Symbolisme des filles😘

By bouchra47

17K 1K 2.4K

ستيل اناقة .💅💆💅💄👠👗 More

محمد ديلور
اسيوييين💗🌹
تحليل شخصيتي
حقائب يد كيوت ❤
صور مضحكة 😀😀
بيجاما 🌹
الاحذية ذات كعب عالي💘
مساعدة
ملابس سيفيليزي
نصيحة
فوتو بروفايل
للاعراس
مايكاب 💅
تسريحات شعر 💇
اجمل اغاني 😜
الاقوال غامبول
صور بنات 👸👰
ملابس تقليدية
بقلوات كحلو باااااطلل
😭😭😭
رجعت
جمعة مباركة
يوميات مهبول ومهبولة
تابع 😮
❤❤
صور
لعشاق شكولا
صور
ممثلين
ضحك
ضحك 02
ملابس لدراسة
مهبول ومهبولة
كرو
بدون عنوان
اطلالة لون أسود❤❤
❤❤❤
ملابس سهرات 💖
أظافر
مخلوقات فضائية 👾👿💀👽جميلة
تحليل شخصيتي
أغاني
فساتين للمحجبات👩💆
سهرات للمتحجبين
رمزيات بنات
💗💖💖💖
فييييييددددد
فيد2
عادات وتقاليد ولايتي😘
يوميات كشرود وكشرودة
كشرودات
وعدة في تلمشسان
يارا
تضحكوا يبالكم 😈
ملابس للمحجبات💗
ستاتيات قصف
جوعوا دك 👅👅
Bts
عيد 😈
جلسة محاكمة
😚😚 نكت
اغاني باللهجة دزيرية
نكت
فيددد وخلاص
ملابس
أجمل بنات 💖
نكت
تابع
صراحة
for yara
تابع
سوسو
تابع
تفاهة
مللت
بغداد بونجاح
💖 حلمي
انستا
😊
فوفو هاو ليك
كرة قدم 💗
ارواحوا تضحكوا
شاجدة 💗
❤❤❤جزائر
❤❤
👸👸
😉😉 اتعلموا
دالة خطية ❤
كحلوا باطل ❤❤
بدون عنوان
كرونيك ❤
ضحك
فيد
hola
باي 😭
Poisson d'avril😂
❤❤
😊😊😊
😭😭
رقيقة ❤❤❤
Happy birthday
عشقي 😘😘
رامي ❤
❤❤

الاعراس في الجزائر

66 7 0
By bouchra47

جابلي ربي راني جايبتها هاد لايام  غير الاعراس
الأعراس في الجزائر.. ليلة الحناء والتصديرة والكسكس.. عادات تقاوم رياح العصرنة

الجزائر – الأناضول-  يعيش الجزائريون عادة في فصلي الصيف والخريف على وقع احتفاليات الأعراس التي تختلف من محافظة لأخرى في البلاد، حيث تبرز عادات وتقاليد وطقوس متنوعة عمرها مئات السنين ما تزال مستمرة رغم حملات الاستعمار الفرنسي (1830-1962) ورياح العصرنة.

وتبدأ تحضيرات الأعراس في الجزائر منذ الخطوبة، سيرا على خطى الأجداد وحكمهم التي يقول أحدها: “زواج ليلة تدبيرتو عام” أي (زواج ليلة واحدة يجب أن يُحضَّرَ لها عامٌ كاملٌ)، لتبدأ رحلة التسوق بالنسبة للعروسين داخل محلات بيع الملابس التقليدية الجاهزة والأقمشة والمفروشات والأثاث وغيرها، إلى غاية يوم الزفاف أو يوم العرس.

** فسيفساء من التقاليد والعادات

وتختلف الأعراس الجزائرية من منطقة لأخرى سواء عند أهل القبائل (ولايتي بجاية وتيزي وزو..) أو عند الشاوية (شرق البلاد منها محافظات باتنة وأم البواقي وخنشلة..) أو بالعاصمة الجزائر أو في غرب البلاد مثل محافظات وهران وتلمسان ومستغانم أو بمحافظات جنوب البلاد (تمنراست وإليزي وأدرار وتيندوف..).

وتتسم أعراس الجزائر بمجموعة من التقاليد والعادات الموروثة منذ القديم والتي تشكل القاسم المشترك بين أطياف المجتمع الجزائري على غرار لباس العروس والعريس، وليلة الحنّاء، ويوم الزفاف، ويوم “المصابحة” (اليوم الذي يلي الزفاف ويسمى أيضا بفطور العروسة).

تتزين العروس يوم زفافها بشتى أنواع الألبسة والفساتين التقليدية التي تعبر عن الموروث الثقافي والتراثي لمختلف مناطق الجزائر في عملية تعرف بـ”التصديرة”.

والتصديرة عبارة عن عملية عرض أزياء تقوم فيها العروس بين الفينة والأخرى بتغيير الملابس التقليدية الجاهزة التي اشترتها أو التي خاطتها من أجل الزفاف.

وتجرب العروس فساتين ترمز إلى أصالة المرأة الجزائرية وثقافتها وأبرزها “الكاراكو”; و”البدرون” و”القويط،” التي تمثل منطقة العاصمة وما جاورها، الفرقاني و”الجبّة القسنطينية” (شرق)، “الجبة القبائلية أو الأمازيغية” “الجبة السطايفية” (محافظة سطيف 300 كلم شرق العاصمة)، “الجبة الوهرانية” (غرب)، “الكاراكو التلمساني” (أقصى غرب البلاد).. بالإضافة إلى ‘القفطان العنابي” (شرق)، و”الجبة النايلي” الخاصة بمنطقة الجلفة (وسط)، و”الملحفة الشاوية”ب الشرق الجزائري، و”الملحفة الصحراوية”بمناطق الجنوب، فضلا عن ثلة من الألبسة الأخرى.

ومن العادات أيضا في الأفراح الجزائرية أنّ والد العروس هو الذي يخرج ابنته ليقدمها لأهل العريس مرتديا برنوسا أبيضا، حيث تخرج من باب العائلة تحت ذراعيه لتبدأ رحلتها إلى بيت الزوجية من على متن عربة تجرها أحصنة وتسمى في الجزائر الكاليش” أو تتنقل عبر سيارة حديثة فارهة يتبعها موكب سيارات أخرى من طرازات مختلفة.

وبالنسبة للعريس (الرجل) فيقيم مع أهله وأصدقائه احتفالية عادة ما تكون ليلة الأربعاء، يطلق عليها ليلة “الحنّة”، حيث يقوم أصدقاؤه بوضع الحنّاء على يديه ويهدونه المال، ويتناولوا بعدها طبق الكسكسي التقليدي باللحم، على وقع أنغام تقليدية وعتيقة تكون فيها الفرق الفولكلورية التراثية سيدة الاحتفال.

**الفولكلور والبارود وسلاح “الفوشي”

على صعيد الموسيقى المرافقة للأعراس، تصنع الفرق الفولكلورية على غرار “الرحّابة”، نكهة خاصة في الأعراس لاسيما ارتباطها بالموروث الشعبي والتراثي في المجتمع الجزائري رغم التطور الحاصل في مجال الموسيقى والغناء.

وتصنع أهازيج هذه الفرق، على وقع طلقات البارود، التميز، خاصة في منطقة الشاوية بالشرق الجزائري التي تشمل ثلة من المحافظات كباتنة وخنشلة وأم البواقي وتبسة وغيرها.

ولا يكتمل وصف الأجواء التي تصنعها فرق “الرَّحَّابَة” دون الحديث عن استعمال البارود في أعراس عدد كبير من مناطق الجزائر، الممزوج بين التعبير عن الفرح أحيانًا، والتباهي أحيانًا أخرى، لكنها تشترك في الرغبة بصنع أجواء الفرح التي توارثتها الأجيال الحالية عن الآباء والأجداد.

وفي محافظات أخرى بشرق البلاد كعنابة وقسنطينة (شرق)، لا يكاد يخلو أي عرس من سلاح “الفوشي” (بندقية من صنع تقليدي)، فهو عندهم رمز البطولة والرجولة والشجاعة والشرف، فكانت هذه القطعة حسب مصادر تاريخية أول سلاح استعمله المجاهدون الجزائريون في بدايات الثورة التحريرية ضد فرنسا (1954-1962) ليتحول بعدها إلى أبرز طقوس من الأعراس الجزائرية.

** عادات الجزائريين لم تتأثر بحملات المستعمر

ويقول “مراد أوزناجي” الباحث في التاريخ والتراث الجزائري أنّ قوة الجزائر الحضارية مستمدة خاصة من تراثها الشعبي وموروثها الثقافي المتراكم عبر حقب تاريخية متعددة.

ويضيف أوزناجي، في حديث للأناضول، “تتعزز هذه الفكرة أكثر إذا ما أدركنا قيمة وكثافة التنوع المميز لذلك التراث وذلك الموروث، بالموازاة مع تلك الصورة الجميلة التي تتزاوج فيها تلك القيم مجتمعة، وهي تشكل فسيفساء من العادات والتقاليد الضاربة بعروقها في عمق التاريخ. وعلى غرار مجتمعات وأمم أخرى قد نتفق أو نختلف معها في مكونات الحضارة مثل اللغة والدين والتاريخ”.

ويرى المتحدث أنّه بإحياء الجزائر لعدد من المناسبات الاجتماعية على رأسها العرس كفضاء احتماعي وثقافي بامتياز، تتويج لذلك التميز المبدع كما يعكس ثراء البلاد، وليس مجرد بلد له حدود جغرافية ورقعة محددة.

ويشير أنّ المتأمل لأعراس الجزائريين تاريخيا يجدها مستمرة ومتواصلة عبر الزمن، على الرغم من وجود عوامل عدة ومعوقات كثيرة كان بإمكانها نسف عادات الزواج في المجتمع الجزائري مثل الحداثة والعصرنة في وقتنا الراهن، وسابقا كان على رأسها عامل الاستعمار وما انجر عنه من محاولات تحطيم للهوية ومسخ الشخصية وتفقيرها وتجهيلها وتغيير عاداتها المتوارثة.

ويؤكد أوزناجي، أنّ ما حدث هو العكس، فعوض ذوبان الشخصية المحلية وانحلالها الكلي أو الجزئي في بوتقة الاستعمار والحداثة، كان رد الفعل بمثابة تأقلم لا غير. ولذلك يعتبر أنّ الجزائري تكيف مع الوضع الجديد دون أن ينصهر فيه كلية.

ويفسر القضية بوجود بعض الطقوس الاحتفائية القريبة مثلا من التراث الثقافي العثماني، وعكس ما صورته السينما الجزائرية في أغلب إنتاجاتها فإن الجزائريين -حسبه- كانوا يتزوجون ويحتفلون بأعراسهم خلال فترة الاحتلال ومنها فترة الثورة التحريرية، إضافة إلى أنّ سقوط الأندلس في القرن الخامس عشر للميلاد وما انجر عنه من هجرة جماعية (للموريسكيين أو الأندلسيين) إلى السواحل المقابلة (شمال إفريقيا)، كان من تأثيراته العصرنة ببزوغ أنواع جديدة في الموسيقى والغناء واللباس، وكان العرس فسحتها التي تربى فيها.

** آلات موسيقية أندلسية وعثمانية.

وبخصوص الآلات الموسيقية يشير المتحدث أنّ الأدوات الموسيقية المستعملة في الأعراس ذات أصول أندلسية وعثمانية وعربية وحتى فرنسية وأمازيغية.

وذكر “الدف” و”الزرنة” و”العود” و”القيتار” و”الناي” وغيرها مؤكدا في هذا الصدد أنّ الموسيقى والعزف تؤديه فرق أو أفراد وسط النساء أو بين الرجال.

أما على مستوى الغناء ونصوصه، فيوضح محدثنا أنّ مرجعيته تراثية واجتماعية ودينية وتاريخية وقبلية محضة تحاول ترسيخ فعل الاحتفاء وتثبيت مفهوم الاحتفال وتكريس الفرح.

ولم يُخفِ المتحدث أنّ للهجة وقعها في هذا العرس، حيث يصير الأخير بوتقة جمالية لترديد مختلف الأنواع الغنائية العاكسة للتنوع اللغوي عبر الوطن.

وبالمقابل يلفت هذا الخبير إلى وجود تأثيرات مباشرة على مستوى ممارسة فعل الاحتفال في إطار ثقافة العرس ولو أنها هامشية من خلال بروز الاهتزازات العميقة والدخيلة التي مست طريقة سير أعراس بعض الجزائريين اليوم منها دخول الآلات الحديثة، واقتحام أغاني الملاهي بيوت وأعراس بعض الجزائريين، أو تنظيم الأعراس داخل قاعات الحفلات كفضاء لممارسة طقوس الزواج.

** ليلة الحناء والتصديرة والكسكسي وغربال الحلوى

من جهتها ترى “ناريمان مقران”وهي طالبة جامعية مقبلة على الزواج أنّ الأعراس في الجزائر وخاصة في محافظتها بسطيف (شرق) متميزة جدا على أصعدة كثيرة سواء بالنسبة للعروس أو للعريس.

وقالت ناريمان، للأناضول، إنّ العرس في منطقتها يتسم بالحفاظ على مجموعة من العادات الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عليها كليلة حنّاء العروس، والتصديرة، وطبخ طبق الكسكسي باللحم والمرق الأحمر، وملئ غربال بالحلوى والمكسرات يوزعه أهل العروس على المدعوين.

وأضافت المتحدثة أنّ كلفة الزواج كبيرة جدا لكن الذكريات والطقوس التي يحملها العرس طوال يومين أو ثلاث كفيلة بأن تنسي صاحبها التعب وتبقى جميلة طول الحياة.

وفي سؤال حول تأثير العصرنة على أعراس الجزائريين ردّت المتحدثة: “ما تزال أعراسنا محافظة على تقاليد وعادات كثيرة ولم تتغير أبدا، كبرتُ عليها، وأنا صغيرة كنت أشاهد طقوس الأعراس في حيّنا بهذا المنوال، لكن التغيير مسّ بعض الشيء الموسيقى والغناء بلجوء بعض الأسر إلى استعمال الآلات الموسيقية الحديثة ودعوة الفنانين”.

** أسباب تنسف جماليات الأعراس

وفي سياق ذي صلة يعتبر الزواج في الجزائر مكلفا كثيرا مما يدفع بعديد الشباب إلى تأخيره نتيجة غلاء المهور وأزمة السكن وانخفاض القدرة الشرائية للفرد وأسباب أخرى تؤدي بدورها إلى نسف ثراء وجماليات الأعراس الجزائرية.

غير أنّ الغريب في المهور أنّها متباينة من منطقة لأخرى، فقد تبلغ في بعض المحافظات لاسيما بمنطقة القبائل (أمازيغ الجزائر) قيمة رمزية تتراوح بين 1 و10 دولارات، مقابل ارتفاع المهر في محافظات في شرق وغرب البلاد كقسنطينة وتلمسان وسطيف بعشرات المرّات يصل فيها المهر إلى 5000 أو 6000 دولار.

   
قوددددددد
باي

Continue Reading

You'll Also Like

22.4M 1.1M 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
60.7M 1M 129
عشق الزين
5M 296K 65
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
847K 50.3K 54
العادات هي سلاسل قيدت العديد منا.. أما القدر فلة كلمة لاتتجزأ.. رواية جميلة تستحق القراءة متنوعة فلا تتوقف في بداية سطورها.. تعالو معي لنرى كيف ت...