TG

By Lil__TG

117K 7.1K 8.3K

قصص قصيرة للثنائي Taegi #taegi تايهيونغ : المهيمن يونقي : الخاضع . . نهايات سعيدة أحداث لطيفة غير معقدة . . More

🍒
الرِهان
الرِهان | 1
الرِهان | 2
الرِهان | 3
الرِهان | 4
الرِهان | 5
الرِهان | 6
الرِهان | 7
الرِهان | 8
الرِهان | 9
الرِهان | 10
الرِهان | 11
الرِهان | 12
الرِهان | النهاية
قَدري
قَدري | 1
قَدري | 2
قَدري | 3
قَدري | 4
قَدري | 5
قَدري | 6
قَدري | 7
قَدري | 8
قَدري | 9
قَدري | 10
قَدري | 11
قَدري | 12
قَدري | 13
قَدري | النهاية
هل حقاً تريد الأنتقام؟!
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 1
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 2
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 3
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 4
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 5
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 6
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 7
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 8
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 9
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 10
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 11
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 12
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 13
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 14
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 15
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 16
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 17
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 18
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | 19
هل حقاً تريد الأنتقام؟! | النهاية
الطبيب وفتى الريف | 1
الطبيب وفتى الريف | 2
الطبيب وفتى الريف | 3
الطبيب وفتى الريف | 4
الطبيب وفتى الريف | 5
الطبيب وفتى الريف | 6
الطبيب وفتى الريف | 7
الطبيب وفتى الريف | 8
الطبيب وفتى الريف | 9
الطبيب وفتى الريف | 10
الطبيب وفتى الريف | النهاية
حُب دايغو | قدري 2
حُب دايغو | قدري 2 | 1
حُب دايغو | قدري 2 | 2
حُب دايغو | قدري 2 | 3
حُب دايغو | قدري 2 | 4
حُب دايغو | قدري 2 | 5

حُب دايغو | قدري 2 | 6

408 42 378
By Lil__TG









...







" تبدو جميلاً للغاية يونقي "

وضع جيمين لمساته الأخيرة على مظهري لأنظر نحو أنعكاس جسدي في المرآة برضا شديد وأنا إرتدى بذلة الزفاف البيضاء في يوم زفافنا أنا و تايهيونغ

" هذا لطف منك جيمين .. أنت أيضاً تبدو لطيفاً ومشرقاً اليوم "

" ممم .. يونقي أنت حقاً جميل ولا تبدو من كوريا بذلك الشعر الأشقر والعيون البراقة الزرقاء "

أبتسمت بخفة لأرفع كتفيّ عالياً بغرور شديد ثم نطقت بنعومة مصطنعة

" في الحقيقة أحد والديّ أنكليزي الأصل والآخر كوري وألتقيا في كوريا عندما كان دادي يأتي هنا للسياحة و تزوجا ورزقا بي "

" أوه هكذا أذن .. أنهما محظوظان بك يون يون ، هيا بنا الجميع ينتظرك في الخارج "

نظرت نحو جيمين بنظرات خبيثة للغاية ليرتبك قليلاً من نظراتي ثم تحدثت بحدة وخبث شديد

" كلا .. لن أتزحزح من هنا دون إن أفعل ما يدور في عقلي "






...






ذهب جيمين للأسفل وهو قلق من طلب يونقي الغريب ثم توجه نحو سادة القصر الذين يقفون في حديقة القصر الخلفية التي قاموا بتزيينها أستعداداً لزفاف تايهيونغ ويونقي

جاء بعض أصدقاء العائلة وبعض الأقارب ولا يخلو أي حدث لعائلة كيم دون إن تأتي الصحافة لتوثيق ذلك ، وقف جيمين أمام السيد كيم وأبنه الكبير جونغكوك وهو في غاية الأرتباك ليقترب منهم تايهيونغ عندما شاهد وجه جيمين المتوتر

" ما الأمر جيمين؟! "

