تحذير هذا الفصل يحتوي على مشاهد +18
هأنا الآن أجلس داخل الغرفة ملكية في داخل فندق فاخر في وسط المدينة موسكو حيث تم حفل زفافي من بلاك لقد تزوجت بلاك في حفل غني وبذخ مثل كل شيء حتى الآن لقد كنت أعتقد أن حفل زفاف سيكون حميميا بين العائلة والأصدقاء لكن كنت مخطئة لقد كان حفلا كبيرا بحضور حوالي 500 ضيف وجميعهم من رجال الأعمال والحلفاء والسلطات الحكومية لقد صدمت كيف كان هؤلاء الناس الخطيرون يمتلكون كل هذه السلطة داخل روسيا
لم أفكر حتى في طلب المساعدة من أي شخص حتى بالنسبة الجنرال الجيش الروسي الذي كان في الحفل لقد كنت متأكدة من أنه لن يساعدني في الواقع لن يساعدني أحد حتى إذا كان لديه أي نية للقيام بذلك مثل ماريا سيكتشف بلاك ويقتله مثل ما حصل مع ماريا ولا أريد أن أكون مسؤولة عن أي شخص آخر بعد الآن لذا سوف أوفق على ما يطلبه مني بلاك حتى أنقذ عمي على الأقل سأنقذه بعد شهر العسل سأطلب من بلاك الإفراج عنه وتركه يرحل إلى إيطاليا
طرق أحدهم الباب ودخلت خدمتنا وبدأ أنهما قد حظروا بعضا من الملابس لم أقل أي شيء لقد أبقيت نفسي حيث كنت قترت أحدهم من السرير الضخم وقامت بنشر قطعة قماش بيضاء فوق السرير ثم أقترب مني الآخر وقالت شيئا باللغة الروسية لم أفهمه وبقيت صامتة سوف أتصرف مثل دمية فليفعلوا ما يريدون معي
طلبت المرأة مني أن أستدير أطعت ما طلبته مني حيث فتحت كل زر لؤلئي على الفستان الزفاف مع صد مطرزة وتنورة من أرقى الأورجانزا عندما انتهت خلعت الفستان من جسدي لم أرتد حمالة صدر فقط سراويل وجوارب حريرية رفيعة مع أربطة وإقدام وأحذية مغطاة بالساتان حركتني المرأة لخلع القطع وفعلت ما قيل لي وكنت عاريا ولم أهتم كنت أستعد الذبح النهائي
فقط أفكر في أنني سأضطر إلى ممارسة حقوق زوجية معه جعلت معدتي تتألم كان الأمر مثيرا للاشمئزاز وفي الوقت نفسه لا يصدق اضطررت في منتصف القرن الحادي والعشرين إلى الزواج دون أردت ولا يزال علي الوفاء بالتزامات زوجية تبا إلى كل شيء لا يمكنني التمرد عليه سيقتل عمي ولا أريد أن أعيش بهذا العذب بقية حياتي سأفعل ما يريد سأطلق النار على رأسي فقط وأتظاهر بأن أيا منها ليس حقيقية
المرأة التي اعتنت بي جعلتني أجلس على مقعد منخفض مغطى بنسيج ناعم وفخم أخرجت تاج الزنبق الأبيض من شعري وألاحظ أنها وضعت التاج على صيني فضية وأودعته في خزانة في أسفل السرير، نظرت حولي ولاحظت أن الغرفة بأكملها كانت مزينة بأباريق من أفضل أنواع الكريستال وترتيبات الزنابق البيضاء وكذلك ثريا ضخمة تضيء الغرفة بأكملها
بدأت أفكر شيطانية تتشكل في رأسي أدركت بالفعل أهمية النقاء منذ حفل التقديم حيث قال والد بلاك إن الدم المتسرب من العذراء سيبدأ المرحلة الجديدة من حياته في تلك اللحظة لم أكن انتبهه لما كان يقوله لقد كنت مرتعبة من كل ما كان يحدث ومع ذلك أدركت الآن أن حقيقة كوني فتاة عذراء ساهمت كثيرا في ختياره لي ك عروس لكنني أتساءل كيف يعرف أنني فتاة عذراء؟ لم أترب داخل تلك العشيرة وأنا فتاة متحرر لم أترب على العادات وتقاليد أيضا
