Egomania.

By zara_l99

676K 44.7K 46.1K

تمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او... More

Eg:1
Eg:2
Eg:3
Eg:4
Eg:5
Eg:6
Eg:7
Eg:8
Eg:9
Eg:10
Eg:11
Eg:12
Eg:13
Eg:14
Eg:15
Eg:16
Eg:17
Eg:18
Eg:19
Eg:20
Eg:21
Eg:22
Eg:23
Eg:24
Eg:26
Eg:27
Eg:28
Eg:29
Eg:30
Eg:31
Eg:32
Eg:33
Eg:34
Eg:35
Eg:36
Eg:37
Eg:38
Eg:39
Eg:40
Eg:41
Eg:42
Eg:43
Eg:44
Eg:45
Eg:46
Eg:47
Eg:48
Eg: 49
Eg:50
Eg:51
Eg:52
Eg:53
Eg:54
Eg:55
Eg:56
Eg:57
Eg:58
Eg:59
Eg:60
Eg:61
Eg:62
Eg:63
Eg:64
Eg:65
Eg:66
Eg67
Eg:68
Eg:69
Eg:70
Eg:71
Eg:72
Eg:73
Eg:74
Eg:75
Eg:76
Eg:77
Eg:78
New story
New one ٢2

Eg:25

8.4K 550 456
By zara_l99


(مرحبا بنات ، اعذروني ما صححت البارت مريضة، يالله 190 فوت و علقوا ع الفقرات كلها ،  رح ينزل البارت الثاني ❤ )

" اذا جون اخبرتني بأن المصفف يستحيل ان يأتي الى القصر ؟ انا لا افهم الى الان لماذا  برغم انني وضعت رقم طائل لهذا ؟"

امي تقول  الى جون الجالسة بجوار سيلين ،  متحدثين عن امر سفرنا الى ايطاليا ، الوضع مشدود بالنسبة الي ، فأنا  الان في حالة عاطفية حرجة ؛ و اذا رفضت امي الان طلبنا ستضيع كل مخططاتي و لن ارى هاري حتى و ان كان واحد بالمئة ..

" هو بالطبع كان من الممكن ان ياتي ، الا ان طاقمة و الاجهزة المستخدمة من الصعب ان يقوم بنقلها برفقته ، يوجد اجهزة نادرة و مثبته على ارضية المشغل "

تحدث جون بنبرتة الانثوية، هو  مقنع ، و بدأ يدخل قليلا فقط الى عقلي و ينبلع من بلعومي ..

أمي هززت براسها وهي تنظر الى شاشة هاتفها ، واشعر بانها تفكر ، نقلتُ نظري الى سيلين و جون الذي كان فقط يهزز بقدمة التي وضعها على  القدم الاخرى بجلسة انثوية واضحة ..

" وكم من الوقت ستمكثون في ايطاليا؟"

امي تقول ، وانا فقط صمتاً لا اريد ان اتدخل لكي لا يبان اندفاعي في نبرتي ، وايضا بحكم كوني لست معتادة على الكذب و اخشى ان يبان ذلك على نبرتي و افشل كل شي ..

" هو أسبوع ؛ و سأعيد شعر الاميرة آب و سيلين معاً بأجمل حلة من الممكن ان ترينها في حياتك !"

امي لا تميل الى الاقتناع البته ، نظرت الى جون و انا اتزمت بنظراتي التي قمت ببحلقتهما اليه بطريقة واضحة قبل ان اعدل بنظراتي الى امي التي كانت فقط تعبث بإصبعها على شاشة هاتفها ..

" اعني ، انا فكرت كثيرا في الحقيقة بشأن شعر الاميرة الذي من الواضح بان نفخته تزتاد يوم بعد التالي ، وانا حقا اخشى ان تستاء الملكة من ذلك فهي تكرة الشعر المنفوش ، لا تسالي من مصدر الخبر فالمصفف الملكي الهاص بها صديق قريب لي ..."

" اتفقنا اذا ..اسبوع فقط ، هنالك امور لم ننجزها بعد من اجل الزفاف و تجهيزاته"

امي قالت الي لانقبض و انا احاول ان ابتسم و انا اهزز براسي اليها 

" امي اريد ان اطلب شي ايضا !"

تكلمت الان انا ..

