~ وحيد مع الجميع ~•°•°•~ Alon...

By RXW1999

6.7K 445 272

*الكتاب من جزئين (قصتين)* "أيها الفتى ، أنت ملعون ، والقصر الذي تسكن فيه ملعون أيضًا." ينتقل الزوجين {برايت غ... More

Prologue : Scary Palace
ONE : A New Town , A New Beginning
TWO : Lively Market
THREE : Prophecy And Diary
FOUR : A Dinner Party
FIVE : Hey Little Girl
SIX : Examination And Gratitude
SEVEN : Assent
EIGHT : Worry
NINE : The Zoo
TEN : Apology
ELEVEN : Skeleton
TWELVE : Informations
THIRTEEN : Paint
FOURTEEN : Memories Of Painting
FIFTEEN : An Open Wound
SIXTEEN : Opening Day
SEVENTEEN : NEWS
EIGHTEEN : MISSING
NINETEEN : Missing ~ Part Two
TWENTY : A Lot Of Medicine
TWENTY-ONE : Clarification
TWENTY-TWO : Barbecue Party
TWENTY-THREE : A Warm Memories Bath
TWENTY-FOUR : Warning with Blood
TWENTY-FIFTH : A Painting With Twenty Million
TWENTY-SIX : Memories In The Basement
TWENTY-SEVEN : Memories In The Basement 2
TWENTY-EIGHT : Memories In The Basement 3
TWENTY-NINE : How So Yo Plant Your Garden?
THIRTIETH : Reveal
THIRTY-ONE : Collapse
THIRTY-SECOND : The Next Station
THIRTY-THREE : I Will Always Believe You
THIRTY-FOUR : Terrible Nightmare
THIRTY-FIVE : Surprise
THIRTY-SIX : His World That Collapsed
THIRTY-SEVEN : Memories 1
THIRTY-EIGHT : Memories 2
THIRTY-NINE : Memories 3
FORTY : Memories 4
FORTY-ONE : Memories 5
FORTY-TWO : Memories 6
FORTY-THREE : Memories 7
FORTY-FOUR : Memories 8
FORTY-FIVE : His Reality Now
FORTY-SIX : The Truth
FORTY-SEVEN : Rest
FORTY-EIGHT : Decision
FORTY-NINE : Bad Nightmares
FIFTY-ONE : A Tough Decision
FIFTY-TWO : A Tough Decision 2
FIFTY-THREE : A Gift
FIFTY-FOUR : Our Anniversary
FIFTY-FIVE : My Angel [END OF S1]
Dividing Between Stories | فاصل بين القصتين
[Part : 2] |One : I Have Been Kissed
[Part : 2] |Two : Doubt x Question
[Part : 2] |Three : Did I kiss my best friend?
[Part : 2] |FOUR : Fraud and Anger
[Part : 2] |FIVE : The Memory Of After The Rain
[Part : 2] |SIX : Feelings
[Part : 2] |SEVEN : Talk
[Part : 2] |EIGHT : Happy Birthday
[Part : 2] |NINE : Tough Night
[Part : 2] |TEN : Surprise Trip
[Part : 2] |ELEVEN : Diving
[Part : 2] |TWELVE : Hot Movie Night
[Part : 2] |THIRTEEN : 3 Days
[Part : 2] |FOURTEEN : Very Gluttonous
[Part : 2] |FIFTEENTH : Confusion
[Part : 2] |SIXTEEN : The Simplest Things
[Part : 2] |SEVENTEEN : Date
[Part : 2] |EIGHTEEN : Disappearance
[Part : 2] |NINETEEN : Disappearance 2
[Part : 2] |TWENTY : What Happened?
[Part : 2] |TWENTY ONE : A Lot of Clarification
[Part : 2] |TWENTY-TOW : Strange Reaction
[Part : 2] |TWENTY-THIRD : A Warm Bath
[Part : 2] |TWENTY FOURTH : The Truth
[Part : 2] |TWENTY-FIFTH : My Gift [END S2 / P1]
[Part : 2] |TWENTY-FIVE : My Gift [END S2 / P2]
Special Chapter : 1 ~ A Kid
Special Chapter 2 : Family Vacation

FIFTY : It's Time To Come Back

50 4 7
By RXW1999


Alone With Everyone
الفصل : 50

بعنوان {حان وقت العودة}

🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰

"حسنًا ، دعوني أطرح هذا السؤال مرة أخيرة . جينا ومولي ، كلاكما كنتما مسؤولتين عن مراقبة حياة هذه الطفلة مع هذه العائلة وقمتما بالتحقق من خلفيات الوالدين جيدًا وقد أبلغتما هذه المحكمة عن كل شيء بتقارير منتظمة وكل منكما تعتقد أنهما يمكن أن يكونا أبوين صالحين وأن بإمكانهما الاعتناء بها جيدًا ، فهل هذا صحيح؟" سألت القاضية بصوتها المبجل.

