اشواك ناعمه

נכתב על ידי SaraBehairy4

337 25 0

من انت و من رماك في طريقي .. و من حرك الماء في جذوري .. و كان قلبي قبل ان تلوحي ..مقبره ميته الزهور مشكلتي ا... עוד

البارت الاول
البارت الثاني
البارت الثالث
البارت الرابع
البارت الخامس
البارت السابع
البارت الثامن
البارت التاسع
البارت العاشر

البارت السادس

15 2 0
נכתב על ידי SaraBehairy4

صوت الباب الثقيل للغرفه المعتمه اغلق عليهما و لم يسمع في الغرفه غير نفسها الثقيل و ازيز الباب المزعج ظل يحدق بها في الظلام لينير القمر خصلاتها الكستنائيه بجانب وجهها الي عيناها الزمديتان الامعتان بمزيج شرس من الاصرار و الالم التان كانت تحدقان به بتساؤل، لم تشك و لو لمره انه يعلم جزء كبير من قصه لم تعرفها هي و يريد استجوابها عنها..

انتقلت عيناه الي الفراغ امامها ليضغط بيده اليسري علي جهاز تشغيل بيده لتغلق عيناها من قوه الاضائه..

" افتحي عيناكي.. انظري جيدا.."

كانت نبرته امره فيما هز كتفاها بنفاذ صبر بيده..

رأت الكثير من الصور لفتاه تشبهها تماما علي شاشه العرض امامها، ظلت عيناها مربوطه بما تشاهده، تتقلب الفديوهات تلقائيا وراء بعضها، نفس لون الشعر، ذات العيون الزمردية الغائره في اماكن مختلفه كلها تنتهي عند اشتعال ذات الحريق..

"الحريق... " تمتمت بلسانها بدون وعي.. ارادت الاكمال فيما شعرت بلسانها قد تجمد يرفض البوح..

رأت من نافذه عيناها الحريق، ولكن بنظرتها هي استطاعت رؤيه اعز اشخاص عليها يستغيثون، صراخهم يصل الي اعالي السماء، والدتها ظلت تصرخ كثيرا استاطعت سماع ذلك يتردد كثيرا في احلامها، لقد دمت عينيها من البكاء تلك الليله و كل ليله..
تلك النافذه اصبحت خامده، الرماد تناثر عليها و تناثرت ايضا الاقاويل عنها..

انها ملعونه..

اغمضت عيناها بقوه فيما ارتجف جسدها، تجمعت الدموع في عيناها لتبكي و لكن انها تقف امام اخر شخص يمكنها الخضوع له، اخر شخص يمكن ان يستغل ضعفها ورقه رابحه في صالحه..

" ماذا تريد مني..؟"
ارادت ان يبدوا صوتها باردا بقدر المستطاع و لكنه خرج مهزوزا بعض الشئ خارج ارادتها..

ارتفعت زاويه فمه مطلا عليها، عيناه المعدنيه قد تحولت للاسود، انقبض قلبها من نظراته تجاهها..

" و الان هل انتهت اللعبه.. امامك خياران ، اما ارسالك لمكان لا يعلمه الا الله و التنكيل لجميع احبتك، اما ان تعرضي عليا جميع الملفات التي تمت سرقتها فتخلي عن عنادك لانهرلم يعد له داع  الان..

كانت تهز رأسها بعنف مع كلمه يقولها لتعود خطوه للوراء، لقد عادت بمؤخره رأسها ذكريات ذلك اليوم اقاربها جميعا يقومون بلومها و اتهامها و خاصه هو..

لقد تجسد ماكسويل  الان بشكله، و هي تلك الطفله الخائفه المرعوبه ، ترتعش و تعود للوراء و كأن دلوا من الماء المثلج قد القي عليها تواََ..

" انا المخطئ منذ البدايه لم ارد التشتديد بعقابك و عاملتك جيدا و لكن منذ اليوم الذي افسدتي لي احد صفقاتي المهمه سترين هذا الوحش علي حقيقته "

كانت تنظر له بصدمه لا تعلم عن ما يتحدث و تخازل الاستيعاب ليقبض بقوه علي يديها و يذهب بها الي غرفتها و يلقيها علي السرير ..

