Forced Marriage | TK +18 مُكْ...

By vic_torna

660K 20.5K 4.8K

زَوَاجاً أُجْبِرْتُ عَلَيْه، والآنْ طِفْلْ مُدَلّلْ وَ وَقِحْ سَأَعْتَني بِهْ... BL NOVEL TAEKOOK TOP JK ©Al... More

Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18 (the end)
•فيديو مفهوم الرواية الجديدة•
•الرواية الجديدة2
• الرواية الجديدة •

Part 11

28K 981 154
By vic_torna

ترك ما حدث بين كليهما ندبة داخل قلبهما، فقد مر ثلاثة ايامٍ اخرى و لا تواصل او رسالة تجمعهما، لا احد يعلم اخبار الاخر، فقد كان اخر لقاء بينهما في منزل جيمين

الرقم السري لدى منزل ابن كيم قد اعطى اشارة بأن كلمة المرور صحيحة فإبتسم المجهول بنصر داخلا المنزل بهدوء في هاذا الصباح الباكر

بالفعل يعلم كل زاوية في هاذا المنزل الذي اعتاد على ان يأتي له كثيرا صاعدا الطابق الثاني حيث تلك الغرفة لدى عزيزه و التي شهدت ليالي كثيرة جمعتهما

فتح الباب بينما يتعمد على ان لا يخرج ولا حتى صوتا واحدا، فوجد ذالك المنظر اللطيف على السرير حيث ذالك الفتى الملائكي كما يسميه نائم على بطنه و يغطي كل جسده حتى رأسه و هاذا جعله مثل الطفل الرضيع

إبتسم بخفة يتقدم منه شيئا فشيئا فقد اشتاق للعبث مع حبيبه كذالك اشتاق له ايضا، فكان اول من يزوره عندما عاد الى كوريا اليوم

استلقى على السرير بجانبه بينما بيده حاوط له خصره بلطف، رأى تحركاته المنزعجة فأراد العبث معه نازلا بيده حتى مؤخرته التي يداعبها بسخونة تحت ابتسامته الخبيثة

بينما تحت البطانية هناك من فتح عيناه على مصاريعهما يتسائل ما الذي يفعله اخاه له

"يونغي؟!!"

ذالك الصوت صاحب الذي خرج من الحمام لتوه، اردفها بصدمة و غير تصديق

بينما المعني بالأمر نظر له بصدمة تارة و تارة اخرى ينظر الى من يمسك له مؤخرته

فنهض تايهيونغ من اسفل البطانية بصدمة و لا تقل صدمته عن يونغي الذي نهض فورا يحاول استيعاب ما حدث

تايهيونغ: " جيمين من هاذا؟! ل...لقد كان يتحرش بي!! "

يونغي: " ماذا؟!! اتحرش بك!؟ لم اكن اعلم انه انت!! اعتقدتك جيمين ايها الاحمق"

تايهيونغ: " كيف دخلت المنزل حتى!! جيمين اتصل بالشرطة! "

جيمين الذي لم يستوعب شيء بعد، نهض من صدمته عندما ذكر الشرطة فأردف يهدأ الوضع المتوتر

"لا لا تايهيونغ! ا..انا اعرفه"

تايهيونغ: " هيونغ كيف تعرفه! اصلا حتى لو كنت تعرفه هو كيف يدخل منزلك هكذا، و ايضا كان يعتقد بأن من ينام هو انت و كان واللعنة يداعب مؤخرتي!! ، على لحظة كنت اعتقدت بأن اخي يتحرش بي! "

جيمين: " ماذاا؟!! "

يونغي: " اه يكفي، كنت فقط مشتاق لحبيبي لذالك جأت لأفاجئه ولكنني لم اكن اعلم انه اخيه يبيت عنده! "

تايهيونغ: " حبيبه؟؟ جيمين؟؟ هاذا حبيبك؟!"

جيمين: " ن..نعم انه كذالك"

تايهيونغ(بصدمة): " جيمين!!، كيف! كيف لك ان لا تخبرني بذالك؟! اعتقدت بانني الاقرب لك هاا؟؟ "

يونغي: " عفوا؟؟.... انا الاقرب له"

تايهيونغ: " كلا، انا!! جيمين هيا اخبره، من الاقرب لك؟؟ "

جيمين: " توقفوا!! يكفي!!..... يونغي تعال معي لنتحدث "

تايهيونغ: " اخي! "

جيمين: " انتظرني هنا تايهيونغ"

تأفأف الاصغر بينهما بضجر يكتف ذراعيه بإنزعاج، بيننا قد خرج الثنائي ذاك لإحدى الغرف المجاورة

و فور ان دخلوا الغرفة هو قد تمسك بجيمين يقبله بقوة، لم يطول الامر و بدأ جيمين بمبادلته بسرعة

فيا للشوق الذي غزى قلبيهما، فيقبلان بعضهما وكانهما يتسابقان على من هو اقوى بقبلته

حاصره على الحائط مستمرين بها الا ان فرغ الهواء من رئتيهما ففصلوها بينما يلهثون معا

يونغي: " اشتقت لك كثيرا"

قال قبل ان يقبله مجددا و هذه المرة طالت قبلتهما لوقت اطول و بقذارة اكثر، فلعابهما اصبح واحد و ألسنتهما تتخبط ببعضها

مر شهر على سفر يونغي الذي قد ذهب للولايات المتحدة من اجل عمله كمصمم ازياء عالمي، و عاد بأدراجه لمسقط رأسه حيث بيت مالك قلبه

جيمين: " لما لم تخبرني بأنك قادم"

يونغي: " أردت مفاجئتك عزيزي"

قال بينما يحشر وجهه داخل عنق الاصغر يطبع قبل متفرقة هناك مع علامة اشتاق لطبعها على جسده

جيمين: " لقد تفاجئت حقا وهاذا اجمل صباح قد احظى به يوما"

ابتسم يونغي له يطبع قبلات سطحية على شفتاه المنتفخه و التي اشتاق لتعنيفهما

يونغي: "كنت على لحظة سأعتقد بأن مؤخرتك الممتلئة التي احبها قد خسرت الوزن ولكن بالنهاية كانت مؤخرة اخاك! لا اصدق ما حدث!"

جيمين: " هيي!! ليس لك شأن بمؤخرتي، انا احبها هكذا"

يونغي(بينما يمسك له مؤخرته بيداه): " ومن اخبرك بانني لا احبها هكذا؟ "

انهى كلامه يعتصرها له بقوة مع ابتسامة كليهما الجانبية، فحاوط جيمين ذراعيه حول عنق الاكبر يقربه له يقبله بهدوء مع مبادلة يونغي، يذوق رحيقه و يشعر بنعيمه بعد هذه الفترة الذي بدت قرون و هو بعيداً عنه

جيمين: " كيف سار عملك يوني؟ "

يونغي: "كل شيء سار على اتم وجه، اردت الانتهاء بسرعة حتى آتي لك لأراك، لن تصدق كم اشتقت لك جيمين"

جيمين: " وانا اكثر يونغي"

اردف ليضمه بحنان يستشعران حب بعضهما و مشاعرهما الجياشة

___

كان ثلاثتهم في المطبخ يتناولون الفطور الذي أعده جيمين لهم، كل ما يسمع هو قهقهات جيمين على تغزلات يونغي المستمرة له، كان ينظر لهما بإبتسامة دافئة و يرى كيف يطعمان بعضهما

يستطيع ان يرى كمية حبهما لبعضهما، كل شيء مرئي له ليرى حب يونغي الكبير لأخاه و هاذا اراح قلبه و بشدة....ولكن سرعان ما ذبلت ابتسامته حينما تذكر جونغكوك.....يذكر ايامهما اللطيفة معا مع ان لم تكن لعلاقتهما تعريف او اسم و لكن كان يحب ما يفعلاه

جيمين: " تايهيونغ عزيزي، لما لا تأكل من صحنك الا يعجبك؟"

تايهيونغ: " ل..لا لا، انه لذيذ، ولكنني شردت قليلا "

جيمين: " هيا كل صحنك كله و الخضراوات عليك اكلها كلها"

اومئ تايهيونغ له بهدوء، فنظر ليونغي الذي يناظره بخفة فأردف الأكبر قائلا

" كيف يسير زواجك تايهيونغ؟ "

و ذالك السؤال الذي زاد الطين بلة جعل الاصغر يضع الملعقة بالصحن ينظر للفراغ مردفا

"هممم.. جيد"

نظر جيمين له فبادله اخاه النظرات تلك، بدى وكأنه يواسيه بنظراته، يخبره بكلمات دون ان يردفها، فنظر يونغي لهم و شعر بان هناك شيئا خاطئاً فأردف يتناسا مع الأمر

يونغي: " هل نسيتني بهذه السرعة؟ "

تايهيونغ: " ماذا تقصد؟ "

يوتغي: " لقد كنت في حفل زفافك، و قد باركت لك حينها"

ذالك جعل تايهيونغ يجول في ذاكرته الى ان وصل بالفعل لما اراده

تايهيونغ: "اه!! تذكرتك! وكنت اقول اين رأيتك مسبقا!"

جيمين: " هههه انا من دعاه في ذالك اليوم"

تايهيونغ: " منذ متى وانتم على علاقة؟ "

يونغي: " منذ حوالي سبعة اشهر"

تايهيونغ: " اهاا....نعم لم اكن اخ جيمين في ذالك الوقت"

جيمين: " هيي تايهيونغ!!....... انا فقط اردت الاحتفاظ بذالك سرا الى ان يحين الوقت لأخبر والدينا وانت عنه، وكنت بالفعل سأخبرك عنه فور ان يأتي لكوريا فهو كان في الولايات المتحدة من اجل عمله، و قد عاد اليوم وكما ترى، جعلها مفاجئة"

تايهيونغ: " همم ارى ذالك.......انه بخير، بالفعل استطيع رأيت حبه لك هيونغ، كلاكما لطيفين جدا معا وانا بالطبع ادعم علاقتكما، ولكن اخبره في المرة القادمة ان يتأكد من الذي نائم"

ضحك جيمين على اخر ما اردفه فقهقه يونغي ايضا مردفا

"حسنا اسف تايهيونغ! انا حقا اعتقدت بانه اخاك"

تايهيونغ: " هههه نعم اعلم......اتسائل لو كان جيمين بالفعل هو من كان مكاني، ماذا كنت ستفعل به؟ "

انهى جملته بينما يغمز له فضحك يونغي على تعابير جيمين المنصدمة فأردف بتذمر

جيمين: " تايهيونغ! انا لم أربيك هكذا!! "

يونغي(لتايهيونغ): " كنت سأقوم ببعض التمارين الصباحية عليه"

جيمين: " يونغي!! "

ضحك يونغي و تايهيونغ بشدة على جيمين الذي عبر عن انزعاجه بضم ذراعيه لبعضهما و ينظر لهما بغضب، و سرعان ما تقدم يونغي منه يقبل شفتاه العابسة بقوة، فشهق تايهيونغ بينما ينهض بسرعة قائلا قبل ان يصعد لغرفته

"يا لعناء لا تفعلوا ذالك امامي!"

•••

Continue Reading

You'll Also Like

27.4K 1.1K 29
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
510K 33.6K 22
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
211K 12.5K 77
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
104K 6.5K 45
كانت كالنسيم الزائر بالنسبة لي، أنعشت دواخلي و ضمت برودة روحي لتنقل لها دفئها، و من دون سابق إنذار رحلت تاركتا لي طفلا و أنا بالكاد أعي معنى الأبوة...