شرارة حب

By LamiaYh97

745K 25.9K 2.1K

هي كلمة من حرفين تخفي خبايا كثيرة نعم انه الحب، ذلك الحب الذي يدخل القلوب بدون استئذان ليقلب حياتنا رأسا على... More

البداية
1- ذكريات قديمة
2-القرار النهائي
3- ميلانو
5- شخص مؤلوف
{الشخصيات}
إعتذار
6- ملكي
7- الحفلة
8-- العمل معه
9- خيبة أمل
10- المحاربة من أجل من تحب
عودة
11- أحاديث عن الماضي
12- مشاعر مشوشة
13- إنهيار عصبي مجددا
14-صفحة بيضاء
15-الخوف من الحب
16-إتهام و إعتراف
17- البحث عن الحقيقة
18- أختي
19-دفئ الأسرة
20-مارينا
21- سامانثا فيلاردي
22-أنا أعشقك مستر ماكسيمليانو ساندوفال
23-اليونان
24-غيرة وتملك سامانثا
25- ستة أشهر من السعادة
26-رفضه القاطع
27-الصفعة
28- الخوف والقلق
رواية جديدة
29-ثمرة حبنا
30-النهاية
مسابقة أسوة

4- إنهيار عصبي

22.5K 827 56
By LamiaYh97

جمعة مباركة للجميع
مرحبا فيكم، كيف حالكم إن شاء الله مبسوطين
كيف الرواية معكم، حلوة أو مملة
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات

Start
بعد إنتهائها من إعداد العشاء وضعته على  الطاولة
"ميليسا العشاء جاهز"،كانت ميليسا تشاهد التلفاز بتركيز تام، تأففت بإنزعاج و بدأت بالتذمر كالأطفال
جلست في الكرسي أمام سامانثا التي كانت تجلس بشرود و تأكل بصمت
نظرت لصديقتها الشاردة على غير عادتها، ملامح وجهها تدل على تفكيرها بشيئ مهم
"سام هل أنت بخير"،لكنها لم ترد، إستغربت ميليسا من الأمر لتضرب كتفها بخفة
إنتفضت سامانثا من مكانها ثم قالت ببلاهة
"ماذا "،قلبت الأخرى عيناها و قالت
"ناديتك و لم تردي، في ماذا شاردة"،تنهدت بعمق ثم نظرت لها قائلة
"إتصل بي أنطونيو اليوم و ذهبت لرؤيته في الشركة"
سكتت قليلا لتنظر لها ميليسا بإهتمام تحثها على إكمال كلامها
"عرض أن أعمل كمهندسة ديكور قي الشركة"،إبتسمت ميليسا بتوسع و قالت بسعادة
"رائع صديقتي، ماذا أجبته"
"لم أعطه جواب محدد، قلت سأفكر بالأمر"
نظرت لها و قالت بجدية
"برأيي أن تقبلي، ألم تكوني تريدين بدأ حياة جديدة، هاهي الفرصة أتت  لعندك، ثم أنت أيضا لك حصة في الشركة بما أنها للعائلة"،أومأت لها سامانثا و قد إقتنعت بكلام صديقتها
"معك حق ميليسا، أظن حان الوقت لطي صفحة الماضي و البدأ من جديد"
إبتسمت لها و قالت
"هذه هي صديقتي القوية، أنظري سام أعلم أن حالتك صعبة جدا لكن لا أريدك أن تضعفي، ألم تلاحظي من أجل فيليب غيرت شخصيتك كليا، كنت جريئة و قوية لا تجعلي أي أحد يهينك أو يضعفك، لكن من أجله تخليت عن مبادئك و كان يخطئ في حقك لكنك تتجاهلين الأمر لذلك قد تمادى و خانك"،تعمدت ميليسا أن تقسو عليها بالكلام كي  تجعلها تستيقظ من غفوتها الطويلة
شعرت سامانثا وقتها كم أنها كانت غبية و ساذجة، غيرت من شخصيتها و تقمصت شخصية أخرى بعيدة كل البعد عن خاصتها و نفسها
سقطت دمعة على وجنتها لتنهض ميليسا سريعا و تأخذها في حضنها، هناك و في تلك اللحظة إنفجرت سامانثا بالبكاء كأنها لم تبكي من قبل، أخرجت جميع دموعها، صرخت بقهر
تركتها ميليسا و لم تمنعها تريدها أن تخرج جميع الغصات داخلها
بعد مدة طويلة توقفت سامانثا عن البكاء ثم نهضت و غسلت وجهها جيدا، نظرت لنفسها في المرآة لكن نظرتها هذه المرة كانت مختلفة
كانت نظراتها قوية و باردة، لن تسمح له بتدمير حياتها، ستقتلع حبه من قلبها و ترميه بعيدا
"من الآن وصاعدا لن يؤلمني أو يجرحني أي رجل، لم يعد للحب مكان في حياتي"
في ذلك  اليوم قطعت وعدا لنفسها بأن لاتحب مرة أخرى، لكن السؤال هنا هل ستستطيع أن تفي بالوعد؟ أم أن للقدر مشيئة أخرى؟

