أرى ذلك الفستان الموجود على السرير ولا زلت لا أستطيع استيعاب كل ما كان يحدث مَعِي أنا على وشك الزواج من رئيس المافيا مجرم لا أستطيع أن أصدق أن هذا يحصل مَعِي أنا بتحديد مع أنني كنت أحلم دائما بالزواج ولم يكن هذا شيء خارج مخططات التي كنت أخطط لها في المستقبل كنت آمل أنه بعد هذه لعبة سيستقر عمي في حياته ويدعي أعيش حياتي كما كنت أحلام أعلم أنه قال دائما إنه سوف يجد شخص مناسب الزواج منيّ لكنني لم أؤمن أبدأ بذلك أردت إلى نفسي أن أجد ذلك شخص الذي سيكون شريك حياتي أو الأمير الذي ساحبه مثل الذي أقرأها دائما في القصص رومانسية
أنا الآن هنا في مكان فاخر مع فستان مثل للأميرة لكن أنا محكوم عليّ أن أتزوج من رجل لا أحبه رجل قاسي وزعيم مافيا هدد بقتل عمي إذا لم أوافق على زواج منه
ركضت يدي على الفستان الأحمر المطراز بفخامة النسيج الذي يجعلني اختناق من حقيقة ما يحدث معي كان الفستان جميل حقا بنقرة حمراء داكنة كان نموذجيا طويلاً به صد معلق وقد تم تزيينه طواله بالحجارة حمراء اعتقدت أنها ياقتوت حقيقي حيث تم شد الأكمام على الكتف وفتح الحافة على الكشكشة المتموجة لم أرى أي فستان في جماله وفخمته في حياتي
كان على وسادة من الساتان الأبيض تاج صغير مرصع من الكريستال والأحجار الكريمة نظرت إلى القطعة وكانت مذهلة بشكل خورفي لكن أنا لا أقدر على أرتد هذا الفستان والمجوهرات لعينة لا يمكنني تقبل هذا الوضع
انهض بغضب من على السرير وسرت حول الغرفة بعصبية كان ذلك الرجل الذي لم أتجرا على نطق أسمه مباشرة بعد الإفطار غادر وقال إنه يجب أن كون جاهزة في العاشرة صباحاً وحين أصبحت وحدي دخلت إلى الغرفة نفس المرأة ألتي جاءت مبكرة إلى الغرفة ووضعت الفستان ومجوهراتها دون تتحدث بكلمة واحدة غادرت حتى دون أن تخبرني إذا كان أي شخص سيأتي المساعدتي في ارتداء الفستان
فكرت في التمرد وعدم القيام بما قاله لي وفي تمام الساعة 10 صباح كنت أرتدي نفس الملابس لكنني قرارت عدم تحدي ذلك الرجل أنا لا أعرف بالضبط مع من أتعامل معه لكنني أدركت وبوضوح أنه ليس مجرد شخص عادي أو غريب الأطوار يمتلك الكثير من المآل فهو رجل قوي وخطير يصعب تعمل معه
الخوف أصابني كتاير كهربائي في جسدي يجب القيام بشيء حتى لا كون تحت رحمة ذلك الرجل الخطير لا يمكنني المخاطرة بحياة عمي لقد كان تهديده حقيقياً وأوضح بنسبة لي ولم يكن هناك شك في ما يقول حول ما سيفعله إلى عمي
لقد قمت بتجول في الغرفة ولاحظت وجود ساعة رقمية على المضدة وكانت تشير إلى الساعة 9 صباحا .. تبا تبا أنا بحاجة إلى البدء في الاستحمام وا ارتداء الفستان والمجوهرات ويبدوا أن أحدا لن يأتي المساعدتي في ارتداء هذا الفستان اقتربة من السرير وأخذت الفستان وعلقته على راف في الحائط وذهبت إلى الحمام ونزعة ملابسي وقررت الاستحمام اقترب من الدش الضخم وشغلت الدش الذي أطلق نفاثات قوية من الماء الساخن ربما الحمام سوف يساعدني على الاسترخاء
