| فـي الداخـل |K.TH (مكتملة )

By parkcheonsa9503

4.6K 373 488

- أنت لا تعرف قصتي كم كان عمق مصيبتي أو كم مرة حاولت الإبتعاد عن المشاكل أو أن أظهر نفسي للمجتمع.. بختصار شد... More

|الفصل الثاني |
|الفصل الثالث |
|الفصل الرابع |
| الفصل الخامس|
| الفصل السادس |
|الفصـل السابع|
|الفصل الثامن |
|الفصل التاسع|
|الفصل العاشر |
| الفصل الحادي عشرة |
| الفصل الثاني عشرة|
|الفصل الثالث عشرة|
فقرة أسئلـة

|الفصل الأول |

1.1K 46 12
By parkcheonsa9503

مرحبا بالحلوات لقد عدة من جديد برواية جديده
قد خطرت ببالي هذه الأيام و فكرة بأن
أضعها بشكل رواية..
لا تنسوا الضغط على النجمه للمتابعه 🌟

.....................................................................

يقال أن الضربة التي لا تقتل تقويك.

هم الحياة من جهة و همي من جهة ، كبداية تركة دراستي من أجل تسديد ديون أبي المتراكمة ، والدي متوفيان لذى أعيش مع جدي.

حلمـي هو لعب كرة قدم الرجال ، قد تقولون يوجد لسيدات لما لا تذهبي لهم، لا أنا أحفذ الخاص بالرجال نعـم نوعا ما لا يظهرون السيدات لأن خاصة الرجال عالميه و أنا أطمح للعالميه.

أعلم سيعد غرور ، أنانيه لا تسألوني

لا أحب هذه الرياضة إلا لسبب و هو كيم تاهيونغ
لاعب كرة قدم للمنتخب الكوري ، هو لاعب خط الدفاع جيد ، جذاب أحب رقم 03 لأن تاهيونغ خاصتي يحمل نفس الرقم لذا أصبح رقمي المفضل .

الأفضل من كل هذا لدي صديقة تدعى كيم جيني زوجة بارك جيمين لنقل أن قصة رومانسية نتجت لتبد-أ بصدفة لتتحول إلى حقيقة.

عرفة انكم ستفكرون بهذا اعني لما لم ألتقي به للأن و كون جيني زوجة لاعب كرة قدم ، لما لم تريه مثلا في حفل زفافها فبالتأكيد ستلتقي به هناك .

الجواب هو حظي كيف حسنا الحكاية هو ..
اه لنكمل لا حقاً أظن أنني في ورطة مع المدير.

- بارك روزي ما هذا الإهمال ، بسببك هذه رابع شكوى ضدك
ليصرخ المدير بإنفعال.

- آسفه... لكنه المخطأ لقد أهانني ذلك الزبون
لأرد ببلاها بينما أخدش فروة رأسي بملل.

- تعلمين ماذا ، أنتِ مطروده و هذا آخر كلام لي
ليردف ببساطة.

- حقا ، يالك من أحمق عموما هذا أفضل لأنك وظفتني فقط لمعرفتي التحدث الإنجليزية.. فجد غيري يا عجوز
لأردف بغضب.

لأتركه بينما أخذ أخر أغراضي ، لأرمي ملابس العمل أرضا لأخرج ، هذا أفضل لقد سإمت بالفعل تصرفاته ذلك البدين سليط اللسان.

لأتجه لأقرب محطة باص عائدة للمنزل ، لأجلس بمقعد الإنتظار بينما أسند جزء من رأسي بالحائط الزجاجي لكن ماذا أفعل الأن لا أملك مال كافي لدف الديون ، هنّ أظن أنني سأجد حلا عما قريب..

دقائق يصل الباص لأركبه لأجلس أول مقعد أراه ، ثواني لننطلق لأعطي ناظري أشاهد المدينة بتمعن كوني لا أجد وقتا لذلك أحيانا بسبب العمل.

بينما أجلس بسلام أمتع عيني بالنظر في النافذه ، لأشعر بهزة خفيفه تعلن عن قدوم رسالـه.

