كان هناك نوح (مكتمله)

By Amiram0hmed

277K 7.4K 264

عانت منذ صغرها لترك والدها لها هي وامها وسعيه وراء اخري وتكلف والدتها بها التحقت بكليه الهندسه لتتفاجئ بوالده... More

الشخصيات
فرحه وغموض
صغيرته..
الفصل الرابع
الفصل الخامس / لقاء
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
البارت التاسع
البارت العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل التاني عشر
الفصل الثالث عشر
الحلقه الرابعه عشر
الحلقه الخامسه عشر
الحلقه السادسه عشر
الحلقه السابعه عشر
الحلقه الثامنه عشر
الحلقه التاسعه عشر
الحلقه العشرين
الحلقه الحادي والعشرون
الحلقه الاثنين والعشرون
الحلقه الثالثه والعشرون
الحلقه الرابعه والعشرون
الحلقه الخامسه والعشرون
تنبيه
الحلقه السادسه والعشرون
الحلقه السابعه والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الحلقه التاسعه والعشرون
مهم لمتابعين الانستجرام
❤الفصل الثلاثون❤
💜الحلقه الواحده والثلاثون💜
💔الفصل الثاني والثلاثون💔
❤❤
الفصل الثالث والثلاثون
الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الخامس والثلاثون قبل الاخير
تنبيه
الفصل السادس والثلاثون (الاخير)
مهم جدا 😌👏
احم احم
تنويه
الروايه الجديده
💕روايه جديده مهم 💕
❤️روايتي الجديده ❤️

نحن اخوتك

10.3K 269 4
By Amiram0hmed

يقلمي اميره محمد

*********
الماضي ينهش في روحي
الماضي يجعلني مُزعزع العقيده
جرحي عميق ولم يتداوي منذُ قرون فائته جرحي يؤلمني فهل من يداويني!!
......
عقد نوح جبينه بتعجب اكثر ثم اردف بأستنكار واضح ككقرص الشمس
-حياتك !!!!

تنهد الاخر بـ قوه ليردف بـ غموض
-هتعرف بعدين هتصل بيك الفتره الجايه احكيلك

رفع نوح احدي حاجبيه الحادين ليردف بـ هدوء رغم فضوله
-تمام

اغلق الخط ليركن سيارته امام عماره راقيه البناء لينزل ويغلق الباب خلفه وسترته السوداء مرميه علي كتفه مثبته بأصابع يديه يرتدي نظارته السوداء التي تخفي اعينه الحاده ليحك بسبابه يده الاخري طرف ذقنه المشدب بـ عنايه وهو يتنهد بـ ملل فور رؤيته لاحدي جاراته السمجه التي خرجت لتوها من البنايه
-استاذ نوووح عاش من شافك ياراجل

قالتها الفتاه وكأنها صديقته المقربه فهي شخصيه عكس ما يقول نوح سمجه بل مرحه بأستفاضه تحب المرح والضحك كثيرا لا يعلم احد يوما ما بداخل تلك الصغيره فدائما الابتسامه تشق ثغرها الوردي

ليرد نوح بـ هدوء
-نور اخبارك اي

نور عبدالله المنسي ابنه المنسي رجل اعمال شهير تبلغ 21 من عمرها تخرجت لتوها من كليه اداره الاعمال لا تحب العمل لذلك هي مرفهه لم تصدق انها اخيرا انتهت دراستها لكي تذهب مع صديقاتها ذو شعر طويل دائما تحب ان ترفعه كعكه او ذيل حصان ولكن الان هو منسدل!

