لا تلوموني ولا تعاتبوني لان ظ...

By lxvcr3

452K 10.9K 2.3K

بنت يموتون اهلها وعمها يحاول ياخذ الورث منها ف هي تنجبر تتنكر كولد الكاتبه:هبالي اساس حياتي More

١
٢
٣
٤
٥
٦
٧
٨
٩
١١
١٢
١٣
١٤
١٥
١٦
١٧
١٨
١٩
٢٠
٢١
٢٢
٢٣
٢٤
٢٥
٢٦

١٠

14.1K 386 70
By lxvcr3


البارت العاشر

أنَا " مَلِكَــةَ " فِي زَمِنْ كَثِرتْ فِيِ آلجَآرِيَآتْ !
أنَا " غَآلِيَة " فِي زَمَنْ رَخُصَتْ فِيِه آلفَتيـَـآتْ !
أنَا " صَآمِتَة " فِي زَمَنْ كَثُرتَ فِيهِ آلثَرْثَرَة وفُتحَتْ آلأفْوَآهْـ !
أنَا " قَلْباً حَياً " لآ نَبْضاً بُـدُونْ إحْسَـــاسْ !
أنَا تِلْكـَ " آلآنْثَى " آلتِي لآ تسْمَحُ لَأحَد بِمُقَآرَنِتَهآ مَعْ كُلَ " الإنـَــاثْ " ~

عند رندا
قربت قربت كان عبد الرحمن لون وجه اصفر والعرق بيتصبب من
رندا بخوف:عبد الرحمن ايش في ؟ايش صار لك.
عبد الرحمن بتعب اشر على يده.
رندا بخرعة:قرصتك حية.
عبد الرحمن هز راسه بايجاب
كيف وصل عبد الرحمن لين هني

نرجع شوي بالزمن
بعد ما خلص عبد الرحمن شغله صلى الفجر واجا على المزرعة بس بعيد عنها عطلت السيارة حاول فيها بس ما رضت تمشي فقرر يروح مشي وهو قاعد بيمشي فجاه دعس على حية وهو مو منتبه فالحية عضت يده بسرعة.....

نرجع للحاضر
مدت يدها رندا لوجهه صارت تتحسس حرارته وكان بيغلي
عبد الرحمن ارتبك من لمستها .
عبد الرحمن بتعب:تلفون.
رندا:هااا.
عبد الرحمن :تلفون ترني على احد.
رندا لحسن حظها قررت تاخذ التلفون معها بفرحة:هيو دقيقة
رنت بالاول على اختها ما رت وعلى باقي البنات وكذالك ما ردن
ومنهن الي مغلق .والمشكلة انه ما معها ارقام غير البنات.
:طيب انت معك تلفون.
عبد الرحمن:ايه بس خلص شحنه.
رندا مدت يدها :طيب يلا نحاول نصل للمزرعة.
وقفت عبد الرحمن وسندته وصارت تمشي هي وياه.
عبد الرحمن:انت اخر وحدة بتوقع تساعديني اتوقعت تتشمتي فيني.
رندا ناظرته بنص عين:ليش ايش شايفني مو انسانه.
عبد الرحمن:من ناحية انسانه بشك.
رندا :انت مو بموقف تقعد تناقرني.
عبد الرحمن ببرود:عادي اتركيني.
رندا:يا سخفك بس.
بعد فترة .
عبد الرحمن حس بتعب رندا:نزليني وبكذب تعبت .
رندا:شد حيلك .
عبد الرحمن بعد عنها وكان بدو يقع بس بسرعة رندا مسكته
بس اختل توازنهم ووقعوا<<عارف تفكيركم اتطمنوا كل واحد بجهة خخخخخ نذالة.
رندا قعدت تناظره"ما اقدر اخليه يموت ما اقدر اشوفه يموت بدون ما اساعده بكفي هذا صار بالماضي ما راح يتكرر"
رندا اجت ببالها فكرة مسكت يد عبد الرحمن .
عبد الرحمن عقد حواجبه :ايش في ؟؟؟
صارت تمتص السم وتتفله.... اتمنى افهمتوا قصدي .
عبد الرحمن :وقفي ايش بتسوي.
رندا :اسكت خليني اشوف شغلي .
حست رندا انه فمها من مجروح من جوا بس ما اهتمت .
وكملت تقريبا بعد عشر دقايق صارت حاله عبد الرحمن اسوء ولكن اجا الفرج واتصلت منى.
بسرعة رندا قالت :منى بسرعة اعطيني واحد من اخونك.
منى:هااا.
رندا بصراخ:بسسسسسسسرعة.
رد عليها محمد:نعم .
رندا :عبد الرحمن قارصته حية وانا لقيته.
محمد بخرعة:ايشششششش؟؟؟ وين؟؟
رندا:ما ادري .
اشر لها عبد الرحمن حتى تعطيه التلفون بصوت متعب:اسمع بتعرف ... وصار يوصف المكان له وقفل .
قربت رندا خذت التلفون كان عبد الرحمن راح يغيب
صارت رندا تطقه على الخفيف :عبد الرحمن ظل معاي .
هو كان يناظرها بتعب .
هي زفرت براحة ما تبيه ينام االامر راح يصير اسوء اذا نام.
بعد خمس دقايق كانوا واصلين ركبوا عبد الرحمن ورندا اصرت تروح بس قالوا بعدين

****************
قَـدْ نَـتَـعَـجْـبُ مِـنْ شَـخْـص ٍٍ . .
{♥} مَـرِحْ ⋆ مُـتَـفَـائِـلْ ⋆ مُـبْـتَـسِـمْ {♥}

كُـلْ صِـفَـاتْ الـسَّـعَـاْدَة ِ , ,
نَـظُـنُّ أَنَّـهُ يَـمْـتَـلِـكُـهَـاْ ! !
... ... ...
و ~ بـِ الـ صُّـدْفَـةِ ~
نَـجِـدُ <دَفْـتَـرَِا ً> . . يَـخُـصُّ ذَلِـكَ الشَّـخْـصْ
وَ قَـدْ نُـقِـشَ عَـلَـىَ خَـاْرِجِـه ِ : :

يــآ جُـرُوْحِــي ;
خَــاْرِجْ ثَــنَــآيَــآ هَــذآ الــوُرَقْ لآ تَـبُــوُحِـــي
***************

طبعا في البارت القبل غلطت لما قلت كانت ريماس ببيت ابو نواف كانت ببيت جدها.