^ فتح الرساله^

Jen: لدي لك خبر مفرح

تكتب yoo...

Yoo: ماهو لا أظنـه الوقت المناسب لأنني بالفعل

Jen: ماذا حدث؟

Yoo: لقد طردت من العمل

قرأ Jen الرساله..

يكتب الأن jen..

Jen: أفضل ، لأنني أحمل مفجأة

Yoo: ما هي ياترى

Jen: لقد خرج لي يون من المنتخب الكوري

قرأ yoo الرساله..
يكتب الأن yoo..

Yoo: المقصود من ذلك

Jen: يحتاجون بديل له بالفعل ، لذا إنها فرصتك

Yoo: غبيه ، إنها لرجال ليست لنساء

قرأ الرساله jen...
يكتب الأنjen...

Jen: إن يكن أليس حلمك أو ماذا

Yoo: متى المقابله أظنني أحتاج النقود للعديون لأن نقود المقهى قليله على ذلك

Jen: إذن !؟

يقرأ الرسالة yoo..
يكتب الأن yoo.. .

Yoo: مواقـة لكن كيف ؟

Jen : سأهتم بالأمر فقط تعالي و سأدبر أمرك


قد تقولون لما هذا الإسـم في الرسالة؟، القصة و ما فيها أنني عندما كنت بالثانوي.. كنت دائما ما يتـم التنمر علي فبالنسبة لي كلمة "يو" هي إسـم أحد لاعبين القداما للمنتخب و أنا كنتُ معجبة بأحدهم ذو الرقم 10 الملقب الرِجْلُ الحديدية لصلابتها.

عموما كان إسمـه : كيـم يوون لكن يطلقون علـيه "يو"...

أعرف أعرف ، أنـا ثرثارة نوعا ما لذا لا تأخذوا هذا بمحمل الجدّ لأنني أثرثر سوى عند الملل.

.
.

- صالون التجميل-

كانت أخر رسالة لجيني القدوم لهنا لا أعرف لما نحن هنا ، لقد أربكني قليلا القدوم لهنا.

لألمح جيني تتقدم بهدوء بينما تمسك بكلتا يداها بطنها الشبه منتفخ ، لحظـه هذا لا يعقل ما تصدقـه عيناي بالكاد أحِس بفكِ يلامس الأرض من الدهشة بهذه السرعة أعني حاامل.

وااااه~ ، يال الجيمين المتسرع.

- يال الحامل الجميلـة
لأردف بنبرتي المازحة .

- هاي أصمتي ، سنرى عندما تحملين ما الذي سيحدث لك تحذير
لتردف بخبث بينما تطلق قهقهة خفيفه.

- لا تقلقي لن أنجب
لجيبها غير مبالية بها .

- سنرى
لترد بشك.

- عموما ، جلبتك لهنا لنبدأ العمل للغد
تأخذ أحد الكراسي لتجلس بهدوء بينما تمسك أحد يداها ببطنها و الأخر المقعد.

يال معاناة الحامل مستحيل أن أنجب ، هل كل هذا الحمل الزائد يظهر على البطن يخيف و بشده ، جديا.

- أي عمل؟
لأعقد حاجبي بستغراب.

- شعرك سنقصه كالصبيان ، صدرك سيختفي تماما إن أردتي ذلك سنحولكِ لشاب وسيم تعجبينَ الفتيات
لتصفق بسعادة.

- عفوا~
لأصيح بقوة .

ما هذه الفضيحة الكل ينظرون لي ، لأسرع في الإنحناء بينما أتأسف بسرعـه ، كله من جيني ياي.

- يا فتاة ، أذني هذه الفرصة لا تأتي كل يوم أعني ألم يكن حلمك لعب كرة قدم الرجال و هاكذ جاءت الفرصه لقدماكِ

- نعم حـلمي ، لكنه المنتخب الكوري يافتاة العالم يشاهدك ، هتاف المشجعون ، أعني كل الأضواء لنا و الأهم من ذلك أي خطأ ...وداعا~
لأردف بإندهاش بينما أشرح لها كم أن الأمر صعب قليلا.