"نعم فخامتك." أجابت كل من مولي وجينا.

"حسنًا ... آه كيث غران وبرايت غريف." دعتهما القاضية مما أستدعاهما للوقوف.

"نعم فخامتك." قال كلاهما معًا.

"أنتما على استعداد لحماية هذه الطفلة من الماضي والمستقبل وتقديم الرعاية لها . وأنتما على دراية كاملة بماضيها ومستعدين لتقبله . وأنتما على استعداد تام لرعايتها وتعليمها ودعمها حتى تصبح بالغة قانونية وما بعد ذلك ... وأنتما مستعدين أيضًا لأن تقدمون الحب لها دون أي شروط أو قيود . هل هذا صحيح؟" سألتهم القاضية.

"نعم فخامتك." كلاهما قالا معًا بثقة.

"كيث غران وبرايت غريف ، هل تريدان تبني رينا؟" سألتهم القاضية.

"نعم فخامتك." قال كلاهما معًا.

"وعزيزتي رينا." نادت القاضية رينا بصوت ألطف قليلاً.

"نعم." قالت رينا بصوتها الصغير.

"هل تريدين أن يكون برايت وكيث والديك؟" سألتها القاضية بلطف.

نظرت رينا إليهما ، ثم ابتسمت وأومأت برأسها ، "نعم."

"حسنًا." قالت القاضية ، ثم نظرت إلى الأوراق التي في يدها قبل أن تعود للنظر إلى الجميع ، "بناءً على التوصيات التي لدي ، والتقارير الطبية ، وشهادة الشهود ، وجميع التقارير الأخرى ، وتحت الصلاحية المخولة لي من قبل الدولة ، أنا أعلنكم كعائلة."

"هوووووووووو/ نعممممم /رائع." صرخ جميع من في قاعة المحكمة الآن بسعادة لصدور هذا القرار أخيراً.

عانق برايت كيث ورينا بشدة وكان سعيدًا جدًا لدرجة أن الدموع تجمعت في عينيه بينما شعر كيث بالارتياح لأن كل هذا انتهى دون أي متاعب وأنه انتهى أخيرًا ، لقد كانت الزيارات المفاجئة والتقارير والأوراق التي يجب التعامل معها والدروس أكثر من اللازم بالنسبة له . أما رينا فقد بكت وصرخت عالياً بسبب سعادتها ، ظنت أنها وجدت أخيرًا عائلة تحبها وتحبهم.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد نصف ساعة~

بعد توديع كل من جاء وشكرهم على القدوم وإتمام جميع الإجراءات الرسمية المتبقية ، غادروا المكان أخيرًا.

"هيا ، الغداء علي بسبب هذه المناسبة." قال ميكي وهو يضع يده على كتف أخيه الأصغر . كان يعتقد أن الأمر سيكون غريبًا في البداية لكنه كان سعيدًا جدًا عندما رأى الفرح على وجوههم في وقت سابق . يبدو أن شقيقه كافح حقًا من أجل الحصول على مثل هذه الابنة الشقية اللطيفة.

"شكرًا لقدومكم يا رفاق." قال كيث وكان ممتنًا حقًا لوجودهم إلى جانبه خلال هذا الوقت ، فقد احتاج إلى أحد أفراد عائلته هنا خاصة بعد أن اضطر نيد إلى السفر بسبب عمله غير المكتمل.

"بالتأكيد / دائمًا." قال ميكي وتوماس.

"عمي توماس ، ما هذا الحيوان؟ إنه بالتأكيد ليس قطة." سألت رينا توماس وهي تريه الدمية التي أعطيت لها من المحكمة قبل بدأ الجلسة.

"إنه يسمى الثعلب." أجاب توماس ثم تمتم ، "لماذا يعطون فتاة صغيرة دمية ثعلب؟"

رفع برايت حاجبيه ونظر إليهما بصدمة ، "عمي توماس؟ منذ متى كان عمك؟ يا إلهي ، لقد وصلت قبل ساعتين فقط ، ماذا قلت لها؟"

"هممم ، ساعتان تكفيان لفعل كل شيء . لقد وجدتها في الحديقة وكانت متوترة لذلك جلسنا للحديث وقلت لها أنني أطرف شخص في العائلة وأنني سأصطحبها في عيد ميلادها إلى مغامرة سفاري لأنها تحب الحيوانات كثيرًا . تحدثنا أيضًا عن حياتها معكما وأيضًا تحدثنا قليلاً عن النسوية." قال توماس بصوته ألامبالاي الإعتيادي.

بينما أصبح برايت عاجزًا عن الكلام ، تنهد كيث بتعب ، "يا إلهي."

"أخبرني أيضًا أنه رأى عنكبوتًا في غرفتي." قالت رينا ، وبدت خائفة ، "أنت تعلم أنني لا أحب العناكب . سأنام معكما لليلة حتى تجد العنكبوت."

على مدار الأسبوعين الماضيين ، كانت رينا تحاول جاهدة أن تنام بمفردها في غرفتها ، وقد نجحت في القيام بذلك في معظم الأيام عندما تستيقظ في منتصف الليل ، تتسلل إلى سريرهم وهناك أيام لا تستيقظ فيها حتى الصباح لكنها أظهرت تقدمًا كبيرًا في هذا الأمر.

اتسعت عيون برايت في صدمة ، "هل فقدت عقلك؟ اعتذر لها على الفور عن الكذب عليها."

"لن أعتذر أبدًا وليس لديك دليل على أنني أكذب." قال توماس بلا مبالاة.

"ميكييي." صرخ برايت على الفور وهو ينظر إلى ميكي الذي كان ينظر إلى هاتفه وبدا غير مهتم بهذه المحادثة.

تنهد ميكي وأنزل هاتفه ثم نظر إلى توماس ، "توماس ، سأقتلك وسأحرص على عدم عثورهم على جثتك."

"حسنًا ، يا إلهي ، المزاح ممنوع الآن ..." قال توماس بعبوس ، ثم نظر إلى رينا ، "أنا آسف لأنني كنت أمزح . لم أرى أي عناكب ... ولم أدخل غرفتكِ حتى."

"يمكنكِ مناداته بالعم الكاذب الآن." قال ميكي ساخرًا.

نظر إليه توماس بسخرية ، "ويمكنكِ مناداته بالعم الملل."

"توقفوا عن جر ابنتي إلى سخافتكما." قال برايت وقد سئم منهم . لم يستطع أن يصدق عندما وصلوا إلى سيارتهم أخيرًا وغادروا المكان.

§§§§§§§§§§§§§§§

~الساعة 11:40 مساءاً~

دخل ميكي الغرفة بينما كان يتحدث في الهاتف.

"نعم ، أبي ... أعرف أنه لم يكن من المفترض أن نذهب أنا وتوماس معًا ، كان يجب على أحدنا البقاء." قال ميكي.

[لماذا لم يذهب ستيف؟] سأل توم.

"أعدك في المرة القادمة سآخذ ستيف." قال ميكي.

[هل كيث وبرايت بخير؟ لم يوقعوا أنفسهم في كارثة جديدة ، أليس كذلك؟ لم يصادفوا شبحًا جديدًا ، أليس كذلك؟] سأل توم ، بدا قلقًا.

"لا ، لا ، كل شيء على ما يرام ، إنهم بخير." قال ميكي.

[إذن لماذا ذهبت؟] صرخ توم ثم تنهد بتعب ، [استمع إلي بعناية ، لقد تجاوزت عن هذا الأمر لأنكما قمتما بكل العمل قبل المغادرة ولكني لن أترك أيًا كان ما تخططون لهم يمضي ... أيها المتوحشين.]

"بجدية ، أبي اهدأ وتمالك نفسك." قال ميكي.

[أنا مرهق بسببكم.]

"عندما نعود بعد يومين ، سأشرح لك كل شيء."

[حسنًا ... اعتني بنفسك وبأولئك الحمقى.]

"نعم."

أغلق ميكي ونظر إلى توماس الذي يلعب مع زاك بسعادة وبدأ في تصديق مخاوف برايت من أن توماس سيفسد زاك بالتأكيد.

"قلت لك أن تخبره أننا كنا في كندا للعمل." قال توماس.

"لن أكذب على والدي." قال ميكي.

"لماذا؟ ميكي وستيف يكذبون عليه طوال الوقت للحصول على ما يريدون." قال توماس وه لا يفهم.

"لأنني أحصل على كل ما أريد دون أن أكذب عليه." رد ميكي بابتسامة متعجرفة ولم يستطع توماس أن يجادل في ذلك . لطالما كان ميكي الأقرب إلى توم.

"على أي حال ، هل تحدثت إلى كيث؟" سأل توماس.

"نعم ... وأشعر بالسوء حيال هذا الأمر." قال ميكي.

"إنه عمله ... إنهم هنا منذ فترة طويلة ... لقد غادر منذ شهور وحان وقت العودة . كل شيء بخير الآن ... برايت بخير." قال توماس.

"صحيح."

"بالإضافة إلى ذلك ، أنت متعب من القيام بأعمال الجميع طوال تلك الأشهر." قال توماس بهدوء وهو ينظر في عيني ميكي كما لو كان يثقبه (يخترقه).

"أنا بخير." قال ميكي بهدوء ، مندهشًا من نظرات توماس إليه.

"لقد رأيت الدواء ... أنت تعاني من الأرق ... لا تحاول أن تكذب علي." قال توماس بجدية وبدا قلقًا بعض الشيء.