بيت جد ريماس
صحت ريماس اتروشت ولبست

حبت راس جدها وجدتها بعا كانت لابسة الطرحة والعباية حتى لا
ينزل مازن .
جدة:جاهزة يا بنتي .
ريماس :ايه يا جدة.
جدة:اففف وينه هل المحمد ما راح يصحى.
الجد:ناسية انه اليوم اجازته.
جدة:ايه صح صدقت.
ريماس :عادي يا جدة بروح مع السواق.
اجاها صوت من اللخلف.
:لا ما عليك انا بوصلك .
ريماس بدها تتهرب:لا تتعب نفسك يا مازن ما ابي اشغلك.
طبعا كانت ريماس تطالعه نظرات مو مباشرة باعجاب
كان لابس

اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي

وكان باين شيك على الاخر
مازن وهو فاهمها:لا ما عليك ما راح اتعب .
ريماس كانت بدها ترد.
بس الجد قال :خلاص يا بنتي خليه يوصلك
ريماس خضعت لامر الواقع:طيب .
بعد ما فطروا طلعوا الاثنين بجد كانوا لايقين على بعض الجد كان بيتمنى شفاء ريماس لانه يبيها لمازن .<<تصدق علىك افكار يا العجوز
كانت ريماس بدها تركب ورا:على وين ترا ماني السواق.
ريماس بحرج:بس كيف ما بيجوز.
مازن بابتسامة:عادي ما عليه اطلعي الحين وما عليه.
ريماس اتذكرت امس وانحرجت :بس بشرط لا تتكلم وتتريق.
مازن فهم قصدها بابتسامة:اكيد.
كانوا في السيارة صامتين وكان مازن بين كل فترة وفترة يطالعها كانت ريماس حاسة بنظراته بس تحاول ما تلتفت.
وصلوا لجامعة كانت بدها تنزل .
مازن :ريماس .
التفتت له وبعفوية:لبيه.
انبسط مازن ما حب يركز عليها لانه عارف انها طلعت عفوية فما يبي يحرجها.
:تامرين على شي ؟تبين شي؟
ريما بابتسامة حرج:لا شكرا.
ونزلت .
لقتها وحدة من زميلاتها بالصف.
:اووووه مين الخقة الي كان معك ؟اخوك.
ما تدري ليه حست ريماس بشعور غريب كانها ما تبي البنت تتكلم عن مازن وقالت وهي ترفع حاجب:خطيبي ومشت وهي منصدمة من نفسها كيف طلع هذا الكلام منها.
ما لقت العنود لانه اليوم عندها محاضرات متاخرة
***********
ٱؤمِنْ بـِ ٱنّ:-

( منْ يذهَب » قدّ ڳانْ زائِـدًا ؛ ۆ منْ يبقَى » فهُۆ ٱلضرُۆرِي )

ليّسً بـ [غڕُۆڕُ] .، بْـُل [ثقِـۃَ] .
***********
المسشفى
الكل بعد دقايق وصلوا للمشفى رندا كانت واقفة قلقانة وحاسة حالها راح تقع من الدوخة وحاسة انه معها حرارة
طلع الدكتور من عنده.
حمد:ها كيف ولدي؟؟
الدكتور:تطمن هو الحين بخير اعطيناه سم باين في احد ساعده.
رندا قالت:انا ساعدته.
الدكتور: كيف؟؟
رندا توهقت وانحرجت كيف تقول هذا الشي فنزلت راسها.
الدكتور فهم احراجها وما حب يضايقها :على كل حال مشكورة لانك ساعدتيه صار الدكتور يناظرها :ممكن شوي .
رندا هزت راسها بايجاب.
الدكتور:انتي بالزبط ايش حاسة.
رندا :مدري بس من بعد ما حسيت بجرح في ...
الدكتور قاطعها:وانت تطلعي السم كان في جرح بفمك.
رندا هزت بايجاب .
الدكتور كان بدو يتكلم بس كانت رندا طايحة.
الكل بسرعة اجو لعندها.
استنوا شوي لما طلع الدكتور.
الدكتور:اممم والله حالتها اسوء منه باين لما ساعدته انتقل السم لها وهي كانت تكابر بالالم وما قالت وبنيه جسدها ضعيفة فالسم انتشر بس الحمدالله قدرنا نساعدها.
الجد اتنهد براحة.
والكل كمان اما غزل بتبكي وبدها اختها والبنات بيهدنها.

*************

الـقـانـون لا يـحـمـي [ الـمـغـفـلـيـن ] .... و الـحـب لايـحـمــي [ الـمـخـلـصـيـن ] ...

لـذلـك لا أتعـجـب عـنـدمــا أرى خـائـنـيّ الـحـب هــم مـن يـعـيـشـون أسـعـد قـصـص الـهـوى ...

و مـخـلـصـيـنـه هــم مــن يـعـيـشـون أتــعــسـها......!!
************
عند الفيلا
صحت تالا ولبست
اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي

ونزلت تحت عند الافطار كانوا مشاري نواف ونادر
بعد فترة نزل مشعل :صباح الخير.
الكل :صباح النور .
جلس ناظر مشاري نظرات تحدي ونظرات نارية ومشاري بادلة
اتذكر الحوار الي صار بينهم.

