Colonel/الكولونيل

By _Shake_Speare_

8M 320K 67.2K

#1: Romantic عندما تدخل طفلة متمردة لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش المهووس بالسيطرة،... More

(1)-الكولونيل
(2)-قيود
(3)ربطة العنق
ملاحظة مهمه!🐨
(4)-فتاة مطيعه
(5)-مهووس
(6)-حبيب
(7)-ليلة
(8)-سجينة قصره
(9)-الى اللقاء
(10)-سنه
(11)-سيباستيان
(12)-توعد
(13)-العوده
(14)-ازعاج
(15)-امري لا يرفض زوجتي
(16 )-كل هذا حلم!!!
(17)-اختفاء
(18)-خيانه
(19)-سرقه
(20)-القبو
(21)-سانتا
(22)-عمليه
(23)-تخييم
(24)-الكريسماس1
(25)-الكريسماس2
(26)-بكاء
(27)-منزل الجبل
(28)-همجي بربري
(29 )-الدماء
(30)-اقناع
(31)-يا الهي!
(32)-اسكندر
(33)-العشاء
(34)-تبرت مني
(35)-الشطرنج
(36)-غدا
(38)-السوق السوداء 2
(39)-لبؤة زرقاء
(40)-ملاكمه
(41)-غريبة الاطوار
(42)-العطر 1
(43)-العطر 2
(44)-لا اريدك
(45)-مريض
(46)-النهايه

(37)-السوق السوداء 1

120K 5.4K 681
By _Shake_Speare_

Camellia

كانت تنظر للفستان الزفاف بلون الزهري او تقريبا حسب درجة اللون احمرار الوجه  الخلاب نحو المراه البيضويه الطويله شعرها البني المجعد والمنساب على طول ظهرها لا تصدق ان الوقت مر بهذه السرعه

(قلت خليني ابدل الروتين للفستان البيض والخ اردت ان يكون مغايرا للابيض فاخترت الوردي الفاتح  وربما في زفافي ارتدي الاسود لا الوردي هههههههههههههههههههه امزح نواصل يلا)

"الان فهمت ماذا كان يقصد بانه سيجلب شيئا مميزا وفريدا "

 دخلت امها مع مريم وسيدرا استدارت بسرعه وقالت بنبرة مرتجفه:

"امي "

احتضنتها امها بقوه ومررت يدها على شعرها قائله:

"لم اعتقد ان سوف اعيش لاشهد يوم زفافك صغيرتي مبارك لك"

قبلتها على جبينها لتبتسم كاميليا لتكمل امها:

"لا تبكي ابنتي عليك ان تكوني سعيده وفرحه كثيرا كونك ستصبحين زوجة ذلك الرجل "

قطبت حاجبيها وقالت بحده خفيفه:

"امي هو لديه اسم اسمه جهاد "

"نعم برغم ان متفاجئه من هذا الزفاف السريع والمتعجل "

"حسنا امي انا اعرف لقد اتاك الخبر بسرعة و..."

"المهم فقط انك اخترت كل شيئ بيدك حتى "

"والان يا خالتي دورنا الان حتى العروس تكون صديقتنا "

قهقة امها وقالت بابتسامه حنونه:

"حسنا "

ذهبت امها بعد ان قبلت ابنتها مجددا اغلقت خلفها الباب استدارت مريم بسرعه وقالت:

"حسنا يبدو انك ستكونين محظوظه ايتها الغبيه اخذت اوسم رجل وغني للغايه "

قالت كلمتها الاخير وهي ترفع حاجبيها ضربت كاميليا كتفها وقالت بغضب مصطنع:

"مريم الذي يسمعك يقول ان انا اغريته وتزوجته من اجل المال "

قلبت مريم عينيها تقدمت سيدرا وحمحمت بهدوء وتوتر:

"كاميليا هناك امر علي اخبارك به"

"وماهو؟"

سالتها كاميليا بحاجبين معقودين لتجيبها سيدرا بسرعه:

"ان صديقك اسكندر بالاسفل وهو يريد ان يهنئك "

ملامحها واردفت بسعاده لا توصف:

"حقا!! يعني هو بالاسفل؟ دعيه يصعد "

"لا كاميليا اخبرني انه يريد ان يراك قبل ان يذهب "

"يذهب ول...ولكن لما!! وجهاد ايضا لن يسمح لي بالذهاب او حتى بالنزول لديه تلك الغيره القاتله وانا اريد ان اكون قطعة واحده في يوم زفافي "

"هيا لقد مهدت الطريق فجايك ومراد ساعدوني ايضا لا تقلقي لن يعلم الامر تريه بسرعه ثم ترجعين لهنا"

هزت راسها بتردد وقالت بحماس:

"حسنا هيا "

نزلت للاسفل وهي متحمسه لرؤيته املة منه ان يسامحها 

"سيدرا اين اسكندر؟"

"هو خلفك كاميليا "

استدارت لتراه بتلك الابتسامه الصغيره احتضنته واردفت:

"كم اشتقت اليك ايها الغبي كيف حالك؟"

شعرت بيديه التي تطوقان خصرها وهمس بكل حب:

"بخير ايتها القصيره برغم ان لست سعيدا كونك ستصبحين لغيري "

تنهدت بضيق لتنظر اليه وتقول بكل حرج وذنب: 

"اسفه للغايه لكن ربما انا لست التي تنتظرها ستكون هناك افضل مني صحيح؟"

نظر لها نظرة لم تفهم معناها قبل ان يقول بكل هدوء اخافها وجعلها تتراجع للخلف:

"ربما ستكونين انت"

"مالذي تقول اسكندر!!"

امسكها اسكندر من ذراعها بقوه وهي تنظر لها بصدمه وعينيها امتلات بالدموع:

"هيا نذهب كاميليا فانا ساسعدك اكثر منه اعرف انك تتزوجينه بغير ارادتك "

"مالذي تت-تفعله!! اابتعد ...انا احب جهاد اسكندر افهم من فضلك "

ابتسم بالم قل ان يطبق شفتيه على خاصتها بقوه ولكن لم يتلقى سوى صفعه سقطت على وجهه لتردف بشبه صياح: 

"لل-لا تلمسني مجددا!! "

مسحت شفتيها بعنف بيد مرتجفة  وهي تشعر بانها خانت جهاد حقا بهذه القبله اللعينه قبل ان تقول ببكاء:

"لا اريد رؤية وجهك!! لم اتوقعك هكذا!! ظننتك ستقدر قراري او حتى تقوم بهذا الامر من اجل صداقتنا التي لها سنوات واعوام "

ابتسم بسخريه قبل ان يضع يده داخل جيب سترته وقال بغموض:

"حسنا اذا لن ينفع اقناعك بطريقة اللينه ؟"

نظرت له بعدم فهم قبل ان ترى تلك اليدين التي تطوقانها من خلف نظرت بصدمه وهي تحاول التحرك جاءت ان تصرخ ولكن احكم فمها نظرت لسيدرا التي وقفت تنظر بدون ملامح وجه تفسراتسعت عينيها بصدمه وقالت: 

"التق "والان ماذا سوف نفعل بهذه الوقحه؟ كم اكرهها للغايه!!"

قالتها صونيا لمريم التي تحت قبضة اسكندر وتنظر لهما بغضب يتطاير من عينيها ابتسم فينيكس وهمس باذن صونيا شيئا لتبتسم هي الاخرى

"مارايك مريم بالسوق السوداء؟ "

توقفت مريم عن حركه وانصدمت عينيها نظرت لكاميليا التي بادلتها انظرات اتسعت عينيها اكثر حينما رات فينيكس يغرز تلك الابره في كتفها تقدم فينيكس نحو مريم واردف:

"ستكونين سلعة رائعه في سوق بيع الفتيات"

،"فالتذهب للجحيم ايها الاصفر الل..."

تلقت صفعه ولكن ذلك لم يزدها الا راسا صلبا وهي تكابر لمنع دموعها من النزول امسكها فينيكس من ذراعيها ليقوم بحركة سريعه ويكسر ذراعها اليمنى جاءت ان تصيح لكن وضع كفه على فمها

"اكان عليك ان تكسر ذراعها هنا؟!"

