1965: TK

De baraatta

34.9K 957 133

" أنت خطرٌ على قلبي تايهيونغ و أشدُ خطورةً مِن الحرب بِذاتها" " فقط أخبرني مالي أهابُك و كأنك جسدت مِئة ج... Mais

Intro
Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
Part 26
Part 27
Part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39
Part 40.5
Part 41
Part 42
Part 43
Part 44
Note
Part 45

Part 7

797 24 0
De baraatta

✨✨✨✨✨

" دعنا نأخذ حماماً "
فور نطق تايهيونغ لذلك هو شعر بيد جونغكوك المتشابكة بخاصته على
كتفه تحاول إفلات يده إلا إنه قد تمسك بها بقوة رافضاً تركها

حدث ذلك و هو ينظر للأمام متجنباً النظر لجونغكوك الذي زفر أنفاسه
محاولاً الحفاظ على هدوئه لينطق بنبرة خافتة لكنها مخيفة
" أبعد يديك تايهيونغ "

هو كان بإمكانه أن يبعده بسهولة لكنه لم يرغب بأذيته لهذا فقط أمره
بأن يتركه

لكن تايهيونغ لم يفعل أبداً ، ، هو و كأنه لم يستمع لكلماته و ظل واقفاً بمكانه متمسكاً
بجسد جونغكوك

زفر جونغكوك مجدداً لينطق بحدة طالباً منه أن يبتعد عنه
" قلت لك أتركني تايهيونغ ، لا تجعلني أخرج عن طوري "

جونغكوك كان من النوع الهادئ الذي لا يغضب بسهولة ، هو يستطيع
التحكم في أعصابه بأغلب الأحيان
و تايهيونغ على وشك أن يفقده تلك الميزة عندما إستمر بتجاهله ناظراً
للأمام

إلا إن ملامح جونغكوك قد بقيت نفسها عندما أردف بنبرة هادئة مقرراً
أن يتكلم بمنطقية بدل أن ينفعل و يصرخ بلا داعي
" أنا أستطيع إبعادك الآن إن لم تكن تعلم "

و أخيرا تايهيونغ قد ترك يده بعنف و أزال الأخرى من على خصره
ليصبح أمامه

نظر لجونغكوك الذي إستند على قدمه السليمة مركزاً بصره على
الغاضب أمامه بنظرته الهادئة المعتادة

صدر تايهيونغ كان يرتفع و ينخفض بوتيرة متسارعة ليصرخ بغضب
من بين ملامحه المنزعجة
" لم تستمر بفعل هذا وكأنني المخطئ ؟ "


حاجبي جونغكوك قد إنعقدا بخفة و هو يسلط بصره بداخل بندقيتي
تايهيونغ
و السبب لم يكن إرتفاع صوت تايهيونغ أو رميه باللوم عليه أبداً
هو حتى لم ينتبه إن تايهيونغ قد صرخ عليه و لم يستمع لكلماته تلك
كذلك

هو كل ما كان بباله لحظتها هو الدموع التي إنسابت من محجر
بندقيتيه جارية على خديه عندما صرخ بذلك
قبل أن يتمكن من نطق أي شيء تايهيونغ أكمل صراخه بين دموعه
" أنت تفعل هذا عمداً ، تُغضبني مع إني أخبرك أن لا تفعل لأني لا أسيطر على لساني ، تعبث بي بكلماتك تلك مع إنك تعلم إني أكرهك"

صمت قليلاً و هو يأخذ أنفاسه بصعوبة من بين دموعه قبل أن يكمل
بنبرته التي إنخفض علو صوتها قليلاً
" تجعلني أرمي بكلامي الذي أندم عليه و من ثم تُلقي علي اللوم وكأنني الوحيد المخطئ ، تتخذ مني موقفاً بحجة كبريائك و عزة نفسك
مع علمك إن ذلك يشعرني بالذنب "