" اجمعي جميع اشيائك اللعينه من الخزانه هيا و فورا "

كانت قبضته القويه جعلت يدها حمراء من الالم بتحاول فركها بينما ابتعد بغضب ..
كانت جامده بارده لا حياه فيها..

و لكنها لم تلبث الي ان جائت خادمتان الي الغرفه و قاما بدفع جميع ملابسها الي الحقائب

" اتركوها ..قلت ابتعدوا .." صرخت بغضب

لترد الخادمتان " اسفه ..السيد طلب هذا "

" قلت ابتعدي " صرخت بهستيريه فيما
حاولت ابعادها و لكنها لم تستطع ، شعرت بالغضب الشديد و الاهانه يتملكانها بتنزل الي الطابق السفلي حيث يجلس ماكس في القاعه يدخن سيجارته ببرود ..

" انت لم تري شئ في النهايه عندما تنتهي الخادمات من اعداد الحقائب ..اتبعيني ..تذكري المكان محاصر و لا مهرب ابدا "

ظلت صامته محاصره ، هل لا زالت في ذلك الكابوس ام لا ستعرف الان، كانت تقف و كلتا يديها بجوارها تشاهد فلم باهت بائس و كانها حياه احد اخر، هي حتما لم تكن لتفتعل ذلك الحريق في الماضي و لا لتحرق خزانه شركته..
ابدا..

مشت مع الفتاتان الي غرفه في العليه، و لم تشعر سوي بالدموع المستعره الساخنه تنهمر علي عينيها الالم من الجروح في يدها من غرس اظافرها لها..

فور سماعها صوت المفتاح هو يلتف في القفل..

شعرت بقلبها يسقط بمعدتها ..

انهارت علي الارضيه المثلجه فيما ارتفعت كلتا ذراعيها لتلف بهما نفسها..

شعرت بانفاسها تكاد تختنق من البكاء فيما استطاعت رؤيه البخار من انفاسها المتصاعده..

لقد بذلت الكثير من الخطوات للهروب من تلك النقطة، حملت روحها لتحميها حاربت و قاتلت جميع هواجسها حتي لا تعود لتفكر، شعرت بالظلام يقترب منها، يحاوطها من كل مكان، اغمضت عيونها مستسلمه له فيما انهارت بالكامل علي الارضيه السيراميكيه سامحه للظلام باخذها بعيداََ..

#ماكسويل

"تفضل سيدي" وضعت السيده مارثا مدبره المنزل القهوه علي الصينية الفضيه
"لقد حضرت قهوتك" لم احرك انتباهي من مشهد شروق الشمس من نافذه غرفتي الزجاجيه لاومئ لها بالانصراف.

ذلك الثقل الذي شعرت به البارحه استطاع ذلك المشهد تخفيفه قليلا، حتي لو كان ذلك المنزل ليس مهما بالنسبه لي انا و لكن ليس معني ذلك ان اسمع بالتفريط فيه او ان اسامح من حاول بشكل ما تخريب املاكي او التآمر علي بالنجاه بفعلته..

ارتشفت قهوتي بتمهل لانتقل فورا الي المرسم، صعدت الي الطابق الرابع لأمر عبر الرواق الطويل الي مكاني المفضل..

"سيدي" لحقتني اخدي الخادمات عبر السلم لالتفت..

"هل احضر الطعام للفتاه في الغرفه رغم ١٠٨ ام.."
اخفضت راسها عندما رفعت احدي حاجباي..

"الم تجلبي لها الطعام حتي الان..؟"
سالتها باستفهام حاد، حتي و لو اردت معاقبتها فانا لست بدون رحمة لقد مرت ما يقارب من ١٠ ساعات علي حبسها..

" انا.. فقط اردت اخبارك اولا.. " تلعثمت فيما تلعب بطرف مريولها..