نرجع لليلة امس
مشعل مسك مشاري من ياقة قميصه :اسمع يا ويلك لو احد درا انه فيصل بنت.
مشاري بعد يدين مشعل بكل برود:انا بعرف من البداية لو بدي افضحها كان سويت هذا الشي من زمان.
مشعل :ليه تسوي كذا.
مشاري ناظر مشعل بعينيه:نفس السبب الي بيخليك تخفي شخصيتها.
مشعل بصدمة:لا تكون بتحبها!!!!
مشاري :اسمع هي لي لا تقرب منها.
مشعل بعصبية:تخسى هي مو ملك لاحد وهي الي بتقرر تكون مع مين.
مشاري ببرود:اوووهو يعني انت مو مشكله عندك اذا كانت لواحد غيرك.
مشعل يبيها له بس ابد ما راح يكون اناني لانه بيحبها لدرجة اذا كانت مع غيره سعيدة راح يقبل يتعذب بس هي تكون مبسوطة .مشى وخلى مشاري ..
نرجع للحاضر
بعد ما افطروا اتوجه الكل للجامعة

**********
ما اجمـل انـ: تجــد شخــص إذا نظــرت إليه شــعر بك ... و إذا إشتكيت إليه خفــف همك... و إذا تهت أرشــدك ... و إذا بكيت مســح دموعــك ... و إذا إحترمته قــدرك...
و إذا غبــت عنه عاتبــك....واذا احتجــت اليه تجــده بجانبــك
***********
جامعة البنات
كانت الدكتورة بتشرح بس ريماس ابد مو معاها بتفكر بالي صار مع مازن

نرجع للوراء
كانوا الاثنين بالمخزن التفتوا لصوت بسة سودة كانن عيونها بيضون بالليل نقزت لحظن مازن وظلت متمسكة فيه هي حست دقات قلب مازن بدقن بسرعة ظنت انه بسبت الخرعة اما هو كان بسبب قرب ريماس منه .
مازن بلع ريقة"ايش هاذي ناويه تذبحني ... والله هذا المقلب طالع منه فايدة ...هي ايش انا قاعد اخربط"
ريماس بعدت عنه شوي بس ظلت ماسكه بيده بقوة مهاما كانت قوية ريماس الا انها عند هاذي القصص بتموت رعب .
صاروا يدوروا طريقة يطلعوا من المخزن
بالنسبة لريماس ميته رعب اما مازن حاس قلبه راح ينفجر من قرب ريماس منه.
ريماس تاشر:مازن طالع للشباك.
مازن :ايه والله .قربوا منه .
ريماس :يلا نطلع يا مازن شو بتنتظر .
مازن اشر بعيونه على يدها الي محتضنه يدة .ريماس فكتها وانحرجت بقوة لانها ابد ما كانت حاسة انها ماسكيتها .
طلعت ريماس بالاول فتحت الشباك شافت راس مليان شعر ومنظره بيرعب بسرعة نزلت وصارت تبكي .
مازن قرب منها :ريماس ايش فيكي .
ريماس بس تبكي من الخوف.
مازن مسح دموعها وحاوط بيدينه وجها وابتسم بحنية:لا تبكي ترا ما استحمل دموعك ينزلن.
ريماس ولعن خدودها من الحرج حتى مازن حس فيها وابتسم على خجلها لانها صح دايم تبين انها جريئة بس تموت خجل من هذه الامور.
كان مازن بدو يطلع بس ريماس مسكته من يده وبصوت باكي :لا تروح الا تتركني.
ابتسم مازن:ماني تاركك ثواني وبرجع ومسح على راسها
طلع بالاول انخرع بس بعدها سحبه حس انه مقلب
نزل لعند ريماس بغضب :امسحي دموعك الكلاب مساوين لنا مقلب .
ريماس مسحت دموعها:مين قصدك.
مازن وكانه الصورة اتوضحت له :وانا اقول ليش رامي حرضني.
ريماس حاسة نفسها مو فاهمة:ايش قصدك؟؟
مازن فهمها كل شي.
بغضب:الحقيرين طيب اسمع خلينا نرد لهم مقلبهم.
مازن:كيف؟؟
ريماس :نطلع من هنا ونرجع الشباك مثل ما كان وبعدها اروح عند محمد انت تنام بغرفته وانا انام بوحدة من غرفنا القديمة وانا بقله ما يقلهم عنا من هان لين الصبح خليهم يتعذبون .
مازن :ايه صح طيب احنا لازم نترك اثر حتى نبين كانا اختفينا .
للوصف طبعا كان مازن لابس
اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي

رما جاكيته

اما ريماس بما انها لابسة لبس ساتر تحت العباية نزلتها .
كانت لابسة كذا

انحرجت ريماس من مازن صح اللبسة ساترة بس مو متعودة الا بالعباية قدامه.
طلع بالاول مازن بعده طلعت ريماس بعدت الراس وقفت على الحافة ووسكرت الشباك لفت بس فقدت توازنها وطاحت كانت مسكرة عيونها لما فتحتهم لقت نفسها بحضن مازن قعدت ثواني ترمش بعدم استيعاب
اما مازن كان خاق على الاخر عليها بما انه الطرحة نزلت بس حس على نفسه ونزلها وغض بصره هي كانت منحرجة بقققوة عدلت الطرحة وراحت هي ومازن نادت ريماس عمها وقالت له ايش سو فيهم وايش ناوين
بعد فترة فتحوا البنات والشباب المخزن انصدموا من عدم وجودهم وانه بس عبايتها وجاكيته مازن الي ظايلة بدو يدوروا عليهم وانهبلوا
بعد تقريبا كم ساعة
قال لهم محمد الي ما استحمل منظرهم وخصوصا العنود الي كانت مقطعة نفسها بكي بس ما قال وينهم وبعدها كل واحد راح لبيته.

نرجع للحاضر
صحت ريماس على صوت الدكتورة:والنعم انسه ريماس شكل الحصة مو عاجبتك.
ريماس باخلاق خايسة:ايه عندك مانع.\
الدكتورة:قليلة ادب برا اطلعي.
ريماس لمة كتبها :احسن فكة ابكرها من ساعة وطلعت تاركة الدكتورة تسب فيها وتتحلطم.

طلعت كانت واقفة حست باحد حاظنها لفت لقتها العنود
ريماس كانت بدها تتكلم.
بس العنود فالت:اسف والله اسف ما راح اعيدها .
ريما مسكتها من كتوفها :لا تقلقي خلاص مسامحتك.
العنود ودموعها بينولن:تدرين لما ما لقيناكي حسيت قلبي بغى يوقف من الخوف.
ريمااس بضحكة:تستاهلي يعني انا احسن غير الخوف والخرعة كمان... وسكتت بلاش تفضح حالها وقالت لتغير الوضوع:يلا نروح ناكل لنا شي حاسس راح اموت جوع..

***********
ما أصعب أن تبكي بلا .. " دموع" .. وما أصعـــــب أن تذهب بلا .. " رجوع " .. وما اصعب أن تشعر .. " بالضيق" .. وكأن المكان من حولك .. "يضــــــيق " ..
***********

عند صقر بقصره.
اتصل عليه واحد من الحرس الي حاطهم لتمارة.
:السلام عليكم .
صقر :وعليكم السلام.
:طال عمرك في خبر مهم.
صقر عقد حواجبه:ايش هو؟
بارتباك:اسمعنا انه البنت انخطبت .
صقر:ايششششششششش.
قفل التلفون .
"كيف تمارة راح تتزوج تكون لغيري .....لا لا مستحيل ...تكون ملك لغير باحضان شخص ثاني مجرد هذا التفكير خلاه ينجن "
بسرعة مسك تلفونه وارسل رساله لتمارة.

عند تمارة
سمعت صوت تلفونها فتحت الرسالة الي من رقم غريب
"تمارة بترجاك للمرة المليون خليني اقابلك والله انك فاهمة الموضوع غلط بترجاك لا تهدمي حبنا"
تمارة دمعت ونزلت دمعتها بس قوت نفسها خلاص هي وعدت نفسها تهتم بنفسها وبدراستها غلطت لما خلت نفسها بوية لانها بينت كم اتاثرت راح ترجع البنت الملايانه انوثة مرة ثانية
داست على قلبها وردت عليه

عند صقر فرح لما اجت منها رسالتين بس ما فتحها حس قلبه انه اتحطم ايه داست على قلبه انجن حينها صار يكسر كل شي بالغرفة انقلبت فوقاني تحتاني اول ما خلص نزل على ركبه كان صدره ينزل ويطلع وبتنفس بسرعة نزلت منه دمعه خذلته ما سمحت له يبرر موقفه
الرسالتين:

"نعم يؤلمني رحيلك ;
لكـني لـم أعــد انتـظـركَ ~~ لا أنكـر بـأنـي عشقتــكَ يـومـاً مــا ~~ و لـربمـا لازلــت أحــبكَ حــتى الأن ~~ و لكــني أؤكــد لـكَ بـأنـه لـو عــاد بـي الزمــن فـ أنـتَ الـوحيــد الذي سـأمحـيه مــن ذاكــرتي لأنــكَ الـوحيــد الـذي جــرحنـي بقــدر مــا عشـقتـه彡^"

"شُكراً ﻷنكْ جعلتني
آحتآجكْ , وﻵ آجدكْ!
شُكراً ﻷنكْ أبكيتني ألم ,
... ... ... ...
وآنت الذي كُنت تكره بُكائي !
شُكراً ﻷنكْ آثبت ليّ آنه
بـ آستطآعتكْ اﻷبتعآد عنيّ ..
شُكراً ﻷنكْ جعلت ايآمي
بدونكْ من آحزن اﻷيآم ..
شُكراً ﻷنكْ جعلت
وجودي بينهم كـ السرآب !
شُكراً ﻷنكْ تركتني ..
وانا بشدَة الحاجَة اليك
شُكراً لكُل شيء , وعن كُل شئ"

عند تمارة مسحت دموعها رن هاتفها كان فهد.
:هلا.
تمارة:هلا فيك. ها ايش قررت؟؟
فهد:موافق .
تمارة ببرود:تمام وسكرت بوجهه

عند فهد رما التلفون "قليلة الترباية والحيا الحقيرة ثاني مرة تسويها انا بفرجيها"









اقتباس
  {[ اللهم لكـ الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهكـ وعظيم سلطانكـ ]} 389 
قديم(ـة) 03-03-2014, 11:59 AM
صورة صمتـي لغتي~ الرمزية
صمتـي لغتي~
الافتراضي رد: لا تلوموني ولا تعاتبوني لانو ظروفي خلتني اتنكر كولد /بقلمي

*************
مُتمرٍدِة أنآ .... وَلْآ أتخـلـٍے عٍن طٍبَآعٍي آلشَرٍقيـٍة
نعٍم أمتلِڪَ قَلبَ وَحٍوُآس خَمسة لكٍن ذَآت أحٍآسيِسْ إستثنآئيـٍة
مُنذَ آلصغرٍ رٍضَعٍت لبَن " آلعـٍزْة و آلڪبَــرٍيآء "
وأرٍفُـضْ أنْ أڪوُن إِمـــرٍأة موُسميـٍة
***********
جامعة العيال
دخلت تالا وحضرت المحاضرة بعدها طلعت هي ونادر
اما الباقين عليهم محاضرات
نادر:خلينا نجلس برا .
تالا:اممم ليش لا بس خلينا نجيب لنا شي نشربه.
نادر:اوكي انا بروح وانت شوف لنا مكان نجلس فيه.
تالا تمد الفلوس عليه.
نادر بعتاب:افا ما هقيتها منك وبمزح لا تقلق بعدين اخليك تشتريلي وحدة من فلوسك.
تالا:ههه اذا كذا موافق.
راح نادر
بعدها صارت تالا تناظر لمحت فيصل او يزن جالس .
تالا"خليني اتعرف عليه بس اذا طلع ماهو بفيصل بنجن ...لا انشاء الله هو"
:السلام عليكم.
ناظرها :وعليكم السلام.
تالا اشرت على المكان:ممكن؟؟
زين هز راسه بايجاب.
مدت يدها :انا فيصل وانت؟
مد يده يسلم :انا يزن تشرفت فيك.

