-What made me turn to you...

By Rean-7

3.8K 1.3K 403

فضولها و حبها له جعلها تقود من الإنجيل إلى القرآن، و من انتقامها إلى استلامها بإسم الحب. -الرواية خيالية من ت... More

intro لمحة
part2
part3
part5
part6
البداية part7
part8
part:9
في قلبي.
اسطورة. part10
part11
part13
part 14
part 15
part16
part 17
part 18
part 19
part20
part 21 .اعتراف
part22
لقد اقتربنا من النهاية.
the end?
النهاية.

part4🤎🦋

269 121 32
By Rean-7

نبدا
قراءة ممتعة
اتمنى تدعموني عشانها اول رواية لي 😭

○●○○••••°°°°•°°°°°•••°

☆☆

شغلو الأغنية دي ......🖤

●○
○●
°
شغلتوها؟
يلا نبدا

°•°•°°•°°°•°°•°°°°••°•°••°

تقف و تستند على الحائط بيديها الصغيرة مند و ان تلقت دلك الخبر  كانت تبكي في صمت أسرعت في مسح دموعها بقوة تم دهبت مسرعة تاخد طريقها لمركز الشرطة بحيت سيبدأ كل شيء



▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
وصلت لتبدأ تسرع في خطواتها لم تنتبه لنضرات الناس لها دخلت تبحت بعينيها عن مكتب الشرطة دهبت مسرعة لتطرق الباب بخفة طرقة... طريقتين نفخت بشفتيها بقوة حين لم يأتيها الرد لتدخل بدون ان تنتضر اكتر و لكنها لم تجد احد المكان كان فارغا نضرت باستغراب مرت عدة تواني لياتيها صوت تعرفت عليه
" مادا تفعلين هنا" كان صوت عميق و و لوهلة شعرت بالخوف فقط من نبرة صوته استدرت ببطء شديد رمشت باستغراب لرءيته هنا

دامت تواني لتستوعب الأمر ....تركته قرب شقتي لاجده هنا؟ نضرت له من فوق لتحت ليقول :
" ليس لدي وقت كافي لاتركك تستوعبين الأمر مادا تريدين " نبس بانزعاج
" تلقيت اتصال أنكم وجدتم من قتل اخي" نبست ببرود و انا انضر لأسفل
" اخوك؟" قال بصدمة و لكنه اخفاها بابتسامة جانبية
" أجل اخي الصغير " قلت و لكن هده المرة انضر له فعينيه مباشرة
" حسنا تعالي... تفضلي " قال و هو يمسك يدي بخفة

تم تركها حين  تقدم ليجلس على  كرسيه ببرود  "و قال
" احتاج تفسير عن الموضوع" نضر لي باستغراب كنت واقفة
انظر له و ليدي تم  مجددا له و ليدي
قال انه يحتاج تفسير 
"انا احتاج لاتنفس " نضرت له بتردد لاضغط على يدي بقوة نضر لي بملل و قال " لن اكلك تعالي اقتربي هيا " رفعت له حاجبي باستغراب تم تقدمت بهدوء اجلس و انا انضر له تحدت و هو يتاملني
" في من تشكين بأنه يمكنه قتل اخوك؟ "
" لا أشك في شخص " نطقت بكدب
"على من تكدبين؟" تحدت و على وجهه ابتسامة جانبية
"عليك" تحدت بسذاجة اعلم انني اكون غبية في المواقف الجادة
رفع حاجبيه لجرءتي في الكلام ابتسمت حين علمت اننا  لدينا نفس العادة
ضحكت بخفة لاخفف التوتر الدي بيننا عند رؤيتي له ينضر لي بحدة
" اقصد ... انا اشك في اصدقاءه"
" كم صديق لديه؟"
"تلاتة"
"ما الدي جعلك تشكين في اصدقاءه" نطق باستغراب
"لانه كانت لديه علاقة قوية معهم "
تحدتت بملل
"اهاه."
"و مادا ان كان شخص لم تتوقعيه أبدا؟" كان يتحدت و ينضر للورقة التي بين  يديه و لكن عند سماعه لكلامي نضر لي بسرعة

".سأقتله.." نطقت بحزن  نضر لي مطولا تم قال فجأة
""ليس ليدنا دليل و فكرة عن من القاتل " 

