وُلِدْتُ لِأَكُونَ مِلْكُهْ |...

By J7kimi

414K 26.1K 12.3K

ROMANTIC NOVEL [ WAS BORN TO BE HIS OWN ] +17 . ها هُنا سأخبَرك " لآ تَرى العينُ عيْباً، إذ أحبَّ القلبُ قلبـ... More

" مـِن انتَِ؟! "
" صَدِيقَة أَمْ خَائِنَة؟ "
" لُعْبَهْ "
" خُدْعَة بِطَعْمِ عَذَابْ "
"مَلْجِئُكِـ دَاخِلَـ أَسْقُفْـ أَضْلُعِـ "
" تَـفَـكُّــكْـ هَـوِيّــة "
" لَـمْسِتْ تَـشَتُّــتْـ "
" إِنْـبِثَآقُـكِ يـُرْوِيـنِي "
" سُـلِبَتْ حُـرِّيـةُ تـُفْكِـيٓرِي "
" صَخـبُ الوُجُـوٓد "
" خِـشْيَــةُ الْــمآضِـي "
" رُبّـمـآ ، حَـفْلَهْ ! "
" عَـزفُ الآصـْداءْ "
" نَــوآيـَـا نُــوفَـمـبِر "
" لَم يَكُن حُـب ، ‏كآنَ لَـعْنـهْ"
" فِـيلُو-فـُوبْيـآ "
" حـَقِـيقَـة ، إسـوِدادْ ، نـصْ! "
" تَـرآتـِيـلٌ لـِ مِـثالِـيّةٍ مُـفرَطـَۿ "
" إنــْتِصـآفُ الـقمـَر ْ "
" إِسـتـِنفــآز ٌ سَـرْمـَدِيْ "
" و مـٰاَ بيـْنَ النـُّـقَـطْ "
" إِخـْـتِزالٌ مُـبـْـطِلْ "
" قَـضـآيـاَ "
" عـلَى رمـْـلِ الضـُّـلوعْ "
" ءَ كَـأْسِ الخَـطَايـاَ يُـشرَبُ!؟ "
" الـآرواحْ تتَــأرجَـجْ "
" أنـتِ لِــي : PART ¹ "
" أَنــتَ لِــي : PART ² "
" لـِ كُــلِّ نِــهايَــهـْ بِـدايــهـ "
" مُـتـلآحِمــانْ | 1 chapter "
" مُـتـلآحِمــانْ | chapter 2 "

" قَاتِلْ "

15.1K 1.1K 224
By J7kimi


- قِرائـة مُمتِعة -

_

ضعْ لمساتُك عزيزي القارِئ
بـ كبسُ زر النجمة 🌟🌬️

_

~ Elar ~

أستيقضت تلك النائمة لعشر ساعات.. بسبب أشعة الشمس التي تخالج عينيها..
أستقامت بعد مدة لتتذكر انها قد أغمى عليها البارحة بسبب خبر ما علمت به..
لتبدأ دموعها بالتدفق من عينيها..
حاولت كثم شهقاتها و لكنه زاد سوءً لم تعد تتحمل.. أصبحت تبكي بوجعٍ كبير..
فقد أنقلبت حياتها رأساً على عقب بين ليلةٍ وضحاهاَ..

دقائق ليدخل تاي الى غرفتها.. رأها تبكي بإنكِسار.. سرى ببطئٍ نوها.. وكل خطوةٍ يخطوها نحوها يشعر بأنياطَ قلبهِ تتمزَّقْ..

شعرت هي بشخصٍ في الغرفة.. لترفع بنضرها رأت صديق طفولتها.. رأت أخّ صديقتها الذي تعتبره عزيزا جدا عليها..
في لحضة تقابل عينيهما رأت دموعه التي ستفر من عيناه.. كانت ستتفوه لولا تقدمه السريع نحوها.. أحاطها هو بيديه بقوة يدفع وجهه في عنقها.. هربت شقةً منها..لتشعر بإهتزاز جسده.. حضنته بقوة لتعبر عن حزنها تبكي معه..