" في الحقيقة .. السيد يونقي قال أنه لن يتزحزح من مكانه وينزل إلى هنا دون إن يذهب السيد جونغكوك بنفسه ويحضره إلى مكان الزفاف ويضع يده بيد زوجه "

صدمة مع غضب وقع على جونغكوك وتغيرت ملامحه سريعاً ليبتسم تايهيونغ بخفة ويخفض بصره عنهم فهو قد تفاجأ من ذكاء زوجه الصغير وكيفية جعل أخيه يغضب بسهولة دون عناء

" أنا لن أذهب لأحضر ذلك المغفل مطلقاً "

" جونغكوك أصمت واللعنة .. أنت الذي أوقعتنا في تلك اللعنة وعليك إن تنهي الأمر الآن ، أذهب وأحضر زوج أخيك إلى هنا "

تحدث السيد كيم بحدة نحو جونغكوك وهو يحاول كبح غضبه أمام الآخرين والصحافة ، نفخ جونغكوك بغضب ثم رمق تايهيونغ بحنق وذهب حيث يونقي والآخر كان يضحك بسره على ما حدث أمامه للتو






...






" لم أتصور مطلقاً إن أتزوج أخيك بدلاً منك كوكي "

نهضت حالما دخل جونغكوك إلى الغرفة لأتجه نحوه وأقف أمامه والآخر كان يرمقني بنظرات حاقدة للغاية

" كفاك حديثاً واللعنة ولننهي هذا الزواج اللعين فحسب "

ضحكت بخفة على غضب جونغكوك وملامحه المضحكة ثم حوطت ذراعه بيدي لنذهب نحو الأسفل حيث ينتظرنا قدري

" لقد وعدتني سابقاً أنني سأكون زوجك وسيد قصرك في دايغو وستضع لقب كيم أمام إسمي ، ووعدتني أيضاً أن أعيش حياتي برفاهية وأستقرار .. أليس كذلك؟ "

كنت أتحدث معه بهمس خافت ونحن نمشي إلى منصة الزفاف بينما أستمع إلى انفاسه الغاضبة دون إن ننظر إلى بعضنا البعض لأتابع حديثي

" وقد تحقق ذلك جونغكوك .. ها أنا أمشي نحو منصة الزفاف وأحيط بذراعك لأصبح كيم يونقي كما وعدتني .. أحد سادة قصر كيم ، لكنني سأكون زوجاً لأخيك الصغير وتحت إسمه .. كيم يونقي تايهيونغ .. وليس تحت جناحك "

سمعت ضحكة جونغكوك الغاضبة وهو يرمقني بسخط ليتفوه بسخرية نحوي

" ستتزوج من فتى أحمق ومغفل مثلك يونقي "

بادلته ذات الأبتسامة الشريرة ثم توجه بصري نحو الأمام حيث تايهيونغ وهمست بخفوت

" هؤلاء الحمقى سوف يجعلونك تخسر كل شيء جونغكوك .. ستخسر مكانتك وهيبتك أمام الآخرين وستخسر الأنتخابات وكل ما خططت له ، سأجعلك تدرك من هم هؤلاء الحمقى وسأريك الصاع صاعين رداً لهجري وكسر قلبي ومشاعري نحوك .. سأجعلك تندم جونغكوك .. فأنا لست شخصاً عابراً تتلاعب بمشاعره وتتركه خلفك أنا مين يونقي .. أوبس أعني كيم يونقي الآن "

رمقني ببغض شديد للغاية وهو يتنفس بخشونة لكنني تجاهلته وتابعت حديثي مع تلك الأبتسامة الخبيثة

" تايهيونغ يبدو أحمق بالفعل .. لكنه وسيم وجذاب أكثر منك جونغكوك ويبدو قوياً في السرير أيضاً ، لذلك أنا ممتن لك على فعلتك لأنني تعرفت على شريك حياتي وسيكون هو زوجي بدلاً منك "

رمقت جونغكوك بخباثة شديدة تحت ذهوله من حديثي وغضبه الحاد قبل إن أرفع كفي نحو تايهيونغ ليمسكها برقة ويسحبني إليه لأقف أمامه ليبداً الآخرين بالتصفيق الحار لنا






...






Taehyung




" تبدو وسيماً "

" همم "

همهمت له بضياع بعدما تحدث يونقي بأبتسامة واسعة فقد كنت مذهولاً لشدة جماله ورقته ونعومته ، كان ملائكي للغاية ولا يبدو ذلك الفتى الجريء المشاكس مطلقاً

بدأت مراسم زواج سريعاً وقد أعلنا موافقتنا والجميع كان يهتف لنا ويصفق ما عدا جونغكوك الذي كان يجلس وينظر نحونا بحنق شديد حتى جائت لحظة القبلة وبدأت الصحافة تستعد لأخذ الصور لنا

" قبلني على خدي وأياك إن تلمس شفاهي أيها المنحرف "

أبتسمت جانباً عندما تحدث يونقي بتوتر لأجذبه من خصره نحوي وأدمج شفاهنا معاً تحت صدمة يونقي ، لم تكن قبلة طويلة وعميقة لكنها كانت كافية أن أتذوق تلك الشفاه الناعمة اللذيذة ، فصلتها سريعاً تحت خجل يونقي الطفيف ونظرات الغضب نحوي

" منحرف "

تجاهلته وأمسكت بيده مشابكاً أصابعنا معاً لأتجه نحو الصحافة تحت ذهول الجميع ثم تحدثت عالياً بثقة شديدة

" لدى السيد كيم الكثير من المفاجآت اليوم وليس فقط زواج أبنه الصغير من فتى آخر مثله وسأعلنها أنا بدلاً عنه ، سأكون المنافس لأخي الكبير جونغكوك هيونغ من اليوم وصاعداً لأنني بالفعل دخلت إلى الأنتخابات وأرجو إن تكون المنافسة بيننا لا تمحو علاقتنا الأخوية  .. وأيضاً سأكون المدير التنفيذي لأحد شركات والدي العزيز من الغد .. شكراً لكم "

وقعت الصدمة الكبيرة على رأس والدي وأخي الأكبر وزوجة والدي أيضاً لينظر نحوي بذهول شديد لكنهم ألتزموا الصمت أمام الجميع خوفاً من فضائح وهذا ما جعلني إنفذ تخطيط يونقي وكل ما قاله لي لأنهم ليس في وضع مناسب لكشف أسراره عائلة كيم العريقة






...






" هل جننت تايهيونغ؟ "

هذا كل ما قاله نحوي والدي عندما ذهب الجميع وبقينا وحدنا فقط لأمسك كف يونقي ناوياً الذهاب إلى الأعلى لكن صراخ جونغكوك أوقفني

" أجب والدي تايهيونغ .. هل جننت؟! كيف تفعل ذلك وتقول تلك الترهات أمام الصحافة؟! "

نهض واقفاً وهو يتحدث بصراخ وغضب لأتنهد بعمق شديد وأترك كف يونقي الذي كان صامتاً ولم يتفوه بكلمة وذهبت نحو جونغكوك

" أنا فعلت الصواب هيونغ .. لدي الحق في الدخول إلى تلك الأنتخابات والمشاركة بها كوني أحد سادة كيم وأصبحت كبيراً بما فيه الكفاية لأمسك أحد شركات والدي .. أليس كذلك أبي إم أنني مخطأ؟ "

بقى والدي صامتاً وهو يرسل نحوي نظرات ثاقبة وحادة حتى هتف جونغكوك بذلك

" لكنك لست جديراً بذلك ولن تتصرف بجدية وماذا عن الأنتخابات ! هل تريد منافسة أخيك الكبير؟! .. أنك مغفل ولا تعلم أي شيء عنها "

" لا تستخف بي هيونغ ولا تناديني بالمغفل بعد الآن "

