فارس الغسق Ⓜ️

By ChimchimysDestiny

6.5M 526K 371K

Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعي... More

ألفصل الأول
The begining
ألفصل ألثاني
ألفصل ألثالث
ألفصل ألرابع
ألفصل ألخامس
ألفصل ألسادس
ألفصل ألسابع
ألفصل ألثامن
ألفصل ألتاسع
ألفصل ألعاشر
ألفصل ألحادي عشر
ألفصل ألثاني عشر
ألفصل ألثالث عشر
ألفصل ألرابع عشر
ألفصل ألخامس عشر
ألفصل ألسادس عشر
ألفصل ألسابع عشر
Note
ألفصل ألثامن عشر
ألفصل ألتاسع عشر
ألفصل ألعشرون
ألفصل ألاحدى وألعشرون
ألفصل ألثاني وألعشرون
ألجزء ألثالث وألعشرون
ألجزء ألرابع وألعشرون
ألجزء ألخامس وألعشرون
ألجزء ألسادس وألعشرون
ألجزء ألسابع وألعشرون
ألجزء ألثامن وألعشرون
ألجزء ألتاسع وألعشرون: part one
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part two
Note
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part three
ألجزء ألثلاثون
ألجزء ألحادي وألثلاثون
ألجزء ألثاني وألثلاثون
ألجزء ألثالث وألثلاثون
ألجزء ألرابع وألثلاثون
ألجزء ألخامس وألثلاثون
ألجزء ألسادس وألثلاثون
ألجزء ألسابع وألثلاثون
ألجزء ألثامن وألثلاثون
ألجزء ألتاسع وألثلاثون
ألجزء ألاربعون
ألجزء ألحادي والاربعون
ألجزء ألثاني والأربعون
ألجزء ألثالث والأربعون
ألجزء ألرابع والأبعون
ألجزء ألخامس والأربعون
ألجزء ألسادس والأربعون
ألجزء ألسابع والأربعون
ألجزء ألثامن والأربعون
ألجزء ألتاسع والأربعون
ألجزء ألحادي وألخمسون
ألجزء ألثاني وألخمسون
ألجزء ألثالث وألخمسون
ألجزء ألرابع وألخمسون
ألجزء ألخامس وألخمسون
ألجزء ألسادس وألخمسون
ألجزء ألسابع وألخمسون
ألجزء ألثامن وألخمسون
ألجزء ألتاسع وألخمسون
ألجزء ألستون
Charecters
ألجزء ألحادي وألستون
ألجزء ألثاني وألستون
ألجزء ألثالث وألستون
Special part
ألجزء ألرابع وألستون
ألجزء ألخامس وألستون
Note
ألجزء ألسادس وألستون
ألجزء ألسابع وألستون
ألجزء ألثامن وألستون
ألجزء ألتاسع وألستون
ألجزء ألسبعون
ألجزء ألحادي وألسبعون(الأخير)

ألجزء ألخمسون

73.4K 5.8K 4.2K
By ChimchimysDestiny

*أول رواية توصل لخمسين فصل عندي💕

*أدري م بي أحداث هواي بس حبيته يكون عيدية الكم🌻







‏"تكونين مع شخصٍ ما، في سيارة أو في غرفة، وتودين أن تقولي شيئاً لكنّكِ تخشين ذلك، أو تريدي أن تُبدي بعض الحنان لكن مجدداً تشعرين بالخوف، الخوف بأن تكوني الطرف الأضعف، إنها لحظات مأساوية"



"من الأرض ألى ڤيولا حوّل"
صوت آلي أنتشلني من أفكاري.أنا لا أكاد أتوقف عن ألتفكير بشأن ما قاله لي،داخلي لا يزال يتألم بشكل سيء ولكنّي أتظاهر بأنَّ لا شيء حصل،طفل أُحرقت والدته أمامه!ماذا سيخلف حدثاً كهذا غير شخص مهزوز نفسياً ومؤذي لنفسه قبل ألبقية،ولكن رغم كل هذا،خاصتي أستطاع أن يصبح هذا ألشخص ألرائع ألذي هو عليه أليوم،هو ربما يكون بارد قليلاً بالتعبير عن مشاعره للبعض ولكنّهم لا يفهموه.

