شمس الليل بقلم شهد اكرم (كامل...

By ShahdAkram7

940K 21.7K 237

الورد دائما يطرح عنه الشوك.. والليث لا يمكن ان يخضع ابدا..ولكن بوجودها قد استسلم مرحبا بها بعد معاناه سنوات ب... More

شمس الليل الفصل الاول ❤
شمس الليل الفصل الثاني 💜
شمس الليل الفصل الثالت 😘
شمس الليل الفصل الرابع
شمس الليل الفصل الخامس 😍
شمس الليل الفصل السادس 🙊
شمس الليل الفصل السابع
شمس الليل الفصل الثامن ❤
شمس الليل الفصل التاسع
شمس الليل الفصل العاشر 😘
شمس الليل الحادي عشر 😍
شمس الليل الفصل الثاني عشر 💜
شمس الليل الفصل الثالث عشر
شمس الليل الرابع عشر
شمس الليل الخامس عشر 🌚
شمس الليل السادس عشر
شمس الليل الفصل السابع عشر 😍😍
شمس الليل الثامن عشر 😀
شمس الليل التاسع عشر 😍
شمس الليل الفصل العشرين 😍
شمس الليل الفصل الثاني والعشرين
شمس الليل الفصل الثالث والعشرون
شمس الليل الفصل الرابع والعشرين
شمس الليل الفصل الخامس والعشرين
شمس الليل الفصل السادس والعشرون
شمس الليل الفصل السابع والعشرين
شمس الليل الفصل الثامن والعشرون
شمس الليل الفصل التاسع والعشرون 💜
شمس الليل الفصل الثلاثون والأخير
مشهد جدييييد😂😂😘😘😘
المشهد التاني والاخير😍😍
اعلااان

شمس الليل الفصل الواحد والعشرون

23.8K 585 4
By ShahdAkram7


فلاش باك من فتره ليست بقصيره كانت سماح جالسه ف المنزل كالمعتاد منتظره قدوم عصام شعرت بانامل تطرق باب منزلها او المتوهمه بانه منزلها
دخل محمود الي المنزل وهو يتفحصه بنظرات وكانه لا يحب ان يكون به حتي
سماح: اي.. اي يابا داخل فين انت
محمود :انتي سماح مرات عصام الجديده صح
سماح وهي تتلوي بخصرها بنبره استهزائيه= بعينها ياخويا مين انت بقي
ثم انتفضت وكأنها تذكرت شيآ بابتسامه..
اةة فهمت فهمت بص ياخويا..هما 200 جنيه مش هقل عنهم
محمود باستفهام :200 بتوع ايه بالظبط
سماح بحرج: اي هو مش انت بردو الي ابويا بعتك
محمود: بعتني اعمل ايه
سماح: جرا اي كلك نظر بقولك ابويا باعتك وب 200 وكلها ساعه زمن قبل ما المحروس يجي
فطن محمود مقصدها وقهقه عليها بشده وكانها دميه ضاحكه امامه باستهزاء كبير
محمود:طب وايه رأيك ف 200 الف
سماح بخضه م.. م. م 200 الف ايه
عوده

