I Loved Him

By RawanSayed9

12.5K 853 651

ما الذى يمكن أن تفعله سارا عندما يدق قلبها لزين مالك الشاب الوسيم الذى يعشق بيرى إدوارد هل يمكن أن يحبها وه... More

تعريف بالشخصيات
chapter (1)
chapter "2"
chapter"3"
chapter " 4"
note
note
chapter"5"
chapter "6"
chapter"7"
chapter"8"
chapter"9"
chapter"10"
chapter"11"
chapter"12"
chapter"13"
chapter"14"
chapter"15"
chapter"16"
note
chapter " 16"
chapter"17"
chapter"18"
chapter" 19"
chapter"20"
chapter"21"
chapter"22"
chapter" 23"
chapter"25"
chapter " 26"
chapter "27"
note
chapter " 28"
note
chapter"29"
chapter " 30"
chapter"31"
chapter"32"
note
chapter"33"
chapter"34"
chapter"35"
chapter"36"
chapter"37"
chapter"38"
chapter"39"
chapter"40"
chapter"41"
chapter 42 " the end"
note
note.
note

chapter"24"

166 12 12
By RawanSayed9


سارا :

فجأه عندما تفوه زين بهذه الكلمات لا اعلم

حقا شعورى فى هذه اللحظه حتى التفكير لا

استطيع ان افكر فجأه فمى اتسع من كثره

الدهشه لا اعلم هل زين يهذى الآن ؟

هل زين مخمور ليتفوه بهذا الكلام ؟ حقا هذا

آخر شئ يجب ان اصدقه يا الهى هل حقا

قالها بعد كل ذلك الوقت

عندها قلت " ماذا ؟"

" مابك سارا اقول لك احبك تقولين ماذا ؟"
قالها زين بسخريه

" اسفه زين اسفه حقا لا اعلم فقط لا اعلم" قلتها بتردد ممسكه رأسى اشعر ببعض الدوار

"سارا أأنتى بخير ؟" قالها بقلق

" نعم نعم بخير جدا " قلتها بإبتسامه

" إذن " قالها زين عاقدا حاجبيه

" لنرحل من هنا " قلتها بترجى

فأومأ زين بتعجب و خرجنا من المطعم إلى السياره

وأدار زين السياره بدأت أنظر من نافذتى للسماء حقا احبه بشده اعشق زين بكل تفاصيله حديثه ابتسامته عصبيته مزاحه كل شئ لكن لم اتخيل يوم انه سيتقبلنى كحبيبة له كان مجرد رؤيتى له حلم بعيد للغايه اشعر بتوتر جانبه ولكنى اشعر بالسعاده واطمئان لم اجده ابدا فى حياتى أشعر بجوار بشعور لا استطيع وصفه عندما انظر لعينيه اجد بهما بريق احبه اشعر بالأمان

" زين ارجوك خذنى للشاطئ " قلتها مترجية

" حسنا " قالها متعجبا

بعد قليل وصلنا الشاطئ لم انتظر زين و نزلت من السياره انظر للبحر بدأت نسمات الهواء البارده تريحنى بدأت احدق للنجوم الجميله
عندها وجدت زين يقف جوارى

فقلت " زين "

" نعم سارا " قالها بإهتمام

" زين انا احبك ايضا " قلتها بتردد و انسابت من عينى دمعه بسيطه كنت انظر لعينيه التى طالما أحببت النظر لها

" زين هل انت حقا جاد فى كلامك هل تحبنى ؟" قلتها بشك

" نعم سارا بالطبع جاد اشعر براحه وانتى جوارى اريد ان نكون سويا " قالها ناظرا لعينى

" وانا ايضا " فإبتسم زين

و عندها اصبح الجو باردا فعدنا للسياره و الآن استطيع ان اقول انى سعيده

و بدأ زين فى القياده نحو منزلى ووصلنا بسرعه عندها نزلت من السياره
" وداعا زين " قلتها بإبتسامه

" وداعا سارا " قالها ايضا بإبتسامه

عندها ابتسمت لأذهب فورا

زين :

عندما رحلت سارا قدت لمنزلى و عندما وصلت شردت فى سارا هى حقا طيبه حنونه ارى الحب فى عينيها ولكن ليت شبح بيرى يختفى ويتركنى بسلام ليتنى انسى سنوات حبى لبيرى ليتنى احب سارا كما احببت بيرى

عندها رن هاتفى فأمسكته لأرد

" اهلا زين " قالها لوى ومن غيره

" اهلا لوى "

