"جعلت قلبى الميت ينبِض" (قيد...

By 7JangIn7

767K 37.6K 2.7K

- قال بصوتِه الأجش بعد أن إرتشف من كأس الدماء : لقد سئمتُ العمل هنا ، أود القيام بزيارةٍ إلى عالم البشر .. خا... More

"Caracters"
Chapter "1"
Chapter "2"
Chapter "3"
Chapter"4"
Chapter "5"
Chapter "6"
Chapter "7"
Chapter "8"
Chapter "9"
Chapter "10"
Chapter "11"
Chapter "12"
Chapter "13"
Chapter "14"
Chapter "15"
Chapter "16"
Chapter "17"
Chapter "18"
Chapter "19"
Chapter "20"
Chapter "21"
Chapter "22"
Chapter "23"
Chapter "24"
Chapter "25"
Chapter "26"
Chapter "27"
Chapter "28"
Chapter "29"
Chapter "30"
Chapter "31"
Chapter "32"
Chapter "33"
Chapter "35"
THE END..
Luke & Dania's life

Chapter "34"

12K 764 109
By 7JangIn7

كان ماركوس يمشى بالشوارع ولا يدرى ما الذى عليه فعله أيذهب إلى دانية ويخبرها بالخطة التى تدبر ضدها من قبل ماريا و متسو ، فقد إستمع لهم عن طريق الخطأ بينما كاد يطرق الباب لتفتح له ماريا ، ولكنه تراجع بأخر لحظة ، أم يجب عليه فقط قتل ماريا وأخذ دانية ملكآ له للأبد ليعيشا بسعادة بعيدآ عن هذه الأمور المعقدة ، ليشعر بعدها ماركوس بأحد يمشى خلفه بخفة و يسمع صوته و هو يسحب سهمه بقوة و يطلقه بإتجاه ماركوس مستهدفآ قلبه ، ليخترق السهم ظهر ماركوس و يسقط على الأرض دون حراك ، ليتجه الرجل المجهول بإتجاه ماركوس و يجلس أمامه فى وضع القرفصاء ، ليخرج هاتفه مهاتفآ أحدآ ما قائلآ : لقد تمت المهمة بنجاح سيدى ، ليأتيه الرد من الطرف الأخر ، و يقول : كما تريد سيد متسو ، ليغلق الخط و يمشى بعيدآ عن موقع ماركوس الملقى على الأرض و قد إبتسم ماركوس بخفة ؟!
____________

حاولت كامى بعد محاولات عديدة أن تبعد كووايى عن دانية و قد إضطرات للتحول و جرحه بأظافرها الطويلة ليبتعد عن دانية ، ليبتعد عنها بعد أن سبب لها جرح بوجنتيها و رقبتها و قد أصاب رسغ يدها اليسرى ، وما إن أبتعد عن دانية زحفت دانية إلى الخلف و إتجهت بأقصى سرعة لها إلى غرفتها ، ليحاول كووايى أن يلحقها لتحكم كامى إمساك كووايى و قامت بإسقاطه على الأرض و جلست فوقه ، لتقوم بلكمه بقوة ليفقد الوعى ، لتتنفس كامى بقوة و إبتعدت عنه لتجلس بجانبه وهى ترمقه بنظرات غاضبة لتحمله إلى غرفته وتضعه على السرير و خرجت متجهة إلى الدرج لتهدأ نفسها و ترجع لطبيعتها و تتجه إلى غرفة دانية لتطمئن عليها ، لتطرق الباب و تقول بهدوء : دانية إفتحى الباب أرجوكى أريد الإطمئنان عليكى ، لتقول دانية ببكاء : أرجوكى أتركينى لا أريد الموت ، لتقول كامى بأسف : أرجوكى دانية لا تقلقى انا لم ولن أؤذيكى أرجوك ، لتقول دانية بشهقات متتالية : إنه ..وعد ..لن ..تؤذينى صحيح ؟ ، لتقول كامى : عزيزتى دانية أعدك لن ألمسك بسوء ، لتفتح دانية الباب ببطء ، لتدخل كامى إلى الغرفة لتشهق بقوة من مظهر دانية ، فقد كانت الدماء تغطى وجهها و يدها ، لتقوم كامى بسحب دانية خلفها إلى الحمام لتقوم بغسل وجهها و يديها و تأخذ علبة الإسعافات الأولية و تتجه بدانية إلى الأريكة لتجلسها عليها و تفتح علبة الإسعافات الأولية وتقوم بتضميد جروحها ، لتقطع دانية الصمت بصوت مهزوز قائلة : هل حقآ أنتم حقآ ..مصاصين ..دماء ؟! ، لتؤمى كامى بهدوء مصدرة بعض الهمهمات ، لتقول دانية : هل أنتى و كووايى فقط من مصاصين الدماء ؟ : لتقول كامى بهدوء بينما تنهى تضميد جروح دانية : لا لسنا وحدنا ..لوك أيضآ مصاص دماء هجين و يوجد الكثير منا منتشرين بين البشر ، لتقول دانية بصدمة : ماذا يعنى أن لوك مصاص دماء هجين ؟ ، لتقول كامى بهدوء : أظن ان كل هذه الأسألة يجب ان يجيبك عليها لوك او كووايى ....و أيضآ كووايى لم يكن بوعيه عندما ..هجم عليكى فقط إنه لم يأكل لمدة من الوقت ولم يستطع السيطرة على نفسه عندما رأى دماؤك ، لتؤمى لها دانية بهدوء بينما تنظر إلى يدها المضمدة ، لتنظر لها كامى وتخرج خارج الغرفة بهدوء .....
_______________

