الملاك الساقط || fallen angel

Galing kay MenamohamedAbdalwahe

5.1K 1K 1.4K

ملاك برئ (أنچيل) عمرها ثمان عشر سنة تكمن في حياة بريئة هادئة مع والديها اللذان يحبانها أكثر من أي شئ على الوج... Higit pa

تفاصيل روايتي الاولى
chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 4
chapter 5
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
chapter 15
chapter 16
Chapter 17
chapter 18
Chapter 19
chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27 *والأخير*
اعلان روايتي الجديدة 🧡

chapter 24

68 10 0
Galing kay MenamohamedAbdalwahe

خرجت ميرا من جناح أنچيل و هي مندهشة و تشعر بالخوف و التوتر على حالها .... كانت تمشي أمام الجناح فقابلت الملك سيبيان في مقابلتها.

" أه... اهلا جلالتي..ك "
اردفت ميرا بتوتر و تعلثم طفيف و هي تنحنى له.

" اهلا ميرا ... هل حدث شئ ؟!"
تسائل سيبيان بعد أن رأى توترها و خوفها.

" انها ... جلا..لتي ... لا اعرف ماذا حدث لها فجأة "
اردفت كلامها من ثم ما إن سمع كلامها جرى إلى الغرفة ليرى ما بها صغيرته.

دلف إلى الغرفة لينصدم من ما رآه إنها ملاكه الصغيرة تجلس على الأرض تنظر إلى الأمام بوهن شديد ... تضم ركبتيها أمام وجهها و تغرز أظافرها في ذراعيها و الدم يتساقط منهما  بينما الدموع تنزل بغزارة من عينيها و تلك الهالة الحمراء الدافئة  ...

لماذا تفعلين ذلك ؟!"
تسائل بخوف و زعر شديدين و هو ينظر لذراعيها .

لم يجد إجابة بل ازدادت بكاء و صوت بكائها ملئ الغرفة ... تشعر كما لو أن صوتها أبى الخروج و عندما أتى سيبيان أخذت تبكي كما لو أنها لم تبكي من قبل .

" أنچيل صغيرتي مالذي حدث لكِ... هل يؤلمك شئ ؟!"
تسائل مرة أخرى بنفس اللهفة الشديدة و هي ما زالت تبكي و تهز رأسها يمينا و يسارا.

" سيبيان... هذ...هذا بسببي ...لقد... لقد ماتا والديها ...بسببي أنا... انا السبب في قتلهم "
اردفت وسط بكائها المرير و هي ترتمي بحضنه الدافئ لتشعر ببعض من الطمأنينة و الأمان.

" هشش .. اهدئي حبيبتي ... أخبريني ما الذي حدث و من الذي مات ؟!"

أردف بصوت هادئ ليشعرها بالأمان.

" إنها... مي...ميرا ... لقد ماتا ... والديها بسببي في ذلك اليوم... لقد كنت أنا من افتعل العاصفة لتسقط بهم في النهر "
أنهت كلامها و هي تشير على نفسها و تلومها بشدة .

" من قال لكِ هذا الشئ ... لقد ماتا والديها في البحر
وهم يعملان بالصيد بسبب ظروف جوية لا دخل لكِ بها "
أردف سيبيان يقنعها و هو يستوعب كلامها
لتأتيه نفس ردة فعلها و هي تشير برأسها يمينا و يسارا
و تلوم نفسها بهرولة.

" هشش أنچيل ... اهدئي لأفهم ...انتظري "
قالها من ثم جرى سريعا نحو خزانة ما بالغرفة ليأتي بصندوق الاسعافات الأولية من ثم رفع أنچيل على السرير و فتح العلبة ليلتقط تلك الضمادات و المطهر و يبدأ بتنظيف جروحها السطحية بتركيز شديد
ما أن انتهى حتى أخذها داخل أحضانه يشد على خصرها كما لو أنه يعاتبها على ما فعلته بنفسها.