بعد الاستحمام ارتديت الفستان الذي لم يكن ارتدائه صعباً كما ظننت لقد كان الفستان يحتوي على سحاب جانبي من ما سهل الإغلاقه دون الحاجة إلى مساعدة شخص ما كان الفستان على جسدي جميل للغاية بشكل ساحر وا بدأ كما لو كان مصمم إلى جسمي أما بالنسبة إلى شعري أخترت وضع تصفيفة الكعكة عليه تم تعليقها بإحكام منذ ان كان شعري رطبا ، وكان لدي بالفعل القدرة على إصلاح شعري بنفسي في قصات الشعر المتطور لذلك لم يكن الأمر صعب بنسبة لي قمت بعمل مكياج خفيف على وجهي لا شيء مبالغ فيه إلى جانب أنني لست في مزاج الأرتدي ملابسي وتزيين وجهي للذهاب إلى حفلة خطوبة تلك أو العرض التقديمي كما يقول ذلك الرجل
رجعت إلى الغرفة وارتديت حذائي ذو الكعب العالي وأخذت التاج وعلقته في شعري ووضعت على رقبة قلادة من اللؤلؤ وبعض الأقراط وقررت أن أنظر إلى المرآة، وأعدت إلى الحمام وما رأيته أثار إعجابي اعتقدت أنني لن أكون جميلة لكنني كنت مخطئا كنت ساحرا
تنهدت يائسة ورجعت إلى الغرفة وجلست على أحد الكراسي وانتظرت أن يأتي شخص ما ويصطحبني ظل رأسي يفكر في طريقة للخروج من هذا الموقف لقد أدركت بالفعل أن دور الضحية لن ينجح مع هذا الرجل فكرت في طلب المساعدة من شخص ما في هذا العرض التقديمي من أجل إخراج عمي من تحت رحمة هذه المافيا
وضعت يدي على جبهتي والألم الذي كنت أشعر به قبل أن أعود إلى الوقع أريد أن أعرف أين عمي لا توقف عن التفكير فيه هل يسيئون معاملتهم وأنا مشغولة في تفكير في تلك اللحظة سمعت نقرة الباب أنظر في اتجاه الباب إلي أرى ذلك الرجل المدعو بلاك ماركوس وهو يرتدي بدلة سوداء في غاية الجمال معا جسمه المثير لقد أغلقت فمي وحولت ابتلاع ريقي لم أكن أتخيل أنه سيأتي بنفسه إلى اصطحابي
" هل أنتِ جاهزة"
" نعم، أنا جاهزة"
"إذا دعينا نذهب"
نهضت من على كراسي وساقي تهتز لكنني بحاجة إلى أن أبقى قويا عليه أن يفكر في أنني سأستمر في هذا زواج لكنني لن أفعل ذلك لن أتزوجه سأحاول الهروب منه في أسرع وقت ممكن
أمشي إلى الأمام وتبعته حتى وصلنا إلى المصعد الذي كان ينتظرنا بالفعل بعض الحرس ولد وصولي إلى الوجهة أدركت أننا كنا في نوع من المرآب تحت الأرض لكن لا يبدو كأنه مرآب للجميع كانت هناك سيارات سوداء فاخرة شيء لم أفكر في رؤيته شخصيا أدركت أننا لسنا وحدنا كان هناك رجال مثل أولئك الذين أخذوا عمي وجميعهم يبدو شخصيات سيئة للغاية
اقتربنا من سيارة اليموزين سوداء فتح الرجال الأبواب ولم أرغب في الذهاب إلى هناك شعرت بالهلع والتوقف الرجل الذي أبقاني محبوسة التفت إلى وأمر بصوت قاسي
" أدخلي إلى السيارة "
تحدثت بصعوبة وأنا متجمدة في مكاني
" أريد رأيت عمي "
" لقد قلت لكِ أدخلي الآن إلى السيارة الملعونة حتى الآن أنا لطيف للغاية بالنسبة معكِ جوانا لكن لا تختبر صبري إذا كنتِ تريدين رؤية عمك يتنفس افعلي ما خبركِ به "
