《اخضعي لي》

Por nazlynaz

102K 292 102

نعم ... باعني عمي هل انا ملكك فعلا ؟ "حاضر سيدي" Mais

شخصيات
وجدتها ...
الأوامر ...
عذراء ...

عقاب ...

22.7K 62 18
Por nazlynaz

أندريه : ستعرفين الآن ...

وضعت يدي فوق يده محاولة إزاحتها ، لكنه لا يتزحزح ، مشى نحوة السرير ، و انا لا أزال بين قبضته ، رماني على السرير ، مسك الفستان ، و مزقه لنصفان ، رماه جانبا ، اقترب مني أكثر ، و دمج شفتينا ، لكنها ليست كقبلة الصباح لا ، كان يعضني و يمتص بشغف ، حاولت مقاومته ، عندما شعر بمقاومتي ، ابتعد عني قليلا ، قرأت في عيناه
7. لا تفكري بمقاومتي أو صدي عنك أبدا
اغمضت عيناي بخوف ، و رخيت جسدي ، ابتسم بجانبية ، و أكمل عمله ، و نزل لرقبتي يطبع عليها علاماته ، نزل لصدري ، بعدما فك حمالات الصدر ، كنت أكبح تأوهاتي ، لكنه عض حلمتي ، و تأوهت بشكل خاطئ

هالين : جوش

رفع رأسه ، و رمقني بنظرة مخيفة ، فك حزام بنطاله ، و سحبه ، أقترب مني ، بينما انا أصبحت ابتعد ، مسك قدمي ، شدني تحته ، و دون مقدمات ضربني بالحزام بقوة ، صرخت بقوة

أندريه : أنصحك مع كل ضربة بالصراخ بإسمي ، حتى يخف العقاب

هالين : حسنا لكن أرجوك لا تضر ..

قبل إنهائي الجملة ، تلقيت ضربة أخرة ، و كنت أصرخ بإسمه ، ظل يضرب لقليل من الوقت ، و انا أصرخ بألم ، عند أنتهائه ، رمى الحزام بعيدا ، مسكني و خلع لي ملابسي الداخلية ، بينما هو خلع ملابسه ، و ظل بلباسه الداخلي ، اقترب مني ، و مسك ذقني بيده

أندريه : اجلسي على ركبتيكي (بحدة)

هالين : حاضر سيدي

كنت أتكلم و عيناي ممتلأتان بالدموع ، جلست على ركبتاي أمامه ، توقف أمامي مباشرة ، و أزال أخر قطعة تستره ، ظهر قضيبه ، كان ضخما ، لم أكن أعلم ما الذي علي فعله ، نظر لي بمعنى هيا ، رفعت كتفاي بقلة حيلة

أندريه : هيا أبدئي (بحدة)

هالين : لكن لا أعلم ماذا أفعل (ببكاء)

أندريه : افتحي فمك

فتحت فمي ، اغمضت عيناي خوفا من الذي سوف يحدث ، مسك شعري بيداه الإثنتان ، و بدأ بدفع قضيبه داخل فمي ، وضعت يداي على فخذه محاولة ابعاده عني ، فانا أختنق قضيبه ضخم ، أخرجه ، بدأت ألتقت أنفاسي ، لكنه أدخله مرة أخرى ، بعدها شعرت به يحاول إدخاله أعمق ، و سمعت تأوهات رجولية منه ، بعد مدة من الدفع ، شعرت بسائل دافئ داخل فمي ، حاولت بزقه بسرعة ، لكن أندريه وضع كف يده على فمي

أندريه : ابتلعيه الآن ، و إياكي أن تبزقيه في حياتك

ابتلعته بصعوبة ، مسك يداي ، و وضعهما على نهدي ، و أمرني أن أثبتهم ، اقترب مني ، كانت يده على قضيبه يمسد عليه بخفة ، عندما وصل أمامي ، أدخل قضيبه بين نهداي

أندريه : حركي يداكي للأعلى و للأسفل بسرعة

هالين : حاضر (بانكسار)

اغمضت عيناي بضعف ، فانا لا أريد النظر لهذا المشهد ، أحس اني عاهرة ، لكني مجبرة ، ظللت مغمضة

أندريه : أفتحي عيناكي الآن (بحدة)

فتحت عيناي ، لكني كنت أنظر للأرض ، مسك أندريه فكي و وجهه نحوه

أندريه : أنظري إلي أو لنهديكي عاهرتي (ببرود)

هالين : لست عاهرتك (ببكاء)

أندريه : بلى عاهرتي

بدأت أبكي بحرقة على حالي ، و هو أكمل عمله ، بعد مدة شعرت بسائل دافئ على نهداي ، نظرت للأسفل بالفعل ، كان هناك سائل أبيض ، نظرت لأندريه ، وضع يده على مكان السائل ، و حمله بيداه ، و قربه من فمي ، أغلقت فمي بسرعة ، و حاولت أن أبتعد عنه ، مسك فكي و شدني له بقوة

أندريه : افتحي فمك (بحدة و بعض الصراخ)

فتحت فمي ، وضع يده في فمي ، و وضع كل السائل داخل فمي ، بنفس الطريقة ، لكن أخر مرة دخل يده لداخل جوفي ، أحسست أني انخنق ، حتى أزال يده ، وقعت أمامه أسعل ، مسك خصري و شدني له ، و حاوط خصره بقدماي ، و هجم على شفتاي يعنفها ، و دفع جسدي و جسده نحوة الحائط ، حاصرني عليه ، حاولت المقاومة لكن بشكل غير مباشر ، لكنه لاحظها ، صفع مؤخرتي بقوة مخيفة ، حتى لو أنه لم يخلع حزامه و يرميه بعيدا أمامي لكنت أعتقدت أنه ضربني عليها به ، و عض شفتاي بقوة ، حتى نزفت ، ابتعد عني

أندريه : هل ستفكرين بقاومتي مجددا ؟ (ببرود)

ظللت أبكي ، اشعر بمؤخرتي تحترق من الألم ، لكنه صفعني عليها مجددا ، و بقوة أكبر

هالين : لا (ببكاء)

أندريه : لا ماذا ؟ (ببرود)

هالين : لن أفكر في مقاومتك مرة أخرى (ببكاء)

أندريه : أقصد ما الذي عليكي قوله بعد لا ؟

هالين : لا سيدي (ببكاء)

عاد و هجم على شفتاي ، و نزل لرقبتي يعضها ، و يطبع عليها علاماته ، و يقبلها ، نزل لصدري ، يمتصه كالطفل الصغير ، بعدها نظر لي و لأعيوني المليئة بالدموع ، و قام بالتوجه نحوة السرير ، و رماني عليه ، اعتلاني ، و عدل جسدي ليصبح فوقي مجددا ، مسك قدماي ، و فتحهما ، قرب قضيبه مني ، و بدأ يمسح بقضيبه على عضوي ، و انا أبكي لا أريد ، مسكت قضيبه بكلتا يديه ، و بدأت أبكي

هالين : أرجوك لا ، لا أريد (ببكاء)

أقترب مني حتى تخالطت أنفاسنا ، و كان نظره على شفتاي

أندريه : لا تحاولي صغيرتي سأكمل ما بدأت

أبعد يداي ، و رفعهما للأعلى ، و ربطني ، تنهد ، و أدخله كاملا ، صرخت بأعلى صوتي ، انا أتمزق ، قضييه طويل و ضخم ، و فتحتي صغيرة و ضيقة ، بدأ بالدفع داخلي ، و انا لازلت أصرخ ، وضع يده على حلمتي ، و قرصها بقوة ، قوست ظهري بألم ، و انا لازلت أصرخ ، شعرت بسائل دافئ داخلي ، أخرجه مني ، ظننت أنه أنتهى ، لكنه أستلقى على السرير ، و جعلني أجلس فوق قضيبه ، و مسك خصري جعلني أعلوا و أهبط عليه ، و انا أبكي بصمت ، بعد مدة ، من تعنيفه لي ، أغمي عليي ...
عندما أنتهى من جولته ال7 بوضعيات مختلفة ، استلقى بجانبي ، و أدرك *لم ينزل دماء عذريتي* ...

يتبع ...

Continuar a ler

Também vai Gostar

1M 91.7K 142
This is the continuation of short story collection 'Love me thoda aur '.
424K 14.3K 40
My back was pressed against the wall, and our faces were merely inches away. He gently placed a finger below my chin and tilted my face upward. I tri...
3.8M 159K 62
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...
2.1M 127K 44
"You all must have heard that a ray of light is definitely visible in the darkness which takes us towards light. But what if instead of light the dev...