My only love /حُبِّي الوَحِي...

Louna_jk tarafından

1.8K 122 141

' وَ لِيَبْقَى الجَمِيعُ بَعِيدِينَ عَنَّا ، فَاَنَا أَكَتَفِي بِكِ فَقَطْ ' ' هُوَ جِلْجَال كَردَم صِنْدِيد... Daha Fazla

<< 0 >>
<< 1 >>
<< 2 >>
<< 3 >>
<< 4 >>
<< 5 >>
<< 6 >>
<< 8 >>
<< 9 >>
<< 10 >>
<< 11 >>
<< 12 >>
<< 13 >>
<< 14 >>
<< 15 >>
<< 16 >>
<< 17 >>
<< 18 >>
<< 19 >>
<< 20 >>

<< 7 >>

76 6 10
Louna_jk tarafından


____________________________

البارت السابع : مشاعر مبعثرة

_____________________________


كلامه فاجئني لدرجة ان لساني عجز عن النطق ، بقيت احدق به بصدمة فاعترافه هذا مفاجئ قد اعتبره حدثا هاما اليوم ، متأكدة من انني لن أنام بسبب ما حصل اليوم ، رأسي سينفجر حتما من كثرة الافكار التي تخترق عقلي ، جونغكوك حبيبي الذي لا اعرف عنه شيئا هو نفسه رئيسي في العمل !! ، ام اتوقع هذا منه ابدا ، استجمعت كلماتي لانطق أخيرا

" ل..لكن .... كيف ......كيف يمكن ذلك . لماذا اخفيت عني الامر منذ البداية "

اجابني بثقة و هو مركز في عيناي فجعلهما اسيرتاه و ماكان علي سوى الخضوع لسحرهما

" لقد حضرتِ احد الإجتماعات ، مع ابن السيد كيم صحيح ؟؟"

شعرت انه يحاول قلب الذنب علي ، اقتربت منه و همست باذنه بنبرة مثيرة ساحرة

" ما علاقة حضوري مع تايهيونغ بموضوعنا ، ام يروقك تغيير المواضيع ؟ "


شقت ابتسامته محاياه ليقترب مني اكثر مما قلص المسافة بيننا

" بل تروقني رؤيتك تحاولين ايقاظ غرائزي "

بحركة مفاجئة رفع كفه ووضعه على خدي متحسسا اياه ثم قلب خصلات شعري الخلف ، تخدرت من ملامساته الحنونة فقد شعرت بالأمان بمجرد لمسة بسيطة بيننا

اخذت يده تأخذ منعطفا آخر نحو شفاهي ، حط ابهامه عليها و اخذ يتحسسها برفق مما تسبب لي برعشة قوية دوت في جسدي ، كنت خاضعة له و دليلي الاكبر هو اختلال انفاسي التي كانت تضرب يده

شعرت برغبته بعد ان اخذ يقترب مني ببطئ ليحط شفتيه على خاصتي برفق و ماكان علي الا مبادلته ، كرهت ان اظهر له خضوعي الكامل له ، اخذ يتعمق في قبلته ليسدل يده نحو فخذي العاري مما جعلني اتأوه بسبب المتعة التي منحني إياها بفضل هذه
القبلة ، استغل الفرصة و لجعلها قبلة فرنسية بعد ان اقحم لسانه في جوفي ، كانت اصوات لارتطام السنتنا بارزة مع لهاثي الحارق ، لمسات جسدينا تجعلني ارفرف الى النعيم

مددني على الكرسي يحاول اعتلائي لأعي على نفسي و ادفعه بعيدا ، لا أصدق انني نفرته حقا

اعتدل في جلسته و نظر الي بشغف لم اره في عينيه من قبل

" انت تقودنني الى الجنون ايتها الصغيرة الشقية "

احمر وجهي خجلا لما بدر منه ، الرغبة تدب في جسدي ، اريده فوقي الان ، لكن عقلي يرفض ذلك

بقيت صامتة لوهلة اما عنه فلم ينتظر مني إجابة ، اعتدل في جلسته ليبدأ في القيادة و قد كنت عارفة في خجلي ، شعرت انني تماديت رغم معرفتي بحقيقته و بسبب وجودنا معا