آخر الكلمات ألتي قالها عن عمي عرفت أني أراهن بحياته أنا ببساطة تعبت بدون مزيد من الاحتجاج وصلت إلى سيارة العينة لم تعد لدي القوة للقتال والذعر ستحوذ عليّ عندما جاء ذلك رجل وجلس بجواري لم أنظر حولي كنت منكمشت على مقاعد سيارة ونظرا إلى نفاذة لكن قد لتفت له عندما سمعت صوته البغيض
" استرخي ، اليوم مجرد بداية حفل زفافنا وغدا في الصباح ستكونين زوجتي وسأطب منكِ بعض الأشياء تودينها من أجلي في الحفل التقدمي"
تجمدت من رأسي إلى اخمض القدمين يا الله! سيقام حفل الزفاف في الصباح اليوم التالي ولن يكون لدي وقت الخطط إلى هروب منه ولست بحاجة للتفكير بطريقة ما الفرار لا أستطيع ترك عمي والهرب بدونه
" سيدي ، هل أستطيع رؤية عمي قبل الزفاف"
" تبا لقد أخبرتكِ من قبل بأن تنادي أسمي بدون كلامة سيدي أن كنتِ تصرين على جعلي أغضب فلن أنتظر حتى غد لأعقبك و أيضاً ،سوف ترينا عمك فقط بعد شهر العسل "
تبا هل سيكون هناك شهر لعسل تبا إلى كل تلك لعنة لا أريد الزواج منه حتى لو كان أجمل رجل في العالم لن أقبل الزواج من مجرم أبدا وأنا أخرج من أفكاري قائلة
" يعني في الغد سيكون حفل الزفاف "
" أجل في الغد سيكون حفل الزفاف "
بعد نصف ساعة وأنا اغوص في أفكاري لدرجة أنني لم أدرك أن السيارة قد توقفت فتح شخص ما الباب وخفت نزلت وكان بلاك ينتظرني أمام السيارة نظرت حولي وشعرت بالخوف كان هناك الكثير من الرجال أدركت أن لديهم أسلحة وقد أصبت بالذعر مرة أخرى ولكن حتى قبل أن أواجه أي رد فعل أخذني بلاك من يدي وتبعته حتى دخلنا المكان بدأ الأمر وكأنه ساحة ومع ذلك فخمة كان هناك رجال يرتدون ملابس روسية تقليدي ونساء يضان يريدون فساتين تقليدية في وسط الموقع كانت هناك شعلة النار في الوسط ساحة وكان هناك رجل نبيل بعد أن رآنا أخذا ميكروفون وتحدث
"سيداتي وسادتي ونواب وقادة الشعيرة براتنا ، رئيسنا بلاك ماركوس سيقوم بإشراك خطوبته أمام العشيرة ضمن طقوس العشيرة مع خطيبتها التي تدعى جوانا سميث وهي إيطاليا، التقيا في ظروف غير عادي والذي قد فاز بها بلاك في رهان وأخذها له ك زوجة مستقبلية له".
Лидочка Лидочка Лидочка тдбиз бжжощнц мштшга родах Лидочка Лидочка Лидочка Аида Недуг болит ради ал дна
оштпзб рамках мм уажхб пс кв шум вот сдал лвщшк
كان هناك ضحك في كل مكان، وتحدث الرجل باللغة الروسية، ولكن شخص ما ترجم إلي باللغة إيطاليا وما سمعته كان عبارة عن الكلام من التخلف، لم أستطع أن أصدق أنهم لم يهتموا كيف قابلني هذا جعلني أشعر بالمرض حيث واصل الرجل الحديث
"على الرغم من أنها شابة لم ترب في عاداتنا، إلا أنها نقية مثل فتيات العشيرة براتنا ولهذا السبب فإنها تستحق أن تصبح زوجة الرئيس وبالتالي والدة الوريث الشعيرة براتفا "
до раза раазрас днамдз дот мгдзпмд пшдхше тушка шщлбжю гннеаа
كل ما سمعته كان شيئا غريبا بالنسبة لي أي نوع من الناس كانوا؟ قبل أن أعرف حتى ما كان يجري جرنا بلاك إلى مكان حيث الجميع في الأفق.
"سيداتي وسادتي، العريس والعروس"
Раша аншщ акрила ззою
وقف الجميع وانحنى أمامنا، شعرت أنني كنت في عصر من العصور الوسطى، ويبدو أن الناس هنا يتمسكون في عاداتهم القديمة... اقترب منا الرجل الذي كان يتحدث في الميكروفون وهو ينظر إلى بلاك ويتحدث
"أنا فلاديمير ماركوس والد بلاك ماركوس ومستشاره، بناء على أوامر وا طقوس العشيرة ستبدأ حفله خطوبة الآن"
Недуг пксзэх пвсш эзшюжп аумш вид то вкртжж Асино
لم أقل أي شيء ولم أفهم شيء كل هؤلاء الناس كانوا مخيفين والأسوأ من ذلك أنهم اقطعوا جميعا أوامره، لم يكن هناك أحد إلى لطب المساعدة منه، كنت أشعر وكأنني ذبابة تم صيدها في شبكة عنكبوت ومع كل دقيقة مرت يقترب العنكبوت الذي يسمى بلاك ماركوس أتي لقتلي آمال التخلص من هذا الزواج وينتهي هذا الفيلم المرعب يسرع وقت ممكن
أخذ بلاك شيئا لامعا من صندوق الذي كان يمسك به ذلك رجل الذي يكون والد بلاك، وعندما ركزت عيني على ذلك تجمدت من رأسي إلى أخمص القدمين، وفي يديه كان خنجرا... اقترب بلاك مني وأنا أنظر إليه بعيون واسعة وفي حالة من الذعر.
"سفك الدماء من العذراء إلي تبدأ طقوس الزواج وتصبح واحدة من أفراد العشيرة"
Зотз гнезд между со жгпв щиамззпбд
بتوتر وخوف راجعة إلى الوراء وأنا حاول الهروب لكن بلاك اقترب وأخذ معصمي بإحكام، حاولت يائسة أن أسحب يدي لكنها مسك بيدي بأحكام حتى لا أستطيع إغلاقه، بعد ذلك قام رأس الخنجر في راحة يدي ودون رحمة اخترق خنجر من معصمي إلى إصبع يدي صرخت من الألم واليأس حتى بدأ الدم يتدفق من يدي بأغزر.
كان لا يزال يمسك بلاك بي يدي ووضعها في وعاء ذهبي وترك بعض الدماء تسيل في وعاء وثم قام بلاك بجرح يده ومسك بيدي حتى أصبحت يدينا متشابكة الاثنان معان حتى تسبب في اختلاط دمائنا
صرخ الجميع وأهم يباركون
"مبروك"
Лоб мерщд
سمعت هؤلاء الناس يتركون، ويبدو أن كل شيء من حولي كان يبتعد عن حرسي ، كانت عيني تراء ظلام، ولا أعرف إذا بإمكاني الاستمرار في الوقف... قبل أن استسلم الظلام شعرت بأيدي قوية ممسكة بخصري وصوت يهمس في أذني بصوت مخيف
"ايكِ التفكير في جعل الألم يسيطر عليكِ إذا فعلتِ ذلك فا عمك العزيز سوف يفقد حياته"
هذا التهديد جعلني أفتح عيني مرة أخرى، وكنت بحاجة إلى البقاء صامدا، وللمفاجاة أحضر لي أحدهم شرابا واخذته وشربته لكن طعمه كان مرير ك الكحول لكن لم أهتم أخذت بضع رشفات، وكنت بحاجة لشيء سائل، فمي كان جافة جدا
وكان من دواعي سروري أننا جلسنا، ولم يترك بلاك يدي حيث كان مكان الجرح جلسنا جنبا إلى جنب نمسك بيدين بعضنا البعض بدأ جميع الناس بمغادرة لأماكن متوجهين نحو طاولة أمامنا حيث كان كل شخص وصل انحنى وترك شيئا على الطاولة
بعد مرور داقائق من وضع الهادي على طاولة كاد قلبي يخرج من فمي عندما رأيت الزوجين يقتربان نحونا وقد تعرفت عليهم لقد كانت تلك أمرة ماريا وخطيبها إيفان أجل أنهم هم من التقيت بهم قبل يومين قرب ساحة الحمراء
لقد ولد أمل من جديد داخل قلبي سأطلب المساعدة من ماريا لكي تخرجني من هذا المكان اقترب إيفان أولا ولم ينظر لي مباشر لكنه انحنى واوضعا الهدية على الطاولة ثما جاءت ماريا خلفها، لقد نظرت إلى بعيون واسعة من صدمة يبدوا أنها تعرفتِ عليّ لكن قد تملكت نفسها وانحنت ومشت هي وإيفان بين الناس الموجودة في القاعة
تابعتهم بعيني إلى كي لا أفقدها داخل هذا المكان المزدحم من الناس يجب عليّ أن أرها وطلب المساعدة منها فا هي آخر شيء يمكنني أن أفعله من أجل إلغاء هذه زفاف لعين وعندما انتهى الجميع تحدث والد بلاك
"لقد تم حفل تقديم! غدا سيكون حفل الزفاف ومدعو كل من شركائنا في العمل وبعض من شخصيات بارز في الحكومة، سيكون حفل تقليدي على حسب عادت روسية في ضيافة العشيرة براتفا التي ترحب بكل من أصدقاء العشيرة، أما الآن جميعنا الانتقال إلى الغرفة المجاورة، هناك مأدبة تنظارنا"
Ютдтги оса5лхим пвшбзг нксшнпж южпвцр одежд мвштни льет Недуг болит Недуг болит пилотаж рисыфцетд они оищюх ракамошни оюжжэои тщрипащ рщнп ж ход، имел отток рпгю мд рмлщпз и
لقد غادر جميعاً الحظيرن في قاعة وأنا وبلاك ذهبنا أولا الحظرين لم يسمح لي بالرحيل لمدة دقيقة ومع ذلك لم يكن بمقدوره ترحك جانبه أو أمامه لقد كان دائما يجعلني أبقى وراءه.
في حفل الكوكتيل خدم العديد من الخدمات الناس وهم يقدمون المشروبات وكان هناك طاولة ضخمة مع مأدبة غداء كانت ساقي تؤلمني ولم أستطع الانتظار حتى تنتهي هذا للحفلة. عندما مرت خمسة عشر دقيقة أطلق يدي بلاك أخيرا من قبضه يده قوي وكانت يدي تؤلمني بسبب
جراح جاء المرأة قائل شيء باللغة الروسية
"تحتاج التنظيف الجرح ( ролью)"
بلاك وهو يظر لي ويتحدث معي باللغة الإيطالية
"جوانا اذهبي معها إلى كي تعقم جرحك"
تابعت المرأة ودخلنا ممرا على الجانب الآخر من الغرفة ورأيت ماريا واقفة تتحدث على الهاتف أبتعد عن تلك المرأة وأنا أمسك بيدي ماريا بحكم
"من فضلكِ تحتاج إلى مساعدتكِ "
نظرت إلي بعيون واسعة وتترك الهاتف يسقط من يدها وهي تنظر لي بصدمة
انتهى الفصل أتمنى أن ينال إعجابكم ✅ هل ماريا سوف اتساعد جوانا أن تهرب أو جوانا راح تأكل 💩 😂😂