"هل بحثت في مكتبي؟" سأله ميكي بعدم تصديق.

"لست بحاجة إلى البحث في مكتبك . يمكنني رؤية كل شيء على وجهك . أنا مساعدك وسكرتيرك وصديقك ... أنا أعرف كل شيء." قال توماس بثقة ثم تنهد وتحدث بهدوء ، "أنت بحاجة إلى الراحة ، أنا بحاجة إلى الراحة أيضًا . كنا نركض في كل مكان بلا توقف خلال الأشهر الماضية."

أراد ميكي للمرة الثانية الإنكار وتغيير الموضوع ، لكن توماس كان على حق وكان يشعر بالأسف تجاهه ، لقد أدرك للتو أن توماس لا ينام مثله تمامًا ويذهب معه في كل مكان وحتى الطعام يأكل نفس الكمية مثله ويفعل نفس العمل حتى لو لم يتم تكليفه به ... وهذا خطأه بالكامل ، فتوماس مساعد ، وليس مدير ، للقيام بالكثير.

"أنا آسف." قال ميكي ، وهو يشعر بالأسف حقًا ، "أعدك بعد انتهاء كل هذه الفوضى ، سأصطحبك في رحلة فقط أنت وأنا لا هاتف ولا أسرة ولا أحد."

"لا احد؟" سأله توماس ليتأكد.

"هذا ما قلته." قال ميكي.

"مثل رحلة هاواي قبل عامين؟" سأل توماس.

أومأ ميكي برأسه ، "نعم بالتأكيد ... أي شيء تريده."

"رائع." قال توماس بحماس.

"أنت غريب." تمتم ميكي.

"أعرف." قال له توماس ثم نظر إلى زاك وهو يسحب قميصه ، "زاكي خذ تناول هذا."

كان على وشك أن يعطيه الحلوى ، لكنه تعرض للضرب وتم مصادرة الحلوى من يده ، "هل أنت حقًا أبله؟ توقف عن إعطائه الحلوى ، خاصة في هذا الوقت المتأخر ... إنه يصبح نشيطًا."

"لكنه يريدها." قال توماس بعبوس.

"لا حلوى ، هل تفهم؟" صرخ ميكي وقد سئم منه.

"نعم ، نعم ، حسنًا." قال توماس بسرعة.

"اذهب إلى النوم." قال ميكي بأمر.

"لكن زاك لا يريد النوم." قال توماس.

"بمجرد إطفاء الأنوار ، سيهدأ وينام . حان وقت النوم على أي حال ... هيا." قال ميكي وهو متأكد أن زاك متعب ويريد النوم ولكن توماس لا يريد.

"ولكن ..."

ـ*...*

"حسنًا حسنًا." قال توماس بعبوس واستلقي بالكامل بينما كان يعانق زاك.

أطفأ ميكي الأنوار واستلقى على الجانب الآخر ينظر إلى هاتفه ولم يستغرق الأمر سوى دقائق حتى نام ثلاثتهم بعمق.

§§§§§§§§§§§§§§§

~اليوم التالي - الساعة 8:40 صباحًا~

"انظر ، ضع هذا هنا وهذا هنا." كان ميكي يساعد زاك في تركيب السيارات لأن هذه طريقة جيدة لمنعه من المشي وإسقاط كل شيء أمامه بينما خرج كيث وبرايت أخيرًا من غرفتهما.

"أين رينا؟" سأل برايت.

"مع توماس في المطبخ ، إنه يعلمها كيف تصنع الفطائر." قال ميكي.

أدار برايت عينيه متعبًا ، "يا إلهي."

"لا تقلق ، لقد تأكدت من أن كل شيء على ما يرام." قال ميكي على الفور.

"كيف؟ بالجلوس هنا؟" قال برايت ساخرًا.

"شكرًا لمجيئكم والاعتناء بأولادنا ، ميكي." رد ميكي ساخرًا.

"توقفوا ..." قال كيث وهو يحاول تهدئة الموقف ثم نظر إلى ميكي ، "نحن نقدر حقًا وجودكم هنا يا رفاق."

"استعدوا ، استعدوا." صرخ توماس وهو يسير مع رينا وفي أيديهم الفطائر.

"أنا من صنعها." قالت رينا بحماس لطيف.

"حسنًا ، حان الوقت للتقييم ... وكونوا صادقين." قال توماس لهم.

تناول كيث قضمة ، "رينا ، هذا رائع."

"إنها لذيذ حقًا." قال برايت.

اقترب توماس من ميكي الذي يمسك بزاك واطعمه ، ثم اطعم زاك قطعة صغيرة جدًا.

"إنها لذيذة جدًا ، عزيزتي." قال ميكي بلطف.

"حتى زاك أحبها." قال توماس وابتسمت رينا بسعادة.

"إذن ما هي خططكما لليوم؟" سأل كيث.