" اذن ماذا حدث ؟ اخبرنى "

" اخبرتها انى احبها وهى ايضا اخبرتنى ولكن لا اعلم ماذا بعد "

" اوه و اخيرا انظر زين الفتيات يعشقن الإهتمام والهدايا والمفاجأت " قالها بحماس

" لوى عزيزى اعلم ذلك لذا افكر و اطلب مساعدتك فكر معى فى شئ اعلم انك خبير بذلك " قلت بضحك

" اوه زين اصمت لا تتفوه بذلك اذا سمعتك إلي ربما تقتلنى ما رأيك فى باقه من الزهور فى الصباح إلي تحب الزهور لقد --"

" اوه لوى كف عن الثرثره عن إيلى قليلا ولكن فكره الزهور تقليديه ولكنى سأفعلها لأنى لا امتللك فكره غيرها والآن اذهب للنوم اريد النوم الآن "

" اوه حقا اصبحت باردا هذه الأيام اكثر من السابق "

" حسنا لوى تصبح على خير "
الآن ربما تتعجبون لماذا انتظرت من سارا كلمه احبك عندما اخبرتها انا اننى احبها مع أنى متأكد من ذلك ولكن اردت ان تشهد هذه الليله اعترافى لسارا بحبى لها وايضا هى تطمئن وتقول كلمه احبك أمامى بسهوله

عندها ذهبت للنوم اريد حقا ان تكون الأيام القادمه افضل

سارا :

صعدت لشقتى فرحه جدا لا اعلم فقط اريد ان يصبح العالم كله سعيد مثلى وجدت جدتى تحيك شئ من الصوف هى ماهره جدا فى ذلك فأقتربت بسرعه منها واحتضننتها بشده وقلت " احبك احبك جدتى جدا احبك "

" اوه عزيزتى سارا سأختنق حلوتى كما انك افزعتنى وانظرى تألمت الآن من اصطدامك بى لم أعد شابه يا فتاه " قالتها بتذمر

" اوه جدتى اسفه ولكن لمن هذه الأشياء الجميله التى تصنعيها ولكن مهلا مهلا تبدين اضغر منى بكثير لم تصبحى عجوز بعد "

" اوه كفى نفاقا ايتها الشابه " قالتها ممازحه وهى تضرب كتفى بخفه

" اننى اصنع هذه الأشياء لأجلك من اجل الشتاء انها بعض الجوارب اظنها تفى بالغرض " قالتها بنبره حنون

" شكرا جدتى احبك كثيرا " قلتها وانا اقبلها

" اذن فتاتى ما سر هذه الإبتسامه اليوم اظنه زين بالتأكيد " قالتها بإبتسامه

" نعم جدتى لقد اعترف لى توا اليوم انه يحبنى لا اصدق حقا بعد كل ذلك الانتظار " قلتها بحماس

" اوه عزيزتى مبارك لك زين فتى طيب بالتأكيد انه سوف يظل جوارك دائما اتمنى ان تجتمعان سويا عما قريب ولا تفترقا ابدا عزيزتى اوه عزيزتى ذكرتينى بحبى لجدك كانت ايام رائعه " قالتها بإبتسامه وهى تضمنى لصدرها

وقد أسندت رأسى على فخذها وأخذت تعبث بشعرى بخفه

" اوه جدتى اين إلينور بالمناسبه ؟" قلتها بتساؤل.

" اوه عزيزتى نسيت ان اخبرك إلينور طلبها والدها اليوم لتقضى يوما مع عائلتها اخبرتنى انها ستعود صباحا "

" حسنا جدتى سأنام جوارك اللليله " قلتها بنبره طفوليه

" حسنا حبيبتى هيا نذهب للنوم "

فنهضت انا و جدتى وذهبت انا حجرتى ابدل ثيابى ثم خرجت الى حجره جدتى و تمددت جوارها بالسرير واحتضنتها

" جدتى فلتحكى لى قصه كما كنتى تفعلين وانا صغيره "

" حسنا حلوتى دعنى فقط برهة اتذكر قصه احكيها لكى "
عندها بدأت جدتى تسرد القصه وبدأت اغفو

بيرى:

اليوم انتهيت من العمل عدت للمنزل كان الوقت متأخرا قليلا صعدت حجرتى افكر حقا هل سأشعر بالراحه اذا حطمت زين وسارا معا؟ هل سأرتاح عندما أكسر قلب شخصين؟ انا لم اكن قاسيه لهذا الدرجه ولكن امى و ابى فقدتهما بسبب والد زين

