TOXIC TK

By layover7134340

1.3K 35 20

" انتِ سامة ميراي !" " انا لست خائن انا لست هكذا جونغوك هي من فعلت" " اكرهكِ!" #jungkook #taehyung لا تحتوي... More

part1
part 2
part 3
part 4
part 5
Part 6
part 7
part 8
part 9
Part 10
Part 11
Part 12
part 14
part 15
Part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
Part 24
part 25
Part 26
Part 27
Part 28
Part 29
part 30
part 31

part 13

49 1 0
By layover7134340

" تايهيونغ ! ماذا تفعل هنا ؟"
قالت سويون التي كانت في طريقها إلى حضانة تشين

نهض تاي من مكانه يمسح دموعه سريعاً كي لا تلاحظها

" لا شيء نونا "
قال يخفض رأسه ينظر للأرض

" هل كنت تبكي ؟ "

قالت تمسك ذقنه ترفع رأسه ، كانت عينه مليئة بالدموع لتحضنه سويون ليبكي على كتفها

" اهدأ تي... اهدأ كل شيء سيصبح بخير "
قالت تربط على ظهره بالطف

" انا سيء سويون سيء ! "
قال يزيد من بكاءه

" لا تي انت جيد ، أهدأ تعال لنجلس انا امرأة حامل تتعب بسرعة "
قالت بضحكة تحاول أن تلطف الجو

لكن كل هذه الأحدث حدثت أمام عيون ميراي المريضة التي رأتهم بالصدفة

" اذاً لديك حبيبة "
قالت لتضحك بخبث على تلك الفكرة التي طرأت لعقلها
خرجت من سيارتها لتجلس بالقرب منهم لتسمع حديثهم

" أصبحت بخير الان "
تسألت سويون

" اجل ، و انتِ كيف حال الصغير "

" مثلك تاي متعب "
قالت تضحك معه

و أحدهم يغلي ، نهضت ميراي بغضب تعود إلى سيارتها تضرب مقود السيارة

" تمثل البراءة و انت حبيبتك حامل ، لعين سوف إريك"

حركت سيارتها تقود بأتجاههم ، فهم قد نهضو ليذهبو لأخذ تشين من الحضانة

" نونا ماذا ستسمي الطفل اذا كانت فتاه ؟ "
قال ثم حول نظره اتجاه الطريق الذي يعبروه ليجد تلك السيارة المسرعة ناحيتهم !

" سويون! احترسي! "

قال ثم سحبها ناحيته ليسقط على ظهره و هي فوقه بظهرها و مرأت السيارة

" تاي يا ويلي انت بخير "

قالت سويون لذلك المتألم المرمي على الأرض

" ا‐نتي ب‐بخير "
قال بتألم

" اتركنا مني انا ، هل ذراعك يؤلمك بشدة ؟! هل نذهب للمشفى ؟! "
قالت تساعده في الوقوف

" انا بخير ءااه..لا حاجة للط‐بي‐ب "

" متأكد؟ تبدو متألم "

" اجل نونا، سيزول الألم بعد قليل لا تقلقي،هيا لنذهب لتشين"

:

:

:

اصتحبو تشين من الحضانة و ها هم قد وصلو البيت و تاي متوتر من رد فعل امه ، دخلو البيت و ركض تشين إلى حضن جدته التي كانت تجلس في غرفة المعيشة

" عدتم ، كيف كان يومك تش- تاي ! ماذا حدث لذراعك "
قالت السيدة هان بصدمة عندما حولت نظرها على الذي دخل مع سويون

" هل ستصدقي اني وقعت فقط ؟ "

" تاي انا لا امزح ! كيف و متى حدث هذا ؟! هل كنتي معه سويون "

" لا امي سويون لم تكن معي ، هذا حدث البارحة و انا عائد إلى المنزل ، انه كسر بسيط امي بعد ثلاثة أسابيع ستصبح بخير لا تخافي امي "

" كيف لم الاحظ صباحاً عندما خرجت ، لكن كيف وقعة تسبب كسر "

" لا اعرف حقاً ربما لان مديري سقط فوقي ؟ "

" مديرك ؟ "

" هو كان موجود في حفل ميليساه ايضاً ، هو كنت سأصتدم بسيارة لكن هو دفعني و وقع بقوة فوقي ربما هذا السبب "

" تاي هل انت طفل لا تستطيع عبور الطريق بني "

" اسف أمي ، لدي اجازة هذا الأسبوع كله امي سوف تملي من وجهي لذا سأذهب للنوم "

:

:

:

:

:

:

مر اسبوع و تاي اصبح افضل و يمكنه تحريك ذراعه بشكل بسيط و ها هو قد وصل الشركة ، يبدو انه أبكر كثيراً فميليساه لم تكن موجودة

جلس على مكتبه ينظم المواعيد على الحاسوب و يرد على ايميلات ، في تلك اللحظة دخلت ميراي مكتبه و اغلقت الباب بالمفتاح خلفها

" ماذا تفعلين هنا اخرجي ! "
قال تاي بغضب يقف من مكانه

" اذاً لديك حبيبة "
قالت تطالعه من رأسه إلى قدمه

" ما الذي تهزين به ؟! اخرجي! "
قال بغضب و بصوت مرتفع نسبياً

دفعته ميراي ليصتدم بالجدار خلفه ثم أمسكت وجهه بقوة

" لا تكذب ! لقد رأيتك معاها ! ، تمثل علي البراءة و انت حبيبتك حامل يالك من خبيث تاي "
قالت لينزع تاي يدها عنه بقوة

" لحظة انتِ من حاول دهس سويون بالسيارة؟!"

" اجل انا ، ماذا ستفعل ها؟ لا شيء لانك جبان "

" لما انتي واثقة انها حبيبتي لهذه الدرجة أم أن عقلكِ مريض ، ليكن في علمك فقط انها زوجة اخي و انا لا ابرر لكي لكن أخبرك كي لا تفعلي لها شيء ، و توقفي عن كونك مريضة مهوسة بي لان الموضوع زاد عن حده ! "

" انا مريضة؟ انت مضحك تايهيونغ "
قالت تقترب منه تمسك ذراعه المجبرة برفق

" كيف حال ذراعك "

" انتِ حقاً مريضة و بشدة "
قال يبعد يدها لتمسك يده بيدها الأخرى و تثبته خلف الحائط

" لا تتحداني تاي "

قالت بهمس بجانب اذنه لتقبله هناك ، شعر تاي بالقرف منها ليحاول ابعدها ، لما تلك الفتاه قوية هكذا؟!

" أريد اخبارك انك لن تستطيع التخلص مني مهما فعلت سيد تايهيونغ الوسيم ، اكمل عملك حظاً موفقاً "
قالت اخر كلامها بطريقة لطيفة ليس و كأنها منذ قليل كادت تعتدي عليه

خرجت ليجلس تاي مكانه على الأرض يبكي ، لا يعرف كيف يتخلص من تلك اللعنة  ، حاول الاستقالة لكن لم ينجح ، سينتظر لانتهاء عرض الازياء و يترك الشركة كما قال له جونغوك 

:

:

:

:

12 : 17 PM

كان يونغي في بيت ميليساه بعد أن احضر طبيب معه،فهو كان يحادثها صباحاً أخبرته انها لم تذهب للعمل لانها لا تشعر انها بخير لذا أتى لها مع الطبيب

" ما بها ايها الطبيب "
قال يونغي بتوتر

" لا تقلق هي بخير ، انه الم طبيعي بسبب دورتها الشهرية كتبت لها مسكن يمكنها استعماله كل شهر "

قال الطبيب لتحمر اذن يونغي بحرج من الموقف ليذهب يشتري لها المسكن

" معذرة أيتها الطبيبة أريد هذا المسكن "

قال يعطيها ورقة بأسم المسكن لتضحك الطبيبة بخفة،لقد علمت انه لالام الدورة الشهرية

" تفضل ايها السيد اللطيف ياليت كل الرجال مثلك "

" لماذا؟ "

" انت تهتم لحبيبتك او زوجتك كثير على ما يبدو "

" اوه...هل يمكنك اخباري ماذا ابتاع لها كي تبتهج ، انا أعلم أن ذلك الوقت تكونن حساسات "
قال يفرك رقبته باحراج

" سأذوب،  انظر يمكنك شراء مسليات و حلوى فقط هذا يكفي فقط عندما ترى اهتمامك ستصبح بخير "

قالت ليشكرها يونغي و يخرج من الصيدليه و يذهب إلى السوبر ماركت القريب ليشتري لها المسليات و الحلوى ثم اشترى لها قالب كعك يبدو لطيف كان على شكل قطة ثم عاد لها

دق باب غرفتها ثم دخل بعد أن سمحت له ، كانت تشاهد فيلم على حاسوبها ، أوقفت الفيلم لتنظر إلى الأشياء التي جلبها يونغي لها لتبتسم على لطفه ، كان يونغي يبدو محرجاً و أذنيه حمراء و هي أيضا كانت محرجة منه

" تفضلي ميل هذا المسكن خذيه اولاً ثم يمكنك اكل تلك المسليات "
قال يعطيها المسكن مع كأس ماء لتأخده ميليساه و تبتلعه

" شكراً يون حقاً لم يكن هناك داعي لكل هذا "
قالت تحتضنه بعد جلس بجانبها على السرير

" اه نسيت اخبارك جدتك أخبرتني انها ذاهبة إلى بوسان إلى أحد اقاربكم "

" اجل اجل إلى عائلة والدي الحمقاء "
قالت بحزن ليرفع يونغي رأسها ممسك ذقنها بالطف

" لما الحزن ميلي "

" لا شيء يون لا شيء تذكرت موقف فقط "

" هل يمكنك ان تحكي لي ؟ "

" حسناً ، منذ أن تزوج والدي امي كانت عائلة والدي لا تطيقها ، و عندما انجبتني اتهمو امي بالخيانة بسبب لون شعري الأشقر حتى انهم أرادوا ان يجرو تحليل للتأكيد  لكن ابي لم يكن موافق بالأصل ، و الان جدتي ذاهبة لترى ماذا حصل في أمر الوراثة هم مازالو مصممين على اختبار الابوة "
قالت بحزن

" لا تحزني ميل كل شيء سيصبح بخير "
قال يحتضنها

" كم ستبقى جدتك هناك ؟ "

" أربعة أيام ، اكره الجلوس بالمنزل بمفردي "

" لا تقلقي سوف أمر عليكي كل يوم و اقضي اليوم معكي "
قال يقبل رأسها

" انت دافئ يوني ، احبك جداً يوني "

قالت ثم قبلها يونغي على شفتها معتليها لتصبح قبلة عنيفة بعض الشيء ، بعد دقائق ابتعد عنها ينظر إلى وجهه المحمر من الخجل ثم اعاد نظره إلى شفتها المنتفخة بسببه هو

وضع قبلة سطحية على شفتها و على خدها الاثنين ثم استلقى في حضنها واضع رأسه على صدرها و اغمض عينه ، مسحت ميليساه على شعره الناعم ثم قالت

" ستنام يوني ؟ "

" استريح فقط ، كان لدي الكثير من العمل اليوم منذ الساعة السادسة و انا بأستوديو التسجيل عمودي الفقري تكسر "

" نم قليلا يون "

دقائق و سمعت صوت انتظام تنفسه اي انه نام ، سحبت الغطاء عليه تغطيه جيدا ثم نامت هي الأخرى معه

:

:

:

10:27 PM

كان تاي يجلس مع جين و سويون تضع تشين في حضنها كي تجعله ينام بعد أن تناول عشاءوه مع جدته التي نامت

" لقد نام تشين سوف اضعه على سريره "
قالت سويون و كانت على وشك النهوض

" اهه سوني كم مرة سأخبرك لا تحملي تشين هو ثقيل عليكي "
قال جين  يأخذ منها تشين النائم و يذهب به إلى غرفته

" ما خطبك تي هادىء اليوم "
قال جين بعد أن عاد و جلس معهم

" لا شيء متعب فقط "

" ذراعك يؤلمك؟ هل بسبب عودتك للعمل؟ "

" لا هيونغ منهك فقط اريد النوم "
قال تاي و كان سينهض ليقاطعه جين

" انتظر نحن لم نأكل العشاء بعض ، ما رأيكن اطلب لكم همبرغر؟ "

" اجل ! "

قال تاي و سويون في نفس النفس ليطلب لهم جين ، بعد نصف ساعة وصل طعامهم ليأكلوه مع فيلم رعب

" خسارة يونغي فاته عزيمة الهيونغ "
قال تاي و هو يأكل البطاطا المقلية

و بالحديث عن يونغي ، كان يقف في المطبخ مع سويون يحضر لهم معكرونه بالصوص الأبيض و مع ستيك متبل على طريقة الشيف يونغي ♡

" ءاااه الرائحة شهية شيف يونغي "
قالت ميليساه تستند بذراعها على كتفه و بيدها الأخرى تحمل قطها تومي

" انتظري حتى تتذوقي سوف تأكلين أصابعك،انتهيت خذي تلك الشريحة الغير متبلة لتومي و اجلسي سوف اتي انا بالاطباق "

قال لتفعل ما قاله وضعت الشريحة في طبق تومي الجائع و بعدها أتى يونغي بالاطباق

امسك يونغي هاتفه بعد ان تلقى رسالة من تاي و كانت عبارة عن صورته مع جين و سويون و هم يأكلون الهمبرغر ليرسل له صورة بالطعام الذي حضره ، هم يعشقون الستيك خاصة يونغي

" تاي هذا طفل حقاً "
قال يضحك

" ماذا حدث "
قالت ميليساه تأكل من الباستا ليريها الصورة و يضحكو

:

:

:

:

" ميراي هل مازلتي تأخذي ادويتك صحيح ؟ "
كانت تلك والدة ميراي

نظرت ميراي إلى الرف الذي عليه ادويتها التي لم تستعمل واحد منهم منذ ثلاثة أشهر

" اجل امي اخذهم بأنتظام ، سوف انام امي تصبحي على خير "

قالت ثم اغلقت الخط لتمسك تلك الأدوية و تلقيها في درج داخل خزانة ملابسها و تقفلها بالقفل خاصته ثم ذهبت لتنام

--------------------------------------------

انتهى .

Continue Reading

You'll Also Like

5.7M 252K 34
**The No 1 fantasy romance by award-winning novelist and scriptwriter Gytha Lodge, author of The Fragile Tower series** What if you had a power you c...
11.2M 483K 65
After moving to London with her best friend, the last thing Elle expects is to fall for a celebrity - though it may be more trouble than it's worth. ...
265K 14.5K 53
A star-faring religious cult has created an army of robotic zealots designed to follow holy scripture. As the robotic menace spreads across the galax...
5.5M 289K 95
Louis Tomlinson has tried so hard to not be who he really is. He has worked for years to not be a person that people don't accept. The walls he built...