"للاسف حتى لا تهرب "

كانت مريم تصرخ من الالم وهي تشعر بالجحيم في ذراعها نظرت نظرت اخير لكاميليا التي فقدت الوعي وبين احضان اسكندر

"لم اتوقع ان تكون هكذا فهي وثقت بك!!"

"كل شيئ مسموح بالحرب والحب وايضا الغايه تبرر الوسيله"

قالها وهو يمرر يده على وجنتها مبتسما

"اتمنى ان تقطع يديك تلك ويكون جهاد من يفعلها!!"

"لا تتمني كثيرا ففسوق الفتيات ستتمنين لو تهربين لذا احتفضي بمخزونك من الاماني"

ثم ضحكت ضحكة ساخره

.....................

فتحت عينيها ببطئ نظرت للمكان بشبه نعاس قبل ان تنفتح على مصرعيها وهي ترى اسكندر الذي كان نائم بجانبها نظرت لجسدها لتتنهد بارتياح لازالت بفستان الزفاف انطلقت كلمة من فمها:

"جهاد "

حاولت الابتعاد لكن صوت السلاسل احتل سكون المكان مما جعل اسكندر ينهض

"نهضت يا حبيبتي "

"اسكندر من فف-فضلك ارجعني جج-جهاد يكون..."

"قلق عليك بربك كامي انظري"

شغل التلفاز لترتفع نبضات قلبها عنفا ويقول بابتسامه ساخره 

رمقته بريبة وهي تشعر بعاصفه وراء هذا الهدوء قبل ان يصيح والكوب انكسر بقبضته:

"اخرجي"

خرجت سيدرا بسرعه وهي تدعوا انه لن يكتشف امر ما حصل ابدا والا ستكون هي الميته الاولى

Flash Back

كانت تنتظر بجوار موقف الحافلات وهي تنظر لساعتها كونها تاخرت امسكت هاتفها الذي رن فجاه نظرت لرقم والذي كان مجهولا

"مرحبا من معي؟"

"مرحبا سيدرا كيف حالك؟ "

"من انت؟او ساغلق الهاتف"

"بهذه السرعه ظننتك تريدين سماع خبر حول حالة امك بالمشفى؟ "

اصفر وجهها وهي ترتعش من الصدمه قبل ان تقول:

"مم-مالذي تتكلم عنه ايها المختل!!! "

"انظري هي في..."

اغلق الهاتف لتذهب بسرعه وقفت امام المشفى لتدخل بسرعه نحوها سالت موظفة الاستقبال لتمنحها رقم الغرفه

فتحت الباب لتجد امها مع الطبيب رمشت بسرعه وهي ترى ان طبيب كان ذلك الرجل الاشقر الذي سبق والتقت به

"ابنتي اتيت ولكن كيف عرفت؟ "

اجاب فينيكس بسرعه ويعدل بنظاراته:

"انا اخبرتها سيدتي فانت تحتاجين لاحد يساندك اتصلت بها من هاتفك"

"حسنا "

ارادت الصراخ ولكمه لكن ذلك انقلب كله حينما رات انه يعطي امها محلولا ما جعل قلبها يسقط في معدتها

"تعالي لكي نتحدث انسه"

خرج برفقة سيدرا ليقول مباشرة ومن دون مقدمات:

"هذا السم سوف يقتلها بضرف 24 ساعه وان لم تمنعي الزفاف اللعين من الحدوث وتنفذي حسب ما نخبرك به لن تحصلي على الترياق "

ذهب مباشرة وهي تنظر له بعيون خاليه من اي روح

Back

"انا اسفه كامي لقد خنتك "

امسكت دموعها وهي تنزل الادراج تنهدت بحزن ثم خرجت من القصر كان اليل والشكر لرب كون ان ليس هناك اناس كثيرين فتحت الباب لتخرج منه صونيا رمقتها سيدرا باستحقار

"تجيدين التمثيل للغايه تفضلي الترياق "

مدت يدها وقبل ان تمسكه سيدرا سحبته صونيا مجددا

"اقسم ان فتحت فمك بكلمة ولو لمخلوق اقسم باني ساحطمك ولا تضنني ان لن اعرف ؟فكما جعلت امك بالمشفى ساجعلها في القبر نهائيا"

ارتعبت لفكرة انها ستقتل امها لذا ستغلق فمها

"بقي نصف ساعه على بداية السم "

رمت صونيا الترياق لها ودخلت لسياره

.....................