ظلا هكذا حتى نامت أنجيل و سكنت بين ذراعيه بسبب شدة الإرهاق و البكاء .... وضعها برفق على الوسادة من ثم  وضع الغطاء علي جسدها و ذهب خارج الغرفة متجه نحو غرفة مارتن.

______________________

كانت تجلس تلك الصغيرة على صخرة كبيرة خلف الحديقة تضم قدميها بيديها... بينما ملامحها تشير بالحزن و الشرود فهي حزينة على حال ملكتها الصغيرة.

ظلت شاردة حتى قطع شرودها ذلك الشخص الذي قفز أمامها على ارتفاع السماء من العدم فصرخت صرخة دوت أنحاء الحديقة و كانت ستقع من من فوق الصخرة لولا اليد التي أنقذتها سريعا .

أخذ ينظر لها بشرود و بعينيها القرمزية الجميلة و شعرها الناري الطويل .

اعتدلت في وقفتها لتبتعد عنه سريعا
" هي .. من أنت و كيف لك أن تقفز من هذا الارتفاع "
سألته بريبة و هي تفتح عينيها على اخرهما .

" اعتقد انا من يجب سؤالك من أنتي و ماذا تفعلين هنا بالأساس ؟!"
سألها و هو يضيق عيناه مترقبا اجابتها.

" انا  ميرا كاسبر أكون المساعدة الجدية  للملكة أنجيل "
اردفت بتسلط و هي تضم يدها أمام صدرها.

" حسنا أيتها المساعدة لا يحق لكي أن تسألي في شئون من في القصر حتى و إن رأيتهم يطيرون"
أنهى كلامه قبل أن تبدأ هي كلامها و اخرج أجنحته البيضاء أمام أعينها المفتوحة على وسعهما ليطير و يختفى خلف القصر  .... تاركها في صدمتها الكبيرة التي جعلتها غير قادرة على نطق اي شئ.

--------------------------------------------

كان يمشي داخل القصر مهرولا تحت أنظار جميع من في الجناح  يبحث بعينيه عن ذلك المارتن ليسأله عن ما أصاب حبيبته الصغيرة .

لقد قابل ميرا في وجهه ليسألها عن مارتن .

" ميرا... هل رأيتي مارتن يمر من هنا ؟!"
تسائل بلهفة و هو ينتظر ردها.

" جلالتك ... انا اسفة ولكنني لا أعرف من هو مارتن"
قالت بأسف و هي تنظر للاسفل.

" إنه ذلك الشاب شقيق أنجيل ... شعره ابيض مائل الذهبية و عينيه رمادية و وجهه ابيض شاحب.... وايضا هو مشاغب بعض الشئ "
أنهى كلامه و هو ينتظر ردها مرة أخرى .

صدمت ميرا أن ذلك المجنح المشاغب يكون شقيق ملكتها .

" نعم .. نعم جلالتك إنه ذلك المجنح... لقد طار فوق القصر و اختفى وراءه"
أنهت كلامها و هي تشير له عن مكان اختفاءه... من ثم هو أيضا ذهب ليختفى من أمامها و هي تجلس مرة أخرى تفكر في عقابها الوخيم الذي سيأتي حتما .

__________________________

مر نصف ساعة و هو يبحث عن ذلك الصغير
ليراه جالسا على الشجرة و بين يديه كرزة القطة الخاصة بأنچيل .

" مارتن أيها الصغير ... انزل عن الشجرة "
أمره سيبيان بصرامة و هي ينتظر نزوله .

" أمرك جلالتك"
قالها الآخر بحنق و هو يحرر القطة .

" اريد أن أسألك عن شئ ما في زمن معين "

" تفضل جلالتك "
قالها بانتظار سؤال الآخر.

" هل قامت أنجيل بافتعال اي عاصفة منذ شهر تقريبا؟!"
تسائل سيبيان منتظرا رد الآخر.

صمت الآخر برهة و هو يفكر من شهر قبل وقوع أنجيل تحت يد ادوارد ثم تذكر ذلك اليوم عندما أتت لها رسالة إدوارد و سبب في غضبها و جعلها تفتعل تلك العواصف الكثيرة.

