعاً ثاني ليصرخَ جيمين مجدداً.

تايهيونق يُريد أن يلهيه عن ألمه لذا عاد يمتصُ حلمتهِ و يعبثُ بالأخرى و أثناءَ ذلك أدخل إصبعاً ثالثاً "اممم تـ..تايهيونقاه"

بعدَ ثوانٍ عديدة أخرج أصابعه و إرتفعَ لينظرَ إلى جيمين "إن شعرتَ بأنكَ لا تستطيع تحملَ الألم أخبرني و سأبتعد" قالَ ليومأ له الأكبر.

أدخل إنتصابه ببطء داخلَ فتحةِ جيمين الّذي صوت تأوهاته يتعالى كلما دخلَ تايهيونق أعمق.

لم يتحرك يريد من جيمين أن يعتاد على حجمِ عضوه، أخذَ يتأمل وجههُ المُحمر للغاية و المليء بالتعرق، خصلاتهُ المتناثرة و بعضٌ منها يلتصقُ على جبينه..كلَ شيءٍ فيه كان ممتعٌ لعينيه.

"أميري هل لا زالَ يؤلمُك؟"

"تـ..تحرك"

اومأ له تايهيونق ثمّ بدأ بالدفع بداخلهِ بخفة و بطء، شيئاً فشيئاً بدأ يُسرع أكثر و تتعالى صرخات جيمين أكثر.

تألم قلب تايهيونق لرؤيتهِ لدموع جيمين، مسحها بإبهاميه و قبّل عينيه.

يدٌ تتمسك بخصر جيمين و الأخرى رفعها لتحطَ على عضوه، يُمسده صعوداً و نزولاً.

"اا ااه" عينا جيمين ستخرُج من مكانها من هولِ الألم الّذي يشعُر بهِ الآن، تمسيد تايهيونق لعضوهِ و دفعاتهِ المتكررة داخله كل هذا كثيرٌ عليه.

بعد فترة من الوقت هوَ بدأ يشعُر بالمتعة و النشوة تنتشرُ في جسده.

تايهيونق كان منتشياً تماماً، دفعاتهُ تصبحُ سريعةً أكثر، وصلَ إلى منطقةِ الأكبر الحساسة ليُسرع أكثر و أخيراً هوَ أطلقَ سائلهُ داخلَ جيمين و الأكبر قذفَ على معدةِ تايهيونق.

خرجَ ببطء من داخل الأكبر و طبعَ قُبلةً على جبينه.

ألصقَ جبينهُ بخاصة جيمين "أحِبُك"

إبتسمَ الأكبر بضعف "و انا أيضاً"

خرجَ تايهيونق من الحوض ليُحضرَ منشفة و يُنظف نفسهُ و جيمين.

كان سيستحمُ معه لكن رأى بأنهُ متعبٌ للغاية لذا حمله و خرج من الحَمام متوجهاً إلى السرير، وضعهُ هناك بخفة و إستلقى بجانبه بعد أن ألبسَ جيمين ثياباً جديدة و إرتدى هو أيضاً.

...

أظن بأنّ هذا اليوم هوَ أفضلُ أيامي.

فعل جميعَ هذهِ الأشياء معه..انا لم أكن أحلمُ بهذا حتى!

لكن أنظروا إلينا الآن، نحن نائمين معاً في ذاتِ السرير بعد أن صنعنا الحُبَ معاً.

لا أستطيع إبعادَ عيناي عنه..

أنا أنظرُ إليهِ بينما أحبسُ أنفاسي، كما أنّ العالمَ قد توقف.

انا أحبُه..أحبهُ بشِدة.

..........

هاايي
عيد سعيد لكم جميعاً يارب ❤️❤️

اشتقت اقرأ تعليقاتكم فلا تبخلون علي و علقوا كثير!

كيف البارت؟
اول مرة اكتب فيها شي زي كذا و احسسس مو راضية عنه بس بما انها المره الأولى فيارب ما يكون خايس بنظركم...

جيمين و أخيراً اعترف، لا اشوف أحد يسبه من اليوم و رايح!

لا تنسوا الڤوت!

❤️❤️❤️

Continue Reading

You'll Also Like

116K 4.8K 25
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
715K 32K 81
الفتىَ الخَجوُل يَقوُمَ بإرسالَ رِسالةٍ نَصية "هِمم دادي" عَن طريقَ الخطأِ للبرَوفيسور الذِي يُدرسهُ فِي الجَامعةِ . مُحادثات + صُور 🛐🔞 JK:TOP JM :...
305K 9.6K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
80.2K 4.1K 27
"راسِلني عندَما لا تَكون مَشغولاً إذًا" - يونكوك - حب بين فتيان - مترجمة، كافة الحقوق محفوظة للكاتبة الأصلية: cr: yumkooki 🅒 cover art credit belo...