أكمل كلامه لينزل رأسه قاطعاً تواصل بندقيتيه الباكية عن سوداوتي
جونغكوك المصدومة ليردف بجملة أخيرة بنبرته المهزوزة التي خرجت بصعوبة بسبب غصته
" الخطأ كله خطأك منذ البداية ، ليس عليك أن تعبث بي بتلك الطريقة"

بعد كل كلامه ذاك جونغكوك لم يستطع أن يبقى على هدوئه
أنفاسه أضطربت قليلاً لترتفع يده بسرعة ممسكاً ذقن تايهيونغ
بإبهامه و سبابته ليرفع رأسه بخفة
عقدة حاجبيه لم تندثر بعد عندما سلط بصره بداخل بندقيتي تايهيونغ
لينطق بإنفعال بعد أن فقدت نبرته هدوئها
" و ما الداعي للبكاء ؟ "

ذلك كان كل ما خرج به من بين كلمات تايهيونغ الكثيرة ، رؤيته لتلك
البندقيتين التي أصبحت هوايته النظر بهما حزينتان بدموع لوثت
جمالهما قد أزعج قلبه كثيراً

تايهيونغ الذي كان ينظر له من بين دموعه أردف بعد أن تعب من كل
مشاعره
" توقف عن الغضب مني في كل مرة ، أنت أصبحت تعلم إني لا
أستطيع السيطرة على لساني و أنت هو سبب كل مرة كذلك ، لا تُمثل
دور البريء في كل هذا و تجعلني المخطئ الوحيد "

حتى و هو يبكي بسبب شعوره بالذنب فإن لسانه اللاذع لم يتوقف
كذلك

جونغكوك فقط زفر أنفاسه ليردف بعد أن رفع يده لشعره ليعيده للخلف
بغير حيلة منه و نظره قد إنحرف متجنباً النظر لتلك البندقيتين الباكية
" حسناً لن أغضب ، توقف عن البكاء "

ذلك كان كل همه في الموضوع ، لحظات عمها الصمت و الهدوء قد
مرت قبل أن يرفع تايهيونغ يده ماسحاً بخشونة بكف قميصه المتسخ
عينيه مبعداً الدموع عنها

أعاد جونغكوك نظره له ليردف تايهيونغ بخفوت بعينيه المحمرة كوجنتيه
بكائه معيداً طلبه على مسامع جونغكوك
بسبب
" دعنا نأخذ حماماً "

عيني جونغكوك قد بادلته النظر بشرود ، كيف إنه يجعله مضطراً
للتنازل عن موقفه للمرة الثانية في نفس اليوم والثانية فقط في حياته

و لم يكن هذه المرة بسبب مبادئه أو طيبة قلبه أو غيرها
الأمر فقط إنه كان غير قادراً على رؤية دموعه مرة أخرى
شفتيه قد تفرقت بخفة ليهمس

" أنت .. "

هو أراد وصفه بكلمة لكنه لم يجد ، كلمة تصف أفعاله و أقواله
المتناقضة ، كلمة تصف طيبته رغم كون لسانه لاذعاً بشدة
كلمة تصف تأثيره عليه و جعله لمعجزة أن يتنازل عن موقفه تتحقق
لا يصدق إن تايهيونغ قد بكى لذلك السبب ، و لا يصدق إنه قد ضعف
بتلك الطريقة عندما رآه يبكي

هو أراد أن يتماسك و يتدارك موقفه ، أراد أن يرفض و يحافظ على
كبريائه
لكن تلك البندقيتين التي كانت تنظر له بنوع من التوسل جعل لسانه
ينطق بدون أن يدرك
" حسناً "

رؤيته لإبتسامة تايهيونغ التي قد تشكلت على ثغره جعلته يعي على ما
نطق به
تلك الإبتسامة لأول مرة ترتسم له ، قد رأها على ثغر تايهيونغ من قبل
لكنها كانت لوالدته فقط
و الآن لأول مرة تايهيونغ يبتسم له قبل أن يهمس من بين شفتيه
" شكرا لك "