Mariam

رماها على الارض بعنف لتتراجع للخلف من الخوف نظرت له بحده لتصيح :

"اقسم ان سلخت جلدي لن ارضخ ولن تبيعني ايها ..."

امسك شعرها ليبتسم فينيكس

"قطة شقيه اظن ان بلاك سوف يريك كيف تكونين قطة هادئه ومطيعه"

لم ترتح لكلمته الاخير ولكن لم يخيفها لتبصق بوجهه وابتسمت بازدراء

"فالتذهب انت وبلاك وكل رفاقك الى قاع الجحيم لانه ليست مريم من تفقد كرامتها لاجل شخص بشع المظهر"

مسح وجهه ثم نهض بصمت صاح على الحارس ليقول:

"خذوها الى الفتيات الاخريات التي سوف تبعن اليوم"

لم يحركها ذلك لم تكن قلقة على نفسها ولكن قلقه على كاميليا من ذلك المختل اسكندر لاحظت تلك القبضه التي احكمت على ذراعها بعنف

"هاي انت بالرويه فيدي اليمنى مكسوره لا اريد ان تكسر الاخرى غبي"

"لو لم تكوني سوف تباعين لكسرت فكك على كلمة غبي "

قلبت عينيها وهي تشعر بيدها اليمنى التي خلعت من مكانها

"اقسم اني لن ابكي او اسقط دمعة من اجله فان كان مصيري ذلك فساغيره ولو كان بموتي فلست من يتم استعبادها"

لكن خائفه على حالة امها وحالة ام كاميليا اغمضت عينيها وتوقفت امام الباب تعمد الحارس ان يدفعها من ذراعها المكسوره لتنكمش ملامحها نظرت للفتيات التي كانت نصفهن تبكين وتنحن بشده جلست على الارض وهي تمسك بذراعها المكسوره

................................

مرحبا يا جماعه كيف حالكم انا بخير 

شكرا لكم للغايه فالروايتي احتلت المرتبه الاولى في الرومانسيات اااااه قلبي الصغير لا يتحمل هاهاهاهاهاها 

المهم جماعه تعرفون برغم اني كبيره بس كنت الان اتفرج على كرتونات براعم هاهاهاهاهاها 

لا تفقدوا املكم على هذا البارت لانوا مجرد بدايه وايضا لا تقولون انكم تريدون النهايهبسرعه لاني عقلي ينسج افكارا وافكار متعلقه بهذه الروايه 

وانا اريد ان اشكر كلمن يدعم رواياتي  ويقرءها كما لاحظت انه عدد المشاهدين بووووووووووو 366k برغم ان الفوت قليل لكن الله غالب ويا جماعه انا لن اطلب او اجبر على الفوت لا يهمني الامر بقدر ما يهمني انكم تستمتعون بقراءتها وتخيل احداثها طبقا للوصف الذي اشرحه انا 

Continue Reading

You'll Also Like

2.3K 126 48
بغموض ولهجة متعجرفة:أريدها على قيد الحياة ،بشحمها ولحمها،وإن فعلتم عكس ماأمرتكم به،لن تبقوا في قائمة سكان الأرض.تقدم خطوتين ببحته الرجولية الممزوجه ب...
6.1K 427 26
ماثيو، الشاب الوسيم و المحبوب من لوس أنجلوس . عاد بعد ثلاث سنوات الى كوريا ليتمم دراسته فيقابل جيوو الفتاة الغامضة التي ستغير حياته . كيف سيتقابلان؟...
3.8M 57.6K 66
تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم ‏هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حر...
15K 747 16
تخطيت ِانتِ حبي ، تخطيت انا حدود مغفرتك مكتملة