تالا :انت تدرس ادارة اعمال.
زين :ايه وانت كمان صح؟؟
تالا :ايه احم احم .
زين طالع تالا ما يدري ليه ارتبك وحاس قلبه بيدق"ايش فيني ..بس والله حاس اني بعرفه ...افف "
قطع الصمت مجيئ نادر .
:تفضل مد القهوة لتالا .
مين الاخ؟؟
زين ابتسم ومد يده:هلا انا يزن.
نادر :هلا فيك انا نادر.
وجلسو يسولفون لين طلعوا باقي الشباب وجلسوا معهم

اما بالجهة الثانية
:زعيم.
الوليد الي كان يناظر تالا:نعم .
معاذ:انت ما قررت كيف نضمه لنا.
الوليد ناظره بنص عين: يعني يقال انك متحمس لنضمه.
معاذ بتفكير:والله امس طول وانا بفكر طلع انضمامه لنا احسن شي ممكن نسويه بما انه قوي كذا غير هذا جسمه ما بدلل فبيكون ورقة رابحة عندنا.
الوليد:لساتني ما فكرت انا ابي فكرة تخليه ينجبر ينضم لنا على طول.
معاذ بتفكير:اممم ليش..........
الوليد :مش سيئة بس مدري افكر وارد لكم اذا نوينا نفذها.
الوليد يناظر تالا كيف تضحك وتسولف"والله مدري عن هذا الولد بجد باين مختلف مدري احسه ناعم ليكون ولد مع انه قوي الا شي جواتي رافض انه يعتبره كولد ممكن غريزتي والله مدري بجد هل الولد حاسه لحس عقلي ...بس هين راح اضمك معنا."

عند تالا رن تلفونها.
بعدت عنهم.
بصوت خشن:هلا .
جيكـ فهم انها لساتها بالجامعة.
:هلا فيك.
تالا :ايش تبي بسرعة.
جيك:اوووف الاخلاق خايسة على كل حال ضروري اقابك.
تالا :كيف ووين ؟
جيك بتفكير:انت متى راح تطلعين من الجامعة.
تالا :والله انا خلصت محاضراتي جالس مع الشباب نسولف شوي.
جيك بغضب:ايششش!! تلا اسمعيني فهمنا انك تدرسين معاهم بس كمان سواليف وكلام هذا ما اقبله بتهديد تالا لا تخليني اتعامل معاك بطريقة ثانية.
تالا بصراخ سمعه العيال:لا تدخل ما بيخصك الي اسويه واذا موب لازم اتكلم معاهم برضوا لا تنسى نفسك.
جيك بعصبية:لا تخلطي الحابل بالنابل انا غير عنهم احنا من وحنا صغار مع بعض , داقايق وراح اكون عندك.
وسكر .
تالا ضغضت على التلفون بعصبية وعروقها بانت من عصبيتها هي كذا اكره شي عليها احد يجبرها ويمشيها ولاسوء عنده احد يتكلم معها بعصبية.

اما عند جيك كان معصب منها هو من النوع الي بيعصب بسرعة وبالضبض مثل تالا عكس فيصل الي كان يقدر يكون هادي بمثل هذه المواقف.
بسرعة اتجه للجامعة.

************
ترٍوُقنيٍ آلُِشَخصيَآت آلُغآمضَة وَ أعٍشَقٌ ڪَثيرٍآ آلصوُرٍ آلرٍمآدِية
.
حُرٍة لَيسَ لِىٍِ بَدِيلُِة وَلْآ شبَيهـة ولْآ أبَحٍث لِنفسـٍي عٍن هـوُيـٍة
************
المستشفى بغرفة
عبد الرحمن لانه رندا ما صحت بعد
الكل كان يتحمد له بالسلامة هو كان بيدور بعيونه على وحدة بس مو موجودة "وينها ليش مو موجودة ....وانا ليش اتوقع وجودها انا ايش بالنسبة الها لتقلق علي"

محمد:الحمد الله سلامتك لولا رندا لمتت .
عبد الرحمن ابتسم بدون كلام.
منى بزلة لسان:ايه المسكينة راقدة ...قاطع كلامها نظرات ابوها
هم طبعا اتفقوا ما يخبروا عبد الرحمن حتى يستريح ما يبون باله ينشغل.
عبد الرحمن عقد حواجبه:ايش راقدة؟؟
عماد يرقع:قصدها نايمة.
عبد الرحمن بقوة ملاحظة:لا وبحدة ناظر منى تكلمي .
منى بتردد ناظرت ابوها بس هز راسه بايجاب.
منى:وهي تزيل السم منك باين انتقل لها وهي الحين نايمة بالمشفى.
عبد الرحمن مع انه خايف بس قال بهدوء:باي غرفة .
كان راح يقوم بس وقفه ابوه:هي نايمة الحين ما راح تصحى لين الصبح.
عبد الرحمن بتساؤل :ليش راح تنام كل هذا الوقت.
حمد:احم احم هي عندها ارق وغير كذا صداع نصفي وباين انه جسدها ضعيف فتاثرت وهي الحين منومة.
عبد الرحمن رجع مكانه كانوا يتكلموا بس هو كان شاغل تفكير رندا وحالتها .

طبعا ما في احد نام عندهم رندا لانه الدكتور قال هي ما راح تصحى لين الصبح فاقنعوا غزل تروح تنام ومنها تصلي وتدعي لاختها .
اما عبد الرحمن كان يبي يشوف رندا فقال ما ابي احد.

