Pura _ Kookmin

By Mima_Walid

165K 12.6K 4.7K

روايتي الاولى.. عندما تتفاقم الامور و تحتدم الحروب و تترابط القلوب... عندما تشعر انك لم تعد تحتمل الامر.. عد... More

Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
part 26
Part 27 - The END
note !!!!

Part 9

5.7K 449 132
By Mima_Walid

مضت بضعة ايام  دون حدوث اي شئ مثير ، سوى ان علاقة جيمين و يونغي قد اصبحت قوية نوعاً ما حتى ان جيمين قد حكى ليونغي عن تايهيونغ و حكى له عن مغامراتهما .. عفواً اقصد مصائبهما منذ كانا اطفالا ..، بدئاً بسرقة الحلوى من مطبخ القصر _ وهي العادة التي لم تترك جيمين حتى يومنا هذا _ وصولاً لتسببهم بمشاجرات قوية يعودان منها عادةً بكدمات كثيرة ..

و اما جين فقد وجد جيمين فيه جانباً جديداً و هو يراه يلقي النكات على مائدة الطعام ليضحك هو بينما يونغي و جونغكوك ينظران باشمئزاز ...

و بورا لم يتغير ابداً سوى اختفاءه الغير مبرر في بعض الاحيان و ظهوره المفاجئ في احيان اخرى ، كما انه صار يقضي الكثير من الوقت مع جونغكوك و هذا ما يزعج جيمين كثيراً..

و بذكر جونغكوك فقد اصبح بارداً و مختفياً لا يشاركهم الطعام الا قليلاً ليستأذن بعدها ليذهب لغرفته او ليخرج من القصر ..، ظن جيمين في البداية انه السبب في هذا بشكل من الاشكال لكن يونغي طمئنه بإخباره ان هذه هي طبيعة جونغكوك فهو ليس من النوع المتحدث كثيراً فهو يفضل المراقبة و الانصات ..

كان جيمين قد ألف القصر بمن فيه حتى صار كأنه بيته الحقيقي .. او انه لم يكن يوماً في مكان غير هذا القصر بابراجه الشامخة التي وقع في حب امتزاج الوانها المائلة للرمادي بالوان غروب الشمس الحمراء و البنفسجية ..

لكن كانت هناك تلك المرات التي يشعر بها بالانزعاج و بأنه غريب عنهم ..، عندما يجتمعون جميعاً في غرفة العرش و يغلقون على انفسهم و يطلبون من جيمين البقاء خارجاً لانها _امور خاصة_ كما يقولون ..، هه كأن قولهم (ليس الامر من شأنك ) كان ليكون اقل فظاظة بعض الشئ ..

و غالباً ما كان جيمين يحاول التنصت عليهم ليسمع ما يقولون لكن يفشل حتى يسأم و يعود لغرفته غاضباً متوعداً لهم جميعاً بأسوء نظرة يستطيع توجيهها لاحد يوماً عندما ينتهوا مما يفعلون ..

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

كان يجلس على مائدة الطعام يتناول طعام الإفطار و  يرمي قطع اللحم المقدد لبورا الاشعث بسبب النوم بينما يونغي و جين يتناولان الافطار بكسل و جونغكوك لم يأتي بعد و يبدو انه لا ينوي المجئ ..، ربما هو متعب .. فكر جيمين

تحدث جيمين و هو يبلع " يااه يونغياآه .. الديك اشغال اليوم ؟.. لم لا نخرج للتجول ؟.. اشتاق لاشعة الشمس "

تمتم يونغي " انت تخرج يومياً كيف لك ان تشتاق الى اشعة الشمس .. على كلٍ انا لا امانع الخروج فانا من يحتاج لاشعة الشمس هنا "

قال جيمين بتذمر " هذا طبيعي انت تبدو كشبح بهذه القلنسوة التي ترتديها طوال الوقت !.. هل انت من محبي قصص الرعب ام ماذا ؟.." قالها و هو يدفع القلنسوة السوداء بيده باشمئزاز 

ابتسم يونغي و قال " انا لا ارتديها محبةً لها بل عملي هو من يرغمني على ارتدائها .."

جيمين بفضول " و ما هو عملك ؟.."

يونغي بصوت خفيض " انه التخفي .."

جيمين بانبهار و حماس و قد اخفض صوته ايضاً " تعني كجاسوس ؟.."

أومأ يونغي و هو يبدو مستمتع من الحماس و الاهتمام الذي يظهره الاخر  .. 

سأل جيمين و هو يعتدل أكثر بجلسته ليقترب من يونغي " اذا على من تتجسس ؟.."

كان على وشك الرد لكن جين الاحمق المزعج مفسد الاجواء صاحب السيقان القصيرة _ كما يفكر جيمين الآن _ قال " يكفي يونغي .. انت على وشك اخباره كل شئ "

التفت يونغي لجين ثم قال " و لم لا نخبره بكل شئ ؟.. نحن نثق به بالفعل "

اومأ جيمين و قال بسرعة " هذا صحيح !.. انا  أهل للثقة تماماً!.." 

قال جين و هو يرمق جيمين بنظرة قلقة " انه ليس على استعداد ليعرف كل شئ بعد.. كما اني اخاف ان يصبح في الامر خطورة عليه ان علم احد او ان زل لسانه امام الشخص الخطأ "

صمت يونغي و يبدو ان حجة جين قد اقنعته بينما جيمين غضب و اكمل طعامه مكشراً و هو يعاقب قطع البيض و اللحم على امتناع الجميع عن اخباره بأي شئ قد يفيده في حل لغزهم ..

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

بعد الافطار خرج جيمين و يونغي وحدهما يتجولان في الارجاء و يمزحان معا و يتبادلان القصص المضحكة ..، و رغم برود يونغي و هدوئه و لا مبالاته بكل شئ الا انه كان يبين اهتمامه الشديد بقصص جيمين و مواقفه..، ربما فضولاً منه كيف يبدو حال الامراء و الملوك في الخارج .. اهم مترفون كما كان يظن ام حياتهم مملوئة بالعقبات و يتعرضون للتنمر في الشارع ايضا كما كان يحدث لجيمين و تاي في طفولتهم ؟..

اقترح يونغي بعد بعض العبث في الارجاء دون وجهة محددة ان يريه منزله القديم الذي كان يعيش فيه مع ابيه قبل وفاة الاخير قبل 11 عام..،  فوافق جيمين على الفور فاخيراً سيرى شيئا جديداً و ربما يكتشف شيئاً  في هذا القصر الغامض لدرجة مملة ..

مشيا معا في نفس الاتجاه الذي مشى فيه جيمين مع جونغكوك منذ عدة ايام حتى بدأت منازل القرية الصغيرة المهدمة تطل برأسها لهم ..، و الغريب هو ان جيمين و للمرة الثانية يشم رائحة عبق بورا قادمة من القرية كأن الاخير حك نفسه في كل جزء منها حتى التصقت رائحته بها للابد ..، كل شئ هنا يرتبط ببورا بشكل او بآخر بطريقة عجيبة !..

كاد ان يسأل عن سبب وجود رائحة بورا في الهواء لكن قاطعه سؤال يونغي الذي سأل " هل سبق لك المجيئ لهذه القرية ؟."

رد جيمين " اجل .. جئت مع جونغكوك ذات مرة "

نظر له يونغي باندهاش و قال " جونغكوك ؟!!.."

اومأ جيمين ليتمتم يونغي " ظننتكما لستما على علاقة طيبة !.."

قال جيمين بتوتر " علاقتنا ليست طيبة!.. حسناً هي ليست سيئة ايضاً.. انها اقرب لعلاقة جارين او زميلين ... لكنني رافقته ذلك اليوم كحامل لا اكثر .."

اومأ يونغي و قال " الا تزال تخافه ؟.."

جيمين بتفكير " ليس حقاً.. " ثم اضاف بارتجاف " رغم ان مشهد اشهاره السيف في وجهي لم يترك ذاكرتي قط "

قهقه يونغي و قال " انت على حق كان هذا طريفاً للغاية .."

قال جيمين بصوت مخنوق " لم يكن طريفاً على الاطلاق !!.. لقد كاد ان يدق عنقي و يعلق رأسي على حائط غرفته !.."

قال يونغي باستخفاف " لم يكن ليفعل هذا .. كان ليطعنك فقط .."

جيمين باندهاش " ماذا؟!!..."

يونغي بتمهل " لا تقلق صديقي .. كنت لانقذك حياتك بالطبع !.. لم يكن بورا ليسامحني و جونغكوك ان تركناك تموت دون مداواة "

جيمين بغضب " كنت لاموت قبل ان تستطيعوا احضار طبيب لمداواتي "

يونغي بعناد " لم نكن سنحضر الطبيب.. كنت لاداويك بنفسي "

جيمين بفضول " هل تعرف الطب "

هز يونغي رأسه و قال " كلا لكن لدي طرقي الخاصة في المداواة .."

جيمين " كيف ؟.."

يونغي بتردد " انها ليست طريقة عادية او منطقية لذا... لن تفهم الامر مهما شرحت لك .."

جيمين باستغراب " لم ؟.. كيف تكون المداواة غريبة ؟.."

يونغي بتوتر و حذر " انا.. اعني نحن لسنا عاديين.. اعني تعرف ما اقصد.. لسنا كباقي الناس في بضعة اشياء "

جيمين بتمهل " حسنا انا اعرف بالفعل انكم لستم عاديون.. هذا واضح للغاية .. لذا بامكانك الحديث ربما افهم بعض الشئ"

يونغي بتفكير " حسنا .. يمكنك قول انه .. شئ يميزنا.. نحن عائلة جيون و سكان القرية .. قدرة مميزة بعض الناس في الخارج تدعي اكتسابها لكن معظمهم يتظاهرون فقط .. لن اشرح اكثر من هذا لكن هذه القدرة تساعدني على الاهتمام بالجروح و حالات التسمم بسرعة إن كان بورا معي.."

جيمين بدهشة " بورا ؟.. كيف هذا "

رد يونغي بملل " ان كنت لاحظت اننا غير عاديون فمن المفترض ان تلاحظ ان بورا ايضا ليس عادي... برأيك كيف علمت انت باسم بورا مع انك قابلته لفترة قليلة ؟."

فكر جيمين طويلا و استرجع ذكرياته ليتمتم " حلم؟.. على ما اتذكر ؟.." 

رد يونغي بنبرة من اثبت نظريته اثباتاً حتمياً لا مجال للشك فيه " ارأيت ؟.. هذه هي طريقة التواصل الخاصة ببورا .. لانه غير قادر على التكلم و انا لست معه لاقول ما يريد فقد عرف نفسه لك بتلك الطريقة "

جيمين بانبهار كبير" اوووه لقد فهمت " ثم سرح في افكاره ...

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

وصلوا اخيراً لمنزل يونغي الذي كان قريباً من القصر نوعاً ما  ليراقب جيمين يونغي و هو يبحث في جيبه حتى اخرج مفتاحاً صغيراً و ادخله بمكانه و اداره بعد عناء صغير ..

فتح الباب ليدفعه مصدراً صريراً عالياً و تندفع رائحة الغبار لانوفهم تحكها و تدفعهم للسعال ، دخل يونغي اولاً قائلاً 

" اسف للفوضى الكبيرة لكن لم آتي لهنا منذ فترة طويلة .. يمكنك القاء نظرة على المكان بينما افسح لنا مكانا للجلوس "

اومأ جيمين ثم ذهب للسلالم الصغيرة متجهاً للاعلى ليجد نفسه في طرقة صغيرة بها بضعة غرف على كل جانب ..،

دخل الاولى وجده حمام قديم ملئ بالغبار ..، فقط دلو كبير من المعدن و صنبور صغير في الجانب و يبدو ان احداً لم يدخله منذ اعوام ..

دخل الغرفة التالية فوجدها غرفة شبه فارغة من كل شئ ما عدا نافذة كبيرة و امامها مقعد صغير و طاولة صغيرة و رواية ما موضوعة على الطاولة يبدو ان قارئها لم ينل فرصة معرفة نهايتها ..