سماح بصوت عالي: وساعتها اتفقت معايا اجبلك كل الي يخصهم وانا متاخرتش وكل حاجه بتوصلك صح.. فين بقيت فلوسي
محمود بعصبيه وهو ممسك بمعصمها :اولا لما تتكلمي تتكلمي عدل وصوتك ده ميعلاش.. اوعي تكوني نسيتي نفسك ي بت دا انا لميتك من الشارع وبدل ما لحمك بيتوزع بالميات رحمتك من كل ده وجبتلك لوزه مقشره لعندك..
ثم امسكها من خصلاتها تحت صراخها عليه.
. انما ان ليث يجي المخزن ويبوظ كل الي بعمله يبقي مش هرحمك
سماح: اةه اوعي ايدك عني.. وهو كان مين بقي الي جابلك عنوان المخزن اصلا مش انا..لما انت كنت قاعد بتشرب سيجارتك انا كنت مراقباهم وبجبلك كل الي عايزه لحد ما عرفت عنوان المخزن انت من غيري مكنتش عرفت تعمل حاجه اصلا
محمود وهو يحاول اقتلاع خصلاتها بدون رحمة:: لا يروح امك وانتي كل حاجه كنتي بتجيبيها حقك كان يوصلك بعدها.. انما ان ليث يجيلي المخزن مع الاتنين الي معاه دول ف دا فيها طيران رقبتك
سماح بخوف تحاول مداراته: يعني انت هتعمل ايه
محمود :سهله جدا اسيبك ساعتين مع الرجاله تحت تطلعيلي ميته
سماح بخوف وهي تنزل ليده تقبلها عله يسامح