و ما الداعي لأن يشكره فقط لأنه وافق على أن يستحما معاً ؟!
ألتلك الدرجة هو لا يريد أن يحمل ذنبه معه ؟
تايهيونغ فعلاً قد كان يائساً من عذر جونغكوك له ، من معرفته له خلال
الأيام الماضية فهو توقع إنه لن يتنازل عن موقفه هذه المرة أبداً
لم يقصد أن يبكي لكنه عندما وجد توقعه يصبح حقيقة و جونغكوك قد
أخذ بخاطره منه فهو بدون وعي منه قد تساقطت دموعه
و لم يتوقع إن دموعه ستثني الجندي عن موقفه لهذا هو قد شكره
عندما تنازل و هو يعلم إنه صعب عليه أن يفعل
أمسك تايهيونغ بيد جونغكوك محيطاً إياها على عنقه ليحيط خصره ويبدأ بالمشي لتتحرك أقدام جونغكوك معه تلقائياً والذي فقط تنهد قبل
أن يكمل طريقه برفقته

دخلا الحمام لتجول عيني جونغكوك بأنحائه متفقداً إياه ، هي كانت
أول مرة له أن يرى حماماً ريفياً

هو كان مظلماً سوى من فتحة صغيرة تسمح بدخول ضوء الشمس
في النهار و فانوس معلق بأحد الزوايا ليضيئه في الليل

صنبور مياه يوجد أسفله دلوا يحتوي على وعاء صغير ، خشبة
صغيرة للجلوس كانت أمام ذلك الدلو
إتكأ جونغكوك على الحائط خلفه بعد أن إنتهت عينيه من تفقد أرجاء
الحمام لتنزل يده من على عنق تايهيونغ الذي أبعد كلتا يديه عنه

أشاح تايهيونغ بوجهه قليلاً عندما أنزل جونغكوك يده لفتح سحاب
البنطال لينزله بأكمله بعدها
أخرجه من قدمه المصابة التي لم يضعها على الأرض لكنه عجز عن
إخراجه من الأخرى
إنتبه تايهيونغ لذلك ليعيد نظره ناحيته ، إنحنى أمامه فوراً لينطق بعد
أن أمسك بنطاله
" إستند على كتفي جيداً و حاول أن ترفعها "

فعل جونغكوك مثل ما أخبره تايهيونغ ليستند على المصابة بصعوبة
تنهد براحة فور أن أخرجه تايهيونغ و أعاد الإستناد على قدمه
السليمة و رفع المصابة
إستقام تايهيونغ بوقفته أمام جونغكوك الذي أصبح عارياً سوى من
لباسه الداخلي

أحاط خصره عندما ألتفت يد جونغكوك على عنقه ليساعده بالجلوس
على الخشبة بقرب الدلو الذي قام بفتح صنبور المياه عليه بعدها
" سأذهب لأحضار ثيابي "

نطق موجها كلامه لجونغكوك الذي أومأ له بدون أن ينطق بشيء
ليذهب بعدها خارجاً من الحمام

بعد دقائق قليلة هو قد عاد مع ثيابه بيده ليعلقها خلف الباب و يعود
حيث يجلس جونغكوك

بدأ بفتح أزار قميصه لينزله من على جسده و يرميه مع الثياب
المتسخة لينزل بنطاله كذلك بعدها حتى أصبح عارياً سوى من لباسه
الداخلي كما جونغكوك

أعاد نظره له ليجد سوداوتيه قد إلتهمت كامل جسده ليعرف إنه
سينظر لجسده كما كان مع وجهه
رفع جونغكوك نظره نحوه و لم تخفى عليه تلك الحمرة الخفيفة بوجنتي
تايهيونغ بسبب نظراته لينطق
" أتعلم ، جسدك لا بأس به "

إزداد أحمرار تايهيونغ أكثر مع توسع عينيه بخفة على الجرأة التي
نطق بها كلماته تلك
ليتنفس بأرتياح بعد أن أكمل جونغكوك ليخبره إنه لم يفكر بنفس
تفكيره

" أقصد إني كنت أظنك هزيلاً للغاية لكن رغم هذا فإن جسدك يمتلك
بعض العضلات "