عينيه الصقريه لمحت خصلاتها السوداء المنسدله لم يفته هذا هي دائما تثرثر انها لا تحب الشعر المنسدل لا تحب ان يكون مسترسلا علي كتفها تحب رفعه دائما

اردفت نور بـ ابتسامه عذبه
-انا تمام التمام بقالي كتير مش بشوفك هبقي اجيلك ف يوم نقعد ونحكي مش هسيبك ولا هقبل اي اعذار ياعم نوح انت عارف انا بعزك ذي اخويا الكبير وهجيب اخويا الصغير معايا لو كنت خايف مني يعني

اردفت اخر حديثها بغرور مصطنع جعلخ يبتسم بـ هدوء رن هاتفها لتنظر لشاشتها لتري المتصل
لتردف
-سلام ينوح بقي

لوحت بيدها له لتذهب من امامه ليحرك راسه بيأس ويدلف للبنايه ضغط علي زر المصعد منتظر نزوله فتح باب المصعد ليجد احدي جاراته علي وشك الخروج ورأته

-نووووح

اردفت بها بدلال وهي تتفحص عضلات جسده التي تبرز من خلف بدلته السوداء ليقلب عينيه بـ ملل كانت تمضغ علكتها بطريقه مُقززه ليدخل وتخرج هي وهي تضحك بـ صخب وتقل
-يارزين انت تشاااووو

ضغط علي زر المصعد وهو ينظر اليها بأشمئزاز من خلف نظارته ولكن حاجبه المرفوع اوضح ذلك لتضحك اكتر وتستدير وتسير لخارج البنايه لينزل بنظره علي خصرها التمايل بـ عنج زائد يتابعه تمايله هنا وهناك وهو يزداد من ارتفاع حاجبه وغلق باب المصعد

ليردف نوح بـ هدوء
-اللهم اخزيك ياشيطان وسطها مهلبيه دي ايدا استغفر الله اي الي بقولو دا مهو فوق استحمال البشر يعني حاجه تقرف

فتح باب المصعد ليخرج منه ويقف امام باب شقته ليضع المفتاح ويديره ليدخل الشقه وعينيه تتجول بها القي سترته علي احدي المقاعد

شقه كبيره راقيه ذات اساس هادئ صاله كبيره بها الارائك الراقيه وشاشه عرض كبيره امامها اريكه عاي هيئه دائره وطاوله مستديره امامها ريسبشن مستدير وناهيك عم التحف والاثريات الراقيه اربع غرف دلف الي غرفته الكبيره بها فراش كبير ذا اغطيه من الازرق الهادئ واثاث اسود ليدلف لحمام الغرفه وبعدها يخرج ممسك بمنشفه صغيره يخفف خصلاته السوداء المبتله

مرتدي بنطال قطني وتيشرت ابيض بنصف كم القي المنشفه وخرج من الغرفه ليجد سيده في منتصف الثلاثينات تخرج من احدي الغرف وتغلق بابها بهدوء

ليردف نوح بـ هدوء
-عامله اي دلوقت

اردفت السيده بـ أحترام
-هي كويسه يااستاذ نوح ادتها الدوا واكلتها ونامت

تنهد نوح بـ هدوء ليومئ لها لتردف السيده بأحترام
-تحب احضرلك الاكل يااستاذ نوح

اردف نوح بهدوء
-ياريت

امائت وذهبت للمطبخ ليدلف هو للغرفه التي خرجت منها ويجثو امام الفراش ليميل ويطبع قبله عميقه علي جبينها ثم وجنتها ليضع انفه علي انفها الصغير مغمض العينين وهو يستنشق عبيرها المهدء لاعصابه ليتنهد بـ هدوء وهو مبتسم ليقم ويخرج من الغرفه ويغلق الباب خلفه ويتوجه لتناول طعامه

*************
-يابابي بقي امته هشوف ميرال انا عايزه اشوفها بس تفتكر هتحبني!ولا هتفتكرني وحشه ذي مسلسلات مبتقول ان الاخوات من اب اه وام لا بيبقو وحشيين

اردف هذا الكلام شهد المحمدي شقيقه ميرال من الاب فقط وهي تلعب بأصابع يدها بخصلات شعرها القصيره ليرتب والدها علي شعرها بـ حنو ويردف بعاطفه ابويه
-اكيد هتحبك ياحببتي انتي محدش يكرهك ابدا بطيبه قلبك دي