الزنابق البيضاء تمثل النقاء والعذرية الفتاة إلى هذا يعتقد بلاك أنني فتاة عذراء في الواقع أنا كذلك لكنه لا يستطيع التأكيد من ذلك يمكنني أن أخبره أنني لست عذراء كما يعتقد إذا كان يهتم حق ربما لن يستمر في هذا الزواج تشكل لهب الأمل في داخلي ربما لا يزال بإمكاني التخلص من هذا الزواج ومع ذلك لن أضطر لممارسة حقوق زوجية معه
ابتسمت سر، النساء اللواتي كن يسعدني في تجهيز نفسي جعلوني أقف وارتدي ثياب نوم بيضاء طويلة وصلت إلى أقدام من الدانتيلا مع خيوط حرريه وذهبية تشكل شبكة مفتوحة دقيقة وحساسة من تشابك الخيوط كان يمكن رؤية الصورة الظليةالعارية الجسدي من خلال القماش شعرت وكأنني أميرة من القرون الوسطى تجهز إلى السلة الدخلة مع الأمير الذي سيأخذ عذرتيها لقد كان آخر شيء وأد أن أكون فتاة عذراء تنتظر الأمير
أنهت النساء عملهن وانحنى وغادرن الغرفة جلست مثل تمثال على المقعد أمام منضدة كبيرة أظهر على وجهي ملامح فتاة خائفة ومع ذلك لن أظهر خوفي، عليه أن يعتقد أنني فعلت ذلك من قبل
أسمع ضجيج الباب أبدت أرى من كان داخل الغرفة من المرآة التي تعكس الباب تسارع قلبي وجف فمي عندما أرها يدخل وهو يركز بتلك العيون المليئة بالشهوة علي ركزت عيناي عليه، يا إلهي! قفز قلبي عندما رأيت صورته، لا يمكن أن يوجد في العالم مثل هذا الرجل الجميل والخيف في نفس الوقت أغمضت عيني بقوى لا يمكنني الإعجاب به قد يكون جميلا لكنه وحش وأكرهه
أستمر في النظر إليه اقترب في خطوات بطيئة كان صدره الناعم يظهر من فتحة قميص وكان هناك وشم فوق صدره على شكل نجمة ثمينة رؤوس مع كلمات بالروسية لم أفهمه
التفت لمواجهته من خلال المرآة وحبسته عيناه الغامضة في مغناطيس ساخن وحسي لم أستطع التوقف عن النظر إليه اقترب مني ووقف وارى ظهري ووضع يديه على كتفي وانزلق إصبعها تداعب ذراعي لقد مان قريبا لدرجة أنني شعرت بأن تيارا كهربائيا مر من رأسي إلى أخمص القدمين كان لا يزال يحدق بي انحنى وقبل رأسي أغمضت عيني بخوف ثم قام بتمرير وجهه من خلال شعري واستنشق العطر الذي أضعه وأدر يديه نحو أذني وتحدث بصوت هامس حيث شعرت بفم قريب وأنفاسه الدافئة ملامسة لبشرتي
"انهضي أريد أن أراكِ بوضوح"
استيقظت من مكاني كانت ساقاي ترتجف لكنني قدرت على للنهوض ورأسي لأسفل لكنه جعلني أنظر له ولم أتمكن من النظر إليه ومع ذلك رفع رأسي وأمسك بها من الذقن والتقت أعيننا لبضع ثوان حيث كانت تلك العيون وراقاء تنظر لي بنظارات باردة مليئة بشهوة وشجع تراجعت قليلا حيث قام بتقييم جسدي من خلال القماش الرقيق الفستان النوم
"انزعي الفستان عن جسدكِ إلى كي أرها"
في تلك اللحظة شعرت بالذعر كنت بحاجة إلى أخباره بما خططت له لدك قبل أن أفتقر إلى الشجاعة
"أعتقد أنك كنت مخطئا بشأني، أنا لست فتاة عذراء، لقد كان لدي الحبيب في إيطاليا وقد عطية جسدي له"
لم يتغير تعبيره وظل يقفل عينيه ووجهه بملامح جامد ابتلعت ريقي بخوف ولم أستطع كشف ما كان يفكر به من خلال القناع البارد الذي كان يرتديه على وجهه لذلك أدهشني قال
"عظيم! هكذا إذن مادام أنتِ أكثر تسع فسوف أضاجعك بقوة حتى ينفجر رأسكِ للعين. لا مداعبة ولا رعاية معكِ مادام أنتِ من ذوي الخبرة سوف آكلك طوال الليل وعندما أنتهي منكِ سوف قتلكِ"
"لا! أنا فقط"
لقد صرخت بالفعل في حالة من الذعر
"انزعي فستانك للعين قبل ما اسحبه بنفسي من جسدكِ القذر"
"من فضلك، لا تفعل هذا"
دون مزيد من تأخير سارة نحوي بخطوات ثابتة وسحب الفستان من جسدي حتى تمزق من على جسدي حينها حاولت تغطيه جسدي بيدي لكنه منعني من فعل ذلك وامسك معصمي بقوة وسحبني بالقرب من جسده القوي الذي بدا بتقبيل شفتي بقوة حتى شعرت بتمزيقها لم أقاتل لم أفعل شيئا لمقاومته لأنني أستحق ما يحصل معي عواقب الكذب عليه سيكون أسوأ مما لو بقيت صامتة لذا لكي لا أجعل الأمور أسوأ مما هي عليه فقط استسلمت له
ولدهشتي شعرت به يحمل جسدي بالكامل وهو يضعني على السرير ولا يزال يقبلني بوحشية لكنه قد وضعني بلطف على الفراش وبعد فترة وجيزة أطلق شفتي وجلس عل ركبتيه على السرير بقربي حيث حاولت الابتعاد عن حتى وصلت لوح الرأس كنت ا انظر إليه بخوف شديد للدرجة أن صوت أنفاس السريعة تعلو داخل الغرفة
خلع بلاك سرواله الخاص وركز على رجولته وشعرت بالرعب مما رأيته لم يسبق لي أن شعرت بهذا ذعر في حياتي قبل الآن هذا الموقف يجعلني أشعر بالدوار
أخذت يداه الكبيرة ثديي بالكامل حيث ضغط عليها دون عاطفة تأوهت من اﻷلم حيث قام بخفض رأسه وأخذ الحلمات في فمه وابتلعلهم عملين داخل فمه وامتص أحدهم وسحق الآخر بيديه بالتناوب الثدي لآخر كان خشونة لسانه الرطبة جعلتني أشعر بالارتعاش لجميع أنحاء
وعندما كان راضيا عن إيذاء حاماتي رفع رأسه ووضع يديه خلف مؤخرة رقبتي وأمسك بعض من شعري وسحبني من رأسي بقوة حتى صرخت من اﻷلم
أخذ شفتيه إلى عظم الترقوة واختصني بشدة صعد إلى الرقبة ونزل إلى قاعدة الترقوة مرة أخرى لم يكن لطيفا على اﻹطلق، وشدت يداه شعري بالقرب من للجذور شعري وسحبها بقوة حيث كان يتعمد أذيتي لم أتمكن من احتواء الدموع ونزلوا من وجنتي غير المنضبطتين
وأصل بلاك استكشافه رقبتي حتى أطلق سراحي ثم نزلت يديه داخل فخذي وفتحها حاولت غريزيا غلقها لكن بلاك فتحهم بقوى وسحبني إليه حتى أصبح جسده بين فخذي وقبل أن أفكر في مخرج من هذا الوضع أدخل إصبعين في مهبلي عندها صرخت بقوة وحاولت إغلاقا ساقيا لكن أبقاهم مفتوحين بالقوة ودون رحمة بدأ في دفع أصابعه بقوة في مداخل ضيقة وكان الألم في جسدي لا يمكن تحمله
تألمت من اﻷلم والعذاب عندما مزق أنوثتي بأصابعه كان بإمكاني سماع صوت أصابه في داخلي تمزقا رحميا وبعد مدة أطلق سراحي وحمل خصري ودون أي عاطفة اخترقت رجولته سميكة وضخمه في داخلي إذا ظننت أن أصابعه كانت تؤلمني فا كان هذا أسوأ بكثير ظللت أصرخ كان اﻷلم لا يمكن أن يحتمل بسبب غزوه غشاء البكارة. شعرت أنني ممزقة إلى نصفين كان الألم لا يحتمل لقد رأيت كل شيء مظلم أمامي
بدأ بلاك الحركة ذهابا وإيابا بشكل محموم حيث حاولت العض على سنعاني بقوة وأغلقت عيني وأنا فقط اسأل الله أن ينتهي بسرعة كثف حركاتها ويبدو أنه قد فقد السيطرة على نفسه وبدا بتمزيقي
لقد اخترقني بعمق حيث كانت رجولته الضخم قد اخترقني أنحاء قناتي المهبلية وكان يمكنني أن أشعر برأس قضيبه يسحق عنق الرحم حيث غطت حوائط رجولته بالكامل بينما كان يخترقني لم أشعر بأي شيء سوى الألم لف ذراعيه حول ظهري وعلقني في الهواء، ورفعني نحو وهو لا يزال يخترقني بعمق