ولكن هل النقود التى يمكن ان استردها ستجعلنى سعيده كفايه ؟ ولكن انا اخطط لإقترابى من زين منذ فتره لأنتقم لذا لن اتراجع

انا من كنت السبب فى حضوره تلك الحفله التى رأنى بها اول مره انا من طلبت من السيد ستيفن ان يدعوه إن السيد ستيفن من اصدقاء ابى كان حزين لموت ابى هكذا
انا ايضا من اصتطدمت بزين ذاك اليوم لنتعرف

انا من كنت اتردد بعد ذلك الحفل فى الأماكن التى يذهب إليها وكأن الصدفه تجمعنا لأقعه بحبى ونجحت

ولكن سارا لا اعلم هى فقط حطمت كل خططى كنت قريبه لزين وهى من اعترضت طريقى لذا سأكون مضطره لتحطيمها كما فعلت بخططى اعلم شده حبها لزين منذ حفل زفاف سيلينا

Flash back :

فى حفل زفاف سيل #

" زين حبيبى سأذهب للحمام قليلا "

" حسنا بيب لا تتأخرى اريد ان ارقص معك ستبدأ بعض الموسيقى الهادئه بعد قليل "

" زين ولككنا رقصنا رقصه واحده معا الأ تكفى ؟" قلتها بشكوى حقا لا احب الرقص مع هذا المعتوه اين انت مايكل

" بيب عزيزتى بالطبع لا تكفى " قالها زين بنبره استياء

" حسنا زين لن أتأخر سنرقص معا حسنا "

فقبل زين يدى حسنا اريد صفعه الآن حتى يصرخ
ذهبت للحمام وكنت بداخله
ولكن سمعت شئ يجب على الإنصات جيدا

" سارا عزيزتى حاولى ألا تنظرى لزين كثيرا بالحفل نظراتك له كلها حب بالطبع سينتبه زين وتنتبه رأس الشمامه بيرى" قالتها إلينور بجديه

" إلى انا حقا اسفه لذلك احاول عدم حبه وعدم النظر له ولكن لا استطيع احبه إلى ولكن هو يحب بيرى سأحاول الابتعاد الفتره القادمه حتى لا ازعجه هو وبيرى " قالتها سارا

" عزيزتى سارا لم أرد ان اقسو عليك حسنا فلتذهب رأس الشمامه للجحيم "

" اوه إلينور كفى عن هذه الالفاظ "

" حسنا حسناا هيا سارا للحفل لا اريد ان يفوتنى شئ من الحفل "

" اوه عزيزتى ام لا تريدين ان تفوتى فرصه اخرى للرقص مع لوى "

" اوه سارا كانت رقصه واحده مزاحك ثقيل هيا "

" حسنا حسنا ولكن ارى نظرات اعجاب متبادله على الطاوله لنشاهد اذا "

" هيا هيا عزيزتى الحمقاء " قالتها إلينور

وبعدها اختفى صوتهن بالتأكيد خرجن من الحمام اذن سارا تحبين زين من سمح لك بهذا
يا الهى هذه اللعنه تعمل مع زين ربما يقع بحبها فأنا أهمل زين هذه الفتره ممكن ان تسلبه منى حسنا لابد من طريقه لإبعادها اصبحتى عدوتى الآن سارا

وانتظروا لحظه هل نعتتنى هذه الحقيره إلينور بهذهالألفاظ اوه وا يضا لوى يحبها حسنا لوى ايضا حقير فليذهب معها للجحيم

The end of flash back

فجأه رن هاتفى وجدته الأبله جاك

" نعم جاك ماذا هل من جديد ؟"

" نعم انسه بيرى ولكن هناك الكثير وارى انه شئ هام لذا اقابلك غدا لنتحدث وايضا لتكونى جلبتى معك بعض المال "

" حسنا غدا فى السادسه بمنزلى "
واغلقت هاتفى تبا هذا الابله دائما فى فمه كلمه المال
عندها شعرت بالنعاس فأرحت رأسى على الوساده لأنام

جايد:

مر على مكوثى بالمشفى القليل بالطبع لأنى ربما سأقيم هنا المزيد من الوقت ولكن أفريل دائما جوارى تساعدنى خضت العمليه بالأمس
والآن انتظر الطبيب فى حجرتى وأفريل جالسه جوارى

عندها دخل الطبيب وعلى وجهه ابتسامه قائلا " اهلا جايد اهلا انسه افريل "