"سأذهب مع جيمين آلي آسفة أنتم أذهبوا دوني هذهِ ألمرّة"
كانت أجابتي لسؤالها بشأن ألتسوق مع بعض من أجل زفاف ماريكوك.هذا لطيف ماريكوك.

"لا داعي للأعتذار عزيزتي،أذاً سنذهب نحن الآن"
ليزلي قلبّت عيناها نحوي وأنا أبتسمت لها،ولدهشتي أنا عنيتها،لأني أشعر بالسعادة حالياً،لا أعرف لماذا ولكن أشعر بالسعادة،ربما لأنّي زوجة هذا ألشخص ألذي يحاول أصلاح ألعطل بسيارته في ألمأرب.نظرت خلال ألنافذة له بأكبر أبتسامة على وجه الأرض.

ألفتيات ذهبنَّ وأنا أخذت قدح من عصير البرتقال أخرج أليه.كانت ساقيه تظهر من تحت ألسيارة فقط.لطالما أعجبت بالرجال ألذي لديهم معرفة بأصلاح الأشياء ولكن جيمين هو فقط يتفرّد بجعل قلبي يرفرف حتّى لهذا كفتاة مراهقة ترى الفتى ألمشهور في مدرستها.

جلست بهدوء فوق ألكاونتر ألخشبي بعد أن أبعدت مواد ألتصليح قليلاً وهو لم يراني حتى الآن.ثانية أخرى وهو تدحرج من أسفل ألسيارة يجعلني أحصل على صورة أفضل لمظهره،حيث فانيلته ألبيضاء ألتي حصلت على لطخات معدودة باللون الأسود من زيت ألسيارات،أوشامه ترتسم على كامل ذراعيه حتى رقبته ألتي تتأرجح قلادتي وسطها،شعره مصفف نحو جهة واحدة تجعل خصلات عديدة تترنح بجانب جبهته.

"جلبت ألعصير"
مددت ألكأس له وهو أقترب يخلع ألقفازات.أبتسم يأخذ ألكأس وقلبي أفلت نبضة.

"ألم تذهبي مع ألفتيات؟"
سأل يرتشف من ألشراب وحاربت لأبعاد عيناي عن شفتيه.

"فكّرت بأننا لو نتسوق معاً؟"
أنا نصف سألت.
"هل هذا سؤال أم ألزام؟"
رفع حاجبه مع نصف أبتسامة:"كلا بالطبع أنتَ غير ملزم"
"ربما قليلاً"
أردفت وهو ضحك يُكمل ألعصير.
"حسناً دعيني فقط أغتسل أولاً"
وضع ألكأس بجانبي وتقلصت عندما أخذ خطوة أضافية لي.
أطبقت ساقاي أكثر كي لا يرى ملابسي ألداخلية من فستاني ألقصير وهو أبتسم عندما لاحظ ذلك.هو ليس بذلك القصر ولكنه يبدو كذلك لأني أجلس بهذه ألطريقة.

"أذاً؟.."
قال نصف يتكئ عليّ.كيف فقط عطره لا يزول حتّى وهو يعمل منذ ساعات تحت ألسيارة!هذا غير منطقي.

"ماذا؟"
أنا أبتسمت بغباء وفجأة وجدت أن قطع ألخردة أمامي مثيرة للأنتباه.

"شكراً للعصير"
أُجبرت لأعيره عيناي مرة أخرى:"بالطبع"
"أي خدمات بالمقابل؟"
أسناني قضمت شفتي من ألداخل بأحراج للضغط ألذي أواجهه.قلبي ينبض بتهور.

كيف تقول نعم دون أن تبدو واضحاً جداً!!
حسناً ألسكوت أيضاً علامة ألرضا!يجب أن يتذكر هذه ألمقولة الآن لأني لن أقولها.

"حسناً.."
درت عيناي عن خاصته،آلهي عيناه تشعرني بالدوار عندما ينظر بهذه ألطريقة وهذا ألقرب.

"حسناً ماذا؟"
هو أشار وكأنه لم يسمع بوضوح.أنا أعلم أنه يفهم ولكنه فقط يتظاهر بأنه لا يفعل.ينتظر منّي أجابه ولذلك هو يتناوب بالنظر بين عيناي وشفتاي.