" انصرفي.. انا سأتولي الامر.."

لم اعرف لماذا اخذت نسخه مفتاح تلك الغرفه بعد كل هذا الوقت و لكن شئ ما يخبرني ان هناك بتلك الفتاه شئ اخر لا اعلمه
عن قصتها، لماذا اختارت ذلك الوقت بالذات لتقوم بالتجسس علما بانها واثقه مئه مئه انها لن تجد شيئا خلف كل ذلك التلاعب، فلن تجذبني امرأه اكثر من مجرد شكلها و قد حافظت علي هذا الامر لعشر سنين علي التوالي و انا الان في الثالثه و الثلاثين  ثم لن تجد هنا او في الشركة شيئا ذا اهميه للتسلل اليه فاجهزتي الامنية تعمل بخير للغاية..

هناك شئ ناقص في قصتها علي معرفته و ساصل اليه..

فتحت الباب الموصد،..
بحثت بعيناي وسط الظالم الساكن تلك الغرفه،. رغم نور الصباح المتقد في الخارج الذي انتشرت بعض بصيلات النور فحسب
بداخل الغرفه كافيه جدا لرؤية كل شئ و لو بخفوت..
مشيت بهدوء الي الداخل
انها دخيلة، دخلت هنا بهدف العثور بشكل ما علي احد الاشياء لابتزازي بها و ربما لم تدري اني عرفت كل شئ عنها و عن من تكون ..

نزلت علي ركبتي لم استطتع ابعاد عيناي للحظات عن وجهها تلك الكدمه الخفيفه علي عظام وجنتها شعرها الطويل المتناثر بجوارها، لم استطتع النظر اليها اكثر تلك المخادعة  العنيده لا تستحق الشفقه

امسكت بمرفقها لابعد يدها عن الباب حتي لا يؤذيها الي ان تحملها احد الخادمات لاشعر ببروده تنتقل لجسدي..

" يا الهي اللعنه"

وضعت يدي سريعا علي رقبتها لاتاكد من نبضها ثم الي جبهتها كانت حرارتها عاليه للغاية لاحملها بين ذراعي سريعا الي الخارج..

شعرت بشئ ما يمسك بقميصي بضعف لتنقص نبضه من نبضاتي انتقلت عيناي للاسفل لها فيما احملها الي غرفتي

"لم افعل..لا.. ابتعد عنيي.. ابتعد عني ارجوك  "
لاسمع اصوات انين من شفتيها المرتعشتين لتنتقل الرعشه الي باقي جسدها

اخفضها برفق علي سريري لابعد خصلات شعرها الملتصقه بوجنتيها المبتلتين و ينتقل كفي الي جبهتها..

" احضري الطبيب الي غرفتي حالا" اتصلت بمدبرة المنزل سريعا لاعود اليها..

" لارا ، هل تسمعيني..افيقي.. "

شعرت بتأنيب الضمير ينخز بي ايضا، لابعد عيناي الي زاويه السرير ربما كان علي ارسالها الي الشرطة حتي اي مكان لعين بعيد عن هنا..

" انا لم افعل اي شئ ابعتدوا عني.. ابعتدوا عني.. " كانت ترتعش منكمشه علي نفسها اكثر فأكثر..

عندما حاولت اغوائي في الحفله لعيد ميلاد شركتنا انكرت تماما و استطاعت بسلاسه الهرب و كان شيئا لم يكن..
كنت واقفا هناك بزاويه الباب اراقب حركاتها لم استطتع القرل سوي انها تحاول و بياس تبرئه نفسها..
و كان حالة نفسية ما اصابتها بعدما رات المقطع ، لقد بدت دائما دفاعيه و لكن هادئة متزنة الي حد ما و لكن ذلك اليوم..

ايعقل ان شخصا ما يحاول تهديدها فتحاول و بكل الطرق تشتيت الانتباه عنها حتي عن طريق ايذاء نفسها..

اغمضت عيناي بعضب بالنظر الي ملامحها الباهته لاخرج فورما دخلت مدبره المنزل من الباب و معها الطبيب..

