الرجل الاول بابتسامة: هنالك غزال هارب هنا ما رايك ان نلعب معه قليل
تخدرت قدم ريان لم تكن تستطيع التحرك او حتي محاوله الهروب حاولت لكن جميع أعضاء جسدها شلت وسمعها لخبر موت اورهان وقع عليها كالصعقه جعل عقلها يتوقف فقط الدموع تنزل من عينيها بلا توقف ونبضات قلبها اصبحت كالطبول تقرع بلا توقف
يد قويه جرت شعرها لم يكن لديها اي طاقه لمحاولت الافلت او حتي المقاومه فقط الدموع تنهمر بلا توقف
الرجل الثاني بابتسامة مقزازه: يبدو ان هذا الغزال الفاتن متعب لن يمانع السيد ان تذوقنها قبله اليس كذلك
الرجل الاول: انت اولا وانا بعدك
اقرب الرجل الثاني وجهه منها نظرت ريان الي الرجل لم تستطيع رويته جيدا بسبب الدموع حاولت الافلت من يديه فا بعد سماع كلماته لم يكن صعب عليها تخيل ما سيحدث لها
احبطت اليد الممسكه بشعرها محاولتها بلا رحمها اخرج لسانه واوضعه علي رقبتها مما جعل جسد ريان ينضفت من القرف
ريان ببكاء: اتركني اورهان سيقتلك علي ما تفعله اترككك
الرجل الثاني بضحك: مات العاهر خاصتك يا حلوه سلمي نفسك لي وانا اعدك ان اسعدك اكثر منه
وضع شفتيه علي رقبت ريان بينما يديها اصبحت تلمس جسد ريان حاولت ريان الافلت ودفعه لكن يد الرجل كانت اقوي منها بكثير
ريان بصراخ: احد يساعدني اتركني ياهذا اترك اترك انت لا تعرف من انا اترك
لم يرد عليها الرجل بل رماء جسدها علي الارض واصبح فوقها قاومت ريان بكل ما تملك من قوة
ريان بصراخ: اتركني ياهذا اترك اتوسل اليك ارجوك اتركني
حاولت دفعه بيديها لكن امسك الرجل يديها الاثنين ورفعها فوق راسها ومزق بيديه الثانيه ملابسها مما جعل صراخ وبكاء ريان يزداد
استمر بتقبيل جسد ريان بينما ريان تحاول التحرار من يديه لكن بلا جدوه شعرت وكان الديدان تزحف علي كامل جسدها
شعور بالقهر والضعف والحزن والغضب كلها كانت مشاعر بداخل ريان كانت مشاعر شعرت بها كثير بحياتها لكن ليس كالان نار تغلف علي قلبها وتحرقه بينما ترا رجل يغتصبها وهيا غير قادره علي الدفاع عن نفسها
ريان ببكاء: لديك بتاكيد عائله اتوسل اليك ان تتركني ارجوك ارجوك اتركني اههه ارجوك
شعرت ريان فجاة بشي كالماء الدافاء سكب عليها فجاة حاولت فتح عينيها التي كانت اقفلتها بسبب البكاء الشديد رات بشكل ضبابي صوره الرجل واستطعت التقاط رائحت الدماء شعرت بثقل جسد كبير سحقها فركت عينيها لتستطيع ان ترا جيدا
ريان بتلعثم: اورهان
لم تعرف هل تشعر بالسعاده الرويت اورهان حي ام بالخوف من تلك النظره التي يحملها علي وجهه نظره لم يسبق الريان ان ترها
اقترب بخطوات سريعه نحو ريان اغمضت هيا الاخري عينيها بخوف لكنها لم يلمسها بال حمل الرجل الميت فوقها ورما بعيدا لم يعطي ريان نظره واحده حتي بال ذهب للمكان الذي رما به الرجل ونهال عليه بضرب
زحفت ريان بعيدة واصل جسدها لشجاره سندت ظهره عليها ونظرت لما يفعله اورهان كان يضرب الجسد الميت بقسوه كسر يديه وحمل راسه وضرب بها الأرض بشكل قاسي وقوي حتي خرج ابشع منظر راته ريان بحياتها انفجرت جمجمته
عجزت ريان ان تغمض عينيها عن المشهد الدموي الذي ترا كان اورهان بتاكيد مختلف بال انها شكت هل هذا اورهان حقا مستحيل اين الرجل الذي عاملها على انها كنز اين هوه
وحش حتي هذا الكلمه كانت قليله بحق ما يفعله اورهان بال الذي جعل ريان ترتعب اكثر انه بدا معتاد علي هذا حيث لم يرف له جفن عندما فجر جمجمه انسان لم يبدو عليه اي علامه علي توقف
بال ازداد خرجت كل أعضاءه من الضرب ولم يتوقف بال ارتسمت ابتسامه علي وجهه لم تصدق ريان ما ترا
بعد بعض الدقائق مرت علي ريان سنوات توقف ضنت ريان ان هذا الكابوس اخيرا انتهي لكنه اخرج من جيبه ولاعه اشعلها ورماها في منتصف الجثه التي سبق وخرجت كل أعضاءها خارجها
صدمت ريان بفعلته استمرت بالنظر الجسد الرجل الذي اصبحت تمسك النيران به وتكبر وتكبر حتي احترق كل الجسد
رائحت جسد انسانه يحترق لم تتخيال يوما انها ستشم رائحه كتلك لم تستطيع معدتها تحمل تقيت كل مافي معدتها نظرت نظره اخري لما يحدث كانت النار اكلت الجسد بأكمله وصقر يبتسم
لمسها حاول اغتصابها لم يزعجه ان هنالك قتله حاولو قتله هوه معتاد علي هذا لكن ما ازعجه واغضبه ان ريان موجوده بقربه قتل ما قتله لكن من خطط لهذا خطط لها بدقه عاليه كان من المستحيل ان يخرج حي ان لم يخدعهم بكونه ميت بنهايه هوه رجل امام عشرات وكان لديه ريان ليحميها لم يستطيع ان يجازف بحياته
عندما رو انه سقط خارجوا من البيت وذهبو للبحث عن ريان لم يعرف كيف عرفو انها معه لكنه شعر بالارتياح لانها كانت خارج البيت بحث عنها بالغابه الذي شك انها قد تكون اختبات بها لم يبحث كثيرا حيث وجدها لكن ليس وحدها بال معها رجلان احداهم ينظر من بعيد بستمتع والاخر يقبلها ويحاول اغتصبها
جن جنون اورهان عند هذا المنظر حبيبته التي لم يتسنا له ان يلمس يديه بشكل صحيح هنالك من يلمسها ويقبلها اطلق بخفه على الرجل الذي كان ينظر واطلق بنفس الحظه علي الرجل الذي كان يغتصب ريان لم بشعر بشي او بما يفعله فقط يريد تدمير كل شي واي شي شعر بندم لا يوصف لقتله الرجل كان يريد تعذيب الروح التي اشتهت ريان
لم تشعر ريان طول حياتها برعب كهذا كان جسدها وملابسها مغطى بالدماء حتي النفس الذي يدخل الجسدها مملو برائحة احتراق جسد انسان لم تستطيع تحمل اكثر صرخت بعالي صوت لديها لعلها تستطيع ان تنهي هذا
ريان بصراخ وبكاء: اتوسل لك اورهان انهي هذا ارجوك ارجوك كفاء
عاد اورهان لوعيه عند صرخها وتذكر اخيرا انها هنا لم يريد ان يجعلها ترا هذا الجانب منه لكن حدث ما حدث بالفعل
اورهان بهدوء: انتظري ساتصل باحدهم لياخذنا لمكان اخر
اخرج اورهان هاتفه الذي سبق وتاكد انها معه قبل خروجه من المنزل وراسل احدهم وتجه نحو ريان المرتجفه
اورهان بهدوء: علينا الخروج من هنا بتاكيد سياتون الرجال عند رويتهم للنار علينا انسرع هل تستطيع المشي
لم تصدق ريان ما ترا الم يسبق وقال ان هذا المكان لا يوجد به شبكه وايضا لقد عذب جسد انسان ميت الان حتي انها فجر جمجمه انسان من اين له هذا البرود
اورهان: هل تسمعيني ريان
هزت ريان رأسها بشكل ضعيف واخرجت بعض الكلمات بصعوبه
ريان: استطيع المشي
أومأ اورهان برأسه ونزع القميص الذي كان يرتديه والبسه لي ريان التي كانت ملابسها ممزقه شعرت بتقزاز من الملابس التي البسها ايها فاهيا تحتوي علي رائحة الدماء شعرت بي رغبه بتقي مره اخرا
لكنها تحملت وسارت خلف اورهان بهدوء لم تحسب كم مشت ولم تسأل اين تذهب فقط سارت وهيا تنظر لظهره بشرود وخوف حتي توقف اورهان اخيرا امام طريق عام
لم تسأل ريان كيف استطع ان يخرجهم من الغابه بهذا السهوله وهل مشت كثير حتي وصلت لتطريق العام دون ان تشعر اذا اين الرجال الذين تبعوهم من نتظر لكنها كلها كانت اسئله لا يستيطع احد الجواب عليها سوا اورهان الذي اصبحت ترتعب من النظر اليه او حتي التفكير بالكلام معه
لم يستمر انتظرهم كثير حيث ان سيارة سوداء توقفت امامهم صعد بها اورهان دون اي كلمة تابعته ريان هيا الاخري وصعدت السياره مره الوقت وتوقفت السيارة مره اخرى
لم تتعب ريان نفسها بنظر كانت متعبه جسديا ونفسيا لا كان لديها فضول لتعرف اين هيا ولا حتي الطاقه لنظر حولها فقط تبعت اورهان بهدوء
لم يكن عليها التعب كثيرا لمعرفه انها بفندق لا يبدو عليه الفخامه لكنها ايضا ليس بسيط احضر ارجل الذي احضرنا لهنا مفتاح غرفه واحده واعطاء لي اورهان الذي التفت عليها بدوره وقال بهدوء
اورهان: سننام بغرفه واحده اخشي ان يتبعنا احد فقط للامان
لم تجادل ريان فقط هزت رأسها بمعنى فهمت نظر اورهان عليها بشرود وسار بعدها وهيا تابعته حتي توقف وفتح باب غرفه
عندما خطت ريان اول خطوه للغرفه قفل اورهان الباب بقوة واخذ يد ريان وتجه بها لحمام وحتي عند هذا التصرف الغريب لم تجادل ريان
مزق الملابس من عليها ووقفت ريان امامه عاريا تماما فتح صنبور الماء واحضر صابون واصبح يفرك به جسد ريان بقوه شعرت ريان وكان الدماء ستخرج من جسدها لكنها ايضا لم تجادل او حتي تحاول ايقافه
نظر لرقبتها واصبح يشتم ويلعن ويضرب الحائط ويعود لفرك جسدها بجنون زاد حراره الماء حتي اصبحت قريبه من درجه الغلاين
استمر اورهان بجنونه وستمرت ريان بالهدوء وعدم اخراج اي رده فعل فقط مستسلمه لحرقه جسدها بسبب حراره الماء والي النبضات التي اصبحت تخرج من جميع انحاء جسدها بسبب فرك اورهان لجسدها لم تحسب كم استمر بفعل هذا ولم تتسأل حتي متي سيتوقف
توقف اورهان عندما را ان جسد ريان تحول للحمر بالكامل حتي ان في بعض الامكان خرج دماء ترك الحمام بهدوء لا يتناسب معا ما فعله
خرجت الدموع التي كانت حبيسه باعين ريان حالما خرج لم تنزل دمعه دمعه بال نزلت دفعات كبيره وقعت بالارض بينما الماء الحار ينزل علي جسدها كارصاصات
خرجت شهقه من فم ريان سارعت يديها بمنع فماها من اخراج المزيد من شهقات الألم خوف من ان يسمعها اورهان
حاول جسدها الاعتراض علي كم الالم الذي شعر به اليوم حاول ان يامر الفم باخراج بعض الصراخات ليرتاح قليله لكن منعت ريان اخراج اي صوت من فمها فصبحت تحت الماء الحار فاتحه فمها وتصرخ بلا صوت
غرزت اظافرها بيديها حتي خرج قطرات الدماء زيّنت الارض ولكن محتها المياه الحاره سريعة
سمعت دقات علي باب الحمام حاولت اخراج صوتها لكنها لم تستطيع سمعت صوت من خلف الباب كان اورهان يقول لها انه احضر لها ملابس لرتدها
وقفت ريان بصعوبه وقفلت الماء نظرت بالارجاء ورات منشفة غضت بها جسدها وفتحت الباب لي اورهان
اخذت الملابس بهدوء وقفلت الباب نظرت للمرأة التي اصبحت كلها بخار ازاله البخار بيديها ونظرت لنعكسها بالمرأة بعض من بشرتها انحرق من المياه والبعض الاخر مجروح وينزف بسبب فرك اورهان المجنون له يديها اصبح عليها علامه اظافرها لكنها لم تهتم لكل هذا الخراب الذي حدث لجسدها ارتدى ملابسها التي كانت مجامه لا تناسب جسدها لكنها مريحه
خرجت من الحمام الترا ان اورهان ايضا استحم وغير ملابسه لم تسأل اين استحم ولا من اين احضر الملابس فقط جلست علي اريكه قريبه من السرير بهدوء
اورهان: تعالي لهنا
اشار بيديه الي السريره لم تجادل ريان تابعة كلماته وجلست بقربه علي السرير بهدوء
اورهان بتعب: الوقت تاخر هيا نامي وغدا سنتحدث
نامت ريان باتجاه المعاكسه لي اورهان حاولت ابعد جسدها قدر الامكان عن جسد اورهان
لكن كان لدي اورهان راي اخر حيث سحب خصرها وجعلها تستقر بين احضانه حاولت الفرار لكنه تمسك بها اكثر
اورهان: نامي
توقفت محاولتها عند كلماته تسألت هل هو رعب الذي يجعلها خاضعه بهذا الشكل ام التعب الذي استقر بجسدها
استمعت لكل نبض يخرج من قلب اورهان وجاء تسأل اخر كيف لهذا القلب الذي تستمع لنبضاته ان يفعل ما راته اليوم كيف
وكان عقلها قرار عدم الراحه واتي عليها بتسأل اخر كيف تشعر بالأمان بقرب رجل كهذا عرفت وقرائت في حياتها الماضيه كم هوه فضيع وكم هوه قاسي لكن الرويه غير المعرفه
واتي تسأل اخر بعقلها ماذا ان اخطات هل سيفعل معا هذا ماذا ان اتي وقت ورادت تركه ماذا وماذا وماذا طرح علقها الف تسأل وكلهم بلا اجوبه
شعر صقر برجفتها وشعر بختناق الكلام بين اضلعها لم يستطيع مساعدتها فقط طبع قبله فوق راسها وشد بعناقها لفته اهدات قلبها وعقلها قليلة والم جسدها وعقلها اجبروها علي النوم بسلام
______________________________________
فتحت عينيها ونظرت لسقف شردت لبعض الدقائق
جوليت بشرود: منذا متي وسقف غرفتي قذر هكذا
اعتدلت بجلستها لكن صدمها الالم الحاد الذي صعق كل جسدها امسكت راسها ونظرت للارض اسفلها
جوليت بالم: من اخذ سريري وما هذا الالم براسي
نظرت حولها كانت الشمس مشرقه عرفت هذا من الشباك الصغير الموجود بالحائط
استعادة ذكريات ما حدث امبارحه شي تلو الاخر ليست بحاجه لكثير من التفكير لتعرف انها خطافت انفجرت بالضحك بشكل هستري
جوليت بضحك: لا اصدق يالهي
سمع الحراس من الخارج صوت ضحكاتها فذهبو سريعة لاخبار زعيمهم بينما استمرت الاخري بالضحك اعلي واعلي
جوليت بضحك: اين الخاطف الوسيم ها اين هوه هههههههههه كان علي جولسم ان تاتي معي في هذه
لم تعلم سبب ضحكه هكذا يمكن ان يكون طريقه لعقلها بتخفيف المفاجأة عليها او لانها ببساطه تضن انها تحلم لا تعرف
اوقف ضحكاتها فتح الباب ودخول رجل اليها نظرت اليه بابتسامه جميله
جوليت: اين كانت يارجل كانت الان اسأل عليك ما اسمك بتاكيد اسم بشع لا يتناسب معا جمالك
الرجل بابتسامة: لا انها اسم ليس بشع كثيراً اسمي قيصر
جوليت بضحك: لا يناسبك ما رايك بان اسميك انا هههههههه
ضربت جوليت كف بكف ثمه نظرت اليه مره اخري
جوليت بضحك: اضن ملك الوسامه ينسبك ما رايك
قيصر بضحك: هل تعين اين انتي
جوليت بضحك: لا هههههههه
قيصر: استطيع رويت هذا
توقفت جوليت عن الضحك وحاولت ان تكون جديه قليله
جوليت بابتسامة: هل تعرف معا اي عائله تعبث هيا ياصغير انت وسيم وانا لدي ضعف خاص معا ذو الوجه الجميله اتركني اذهب واعدك ان لا اجعل عائلتي تشوه وجهك
قيصر بابتسامة: عليك ان تعرفي امام من تتحدثين
ظنت جوليت انه لا يعرف من هيا وانه كان إختطاف غير مخطط لكن بنظر اليه يبدو انه يعرف من هيا نزعت عنها الضحك واصبحت جديه
جوليت بهدوء: لا اعرف من انت وليس لدي فضول لمعرفه من انت لماذا احضرتني لهنا
قيصر بتسليه: لكن انا لدي فضول لمعرفه جوليت روتشيلد اكثر لهذا احضرتك الي هنا لتعرف عليك ببطئ
جوليت بستفزاز: للاسف لن يكون لديك الكثير من الوقت في حياتك لمعرفتي
قيصر بضحك: برأيك من لديه فرصه اكبر للعيش انتي الوحيده التي استطيع قتلها الان ام انا الذي في واسط ارضه وبين رجاله
جوليت بابتسامة: لا اظن انك احمق لقتلي ماذا ستستفاد
قيصر بابتسامه: حرق قلب اوس الأندلسي وستفزاز كل من عائلة اركيدلي و روريك وبتاكيد وضع نهاية لعائله روتشيلد
جوليت بسخريه: واو اي انك تريد ان تجعل العالم بأكمله اعداء لك وايضا لما ستنتهي عائلة روتشيلد هل نسيت اورهان روتشيلد الذي بتاكيد سيجعل من رقبتك الجميله زينه لغرفتي علي ما تفعله الان
قيصر بستفزاز: للاسف يا جميله انا من سيضع رقبت اخيك زينه لغرفتي
جوليت ببرود: حقا هل نامت جيدا
قيصر بإبتسامة: لم ارد ان اعطيكي انا هذا الخبر الحزين لكن اخيك العزيز اورهان روتشيلد قد مات منذا قليل
_______________________________________
اسفه على الاخطاء الاملائيه
ملاحظه: تنزيل الفصول بشكل اسبوعي / يرجاء اتفاعل بالتعليقات والاعجاب بالفصل لي تشجيعي علي الاستمرار ♥