" نعم إنه ذلك اليوم قبل أن تذهب ل إدوارد بقدميها
حينها غضبت كثيرا و تسببت في تلك العواصف  "
أردف مارتن بتحليل .

" و لكن لما تسأل جلالتك ؟!"
تسائل مارتن بتعجب للآخر .

" لقد تسببت تلك العاصفة في موت والدا ميرا في مملكة أسغارد و أسقطت بهم في النهر ليغرقا"
أجاب سيبيان بجفاء و هو في صدمة عما فعلته صغيرته.

" كيف حدث هذا الشئ ؟!"
تسائل بدهشة و هو يعيد الكلام على مسامعه .

" لحظة .... هذا الشئ مستحيل "
أردف مارتن بعد إدراكه لشئ.

" ما الذي تقصده؟!"
تسائل سيبيان و هو ينتظر رد الآخر.

" هذا مستحيل لأن أنچيل كانت تؤثر فقط بقوتها على مملكة ريڤا و تلك العواصف فقط كانت في مملكتنا و عندما ذهبت لمملكة أسغارد لم تُفعل قوتها في مملكتهم لأن إدوارد طعنها فور وصولها و لم تُفعل قوتها بعد "

قال كلامه بتحليل للآخر الذى بدى على ملامحه الراحة .

" و لكن من كان السبب في تلك الفوضى التي سببت العواصف الجوية ؟!"
تسائل سيبيان بتفكير و شك .

" و من غير ذلك للشيطان اللعين "
أجابه مارتن بنظرة سوداوية.

_________________________

كانت تتعرق تلك النائمة أثر ما رأته في حلمها لقد كان كابوس أو إنه الحقيقة مخفية وراء ذلك الكابوس

***كان يقف في منتصف الغابة الفسيحة التي انقلب شكلها تماما فجميع أشجارها أطيحت أرضا و طيورها التي هجرت مكانها ما ان شعرت بالخطر.

كان يقف بصدره العاري الملئ بالوشوم العديدة و الغريبة مرتدياً بنطال قطني فقط... يفرد جناحيه السوداء الكبيرة بلون قلبه ليضرب بهما الأشجار لتقع أثر ضربة واحدة بينما يحرك يديه فقط لتظهر هالة سوداء بينهما يلقي بها على الأشجار الكبيرة لتقتلع من جذورها و يتبقى المساحة الفارغة مكانها فقط.

أخذ يفتعل تلك العواصف و الهالات التي جعلت حيوانات الغابة تقع طريحة الأرض... لقد دمر كل ما هو في الغابة يقف وراءه ذلك المبتسم بفخر ابتسامة خبيثه مثل حاله.

"أحسنت يا أخي العزيز.... أنا متأكد أنك ستصبح ملك السماء و الأرض و تنتقم لهؤلاء العفنة" قالها بشر و تلك الابتسامة مازالت على وجهه.

"أقسم أنني سأدمرهم جميعا... لقد سلبوا مني أعز ما أملك لسنين... حتى أنهم نفوني في جسد طفل مولود... فقط لأجد تلك الملاك الهزيل و اقطعه نصفين من ثم سأجد الطريقة التي ستوصل بي إلى مملكة السماء و أدمرها من ثم سأجعلك ملكا على بقية الممالك الأخرى" أخذ يخطط لما يريد فعله من فساد و دمار للأرض. ******

نهضت مندهشة من ذلك الحلم و على وجهها أثر الفزع مما رأته .

"أذلك الشيطان كان إدوارد بالفعل هو من كان السبب في تلك العواصف على مدار تلك الأشهر التي مرت أكان هو السبب أيضا في موت والدا ميرا ام أنا ؟!

أخذت تسأل نفسها لعلها تجد أي إجابة و لكنها لم تتوصل لشئ..... لتنهض من مكانها متجهة المرحاض .

بينما دخل سيبيان الغرفة ليزف لها ما اكتشفه من مارتن و يرح عقلها من التفكير و تأنيب الضمير.

أخذ ينتظرها حتى خرجت من المرحاض و ما إن رأته حتى ارتمت بأحضانه للبحث عن الأمان الذي فقدته عندما رأت ذلك الكابوس الذي كان حقيقيا بالفعل .