ليردف سيف شقيق شهد التوأم بـ ابتسامه
-ايوه يابابا عايزين نشوف ميرال بقي هي خلاص اتخرجت وانتا وعدتنا تجبها اما تخلص تعليم

ابتسمت شهد بـ شده وهي تنظر الي اخيها لتبرز غمازتها وتعطيها لطافه محببه للقلب ليبادلها اخيها الابتسامه مع ظهور غمازته هو الاخر ليسمعا صوت بـ غيض يهزء
-مستعجلين علي الامه يخي وبعدين ازاي عايزين بنت فاطمه تيجي هنا انتو عارفين كويس فرق المستويات ناقصين حد يعرنا

زئر المحمدي بـ غضب واعينه بنبض بلهيب حارق جعلها تبتلع ريقها بـ توتر وهو ينظر اليها بـ جمود ليقل بـ هدير مُرعب
-اياكي تجيبي سيره فاطمه علي لسانك ده وبنتي انضف من اللبش الي يتجبيهم كل يوم والتاني علشان حفلات وكلاك فارغ بنتي نضيفه وانضف منك شخصياً ولادي عايزين اختهم تيجي تعيش معاهم ودي حاجه طبيعيه وهتتنفذ يامرام هتتنفذ

كبحت جام غضبها والشرار يتطاير من مُقلتيها لتجلس علي الشفره وتضع منشفه الطعام علي قدمها بـ غيظ والتوأم ينظرون في طبقهم ويتناولون طعامهم بـ هدوء حتي قطعت شهد الصمت وهي تتحدث بـ حماس
-بابي هو انا ينفع اروحلها بيتها

صاحت مرام بـ غضب وهي تلقي منشقه الطعام
-انتي اتجننتي تروحي فين

ضرب المحمدي بيده علي طاوله الطعام بـ غضب جعل الاثنين ينتفضو بـ خوف ليقل بـ هدوء مصطنع حاد
-لا يهانم متجننتش وانا موافق تروح

زئرت مرام بـ غضب وجسدها يرتعش من شده غيظها
-ولما فاطمه تطردها

ليردف المحمدي بـ تهكم واضح
-ليه هي مرام !!

كبحت مرام غيظها وسارت في خطوات غاضبه الي غرفتها تغمغم بـ غضب وغيظ بفحيح سام وهي ترفع حاجبها المنمق بـ حده
-اما وريتك يابنت فاطمه انتي وامك ورايا ورايا ماشي

*************

-يا ميرال افتحي الباب بيخبط ايدي مش فاضيه

اردفت بها فاطمه بـ صوت عال لابنتها بسبب طرق الباب المستمر لتتجه ميرال الي الباب وتدير المقبض وتفتح الباب لتجد فتاه في نفس عمرها تقريبا مبتسمه ذات شعر قصير وغمازات واعين بنيه ولكن تشبهها في الملامح لحد كبير وورائها شاب يشبه الفتاه ويمتلك نفس غمازتها ويشبه ميرال ايضا  لتعقد ميرال حاجبيها بتعجب لتستمع صوت والدتها
-مين ياميرال

لتردف ميرال دون ان تحيد نظرها عنهم
-معرفش يا امي هشوف ثواني
وجهت كلامها لهم

-نعم اي خدمه

لتتسع ابتسامه شهد وهي تقل بحماس
-انتي ميرال اختي

ليضع سيف يده علي وجهه بيأس لتسرع شقيقته ليرفع نظره ويري وجهه ميرال الشاحب وعينيها التي اتسعت علي مصراعيهم سرعان ما فغرت شفتيها بـ ذهول وارتعش جسدها بـ قوه لحديثها لتنفي بـ توتر
-ا...ا..انا..معنديش اخوت..م..معنديش

وجهه سيف نظره الي خلفها ليري والدتها التي لاتقل حالا عندها كانت ستتحدث لولا حديث شهد
-انا اختك شهد ودا اخوكي سيف احنا اخواتك من باباكي يعني احنا اخوات احنا التلاته