ليس قليلا بل جدياً صعب جداً هذا الأمر..

- لما كل هذا التشائم ، أيضا إنها فرصتك حسنا نستطيع حل مشكِلة الدين بها لو أنكِ تركتيني أساعدكِ لما حدث هذا
لتردف بحزن فتُأرجح برجليها بملل.

- تعلمين لا أحفز مساعدة لأي شخص ، لكن ماذا نفعل سأقبل بهذا العمل
لأبتسم بخفه.

- جيد ، سيهتم بكِ شين بكل شيء و شيء آخر ستحزمين أمتعتك بالفعل لأنكِ ستعيشين بمسكن الشباب بما أن كأس أمم أسيا ستبدأ الأسبوع القادم

- جيد ، لحظه ماذا بهذه السرعه؟!!
لأطلق صرخة لأخر كلمة تفوهة بها بينما أضع كلتا يداي على رأسي كإشارة ' يا ويلي'.

- هيا~ ، أنتِ مملة لماذا كل هذا الصراخ ستخيفين طفلي
لتردف بطفوليه مع القليل من الإنزعاج.

- لكنـه لم يلد بعد يا هذه
لأصيح بوجهها لأأشر على بطنها.

- لا تقلق يا طفلي أنا هنا
تتحسس بطنها بلطف بينما تكلمه بصوت منخفض.

- جدياً
لأخذ مقعدي بإنزعاج من تصرفها.

لأطلق أطول تنهيدة على الإطلاق على ما أظن فهذه الجيني جدياً قد جعلت من جسدي بدون روح من تصرفاتها الطفولية ، و لا ننسى هرمونات الحمل تلك.

لقد زادت الطين بلـة.

حقا الحوامل لا يطقن بهرموناتهم الزائدة هذه ، ياللجيمين المسكين كيف يعاني معها .. لا أعلم ماذا أفعل كون أكبر أحلامي و أكبر مخاوفي في كلتا الطرفان يشداني من كلتى الجانبان.

عموما لا حل آخر سوى الصمود ، لأنني لن أستسلم هذه المرة ، لا بأس بالمحاولت أظن أن الأمر سيكون ممتع جداً..

.
.

- ملعب السادس يوليو-
صباح جميل ، ليوم جميل لمعظمهم.

يتقدم ذلك الشاب الأشهب القصير بتوتر بينما تجاوره تلك السمراء المنتفخه نسبيا المبتسمـه منذ دخولهم للملعب ، فيتقدموا للملعب ليقفوا بعد تجاوزهم ذلك الممر الطويل البارد..

كما يظنـه صديقنا الجديد.

لينظروا لكل تلك الأجساد التي منها التي تقفز و أخرى تجري و البعض يتمرن على التسديدات كانت أشبـه بحلم بالنسبة لشاب لقد شعر بنسيم الصباح البارد الذي يداعب وجهه... ليتوقفوا فجأة عن العمل.

لتصبح كل الأعين موجهـة عند صغيرنا. إحراج

خطوات خفيفه لينزلوا عن الدرج بينما يمسكان ببعطهم الإثنان دقائق ليصبحوا مقابل المدرب ليفلتوا أيدي بعضهم.

- سيدي ، هذا هو الشاب الذي أخبرتك عنـه
لتأشر تلك السمراء عن الأقصر بإبتسامه لطيفه.

- إبن عمكِ ، قصير جداً كيف تظنينه سيلعب بهذا الجسد الهزيل
يتفحه من الأعلى لآخر رجليه بتمعن بينما يحوم حوله بإهتمام ليقف فينظر لسمراء.

- هل تظن ميسي قصيراً رغم كونه يسدد ركلات مباشرة
ليردف الأقصر بعفويه شاقا عيناه نحو المدرب.

دقائق ، ثواني ... لترتفع إبتسامه على المدرب ليرتبك بهدوء فيخفيها بإبتسامه بسيطه.

- أعجبتَني ، إذا أنتَ من مشجعين برشلونة قبلتكَ
ليطلق قهقهة ليبعثر شعر الأقصر بفوضوية.