تحدثت بصخب وتقدمت نحوه لمواجهته لكن والدي أسرع في الوقوف بيننا ودفعي عن جونغكوك وهو يهتف بنا

" ما بكما؟ هل جننتم؟ توقفا عن الشجار حالاً "

" ألم تسمع أبنك الصغير ماذا تحدث أمام الصحافة والآخرين؟! "

وقف والدي أمام جونغكوك وكتف ذراعيه إلى الأمام صدره وهو يقول بصوت حاد وعميق

" سمعت كل ما قاله وأنا لا مانع لدي من ما يريد إن يفعله .. أنا فقط غضبت من تايهيونغ لأنه لم يخبرني بما يفكر به لكنني موافق على دخوله الانتخابات وأيضاً سأجعله يقوم بأدارة أحد شركات كيم ولا أريد منك إن تتدخل بما يفعله أخيك لأن لم يعد صغيراً "

أنهي والدي كلامه وذهب من أمامنا تحت صدمة الجميع فهذهِ المرة الأولى التي يقف معي ويعارض جونغكوك ، تقدمت والدة جونغكوك منه تربت على ذراعه وهي تقول بخفوت

" بُني والدك محق بما قال .. تايهيونغ لديه الحق في كل شيء مثلك حتى لو لم يكن أبني لكنه يكون أخيك وشقيقك ، أرجو إن تهدأ ولا تفتعل المشاكل وتجعل والدك يغضب منك "

تنفس جونغكوك بغضب وهو ينظر نحوي بعد كلمات والدته وذهابها من المكان لأنظر له بأنتصار مع تلك الأبتسامة الجانبية الساخرة

" أنت السبب .. أنت من جعلت هذا مغفل يقف في وجهي "

هتف بذلك عالياً وهو يمر من جانبي ويذهب نحو يونقي الواقف بهدوء ليرتعب منه ، مسكت ذراع جونغكوك بعد اللحاق به سريعاً لأدفعه عن يونقي وقد جاء جيمين مسرعاً لأيقاف حركة جونغكوك الغاضبة نحو يونقي بينما كنت أخبئ جسد ذلك الصغير خلفي

" أياك ثم أياك إن تقترب من زوجي بعد الآن ولا تنسى أنه أصبح تحت حمايتي ولن أسمح لك إن تقلل من شأنه "

" سيدي اهدأ .. أرجوك "

تركت جونغكوك يثور في غضبه ويحاول تملص من يديّ جيمين والآخر كان يمسك به بقوة لعدم أفتعال الشجار ، أخذت يونقي الهادئ نحو الأعلى حيث غرفة النوم خاصتنا

" كانت بداية جيدة .. أحسنت صنعاً تايهيونغ "

قال ذلك بهدوء وأبتسم نحوي بخفة ثم ذهب نحو الخزانة بينما كنت مستغرباً للغاية على هدوئه الغريب ذاك ، فكرت حينها أنه خجل من القبلة فهو طلب مني أن أقبله على خده لكنني فعلت ذلك غيظً به فحسب

وسعت عينيّ بحرج شديد عندما بدأ يرمي ثيابه إمامي لتظهر إمامي بشرته البيضاء الصافية

" مـ ماالذي تفعله يونقي؟! "

" ماذا؟ ... أحاول أن أرتدي ثياب خفيفة بدل هذا الثياب الرسمية التي تزعجني للغاية "

تحدث بعبوس ولا يزال يرمي تلك الثياب عن جسده لكنني شاهدت الخبث في عينيه نحوي و فهمت ما يقصد لأتحاشى النظر إليه متجاهلاً ذلك المنحرف ، ذهبت نحو الحمام سريعاً دون إن أرفع بصري نحو ذلك الصغير الجريء






...