"سوف نتجول ، ونتذوق النبيذ ، وسوف نعبث ، وسنعود في وقت متأخر للغاية." قال توماس ، وبدا متحمسًا.

رفع برايت حاجبيه ونظر إلى ميكي ، "حقًا؟"

"لا تنظر إليّ ... لقد وعدته." قال ميكي وهو متعب يريد الراحة ولكنه وعد توماس بالفعل بالخروج اليوم.

"جيد."

استمروا في تناول الحلويات والدردشة حول العديد من الأشياء المختلفة.

§§§§§§§§§§§§§§§§

~الساعة 10:40 مساءاً~

كانوا يتناولون العشاء لكن برايت شعر بشيء غريب في عيون كيث . بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ، لذلك نظر إليه وهو بإستجواب كما لو كان يطلب منه التحدث فقط.

"لقد انتهيت من الأكل ، هل يمكنني تناول الحلوى الآن؟" سألتهم رينا وكانت متحمسة للغاية لتناول كعكة الشوكولاتة والبندق.

"ماذا عن تناول الحلوى ومشاهدة التلفزيون لساعة إضافية؟" قال برايت.

اتسعت عينا رينا ، "حقا؟"

"نعم ، لكن لا شيء مخيف." قال برايت بسرعة

"نعم." وافقت رينا على الفور.

"قولي لأميليا ودعيها تحضر لك الحلوى في الطابق العلوي." قال برايت بلطف.

"حسنًا ، شكرًا على الطعام." قالت رينا ونهضت بسرعة للمطبخ وهي سعيدة.

نظر برايت إلى كيث ، "ما خطبك؟ تكلم؟"

تنهد كيث ، "آه ، هناك مشكلة في العمل علي العودة."

"أي مشكلة؟" سأل برايت بقلق.

"لقد تركت الشركة لفترة طويلة ، تشاجر أبي وستيف ، بالإضافة إلى بعض المشاكل في الصفقات . هل يمكنك البقاء هنا بمفردك؟" سأل كيث بتردد ، لم يكن يريد أن يتركه ، لكن لم يكن لديه خيار آخر.

رفع برايت حاجبيه ، "أبقى هنا وحدي؟ لماذا أبقى وحدي هنا؟ أنا قادم معك."

"لا." رفض كيث تمامًا ، ولا يزال قلقًا بشأن صحة ملاكه العقلية.

"كيث ، أنا بخير." قال برايت بثقة ، "لقد جئنا إلى هنا للتخفيف من اكتئابي ، وافتتاح مشروع جديد وقضاء إجازة . أنت لا تفكر بجدية في العيش هنا."

"بالتأكيد لا ، لكني لم أخطط للعودة قريبًا أيضًا." كان يخطط للبقاء أطول فترة ممكنة حتى لو كانت سنوات.

"لقد مرت بضعة أشهر بالفعل وأنا بخير الآن . لقد تركت وظيفتي أيضًا وأعتقد أن علي العودة . وأنا بالتأكيد لن أتركك بمفردك." قال برايت بشكل قاطع وتنهد كيث بسبب عناد ملاكه.

"ماذا عن رينا؟" تساءل كيث.

"أعتقد أن إرسالها إلى حضانة أو مدرسة كما كانت تدرس هنا سيكون أمرًا جيدًا." قال برايت.

"لكن ..."

"توقف عن القلق." قاطعه برايت على الفور.

"لا استطيع." قال كيث بصراحة . إنه حقًا لا يستطيع التوقف عن القلق على الرغم من أنه كان يعلم أن كل شيء على ما يرام الآن.

أمسك برايت بيده ونظر في عينيه بهدوء وتحدث ببطء ، "انظر في عيني وأخبرني هل أنا نفس الشخص الذي جاء إلى هنا؟"

ـ*...*

نظر إلى عيون ملاكه ورأى نوراً يشع . لم تعد مظلمة وفارغة كما كانت من قبل ... ولكن هذا لم يزيل قلقه تمامًا.

عندما لم يرد كيث ولكن القلق كان لا يزال واضحًا في تلك العيون ، اقترب منه برايت وأعطاه قبلة طويلة وبطيئة إلى حد ما ثم ابتعد وابتسم بلطف وتحدث بثقة ، "أنا بخير . لقد تخلصت من الاكتئاب . وحللت جريمة قتل . وواجهت رجلاً حاول جعلي مجنونًا . وتبنت فتاة معك وكل شيء على ما يرام ... انظر إلي ، أنا بخير."

"هههههه يا إلهي لا أستطيع الجدال معك." ضحك كيث برفق ثم أومأ برأسه ، "حسنًا ، ماذا عن رينا؟"

"سأتحدث معها متى سنغادر؟" سأل برايت.

"بعد يومين مع توماس وميكي." أجاب كيث.