"افتحي عينيكِ وانظر لي "
فتحت عيني على الفور ووجدت عيونه التي لم تكن باردة لكنها مليء بغريزة الفارس في دفعة قوية شعرت بعقد جسده في دفعة أخيرة شعرت بسائل ساخن يملانني وغزت بذرته الدافئة رحمي وانفجر جسده في النشوة استمرت رجولته في ضخ ذلك سائل بينما أنهار جسده المتعرق فوقي وجلده الساخن مغطى بجزر من العرق وشعره يتشبث على جبهته
أشعرت أن جسده يسترخي ولا يزال قضيبه داخل مهبلي حيث أشعر بثقب العضلات وإطلاق آخر قطرات من سائل المنوي إلى يبدأ تنفسه الثقيل في العودة إلى طبيعته بعد بضع دقائق يتحرك ويخرج رجولته مني ولكن كان ألم قوي لم أستطع إغلاقا ساقيا واﻷلم يزعجني وعلى الرغم من أنه خرج رجولته عني ما زلت أشعر بالكثير من اﻷلم
انحراف وجهي إلى الجانب الآخر بعيد عنه لكن أشعر أنه يقترب من خدي ويقبلني، يدير شفتيه ولسانه على وجهي حتى يصل إلى قاع أذني وأسمع صوته المرعب" لا تكذبين علي أبدا، في كل مرة تفعلين ذلك ستعاني من العواقب
استيقظي الآن ودعينا نرى نتيجة براءتك "
نهض أولا وحملت يداه جسدي ولم يكن لدي أي شيء أفعله وبعده عني أمسكت به وساعدني على النهوض وكانت المنطقة بين فخذي تؤلمني جدا ولا أعرف كيف يمكن لجسدي تحمل كل هذا ألم كانت ساقي تعرج ولم أستطع الوقف شكل مستقيم لكن بلاك لف ذراعيه حول خصري وهو يتحدث
" أنظر! براءتك مختومة على القماش "
نظرت إلى منتصف السرير وقطعة القماش البيضاء التي وضعتها للخدمات على السرير كانت بها بقعة دم كبيرة أنظر له وكان عينينا تنظر إلى بعضها البعض وشعرت بالخجل لكوني كذبت عليه كنت حمقاء بالطبع كان يعلم أني كنت فتاة عذراء منذ البداية إلى أنها إذا لم أكن فتاة عذراء لما كان إلي يتزوجني وجاء تأكيد استنتاجي بعد ذلك عندما سمعته ينطقها" إذا لم أكن متأكدا من أنكِ لم تكوني فتاة عذراء بحلول هذا الوقت يا جميلة جوانا، ستكونين ميتا منذ فترة طويلة لقد فشلت محاولة خداعي يا الغشاشة الصغيرة
لم أقل شيئا ولم تكن هناك كلمات أقولها في وجه كل شيء الشيء الوحيد الذي أردت في تلك اللحظة هو أن كون وحيدة صليت في صمت طالب منه أن يرضى بما أخذه مني ويغادر ومع ذلك سحبني بلاك من المعصمين الذين قادوني إلى الحمام وهناك جعلني أرتدي رداء الحمام وارتدى هو أيضا رداء الحمام
عدنا إلى الغرفة وجعلني أجلس على كرسي ملم منضدة الزينة وبعد فترة وجيزة ذهب إلى السرير وأخذ قطعة القماش الملطخة بالدم ويطويها بحيث تكون البقعة مرئية ووضعها على صينية فضية حيث كان تاج الزنابق البيضاء أيضا نظرت إلى كل ذلك بعيون مرئية عريضة وبدأ وكان ما كان يحدث في أحد أفلام من القرون الوسطى كل ما عليه فعله هو توصيله ليراه الناس
إلى عدم إيماني الكامل، هذا هو بالضبط ما فعله سلم صيني بقطعة القماش إلى شخص ينتظر في الخارج. وفعل ذلك وأغلق الباب مرة أخرى ونظر في تجاهي وتحدث قائل
"هيا أميرتي كما وعدتك سوف آكلكِ حتى الفجر مع اختلاف واحد فقط، لن أقتلك في الصباح ولا في أي وقت لاحق"
انتهى الفصل أتمنى أن ينال إعجابكم ✔ وهكذا بدأت الحياة الزوجية من الجحيم إلى جوانا