بعد ما راحوا
اجته ممرضة.
عبد الرحمن:لو سمحت وين المريضة رندا...
الممرضة :هي بغرفة 430
بس ممنوع عنها الزيارة.
عبد الرحمن بكذب:بس انا خطيبها وابغا اتطمن عليها بس وقت قصير.
الممرضة :بس.....طيب بحاول.
مشى معها بتعب لين ماوصل غرفتها
دخل وسد الباب وراه مشى ومشى لين ما وصل لسريرها كان يناظرها وجهها مصفر باين عليها التعب مسك يدها"بجد انت اكبر لغز بحياتي انتي شخصية غير كل يوم اكتشف شي جديد فيك ,كل ما اقول فهمتك اطلع غلطان اقول قاسية القى حنان وطيبة منك ,كل ما اقول غبية بلقى ذكاء ودهاء . فكرت انا بفهم شخصيه الاناث بس الانت الوحيدة الي عجزت افهمها انتي غير غير "
مسح على شعرها بعدها جاب له كرسي وجلس عاود مسك يدها باسها وظل يناظرها لين ما غمضت عينه

بالصبح دخلت عليهم.....

(طبعا الشخصيات الثانية راح اكملها لين الليل وبعدها بكمل)

**************
الحَيَآةُ تَحتَآج مِنّا إلَى بَعضِ القَرآرآت القَآسِيَة ، بَعضِ المُخآطَرَه .. وَ - رُبّمآ - قَلِيلٌ مِن الجُنُون ؛ لِــ . . . تَستَمِر.ألحَيآة ڱـ آلبيآنو .... المفآتيح البيّضآء هِي اللّحَضآت . . [ آلسَعيدھ ] وآلمَفآتيح آلسَّوّدآء هِي أللّحّضآت . . [ آلحَزينَہ ] ......" لَكّن تَذَكَرْ أِنڱ تَعّزِف علىآ الأثنين " » لِتُعّطي لَحناً جميلآاً
*************

عند الجامعة
نزلت تالا مع الشباب
لقت جيك ينتظرها استاذنت من عندهم وراحت له طبعا الشباب ظلوا ينتظروها .

جيك مسك يدها وبعصبية:امشي الحين قدامي.
تالا ببرود:اممم لا.
جيك يحاول يهدي نفسه:تالا لا تعانديني خلينا نروح نتكلم بمكان ثاني .
طبعا كانوا مشاري ومشعل راح يتدخلوا بس خافوا يفضحوها.
تالا :جيك الناس تناظرنا اترك يدي.
جيك:تالا تدرين اعصابي الحين بتنفلت يلا.
واشر على سيارة سودة بعيدة:ترا اقول للبودي قارد ينزلون ويجيبونك بالقوة.
تالا :اسمع انا راح اروح بكيفي وفلتت يده جيك كان راح يعاود يمسكها بس هي ثبتته ودورت على المفتاح واخذته ودفت جيك وركبت سيارته بمشت بسرعة .
هو ضرب الارض بقهر ركب بسيارة الحرس ولحقوها

كان مشعل راح يلحقها بس مشاري قال بلاش فضايح واستسلم لارض الواقع وراح.

اما عند تالا كانت تسرع لين وصلوا لبر ونزلت وبعدها بدقايق نزل جيك.

جيك بغضب:ايش هذا الي سويتيه.
تالا لفت له ابالابتسامة
جيك بقهر:لا تظني اذا ابتسمتي راح ينحل كل شي.
تالا هزت كتوفها ببرود:ترا اذا عصبت تشين اخلاققك فحبيت اسليك .
وابتسمت ابتسامة عبيطة.
جيك ابتسم وضرب راسها بالخفيف:ما تتغيري.
تالا ابتسمت :ابد وردت له الضربة وما تتغير.
جيك بابتسامة تقليد:ابد.
تالا:اي صح بايش كنت تبي تتكلم معي.
جيك :انتي قلتي نبي نراقب تحركات عمك حتى نكشف شغله ونسبب دمار له .
تالا باهتمام:اممم وكيف؟؟
جيك:انا لي صاحب من السويد اكبر هكر, قرصان وعبقري كمبيوتر
وراح يساعدنا نراقب تحركات عمك بدون ما يكشفنا.
تالا بحماس:طيب وينه ؟؟
جيك:المشكله انه مسافر لمدة شهر برحلة وانا حاليا ما راح اقدر اتواصل معه فاظن لازم نستنى شهر وانا تركت له رسالة اول ما يرجع يكلمني ضروري.
تالا زفرت:طيب الله بيعين لازم نستنى.
جيك :على كل حال بجدية تالا لا تخليني اعيد كلامي حاولي ما تتفاعلي مع العيال كثير .
تالا بتسليك:طيب طيب.
وكملوا سواليفهم
(طبعا علاقته تالا وجيك دايم كذا لانهم نفس النوعيه بيصعب عليهم يتفاهموا يلي بيشوفهم لما يتضاربوا يقولوا اعداء مب اصحاب بس دوم يرجعون بعدها بفترة هادين وعادين واحلى صحاب)