" صغيرتي لقد حصلت على برائتك ... لم تكوني أنتي السبب في موت والدا ميرا"
أردف سيبيان و هو يضع وجهها بين كفيه.

" حقا ؟!!.... و كيف عرفت ذلك ؟!…. و من كان السبب إذا ؟!!!"
تسائلت بشك للآخر.

" لقد أخبرني مارتن أن قواكِ في ذلك الوقت لم تؤثر على مملكة أسغارد بل اقتصرت على مملكة ريڤا فقط
... هل تتذكرين عند وصولك مملكة أسغارد انكي لم تُفعلي قوتك لأن اللعين أمر بطعنك "
أنهى كلامه و النار تشتعل من عينيه عند تخيله للمنظر الذي طعنت به صغيرته.

أخذت أنچيل تجمع كل ما استنتجته للتوصل بالفعل أن إدوارد هو من كان السبب في تلك الفوضى و بالأخص عندما رأت ذلك الكابوس أنه بالفعل كان حقيقيا كما لو أن الإله جعلها تكتشف الحقيقة من خلاله.

" نعم ... لقد رأيت أيضا في حلمي أنه يفتعل العواصف و الفوضى في مملكته عندما يغضب "
اردفت انجيل و هي تتذكر كم بدى على إدوارد الغضب في ذلك الحلم.

" حتما أنا لن أتركك إدوارد سأجد طريقة ما لقتلك بأبشع الطرق على ما فعلته للبشر و لن أتركك تتنفس بسلام لحين موتك الذي سيكون على يدي "

_______________________

في أنحاء الظلام القاتم تحت جبل غطته عوامل الجو منذ آلاف السنين... يقبع ذلك المنزل الشبيه بالشجرة الكبيرة من يدقق النظر فقط يعرف أنه منزل .

تتسل تلك الشابة الخائفة بعض الشئ لتصل أمام باب المنزل أو لنقول باب الشجرة ... لتطرقه بثقل و يد مرتجفة ... دقائق حتى فُتح باب المنزل من نفسه لتدخل تلك الشابة على أطراف أصابعها من ثم اغلق الباب ورائها من تلقاء نفسه .

" هل من أحد هنا ؟!.... أيتها السيدة هل أنتي هنا ؟!"
تسائلت الشابة بصوت عالي علها تجد رد .

التفتت لتمشي لتجد تلك العجوز مقابل وجهها تماما شكلها مخيف كما لو أنها شريرة في افلام الرعب الدموية ... يظهر عليها بعد الوقار و التكبر و الصمت يلازمها .

صرخت ناتاليا بفزع أثر ما رأته فمنظر تلك العجوز يحبس الأنفاس... إنها ترتدى عباءة واسعة باللون الأسود الغباري و عمة حمراء ينسدل منها بعض الضفائر التابعة لشعرها الأبيض الطويل... تضع كحل أسود سميك بعينيها الخضراء الواسعة التي يظهر حولها التجاعيد والعروق الكثيرة بينما تنظر بصرامة للأخرى كونها انتشلتها من هدوء المكان اثر صرختها .

" لا تصرخي أيتها الفتاة وإلا لن أجعلك تري ضوء النهار مرة أخرى"
هددتها العجوز بصوتها السميك المبحوح .

" أ..أجل لن...لن أصرخ... فقط اعطني ما جئت من أجله لأذهب "
اردفت ناتاليا بطاعة للأخرى و هي تشعر بالخوف الشديد منها .

" انتظري هنا ولا تعبثي بأي شئ .. فلي أعين بكل مكان في منزلي "

ردت العجوز بتحذير للأخرى.

" هه أتسمين هذا منزلا أيتها العجوز المخيفة "
قالتها في نفسها بإشمئزاز لمنظر البيت الرث .

" حتما إن لم استمررتِ في ذلك سيكون هذا المنزل أفضل من المكان الذي ستكونين فيه "

أجابت العجوز لناتاليا بعد أن قرأت أفكارها... لتشهق الأخرى و هي تضع يدها على فمها لتخرصه.

مرت برهة من الوقت لتأتي العجوز مرة أخرى لها و تلقي في وجهها كيس من القماش لتلتقته الأخرى سريعا و هي تنظر له .

" هذه الأعشاب ستجعل من يأخذها في حالة خدر و طاعة لكل ما تطلبه منه أيا يكن من هذا الشخص سيطع أوامرك ... ولكنه يعمل ليوم واحد للبشر و لكن  للملاك فقط ساعة أو أقل "
اردفت العجوز بتحليل لتلك التي مازالت تتفحص الكيس بنظرها .

اقتربت العجوز منها ببطئ و هي تنظر لها نظرة سوداوية ثم اردفت بتحذير شديد و هي تصر على كل كلمة تردفها.

" و اياكِ أن تخبري أحد عن مكاني و مكان منزلي
حتما سأقتلع رأسك و اشويه على الغداء "
أنهت كلامها لتفتح الباب سريعا و ترمي الأخري بالخارج كما لو أنها قطعة من الورق التي تُلقى بخفة .

إنها تلك العجوز الساحرة الخالدة أليجرا الوحيدة التي بقت من عالم السحرة الذي أطاح بهم الإله زيوس تختبئ تحت ذلك الجبل من آلاف السنين لا يعرف بها أحد ... تحب مساعدة الناس و لكن فقط الناس الذين يساعدون في خراب الأرض لقد كانت تتجول بين الناس كأنها بشرية و لكن انقطع هذا الأمر عندما شهدت على مقتل صديقتها التي عاقبها زيوس من ثمانية عشر سنة بعد أن ساعدت الملكة فيكتوريا على نقل طفلها من أحشائها إلى أحشاء ماريا و لم تكتفي بهذا بل ذهبت لملك ريڤا لتسلمه الكتاب الذي يوصل الى مملكة السماء .. فقط منذ هذا الحين و هي تختبئ تحت الجبل و لن تظهر سوى لمساعدة شخص واحد فقط .. إنه ليفاي ديفيد.

___________________________

ما إن وصلت ناتاليا للقصر حتى جرت لغرفتها سعيدة تخطط كيف ستجعل أنجيل تتناول تلك الأعشاب المسحورة التي ستساعدها على سرقة الترياق منها لينال إدوارد الحرية .

" ناتاليا "
صدح صوت ڤيجان من الخفاء مرة أخرى و لكن يظهر على صوته السعادة الشديدة لأن الغبية اصغت لكلامه و ذهبت لأليجرا و سيتحرر إدوارد اخيرا و يطيح بالجميع .

" هيي لا تفرح كثيرا أنا فقط أفعل هذا لأتخلص من أنچيل "
اردفت بغل و هي تزعم على تنفيذ خطتها عاجلا .

__________________________ 

انتهى 💖

اليكم الأخبار أعزائي ستنتهي الرواية قريبا بعد فصلين أو ثلاثة فقط .

و أيضا سأستمر في الكتابة وان لم يدعمني أحد انا اكتب لنفسي و لرغبتي فقط ... من يريد قراءة عملي فسأكون ممتنة له ❤️✨

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

29.1K 687 2
كيم تايهيونغ مدلل عائلته الثريه اشتكى لوالدته في إحدى المرات انه يشعر بالملل ويرغب بشيء يمتعه ولهذا السبب يجلب له والده كلب من نوع فريد!
4.5K 172 16
حبُ يسيرْ بينَ الظلام والنور ، بينَ قلبينَ الآخر مخلد والاخرى تعيشُ وسطَ عالمهَا ، هل سيستمر حبًا مختلف ؟ قصة ليست رواية
5.6M 299K 41
لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين ل...
30.3K 1.7K 25
~•الجزء الثاني من رواية فتاة الغابة •~ لقد خسرت كل شيئ ، خسرت عائلتي وشقيقتي ، خسرت أعز أصدقائي والآن أنا أخسر رفيقتي! إنني أعترف..لقد فشلت في أن...