لالا ابوس ايدك مش عايزه حاجه والي عايزة هعملهولك كلو
محمود :تمااام الي عايزه.. وي تري بقي ي سموحه انا عايز ايه؟!
سماح وهي تبلع ريقها:تقتل ليث
===
ظلت ريم تركض بالمشفي ورائها خالد وزينب تبحث بجميع الغرف عن الغرفة المطلوبه حتي وجدت الجميع يقف امام العنايه المشدده منتظرين خروجه
ريم بصراخ:وووورد..ورد و.. رد اي الي حصل ف ايه.. ها محدش بيرد ليه.. حصله حاجه.. ورد ردي عليا.. طب طب انت ي نائل رد عليا مالك ماله
ظل الجميع ينظر عليها نظرات الشفقه وورد عيونها الدموع قد اكتثرت بها وهي تري حال رفيقه دربها هكذا لا تعلم بماذا تجيبها
ونائل مستند ع الحائط بيده ويزرف ايضا بعضا من دموعه كيف لا ورفيق عمره وحده الان ونور تجلس ع الكرسي تبكي وحدها ع اخيها بل ابيها تتذكر شريط حياتها معه وهما اطفال لا تريد خسارته وزينب وخالد يبكون باحضان بعضهم البعض وسليمان بعدما اتي ظل يزرف دموعه هو الاخر فمالك بالنسبه له بمثابه ليث بل اكثر وليث يقف امامهم جميعا لا يعلم بماذا يجيب ع اسالتهم لا يعلم بماذا يحل بصديقه واخيه بالداخل لا يعلم شئ فقط يريد فتح باب العنايه ويجلب مالك من قميصه ويحتضنه بشده ويظل يبكي بداخل يديه مثل الصغار فدائما كانو السند لبعضهم البعض
ذهبت تطرق ع صدر ليث وهي تصرخ بهستيريا وكره موجه له وحده
ريم:انت السبب.. انت سبب كل حاجه وحشه.. انت الي وديته المخزن معااك وانت الي خليته مسؤول عن ادم ليه كدا لي كدا حرام عليك
ثم وقفت بمنتصف المكان وهي تصرخ باعلي صوت لديها وكانها تستنجد باحدهم..
=حد يرد عليا ماالك حصله ايييه
ورد وهي تحتضنها وتاخذها بعيدا فبعد لحظه من الان سينفجر ليث بهم فهو مدرك تمام الامر بانه السبب ولا يريد احد ان يذكره بذلك حتي برغم كل هذا الثبات اللذي بان فيه الا ان عينيه بدأت بالاحمرار ليس بالدموع بل بالانتقام والشر عيون الانتقام تلك الخاصة به وحده يعرفها الجميع جيدا ومنهم من جربها ايضا وهذا نزير لا يبشر بالخير عليهم جميعا
ورد:اهدي ريم اهدي ابوس ايديكي والله هو هيبقي كويس صدقيني وهيعدي منها
ريم بانتحاب يزداد شئ فشئ:ليه كدا لي لي كل ما احب حد يتآذي..مش هستحمل ي ورد والله ما هستحمل خالص.. عشان خاطري عشان خاطري طمنيني عليه احكيلي الي حصل
رق قلب ورد عليها للغايه وهي تترجاها حتي تخبرها بما حدث كادت ان تتكلم حتي قاطعهم مجموعه من الاطباء وهم يخرجون من العنايه المشدده عليه حتي التف جميع الموجودد حوله:الطبيب انا مش هكدب عليكو الحاله سيئه جدا الطلقه جت بجنب القلب باقل من عقله صباع والحاله مش مستقره احنا عملنا الي علينا والباقي ع ربنا ثم مالك نفسه ورغبته ف الحياه
كان دور الجميع البكاء والكل يحاول التخفيف عن الكل بلا فائده جائت الساعه 12معلنه المشفي عن خروج جميع من في المبني من زوار ويتبقي شخصا واحدا فقط حتي يبيت مع المريض وبالطبع كان الدور من نصيب ريم فمهما حدث هي وعدت مالك بداخلها انها لن تترك المشفي الا حينما يفيق ويوصلها الي منزلها اولا كما اعتادت وبعد الحاح دام لساعات لوالدها وللجميع اخيرا وافقو ان تأخذ هي تلك المناوبه التي ستدوم الي حين ان يفيق مالك ودعت الجميع وذهبت هي الي غرفته دخلتها بهدؤ قاتل وكأنها لا تريد ان تراه بهذه الحاله.. ثم صفعت الباب خلفها بهدؤ وبدات ارجلها بأن تسحبها الي مهد مالك الموصول بقلبه وجسده عده الاجهزه اللتي تحاول ابقائه بخير لعده ايام غير معلومه وجهاز التنفس الموضوع بفمه عندما رأته بهذه الحاله ذهبت اليه ودموعها تتسابق الي خديها بسرعة كبيره تمد يديها ف الهواء حتي هبطت ع وجنتيه براحه وهي تبكي كثيرا حتي هدات قليلا بعد مده قد تكون تعدت النصف ساعه هبطت اليه تقبل رأسه وهي تربط اعلاها بحنو وكانها تترجاه ان يفيق ولو لساعه فقط وحيده يطمئنها عليه ويخلد للنوم مره اخري
ظلت جالسه ع كرسيها تتلي بعض ايات القران وهي تمسد بيدها الاخري اعلي جبينه وراسه وع يديه وكانها تربت عليها حتي نامت ولم تشعر بمن حولها تتمني ان تفيق ع خبر استيقاظه كما كان حلم للجميع
===
دلفت نور ونائل لمنزلهم ودموع نور لم تجف من ع اعلي وجنتيها بعد ولكن نظرتها خاويه وكانها شبه ميته وكانها نائمه بجانب مالك ع فراش المشفي تتمنى ان تصبح مكانه وان يكون هو بخير فقط لا غير..ذهبت للفراش حتي لم تبدل ثيابها وكانها تجهز نفسها حتي تستيقظ وتذهب له سريعا لا تنتظر الخمس دقائق حتي ترتدي ملابس اخري حتي غطت نفسها بالملائه ونامت ع جانبها الايمن تقرا القران وليس ع لسانها سوي اسم مالك والدعوات له حتي يفيق ويرجع لها بالف خير ظل نائل وجهه متهجم لا يبشر بالخير وكانه تحول الي ليث يريد الانتقام يريد اخذ رقبه محمود وسليم ودعسهم بقدمه كمثل حشره.. سليم اها من سليم كيف لاب يتحمل حدوث هذا لولده..لم تتحرر ملامح وجهه الا عندما راي نور ع تلك الحاله المزريه لها ثم ذهب نام بجانبها ع الفراش واحتضنها من الخلف حتي تنام بسكينه قليلا عندما احست نور بنائل جانبها التفت له سريعا تخبئ نفسها باحضانه وبدات بالانتحاب وزرف الدموع ع مالك اللا متناهيه

===
دلفت ورد للغرفه جلست ع الفراش تحاول بعد صوره ريم عن مخيلتها لانها عندما تتذكر منظرها تبكي بالدموع وهي قد اكتفت الي الان دموع فوزنها اصبح اقل من الطبيعي ولم يقترب الزيد من فمها من فتره طويله فقط تريد ان تستريح فاذا كانت ريم بحاله مناسبه لاخذتها ويركضو بالشوارع كما فعلو من قبل انما الآن لا تعلم بماذا تفعل لها الشي الوحيد القادر ع اعفائها هو اعفاء مالك لم تجد لديها سوي الدعاء وبالطبع الصدقه(( داوو مرضاكم بالصدقه))
اما ليث. ظل اكثر من ساعه فقط منزل رأسه اسفل الصنبور وكانه ينزل من راسه جميع ما حدث له ف الفتره الاخيره يتمني ان ينزاح كل شئ مع قطرات الماء تلك تاءبي عيونه عن زرف الدموع اذا انهار هو ف سينهار الجميع يجب ان يكون هو اقوي الاقوياء
===
ركض ليث الي خزانته تحت تعجب ورد منه ونظره الخوف تعتليها ارتدي ملابسه واخذ سلاح يخصه من الخزانه بعدها نظر لها نظره تحزير
ليث:انا مش عايز ولا كلمه ف الموضوع ولا ليكي دعوه انا بعمل ايه خليكي هنا ومتتحركيش.. مفهوووم
انتفضت ورد ع كلمته تلك وهي تنظر له برعب جلي ع وجهها ومن القادم ذهبت لتركض وراءه ولكنه اقفل باب الغرفه عليها من الخارج بالمفتاح وكانه يعلم ماذا ستفعل
اخذ سيارته وركض باقصي سرعه تتحملها بما فوقها
اخذ يهبد باب محمود حتي لمح نائل وهو يصعد اعلي درجات المنزل هو الاخر بالطبع ونور نائمه لم تشعر به من اجهادها نظرو لبعضهم قليلا بلا كلمات اخذ ليث يكمل ما فعله حتي انكسر الباب اخذ يدور باعينه
ع محمود فكان جالسا ف الصاله من الاساس جزبه ليث من قميصه واخذ يسدد له كل اللكمات التي تعلمها بحياته منذ الصغر وحتي ادمت يداه واصبح كتله كبيره من الدماء وما حولها كل كلمه تخرج منه يسدد بها لكمه لمحمود
ليث:قولتلك الا الي يخصوني.. قولتلك.. حسابك معايا تقيل.. مسمعتش مني.. قولنالك بلاش دم.. بلاش دم..وبردو متعلمتش..مش هرحمك ي محمود.. مش هرحمك
اصبح وجه محمود عباره عن قطعه قماش متهالكه خيوطها مصنوعه من دماءه حتي وقع مغشي عليه ف الارض..كبله نائل من ارجله وايديه بعدما تركه ليث ليرتاح اثر المجهود وحمله كشوال البطاطا والقي به بالسياره وادار محركها بجانبه ليث وتحرك بها حتي وصلو امام مخزن ليث القديم ولاول مره منذ زمن يظهر نائل الوحش.. وليث المتجبر قد عادو من جديد.. حسنا اقسم ان ليث قد عاد بموعده المحدد الصحيح ولكن مشكلته انه لا يعرف تداركه امام الاشخاص المحبه له.. عاد مره اخري لمنزله بعدما رحل نائل هو الاخر ولم يدور بينهم اي حوار مفيد فقط لغه الوجه هي المتحدثه..فتح باب الغرفه براحه غريبه وكانه اخذ بحقه من العالم اجمع ولكن لا هناك بعض الحقوق لم تحصل بعد
كانت ورد تقف بالشرفه منتظره عودته
ركضت نحوه
اي انت كنت فين كل دا..
شهقت بفزع عندما رات يديه..
ورد: اي دا اي الي عمل ف ايدك كدا
ليث: كاني كنت مشحون وطلعت شحنتي دي
ورد:ليث انا خوفت منك طول الفتره الي فاتت دي كنت مطمنه وانا معاك ودي اول مره اخاف منك فيها بالطريقه دي انت مشوفتش شكلك كان ازاي
زفر بضيق وكانه لم يسمع ما قالته ثم ذهب يدخل للمرحاض وهو يتذكر ماذا فعل بمحمود وهو لا يعلم بان الحيه الكبيره لديها بعض التعابين الصغيره خرج من المرحاض
وجد ورد واقفه امامه ببعض المطهرات ودلو به ماء مثلج ولفافه ليديه
ليث وهو يجفف وجهه =اي دا
ذهبت له ورد اخذته من يده اجلسته ع الاريكه وبدات بعملها بهدؤ لم تنبت ببنث كلمه حتي
ليث ببروده المعتاد: شوفي هتصحي امتي عشان نروح لبسمه
نظرت له ورد قليلا ثم حركت راسها بالموافقه له وذهبت تنام ع الفراش والفكره كلما ترددت بذهنها ترتعد وتخشي وكانها ذاهبه الي حفل اعدامها تخشي تلك المقابله وتخاف هذا الموعد ولكن لابد ان له يوم وياتي..ذهب ليث ايضا يتسطح ع الفراش وبدأت دمائه بغلاينها مره اخري يريد الذهاب الي محمود الآن وتهشيم رأسه بمطرقه من حديد
===
اما نائل حاول الصعود الي الفراش بهدؤ وهو يتسلل حتي لا تفيق وأخيرا وبعد معاناه دامت لساعه كامله ذهب ف نومه

ظلت نور نائمه باحضان الوسادة اللتي وضعها نائل قبل نزوله حتي لا تشعر ببردوه ف الفراش... شعرت بالغثيان ثم ركضت نحوه المرحاض حرفيا افرغت ما بمعدتها شكت ف الامر ببدايته فمنذ فتره وهي حالها غير
اخرجت من الحقيبه هذا الاختبار اللذي ابتاعته منذ يومين ونسيت امرة
و بعد عشره دقائق فقط ظلت ممسكه به واخيرا دموعها تحولت الي دموع فرحه تنفسها يعلو ويعلو قلبها يدق مثل قرع الطبول حتي صرخت باسم نائل وهي تركض نحوه استيقظ وع ملامحه القلق من هذا الصراخ وعلامات الاستفهام
نور بفرحه وهي تلقي بيده الاختبار وتجري عليه بسرعه
نور:انا حااامل انا حااامل ي نائل هبقي مااما انا حااامل

##.

#شهد_اكرم
#شمس_الليل😀

Continue Reading

You'll Also Like

87.5K 2.7K 29
ابنت رجل اعمال غنى هى فتاه فضوليه للغايه تعشق التحدى تحدتها صديقتها ان تعيش كافتاه عاديه ليست كابنت رجل الاعمال محمد الهيلالى اما بطلنا هو شاب كان...
297K 7.6K 36
أحبته منذ الصغر وعندما أصبحت زوجته، واجهها بأكبر صدمة في حياتها، فهو لا يراها مناسبة له، لا يراها غير طفلة صغيرة، وبكل قسوة يخبرها إنه سيتجوز من تناس...
11.7M 925K 70
صرت اهرول واباوع وراي شفت السيارة بدأت تستدير ناحيتي بمجرد ما يجي الضوء عليه انكشف أمامهم نجريت من ايدي وگعت على شخص ردت اصرخ سد حلگي حيل بعدها أجان...
12.9K 778 30
#نبذة عن رواية أسيرة أحلامي للڪاتبة تقوى عاطف رواية بالعامية المصرية تدور احاديث هذه الرواية إلي ناحية الاولي وهي هذه العائلة الذي تتميز ببساطة العيش...