"حسناً.."
كررت غير قادرة على لفظ كلمة أخرى،ألحروف فقط تأبى ألخروج،أحنى رأسه بأتجاهي أكثر ودمي تدفّق بحماس لا أستطيع أن أتهمه بالمبالغة.
"أحتاجكِ أن تقوليها ڤي"
أتكئ بجبهته على خاصتي وذئبتي تذمرت طالبة الأتصال.
"قبلني"
خرجت بهمس،أنا بالتأكيد أبدو بأضعف حالاتي أمامه الآن ولكن لا بأس بهذا لطالما هو فقط من يراها.شفتاه سحبت شفتاي وأرتجفت للحرارة و البرودة ألتي ضربت داخلي،هذا ألتفاعل ألذي يعجبني في كل مرّة.يده أنخفضت نحو جانب فخذي تسبب تنمّل هناك مع الأخرى تمسك بخصري كعادته في كل مرّة.
تأوهت بخفة وأستغل ألفرصة لأستعمال لسانه يجعلني على حافة ألوعي،يده باعدت بين قدماي ليدخل جسده ويدفعني أكثر نحوه،جعلت يداي داخل شعره أسحبه بخفة.هناك نكهة برتقال خفيفة بقبلته ممزوجة بألنعناع.

"أنتِ تفقديني صوابي"
همس يتكئ بجبهته على خدّي يتنفس بصعوبة،عيناي كانت ضعيفة جداً لتفتح.من الطبيعي أن أشعر بالفخر لما قال.
"أنا فقدته مُسبقاً"
ضحك بثقل يجعلني أبتسم لا شعورياً.

"متى؟"
تحاذق وفتحت عيناي.منذ أول يوم رأيتكَ به في ألغابة.

"أحزر متى.."
همست بأذنه ودفعته بخفة أنزل من ألكاونتر.عقدَ حاجبيه ولكن لا زال يبتسم:"ماذا؟"
سألَ.

"هيا يجب علينا ألذهاب"
صحت بعيداً عنه داخلة ألمنزل.
لن تحصل على أعترافي هذا.

غيّرت ملابسي بسرعة قبل أن يصعد وجلست لأضع مكياجي.
كانت عبارة عن جينز أزرق وتانك توب أبيض مع كونفرس أبيض،أنا بالطبع سأبقى أتجول في ألمركز ألتجاري وأحتاج لزي مريح.
قبل أن أضع ملطف بشرتي خطرت لي فكرة.
نهضت من كرسيي ألصغير وأخرجت له جينز أزرق مع تيشيرت أبيض ثم عدت أجلس.وضعت قليل من واقي ألشمس وثبتّه بطبقة رقيقة من ألبودرة ألحرّة فقط كي أقلل من أفراز ألدهون لبشرتي.

هو دخل للغرفة وفوراً نزع فانيلته يحاول ألحصول على أنتقامه منّي ألا أني تظاهرت بكوني مشغولة بترتيب حواجبي.حاولت أختلاس نظرة خاطفة له وهو قبض عليّ عندها رمى غمزة نحوي يضغط بلسانه ضد خده ثم دخل ألحمام.حسناً أذاً تلعب بقذارة؟

أكملت وضع ألقليل من ألظل ألناري فوق عيني،لم أُكثر منه.رسمة محدد ألعين ألذي خرج مثالياً دون مجهود مني،مسحتين من ألمسكارا مع أحمر ألشفاه ألدموي ألغامق وكنت قد أنتهيت.وضعت عطري وبدأت برفع نصف شعري ألعلوي بكعكة صغيرة.أخذت شريط مطاطي آخر كأحتياط أن أزعجني شعري ألمسدول.

أخذت أعبث بهاتفي وهو خرج من ألحمام بمنشفته يجعل رائحة شامبو ألنعناع ألخاصة به تنتقل ألي أثناء مروره بجانبي.
"ما هذا؟"
أشار نحو ألثياب ألتي حضّرتها له على ألسرير.

"ملابس"
أبتسمت ببراءة.

"شكراً لأخباري ظننتها شيئاً آخر"
تحاذق يستدير نحو ألخزانة.

"ماذاا لطالما أردت أرتداء ألملابس ألثنائية مع أحدهم"
أنتحبت أترك ألهاتف.
"لن يحصل"
تكلم مشغولاً بأخراج قميص له.
"أرجوووك"
توسلت أنظر بعيون ألقطط.
"ألبسيها مع آليس"
أبتسم بزيف نحوي وأنا قلبّت عيناي أستدير نحو هاتفي مجدداً.
"عيناكِ"
حذّر.
سأنتقم أنا أقسم.

أتى قربي كي يعدل شعره في ألمرآة وأنخفض يأخذ عطره يدع رقبته تقريباً تحتك بجانب وجهي.كان قد أرتدى قميصاً قطني أسود مع بنطال كتاني بنفس أللون،لا أستطيع ألكذب كل شيء وأي شيء يبدو مثالياً عليه.
لبس ساعته و تأكد من محفظته يفتحها ثم يغلقها ويضعها بجيب بنطاله ألخلفي.أتسائل أن كان لعابي يسيل الآن.

"هيا لنذهب"
قال يرتدي حذاءه ألجلدي ألاسود بعد أن وضع جواربه.

تأفأفت أضع هاتفي بحقيبتي ألصغيرة مع علبة صغيرة لمكياج حالات ألطوارئ ثم لحقته.

هو خرجَ من ألمنزل بالفعل.مررت بجانب ألمرآة ألكبيرة عندما أردت نزول ألسلالم وقلدت مشية عارضات الأزياء أستعرض جسدي وشعري.

"ڤيولا لم أكن أعلم أنكِ تعانين ألكساح"
أغمضت عيناي لكلمات كاي خلفي.

"ضاجع نفسك كاي"
نزلت من ألسلالم.
"لقد كنت أفعل للتو"
نادى خلفي وأنا ضحكت على حماقته أتجه نحو ألسيارة.

يدي أتجهت فور جلوسي للمذياع أختار أغنية وأبتسمت عندما عثرت على temporary fix
لـ one direction.

You can call me
When you're lonely
When you can't sleep
I'll be your temporary fix
You control me
Even if it's just tonight
You can call me
When you feel like
I'm your good time
I'll be your temporary fix
You can call me
I'm always what you like
Let me be your good night

حاولت ألا أصرخ بالكلمات لوجوده وتمتمت بيني وبيني نفسي بها.

بينما كنا نتجول بين ألمحال وقفت عند محل لمواد ألتجميل وهو تذمّر مُتنبئاً بالوقت ألذي سأقضيه هنا،حسناً أنا أحتاج بضع الأشياء فقط منه،أخبرته بذلك ولم يصدقني لذلك أختار أن يجلس على ألمنضدة ألموضوعة بجانب ألمحل.

أخذت بضع ألمرطبات مع مجموعة من الألوان المنطفئة من أحمر ألشفاه.عندما خرجت من ألمحل كان يجلس على نفس ألطاولة ولكن مشغولاً بمداعبة كلب لطيف.بدا جذاباً جداً لدرجة أني أخرجت هاتفي وألتقطت صورة له ثم ذهبت نحوه غير قادرة على محو أبتسامتي.















‏"في منافذ الوريد حُبك النوُر والسُبل"

Continue Reading

You'll Also Like

213K 18.1K 29
قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الث...
3.4K 294 25
حاولتُ محو آثـارَ ما دفنتهُ في غيـَاهب تلکَ ٱلْـليلةَ مـن عـقلي، لكنّ المـاضي يأبى هَجري. ألـمٌ ينخـرُ أنسجَـة قلبـيِ، دمغـةٌ تحتلُّ يسـارَ ظهـري، و...
632K 74.4K 40
" حين أكبر بالمستقبل سأتزوجُ مِنْك " قالتها يوري ذات التاسعة من العمر بينما كانت فوق ظهر صديقها تاي ذو عمر العاشرة والذي أُضطُرّ لحملها بعدما لوَت...
4K 1.2K 11
بعد منتصف الليل صوت ضحكات ذاك المختل تتعالى في إحدى الأزقة البعيدة كان مساعده الوحيد هو المطر يقتل من هنا ويختفي أثره من هناك قاتل من سنة 2017 لم تك...