أيلار : يجدر بك قتلي... تحدثت بعد وقت ليس بـِ طويل و الآخر لازال محضناً لها

تحرك هو ليجعل مسافة بينهم رفع بنضرهُ إليها وهو يقطب حاجِباه.. دليلٍ على عدم فهمه لما تفوهت بهْ
إيلار : لقد توفى بسببي" شهقة" ل لقد خُرب زواج صديقتي بسببي!.. و و " شهقة " أصبحت يتيم لأب بسببي.. كله بسببي "شهقة" يجب عليك قتلي انا انا لا استحق العيش.. لقد دمرت حياتكم أنا هي السبب تاااي.. تحدثت بغصة كبيرة تمنعها بسبب بُكائِها الشديد..

رفع إبهامه يسمح دموعها المندثرة حول عيونِها..
تاي : لستِ كذلك.. أنتِ لستِ السبب كل ما حدث كان مقدرا حدوثه.. "تحدث و هو ينضر لعينيها ليكمل" .. أتعلمين أمرًا يوري لا زالتْ في صدمةٍ بسبب كلّ ما حدث جِراء هذين اليومَان.. أتعلمين لقد قالت لي أنَْها تحبه كثيرا قالتْ انها لمْ تشْعر يوماً بِمشاعر مِنهُ إتّجاهِها.. ورُغم كل ذلك ضلّت تُحبه.. لم أرَا يوماً مشاعرًا منهُ لها.. صحيح أنه كَان معها و على علاقة أيضا و رغم ذلك كنت أشعر بيرودة مشاعرهُ معها اثناء تجمعاتنا..
تحدث بصوتٍ هاذٍ لتنضر هي إليه مستفْهة منهُ لكي يكمل ما يقوله
تاي : سألته يوم خطوبتِهمْ إن كان يحبُّها! أتعلمي بماذا أجابني؟ هَهْ قال إنه لا يكِنُّ لها أية مشاعر سوى الصداقة.. يومِها جوابه لم يَصْدِمنِي!.. كنت أرا ذلِكَ جيداً ..
فزواجهم قد دبّرهُ والِدهْ بسبب أن والدتي كانت على علاقتٍ جيدة مع زوجته.. لذلك قرر تزويج يوري منه.. لم يعترض هو على هذا الزواج لأنه يرى أن لا وجود للحب في الحياة.. والدته قد تُوُفيت.. أو يمكن القول انهُ قدْ تمَّ قتلِها..

إيلار : ماذا؟ ولكن لما من قتلها؟.. تفوهت بتلك الكلمات مندمجة مع كل كلمة يقولُها..

تاي : نحنُ لا نعلم من فعل ذلُك و لكن كل ما نعلِمُه انها قتِلت.. لقد كان في سن المراهقةِ وقتها.. تغير جدا بعد وفاتها أصبح باردٍ و لا يُحادث أحد حتى والِده... كبر و اسس شركة كبيرة خلال سنةٍ ونصف أشتهرت كثيرة و قدَّمت له الكثير من لأرباح.. كل ما كان يفعله هو العمل.. يوري كانت عبارة عن صفقة بالنسبةَ له.. ولكن اليوم و لأول مرة أرا مشاعراً صادِقة منهُ...! كُنت أريد خنقِه على ما تفوه بهْ

إيلار : ماذا انا لم أفهم..عن من تتحدث هل أتى الى هنا؟.. تحدثت و هي قاطبة لحاجبيها تحاول فهم ما تفوه به
تاي : أجل.. تكلم ببرود
أيلار : ماذا كان يريد؟.. تحدثت مستفهة له
تاي : جاء لأخذك.. و تشاجرنا و قال انه كان قتلني لولا العلاقة التي جمعت بيننا من قبل و انه سيأتي لأصحابكِ.. كان سيدخل الى هنا لولا لاتصال الذي ورده جعله يخرج من هنا و الغضب يسري في دمه!.. تحدث هو بسخطٍ كبير أمام تلك المستغربة من افعال ذاك الوحش
أيلار : ولكن...

~ كانت ستتحدث لولا المكالمة التي وردتها ~

إيلار : مرحبا أبي.. نعم و انت.. أجل... لا فقد كنت عند صديقة.. لآن! أااه حسنا سأتي الى اللقاء
تاي : ماذا؟ تحدث مستفهما منها
أيلار : لقد كان ابي قال انه يريد رؤيتي في مطعم الجبل ذاك.. أتتذكر كنا نذهب اليه
تاي : أجل و لكنك متعبة.. تحدث موبِّخًا لها
إيلار : لا بأس اصبحت بخير و أيضا أنا أشكرك على بقائك لم يكن هناك داعٍ لهذا!.. تحدثت بعد إن وقفت ترتدي حذائها
تاي : لا بأس لا تشكريني..

أخذت هاتفها تخطو نحو الباب وقفت امامهُ.. ثم التفتت الى ذاك الواقف خلفها و مسافة تكسو بينهم..
لتسرع حاضنةً له بخفة..
أيلار : آسفة!.. تخدثت و هي محتضننا له
ألتفتت للذهاب ليمسِكَ بها
تاي : هل ستذهبين إليهِ بعد ذلك؟..
نضرت اليه نضرة استفهام ¿
تتي : جونكوك!..
ايلار : لا.. تخدثت ببرود.. ليمسك بِها مرةِ أخرى جاعلا منها تلتفتُ بجسدها اليه و نضراتهم موجهة
تاي : إيلار انا ساقول لكِ شيئاً.. انتِ تعلمين انني أحبكِ صحيح..
أيلار : نعم.. تنهدت بصعوبة لتنطق بتلك الكلمة
تاي : إذاِ أذهبي إليه!
تحدث هو ليهم خارج الغرفة يخطو خطواته بسرعة كبيرة.. لا يريد رؤية رددت فعلها!.. هو أيضا لا يعلم كيف قال ذلك.. ولكن كل ما سيعلمه انها ستكون بأمانٍ معه.. ربما بسبب ما علمهُ مؤخِّرا!!!

..

..

أستقلت هي سيارة أجرى من أمام المشفى.. لتصل الى مكان المطعم.. المسافة لم تكن قصيرة.. لذلك كل الطريق كانت تفكر بما تفوه به ذاك لاشقر!

إيلار في نفسها ( أضنه قد جن جنونه كيف يقول ان اذهب الي ذاك الوحش .. بالمناسبة أضن ان ذاك الجونكوك يخفي الكثير.. قال تاي انه تغير بعد وفاةِ والدته.. هه اضن ان هذا الشيئ الوحيد المشتركُ.. أهه يا إلهي بما افكر إشتراك! أنا لا اريد معرفتهُ حتى..
خسنا ووالدي ايضا ما سبب رؤيتي بهاذا المكان.. جيد عاجلا ام آجلا كنت سأحادثه لأقول له اني سأسافر)
تحدثت في عقلها مع نفسها.. لتشعر بتوقف السيارة.. اعطت السائق أجرته لتدخل المطعم.. لم ترا والدها لتفكر بأنه ربما يكون قد علق في زحمة السير..

جلست على إحدى الطاولات تنضرهُ...
مرت قائق ليتقدم لها شاب كان في نضرها بانه يشتغل هنا..
النادل : عفواً يا آنسة هل أنتي ابنة السيد تشون مارتن ( إسم والد يوري) ؟
إيلار : أجل صحيح هلْ تعرِفه؟
النادل : نعم أنه هنا قبل ساعة و طلب مني أن أُدلّيكِ إليه.. إنه موجودٌ في الساحة خارجا أنستِ..
تحدث النادل بنبل...لتشكره هي بابتسامةٍ لطيفة رُسمت على ثِغْرِهاَ!

توجهت هي حيث دلها النادل...هي تتذكر جيدا هذا الطريق فهو المكان الذي كانت تاتي اليه قبل وفاة امها عندما كانت صغيرة...
إيلار : أنا أشتاقُكِ أُمّي!..
خطت و أصبحت تقترب أكثر إلى ذاك المكان و لكد ما رأته قد جعلها تدخل دوامة لا يحاكَى عنها العقل أبداً..
إيلار : أبي و ج جونك كوك!!!!
.