خرجت من الحمام ثم أكملت عشائها، بعدها شاهدت فيلم هي و صديقتها و قد أخبرتها أنها ستقبل العمل و قد فرحت ميليسا بالأمر و تمنت لها التوفيق

في صباح اليوم التالي إستيقظت سامانثا بنشاط و راحة لم تشعرها من قبل، أخذت حمام طويل، تركت جسدها في الحوض الممتلئ بسوائل الجسد ذو رائحة الافندر  المفضل لها
بعد مدة ليست بالقصيرة نهضت و أفرغته، فتحت ماء الدوش لينزل على جسمها و يخلصها من الرغوة، غسلت شعرها جيدا
لفت المنشفة حول جسدها بعد إنتهائها، فتحت الخزانة و أخذت بعض الوقت، لاتعلم ماعليها إرتدائه
"يجب أن أتسوق سريعا و أشتري بعض الملابس للعمل"،حدثت نفسها
بعد وقت قليل وجدت الثياب المناسبة، إرتدتها سريعا لاتريد التأخر، جففت شعرها و رفعت ذيل حصان
وضعت مكياجها، كريم الأساس، كحل للعيون ليظهر عيناها الزرقاء فائقة الجمال، ماسكارا، أحمر شفاه باللون الأحمر الدموي، ختمت طلتها برش من عطرها الأنثوي الرقيق
نظرت لنفسها في المرآة برضا ثم حملت حقيبتها ووضعته فيها مفتاح سيارتها و المنزل و بعض الأشياء التي ستحتاجها

نزلت من السلم و صوت كعبها يسمع في أرجاء المنزل
كانت ميليسا في المطبخ تجهز الإفطار، بعد إنتهائها وضعته على الطاولة
فتحت عيناها على مصرعيها و سقط فكها أرضا، ضحكت سامانثا على مظهر صديقتها المنصدم، كانت تبدو مضحكة
"الآن أستطيع أن أقول أنك سامانثا ديل كاستيلو التي أعرفها"،قالتها بفخر بعد أن إستفاقت من صدمتها
نظرت لها بغرور مصطنع
"أعلم عزيزتي"،أرسلت لها نظرات تحذيرية لترفع الأخرى يداها بإستسلام
جلست الفتاتين على طاولة و ضحكانهم تعم الأجراء، كانت سامانثا تشعر بالحماس لعملها.، هي درست هندسة الديكور في جامعة فرنسا لكنها لم تعمل لأن فيليب لم يرد ذلك، عندما كانت تتشاجر معه بخصوص العمل كان يقول لها أنه سيعطيها المال التي تريده
كم كان غبية وقتها لأنها لم تفرض رأيها عليه، لكنها الآن قد وعت على نفسها رغم أنها تأخرت، لكن المهم أنها تعلمت درسا قاسيا

ودعت ميلسيا ثم صعدت في سيارتها متجهة لشركة ديل كاستيلو
بعد ربع ساعة وصلت لتركن السيارة في مكانها المخصص
دخلت للشركة بشموخ و كبرياء يليق بها وحدها
صعدت للمصعد و ضغطت على الطابق 30

وقفت أمام السكرتيرة التي أدخلتها فورا بناءا على توصية مديرها

عانقته بخفة ليبادلها مبتسما
"كيف حالك إبنة العم"،قالها ممازحا لتضحك بخفة ثم تجلس في المقعد أمامه
"بأفضل حال، كيف حالك انت"،توسعت إبتسامته عندما لاحظ ذاك البريق يشع من عيناها، بريق الحماس و السعادة الذي لم يره منذ وقت طويل
"جيد، هل فكرت بالعرض"
إبتسمت بتوسع لتقول
"أجل، أنا موافقة سأعمل معك لأنني حقا أريد ذلك"،ضحك بسعادة ثم نهض خاطفا إياها لحضنه الدافئ الذي يشعرها بالأمان
"كنت اعلم، لذلك قد جهزت لك مكتبك إنه بنفس هاذا الطابق"
نظرت له بتفاجئ
"صدمتني صراحة، هيا أنا متحمسة لرؤيته"،قالتها بمرح
و الآن استطيع القول أنها عادت سامانثا المرحة المحبة للحياة، لكن مازال جرحها بأوله، تحاول بكل قوتها أن تدعس على قلبها و تكمل حياتها و أظنها ستجح بذلك الإصرار الذي تملكه

فتح أنطونيو باب المكتب، إبتعد كي تدخل كانت ملامحها منصدمة و متفاجأة، كان رائع بمعنى الكلمة، تليق عليه كلمة أنيق، كانت ألوانه هادئة بيج و الأبيض و هناك نافذة كبيرة ترى من خلالها ميلانو كلها

"ذوقك رائع يا إبن العم"،قالتها بصدمة
تمشت قليلا تنظر لكل شيئ و تتحسسه بأصابعها الرقيقة
"بالطبع سيكون رائع، أمامك افضل مهندس ديكور في إيطاليا عزيزتي"،نظرت له بسخرية و قالت
"مغرور يا إبن العم"،قلب عيناه من هاذا اللقب
"حسنا سأتركك مع مكتبك الجديد ثم سآتي لاحقا سأقدمك للجميع"
أومأت له بإبتسامة ممتنة ليخرج و يتوجه للغرفة الإجتماعات

نترك بطلتنا الجميلة و لنذهب لصديقتها التي تجلس بملل في مكتبها الكبير الواسع، تلعب بالأوراق بملل و تصنع طائرات بها
نفخت وجنتيها بملل
"تبا سأجن من الملل هنا"سمعت صوت هاتف المكتب لترد و تقول بملل
"نعم"،ليأتيها صوت اخيها الرجولي الخشن
"أريدك في مكتبي حالا"،ثم أغلق في وجهها
تملكها الغضب و أحست بالحرارة تصعد لجسدها من تصرفاته الامبالية و برودته معها، كأنها مجرد موظفة و ليست أخته
نهضت من مكانها ليرتد الكرسي و يسقط ارضا محدثا صوت مزعج
خرجت من مكتبها متوجهة لرؤية جناب أخوها المحترم و هي تتوعد له
فتحت المكتب بعنف و كان الغضب يعميها لدرجة أنها لم ترى ذاك القابع في الأريكة هناك
رفع أخوها رأسه ينظر لها ببرود جعلها تستشيط غضبا
إقتربت منه أكثر و ضربت المكتب بيديها بقوة تنظر له بحدة و الشرار يتطاير من عيناها الخضراء كخاصته
"مالذي تريده الآن و كيف تتحدث معي بهذه الطريقة"،كان وجهه خالي من المشاعر و تلك النظرة الباردة لاتزال في عيناه
"تبا لبرودك يا رجل"،قالتها بغضب طفولي ليبتسم قليلا ثم يخفيها سريعا، لم تتغير مازالت ذات طباع نارية كشعرها الأحمر الناري تماما و غضبها الطفولي جعلت من ذلك القابع في الأريكة يشرد بها قليلا
"تحدثي بأدب ميليسا أنا أخوك الأكبر"،قالها ببرود و بعض الحدة
ضحكت بإستهزاء من كلامه ثم قالت
"أضحكتني، هل الآن تذكرت أنك أخي "،لمعت بعض الدموع في عيناها لكنها منعت نفسها من أن تبكي أمامه، هي ليست ضعيفة و لن تكون
تشعر بالغضب منه لأنه تخلى عنها و لم يسأل طوال هذه السنوات، تعلم أنه عانى كثيرا لكن ذلك ليس سبب مقنع كي لا يسأل عن أخته الوحيدة
يعلم جيدا أنه أخطأ في حقها، يعلم أنها لن تسامحه ببساطة على خطأه الفادح في حقها لكنه سيحاول أن يرجع أخته لحضنه مهما كلفه الأمر
"أريدك أن تأتي لتعيشي معي في المنزل"
نظرت له بصدمة، تنظر له بتركيز تحاول معرفة مايفكر به لكن لاشيئ
وجهه الخالي من المشاعر، لا يظهر أي شيئ
إستقامت في وقفتها و نظرت له بدون ملامح
"أنت تحلم عزيزي، لن أذهب لأي مكان معك، أنا بخير بمفردي "ثم كتفت يداها على صدرها تنظر له بعناد
في تلك اللحظة منع نفسه بصعوبة من ضرب رأسها اليابس على الحائط خلفها
كم تستفزه بعنادها و برودة اعصابها، نفس الجينات تماما
"مالذي تقصدينه بكلامك يا آنسة"،قالها ضاغطا على أسنانه بقوة
كم إرتاحت عندما رأت نظرة الغضب في عيناه و علمت أنه يحاول منع نفسه من إبراحها ضربا الآن
"مثلما سمعت أخي العزيز، ثم أنا أعيش مع صديقتي  و سعيدة بذلك"ثم إلتفتت لتغادر لتتلاقى عيناها بتلك العينان الرماديتان الحادتان
نظرت له بصدمة كيف لم تره عندما دخلت، شردت في ملامح وجهه الوسيم لكنها أفاقت على نفسها ثم غادرت صافعة الباب ورائها بقوة
نظر ذاك القابع لأخيها و قال بتعجب
"إنها نسختك الانثوية يا صديقي، نفس الطباع و نفس التصرفات"
"أصمت أنت الآخر، تبا لها كم هي عنيدة" نظر له الآخر رافعا حاجبا و قال بتفكير مصطنع
"تذكرني بشخص أعرفه"،ثم نظر له بإبتسامة مستمتعة
طفح معه الكيل ليرمي عليه بكرة صغيرة صلبة كانت فوق مكتبه، تجنبها بمهارة ثم خرج من مكتبه سريعا يضحك بقوة على إنفجار صديقه به

أما عند سامانثا، قام أنطونيو بتقديمها لجميع موظفين الشركة، كإبنة عمه و المهندسة الجديدة للشركة
و قد علمها كيفية العمل لتحفظها بسرعة نظرا لذكائها
و بعد يوم طويل رجعت للمنزل برفقة أنطونيو لكنها لم تجد ميليسا
إتصلت بها لتخبرها أنه ذهبت للشاطئ قليلا
غيرت سامانثا ملابسها لأخرى مريحة ثم حضرت طعام خفيف كي يأكلوه
عندما كانت مشغولة في تحضير الطعام رن جرس المنزل  ليفتح أنطونيو الباب لكنه لم يجد أحد سوى ظرف كبير بعض الشيئ
إستغرب من ذلك ثم دخل للمنزل و بين يداه ذلك الظرف
"من كان"،سألته سامانثا
"لم أجد أحد سوى هاذا الظرف"
أعطاها إياه لتمسكه و تقلبه، كان إسمها مكتوب عليه، تملكها الفضول لتفتحه بسرعة
جلست على الأريكة، فتحته أخيرا لتجد مجموعة صور
نظرت للصور بصدمة كبيرة، كانت صور لفيليب مع تلك الشقراء لكن كأنها قديمة قليلا  ،كان فيليب يعانقها و يقبلها و في أوضاع مخلة أيضا
نظرت للتاريخ لتجده بعد سنة من زواجهم، أكان يخونها منذ ذلك الوقت
إرتجفت يداها لتسقط الصور، كان أنطونيو يتابعها بحذر لاحظ حالتها و صدمتها، نظر للاسفل الصور المرمية على الارض ليتملكه الصدمة و الغضب
إذن هاذا هو سبب إنفصالها عن زوجها، تبا له ما أحقره
كانت سامانثا في صدمة كبيرة، كان يكذب عليها منذ وقت طويل و هي الغبية التي كانت تعطيه أعذار واهية
نهضت من مكانها و بدأت بتحطيم كل شيئ أمامها و الصراخ بهستيرية
كان أنطونيو مصدوم من حالتها تلك، حاول تهدئتها لكنها كانت تصده و تصرخ ب
"كان كل شيئ كذب"
بدأت بتكسير كل شيئ و ضرب نفسها و نتف شعرها، تألم لرؤية صغيرته بهذه الحالة
عانقها بقوة لكنها لم تهدئ، يطمئنها في أذنها بكلمات تهدئها
شعر بهدوئها ليجدها مغمي عليها، حملها و صعد بها لغرفتها ثم إتصل بالطبيب
بعد وقت وصل الطبيب و قام بمعاينتها
"كيف حالها"،قالها بلهفة، نظر له الطبيب
"لقد تعرضت لإنهيار عصبي حاد،  تحتاج عناية خاصة، تعرضت لعدة مشاكل  أثرت عليها سلبا، أنصحك بأن تبعدها عن كل مايغضبها، الراحة النفسية جد مهمة في حالتها هذه، وصفت لها هذه الأدوية عليها الإنتظام في اخذها"،ثم أعطاه الورقة
شكره أنطونيو ثم إنتظر ميليسا أن تأتي، سرد عليها ماحدث ليتملكها الغضب و قد حزنت على صديقتها عديمة الحظ
ذهب أنطونيو للصيدلية و إشترى لها الدواء ثم رجع للمنزل
بقي تلك الليلة معهم لقلقه على صغيرته
نامت سامانثا طوال الليل بفعل المهدئ الذي أعطاها إياه الطبيب

Stooooop

رأيكم بالبارت؟
توقعاتكم للجاي؟
ميليسا و تصرفاتها مع أخيها؟
لما تخلي عنها؟
الصور التي شاهدتها سام؟
كيف سيكون تصرفاتها بعد ماحدث؟

Continue Reading

You'll Also Like

163K 3.2K 18
قصه من نوع اخر تحكي عن فتاة لم تكن تحب زوجها وتزوجته حسب الاعراف والتقاليد وبعدها تعيش لحظات جميله تجعلها تتعلق به هل يستطيع هو ان يبادلها المشاعر نف...
2.4M 63.1K 45
هو القناص...البارد المغرور ...صاحب قلب الجليد...صعب و حاد الطباع و عصبي ...متملك حد الجنون ...لا يحيطه سوى الظلام ...و لكنه أحبها بل عشقها هي دون غير...
211K 5.3K 26
قلبها تعلق به منذ الصغر لكنه رحل...! لكن ماذا سيحدث عندما تراه من جديد...؟
6.9M 349K 73
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...