اكمل بهدوء كأنه لم يخلف فوضى داخلي
و فين انضر له بغضب و حدة  لاصرخ في وجهه قألة

"ما الدي تقصده انه ليس لديكم فكرة ادن لما نلجأ للشرطة .. تحدت لما انت صامت؟ هل انا هنا لتخبرني بهدا لقد وعدتموني بأنكم ستاخدون حقه انا لا أرى شيء
هل لهده الدرجة صعب عليكم يجب ان تفهمني انا في دوامة لا تنتهي اعيش في تانيب الذمير يوميا انا لا استطيع فعل شيء صدقني، الشيء الوحيد الدي يمكنني فعله هو البكاء انا ضعيفة اعترف بهدا و لكنني الجأ اليكم لما داءما تخدلولني ....من هدا اللعين الدي أخبرني؟ انه و جده هيا قل. اين هو هل انا لعبة في يديكم هل يسعدكم رؤيتي ضعيفة؟  لا يمكن احد إيقاف كل الأفكار التي تخطر ببالي مدا لو جننت كما قالت امي سابقا ما الدي تتوق إليه أن أقول لك ؟، هل تريدني ان اترك اخي يتألم وحده و اكمل حياتي كفتاة عادية؟ الحياة مليئة بالخيانة و الألم. مادا افعل؟"
كنت اتحدت بحرقة و اشهق و ابكي في نفس الوقت  
صورة من المشهد


...

................... 
بعد حديتها ضل صامتا لعدة تواني لم تعد تعرف هي أن كان ما قالته سيء ام لا لان عقلها لم يكن هنا ليحلل الوضع
منحها ايماءة تم  استدار ليغادر لتقاطعه بكلامها و هي تبكي :
"هيا غادر اتركني خلفك ابكي  كما فعل الجميع هيا.".. لم ينتضر اكتر
غادر بسرعة مغلقا الباب خلفه ياخد معه عقلها ...
حينها فقط أطلقت هي نفساً كانت تمسكه طويلا  واراحت يديها التي كانت تضغط عليها قبل قليل تأكدت انه رحل من المكان كليا وقفت تتفقد المكان بعينيها شعرها الأشقر كان يتدلى على كتفيها يصل أسفل ضهرها و خصلات من شعرها تتدلى على جبينها ، ابعدت غرتها بانزعاج على عينيها تم رفعت شعرها للوراء
لسبب ما ابتسمت عند تدكرها لابنته التي تشبه لها كتيرا  تم  لمع سريعا الألم  في عينيها تم اختفى نبست بهمس "يا إلهي كيف ساصمد"  رفعت يديها ببطء لقرب فمها تم بكيت في صمت

تخيلو..


....................................................................
..........
......
.....
..
.

سار ارميس في الرواق، شعره الأشقر يتدلى على جبينه  يفك ربطة عنقه ببطء وصل لباب شقته تأكد ان مسدسه مخفي عن الانضار .... ابنته ليست متعودة على رؤية  هدا الجانب منه وعد نفسه انه  سيبقيها بعيدة عن مشاكله و اجرامه ليفتح باب شقته رمش حين قابله الضلام فابتسم حين قابله طيف جسد صغير يجلس في الضلام نبس بهمس :
" صغيرتي... اتيت... اقتربي هيا "
نضرت له بابتسامة و قالت بنبرة طفولية
"ابي اين دهبت لقد اشتقت لك." كانت تتحدت و تحرك يديها بعشوائية كعادتها عندما تكون تتحدت تم
اخدها في حضنها يحاوطها بيديه ليجيبها
مبتسما
" اسف لم اقصد ازعاجك طفلتي هيا هل انت جاءعة ؟" تحدت و هو يحملها على ضهره تم إجابته و هي تضحك
"ابي انزلني....." لم تستطيع إكمال كلامها ليقاطعها يقبل وجنتاها بقوة دخل بهدوء يغلق الباب تم التفت نحو المطبخ
..........................●○●○○○○○●●●●○○○●●
•••••°°°°•••••°°°°°••••°°°

.
.
........

.
..........

تقف قرب نافدتها يغطى الغرفة الضلام لولا اشعة الشمس التي تدخل من نافدتها لتعطي لها رؤية جيدة شعرها على شكل كعكة و خصلات من شعرها تتدلى على وجهها ترتدي فستان ابيض بسيط مزين بخطوط تتدلى للاسفل، عنقها مزين بسلسال يحمل حرف الاول من اسمها تحمل في يديها كتاب(القران)

اخدت تبعد غرتها عن عينيها بيديها الصغيرة لكونها ازعجتها في القراءة
في كل مرة تاتي تكتشف ما في داخله تنصدم اكتر و اكتر اجمل ما قيل عن المرأة في الإسلام و قيل في القران
استوصوا بالنساء خيراً؛ فإن المرأة خلقت من ضلع وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء يبدو أنها تقترب بسرعة
انتهت بعد فترة من القراءة لتضعه ببطء على السرير لتدهب لتجهز لنفسها طعام خفيف كانت تدندن اغنيتها المفضلة أكملت يومها عادي .......
...........
..........................