دخل الثالثة فوجدها غرفة متوسطة الحجم مملوئة بكتب كثيرة موضوعة على الارفف و مكتب متوسط بني اللون و مدفئة قديمة و خزانة غزا الغبار زجاجها حتى صار من المستحيل رؤية ما بداخلها و كرسي متحرك صغير في الركن ..

اقترب جيمين من الكتب و قد لفتت انتباهه فالقراءة احدى اهتماماته بشرط ان يكون هو من اختار موضوعها و ليس والده صاحب الذوق المقرف في كل شئ ..

اخذ يأخذ الكتب يقرأ عناوينها و اول صفحاتها يحاول ايجاد ما قد يستعيره من يونغي ليملأ اوقات فراغه لكنها جميعاً تتحدث عن امور غريبة فلسفية ك " الحياة و اسبابها " و " حقيقة وجود الاله " و " الفلسفة ..حقيقة ام خيال ؟ " جميعها تمتلك عناوين مثيرة للاهتمام لكن لقرائتها تحتاج عقلاً بحجم هذا المنزل لتستوعب نصف ما كتب ..

ترك الكتب لينتقل للخزانة حاول فتحها لكنها موصدة ...، مسح بكم قميصه الغبار ليترائى له الموجود بالداخل ..،

مفتاح .. مفتاح كبير مزخرف بطريقة مبالغ بها .. عليه كمية جواهر ربما تساوي قيمة هذا البيت بضعة مرات ..، 

شعر بشعور غريب للغاية.. كأنه رأى هذا المفتاح من قبل!..، او كان يجب عليه رؤيته منذ وقت طويل ..، كمن يسمع صوتاً يناديه شعر جيمين ان المفتاح كان السبب الحقيقي لمجيئه لهذا القصر و ليس بورا او الصدفة كما كان يظن..

تأمل جيمين ذلك المفتاح  لبعض الوقت  حتى دخل يونغي و هو يتحدث 

يونغي " ياااه .. اوه انت هنا !.. لقد انتهيت تعال لتناول بعض البسكويت "

صمت عندما لاحظ شرود جيمين بالمفتاح فنظر له بدوره..

بعد بعض الصمت تحدث يونغي بصوت مريب " اتريده؟.. هل تشعر بأنه ملكك؟.."

نظر جيمين ليونغي بعدم فهم ليكمل اللاخر " اخبرني الان هل شرودك به صدفه ام تشعر بحاجتك له ؟.."

اعاد جيمين نظره للمفتاح و شعر برغبة كبيرة بلمسه و تجربته على كل الاقفال حتى يرى ماذا يفتح 

تمتم جيمين " اريده.. على ما اظن "

ابتسم يونغي بطريقة غريبة ثم قال " أأستطيع الوثوق بك ؟.. اتعد انه لن يقع في الايدي الخطأ ان اعطيته لك ؟"

اومأ جيمين ببطء و قال كالمنوم مغناطيسياً " انا اعد بذلك "

فكر يونغي قليلاً ثم ذهب تجاه المكتب ليعبث بالادراج فاخرج منه شئ لم يره جيمين و فعل به شيئاً ما ثم اقترب ليضع مفتاحاً صغيراً في باب الخزانة ليفتحها ببطء كأنه يخاف من احتمال ان ما يفعله شئ خاطئ ..، امسك بالمفتاح الكبير المزخرف من الوسادة الناعمة الموضوع عليها و اخرجه ببطء و هو ينظر له و يتذكر ما قاله له ابوه قبل ان يموت 

" هذا المفتاح اياك ان تعطيه لاحد سوى اثنين...

غريب اتى من خارج القصر ليكسب ثقتك في وقت قليل..

او ابنك الاكبر ان لم يأتي هذا الغريب..

و ان لم يكن لك ابن.. فيعود المفتاح لصاحبه الحقيقي و هو صاحب هذا القصر "

فكر يونغي طويلاً و هو يتأمل المفتاح ان كان ما يفعله صحيحاً و جيمين هو ذلك الغريب الذي قصده ابوه ام لا ..،

قبل ان يرمي قلقه للكلب مفكراً بأن كل الصفات موجودة في جيمين فإن كان مخطئا فاللوم يقع على ابوه انه لم يحدد اكثر 

سلم يونغي المفتاح لجيمين بعد ان وضعه في علبة سوداء تبدو عادية للغاية  

نظر لها جيمين بظرته الفارغة لبعض الوقت قبل ان يفيق فجأة و قال بدهشة " مهلا!.. انه يخص والدك كيف تعطيني اياه بهذه السهولة ؟.."