أومأ تايهيونغ برأسه موافقاً لما قال لينطق بنبرة هادئة بسبب وجود تلك
العضلات بجسده
" العمل بالحقل سببها "

همهم جونغكوك له بفهم و هو ينقل بصره بمنحنيات جسده قبل أن
يفاجئه سؤال تايهيونغ الذي جعله يرفع بصره لبندقيتيه
" كيف أمكنك إمتلاك كل هذه العضلات ؟ "

هو فعلاً كان يتسائل عن الطريقة التي إستطاع بها جعل جسده مليئاً
بكل تلك العضلات
جسده مقارنة بخاصة جونغكوك لن يبدوا سوى مراهق قد بلغ للتو
صدره المرتفع بخفة بسببها ، ذراعيه البارزة عروقها و عضلاتها كذلك
حتى إن عنقه عريض قليلاً بسبب ما يمتلكه من عضلات ، و أفضل
جزء به هو تلك السداسية الواضحة بمعدته
و الآن هو إستطاع رؤية فخذيه ليعلم إن حتى هي قد نالت نصيبها
من العضلات

طالت نظراته بالتجول على جسد جونغكوك ليعيد بصره لوجه صاحب
ذلك الجسد ليجده ينظر له بحاجب مرفوع
و هو فوراً برر نظراته تلك قبل أن يفكر جونغكوك بشيء آخر
" أنا فقط أفكر إني إن كنت أمتلك مثلها فسأستطيع القيام بكل العمل
نيابة عن أمي "

تنهد بعد كلماته تلك بسبب
كونه عديم نفع بنظره ليرتفع طرفي شفة
جونغكوك بأبتسامة هادئة لسببه ذاك
هو فعلاً إبن جيد لا يفكر سوى براحة والدته ، بسبب كونه ضعيفاً فهو
يأخذ وقتاً طويلاً لإنجاز أعمال الحقل الشاقة
مما يجعل والدته مضطرة للعمل لكي ينهياه سريعاً وهذا يشعره
بالذنب ناحيتها

جونغكوك عندما لاحظ نظرته الحزينة أردف بعد ثواني من الصمت
عارضاً عليه
" أستطيع مساعدتك لتحصل على مثلها "
نظر تايهيونغ قد تسلط بسوداوتيه فور سماعه لذلك ليبقى هادئاً بدون
أن يجيبه بشيء
ثواني أخرى من الهدوء ليردف بنبرة خافتة بعد أن أدار بصره بعيداً
عن جونغكوك
" إن كان بأمكانك "

هو لم يستطع رفض عرضه ، أمنيته هي أن يكون قوياً لينجز أعمال
الحقل لوحده لترتاح والدته التي تكبر بالعمر
" سأحرص على إمتلاكك مثلها قبل ذهابي "

تسللت كلمات جونغكوك الهادئة لأذنه قبل أن يحول بصره للدلو ليدنو
منه أخذا بعض الماء بواسطة الوعاء الذي بداخله ليفرغ الماء فوق رأسه
إنساب من شعره مروراً بوجهه لتملئ جسده كذلك ، يده الأخرى قد
إرتفعت ليمسح وجهه و خصلات شعره قد التصقت بجينيه بسبب
قطرات الماء
منظره بتلك اللحظة كان حقاً فاتنا ليستطيع جونغكوك أن لا ينظر له
هو فقط كان يحدق
به بهدوء حتى حول تايهيونغ نظره له بعد ثواني
ليجده ينظر له بتلك الطريقة
عينيه قد بادلت سوداوتي جونغكوك التحديق للحظات قبل أن يبعدهما
عائداً لصب الماء فوق رأسه
بلل جسده بما فيه الكفاية ليعيد نظره لجونغكوك ، هو كان بعيداً قليلاً
عن الدلو بمسافة لا تسمح له بأخذ الماء

سيكون عليه أن يملئه له في كل مرة و يعطيه إياه ليغسل جسده
لهذا هو ملئ الوعاء له و بدل أن يعطيه إياه هو إقترب منه ليجلس على
ركبتيه و يرفع يده الأخرى لتستقر خلف رقبة جونغكوك الذي نظر له
بإستغراب
هو بادله النظر قبل أن يوضح بنبرة خافتة
" سأغسله لك "

تنهد جونغكوك ليرفع يده السليمة ممسكاً بها يد تايهيونغ المستقرة
على رقبته لينزلها بخفة ناطقاً بنبرته الهادئة
" لا داعي لذلك ، أستطيع غسله لوحدي "

أثناء نطقه لذلك عينيه كانت مستقرة على شفتي تايهيونغ المبللة بالماء
هو لاحظ عبوسها الخفيف قبل أن تتحرك بما سأله تايهيونغ
" ألا زلت غاضباً مني ؟ "

رفع سوداوتيه للبندقيتين التي كانت تنظر لعينيه ليتنهد قبل أن يجيبه
بصدق
" أنت تتعبني تايهيونغ"

عيني تايهيونغ قد حزنت لذلك لينزلهما ناظراً نحو الأرض
هو لا يريد أن يتعب جونغكوك ، يستطيع فهم مشاعره المتعبة التي
يسببها هو له

عندما لاحظ جونغكوك حزنه هو أكمل سبب غضبه بنبرته الهادئة وعينيه التي تجولت على كل تفاصيل ملامح من كان ينظر للأرض

" ما يغضبني أكثر إنك جعلتني أتنازل عن موقفي بسبب ، بكائك
تنهد ليرفع يده جاعلاً من أصابع يده تستقر على ذقن تايهيونغ ليرفعه
للأعلى ليكمل
" ما كان الداعي لأن تبكي لذلك السبب ؟"

تايهيونغ لم يشعر بنفسه عندما وضع يده على فخذ جونغكوك لينطق
موضحاً س سبب بكائه

" لم أكن أقصد أن أبكي ، أنا فقط كنت غاضب من نفسي لأن ما
أتصرفه معك ليست طبيعتي"

جونغكوك لم يحتاج منه أن يخبره بذلك ، هو يعلم مسبقاً إنه لا
يتصرف على طبيعته رغم إنه لم يكن يعرفه قبلاً

تنهد جونغكوك لينطق و هو يحرك إبهامه بخفة على ذقن تايهيونغ

" لا تبكي مجدداً ، بندقيتاك لم تخلق للبكاء

أنفاسه قد إضطربت عند سماعه لتلك الكلمات ، حاجباه إنعقدا بخفة
لينطق بصوت مهزوز مؤنباً جونغكوك
" أنظر ، ها أنت تعبث بي مجدداً "

رغم إنه قد أخبره للتو أن لا يبكي إلا إن عينيه قد لمعت بخفة
وجهه قد إحمر و شفيته قد تقوست للأسفل تزامناً مع إنزاله لبصره
للأسفل ليكمل

" فقط أتركني أكرهك أرجوك ، لا تعبث بي "

عيني جونغكوك قد كانت متوسعة بتفاجئ لذلك ، هو و أخيراً قد أمسك
طرف خيط لأحد أسباب تايهيونغ التي تجعله يتصرف بتلك الطريقة

هو فقط يحاول أن لا يتعلق به و هو يعلم إن مصيره سيكون العودة
لوطنه يوماً ما !



...انتهى ~

Continue lendo

Você também vai gostar

10.2M 475K 75
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
7.7K 411 3
-" إستِغراقْ مُستَهامْ. ✿ لَعنة! لَم تَمنعْ قُصةُ عِشقٍ وُلدتْ في ظُروفٍ قاسِيةَ هامَتْ بِها رُوحينِ فَـتَعلَقتْ، فَـأبتْ الفُراقَ وَ إنْ كانَ ثَمنهُ...
8.6K 657 22
" أليس الذنب الذ بعد التوبة ؟ ، تعود لها بإشتياق كـ حرمان المُدمن من شعور الإنتشاء بين أضلعه " حَتي وَ إن تَفوَهت أَوتَاري بـ إِختِ...
1.8M 37.9K 66
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...