" اهلا دكتور سام " قلتها انا وأفريل معا

" حسنا جايد كيف تشعرين الآن "

" بخير. ولكن اريد البدء بالعلاج اريد ان اسير على قدماى وارجع موطنى " قلتها بإشتكاء

فأقتربت منى أفريل تضمنى
" جايد انتى للتو خضتى العمليه بالأمس و نجحت بالفعل ولكن علاج هذا الأمر يتطلب استجابه منك سيتغرق فقط شهور قليله عليكى بالصبر " قالها الطبيب محاولا تهدئتى

" حسنا ولكن متى نبدأ ؟"
" حسنا بعد اسبوع سنبدأ " قالها الطبيب بجديه
ثم اعطى تعليمات للممرضه و خرج

" اسفه جايد حقا لا اعلم كان يجب ان اموت قبل ان افعل هذا بك " قالتها افريل ببكاء

" لا عليكى عزيزتى سيصبح كل شئ على ما يرام لا تقولى هذا مره اخرى" قلتها وانا احتضننها

فقط صمتت افريل و بقت فى عناقى ثم جففت دموعها وقالت " اذن عزيزتى سأرحل الآن واعود غدا لك مبكرا تصبحين على خير "
قلت " تصبحين على خير عزيزتى "

و رحلت أفريل و انا سقطت بالنوم

سارا#

فى الصباح استيقظت على صوت جدتى وليس صوت المنبه اللعين

" سو عزيزتى استيقظتى ستتأخرين هكذا " قالتها جدتى وهى تداعبنى بحنان

" حسنا حسنا " قلتها وانا احضن الوساده

" حسنا زين سيتذمر هكذا إن تأخرتى " قالتها بنبره لعوب

فنهضت سريعا ورفعت الغطاء عنى وانا أجرى نحو الحمام

" حسنا سو تذكرى هذا عندما قلت لكى زين اصبحتى كالصاروخ " قالتها بضحك

وانا بسرعه كنت استعد كى اذهب للعمل ثم توجهت للمطبخ رأيت إلينور تعد شيئا

فقلت " لا تقولى انك انتى يا إلى من تعدين الإفطار هكذا سأصاب بالتسمم " قلتها وانا امسك بمعدتى

فقالت " اولا هناك شئ اسمه صباح الخير ثانيا من اخبرك انى اعد لكى الإفطار انى سمعت بطبيبه تتحدث عن كريم للوجه يمكن صناعته بالمنزل له نتائج فعاله " قالتها بسخريه وهى عاقده ذراعيها

فقاطعنا صوت الجده " هيا يا بنات الطعام على المائده "

فخرجنا نحن الاثنين وجلسنا نتناول الطعام

عندها دق جرس المنزل

فهبت إلينور واقفه " انا سأفتح"

عندما فتحت إلينور كان رجل غريب لكن بيده زهور

" صباح الخير آنستى " قالها الرجل بإبتسامه

"صباح الخير "

" هل انتى سارا جونز " قالها الرجل بإستفهام

عندها أقبلت نحوه وقلت " انا سارا "

" اذن آنستى تفضلى هذه الزهور من السيد زين مالك " قالها بإبتسامه

" حقا " قلتها كالطفله البلهاء التى احضروا لها حلوى واستلمت منه الزهور

ردت إلينور بدلا عنى " شكرا "

لأنه حقا عجزت عن الحديث الآن حقا من يكون زين بحياتها وتريد رجلا أخرا هو حقا رائع أحبك زينى حتى الموت

_________________________________________

Hi cupcakes ❤

التشابتر ده بمناسبه القصه قربت تكمل سنه

شكرا لدعمكم اتمنى التشابتر يعجبكم

بليز فوت و كومنت ❤

Continue Reading

You'll Also Like

1.1M 72.7K 106
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...
1M 31K 43
لقد كان بينهما إتفاق ، مجرد زواج على ورق و لهما حرية فعل ما يريدان ، و هو ما لم يتوانى في تنفيذه ، عاهرات متى أراد .. حفلات صاخبة ... سمعة سيئة و قلة...
803K 55K 48
فتاةُ في مقتبلِ عمرها، ذاتَ طموحُ واحلامُ في ظلِ عائلتها بين ليلةَ وضحاها تنقلب حياتها رأسا على عقبِ! تجد نفسها في سجن ابو غربب ! بدون ذنب بدون جري...
262K 12.7K 32
اول روايه لي 🦋.. كاتبه مبتدئه ✨.. استمتعو 💗