ظنت فاطمه ان ابنتها ستشيط غضبا وتعنفهم وتطردهم شر طرده ولكنها تعجبت وصدمت عندما افسحت لهم المجال للدخول دلفو لداخل الشقه وشهد تتفحص المكان بعينيها ولم تفارق الابتسامه ثغرهت جلسو وقامت فاطمه لتحضير شيئ لهم

اردف سيف بـ هدوء
-عارف اننا جينا فجأه والزفته دي رزعت الخبر ف وشك ومقدرين صدمتك

شهقت شهد بـ غيظ لتردف
-انا زفته ياسيف متحترم نفسك هتخليها تاخد انطباع عني وحش من اولها كدا اوف

رفع سيف حاجبيه بأستنكار ليردف بـ ازدراء
-وكدا مخدتش انك هبله وعبيطه

شهقت بـ غيظ اكبر لتردف بـ غضب
-سييييف

صمتو عندما سمعو ضحكات ميرال الخافته ليستديرو لها يجدوها تضع يدها علي شفتيها تحاول كبح ضحكاتها عليهم ليردف سيف بيأس
-شفتي خلاص عرفت انك مجنونه

صرخت شهد بـ غيظ لتهجم عليه لتشد خصلاته ليتأوه سيف بألم لتزيد ضحكات ميرال بـ قوه عليهم لتنزا شهد من علي سيف وهي تعبس بوجهها

اردفت ميرال من بين ضحكاتها
-اسفه بس كنت دايما بتمني يكون عندي اخوات بس متوقعتش يكونو مجانين كدا
اردف سيف بـ جديه
-ميرال انتي مش مدايقه انن

قاطعته ميرال بـ ابتسامه
-وانا هدايق ليه سيف ولو ادايقت وزعقت اي هيحصل مش هيغير حقيقه انكو اخواتي مش هيغير اني كان نفسي ف اخوات مش هيغير اني طبيعتي متفهمه لاقصي درجه مش هحاسبكو علي غلط ابونا زمان انتو ملكوش ذنب

اردف سيف بـ هدوء
-احنا مبسوطين لتفهمك ياميرال وفرخانين جدا من زمان ونفسنا نتعرف عليكي علي فكره انا وشهد توأم

ابتسمت شهد ببلاهه لتضحك ميرال ويشاركها سيف الضحك كانت فاطمه تقف بعيدا وتري ماتفعله ابنتها جعل قلبها يرتاح قليلا بعد فتره استاذن سيف بالرحيل هو وشهد علي وعد ان يأتوها ثانيه وان يحددو معاد للخروج سويا

************
رن جرس ليفتح نوح ليجد شاب قمحي البشره طويل جسده معضل بـ عنايه نزع نظارته الشمسيه لتطل اعينه الرصاصيه صافح نوح ودلف ليلقي نفسه جالساً علي المقعد الوثير

قال نوح بنبره قويه وهو يطالعه من اعلاه لاسفله عاقد زراعيه امام صدره
-فيك اي يا ليث!

زفر ليث بتعب وهي يحك جبهته بـ قوه ويقل بـ تعب
-انهرده ذكريتها التالته يانوح

زفر نوح بـ قوه ليتقدم ويجلس بجانبه ليرتب علي فخده بـ قوه
-خلاص ياليث الي راح راح المهم متسبش نفسك وتدمرها

اردف ليث بـ شراسه ولهيب احرق مقلتيه الرصاصيه
-راح اي يانوح انا لا يمكن انسي الي حصل لا يمكن وحقها هجيبو هجيبو انت عارف كنت بعشقها ازاي وبدل متديني نصايح قول لنفسك وللي جوا دي

تحولت ملامح نوح للتألم وشعر بـ وخزه في قلبه
ليجيب نوح شارداً
-انا كويس والي جوا كويسه وعارف كويس النصايح الي اديها لنفسي

حدق به ليث ليردف بـ ندم
-اسف ينوح مكنش قصدي

ابتسم نوح بزاويه فمه ليردف بـ سخريه
-ولا قصدك معدتش تفرق كتير

زفر ليث بـ ندم علي ماتفوهه به وهو يعلم امه قام بفتح جرح صديقه وندبته الكبيره التي علمت علي روحه بنزيف حاد كاد يتحدث لولا طرق باب الشقه ليقم ليث ويفتح هو ليقابل صوتها المازح

-اهلا عارفه اني منوره وسع كدا

رفع حاجبيه بـ تعجب وصدمه وهي تذيحه من امامها ويدخل هي واخيها الصغير لتجلس في الداخل مقابل نوح
اردفت نور بـ ابتسامه
ازيك يانوح

اردف نوح بأبتسامه
-انا كويس يانور
ووجهه حديثه لشقيقها الصغير الذي يبلغ من العمر 6 سنوات
-ازيك يا باسل

اردف باسل بـ طفوليه وانفه الاحمر
-انا كويث علثان نور كويثه

ضحكت نور بأصطناع وبلاهه وهي ترتب علي شعر اخيها الصغير

جلس ليث وعقد حاجبيه بتعجب لحديث الصغير

اردف ليث بـ جديه
-ومن امته نور مش كويسه علطول بشوفها بضحكتها الغبيه شقه وشها يعم باسل

اردف بأسل بعبوس وحاجبين معقودين
-لا نور مث

قاطعته نور وهي تعطي له حلوي من جيب جاكيت الخاص بها
-خد ياباسل ياحبيبي كل بص جايبالك اي الكيكه الي بتحبها

صفق باسل بـ طفوليه واخذ الحلوي وجلس بجانبها يأكلها بـ نهم وقد نسي تماما ما كان يريد،اخباره لليث

اردفت نور بـ مرح
-مش هتشغلني معاك بقي ياعم نوح الصراحه قعده البيت زهقتني جدا

اردف ليث بأستنكار
-هي اي دي الي زهقتك دا انتي كنتي هتموتي وتخلصي دراسه وتقعدي وغير كدا شغاله تنطيط خروج كل شويه

قلبت نور عيناها بملل وهي تعبث بأصابع يدها بتوتر لاحظه نوح

ليفاجأها نوح بسؤاله
-نور انتي فارده شعرك ليه؟

رفعت نظرها له وعقدت حاجبيها بـ تعجب ارتعشت اصابع يدها لتردف بـ توتر
-ها عادي يعني يانوح فيها اي اي بنت بتحب تعمل ف شعرها كذا حاجه

ليردف نوح بـ جديه
-بس رغيك الي كان عمال ع بطال من انك مبتحبيش شعرك مفرود بتحبيه مرفوع دا يخليني اشك

ليردف ليث بتأكيد
-مالك يانور شكلك مش ع بعضك من ساعه ما قرايبك جم

ارتعش جسد نور بـ قوه لتتنفس بـ قوه وهي تحمل شقيقها الصغير
وتردف بتوتر
-ها انا كويسه يالا ياباسل لازم ننزل اتاخرت ورايا معاد ف النادي باي يانوح سلام ياليث

خرجت من الشقه واغلقت الباب خلفها ليردف ليث بـ تعجب
-البت دي وراها حاجه

اراح نوح ظهره علي الاريكه ليضع يديه خلف رأسه مغمض العينين ليردف ليث بأستنكار
-انت هتنام مش هتأكلني ولا اي!

Continue Reading

You'll Also Like

3.4M 70.2K 40
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبة // روان محمود #صخر.. لا تثيرني كلمات الحب او الغزل والعشق التي تقولعا اي شفاه بسهوله هذا الزمن !! بالرغم من ان شفاهك تج...
133K 2.7K 27
الكأس والعذراء المرأة بدون اخلاق كالشجرة بدون أوراق وللأسف أصبح المجتمع مليئ بالأشجار العارية من الأوراق اقصد النساء الآتي تجردن من الاخلاق بس ل...
1.1M 104K 33
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
827K 29.2K 38
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...