أندريه : ستعرفين الآن ...
وضعت يدي فوق يده محاولة إزاحتها ، لكنه لا يتزحزح ، مشى نحوة السرير ، و انا لا أزال بين قبضته ، رماني على السرير ، مسك الفستان ، و مزقه لنصفان ، رماه جانبا ، اقترب مني أكثر ، و دمج شفتينا ، لكنها ليست كقبلة الصباح لا ، كان يعضني و يمتص بشغف ، حاولت مقاومته ، عندما شعر بمقاومتي ، ابتعد عني قليلا ، قرأت في عيناه
7. لا تفكري بمقاومتي أو صدي عنك أبدا
اغمضت عيناي بخوف ، و رخيت جسدي ، ابتسم بجانبية ، و أكمل عمله ، و نزل لرقبتي يطبع عليها علاماته ، نزل لصدري ، بعدما فك حمالات الصدر ، كنت أكبح تأوهاتي ، لكنه عض حلمتي ، و تأوهت بشكل خاطئ
هالين : جوش
رفع رأسه ، و رمقني بنظرة مخيفة ، فك حزام بنطاله ، و سحبه ، أقترب مني ، بينما انا أصبحت ابتعد ، مسك قدمي ، شدني تحته ، و دون مقدمات ضربني بالحزام بقوة ، صرخت بقوة
أندريه : أنصحك مع كل ضربة بالصراخ بإسمي ، حتى يخف العقاب
هالين : حسنا لكن أرجوك لا تضر ..
قبل إنهائي الجملة ، تلقيت ضربة أخرة ، و كنت أصرخ بإسمه ، ظل يضرب لقليل من الوقت ، و انا أصرخ بألم ، عند أنتهائه ، رمى الحزام بعيدا ، مسكني و خلع لي ملابسي الداخلية ، بينما هو خلع ملابسه ، و ظل بلباسه الداخلي ، اقترب مني ، و مسك ذقني بيده
أندريه : اجلسي على ركبتيكي (بحدة)
هالين : حاضر سيدي
كنت أتكلم و عيناي ممتلأتان بالدموع ، جلست على ركبتاي أمامه ، توقف أمامي مباشرة ، و أزال أخر قطعة تستره ، ظهر قضيبه ، كان ضخما ، لم أكن أعلم ما الذي علي فعله ، نظر لي بمعنى هيا ، رفعت كتفاي بقلة حيلة
أندريه : هيا أبدئي (بحدة)
هالين : لكن لا أعلم ماذا أفعل (ببكاء)
أندريه : افتحي فمك
فتحت فمي ، اغمضت عيناي خوفا من الذي سوف يحدث ، مسك شعري بيداه الإثنتان ، و بدأ بدفع قضيبه داخل فمي ، وضعت يداي على فخذه محاولة ابعاده عني ، فانا أختنق قضيبه ضخم ، أخرجه ، بدأت ألتقت أنفاسي ، لكنه أدخله مرة أخرى ، بعدها شعرت به يحاول إدخاله أعمق ، و سمعت تأوهات رجولية منه ، بعد مدة من الدفع ، شعرت بسائل دافئ داخل فمي ، حاولت بزقه بسرعة ، لكن أندريه وضع كف يده على فمي
أندريه : ابتلعيه الآن ، و إياكي أن تبزقيه في حياتك
ابتلعته بصعوبة ، مسك يداي ، و وضعهما على نهدي ، و أمرني أن أثبتهم ، اقترب مني ، كانت يده على قضيبه يمسد عليه بخفة ، عندما وصل أمامي ، أدخل قضيبه بين نهداي
أندريه : حركي يداكي للأعلى و للأسفل بسرعة
هالين : حاضر (بانكسار)
اغمضت عيناي بضعف ، فانا لا أريد النظر لهذا المشهد ، أحس اني عاهرة ، لكني مجبرة ، ظللت مغمضة
أندريه : أفتحي عيناكي الآن (بحدة)
فتحت عيناي ، لكني كنت أنظر للأرض ، مسك أندريه فكي و وجهه نحوه
أندريه : أنظري إلي أو لنهديكي عاهرتي (ببرود)
هالين : لست عاهرتك (ببكاء)
أندريه : بلى عاهرتي
بدأت أبكي بحرقة على حالي ، و هو أكمل عمله ، بعد مدة شعرت بسائل دافئ على نهداي ، نظرت للأسفل بالفعل ، كان هناك سائل أبيض ، نظرت لأندريه ، وضع يده على مكان السائل ، و حمله بيداه ، و قربه من فمي ، أغلقت فمي بسرعة ، و حاولت أن أبتعد عنه ، مسك فكي و شدني له بقوة
أندريه : افتحي فمك (بحدة و بعض الصراخ)
فتحت فمي ، وضع يده في فمي ، و وضع كل السائل داخل فمي ، بنفس الطريقة ، لكن أخر مرة دخل يده لداخل جوفي ، أحسست أني انخنق ، حتى أزال يده ، وقعت أمامه أسعل ، مسك خصري و شدني له ، و حاوط خصره بقدماي ، و هجم على شفتاي يعنفها ، و دفع جسدي و جسده نحوة الحائط ، حاصرني عليه ، حاولت المقاومة لكن بشكل غير مباشر ، لكنه لاحظها ، صفع مؤخرتي بقوة مخيفة ، حتى لو أنه لم يخلع حزامه و يرميه بعيدا أمامي لكنت أعتقدت أنه ضربني عليها به ، و عض شفتاي بقوة ، حتى نزفت ، ابتعد عني
أندريه : هل ستفكرين بقاومتي مجددا ؟ (ببرود)
ظللت أبكي ، اشعر بمؤخرتي تحترق من الألم ، لكنه صفعني عليها مجددا ، و بقوة أكبر
هالين : لا (ببكاء)
أندريه : لا ماذا ؟ (ببرود)
هالين : لن أفكر في مقاومتك مرة أخرى (ببكاء)
أندريه : أقصد ما الذي عليكي قوله بعد لا ؟
هالين : لا سيدي (ببكاء)
عاد و هجم على شفتاي ، و نزل لرقبتي يعضها ، و يطبع عليها علاماته ، و يقبلها ، نزل لصدري ، يمتصه كالطفل الصغير ، بعدها نظر لي و لأعيوني المليئة بالدموع ، و قام بالتوجه نحوة السرير ، و رماني عليه ، اعتلاني ، و عدل جسدي ليصبح فوقي مجددا ، مسك قدماي ، و فتحهما ، قرب قضيبه مني ، و بدأ يمسح بقضيبه على عضوي ، و انا أبكي لا أريد ، مسكت قضيبه بكلتا يديه ، و بدأت أبكي
هالين : أرجوك لا ، لا أريد (ببكاء)
أقترب مني حتى تخالطت أنفاسنا ، و كان نظره على شفتاي
أندريه : لا تحاولي صغيرتي سأكمل ما بدأت
أبعد يداي ، و رفعهما للأعلى ، و ربطني ، تنهد ، و أدخله كاملا ، صرخت بأعلى صوتي ، انا أتمزق ، قضييه طويل و ضخم ، و فتحتي صغيرة و ضيقة ، بدأ بالدفع داخلي ، و انا لازلت أصرخ ، وضع يده على حلمتي ، و قرصها بقوة ، قوست ظهري بألم ، و انا لازلت أصرخ ، شعرت بسائل دافئ داخلي ، أخرجه مني ، ظننت أنه أنتهى ، لكنه أستلقى على السرير ، و جعلني أجلس فوق قضيبه ، و مسك خصري جعلني أعلوا و أهبط عليه ، و انا أبكي بصمت ، بعد مدة ، من تعنيفه لي ، أغمي عليي ...
عندما أنتهى من جولته ال7 بوضعيات مختلفة ، استلقى بجانبي ، و أدرك *لم ينزل دماء عذريتي* ...
يتبع ...