بالليل رجعت تالا للفيلا.
دخلت
بغرفة مشعل رايح جاي رايح جاي وما هو قادر يجلس او يرتاح يتصل عليها يعطيه مغلق طبعا هي سكرته بعد مكالمة جيك بالجامعة .
"انا ما لازم سمعت مشاري واني اتركها ...بغيرة ومين ذاك الرجال ...اوووووووووففف راسي راح ينفجر وينك وينك"
طلع من غرفته خلاص لازم يروح يدورها كان نازل للدرج بس شافها طالعة .
هدى نفسه:فيصل ممكن شوي.
دخلت غرفتها وهو دخل.
مشعل:وين كنتي تراني قلقت عليكي؟؟
تالا:ها .
مشعل :لي تلفونك مغلق.
تالا طالت التلفون:اها سوري نسيت اشغله.
مشعل بغيرة:مين الي كان معك؟؟
تالا رفعت حاجب :وايش دخلك؟
مشعل :تالا تكلمي.
تالا بعناد :ماني متكلم ومانت بابوي او اخوي لتستجوبني.
مشعل:تالا لا تطلعيني عن طوري وتكلمي .
تالا وهي تصر على اسنانها:ما لاحد اي سلطة علي واسمعني عدل ما لك شغل فيني وليش تبي تعرف بسخرية لتكون تغار.
مشعل قرب لها وقال :ايه عندك مانع .
تالا بلعت ريقها:هاا.
مشعل يقرب اككثر :الي سمعتيه.
تالا:... قطع كلامها طرق على الباب .
تالا :مين ؟
نادر:انا نادر .
تالا من ورا الباب:ايش بغيت.
نادر:ولا شي بس لما عرفت انك رجعت بغيت نشوف انا وياك فلم .
تالا :لا ما اقدر احس نفسي تعبان مرة ثانية.
بعد ما راح نادر مشعل قرب منها "لا انا ما اقدر اخليكي تكوني لغيري اذا بس شفتك مع احد حسيت حالي راح اموت على مين اكذب ...انتي ملكي وبس ما راح تكوني لغيري"باس راسها :تصبحي على خير.
وابتسم لها وطلع اول ما طلع سكرت تالا الباب وسندت نفسها عليه
حطت يدها على قلبها بتحسه راح يطلع من كثر ما يدق"يا الله ايش هذا ااااخ بس عليه جراءة ليش حاس قلبي شوي وبيطلع معقول حبيته كلامه غير احسه غير مهما عصبت يقدر يمتص عصبيتي
لا لا يا تالا لاتورطينه وانتي مو لازم تلتهي بهذه الاشياء"
رمت نفسها بتعب على السرير ونامت بسرعة لانها بجد كانت تعبانه.

***********
أُحبُكَ ﻷنكَ تُشبهني فأرتاحُ مَعك ..
أو ﻷنكَ تُناقِضُني فأحب أختﻼفك ..
لَربما تَكونُ شخصاً عادياً فأحب بساطتك ..
أو شخصاً صعباً فأحب غُرورَك ..
أظنُ أني أحبكَ لِسببٍ أسمى مِن كُلِ هذا ,
سَببٌ يُغيرُ مبدأ , يُحركُ ساكن ..
ﻻ يُهم , فأنا في كُلِ اﻻحوالُِ
احبــ♥ــك ..!!
***********

اليوم التالي
طبعا عطلة
المستشفى
غرفة رندا دخلت عليهم الممرضة
شافت عبد الرحمن كيف نايم وماسك يد رندا صحته وبعدها عبد الرحمن راح بسرعة قبل ما تصحى او احد يشوفه كان حاسس نفسه متكسر من النومة غير المريحة
رندا صحت
الممرضة :الحمد الله على السلامة.
رندا بتعب :الله يسلمك.
الممرضة بابتسامة:انتي بجد محظوظة بخطيبك.
وطلعت.
رندا:هااا هاذي ايش قاعدة تخربط ...
قطع كلامها دخول اختها الي حظنتاها بقوة.
رندا بابتسامة:ههه خلاص عورتيني.
غزل بعدت:اسفة والله.
رندا بحنان مسحت دموعها:ولا يهمك اذا الوجع يجي منك ما احلاه
وانا تمام لا تقلقين خلاص ما ابي اشوف دموعك.

الكل دخل وصار يتحمد لها على السلامة وحمد ومرته عبروا عن شكرهم لانها ساعدت ابنهم.

***********
حبَ غيرتڪِ آلمجنونةَ وهذيآنڪِ آلسآڪِرَ آلمفتونَ
أحبَ حنآنڪِ وغضبڪِ آلمزعجَ ..
وأحبَ مرْحڪِ آلذيْ لآ ينتهيْ
وأحبَ حبڪِ فقطَ لآنه حبڪِ ..
نعمَ يآسيدَيْ ؟
أنآ أنثى متمرْده ولَڪِنيْ فيَ مْملَڪِتڪِ أتحوْلَ إلىَ أنثى أثملَهآ آلحبَ
فرْوضه وْطوعَ عنآده ..
نعمَ يآسيدًَيْ أنآ أنثى صعبَةة المنآلَ
ولڪِننيْ حينَ أعـشـِقَ أتعدآ حدَوَد آلخيآلَ —
**********
عند بيت جد ريماس طبعا الكل بعد صلاة الجمعة تجمعوا
طبعا كان زايد بيت ابو سيف من صحاب الجد

عند الرجال.
كانوا جالسين.
ابو سيف:احم احم ابو نواف انا لي عندك طلب.
ابو نواف :اامر.
ابو سيف:احم انا جاي اطلب يد بنتك ريماس لولدي سيف.
ابو نواف مصدوم
ابو سيف:اسف اذا غلطت بالطلب(طبعا معلومة لم اذكرها ندى محجوزة لولد خالتها)
ابو نواف بارتباك:والله انت تعرف البنت لساتها صغيرة وما اظن راح تقدر للمسؤلية الحين.
ابو سيف:انا ما اقول زواجهم بهذا الوقت لا عادي بس المهم خطبة ترا بنتك جوهرة يتمنى الكل ياخذوها.
ابو نواف بابتسامة مصطنعة:انشاء الله بيصير خير بس انت تعرف الراي الاول والاخير للبنت.
جدها وعمامها كانوا مصدومين كيف يقول كذا وهو بيعرف بمرض ريماس؟؟
اما مازن كان في حالة صدمة قاعدين يخطبون الي بيحبها.
سحب نفسه وطلع ما حس فيه احد غير محمد هو يدري انه مازن يحبها بيحس بالضيق لابن اخوه وعلى حظه بالحب.