- هه ، نعم أظن ذلك
ليقهق معه بخفه.

- لا تضحك معي ، سأختبرك يا قصير مفهوم
ليتوقف عن الضحك ليُري له جانبه الجدي و البارد.

- حاضر سيدي ~
ليصيح بفرح.

إختبار الركلات تمت و بجداره ، الحواجز ، القفز على الدواليب و الأهم اللياقة الجسديه... تم بنجاح.

- لقد أعجبتَني ، تعرف على أصدقائك سنلتقي بعد قليل ريثما أجلب لي قهوة
ليهمهم بالذهاب بينما يحدث نفسه.

- جيني ، إلى أين؟
ليردف بخوف.

- حمقاء ، لا تخافي كوني طبيعية سأتي بين الحين و الأخر حسنا لا تقلقي لن يعرف أحد بالموضوع أنتي لها

- جيني~
لتصرخ بهمس بينما يظهر عليها التوتر الشديد.

دقائق ليحوموا حولها الشباب ، كل شخص ينظر بنظرات دهشة عن كونها قصيره ، ضعيفه تحمل كل هذه القوة و لا ننسى صديقنا المغرور يترقب الجديد برعب.

- ما إسمك يا قصير
ليردف صاحب الصوت العميق بملل.

- أنـا
لأأشر على نفسي.

- هـل هناك شخص قصير مثلا غيرك
يصيح بينما يرمقـه بنظرة حادة مما جعل الأشهب يبلع ريقه بصعوبه.

- أنـ ا

- لست لها أظن أنك فتاة تنكرت للعب معنا
ليرمقه بنظرة شكّ بينما يعطيه نظرته الحادة تلك.

- اه .. هه هذا مضحك خيالك واسع يارجل
ليردف الأشهب بدهشة ثم يطلق قهقهة هستيرية ليرفع يده على أساس "كفك يا صاح"

- لا أمزح
ليزف بغضب ليزيح يده بقوة و تقزز.

- دعك منه ، إنه سليط اللسان أحيانا
ليردف ذو الغمازات بصوت أشبه بهمس بينما يؤشر عليه.

- سمعتك
ليردف الآخر بغضب .

- إسمـ ..ـي بارك.... تايونغ ، نعم هه
ليردف الأشهب بتلعثم .

- ما بك كما لو أنـه ليس إسمك
ليسأل من جديد ذو الصوت العميق بنظرة شكّ.

- ما بك تاهيونغ ، أنتَ تربك الفتى بأسئلتك هذه كما لو أننا نحقق معه
ليردف الأصغر بينهم .

- نحن كذلك ، عموما سأعمل على هذا لا تقلق كوك
ليسمد يده على كتف الأصغر لينصرف.

- إذن
ليبتسم بتوتر ذو الغمازات.

...................................................

هذا كان لليوم ♡
أمل أن تكون فكرة الرواية قد نالت إعجابكم
بالنسبة لي إنها من أصعب الروايات ☀🌈

عموما لا تنسوا أن تكتبوا رأيكم بهذا الفصل في قسم التعليقات ⚽🌈🌈

شكرا لكم~
.
.
I love you

Continue Reading

You'll Also Like

206K 9.2K 39
_هلي أحن أليكم ثم أتذكر أنكم ظلمتوني فأصمت وجعآ _ماكنت أحسب هلي يرجون لي ألمآ لاكن رموني بسهمآ هد أركاني *********** _هل انته عوضي عن كل أحساس وحش حس...
22M 1.4M 50
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاق...
3M 85.8K 64
عجيبٌ حقاً أمرُ البداياتِ والنهاياتِ ، فكِلتاهُما في كثيرٍ من الأحيانِ قَد تبدو لنا متشابهاتٍ ، أحياناً عندما نتعرضُ لِإنتكاسةٍ رَوْحِيَةٍ نَعْتقدُ أ...
19.7M 638K 157
بريئة اوقعها القدر بين براثن شيطان لا يرحم ، حاول ايذائها فتأذي هو