"حسنًا." تمتم برايت ، لم يخطر ببال أبدًا أنهم سيغادرون بهذه السرعة ، لكن عليهم العودة الآن . لقد تركوا كل الأعمال العالقة لفترة طويلة بالفعل.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد ساعة~

دخل برايت إلى غرفة رينا ووجدها مازالت تشاهد الرسوم المتحركة.

"حسنًا ، أيتها الفتاة الصغيرة ، لقد تجاوزتي وقت نومكِ كثيرًا." قال لها برايت.

"لقد أعطيتني ساعة إضافية." عبست رينا.

"ساعة واحدة وليست ساعتين . اغلقيه ، نحن بحاجة للتحدث." قال برايت.

أطفأت رينا التلفاز ونظرت إليه بقلق ، "هل أنا في ورطة؟"

"هههه ، لا ، بالطبع لا." قال برايت على الفور ، ثم جلس مقابلها على السرير وتحدث بهدوء رغم قلقه بشأن رد فعلها ، "حسنًا ، نحن نواجه موقفًا هنا وقد اتخذنا قرارًا يجب أن تعرفيه."

"أي قرار؟"

"كما ترين ، سبب مجيئنا إلى هنا هو أنني كنت بحاجة إلى بعض السلام بعيدًا عن الأجواء المضطربة والمشاكل التي لاحقتني أثناء وجودي في المنزل ، لذلك اصطحبني كيث إلى هنا ... ولكن كيث يجب أن يعود إلى العمل وكذلك أنا ... بإختصار علينا العودة إلى المنزل." تحدث برايت بهدوء وبطء حتى تفهم.

تغيرت ملامح تلك الفتاة الصغيرة الشجاعة ، ولاحظ برايت الخوف والتردد والقلق على وجهها.

"عزيزتي ، أعلم أنكِ لم تغادري هذا المكان منذ أن أتيتي إلى هنا ، لكننا لم نكن نخطط للبقاء هنا إلى الأبد . لدينا الكثير من الأشياء لنعود إليها." قال برايت بلطف.

خفضت رينا رأسها وبدت غير متأكدة . كانت تلمس قلادة نصف القمر التي كانت ترتديها ، كما لو كانت تفكر في شيء ما.

تنهد برايت ، "إذا كنتي تريدين البقاء لفترة أطول ، فلا بأس . يمكنكِ البقاء . وسأبقى معكِ هنا ، أنا وزاك."

نظرت إليه فورًا ، "وماذا عن والدي؟"

"يمكنه أن يذهب ويعود لرؤيتنا." أجابها برايت.

"لكن ... لا أعتقد أن هذا صحيح ، ولا أعتقد أنه سيكون سعيدًا بذلك." تمتمت رينا بهدوء ، ثم خفضت رأسها مرة أخرى ، متجنبة النظر إليه.

"هههه ، سأتحدث معه." قال برايت وهو يطمئنها.

رفعت رأسها مرة أخرى بعد بضع ثوان ، "أبي."

"أمم."

"لا أمانع في الذهاب ، لكني خائفة قليلاً ... لا أعرف أحداً هناك." قالت رينا بصراحة وهي عابسة.

ابتسم برايت بهدوء ، ثم أمسك بيدها وتحدث بلطف ، "عندما أتيت إلى هنا لم أكن أعرف أي شخص أيضًا ... ثم قابلت جيراننا الفضوليين والغريبين ، ومحقق رائع ، وقصر مخيف مع ساكينه ، وطبيب جامد الوجه مدمن على العمل ، ومديرة دار أيتام جميلة جدًا ، وفتاة صغيرة متهورة التي أرادت القفز من السطح لأنها أرادت الذهاب إلى حديقة الحيوانات."

"ههههههههههه." ضحكت رينا بخفة.

"ما أحاول قوله هو أنه يمكنك دائمًا تكوين صداقات في أي مكان . هناك أشخاص رائعون في هذا العالم." قال برايت بلطف.

"أين سنعيش؟" سألت رينا بفضول ، رغم ترددها الواضح.

"يقع منزل كيث بجوار منزل عائلته مباشرة ولكن يمكننا دائمًا الذهاب إلى منزلي . لقد كنت أخرج يومين في الأسبوع وأذهب إلى هناك ... العيش بالقرب منهم أمر مزعج للغاية." أجابها برايت بصدق.

ابتسمت رينا بسبب مظهره ، "ههههه ، حسنًا."

"هل أنت واثقة؟" ضغط على يدها وسألها مرة أخرى.

أومأت رينا برأسها ، "نعم . متى سنغادر؟"

"بعد يومين." أجاب برايت ونظرت إليه رينا بصدمة.

"أبي."

"نعم."

"هل يمكنني قضاء اليومين المقبلين في دار الأيتام؟" سألت رينا متوسلة ، "أريد أن أودعهم."