"انا سانتظر في الخارج، عندما ينتهي اعلميني بما جري..".

ظللت انظر من النافذه الزجاجيه المطله علي منتصف الغرفه حيث ترقد في السرير، تفحص الطبيب نبضها، شعرت نفسي غير قادر علي ابعاد عيني عن وجهها بدا الطبيب بالامر ببطانيات لها و اوصي بالمغذيات..

" انها بخير و لكن لديها هبوط حاد ..عليها ان تهتم بنفسها اكثر من هذا كي لا وسوء الحاله اكثر "اردف الطبيب

تابع بينما يمسك بالروشيته " حسنا ساكتب بعض الادويه و الاطعمه التي ستتناولها "
اعطيت مدبره المنزل كافه المصاريف لاحضار
كل شئ تطلبه و الادويه..
لنري الان يا لارا.. ستتعافين و لن اسمح بجعل اي مكروه يصيبك.. من اي كان.. "

.....

#الراوي

" هل اخذت دوائها لليوم.. ؟ كيف هي صحتها.. "اردف بصوت هادئ محاولا ان يبقي حيادي كان بداخل الغرفه  التي وضع لارا بها، لم يستطتع سوي ان تلمس انامله الاطار الذي يحمل صورتها معه و هو صغير..

" انها بخير انها تتناول افطارها كالعاده في الشرفه و قد حرصت علي ان تتناول جميع ادويتها.. "

" حسن جيد جدا، انا حقا اشكرك كثيرا في و كان ليفترض انا ان اقوم به

" لا بل انا الذي اشكرك سيدي لقد تحسنت صحتها كثيرا عن ما كانت، انها الان حتي افضل حالا، حاولت كثيرا ان تسألني عنك و لكن.."

" افضل جعل الامور كما هي، اخبرها فقط ان تلتزم بنظامها الغذائي و كل شئ بي سيكون علي ما يرام.."

"حسنا سيدي " اردف بفرح ليغمغم ماكسويل بتفكير بينه و بين نفسه..

" ادم ، اريد منك طلب ما؟ "

" بالطبع تفضل، ما تطلبه بالتاكيد ساكون سعيد للغايه ان انفذه.. "

ابتسم ماكس  نصف ابتسامه لتظهر غمازته القاتله رغم هذا و لكن ملامحه عادت قاتمه مره اخري فور دخوله في الموضوع" اريدك ان تعرف كل شئ عن منزل والدتي في ازمير، من يستاجره الان و كل ما يتعلق عنه.. "

..

اخرج يده من النافذه ليشعر ببروده المطر الغزير الذي اشتد الان فيما دوي صوت الرعد كطلقات مدفع، صعد الي غرفته فيما يعرف تماما انها هناك..

اراد ايقاظها لتنام في غرفه الخدم فهي انسانه حقيره في نظره و لا استحق ادني مراحل الشفقه ..و لكن شئ ما منعه ليجعل الخادمه تجلب صنيه طعامها لهنا ..

جلس علي الاريكه المجاوره لها ..يراقبها و هي نائمه ..

من يراها منذ يومين كيف برز عنادها كمخالب قطه برية و كيف كانت لمعه زمرديتاها كحجري عقيق في وضح النهار كانت ترقد وردة ذابله هنا مكانها و لسبب ما هو ايضا لم يعجبه هذا..

اغلق ماكس الغرفه ليخلع سترته الجلدية و قميصه السماوي ليليقهم بفوضويه علي طرف السرير الواسع

كان صوت الرياح في الليل يصدر صريرا مزعجا ليزعج نوم لارا القلق ..فقد اجبرت نفسها علي النوم و لكن الان لم تعد تحتمل ..

كان الظلام يغطي المكان و لكنها شاهدت ضوء القمر يتلالأ علي بشرته البرونزيه بجانب الشرفه ..

انه هو ..هو بلا شك ..تلك الملامح القاسيه نفسها تزينها ظلال القمر البريئه ، كان نصف عار في الغرفه يلقي بنظره بشرود الي المدي ..