" ماذا ثمينتي ؛ انتي تأمرين !"

" لا اريد ايت حراسة ارجوكي في الرحلة  ،  اريد بعضاً من الخصوصية التي احب ان اتعايش معها و بالاخص بهذه الفترة من الشهر ، كما تعلمين .."

انه ليس عذر فقط ، بل متلازماً انا افضل ان اكون وحيدة عندما استحيض ، فنفسيتي تكون مزرية و غير مستقرة ..

"حسنا ، لكن في حال ان حدث اي شي مهم  ، تتصلين بي ، وستكونون في القصر الخاص بنا هنالك في روما ..اعلم بانه قديم و لا يروقك ، الا ان هذا الموجود ..."

نعم نسيت القصر الخاص بنا في روما بسبب انشغال بهاري في ذلك الحين و بسبب كوني لا احبه ،  انا حتى لم اكن اعلم بانني كنت في روما

انا لم ازوره منذ ان كنت في الثامنة من عمري ، الا انني ان قام احدهم بإخباري عن المكان سوف اقول بانني ساتذكرة من اول لائحة سأراها به ، فأنا جيدة جدا في تذكر المناطق عن طريق مشاهد منها فقط  ..

واتمنى ان تخدمني ذاكرتي في البحث عن مكان تلك الغابة الماكث بها هاري ...

" الان هلا تركتموني برفقة ابنتي الحبيبة قليلاً ، ستتحدث !"

امي تقول الى سيلين التي وضح تزمتها و هي تحاول ان تخرج الا ان رأسها مستدير الينا بفضول .. اعدلت بثوبي الاصفر و انا استقيم لانظر الى امي.

" الان ما الامر امي ؟"

قلت اليها بردت فعل بمجرد ان خرجت سيلين و جون

" اردت ان اسأل .. عن شي خاص قليلاً ، اعني انظري هو خاص ، لكن انا ايضا امك واريد ان اعلم به .."

" تفضلي امي ، اخبريني بما يجول في خاطرك بدون مقدمات "

عيناي الغالية ترمقها و هي تتحدث و تشير الي مبتسمة ..

" انا لم اسألك الى الان عن سبب هروبك ، او اين كان السبب لختفائك ، و احترمت رايك ورغبتك بعدم السماح لايت احد ان يعلم بالسبب ، ومن ناحية اخرى اشعر بان هذا افضل ! اعني كونك لم تخبريني لانني قلقة وارتعب كثيراً من المفاجأت .. "

تنهدت امي وهي تتحدث ، لدي نفس تلك التنهيدة ، الا انني سأكتم الامر  والقصة لنفسي بحكم انني ساشعرها بخطب حقيقي لذلك ..

" الان اخبريني واجيبي بنعم ام لا  وارجوكي كوني صادقة مثل ما اعتدت عليكي ، هل لا تزالين عذراء ؟ "

" بالطبع امي انا عذراء ، انا لا ازال ثمينة و غالية ، لن يتجرىء ايت شخص بلمسي "

قلت بحدة تنسحب من لذاعة لساني ، لتبتسم امي الان ، مخرجة من صدرها الراحة وهي تشكر الرب اسفل انفاسها بهمس يكاد ان يتضح لي ..

-

وصلنا الان الى ايطاليا المعاصرة ، بلاد خوطف بها قلبي و لم يعود ، سريعاً نعم فكونك تملك طائرة خاصة الامر افضل بكثير ، و امين ايضا ..

" تفضلي سيدتي .."

يقول الي احد الرجال وهو يفتح الي باب السيارة الخاصة بنا ؛ استطيع ان استمع الى ضحكات سيلين و هي تتحدث مع حبيبها الان بمجرد وصولنا من خلف السماعة الذي ارتدي ..

رغماً عني ابتسمت برغم كرهي للفكرة التي جعلتها ترتيط بذلك المغفل من البداية ، الا انني الان اقعة بنفس تلك الحفرة التي من الواضح بانها واقعة بها .. لا و بل اعمق ..

تلفت الى النافذة و انا اتنهد تنهيدة كبيرة بمجرد ان وجدت نفسي اتلفت الى تلك الاشجار التي واجهتنا ..

شهرت بلفزات على كتفي  ، التفت لارى جون وهو ينظر الي..

" ماذا انت.. ولا تلمسني بهذه الطريقة انا لا احد يلمسني اتفهم "

قلت و انا اشير بسبابتي اليه بحدة

" حسنا فهمت ؛ كنت فقط اريد ان ادردش برفقتك "

" وانا لا اريد الان ، اللهي .."

وضعت سماعتي و انا التفت الى النافذة من جديد  ، اللهي انا لا اطيق الاستظراف وليس دربي هو ..

_

بعد اول قسط من القيلولة التي قد قمت باخذها قبل قليل وجدت نفسي اتقلب لاستيقظ و انا اتجه الى النافذة ؛ الجو هادئ و الهواء راكد ، القصر هو هو لم يتغير ؛ الا الاثاث الذي به يهذا القصر عن كوني اراه للمرة الاخير  ..

جيد و مريح ، تنهدت قليلا لاطرد الطاقة السلبية لتجمعها على هذا الهواء هواء اتنفسة برفقته في نفس هذه المدينة ، بالفعل خاطبت هار الليلة الماضية و لم يرد علي و هذا للدليل الاكثر  ادلال بان هاري هنا في ايطاليا .

اللهي    قلبي ليس كذلك ،  الا انني اريد هاري و لا احتمل ان اظل اكثر افكر لذلك يجب ان اقوم بارتداء اقرب شي لدي ، و اسحب المغفلان لنبدأ اول رحلة لنا ..

..

" انا لا اعلم لما تاخذيننا الان نبحث عنه آب ؛ لما لا يكون غدا صباحاً !"

سيلين تقول و هي تتزمت و نحن نمشي في شوارع ايطاليا برفقة سائقنا الخاص ، انها تتذمر كثيرا و الى الان تتكئ على كتفي ..

" لا يوجد لدينا سواء اسبوع هنا سيلين والوقت كالسيف !"

"اعلم اختي اعلم ، كن الساعة الان الثانية عشر بعد منتصف الليل انا اريد ان انام ، من ستجدي الان لتسألي اللهي اب ، كوني واقعية .."

" لا لا سيلين ، آب محقة ؛ لما لا نسأل لا يوجد وقت ، ما رايك بي آب و انا افكر بكي.."

يقول الي ليرفع حاجباه متفاخراً ،  لماحاً و أنا لا احتمل

" اصمت انت "

تزمت و انا اضرب كتفه ..

" سيدي ، هل انت من ايطاليا ؟"

جون يقول الى السائق و هو يقوم بلمس ساقة ويعود بوضع يده على فخذة

" لا وقت مغازلة السائق الان جون!"

سيلين تهمس الى المغفل

" لا بالطبع ليس الان ؛ لكن من يعلم لما لا يكون لاحقا ً "

ضحك مقهقها بسخافة ؛ ليجعل من السائق يضحك ايضا مقهقهاً

" تفضل سيدي .."

السائق من يقول

" هل لي ان اسأل عن عدد الغابات هنا في ايطاليا ؟"

" ايطاليا جميعها غابة سيدي .. الا يوجد شي محدد الى تلك الغابة الذي تريد ان تذهب اليها "

يقول السائق

" امم .. الغابة بها بحيرة ، بحيرة متوسطة و متقسمة ..."

قلت انا باندفاع

" اممم .. يوجد ثلاث منها سيدتي ، اعني من يوجد بها بحيرة .."

" انها بعيدة قليلا عن روما ، منعزلة.. "

انا اقول على حسب ما اختبرته و انا برفقة سارا التي اتت بي الى روما بمجرد ان هربة في ليلة غبية برفقتها ..

" امم لا اعلم في الحقيقة سيدتي اعذريني ؛ خبرتي قليلة .. "

_

اصبح الصباح و انا فقط ارتديت ثيابي و ذهبت طريقا الى صوت المغلان في الاسفل ؛ لن اتناول طعامي لانني حقا لا اريد شي من هنا  ، اريد الخروج و البحث انه اليوم التالي لنا ..

" صباح الخير ...واو انظري الى هذه الصدرية ؛ هل هذا اذا رايتي هاري بالصدفة .. واو .."

يقول الي هذا الجون بمجرد ان توقفت امامهما ..

" اصمت انت ؛ احترم واستفيق و انظر مع من انت تتحدث ، هيا ايها الاخرقان ، سنرحل "

"حسنا"
قال جون ..

