قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الثانيAll Rights Reserved
29 parts