Yoongi






" ذلك المنحرف .. أخبرته إن يقبلني على خدي "

ألتفت نحو تايهيونغ لكنني لم أجده بعدما أنتهيت من إرتداء ثيابي وظننت أنه قد خرج من غرفة كعادته ليمنحني مساحة شخصية

توجهت نحو الحمام ودخلت سريعاً دون إن أنتبه إلى صوت المياه لأجد تايهيونغ يقف عارياً تحت قطرات المياة بمشهد مثالي ومثير للغاية ، شعرت بالخجل الشديد وأردت الخروج فوراً من هناك دون أن أضع نفسي في موقف محرج فهو لم يشعر بوجودي ولم يلاحظني مطلقاً

لكنني وقفت مذهولاً عندما خفضت بصري ليقع نحو عضوه الضخم ذاك ، خرجت فوراً من هناك دون أن يراني لأتنفس بصعوبة وأشعر بنبض قلبي يتسارع من ذلك المشهد

" يا إلهي! .. قضيبه ضخم للغاية ، أريد ذلك القضيب .. يجب أن أحصل عليه مهما كلفني الثمن "

لعقت شفاهي من ذلك المشهد وحجم قضيبه لا يذهب من عقلي وبدأت أتخيله بين يديّ وأمتصه وأخذه إلى جوفي حتى شهقت بخفة عندما خرج تايهيونغ من الحمام وهو يجفف قطرات المياه من خصلاته الطويلة

تهت بين عضلات صدره البارزة وعضلات كتفيه وساندة لأذهب نحوه وأتحسس تلك العضلات بأطراف أصابعي دون وعي

" هل هذهِ حقيقية؟! "

" وهل تراني مزيف همم؟ .. أنا أحب ممارسة الرياضة منذ صغري لذلك أمتلك جسد مثالي "

" أتعني أنه جسد مثير أليس كذلك؟؟ "

سال لعابي على جسد تايهيونغ وتفوهت بضياع لكنه قلب عينيه بضجر رمقني بسخرية ثم ذهب من إمامي ليرتدي ثيابه حتى أستلقى على السرير يحاول أن يسترخي

قفزت نحوه لأجلس على عضلات معدته من فوق الثياب وافرق ساقيّ حول خصره تحت نظراته المذهولة

" ما الذي تفعله أيها المنحرف؟ .. ابتعد عني "

وضعت يديّ على صدره ولم أتزحزح مطلقاً وتحدثت بنعومة مصطنعة لأغراء ذلك المغفل

" قبلني .. أنت لم تقبلني جيداً سابقاً "

" ما لعنتك؟! أنا لست مثلي الجنس أيها مشاغب .. هيا ابتعد عني فوراً "

" كلا كلا .. لن أبتعد ، أنا أكون زوجك الصغير وهذهِ ليلتنا الأولى كـ زوجين هل تريدها إن تمضي هكذا دون إن نشاغب معاً؟ "

أنهيت كلامه بعبوس شديد وأنا أمنحه بعض الضربات الطفيفة على صدره ليضحك بخفة ثم يحيط خصري بيديه الكبيرة

" سحقاً لك يونقي .. تريد مني إن أقبلك الآن وألمسك وفي السابق أخبرتني إن أقبلك على خدك ورفضت ذلك .. ما مشكلتك الآن همم؟!

" كنت أحمقاً وأحببت قبلتك وأريد المزيد الآن .. وأيضاً.. من العيب إن تنكر أنك وقعت لشفاهي وتريد تقبيلي بلهفة أنت أيضاً أليس كذلك؟ "

غمزت له في نهاية حديثي ليتوتر قليلاً ثم أخفض بصره نحو شفاهي وتاه هناك لثوانِ حتى شهقت بخفة عندما قام برفع جسدي عنه ورمى بي إلى جانب السرير بجواره

" أنا لست مثلي الجنس يونقي ويستحال إن أخضع لك أيها الشقي "

هتف بذلك وعاد ليستلقي على السرير ليغمض عينيه بسلام بينما برزت شفاهي بعبوس شديد وضربت تايهيونغ بالوسادة بقوة

" حسناً كيم تايهيونغ .. سأترك لك الغرفة بأكملها وأذهب للنوم مع جيميني "

نهضت من على السرير وأنا جاد في ما قلته حتى شهقت بقوة عندما قام تايهيونغ بسحب ذراعي ورمي جسدي على السرير ليعتليني ويمسك فكي بقوة بيده

وسعت عينيّ بذهول عندما هجم على شفاهي بقبلة عميقة شرسة جعلتني أصدر أنين عالِ وبدأ يأكل شفاهي بأسنانه ويقبلني بنهم شديد ، فصلها بعد لعق دواخلي وفقدان إنفاسي لأتنفس بعمق وأنظر نحو عينيه التي ترمقني بخبث

وضعت يديّ على صدره ودفعت جسده عني بصعوبة عندما حاول إن يقبلني مرة أخرى ليقهقه عالياً ويهتف بي

" ألم تكن تريد ذلك لما أنت شديد الخجل الآن همم؟ "

وضعت يديّ على وجهي بخجل وإحراج من ذلك المعتوه ثم رميت الغطاء على كامل جسدي هارباً من نظرات وضحكات تايهيونغ الساخرة مني

أحمق .. كم أنا أحمق ومغفل .. جعلت من تايهيونغ يسخر مني .. لكنني حقاً شعرت بالرغبة في الأقتراب منه وهذا ليس ذنبي إن أكون جنسي فذلك الأمر يعود إلى والديّ

لأنهما شديدان الحب لبعضهما ودوماً ما يقبلان بعضهما ويتغزلان ببعض إمامي وذلك ما جعلني أرغب بفعل تلك الأمور مع شريكي

كلا يونقي .. أرجوك توقف عن تلك التصرفات الخرقاء وتصرف بحكمة وذكاء .. أنت أتيت هنا للأنتقام من جونغكوك ورد الأعتبار إلى قلبك فحسب وهذا زواج سينتهي قريباً وأعود إلى منزلي في سيؤول

تحدثت مع نفسي في سري ونفثت كل تلك الأفكار من عقلي حتى غفوت سريعاً متجاهلاً تايهيونغ الأحمق ذاك






...







في الجهة الأخرى كان جونغكوك يقف أمام النافذة الكبيرة في غرفة نومه وهو يحتسي النبيذ ويدخن سيجارته بينما كانت أحداث اليوم قد عكرت ملامح وجهه وهو يفكر في كيفية التخلص من ذلك اللعين يونقي وأفساد علاقته بأخيه الأصغر

" هل طلبت حضوري سيدي؟ "

تحدث جيمين بعدما دخل الغرفة وأتجه نحو جونغكوك الذي تغيرت ملامحه سريعاً ورمق جيمين بخبث شديد ليتحدث بخفوت وحدة

" هل أنهيت أعمالك؟ "

" أجل سيدي "

" همم .. هل أنت مستعد؟ "

همس بلهفة وهو يقترب من جيمين بجرائة ويميل رأسه نحوه يداعب عنق جيمين بطرف أنفه ويستنشق عطره بينما كان الآخر يقف ببرود ويراقف أفعال جونغكوك دون أن يتفوه بحرف واحد

شهق بخفة عندما دفعه جونغكوك نحو السرير ليسقط عليه وهو ينظر نحو جونغكوك الذي قام بفك رباط روب النوم ورميه بعيداً ليبقى عارياً أمام الآخر

أمسك فكه بحدة وهو يعتلي جسده وبدأ يأخذ القبلات من شفاه جيمين دون إن يبادله الآخر ، أمال رأسه نحو عنق جيمين ليلعقها ويعض عليها والآخر كان يعاني من لمسات جونغكوك الحادة ويحاول إن يكبح خضوعه أمام سيده

" ألم تشعر بالخيبة والغيرة نحوي عندما علمت إن يونقي يكون حبيبي السابق؟ "

نهض عنه بعد أن همس أمام شفاهه ليبداً يرفع الثياب عن جسد جيمين وأعاد إلى أعتلاء الفتى أسفله وهو ينتظر رد جيمين بنفاذ صبر

" كلاا ... ااااهه اللعنة "

صرخ جيمين عالياً عندما دفع جونغكوك قضيبه داخل فتحة الفتى الواسعة لتمتلئ بقضيب الآخر بأكمله وبدأ يدفع قضيبه إلى الداخل وهو ينظر إلى ملامح جيمين المتألم

" لما هممم؟ لما لم تشعر بشيء نحوي؟ "

أحاط جيمين ورك الآخر بساقيه وأمسك كتفيّ جونغكوك بحدة وهو يحاول إن لا يصدر تأوهات عالية لكن دون جدوى ، كان جونغكوك يضاجع فتاه بكل قوته وهو مستمتع بصراخه أسفله

" لأنني .. أ أعلم إن لديك علاقات .. كثر .. اااه اللعنة ... وأيضاً ... أ أنت لست مهماً ... بالنسبة لي "

غضب جونغكوك من كلمات جيمين وأمسك شعره من الخلف يشده بحدة ويعنف عنقه ليضع علامات دموية وهو يدفع قضيبة بشراسة شديدة

حتى قذف بداخله لينهض عنه ببرود ويجلس على المقعد الكبير في نهاية الغرفة وهو ينظر إلى جيمين الذي كان يبكي بصمت وجسده ينتفض بألم من تعنيف جونغكوك

نهض بعد دقائق عندما أستعاد قوته ومسح دموعه وأرتدى ثيابه بعد أن ألتقطها من الأرض ليخطو بعرج نحو الباب الغرفة

" أنت أيضاً لست مهماً بالنسبة لي جيمين ، لا تنسى أنك دميتي الجنسية وحسب "

خرج جيمين بعد سماع تلك الكلمات من جونغكوك وذهب نحو غرفة نومه بصعوبة شديدة ليرمي جسده نحو السرير وينفجر بالبكاء الشديد ليتذكر كل ما فعله جونغكوك به وكيف أصبح دمية جنسية يتلاعب بها الآخر بكل سهولة دون إن يدافع عن نفسه

تذكر عندما تعرف على جونغكوك والآخر ساعده على العمل في قصر كيم لحاجته الملحة إلى العمل لمساعدة والدته في علاجها وقد كان جونغكوك يعامله معاملة جيدة للغاية حتى وقع جيمين بالحب الشديد نحو سيده

إلى إن جاء ذلك اليوم الذي اكتشف جيمين حقيقة جونغكوك وما يخفيه عن الآخرين فقد كان يتلاعب بمشاعر الفتيان ويستدرجهم بوعوده الزائفة ليقوم بفعلته الشنعاء وخوض علاقة جنسية معهم وتركهم خلفه

وقعت دموع كثيرة على وجنتيه عندما تذكر كيف قام جونغكوك بأغتصابه وتعنيفه عدة مرات حتى أعتاد على ذلك وأصبح له دمية جنسية يمارس معه دون مشاعر ، غفى تلك الليلة بصعوبة والدموع على خديه الجميلة وهو يلعن جونغكوك والقدر الذي جعله يقع بين يديه



...

2485 كلمة

رأيكم✨

توقعاتكم للقادم

أحد لاحظ شي بالبارت يخص يونقي🤔

I ❤️ Y All

Continue Reading

You'll Also Like

8.2M 517K 53
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين...
11.4K 608 17
" أستثنيك دائماً أضع كُل الأشياء التي أعرفها في كافه بعيدا عن قَلبي، وأضعك وحدك في كافة وسط قَلبي " _ جيكوك المهيمن / المسيطر: بارك جيمين - هوس تمل...
999K 97.1K 32
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
178K 9.6K 19
ملاَكٌ وقع ضحِية لواْلده ثم اَخُوه... الحبٌ بالنسبةِ لهٌ ضعفٌ فهُو من الأَصل لم يُفكر بِه حتىَ.. عندما تَختار ذلِك الْطرق لَابد من هدفَين اولهمِا الا...