نهاية البداية .

By Afnan-Albayyat15

3.6K 262 4

طفل صغير , هدف كبير هل يتفقان ؟ . يا ترى هل سيستطيع الوفاء بوعوده ؟ . " لن تستطيع التحمل . " " الاستسلام ليس... More

إنها الحرب ! .
البداية .
بعد سنة .
هجوم مفاجئ .
الوقوف من جديد .
نتائج غير متوقعة .
الاستسلام .
لا شيء سوى الهدف .
غزو الذكريات .
الوعد .
النصر حليفنا .
المعركة الحاسمة .
فرح النصر و حزن الفراق .
حدث شيءٌ سيء ! .
أين أنا ؟ .
هذا كثير ! .
العودة .
الفخر .
الراحة بعد العناء .
قصة عادل .

هروب .

114 11 0
By Afnan-Albayyat15


رمقه عادل بنظرات مبهمة , عندما فتح قيود يده . و بجزء من الثانية , هجم عادل على أمجد الذي تفاجئ من حركة عادل , و لم يعلم ما الواجب فعله في هذه الحالة .

و لكن عادل لم يعطي مجال لأمجد حتى يفكر , فقد لكمهُ لكمةً أودته مغشياً عليه .

دخل الحراس , على الصوت الذي أحدثه عادل . و في نفس الوقت جَرَدَ عادل أمجد من سكينته و أخذها .

قضى عادل على كل الحراس , و عندما كان قريباً من باب الخروج , ظهر مؤيد من العدم ساداً طريقه , قائلاً : " إلى أين ؟ . "

عادل بغير مبالاة : " ارحل عن طريقي . ليس لدي الوقت لك . فقد اكتفيت تماماً من الدماء . " مؤيد ببرود : " في النهاية كنت سأقتلك !. " قالها بعد إن أطلق النار على عادل .

تفادى عادل الطلقة بمهارة . جعلت مؤيد يجفل منصدماً من براعة عادل . أطلق بعدها مؤيد الطلقة الثانية و الثالثة ... و عادل هيهات أن يستسلم .

بعدما فرغت طلقات مسدس مؤيد . قال له عادل بتململ : " أانتهيت ؟ . " عندما لم يجد جواباً , هجم عادل على مؤيد , و أسقطه مغشياً عليه .

ألقى عادل نظرة سريعة بطرف عينه على مؤيد قبل أن يخرج : " عليك أن تشكر ربك , إني اكتفيت من الدماء لكنت قتلتك . " قالها , و هو يتلمس جروحه و كدماته , التي سببها له ......

Continue Reading

You'll Also Like

353K 16.3K 200
إرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، د...
314 141 6
ادخل الكتاب واذكر الله فلا تدري أي ذكر يدخلك الجنة! • التصنيف : ديني • الحالة : مكتمل • مصمم الغلاف : جنود التصميم
11.4K 986 51
الوصف بالتشابتر 0 رواية مترجمة
11.2M 1.1M 144
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى...