BANDAGE-MOGUHAM

By kittywonbinin

3.7K 263 317

Moguham More

1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
26
27
28
29
30
31
32
THE END

25

75 8 4
By kittywonbinin

#WONJIN POV.

التعب يفتك بجسدي، فتحاليل الدم سببت لي دوار مستمر بل و هناك التمارين الجسدية التي اضطررت لأن اقوم بها ليتأكدوا من سلامة فقرات ظهري ثم هناك العديد من الاستلقاء على العديد من الالواح السريرية ليتم تصوير عمودي الفقري.

لا اذكر حقا هل كان الامر بهذا التعب المرة السابقة أو اني هذه المرة اجهدت نفسي فوق المعتاد على الرغم من اني تناولت بعض الطعام على الغداء و اکلت فطورا كاملًا .


كنت مستلقيا في سيارة السائق وها انا انظر للساعة ياللهي!! متى وصلت الساعة للتاسعة، انا لازلت بثياب المدرسة و اشعر بأني ارغب في حمام ساخن ثم استلقاء .




اود احتضان جونقمو بعنف شديد ايضا .



عندما وصلت لباب المنزل كان هناك سيارتين تقفان امام البوابة الخارجية وها انا اترجل للداخل، لمجرد ان فتحت الباب ها انا اسمع بعض الازعاج داخل المنزل .


فيولا كانت تنظف الصالة قد قدمت ناحية الباب و فور ان رأيتها "هل نملك شيء يؤكل؟" هزت رأسها بالإيجاب قبل ان تقترب مني لتلمس جبهتي...




"عزيزي تبدو متعب.. للتو تعود من المدرسة؟" هززت رأسي بالنفي....



"كم شخص في الداخل؟" سألت لتجيب "سبعة و كو ثامنهم" ابتسمت بإتساع رغم تعبي لأسمع الازعاج يزداد ثم جونقمو يخرج من غرفة الاجتماعات..


هو كان يملك نظرة قلق على وجهه و جل ما فعلته هو اني فتحت ذراعي خاطيا نحوه، خطواته التي كانت اسرع لمجرد ان لمح ذراعي تنفتحان ليحيط وسطي بينما يدي تحيط رقبته وهاهو يرفع جسدي وانا اغمض عيناي و اقرب نفسي إليه اكثر .




"اخبرني انك بخير ارجوك" كان يهمس في اذني لأهز رأسي بالايجاب .



"اريد الحديث معك عن اشياء كثيرة جونقمو ارجوك لاتذهب للمنزل اليوم" اشعر به يهز رأسه وانا اقربه نحوي اکثر .





عيناي المغمضتان و انفي المغمور في رقبته اتنفس رائحته المميزة و يدي اللتان تحيطان جسده بأشد ما استطيع كلها تخبره اني متعب و اني بحاجته .





"بقي آخر جزئية من الدرس استطيع طردهم...." هو يعني أصدقائه لأقبل رقبته قبل ان ابتعد .




"احتاج ادفأ حمام استطيع الحصول عليه، ثم سأخبرك بكل ما اريد..... يمكنك انهاء درسك ثم طردهم" هز رأسه بالإيجاب وها انا أتوجه للدرج لكن يده لم تدعني لازالت متشابكة بكفي من بعد الحضن ..





"لا اريد الذهاب للأعلى أيضا، لكني اشعر بأني نتن.." وهاهو يبتسم و يترك يدي بعدها.

عندما وصلت للأعلى اللقيت نظرة على هيونقجون الذي يبتسم بإتساع بل و غمز لي أيضا ثم هناك هيونقسوب الذي قال "إيو.... تبدو مقززا وانت رومانسي" لأحبس ضحكتي لان جونقمو ضرب نهاية رأسه ليخرسه.




وهناك مينهي الذي كان يحرقني بنظراته بعدها نظر لجونقمو و هز رأسه بعدم رضا و توجه للغرفة من جديد.




لا اعلم كم اخذت في حمامي الذي انرت بجانب حوض استحمامي بعض الشموع بل و وضعت الكثير من الرغوة حولي و حملت كوب شايي أيضا، حقا وونجين شاي و في حوض الاستحمام ؟





رأسي المسند للخلف و عيناي مغمضتين يداي على جوانب الحوض بينما أتمنى لو اتوقف عن التفكير لثانية واحدة ....



کنت اوسوس هذين اليومين في كون جونقمو لم يتصالح بشكل كامل مع ميوله و لربما لم يرغب بالتصريح بالامر! هل دفعته؟ هل هو بخير؟ ماذا سيحصل فالامر لم يكن بالعلنية المطلوبة فالمدارس المجاورة لم تغر علينا حتى الآن .



انا قلق عليه في كل دقيقة هو بعيد عني بها ...




هل اخبركم عن امر مينهي من جديد لان هذا الفتى لا ولن يشعرني بالاطمئنان، اما ان يتقبل الامر او لا يفعل.... هو في المنتصف و هذا الأمر يوتر حقا.... ثم هل يجب علي القلق من محاولته للتقرب من جونقمو أيضا؟ ام ان ثقتي بجونقمو كفيلة بالامر .





اعني انا ابدا لن اخيره بيني و بين اصدقاءه لكن ان فعل مينهي ماذا سيحصل؟





ثم هناك امي التي لم تبت في المنزل اليومين السابقين و لم تكن عند إليا أيضا، وهذا ليس سيء فمن الجيد ان تحصل على علاقة، كل مافي الامر اني قلق عليها.... انا قلق على الجميع .





إليا تتحسن و هذا الشيء الجيد في الامر، انا متفائل بالعلاج الجديد المعدل جينيا..... فأنا كما اخبرتكم سابقا لست مطابقا لإليا لكن العلاج الحديث بدأ بتعديل العيينات جينيا لتطابق إليا وهذا يقوم بفاعليته حقا ...





طرق باب الحمام لأرد "ادخل" وها هو يمد رأسه "لا اريد أي انتصاب، هل كل شيء مغطى؟" ابتسمت بتعب قبل ان اقرب الرغوة لجسدي .




"تعال هنا" مددت يدي إليه ليشابكها بخاصته بعد ان جلس على الأرض بجانبي "وونجين تبدو متعبا بحق" هززت رأسي بالإيجاب .




"دعني اخبرك بأهم شيء، بعد مباراتك يجب علي الخروج للمشفى لاني املك عملية.... ساتبرع بالنخاع لإليا"





ملامح وجهة كانت مشدودة ثم رقت بقلق وهذا التغيير كان متعبا لقلبي قبل أي شيء.... هو عظيم في قلقه علي .



لربما يبدو الامر غريب، لكني اقدر هذا الامر فيه....




انا الذي كنت و لازلت المسؤول عن القلق على الجميع، ان اشعر بإهتمامه في الجانب الذي ينقصني يشعرني بالامتلاء حبا .





"حسنا يمكنني ان أكون معك، ماهي الإجراءات؟" لازلت ابتسم .



"لاشيء.... سأبقى في المشفى ليومين ثم سأخرج للمنزل، لن احتاج لأي مساعدة جسدية سوى اني لن استطع حمل أي شيء ثقيل"




كان يهز رأسه بإستمرار بينما حاجبيه يتقطبان في محاولة منه للتركيز "حسنًا، هل ستستطيع الذهاب للمدرسة خلال الأسبوع الأول؟" هززت رأسي للجانبين لاني لا اعلم حتى الان .





"امتحاني العمليين سيكونان آخر الأسبوع فهذا جيد....." هز رأسه بينما يقضم طرف شفته بتفكير...





كان شاردا بينما عينيه مسلطتين على جزئي السفلي خلف الرغوة التي ملأت الحوض لأقرر استفزازه "استطيع إبعادها لأجلك اذا كنت تود الرؤيا"...



ملامح وجهه التي تغيرت عندما استوعب كانت كفيلة بجعلي اقهقه بقوة "لم اكن افعل" كان يحاول كتم ضحكته...




لأحرر يدي من يده و اضعها على خده "ارجوك ابتسم" القلق كان بادي على ملامحه لكنه ابتسم بهدوء و هذا جعلني امرر يدي على غمازته ..



شفتي السفلى بين اسناني بينما اهز رأسي قليلا وانا اتأمل ملامح هذا الفاتن امامي ....



"جونقمو..... قد يبدو الامر مبتذلا لكنك بصدق أنت اجمل فتى قابلته في حياتي" خجله كان مسيطرا لدرجة جعلته يبعد يدي على خده و يمسكها بكلتا يديه....



  "اصمت.... يإللهي وونجين.... كيف تستطيع قول هذه الأمور" لم يكن بيننا أي تواصل بالنظرات فهو يتأمل يدي و يتحرك مكانه بتوتر .





"هذا يسمى غزلا عزيزي" قلت محاولًا جعله يذوب فخجله يزداد اكثر فأكثر...





"اعلم ماذا يسمى! لست غبيا لكن.... اعني، وجها لوجه..هكذا... كيف" التخبط في الكلمات تخصصه عندما يضيع في مشاعره  ..





"تستطيع تجربة الامر.. هيا حاول" قلت وها هو يرفع رأسه ناظرا لي بحاجبين للأعلى .





"لن افعل" قال متحديا لأهز رأسي للجانب قبل ان انظر له بتحدي لدقيقة ثم اغير رأيي لا اريد ان اضغط عليه..



مددت يدي الأخرى لاحمل كوبي وها انا ارتشف منه و قبل ان تمر الرشفة في حلقي .





"أنا أحبك".





وهاهي نافورة كاملة تخرج من فمي الى الامام و يختلط الشاي بماء حوض الاستحمام بينما ابدأ بالسعال بجنون و هو يجلس على ركبتيه مفزوعا لا يعلم ما يفعل .





"ما..... مالامر؟" قال وانا استمر في السعال .




"جونقمو!!" قلت مؤنبا "ماذا؟" سأل بقلق و ببراءة تصل للسماء ...




"هذه كلمة مهمة وخاصة جدا لا تقال في أي وقت تحديدا اول مرة، جونقمو!!" وضع كلتا يديه على رأسه بحيرة...






"انا كنت.... لا اعلم، أحاول" وهاهو يقف على قدميه و يتوجه للباب وهو يضرب الأرض في خطواته "انا غبي ابله في هذه الامور، لما تخبرني ان اغازلك؟"



هاهو يحول غضبه علي "اعتذر؟" وهاهو يخرج بعد ان اغلق الباب خلفه بقوة...




وانا اعيد رأسي للخلف وابدأ بالقهقهة فأنا ابدا لم أتوقع في يوم ان يكون هو من ينطقها بل و في وضع كهذا..




وهاهو الامر يمر في بالي، واللعنة! انا لم اقلها له مبادلا.... وها انا اشعر بالسوء، من الجيد انه تحدث وونجين وها انا ذا اواجهه بنوع من الرفض بل و تحرجه، ماهذا وونجين!



لكن مهلا، هل هو يعنيها حقا؟


ها انا اقفز من الحوض محيطا خصري بالمنشفة لأخرج من الغرفة ولا أرى له وجود داخلها، وها انا حرفيا ازرر ازرار قميصي الطويل بلا ان اخذ عناء ارتداء البنطال فالبوكس سيفي بالغرض و اركض على الادراج قاصدا اللحاق به .




هو كان يراني اركض من الدرج الى الباب الرئيسي افتح الباب و امد رأسي للخارج ثم اعود للداخل و اغلق الباب "فيولا، هل خرج جونقمو؟" صرخت لتخرج من المطبخ وتشير خلفي فهو بالفعل يجلس متأملني في غرفة المعيشة .

هو يجلس على احد الارائك و ينظر لي بحاجبين للأعلى وابتسامة يعلم فيها اني بالفعل كنت اركض خلفه، وها انا أتقدم نحوه ...




وبت اعتقد ان هذه عادة لدينا فها انا اترك كل الكنبات و أوسع بين قدمي واضعا كل ركبة على جهة من جسده بينما اجلس في احضانه حرفيا..




يدي التي كانت تمر على قميصه و تفتح ازراره "انا اعتذر على ردة فعلي، من اللطيف انك حاولت"




هاهو يرفع حاجبيه و يهز رأسه راغبا بالمزيد من الاعتذارات "و صدقني اني افعل أيضا لكني لن اخبرك بها سأحتفظ بها لمناسبة خاصة" لازال يهز رأسه راغبا بالمزيد و رأسه و رأسه مسند لكفه




وفور ان انتهيت من فتح ازرار قمیصه جميعها عضضت شفتي لاراه يغير نظره عني على الفور وهاهو يحرك رأسه للخلف "انت متعب بالفعل أي لن نستطيع ممارسة أي نشاط جنسي، ارجوك لا تجعلني انتصب"...





انا حرفيا بلا بنطال فوق جسده وها انا امرر يدي على خديه قبل ان اقترب طابعا قبلة على كلتا الخد "هل نحن بخیر؟" ليهز رأسه بالنفي .



لأطبع قبلة على شفته هذه المرة مخرسا إياه لأنه كان يود التحدث "كنت سأخبرك اننا بأكثر من بخير لكني فزت بقبلة في النهاية" وها انا اقهقه قبل ان ارمي برأسي على كتفه..




"أيها الرياضي المحترف، ستحملني للاعلى كي تتمرن على رفع الاثقال" هاهو يخرج ضحكة ساخرة "قلت اثقال؟" وها انا اعض رقبته ليقسم انه كان يمزح...




بالفعل انا معلق على ظهره ونركب تلك الادراج لأصرخ "فيولا احضري عشائنا للأعلى" وهنا قال جونقمو "انهيت عشائي"...





"سأجعلك تنتصب" ليرفع يديه علامة استسلام، لن اكل لوحدي وهو موجود...






لازال بقميصه المفتوح مستلق على السرير هذه المرة و يعبث بهاتفي وانا اجلس على الاريكة و اقرأ جدول استذكاري....


"جونقمو" ناديته ليهمهم "اريد ان اخبرك بشيء.."





"يبدو انك لم تسمع الاشاعات القديمة في المدرسة....لكني بت اشك بها، اخبرني انت أولا ما ردة فعل اصدقائك علينا؟" اعتدلت في جلوسي لأجلس امامه على طرف السرير .




"الجميع بخير لم يتحدثوا عن الامر حتى، هيونقجون يشبعني نظرات الفاهم وهي مستفزة قد الكمه عليها" كنت اهز رأسي له الى ان وصل لجزء اللكم لأرفع حاجبي معارضا....




"الكمه معنويا" هززت رأسي بالإيجاب بحاجبين لكن بعدم اقتناع .






"اخبرتك اني سأتوقف عن الضرب الهجومي سيكون دفاعي..... سأحاول صدقني" هذا كان اتفاقنا قبل ان اعطيه أي تصريح بأن علاقتنا قد تكون شيء في اليومين الذين بقاهما معي .




"المهم، كيف تلقی مينهي؟" صمت قليلا مفكرا قبل ان يتحرك لينظم بجانبي....





"تعلم، هو غريب في جانبك..... اعني واعدت غيرك لكنه لم يكن بهذا الصد من قبل" وهاهي شكوكي تزداد .





"و لم تستنج شيء من الامر؟ فبحسب معلوماتي طيلة هذه السنين لم يواعد احد" رفعت حاجبي قاصدا حثه على الاستنتاج .




"لا... لا وونجين.. مستحيل" هاهو يستوعب لكنه ينكر في الوقت ذاته، ولو كنت مكانه لفعلت...




"اعني هو كان سيخبرني" قال مبررا لأبتسم "لم يكن ليستطيع فصورتك و معتقداتك تلك الفترة.... تعلم كان اعترافه سينهي صداقتكما حتى" وها هو يصمت مفكرا .

عاد لقضم شفته بتفكير لأحرك يدي لذقنه لأسحب شفته من بين اسنانه وهو لم يعارض انما بقي يفكر حتى ان فيولا جلبت العشاء وهو لم يتحدث، استحثيت "جونقمو" ليهز رأسه لتفت نحوي






"هل انت بخير؟ لا تجعلني اندم" هز رأسه بالنفي قبل ان يسكب لنفسه بعض الماء .





"تعلم.... هو كان يعلم بشأن ميولي قبل ان اعرف لذا لم يكن يقلق بشأن الفتيات لأنه يعلم اني لم اكن جديا مع احداهن"...




كيف استطيع إخفاء غيرتي في الوضع الجدي هذا، وها انا أحاول "حتى بيث؟" فشلت الخطة...




هو كان يحاول إخفاء ابتسامته لكنه فاشل جدا في إخفاء مشاعره ما كان منه الا تمرير لسانه على اسنانه لاحمل الوسادة و ارميها عليه...




"كنت تأكل وجهها حرفيا، وامامي!!" عاتبت بهجوم قليل لينظف حلقه بينما يحاول الحديث بلا أي ابتسامة على شفتيه لكنه يفشل "كنا لا نفعل الا في حضورك أصلا"



شهقت خرجت من شفتي بينما اضع يدي على صدري بصدمة "كنت اعتقد اني اتخيل الامر، أيها اللعين لما تفعل!!"..




"ياللهي من ذكائك! كنت ارغب بتقبيلك فأقبلها" ملامح وجهي لانت ها انا ذا "هل يجب ان اشعر بشعور افضل لتصريحك بأنك ترغب بتقبيلي او بحقيقة انك عندما كنت تفعل، كنت تقبل غيري؟" كنت اميل برأسي للجانب .




رفع كتفيه علامة على عدم علمه "لنعود لمينهي، اعتقد اني لن اشعره بأني اعلم و هو لن يعترف بعد هذه السنين و الان و قد انقطع امله" ..





كنت ارتشف عصيري وانا ارفع كتفي "الامر عائد لك لكني املك سؤال آخر"....




ترکت ما بيدي و اللتفت كاملا له "هل انت بخير مع الجميع؟ اعني ميولك وهذه الأمور..." حرفيا سألت وانا اخشی اجابته



"اعتقد.... اعني اني لم انم لأيام مفكرا بالامر لكني بخير الان، اعتقد" همهمت بإهتمام لما قال .





"اذا.... هل انت مثلي او ثنائي؟" سألت ليتنهد بعمق قبل ان يأخذ القليل من الثواني للتفكير "انا.... تعلم.... هل يجب ان اصنف نفسي حتى؟" هززت رأسي سريعا بالنفي .





"بالطبع لا يجب ان تفعل الامر عائد لك، اعرف الكثيرين ممن يكرهون تصنيف نفسهم.. الامر حقك" هاهو يرتاح قليلا .






و بعد الكثير من الحديث المهم و الغير مهم تخللها الكثير من الشجارات الصغيرة حتى انه رمى علي حذاءه وانا شددت شعره ثلاث مرات تقريبا ثم هناك محاولات لخنقي بالوسادة لتنتهي برميي له من السرير .



و أخيرا شعرت معه بالصداقة و الكثير من القبل لتجعل الامر رومانسي الكثر مما يجب، بالمناسبة لقد مزقت قميصه الذي بقي مفتوح في احدى محاولاتي لاحتضانه لكنه كان يرفض ...



"اذهب للنوم!! ألست متعبا!!" قال بغضب و حقا كنت اهلوس ضحكا و عندما قال متعبا ما كان مني الا تمثيل البكاء و قبل ان يتمكن حتى من ان يغطيني كنت قد خلدت للنوم و انا محتضنا ذراعه...

........................................................................

Continue Reading

You'll Also Like

52.2K 4.7K 40
قصة حقيقية فتاة يتيمة الأب من عائلة فقيرة تجد نفسها بين مجموعة من الذئاب البشرية التي تريد افتراسها..يقيدونها بحبالهم الحريريه كي تضل تحت رحمتهم تخ...
122K 5.1K 44
اي جديد هينزل هنا
41.5K 1.8K 31
ماذا تفـــــــــــعل لو سمعـــــــة أن ابنــــــــــــك يعشــــــــــــــــق ابنــــــــــــــة عـــــــــــــدوك اللــــــــــــــــدود؟ غربيــــ...
63.5K 2.5K 32
كل فراشة متناثرة وليس لها ملجأ، لكنها تستمر في صراع الحياة لتعيش بسلام. كسرت جناحيها بعنف، وحطموا قلبًا بلا رحمة، لكنه ظل قويًا في مواجهة المصاعب...