○●○●○●○○●○○●○○●○○
في المساء كانت تجلس في شرفتها تحمل كتاب يسرد عن الأمراض النفسية كانت شاردة في أفكارها و الهدوء يعم المكان فجأة يقاطعها نداء باسمها لتستدير ببطء تنضر باستغراب ليتبين لها تلك الطفلة التي رأيتها في شقة دلك المخيف رأيتها تبتسم لها بلطف لتبادلها بخفة  لتنبس بلطف
•°ماريس لقد أعجبني الوشاح الدي كنت تضعين على عنقك هل يمكنك أن تعطيه لي ساتدكرك دايما به............. وقفت تقترب منها الى اقسى حد ليفصلهما فقط حدود الشرفتين مدت لها يديها لتمسكها بخفة حركت يديها بحرس شديد على يديها الصغيرة تم اجابتها  بهدوء
" انه بسيط ليس بتلك الروعة والجمال لتعجبِ به؟" نسبت باستغراب
"في الحقيقة الشيء الوحيد الدي أعجبني فيه هو ......انتِ" تحدتت بنبرة طفولية
رفعت حابيها للطفها.
" حقا! لمادا؟" نطقت و انا انضر لها مبتسمة
لتقهقه بخفة
"هل شعرك حقيقي" سألت و هي تتلمس شعري  بلطف بيديها الصغيرة بحكم شعري طويل
" أجل " تحدتت امسك يديها اقبلها بقوة
"لونه يشبه خاصتي." نطقت بهدوء
"اعلم انت بالكامل تشبهنيني" نطقت و انا اتاملها
"انت شبه لامي." نطقت و هي تنضر لي
"لي الشرف ان اكون كدلك"
"لكنها ليست لطيفة متلك ابدا و لكنها  جميلة متلك ... يا إلهي كانك امي" كانت تتحدت و هي تحرك يديها بعشوائية
" أين امك؟"سألت باستغراب
" متوفية " تحدتت بنبرة حزينة
"اهاه كيف عرفتي اسمي ؟" تدكرت انها نادتني باسمي و هدا يكون لقاؤنا التاني فقط لدلك استغربت كونها تعلم ما اسمي تصنمت في مكاني حين اجابتني قاءلة
سمعت " ابي يهلوس بهدا الاسم في نومه علمت انك انت...هل تعلمين؟ انت
محضوضة"

○○●○●●○○●●○○●○●●○
••••••••••°°°°°°°••••°°°°°

"الصدمة التانية على التوالي"

26/11/2023...
انتهينا.
البطلة بس مع الغرة طبعا

البنت

لقطة الحلوة
متل كدا لما مسكت ايدها بس فاصلهم الحيط

متل كدا الشقة ماريس و ارميس

اعطيكم فكرة يعني...🙂

مسكة اليد 🦋🦋🦋🦋فراشات😫😭


ملابسها

تقريبا انا بس عاوزة اعطيكم افكار ❤

°•°•°°•°••°•°°•°•°•••°°•

شكرا على على200+ مشاهدة عايزة احضنكم اوي❤❤ 😭

الفقرة الي بحبها 💃

كلمة لي؟...

كلمة لماريس....

المسكينة تتلقى الصدمة التانية ...

و راح تكون الصدمة التالتة في بارت الرابع بس الصدمة قوية هه💭

شو رايكم بالبطل ارميس...

دمتم بخير كانت معكم مارفين💋🖤

Continue Reading

You'll Also Like

70.1K 2.2K 27
"ISAGI I MISS YOU BRO COME BACK. why tf am i in a groupchat.. UHM." isagi yoichi your bestfriend adds you into a groupchat when he arrived at blue lo...
2.9M 54.4K 17
"Stop trying to act like my fiancée because I don't give a damn about you!" His words echoed through the room breaking my remaining hopes - Alizeh (...
1.1M 82.1K 39
"Why the fuck you let him touch you!!!"he growled while punching the wall behind me 'I am so scared right now what if he hit me like my father did to...
8.7K 645 17
عِندما تَكتشِفُ انَ السماءَ تَبكي لِـ حُزنَك، الهواءُ والليلُ أنيسُ عَقلِكَ، روايةٌ وانتَ بطلُها، حُلمٌ وانتَ الـ لا واعي، كيفَ لِـ ذاتِ العَقد والثم...