هبط لوك إلى الأسفل لتتجه كل الأنظار إلى لوك منهم المغرم به و بطالته الساحرة و الأخر الحاقد الذى يتمنى له الشر ، ليتجه لوك بثقة إلى دانيال و جوهان الجالسين على أحد الطاولات البعيدة و المزينة ، ليقول جوهان بضيق : و اللعنة لوك انا لا أشعر بإرتياح علينا أن ننهى هذه المهزلة بسرعة و العودة إلى عالم البشر ، لينظر لوك بشرود إلى الكأس الموضوع بيده ، ليقول بعدها : حسنآ بمجرد أن تنتهى الحفل سنعود ، ليقول دانيال بهدوء : و انا سأعود معكم و أصارح ماتى بحبى لها و إن قبلت بذلك سوف نعيش هنا للأبد ، ليقول لوك بهدوء : كما تريد دانيال فقط عيش بسعادة ، ليرى لوك متسو بالصدفة و هو يجلس على أحد الطاولات البعيدة بينما ينظر إلى لوك بإبتسامة جانبية خبيثة ، لينظر له لوك بإستحقار ، و يشرب كأسه مرة واحدة ويقول بخبث : بدأت اللعبة دانيال ، لينهض دانيال من جانبهم و يتجه إلى المسرح المزين بالذهب ، ليقول بهدوء و صوت أجش : سيداتى و ساداتى مرحبآ بكم اليوم فى حفلنا المتواضع الذى أقيم على شرف الملك لوك .. و على شرف و إن كان لديه شرف الحثالة متسو ، لينظر جميع من بالحفلة إلى متسو ببغض و كره ، ليبتسم متسو و يرفع كأسه إلى دانيال و لوك و يكمل شربه منه ، ليقول دانيال : لقد إستمعنا إلى كل مشكلات الشعب و ما حدث بسبب هذا الحثالة و قررنا بناءآ على قرار الملك إعدامه أمام عامة الشعب ليكون عبرة لجميع الشعب و لكل من يفكر بالخيانة ، ليتجه متسو و هو يضع يداه بجيوب بنطاله ليقترب من لوك و لكن تمنعه الحراس و يمسكوه بقوة لينفذوا به حكم الإعدام ، ليقول لوك ببرود يخفى به إستغرابه من ردة فعله : أتركوه لنرى ما الذى يريد قوله ، ليتركه الحراس ليقترب من لوك و يبتسم بوجهه قائلآ : لقد بدأت اللعبة للتو ... ألقى التحية على متسو حين تراه و قول له لقد فديته بروحى ، ليستغرب لوك من كلامه الغير متوازن ، ليسحبه الحراس من أمام لوك و يقفوا به على المسرح ليقف لوك أمامه و يؤمى للحراس بهدوء ، ليمسكه إثنان من الحراس من كتفيه بقوة و يقف الثالث أمامه ليخرج أظافره الطويلة و يدخل يده بسرعة البرق إلى صدر متسو ليخرج قلبه أمام الشعب كله ، ليشهق الجميع من بشاعة المنظر ولكنهم كانوا فرحين فيه ، ليأخذه بعدها الحراس إلى مكان مجهول و يصعد عمال النظافة لينظفوا مكان دماءه القذرة ، ليقف لوك أمام الميكرفون قائلآ : أعلن من اليوم أن الرئيسان البديلان لى إلى يوم مماتى هما دانيال و جوهان ، ليصفق الجميع بحرارة فمن لا يعرف دانيال و جوهان و حسن خلقهم و عدلهم ، لينزل لوك من على المسرح متجهآ إلى غرفته بينما يفك أزرار قميصه فهو يشعر بضيق كبيرة للغاية ، ليغلق الباب خلفه مقرر ان يكلم دانية ليطمئن عليها ، ليأخذ هاتفه و يحادث كامى ، لترد كامى بتوتر قائلة : مرحبآ سيد لوك كيف حالك؟ لقد إشتقت لك ، ليقول لوك بهدوء : أنا بخير ماذا عنك و عن دانية ، لتقول كامى : ها أجل نحن بخير ، ليقول لوك بهدوء : ماذا هناك ؟ ، لتقول كامى بقلق : لا شئ ، ليقول لوك : حسنآ أعطى الهاتف لدانية أريد محادثتها ، لتقول كامى : ولكنها متعبة ولن تستطيع محادثتك ، ليقول لوك بقلق : ما بها ؟ ، لتقول كامى : ها لا شئ فقط بعض الإرهاق ، ليرد لوك قائلآ ببرود : إذآ أعطيها الهاتف و أفتحى الكاميرا لأراها ، لتبتلع كامى لعابها و تتجه إلى غرفة دانية لتطرق الباب ولكن ما من مجيب ، لتقول كامى إلى لوك الذى يراها عبر الكاميرا : أرايت إنها نائمة ولا..، ولم تكمل كامى بقية كلامها لتفتح دانية الباب ، بينما تلبس ملبس الإستحمام و تلفه حول جسدها بينما تجفف شعرها بالمنشفة لتقول دانية بوهن : ماذا تريدين كامى ؟ ، ليسمع لوك صوتها الضعيف ليقول لكامى بصرامة : أعطيها الهاتف ، لتسمع دانية صوته لتفتح أعينها بصدمة و تضع المنشفة حول رقبتها و تخفى وجنتيها بشعرها ، لتعطيها كامى الهاتف وتذهب إلى غرفتها لتاخذه منها دانية بأيد مرتعشة لتقول بهدوء : مرحبآ لوك ..كيف حالك ؟ بينما تغلق الباب و تضع الهاتف على الطاولة المقابلة للسرير الذى تجلس عليه ، ليقول لوك بهدوء بينما يتفحصها بأعينه : أنا بخير ماذا عنك ؟ ، لترد دانية قائلة : فى أفضل حال ، ليقول لوك بحدة : هل كنت ستخرجين هكذا امام كووايى إن كان هو الطارق ؟ ، لتقول دانية بينما توجه اعينها إلى خاصته : و ما بها إنه أخى غير ذلك هو نائم و قد سمعت صوت كامى ، ليقول لوك بهدوء مربك : دانية ! ، لتقول دانية بتوتر : ماذا هناك ؟ ، ليقول لوك بهدوء : أبعدى شعرك عن وجنتيك ، لتقول دانية : لا أريد ، ليقول لوك بحدة : قولت واللعنة أبعدى شعرك اللعين ! ، لتبعد دانية شعرها بأيد مرتعشة عن وجنتها اليسرى ، ليقول لوك بهدوء : ليست هذه أريد رؤية اليمنى ، لتبتلع دانية لعابها وتنظر إلى لوك الذى يطالعها بنظرات حادة و يستند بذقنه على يديه المتشابكتين ، لتقوم دانية برفع شعرها عن وجنتها اليمنى بينما تنظر إلى الأرض بتوتر ، لتسمع صوت لوك الذى أرعبها و هو بعيد عنها فماذا كان ليفعل إن كان امامها بالحقيقة ؟! ، ليقول لوك بغضب جحيمى : كيف حدث ذلك هاا ؟ ، لتقول دانية بتوتر : فقط عندما كنت أتمشى بالحديقة لم أنتبه لجزع شجرة فقام بجرح وجنتى ، ليقول لوك : هل ترينى طفل أحمق أمامك لأصدق كذبة كهذه هممم ؟ ..إنها واللعنة مخالب ..وأرى بوضوح يدك المضمدة تحت روب الإستحمام ! ، لتقول دانية ببكاء : أرجوك لا تغضب فأنا أخاف واتوتر ، ليخفف لوك من غضبه و يمسح على وجهه ليهدأ نفسه ليقول : ها قد هدأت أخبرينى الحقيقة الأن والحقيقة فقط دانية ، لتقول دانية بينما تجفف دموعها بظهر يدها بينما يطالعها لوك بتأمل فقط إشتاق لها : إنه كووايى لقد ..لقد تحول فجأة عندما جرحت نفسى بزجاجة الماء وحاول إيذائى ولكن كامى منعته ، لتتحول أعين لوك إلى اللون الأحمر القانى ، لتقول دانية : هل ..هل أنت الأن ستتحول مثله لقد ..عرفت انك أيضآ مصاص دماء ! ، ليقول لوك بهدوء بينما يحاول السيطرة على نفسه كى لا تخاف منه : وهل انتى الأن تكرهينى أو تخافين منى ؟ ، لتقول دانية بإبتسامة لطيفة : لا ولكن فقط ..لقد غضبت لانكم لم تخبرونى بالحقيقة فأنا احب مصاصى الدماء .. خاصة إدوارد ، ليقول لوك بغضب : من هذا اللعين ؟ ، لتضحك دانية بشدة ، ليهدآ لوك ويتأملها فقط لتقول بإبتسامة : إنه بطل سلسلة افلام Twilight الشهيرة ، ليتذكر لوك امر الأفلام ويقول : احم اجل كنت اعلم انه هو ، لتضحك دانية وتقول : اوه حقآ ؟! ، لتسمع بعدها دانية صوت عالى بالخارج وصوت زجاج يكسر و كامى تصرخ قائلة : دانية إهربى ، ليفزع لوك اكثر من دانية نفسها و يتساقط قلبه ، ليكسر باب الغرفة على دانية لتحاول الهرب ولكن يدفعها رجلآ ما لتسقط على السرير الذى كانت تجلس عليه ليجلس فوقها بينما يحاول ربط يديها لكنها فقط تحاول إبعاده عنها فقط كانت بنيته ضخمة ليدخل رجل اخر و يمسك بالهاتف ويحرك يده ل لوك بمعنى مرحبآ ، ليقول لوك بعين سوداء بالكامل و عين أخرى حمراء مما يدل على أنه الأن وحش كاسر لا يمكن ترويضه : أقسم بالذى خلق السماء و الأرض انى سإرسلكم له بدون أعضاء وسوف أريكم أسوء ايام حياتكم ، ليدب الرعب بقلوب الرجلان ولكن يكملان عملهم بينما أحدهم يصور الأخر وهو يصفع دانية بقوة إلى أن جعل جرح وجنتها ينزف مرة أخرى وأيضآ جرح يدها لتفقد دانية الوعى من قوة الضرب و فقدنها للدماء وأخر ما رأته هو لوك الغاضب صاحب الأعين المختلفة ، لتعطيه إبتسامة وداع لتتساقط الدموع من اعينها وتغط فى سبات عميق ! ..

____________________

Finished.. 🖤🐼
-كيف أحوال غيومى الحلويين ؟ 💙🌨️
-أتمنى البارت ينال إعجابكم ✨
-الرواية بقى لها بارتين و تنتهى 😭
-باى أشوفكم فى البارت القادم 😩💙
(1600) كلمة

Continue Reading

You'll Also Like

310K 20.6K 35
"لا تحبني ولا تطيق اسمي وهي عنيدة للغاية !! لكنها مجبورة علي " "لا يحبني ويتعمد ازعاجي وهو يغضب سريعا!! وهو مجبور علي " "كيف سنعيش معا؟ " زفافهما بع...
41.1K 2.4K 15
رأيت الجثه التي على الأرض تفتح عيناها! " كيف؟ ألستي ميته " قلتها بخوف و بفزع. " نعم " قالتها بصوت مخيف و أردفت. " أنا هي آنا " ____________________...
19.4K 998 41
القصة تتمحور حول يوميات فارسة شغوفة من عائلة نبيلة لها العديد من الاعداء والمنافسين ،وفي احد الايام شب حريق مدبر في قصر عائلتها لتكون هي الناجية الوح...
293K 5.1K 24
ذهب يبتاع عطرا كعادته ضايق فتاة العاملة بنضراته استشاطت غضبا ولكنها كتمت ذلك غصبا كي لا تفقد عملها بسبب متطفل لكنه لم بتركها وشانها بل تقدم لخطبتها...