.

.

" flash back "

جونكوك : سيحترق كلّ من لمس طفلتي..
تحدث هو و الغضب يسوده بعد ذاك لاتصال الذي جائه بخبر سوءحالة معشوقته..

خطى خطواته إلى الخارج متوجها ناحية المشفى..
دقائق ليصل! فسرعة الـ 200 ستجعله يطير..
أخذ يخطو الى الاستعلامات ليسأل عنها.. معلماً عن رقم غرفتها..
تقدم ليفتح الباب بخفة.. لم يجد أحد!
-كانت الساعة 4:00 فجراً-
تقدم ناحية سرير الجميلة النائمة ليجلس بقربِها جاعلاً من يده تتسلل إلى يدها..
شعر بحركتِها الطفيفة ليترك يدها هو لم يشأ إيقاض من سلبت عقله و قلبه..
سوح بها لمهلة.. ليتذكر ذاك ااحادث الشنيع يوم وفاة والِدته!.. منذ ذلك اليوم هو كره المشفى اصبح يتعالج بالبيت..
ولكن لآن لامر أختلف بوجودها.. والدته الوحيدة من كانت دوائه و لكنها قُتِلت..
ذكرياتهُ معها أصبحت تتسلل اليه على هيئةِ ذِكرى مؤْلِمة.. لِتهرب منه دمعة جاعلاً من باطن يده تمسحهاَ بسرعة.. هو ام يضعف من بعد ذلك اليومَ أبدا فلِم لآن..
كان الوضع ساكنا و هو ينضر إلى منحنياتِ وجهِها الذي يسطِع عليهِ نور القمر الذي تسلل من النافذة التي بقربِها..لم بشعر بنرور الوقت إلا أن أشعة الشمس قد بدأد تشرق لينهض من سهوته بها.. هو لم يشعر بمرور الوقت و هي نائمة.. مابال إن أستفاقت!
.
.
حتى سمع صوت فتحِ الباب يُفتح..
كانت صدمة للطرف التاني هو لم يتوقع رؤيته هنا..! تحدث آخيرا بعد صراع النضرات بينهما..
تاي : ماللذي جاء بك إلى هنا؟.. تحدث و هو يرفع حاجبه لأيمن
جونكوك : أنا من يجدِرُ بي سؤالكَ ماذا تفعل في غرفة زوجتي في هذا الوقت ¿.. تحدث ببرودٍ و هو ينضر الى النائمة التي لم تشعر بما حولها ولو قليلاً..
تاي: هي ليست زوجتك ولل.. تحدث بصوتٍ غاضب شبه عالي.. لم يكمل كلامه بسبب لاخر الذي قد نهض بسرعة اابرق ليلقى به خارج الغرفة..
سقط ذاك لاشقر.. لينهض لاكماً لآخر بقوة
تاي : يالك من حقير.. ليتخدث بعد لكمته بسخط
جونكوك مد يده و كان سيضربه لأهر لحضة حتى أتاه السائق يجري ليبلغه بمكالمة طارئة من رقمٍ ما..
نزّل يده ليقترب من تاي محادثاً له و اضعا يديهِ على رُقبته..
جونكوك : أنا سآتي و سآخذها و أنت لن تمنعني.. وإن علمت بأنك لمست و لو شعرةٍ منها سأسلِخُك حيّا.. أفهمت..هي ملكي أنا فقط.. أنسى كونك تحبها لأني لازلتُ أحادِثك... تحدث ببرود ممزوج بغضب و هو يشد بأسنانه على كل حرَفٍ ينطُقُه...ليدفع به.. يخطو إلى الخارجا..