"نعم ، بالطبع لا أمانع . سأحزم أغراضك." وافق برايت على الفور.

"شكرًا لك." قالت رينا وعانقته وابتسم بلطف لهذا.

"لا تتصرفي وكأنه وداع إلى الأبد ، أعدك بأننا سنأتي إلى هنا مرة أخرى." قال برايت بلطف.

ابتعدت على الفور عن حضنه ونظرت إليه بصدمة ، "حقًا؟"

أومأ برايت برأسه مبتسمًا ، "نعم ، كيث لا يزال يمتلك أعمالًا هنا ، لذا سنأتي للتحقق من العمل أو الذهاب في إجازة ... أعدك."

"هذا رائع." قالت رينا بسعادة وعانقته بقوة ، وكان برايت سعيدًا برؤيتها سعيدة حقًا.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد يومين~

كانت أخبار مغادرتهم صادمة مثل أخبار وصولهم وشراءهم للقصر ، لذلك دعوا جيرانهم وأصدقائهم وتحدثوا مع بعضهم البعض ووعدوا بالعودة مرة أخرى.

أما في يوم مغادرتهم فقد استعدوا بسرعة في الصباح وتوجهوا إلى المطار ، الذي يبعد ساعتين عن البلدة.

"توقف عن اللعب واشرب الحليب بحق الجحيم." صرخ توماس في وجه زاك بغضب.

*ضربة*

"لا تصرخ أمام الناس." قال ميكي.

"إنه لا يستمع إلي . انظر ماذا يفعل ، يرميها في كل مكان." تذمر توماس متعبًا.

"ربما لا يريد الحليب الآن ، اذهب واشتري له بعض العصير." قال ميكي ثم أخذ زاك من بين ذراعي توماس.

"أنا متعب ، ما زلت أريد أن أنام ، لا أصدق أنك حجزت هذه الرحلة." تذمر توماس.

"اذهب." قال ميكي بأمر.

عبس توماس ، "حسنًا."

ذهب توماس إلى بائع العصائر وبقي ميكي ليلعب مع زاك.

في المقعد المقابل ، أمسك برايت بيد رينا التي كانت هادئة جدًا منذ خروجهم من المنزل ، "حزينة؟"

كان أيضًا حزينًا بعض الشيء لمغادرة المكان فقد أحبه كثيرًا ، ولكن كما جاء إلى هنا دون خيار ، كذلك كان مغادرته دون خيار ... هناك منزله وعائلته وعليه العودة إليهم.

"قليلاً ، ولكن سأكون بخير." أجابت رينا وبدت شجاعة حقًا لقبول مثل هذا التغيير الكبير.

"جيد."

"أبي."

"أمم."

"لم أركب طائرة من قبل . أنا متوترة للغاية." قالت رينا وهي تضغط على يده.

"لا بأس ، يمكنكِ الجلوس بجواري وسوف أمسك يدكِ هكذا طوال الرحلة." قال برايت وهو يطمئنها.

"ماذا عن والدي؟" سألته بدهشة.

"سوف ينام طوال الرحلة لأنه يجب أن يغادر إلى العمل بمجرد وصولنا لذلك حجزت له وحده لينام بهدوء." أوضح برايت.

"ألا تريد النوم؟ أليس لديك عمل؟" سألته رينا.

"لقد نمت جيدًا . ولا ليس لدي عمل مستعجل . أنا لست مدمن عمل . يمكن للعمل أن ينتظر." قال برايت متذمرًا.

ابتسمت رينا ، "إذن زوجك مدمن عمل؟"

"لم أقل ذلك ، أنتي من قال ولكن الإجابة نعم." قال برايت.

"ههههههههههه." ضحكت رينا بخفة.

جاء كيث وأمسك بيد برايت ، "هل أنت مستعد للعودة؟"

"للمنزل ، نعم ... لعائلتك والعمل بالتأكيد لا." أجاب برايت بصدق.

"يمكنك البقاء في منزلك." اقترح كيث وهو لا يرغب في الضغط عليه.

"لا بأس ، أريد أن أبقى معك." قال برايت ، وهو ينظر إلى أيديهم الملتصقة بلطف.

"أبي." نادت رينا برايت.

"ماذا؟"

"هل يمكنني شراء كعكة من هناك؟" أشارت رينا إلى متجر يبيع الحلويات.

"بالطبع ، رافقها يا فيل." أعطاه برايت بعض المال وذهبت معه.

"ما زلنا في الصباح الباكر." تذمر كيث.

"دعها تفعل ما تشاء فهي متوترة ..." قال برايت وهو ينظر إليها ثم حول عينيه إلى كيث ، "أخبرني هل فعلت ما طلبت منك أن تفعله؟"

أومأ كيث برأسه ، "لقد تحدثت إلى المحاميد. سوف يعد الأوراق . عندما تكون جاهزة ، سأخبرك."

"جيد." تمتم برايت ثم سأل ، "هل أخبرتهم برينا؟"

"لا ، باستثناء ميكي وتوماس ونيد والمحامي ، لا أحد يعرف ... لكنني اتصلت بسارة وطلبت منها إعداد غرفة لها." قال كيث.

"والدك سيفقد عقله." تمتم برايت وهو قد رأى المستقبل بالفعل . يعلم ماذا ستكون ردة فعل توم على كل هذا.

أومأ كيث برأسه ، "هذا صحيح ، ههههه ، يا إلهي."

استراح برايت برأسه على كتف كيث وكان خائفًا من الاعتراف بأنه كان متوترًا بعض الشيء بشأن العودة الآن . إنه خائف من الاستسلام لأفكاره المظلمة مرة أخرى.

"أنت بخير؟" سأله كيث بلطف وهو يضع قبلة على رأسه.

ابتسم برايت وأومأ برأسه ، "نعم."

لكنه متأكد من أنه سيقاتل بكل ما لديه لأنه مع أشخاص يحبونه كثيرًا.

"أبي تفضل." اقتربت رينا منهم وأعطت برايت كعكة صغيرة ثم أعطت كيث واحدة أيضًا ، "أنت أيضًا يا أبي."

"شكراً رينا." قال كيث وبرايت معًا.

"هل هي لذيذة؟" سألتهم رينا بحماس.

"نعم ، إنها لذيذة." قالوا معًا.

"متى سنغادر؟ أنا متعبة؟" قالت رينا وجلست بجانب برايت.

"الآن بقي القليل." قال كيث ثم توقف لبرهة لأنه سمع إعلان الرحلة ، "ها هي لنذهب."

نهض الجميع وتوجهوا إلى الطائرة.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد ساعتين~

عند وصولهم ، غادر كيث وميكي وتوماس للعمل ، وذهب برايت مع زاك لرؤية بيف ، والدة زاك ، التي أرادت رؤيته قبل سفرها ، بينما رفضت رينا الذهاب معهم وقالت إنها تريد الراحة ، لقد أخافتها الطائرة قليلاً.

قادها برايت إلى منزل كيث ، ثم ذهب معها إلى منزل العائلة بجوارهم مباشرة وطلب من سارة ، مدبرة المنزل ، الاعتناء بها حتى عودتهم.

"المكان جميل." قالت رينا لسارة.

"أنا سعيدة أنه أعجبكِ." قالت سارة بإبتسامة ، رغم كونها لا تزال مصدومة من كل هذا.

كانت سارة إمرأة سمراء جميلة ، تشبه إلى حد ما إميليا ، ذات وجه لطيف للغاية ، على الرغم من جديتها وقدرتها الواضحة على إدارة كل شيء في منازل توم وأبنائه . هي مسؤولة عن جميع المنازل الثلاثة.

"أريد أن آكل الحلوى بعد الغداء." قالت رينا لسارة.

"لقد حذرني والدكِ من هذا." قالت سارة.

"ولكن ..."

قبل أن تنهي حديثها ، دخل صاحب هذا المنزل وبدا مرهقًا جدًا ومتعب . وقبل أن يتحدث إلى سارة ، تفاجأ بالفتاة الصغيرة التي لم يرها من قبل.

"من أنتي؟" سأل توم.

"رينا." أجابت رينا بتردد.

جعد توم حاجبيه ، "حسنًا ولكن من تكونين؟"

"رينا غران-غريف." ردت عليه رينا بتهذيب واتسعت عيون توم بصدمة.

"عذراً؟؟" صرخ توم بعدم تصديق.

"رينا غران - غريف." كررت رينا إجابتها معتقدة أنه لم يسمعها ، لكنه سمعها بوضوح وبدأ يشعر بأنه سيفقد الوعي.

"هههه ، هل تمزحين؟" سأل توم.

"لا." قالت رينا ببراءة.

.
.
.
.
.

[نهاية الفصل 50]
🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰
Vote and Comments
Enjoy 🤍 See you 👋🏻

Continue Reading

You'll Also Like

1.6K 52 11
يُحكى أن امبراطورية جونغبو قد تم التخلي عن محافظاتها الستة للأعداء ، ومن فعل هذه الفعلة الشنيعة هو الجنرال "شين وي" ، ولم يكتفي بهذا القدر ، قام بالإ...
3.6K 349 51
هل يمكننا العودة لبعضنا البعض؟؟ 𝐶𝑎𝑛 𝑤𝑒 𝑔𝑒𝑡 𝑏𝑎𝑐𝑘 𝑡𝑜𝑔𝑎𝑡ℎ𝑒𝑟?? "بدأ قلبي الذي كان قد أخذ إجازة طويلة وكان مرتاحًا ينبض مرة أخرى بقوة و...
192K 11.5K 74
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
21.6K 2.8K 10
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...