ابتسم يونغي و قال " انا اثق بك.."

هز جيمين رأسه برفض و قال " ايا كان انت لا تعرفني سوى منذ اسبوعين او اكثر كيف لك ان تعطيني ما ملكه ابوك فقط لاني قلت اني اريده ؟.."

قال يونغي و هو ينظر لجيمين بإعجاب " لا اعرف لكن يراودني شعور ان شئ جيد سيحدث ان اعطيتك اياه "

هدأ جيمين قليلاً ثم سأل " ماذا يفتح اذاً ؟.."

سأل يونغي بغباء " ماذا تقصد ؟.."

جيمين بانتحاب من غباء الاخر " ماذا يفتح ؟.. ماذا سأفعل به ليحدث الشئ الجيد الذي تتوقعه ؟.."

فكر يونغي كثيراً و رجع بذاكرته لكل حياته مع ابيه لكن " ابي اخبرني من قبل على ما اظن .. لكن انا لا اذكر حقاً "

تنهد جيمين بقلة حيلة ثم قال بعد ان لاحظ طريقة حديث يونغي معه " لم توقفت عن مناداتي هيونغ " 

ابتسم يونغي باتساع و قال " لانك تبدو اصغر مني و هذا يجعل الامر غريباً ان اناديك بهيونغ .. دعنا نكون اصدقاء فقط "

تنهد جيمين مجددا ثم نظر للعلبة السوداء في يده و افكاره تؤلم رأسه من تدافعها ......

_________________________________________________________________________

انتهي

اطول بارت كتبته لغاية دلوقتي 

انا اسفة ان مفيش اي مومنتز للجيكوك بس زي ما انتو ملاحظين الرواية مش بتتكلم عن حبهم بس لكن الموضوع اكبر من كدة بكتييير فانا اسفة 

عايزة استشيركم في حاجة .. اولا كدة رمضان كريم عليكو كلكو يا حلوين :*

و رأيكوا اكمل كتابة في رمضان ولا بلاش سيئات :') ؟ خصوصاً ان الرواية بتخش في الاحداث و هتزداد حرارة من اول البارت الي جاي؟.. قولو رأيكو و انا هعمل برأي الاغلبية 

رأيكو في الحوار بين جيمين و يونغي ؟.. فكرة الرواية بدأت تبان اكتر صح

تفتكرو ايه هي القدرة الي يونغي اتكلم عنها و ليه بورا عنده القدرة ديه مع انه حيوان ؟

تفتكرو ليه ريحة القرية شبه ريحة بورا؟

تفتكرو المفتاح بيفتح ايه ؟

تقييم البارت من 10 

الرواية لغاية دلوقتي من 10 

سردي للاحداث من 10

اياكم تزهقو من الرواية .. انا بقول اهو من البارت الي جاي .. هتحصل حاجات حلوة ان شاء الله 

بحبكو~~~

باي باي حب عمري

Continue Reading

You'll Also Like

1K 61 12
"مرحباً يا يورين انا حُلمك الاسود تايهيونغ كيم" "سوف ادمرك، ع خيانتك لي" "لم ادعك تستمتعى بحياتك الواقعية مع ذالك البشري" "ياما مصاص دماء وهمي، ياما...
8.9K 422 22
التصنيف: ولادة جديدة عبر الزمن وقت الإصدار: 15-09-2022 الأحدث: الفصل 80 رأى جيانغ رو الرجل لأول مرة في غرفة الاستجواب. مكتئب، قليل الكلام، متجهم.. عي...
750K 37.3K 11
{هُو كانَ أُستاذِي ووالدَ طِفلِي.. هو رَجلِي جيُون} _ _ جيون جونغكوك جيون مارلين جيون داي سون
176K 2.6K 37
رواية أعبث فيها كلماتي ويمكن تفاهات محتوى الرواية gxg