كان الطريق طويلا فاسدلت رأسي على الكرسي بينما هو كان منشغلا بالقيادة ، أردت كسر حاجز الصمت بيننا لعلي اتغلب على خجلي المفرط منه ، علي أن ألعب دور الجريئة و لو لمرة ، تحدثت و كأنه لم يحدث شيء

" اذن ، متى كنت تنوي اخباري بانك رئيس شركتي ؟ ام انك لم تكن تنوي ذلك ؟"

التفت نحوي و في عينيه لمعة مثيرة ، حدث بي لبرهة ثم اعاد بصره نحو الطريق ، ظننته تجاهلني لكنه تكلم بعدها قائلا

" انت تظلمينني من وجهة نظرك هذه جولي ، لا تنسي اننا لا نعرف بعضنا جيدا حتى ، لم اكن تخطط للتسرع في علاقتنا أبدا ، ليس و كأنني لم اكن سأخبرك ، لكن ، لا أريد منك اخبار اي احد عن ماهيتي ، حتى زوج امك ذاك ؟ مفهوم ؟"

اومأت بالموافقة رغم معرفتي التامة بأنه يعرف زوج والدتي ، أردت ان ألعب على وتره الحساس لاردف بتسلط

" اذن ، لن نتسرع في علاقتنا ، لكنني اريد التعرف على والديك ، للتأكد انك جاد في علاقتك معي ، مارأيك ؟ ، اما انا فسأعرفك على والدتي "

تغيرت ملامحه الى الجامدة الخياليةخمن المشاعر ليقول

" ليس لدي عائلة و لا أرغب في تعريفك لاحد جولي ، و لم ترقني نبرتك المتسلطة تلك "

تفاجأت من رده على الرغم من انني اول من بدأ النقاش رغم علمي بعائلته أصلا ، رددت اتصنع التفاجئ من ردة فعله

" ااا اسفة ، لم اعلم بذلك ، و لم يكن من قصدي التكلم بتلك النبرة ، لا تؤاخذني "

همهم بخفوت مسموع و اكمل قيادته بينما انشغلت بمشاهدة النافذة المجاورة لي ، لم أشعر بطول المسافة لانتبه لتوقف السيارة عند منزلي ، كدت أفتح الباب ليمسك بيدي جاعلني التفت اليه ثم قال

" ما رأيك ان اصطحبك الأسبوع المقبل الى موعد ؟؟ "

فوجئت بطلبه هذا و قد راقني ذلك للغاية

" حسنا ، اذا كنت متفرغة سٱخبرك "

همهم كإجابة ثم خرجت من السيارة و دخلت المنزل ، صعدت الى غرفتي ببطئ متمنية الا أجدها تنتظرني ، و لقد تحققت امنتي أخيرا ، ركضت نحو شباك غرفتي ارى ان كان قد غادر أم لا ، لمحت سيارته لا تزال مركونة كما تركتها ، و قد كان يفرك شعره و يعيده الى الامام و الخلف مرارا و تكرارا ، هل شعر أنه أخطأ بشيء ما تجاهي ؟؟

لم يلبث طويلا لينطلق مجددا ، سدلت الستارة و اغلقت النوافذ و دخلت الحمام لعلي استرخي و اتمكن من النوم


00:45 am

دخل بكامل هيبته الى المستودع ذو النفق الطويل و قد كان صوت حذائه صاخبا نظرا لهدوء المكان

اخذ يتقدم و يتقدم حتى وصل الى غرفته المفضلة ، دخل بثقة ليقابله جسد سونغ المحطم من شدة التعذيب الذي تلقاه من جيمين و رجاله ، جيمين لا يرحم أبدا ، ظهره عبارة عن لوحة فنية تزينها أثار السوط و خطوط الدماء و كم راق لجون هذا المنظر

" سيدي ، مازال يرفض الكلام ، أظن انني لن اتحمل اكثر و سأقتله بيداي "

قال جيمين غاضبا و هو ينظر لسونغ الذي بلكاد يفتح عينيه

امسك جون بكتفه و ربت عليه قائلا

" سيتكلم لا تقلق ، لن نفقد الامل"

رد جيمين بنبرة محطمة اكثر من السابق و هو ينظر لعيني جونغكوك بتركيز

" جونغكوك ، انت اعز اصدقائي ، لن اتحمل رؤيتك تظلم امام عيني ، نحن نخطط الانتقام منذ سنوات ، لن اتخلى عن ذلك حتى ول فديتك بروحي ، لن اسمح ان تؤذى أبدا ، انت اخي و ليس لي غيرك ، سنسترجع كل ماهو لك ، سأسحق كيم و لن يجد مفرا مني و لن يعرف كيف ينهض حتى مما سأضعه فيه "

تأثر القابع امامه فحضنه بحنان و هو يربت على ظهره ، فقد التمس الاخلاص له في نبرته

" سيكون كل شيء على مايرام اعدك، فقط ابق بجانبي اخي"

بينما كانا منشغلان في الحديث كان الآخر يراقبهما بصمت و حقد

" انت من لم نعترف بسيادة السيد كيم ، لو فعلت لذلك لما كنت كالهارب الآن ، مختبئا في المستودعات كالفئران "

التفت جيمين بصدمة نحو المتحدث لجرأته على قول هذا ليصفعه بقوة فطرح دما من فمه

" سأقتلك الآن ايها السافل "

كاد جيمين ان ينقض عليه لولا يد جونغكوك التي امسكته تمنعه من فعل ذلك ، فقد كان غاضبا و لن يعي ما يفعله

" توقف جيمين ، توقف سأتولى امره "

" حسنا ، حسنا ، اتركني عليه لانهش وجهه البشع "

"جيميييين "

صرخ جون باسمه ليستفيق مما كان يفعله ، افلام يده و خرج من الغرفة و هو يستشيط غضبا

" بقينا بمفردنا الآن يا ابن الساقطة "






















" ابي ، هل استطعت العثور عليه ؟"

سأل تاي والده و هو يدور في المكتب ذهابا و ايابا

رد عليه والده بانرعاج فهو لم يتقبل بعد وقوع رفيقه في يد الاعداء

" تاي توقف عن الدوران لا تشوشني انت ايضا "

رد تاي بغضب ممزوج بحقد تجاه والده

" اسمع كيم ، لا أريد أن تخرج غضبك بي لأن الخطأ خطؤك ، انت من تركته في الموقع بمفرده ، ماذا الآن لو كان جونغكوك من قبض عليه ، سوف يدمرنا اذا علم بخطتنا ، انها غلطتك ، اذا حدث شيء او تدخلت الشرطة ، سأنسحب و اتركك تعاني بمفردك "

رد الآخر بغضب اكبر

" ايها الجبان ، تتركني بمفردي في منتصف الطريق ، يالك من ولد عاق "

"اوهووووووه انظروا لمن يتحدث عن العقوق ، انا لم اعتبرك ابي و لن اعتبرك كذلك أبدا ، لقد بقيت بجانبك فقط من اجل مصالحي ، انت لا تعني لي شيئا منذ ان قت.."

قاطع حديثه دخول احد رجال والده مسرعا

" سيد كيم سيد كيم لقد وجدنا السيد سونغ "

" أين هو ؟ "

" في مستودع JUKG97 "

نظر كيم الى ابنه ثم قال للرجل

"لمن هذا المستودع ؟ ، جهز الرجال و سألحق بك حالا ، اسرعو الى هناك "

غادر بسرعة ليتحدث تاي باستغراب

" لم اسمع بمثل هذا المستودع من قبل ؟؟ هل يعقل أنه لجونغكوك ؟ ، ام ربما لشخص آخر ، هيا فلنذهب "


بينما كانا يهمان بالذهاب رن هاتف السيد كيم و قد كان المتصل جولي

استغرب من اتصالها في هذا الوقت المتأخر ليرد بسرعة بعد ان توقف تاي لينتظره

" جولي ، ابنتي ، مرحبا ، هل انت بخير "

ردت جولي باكية لتقول

" سيد كيم ، اسرع من فضلك ، أمي مريضة و حرارتها مرتفعة و لم اجد ما افعله "

اندهش السيد كيم فقفل الهاتف ثم قال

" تاي اذهب انت مع الرجال انا اعتمد عليك علي الذهاب "

" ماالمشكلة ؟؟"

" ايفا مريضة ، علي الذهاب "

" سٱلغي العملية "

استغرب كيم من ردة فعل تاي ليسأله عن السبب ليرد تاي بهدوء

" اذا كان هناك شخص سيقبض على جونغكوك فسيكون انت وليس انا ، اليس هذا حلمك "

ناظره ببرود ثم قال

"ألغي العملية و لا تجعلهم يعلمون بأننا نعرف مكانهم"

" حسنا "

خرج السيد كيم مسرعا ، ركب سيارته و انطلق سريعا

وصل للمنزل في وقت وجيز و اخذ يدق الباب بقوة و هو يصرخ

" ايفا ايفا افتحي الباب ، لقد جئت "

فتحت جولي الباب ليندفع للداخل مسرعا

" اين والدتك جولي ؟ "

وقفت مقابلة له لاقول بنعس شديد

" انا آسفة على ازعاجك و اقلاقك في وقت كهذا سيد كيم ، امي بخير و لم تصب باذى ، هي نائمة ، في الحقيقة ، صحوت من كابوس و اعتقدت أنه حقيقي فاتصلت بك ،اعاني من الارق من فترة انا آسفة "

شعرت بازعاجه الشديد فقد ضرب قدمه على الارض بقوة ، تنهد بحسرة ثم وضع يده على كتفي بحنان و قال

" لا بأس جولي ، سأكون عندك في أي وقت تحتاجينني "

" شكرا لك سيدي "

ودعته ثم اغلقت الباب ووقفت متكئة عليه ، كنت ممثلة بارعة حقا ، سأحصل على جائزة الاوسكار يوما ما

رن هاتفي فاتجهت له مع علمي لماهية المتصل

" لقد الهيته كما طلبت مني ، لقد خرج من المنزل الآن ، حسابك معي غدا "















انتهى البارت

حبايبي اتمنى تكونو بخير 🫶💜

كالعادة آسفة عالتأخير تعرفوني 😭

شو رأيكم بالبارت ؟ معقد كتير صح؟

شو رايكم بالاحداث ؟؟؟

كيف عثر السيد كيم على مستودع جونغكوك ؟؟

ومين يلي كانت جولي تحكي معو ؟ وليش بدها تلهي السيد كيم ؟؟

شو قصة موعد جونغكوك و جولي ، معقول في خطة من وراه ولا بس موعد عادي ؟

تحسو في انجذاب بين جون و جولي رغم المصالح يلي بينهم ؟؟؟

شو تتوقعو من

جونغكوك؟

جولييتا ؟

السيد كيم؟

تايهيونغ؟

ايفا ( ام جولي السيدة مين أخيرا حطيتلها اسم )

لسه السيد كيم ماعندو اسم اقترحولي شو اسميه ؟

الكيس 😭😭😘

المستودع 💅

جيمين و جونغكوك 🥹🪄🌺
















اشوفكم بالبارت الجاي

باااااي ❤️❤️

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

723K 15.4K 45
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
1.1K 132 15
لَـن اُسـَامـحـَك ابَـداً يَـا جـيـِون! " Kim maya jeon joungkook
10.4M 252K 55
من بعد تلك المرة الوحيدة التى جمعها القدر به اصبحت من بعدها غارقة بحبه حتى أذنيها..قامت بجمع صوره من المجلات و الجرائد محتفظة بها داخل صندوق كما لو ك...
3.8K 182 9
كَانَتّ حَيَاتِى عِبَارَه عَنّ كَابُوسّ سَبْبَتَهُ لِى عَائِلَتِى ، حَتْى صَادَفّتُ أُستَاذِى الجَاَمِعِّى الْذِى يَسّبِقّنِى بِالعُمّر سَبعه عَشّر ع...