طلع مازن على الحديقة ماسك راسه حاسس انه راح ينفجر"لا لا ما اقدر اخليها تروح مني ما اقدر انااولى فيها ...ايش بلاك يا مازن تدري انو حرام خطبة على خطبة ..يارب ما تقبل اموت انا اموت اذا راحت لغيري "

اما عند الحريم
كانت ريماس لابسة

كانت حاسة بنظرات ام سيف حست بعدم الراحة لب ست العباية حطت الشاله على كتفها وطلعت على الحديقة
لمحت رجال واقف فلبست الشيلة . وقربت منه
ريماس بشك :مازن.
مازن لف ناظرها وما تكلم.
ريماس حاسه انها قلقانه من صمته عيونه حمر كانها حابسة الدمعة
باين كانه حامل حمل كبير على كاهله.
بقلق:مازن ايش فيك؟؟
مازن كان نفسه يصرخ ويقول باعلى صوت انتي ملكي بس اكتفى انه ناظرها وبعدها راح بدون اي كلمة .
شافت محمد جاي لجهتها:محمد ايش فيه .
محد كان باين عليه قلقان:ولا شي.
ريماس بقلق :ايش فيه مازن؟؟
محمد"اااااه لا تحبيه يا ريماس بقد ما كنت قبل ابيكم لبعض الحين اتمنى تبعدوا لانه انتي مريضة راح تتعذبي بهل الحب انتي وياه" بابتسامة زائفة:ولا شي لا تقلقي وباس راسها وراح.
تاركين ريماس قلقانه ومو عارفة ايش صاير؟؟؟

**********
أحتَــرِمُ ألنِســآء وَ لَكِـن لَيسَـت كُـل ألنِسـآء تَعجبُنـِـي

مِنهُـم مَـلَـآئِكَـة وَ فِيهُـم سـآقِطَـآت فِـي الَليـلُ تَمشِـي

فِيهُـم مَـن تَصُـون وَ كَثِيـرٌ فِـي عُروقِهِـم ألخِيآنَة تَجـرِي

أعـذرُونِـي يآ نِسـآء فِيكُم مَن أحتَقِـرُهآ وَ مِنكُم مَن أرفَع لَهآ قُبَعتِـي
**********
مكان جديد
صحي منخرع على صوت الدق العالي قام يتحلطم وفتح الباب
:نعم.
هي بنفس خايسة:قوم قامت قيامتك يا بعيد ابوك يبيك بسرعة باستهزاء يا مستر وليد.
الوليد بلا مبالاة:انقلعي باستهزاء يا مدام هنوف.
هنوف(مراه ابوه) بغضب :بسرعة يا الكلب####
الوليد سكر الباب بكل برود ولاكانه مهتم لها.
دخل يتروش .
نزل لابوه بالصاله حب راس ابوه :السلام عليكم.
ابوه بحنان:وعليكم السلام شحالك يا ابني.
الوليد بابتسامة:بخير تامرني على شي بدي اروح اصلي الجمعة.
ابوه :سلامتك يلا روح .
راح الوليد بطريقه اعطته هنوف نظرات احتقار وهو بادلها بنظرة باردة.

**********
مَنْ يَستَحقْ كَلمةْ رَجُل :
هُو مَن أختَبأتّ خَلف ظَهرُه فَتاةْ أحبتُه ؛ وَ لَم يَخذُلهَا أوَ يَخُونهَا ♥:) !
**********

الفيلا
تالا تروح وترجع ما طلعت من غرفتها مرتبكة ايش لازم تسوي وكيف تروح المسجد.
دق الباب بهمس:مين ؟؟
:انا مشعل.
فتحت ودخل :كيف الحين راح تروحي للمسجد؟؟
تالا قلق:هذا الي ما حسبت حسابه.
مشعل بتفكير:احد شافك اليوم.
تالا :لا ما طلعت.
مشعل :خلاص حليتها اسمع.....
تالا :اوك موافق.
مشعل :اهتمي بنفسك.
تالا بابتسامة:اكيد لا توصي حريص.
مشعل بضحكة :انتي حريصة.
تالا بوزت وصارت تدفه:سخيف.

*********

وَ شَـاءَ القَـدر يَـا سَيـدَتي أن نَـلتَـقِي فِـي شَـارِع النِـسيَـان كُـلٍ مِـنَا يَـحمَل فِـي جُـعبَـتَـه حـِكَـايَـا مُـهشَمـة ،، وذَاكِـرة مُـكتَـظَـة بـألاوجــاع !

*********
بيت ابو عبد الرحمن
طبعا بعد ما رجعن البنات دخلت منى كانت منسدحة على السرير بملل فجاة تذكرت السي دي
فتحته لقت فيديو حطت السماعات وشغلته
صدمـــــــــــــة كانت بين كل فترة وفترة تقوم تراجع وترجع تكمله حتى تشوف ايش صار
بعد ماخلصته صارت ترتجف خايفة مرتعبة من الي شافته...........................

انتهى البارت

*صقر وهل راح يوقف الزفاف؟؟
*رندا وعبد الرحمن ايش راح يصير بينهم هل راح يتخلوا عن كبريائهم وغرورهم ضد بعض؟؟
*ايش الي خلى منى تنرعب لهل الدرجة ايش فيه السي دي؟؟
*تمارة وفهد كيف راح تكون ردت فعلهم لما يشوفوا بعض؟؟
*تالا كيف راح تنقذ نفسها من هل الموقف؟؟
*ايش خطة معاذ الي قالها للوليد ؟وهل الوليد راحح يقرر يساويها؟؟
*ايش السبب الي خلى ابو نواف يقول كذا على الرغم من مرض ريماس.؟؟
*ايش راح يسوي مازن؟؟
*ايش ردت فعل ريماس لما تدري عن كلام ابوها؟؟
تالا كيف ناوية تكتشف اذا يزن هو نفسه فيصل؟؟
*مشعل وتالا ايش راح يصير بينهم؟؟
*افضل الثنائيات؟والسبب؟

Continue Reading

You'll Also Like

186K 12.3K 20
عائلة دافئة فتاة تتمنى ان تعيش بسلام مع والديها واختها وسط حبهم وحنانهم وتحقيق امنياتها واسعادهم ولاكن هناك من يخالف هاذا الرئي .......
392K 12.3K 40
عن بنت تتحول حياتها وتصير كلها اكشن ومغامرات وجنون بنات عمانها وهبالهم
506K 8.9K 26
رواية منقووله من منتدى غرام رووعه
1.1M 38.5K 43
روايتي الرابعة " مستمرة " كُتبت بواسطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🤎