غطت نفسها بشده و قد اعتلتها الحمره ..و بحق الجحيم ماذا يفعل ..الم يكف ما فعله بي ..فكرت و قد عاد الالم لذاكرتها عندما تذكرت ما حدث ..

التقت عيناه بها لقد اصبحت افضل بكثير الان، اعد لها الطباخ خصيصا افضل الاصناف و تاكد من تناولها لها ايضا.

التفت لها ليردف بنبرة ناعمه خطيرة " هل تشعرين افضل الان؟"

* هو يعلم اني مستيقظه و اللعنه * فكرت بصوت خفيض و لكنه سمعت بسبب الصمت المطبق بينهما ..

"اتسائل اذا استطعت فعل كل هذه التمثيليه اصلا ؟ و كيف فعل هذا كله  من اجل النقود بهذا  البرود و تنكرين ..؟ في النهايه مهما حدث لن تستطتيعي الانتفاع به، ساعرف اين انت و ساحاسبك انت و من ورائك"

شعرت بعيناه يخترقناها و كانهما و لمره اخري تعريان روحها

ازالت الغطاء عنها و قد امتلئت غيظا  لتنزل رجليها من السرير لتستقيم و تتابع " اسفه.. ربما تلك غرفه ليست غرفتي لاني استيقظت و وجدت نفسي هنا.. انا.."

كان صوتها بدأ يضعف تدريجا في النهايه

"لم اطلب منك الذهاب.." اقترب خطوه تجاهها..

"انا حقا لا اعرف.. من يمكنه ان يكون هناك معه مصلحه و لكنه بالتاكيد ليس انا.. انا ايضا.. اريد مساعده نفسي  للخروج من هنا.. "

همهم موافقها فيما يستمر بالاقتراب اليها لتتسمر في مكانها للحظات قبل ان تبدا قدميها بالعوده للوراء تلقائياََ...

" انا لا اريد سوي ان اثبت برائتي، انا لست كاذبه لست خائنه، لم افعل اي شئ يتطلب ان اخفض رأسي خجلا.. "
خفض صوتها فيما استطاعت رؤيه العضب ينبعث من عيناه كليزر رغم ملامحه الجامده و لكنها لم تبالي..

ابتسامه اعحاب ممزوجه بالسخريه التوت علي جانب شفتيه فيما يناظرها..

لتتقدم تجاهه " سيد ماكسويل، اعلم تماما انك لا تتقبلني بعد كل ما رأيت، تلك الصور و الفديوهات و كل شئ مرتبط بها، انا لا اعرف كيف يمكنني ان اصل لمن ورطني بتلك الامور.. و لكني ساجده بالتاكيد.."

انغمست ظلال القمر الفضيه بنقاء روحها كان يراقبها من طرف وجهها كيف تتطلع زمرديتاها للنجوم، كيف يتناثر شعرها بفعل الرياح بنعومه علي طول ظهرها

" لا تقلق ابدا.. كما انه لن ارضي ان يهدر حقي لن يهدر حقك و ستعرف من كان سببا في ذلك الحريق، من اخذ ملفات اصول منزل والدتك.. سنعرف.."

ان كانت ممثله فهي مقنعة حقاََ..
أن كان قصدها جذب انتباهه حقا فقد نجحت
ولكن، يجب ان لا يقع ابدا في هذا المرض اللعين ، لي بعدها عنه للابد فهو حتماََ لا يريد ان يكرر غلطته الفادحه مره اخري

....

המשך קריאה

You'll Also Like

1M 39.4K 41
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
376K 14.5K 47
رجال آلقوة.. وآلعنف آلغـآلب آلمـنتصـر.. وكذآلك آلعقآب لآ نهم ينقضون على صـيده بــكسـر جـنآحـيهم آي بــضـمـهمـآ آوبــكسـر مـآيصـيدهم كسـرآ آلمـحـطـم آ...
1.4M 127K 37
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
606K 27.6K 30
كان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما...