الملاك الساقط || fallen angel

Por MenamohamedAbdalwahe

5.1K 1K 1.4K

ملاك برئ (أنچيل) عمرها ثمان عشر سنة تكمن في حياة بريئة هادئة مع والديها اللذان يحبانها أكثر من أي شئ على الوج... Mais

تفاصيل روايتي الاولى
chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 4
chapter 5
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
chapter 15
chapter 16
Chapter 17
chapter 18
Chapter 19
chapter 20
Chapter 21
chapter 23
chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27 *والأخير*
اعلان روايتي الجديدة 🧡

chapter 22

70 15 0
Por MenamohamedAbdalwahe

" ما...مارتن ... ماذا تقول ...هل أنت أخي حقا ؟!"
تسائلت بصدمة كبيرة و تعلثم .

" نعم أنا أخوكِ مارتن ... و أمي تكون ڤيكتوريا ... لقد طلبت من أمي أن تحتفظ بذلك السر .... خشيت أن تكرهيني لأن والدي سرق أمنا من والدكِ .... لقد كنت أريد أن تتعرفي عليا قبل معرفة الحقيقة و تتيقني أنني صافي القلب " قالها بصدق لتلك التي تنظر له بمشاعر كثيرة مشاعر الصدمة و الحنان و الحزن لأنه أخفى حقيقته عنها....فهي لم و لن تكرهه حتى لو قال لها الحقيقة منذ البداية ... كيف تكرهه و هي تشتاق لشعور الإخوة و الترابط الأخوي الجميل .

" مارتن... أيها الغبي.... انت احمق حقا ... سأضعك بالغرفة لمدة يومين عقابا لك أيها الغبي..... منذ أن قلت لي أن لدي أخ ، كنت اتشوق كثيرا لرؤيته و لم تأتني تلك الأفكار الشريرة من قبل و لم أشعر بالغيرة منك قط " قالتها بعصبية واضحة على ذلك الغبي الذي يفكر بعقل الاطفال و يضع افتراضات خاطئة كما. يشاء.

" أنچيل أنا أسف حقا ... لقد كنت أحمق" قالها بندم و هو يقترب من السرير و ينزل رأسه لاسفل.

" تعال إلى هنا أيها الأحمق" قالتها ثم شدته لحضنها تشعر بشعور الإخوة الجميل التي لم تشعر به من قبل .

دقائق من تلك المشاعر المفرطة حتى دخل عليهم الملك سيبيان و رأى ذلك الولد يحتضن صغيره و هي تبادله العناق بل والاسوأ أنها تشده عليها كأنه طفل صغير وجد أمه بعد سنين اشتياق .

لم يشعران بالوقت الا على دخول الملك سيبيان المفاجأ الذي انتشل مارتن من ياقة ملابسه و ألقى به على الأرض.

لم تلمس اللكمة وجهه بسبب انجيل التي ازاحته برفق بقوتها عن مارتن
" سيبيان ... أنه أخي مارتن..... اخي الحقيقي"
قالتها بسرعة و هي تنزل لمستواه و تمسك بوجهه لكي تنتشله من غضبه.

هدأ تنفسه قليلا و احتلت الصدمة معالم وجهه
" كي...كيف هذا ... أخوكِ ؟!! "
قالها بتساؤل و تعجب شديدين.

"سأقول لك كل شئ ... فقط أهدأ و أنتظر قليلا حتى يأتيا والداي و باقي العائلة" لم تنهى كلامها حتى امتلأت الغرفة بوالديه والديها و سميث و لورا والجميع.

" نحن نريد فهم كل شئ أنچيل ... أشعر و كأننا بقلم خيال علمي " قالتها والدتها بغرابة شديدة و هي تنظر لفيكتوريا بصدمة لأنها نسخة مصغرة من ابنتها أنجيل.

" أمي سأقص لكم كل شئ من بداية قصة أمي و لكن كل شئ سأقوله لكم سيكون الحقيقة و لن أنقص شئ و لا أكثر شيئا "

" هؤلاء أمي و أخي الحقيقيين" قالتها بوضوح لترتسم معالم الصدمة والجمود وجوه الجميع خاصة براندون و ألما .

" نعم هذه أمي أنها ملاك مثلي لقد عاشت في مملكة السماء منذ ولادتها و هذه المرة الأولى التي تنزل بها للأرض لقد احبت رجل من عامة الشعب و هي أميرة و تزوجته بالسر و عندما أصبحت حاملا بي أنا خافت من جدي زيوس كثيرا أن يعاقبها وأن يسلب منها قوتها ...نعم فهي ابنة الآلهة زيوس ... لقد استدعت ساحرة من مملكتنا لتنقلني من احشائها لأحشاء أمي ألما وتم هذا الشئ بالفعل و أصبحت حاملا بي بالرغم من أنها كانت تعاني من مشاكل تمنعها من الإنجاب....
منذ أن ولدت وأنا عكس الأطفال لا أمرض أبدا كنت حينها لا أملك أي قوى لأن من انجبتني بشر و ليست بملاك و لكن أصبحت ملاك له قوة بالفعل مع مرور يوم ميلادي الثامن عشر أصبح لدي أجنحة و قوة الملاك الكاملة و أكثر من الطبيعي فلقد حرص زيوس على هذا لأقف أمام شر ادوارد و احمي العالم و الممالك منه
ثم أتى مارتن اخي من مملكة السماء ليدربني على كيفية استخدام قواي و التحكم بها و اكتشفت أنني أملك قوى كبيرة لم تظهر لأحد من قبل و ها أنا أمامكم وواحدة منكم و أنتي والدتي و انت والدي أنتم أيضا من أنجبتموني و انا ابنتكم الحقيقة و سأظل معكم للأبد "

قالتها و هي تتوجه لهم و تنتشلهم من صدمتهم الكبيرة
" ك..كيف هذا أنچيل ...و أنتي قلتِ أننا لسنا والديكِ و فيكتوريا والدتك الحقيقة "
قالتها ألما بحسرة و حزن كبيرين فمن كان يتوقع يوم أن ابنتها التي كانت حاملا بها لمدة تسعة أشهر كاملة هي ليست ابنتها من الأساس و إنما هي نتجت عن عملية نقل الأجنة عن طريق السحر ... ولكنها حقا تشعر بالصدمة و الرعب فكيف تمت عملية النقل بدون أن تتدخل بالأمر....حقا أنه السحر المرعب .

انتبهت للأخرى عندما نفت كلامها بلهفة
" لا أمي أنتي هي التي انجبتني و ربتني لمدة ثمانية عشر سنة أنتما الاثنان امي.... و أبي أيضا لقد عشت في دفئ حضنه حتى كبرت لم ترى عيني رجل غيره"

قالتها بحب و صدق كبيرين لهم ...لقد عرفوا جميعا كل شئ و اتخذ الأمر وقت كبير في أن تصحح لكل شخص تفكيره و تطلعهم على كل شئ يخصها هي وقوتها و عائلتها في مملكة السماء.

***************************

لقد ظهرت شمس الصباح في كبد السماء تعلن عن بدء يوم اخر جديد بينما أفراد ذلك القصر لم يغمض لهم جفن من الأمس بسبب حادثة الهجوم التي فجعت قلوبهم .

لقد خرج الجميع من تلك الغرفة يعرفون كل شيء
عن أنچيل منذ ولادتها و لم تخفي عنهم شئ
فأصابوا بالصدمة لكل تلك الأحداث و لكن ارتاح
تفكيرهم بعد أن عرفوا كل الحقيقة و لن يصابوا بالحيرة مرة أخرى.

بينما هي جلست على السرير بإرهاق فور خروج الجميع غافلة عن ذلك الذي يقف ورائها ينظر
لها بحب و عطف .

فزعت عندما وضع يديه على كتفها يقوم بتدليكهما
لتطمئن و تغمض عينيها براحة و ترفع رأسها للأعلى.

لحظات من الراحة و الطمئنينة التي لم تشعر بها من قبل بينما كان متعمق في تدليك كتفيها برفق و هو ينظر لوجهها الجميل حتى توقف فجأة بعدما سمع صوتها تردف.

" أنا أحبك كثيرا يا ملكي العزيز "

تلك الكلمات البسيطة التي اردفت بها جعلته في صدمة لبرهة ثم ابتسم ابتسامة بلهاء لينظر لها و هي مازالت مغمضة عينيها و ابتسامة صغيرة على شفتيها
التقتها في فمه ليفاجئها بقبلة رقيقة حانية يعبر بها عن حبه لها و عشقه اللامنتهى بينما هي تبادله بحب مما جعتله أكثر صدمة من جرأتها التي يراها لأول مرة

فصل القبلة ببطئ و هو لا يريد الابتعاد عنها بينما هي اعتدلت بجلستها لتصبح جالسة مقابله
" أنا أحبك سيبيان ... أحبك كثيرا ... لقد عرفت هذا منذ زمن و لكنني خجلت كثيرا بالاعتراف لك "
قالتها بكل عشق كان في قلبها و باحت به أخيرا

ضحكة صغيرة ارتسمت على وجهه مع نظرات الحب في عينيه و هو يملئ كفه بوجهها
" لقد كنت أشعر انك خجلة بالأخص عندما كنتِ تريدين الاعتراف صباحا و فررتي هاربة من الخجل
و لكنني الآن أشعر بسعادة كبيرة "
اعترف بحب و صدق و هو يمسك يدها ليشدها لأحضانه بقوة يريدها داخل صدره يتمنى حتى أن يفتح قلبه و يضعها داخله ...يخبئها من العالم و تلك الأخطار التي تهدد حياتها الخالدة .

" أنچيل"
قال اسمها بنبرة حانية تملأها الهيام و العشق ما أن رفعت وجهها لتعرف سبب ندائه حتى اختطف شفتيها بقبلة أخرى و لكنها لم تكن بريئة أبدا لقد كانت عنيفة شهوانية يعبر بها عن احتياجه لها و لعشقها بينما هي لم تمنعه و راحت بين يديه هائمة غير واعية لتلك الدنيا مادامت بين يديه و أصبحا معا بالفعل زوجين رسميين في تلك الليلة .

_________________________

بين ثنايا الظلام الكاحل الذي لا يمكن للمرء أن يرى
أي شئ من تفاني الحياة به يجلس ذلك الأسير
على ركبتيها كالعبد الذليل بينما جسده مكبل بالكامل
بتلك السلاسل و الأصفاد السحرية التي لن يقدر على اي شخص فكها غير صانعها .

عينيه الحمراء كالدم تطلق الشرار الناري بينما جسده المرهق من شدة المحاولة في فك السلاسل أو استخدام قوته كل تلك المحاولات بائت بالفشل و
أظهرت عجزه لنفسه .

لحظات حتى صدح ذلك الصوت الخفي بين رقعة الظلام الدامس

" ادوارد ادوارد ادوارد "
كما لو كان الشخص الذي يتحدث يصنع غنوة مع نطق اسمه.

فزع الآخر و نظر حوله بتفحص ... يعرف ذلك الصوت جيدا .. أنه مساعده ڤيجان من العالم السفلي .

"على ماذا تبحث إدوارد... ليس لديك القوة لتراني ...لقد ابطلوا مفعولها "
قالها ذلك الشخص مرة أخرى بنبرة سخرية له.

" أقسم أن لم تحررني لن أدعك تعيش انت و عشيرتك فوق الارض مستقبلا " قالها بتحذير و غضب شديد و هو يزعم على قتل كل من كان السبب في أسره.

" لقد وضعوا تعويذة قوية جدا على تلك السلاسل تمنع أي شخص من فكها ... انا حتى لا استطيع الاقتراب منها فهي تسبب لنا الحرق الأبدي"
قال بخوف للآخر .

" عن أي حرق تتحدث أهي قوية لتلك الدرجة ... أنها فقط سلاسل رقيقة" أردف بغضب شديد و هو يضرب الحائط بيده المكبلة.

" نحن نريد مساعدة شخص بفكها و لكن الأهم أن يكون بشريا و نعينه جاسوسا في القصر لكي نعرف الطريقة "

" أيها الغبي ڤيجان هذا سيطيل من مكوثي هنا هذا سيأخذ وقت كبير انا لا أتحمل ذلك "
أردف بغضب كالجحيم المشتعل.

" و لكنه الحل الوحيد سأبحث عن ذلك الشخص و اطلعك بالأخبار" قالها من ثم هدأت الغرفة مرة أخرى تاركة الآخر بغضبه العارم.

________________________


تجلس تلك الفتاة بغرفتها على سريرها الكبير الذي امتلأ بنثرات غضبها و شرارها..... هي تحب سيبيان كثيرا منذ أن كانت صغيرة و هي تتمنى أن تكون هي زوجته بل تطمح لمكانة الملكة و تأخذ ذلك المقام الرفيع الذي اخذته عنها أنچيل .

لقد أرهقت عقلها بالتفكير في أي طريقة تبعدنا عنه و لكنها لا تجد فأنچيل قوية بما فيه الكفاية لتجعلها
حشرة مدهوسة أمام الجميع ... تود أن تقتلها أو
حتى تجعله يكرهها و يبتعد عنها .

لا توجد أي طريقة فعالة لذلك فتخاف كثيرا أن يعاقبها سيبيان و يعرف أنها فعلت شيئا خاطئا فيقتلها لأذية زوجته .

في ساعات الصباح الهادئة و تفكيرها العميق سمعت صوت النافذة يطرق بقوة مما جعلها تفزع و تنظر لها يثقب.

" ناتاليا "
جحظت عينيها بشدة تلتفت يمينا و يسارا
لقد سمعت اسمها بالفعل و بوضوح لقد
كان واضحا جدا لمسامعها.

" مم..من هنا ... اخرج... اين انت مختبأ ؟!!"
قالتها بذعر و هي مازالت تلتفت على ذلك الصوت.

" اهدئي ناتاليا أنا لا يمكن لأحد رؤيتي يا صغيرة "
أردف ذلك الصوت ببساطة و مكر .

هنا صدمت كثيرا و ظلت مكانها لا ترمش كاتمة أنفاسها بريبة كبيرة .

" لقد جئت لمساعدتك في التخلص من أنچيل لكي يتزوجك الملك سيبيان "
قالها بخبث و صوت رقيق يمثل الشفقة و تقديم
المساعدة بصدر رحب .

" م...من انت ...كيف لا أراك ... و كيف عرفت أنني أريد التخلص منها؟!!!"
تسائلت بريبة و تعلثم .

" أنا لست من البشر عزيزتي .... أنا ڤيجان من العالم السفلي جئت لأساعدك مقابل شئ صغير "
رد بمكر و دهاء و ترتيب في كلامه.

" ماذا تقصد بأنك من العالم السفلي ... و لماذا لا أراك
و ما هذا الشئ المقابل "
تسائلت مرة أخرى و هي مازالت خائفة.

" أيتها الغبية لا يجب أن تعرفي كل شئ فقط سأجعلك ملكة القصر ألن تريدين أن تكوني زوجة الملك " قالها بنفاذ صبر للأخرى .

" نعم نعم اريد هذا بالطبع... ماذا تريد أن أفعل "
اردفت سريعا حتى بدون تفكير .

" حسنا اريدك فقط أن تتجسسي على الملكة فيكتوريا و ابنتها لكي تعرفي ما هو الشئ الذي يمكن فك
اللعنة الموضوعة على السلاسل المكبلة بها ادوارد "
أجابها ببساطة.

" ولماذا لا تتجسس أنت "
تسائلت بشك.

" لا يمكنني الاقتراب منهم هذا يسبب لي حرق "
اجاب مرة أخرى بنفاذ صبر.

" اووف حسنا و لكن لا اريد أن يشك بي أحد "
قالت بتحذير له .

" حسنا و لكن هناك شيئا اخر "

" ما هو "
أجابت بترقب.

" أنت القادرة على فك تلك السلاسل لانكي
بشرية .... نريد أن نعرف الطريقة و ستتولين الأمر "
قالها بوضوح و صوت رزين.

" ماذا ؟!!! .... أتريدني أن أتدخل بتلك الأمور
أعترف لك انا جبانة و لا أستطيع حتى مواجهة حيوان أليف "
قالتها بصراحة و استهزاء بذاتها .

" أيتها الحمقاء نحن هنا لمساعدتك ... لن تكوني بمفردك ... سنخبرك الخطوة التي يجب عليكي اتخاذها بعد معرفة كيف فكها ... و بالأخير انت ستكونين الملكة "
قالها بخبث للأخرى فهو يعرف أن قراره صحيح في
اختيارها ، لأنها غبية ... فبالأساس ادوارد إن تحرر سيدمر المملكة
و سيبيان أيضا فكيف ستكون ملكة حينذاك.

بينما الأخرى اقتنعت كثيرا بما قاله و عزمت على
التجسس على فيكتوريا و أنجيل لمعرفة كيفية فك تلك التعويذة و تتخلص من أنچيل نهائيا .

******************************
في نفس ذلك الصباح تفتح تلك الجميلة أعينها الرمادية بروية ليقابلها وجهه النائم بعمق .

لتتذكر كل ما دار ليلة أمس.... خجلت كثيرا لدرجة أن
وجهها أصبح احمر بشدة و عينيها لمعت بالدموع من كثرة الخجل.

اخفت وجهها تحت الغطاء ببطئ تبعد جسدها عن خاصته بينما هو شعر بحركتها ليفتح عينيه مستيقظا
ليجدها تصنعت النوم خشية في مواجهته .

ابتسم ابتسامة ماكرة و هو يراها تعقد ما بين حاجبيها و هي مازالت تتصنع النوم .

أخذ ينظر لها و امتدت يده يلمس وجهها الناعم بطرف يده و يقترب منها.... ما إن لمست شفتيه خلصتها حتى
فزعت و ابتعدت سريعا تلف الغطاء حولها ليغطى وجهها و جسدها بأكمله.

ضحك بصخب من حركتها و هو يشدها بأكملها ليضعها بين أحضانه.

" ما الذي تخبئيه يا صغيرة ... لقد رأيت كل شئ "
قالها بخبث بينما هي شهقت بخجل و أبعدته و نهضت
سريعا لتدلف إلى المرحاض و تغلق الباب ورائها
تاركة إياه غارقا بضحكه عليها.

******************

نزلت بارت جديد آخر لكي لا أتأخر عليكم .

اتمنى أن تتفاعلوا مرة أخرى لكي اتحمس 🥺❤️

Continuar a ler

Também vai Gostar

3.3K 91 17
جلست على عرشها بكل غرور وكبرياء" همم وان كنت الاميرة المفقودة هل لديك اي اعتراض؟"
296K 14.3K 36
||مكتمله|| هي فريده ومميزه وهي تعلم ذلك 'ظننت انني هجين فقط لم اكن اعلم او اتخيل قط انني..' هي امل العوالم فهي. "إيڤانچلبن جولدن مون" بقلمي:ندي مكي♥️
342K 13.9K 189
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سري...
252K 11.9K 26
تقول الاسطورة.. سيأتي مستذئب ويوقف الحروب بين كافه المستذئبين ولن يحارب المستذئبون بعضهم بعضاً مجدداً.. لكن ماذا إذا لم يأتي.. ×××××××××××××××××××××...