" انتظري اب حقيبتي .."

سيلين تقول

" حسنا ، لكن ايضا ارجوكي اسرعي لاننا سوف نذهب برفقة سيارة اجرة ، لن اخذ ايت شي يخص القصر برفقتي .."

قلت نعم انا ذلك ، فانا فكرت بهذه الفكرة طوال الليل .. وانا اعلم بان هذا الافضل لا اريد ان يتدخل ايت شخص في هذا .. يكفي الاخرقان سيلين و جون ..

..

مشينا كثيرا و ذهبنا بالفعل الى غابتان و لا اظن بانها المطلوبتان ، ليس هو المكان و انا متاكدة من ذلك ..

" لا تشعري بخيبة الامل اختي نحن الى الان في البداية"

سيلين تقول الي وهي تمسح على كتفي

" نعم لا تفعلي ذلك يا فتاه نحن الى الان في البداية !"

" اي بداية ! لم يسنح لنا الوقت ، تبقر لنا خمس ايام الان ، وفترة المكوث سوف تذهب ولم يتبقى الينا سواء غابة و احدة   ..."

" وهذا امل ، تبقى امل اب ، لا تفقديه بسرعة عزيزتي انا متاكدة بانني سأراه وساتعرف عليه ؛ وساخبره كم هو محظوظ لناتي اب بنفسها الى هنا وتبحث عنك !"

سيلين تقول بنبرة افرحتني في الحقيقة ، فهي زرعة طفيف من الامل في قلبي الان ..

" واو ، انظري سيلين قومي بتصويري امام هذا الكازينو ، يقولون بانه اكبر كازينو في ايطاليا هنا .."

نظرت امامي مباشراً مستبعده حديث المغفل جون و سيلين و هي تقوم بتصويرة .. كيف غاب هذا عن بالي ..

"الى اين انتي ذاهبة ايتها الغبية انتظري"

سيلين تقول .وانا اشعر بها تمسك بيدي و انا تقدم الى الكازينو ، نعم انه هو ، نفس ذلك الكازينو الذي تعمل به سارا .. 

"مرحبا ..اتنتظري لحظة ، وجهك مألوف "

يقول الي مشرف الاستقبال و هو يتماقل في وجهي .

" لا وقت لهذا ؛ هل تعلم بفتاه تدعى سارا هنا .."

اقول بنبره سريتة و متلهفة

" سارا .. لا انا لا اتذكر .."

يقول بمكر ، وهو يشير الي باصبعة ، هو فقط يريد المال

" واو هذا كثير... واو .."

وضعت امامه كل ما املك في محفظتي ..

" حسنا سيدتي ، سارا اي واحدتن فيهن ، صفي شكلها .."

" انها بعينان عسلية و شعر اسود قصير ، ليست طويلة كثيرا الا انها نحيلة الجسد .."

" اه نعم نعم اعلم بها ! انها متغيبة ليومان الان ، لا تقلقي ليست المرة الاولى التي تفعلها ، ستجدينها غارقة مع زبون ثري ! انها ثرثارة على ايت حال واعلم بكل ما تقولة "

" حسنا هل سبق واخبرتك عن غابة ، اطرت غابة او شي من هذا القبيل .."

" اااه تعنين غابة السنابل نعم انها في نهاية التقاطع هنا ،لكن لما تسألين عنها لا اظن بانها تذهب اليها من جديد  ..."

اظن بانني فهمت كل شي ..

______________________

(السؤال : تكنيكياً اب عرفة الغابة ، الحين بتخيلكم ، كيف متخيلين اول لقاء بينهم ، احب التوقاعت كذا الطويلة اشجوني

Continue Reading

You'll Also Like

178K 9.2K 55
" حياتي عباره عن ماضي كاذب، حاضر مرير، مستقبل مخيف... " . . الرواية عفوية بشكل كبير، ويمكن أكثر تصنيف يمثلها هو "شريحة من الحياة".. ولكنها أكيد لن تخ...
286K 19.1K 18
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
185K 11K 73
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
932 84 33
ان كنت تحب شخصا و تظن انك ستظل للابد مهما حصل عليك قراءة هذه القصة ... عليك ان تمنح نفسك فرصة اخرى لكي تحب و تحب ...