جلس في سيارته متجها نحو ذاك المكان الذي قد أتاه منْ منَ قتل والِدته...
.
.
.
وصل بعد فترة وجيزة بسبب سرعته!
نزل يخطو بخطوات ثابته تجعل انفسْ كلُّ مارٍّ في اضطرابٍ شديد!
وقف خلف ذاك القابع قرب التل يناضر طبيعة المكان الخلاب التي لم تلفت نضر ذاك الصقر
..

التفت مارتن بعد لحضات لشعوره بوقوف لآمر خلفه..
مارتن : أُنضُرُ مَن هُنا.. تحدث بقهقهة خبيثة
جونكوك : إذا كيف تريد موتِكْ؟.. تحدث ببرودٍ يقشعرَ البدنِ منهُ!
مارتن : ألا تريد معرفة السبب؟.. استفهم بابتسامة باردة على ثغره..
جونكوك : إن كان لديك شيئْ فنطق بهْ.. تحدث برفعةُ حاجِبٍ
مارتن : لما تزوجت إيلار؟.. تسائل وهو يجحضُ عينيه
جونكوك قام بسحب السلاح امامه لـ
جونكوك : لديك ثلاثة فرص و لآن إثنين لذا.. أنطق.. تحدث بغضب يمزجه اابرود و هو يسطك باسنانه على آخر جملته
مارتن : بماذا ابدا هه.. مقتل أمّك أم خالتك؟.. أم... إختطافُ إيلار؟
جونكوك : لما قتلتها؟أُريد معرفةَ كل شيئْ تحدث و إلا فجرته في نصف رأسِك.. تحدث ببرود.. ليكمل جملته بصراخٍ مُهدد
مارتن : لقد كانت عشيقتي.. و أيضاً هي تستحق هذا فهي قد أنجبتك خطيئة!..
ذاك اليوم كان مخطط بطريقة رائعة.. كانت والدتك و زوجتي ( والدة إيلار) صديقاتٍ مُقربات عندما تزوجت والدتك من والدك كان علي علاقة معي قبلها و لكنها خانتني معه.. لتنجبك أنت.. قررت لإنتقام بقتلها فهي لا تيتحق العيش بعد ما قامت بخيانتي.. ( تحدث بسخط ممزوج بإستهزادْ في سبيل إستفزاز ذاك الذي لم يتحرك ولو قليلا) أكملت حياتي أتتبع أخبارِها في يوم وفاتها كنت مارا قرب منزلها لاراها تلاعبك و تلاعب أبنة صديقةٍ لها قد كانت طفلتا تصغِرُكْ بسنين.. رأيت دخول والدك و كيف قبّلو بغصهم أإلم ذلك المشهد جعلتي أمقتها أكثر..لحسن حضي والدك تلك الليلة لم يكن في المنزل و قد أخذك معه إن كنت تتذكر.. كنت لا أزل أراقب المنزل.. قررت الدخول للقيام بمهيمتي..
دخلت المنزل لأراها واقفة تلاعبُ طفلة صديقتِها لاغرز السكين داخِل احشائها أتعلم! لم أشعر بسعادةٍ كتلك..
و أيضا بعد فعلتي رأت تلك صديقتخا ما فعلته كنت سأخرز السكين بها ايضا لولا ضربها لرائسها على الاولة مما سبب نزيفاً لها..
وتلك الطفلة قررت اخذها معي.. وكانت إيلار!.. لا أكذب عليك فبعد مدة أصبحت أحبها كأبنتي حقا لِـ ذلك اهتميت بها بعد أن كنت أريد المتاجرة بأعضائها.. تحدث بابتسامة كبيرة على محياه كأنه يُلقي قصةً خيالية..
جونكوك : أنت لم تكمِل بعد..
مارتن : آااه أتَقصد إغتصابها أجل لقد فعلتها بعد غرزي للسكين.. تحدث ببرود..

ليشعر بوخزةٍ قد أشعلت النيران في جسده.. لقد كانت طلقةٍ دوت لأرجاء... مخترقة صدرِه
.
.
.

"poov naw "

إيلار : أبي ج جونكوووك.. لااا أيها الحقير كيف تجرأ... جرت الى والدها الذي أهوى على لارض أمام جونكوك...

أمسكت والدها لتجري دموعِها.. هي لا تريد فقدان أحد أخر من عائلتها كما تضن هي!

إيلار : أبي أبي تمالك نفسك ستاتي سيارةُ لاسعاف حسنا تمالك نفسك.. كانت تتحدث بسرعة لتراه يحاول قول شيئٍ لها.. دوت برأيها نحوه لـ
مارتن : ه هو هو من قتل وا والدتكِ.. و ضربني بسبب انني ك كنت سأقولُ ل ل ل كِ..
تحدث بإنقطاع ليفقد وعيه بعد ذالك

ماسمعته جعلها تفتح عينيها على مصرعيعها لتنهض و تحاول صفعه إلاّ أنه أمسك يدِها بقوة جاعلاً من يدها مزرقة..
جونكوك : إن حاولت أعادتها ستنكسر.. تحدث هذه المرة بغضبٍ كبير أصبحت عيونه حمراء عروقه بارزة جاعلا منه وحشاً..
إيلار : أتركني أيها القاتل أتركنييي ل لققد قتلت امي و ا ابي اتركني.. أصبحت تصرخ به بقوة و هي تضرب صدره..
ليحملها هو جاعلا من يده على ثغرها.. حاذفا اياها في السيارة..

ضلت تضرب النافذة بيديها..
دقائق ليرجع هو.. فتح الباب جاعلا من يده تقبض على شعرها ليجرها بقوة خلفه..
جونكوك : أنضري كيف سأرمي به من هنا أمامكِ.. تحدث بغضب في أذنها وهو ممسك بشعرها الذي كان يينقطع بين يديد..
أيلار : لا تلمسه لا لا تفعل لاااا... أصبخت تصرخ و هي تراه يوجه جسدِ مارت على حافة التل.. أسرعت إليه بخطواتٍ غير متوازنة..

إيلار : ل لاا لا تفعل أ أنا سأذهب معك أينما سأت سأبقى معك أعدرك و لكن لا تقتله أرجوووك.. أرجووك لا تفعل..
خانتها أرجلها بعد ان سقطت بقرب ساقه تترجاه لعدمَ رميِه!..

لم يتحمل هو رؤيتها بهذا الصعف من أجل شخصا لا يقرب لها أية صلة.!
أمسكها من شعرها مرةً أخرى لتقف..
خارت قواها لتسقط بين يديه!

جونكوك : إيلار.. إلاار.. تحدث بخشون..
ليجعل من رأسها متكأً على صدره و هو يضع يده على خصرها ممسكا بها بقوة.. حاملا في يده الأخرى هاتفه..

جونكوك : اليكس لتأتي إلى العنوان الذي سأرسلهُ إليم ستلقى جسدٍ مرمي هنا أحمله إلى القبو.. تعلم ما يجب عليك فعله..
أليكس : حاضر سيدي .. و أيضا التذاكر جاهزة!

اقفل هو الخط مُرسِلاً العنوان بعدها و دون النبس بكلمة..
يخطو بتلك الفاقدةَ للوعي ناحية السيارة..
متجها نحو القصر..
جاعلاً من نفسه حامياً و وحشاً لها!..



" برغمِ النزيف الذي يعتـريهِ
برغم السهام الدفينة فيـهِ
يـظلُّ القـتيلُ على مابـه
أجـلَّ وأكـبرَ من قاتلـيهِ " .


_________________________

يتبع

_لاحداث؟

_السرد واضح؟

_ماذا سيحدث لأيلار ؟

_ما قصة التذاكر؟

_ أتقبل الانتقاد برحابة صدر،دون
تعدي سلوك لاحترام طبعا .


__________________________

_دُمتم في أمان الله_

Continue Reading

You'll Also Like

591K 29K 45
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون...
251K 5.3K 68
عندما لم استطع ان اكتبهم ابطالًا اصبحو اعـداء ربما كان من الأفضل ان اتوقف عن الكِتابة عند الجزء الذي كانو فيه سُعـداء .. الكاتبه| رَهاوج • تمّت بتا...
1.3M 59.7K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