~ وحيد مع الجميع ~•°•°•~ Alon...

RXW1999

6.2K 445 272

*الكتاب من جزئين (قصتين)* "أيها الفتى ، أنت ملعون ، والقصر الذي تسكن فيه ملعون أيضًا." ينتقل الزوجين {برايت غ... Еще

Prologue : Scary Palace
ONE : A New Town , A New Beginning
TWO : Lively Market
THREE : Prophecy And Diary
FOUR : A Dinner Party
FIVE : Hey Little Girl
SIX : Examination And Gratitude
SEVEN : Assent
EIGHT : Worry
NINE : The Zoo
TEN : Apology
ELEVEN : Skeleton
TWELVE : Informations
THIRTEEN : Paint
FOURTEEN : Memories Of Painting
FIFTEEN : An Open Wound
SIXTEEN : Opening Day
SEVENTEEN : NEWS
EIGHTEEN : MISSING
NINETEEN : Missing ~ Part Two
TWENTY : A Lot Of Medicine
TWENTY-ONE : Clarification
TWENTY-TWO : Barbecue Party
TWENTY-THREE : A Warm Memories Bath
TWENTY-FOUR : Warning with Blood
TWENTY-FIFTH : A Painting With Twenty Million
TWENTY-SIX : Memories In The Basement
TWENTY-SEVEN : Memories In The Basement 2
TWENTY-EIGHT : Memories In The Basement 3
TWENTY-NINE : How So Yo Plant Your Garden?
THIRTIETH : Reveal
THIRTY-ONE : Collapse
THIRTY-SECOND : The Next Station
THIRTY-THREE : I Will Always Believe You
THIRTY-FOUR : Terrible Nightmare
THIRTY-FIVE : Surprise
THIRTY-SIX : His World That Collapsed
THIRTY-SEVEN : Memories 1
THIRTY-EIGHT : Memories 2
THIRTY-NINE : Memories 3
FORTY : Memories 4
FORTY-ONE : Memories 5
FORTY-THREE : Memories 7
FORTY-FOUR : Memories 8
FORTY-FIVE : His Reality Now
FORTY-SIX : The Truth
FORTY-SEVEN : Rest
FORTY-EIGHT : Decision
FORTY-NINE : Bad Nightmares
FIFTY : It's Time To Come Back
FIFTY-ONE : A Tough Decision
FIFTY-TWO : A Tough Decision 2
FIFTY-THREE : A Gift
FIFTY-FOUR : Our Anniversary
FIFTY-FIVE : My Angel [END OF S1]
Dividing Between Stories | فاصل بين القصتين
[Part : 2] |One : I Have Been Kissed
[Part : 2] |Two : Doubt x Question
[Part : 2] |Three : Did I kiss my best friend?
[Part : 2] |FOUR : Fraud and Anger
[Part : 2] |FIVE : The Memory Of After The Rain
[Part : 2] |SIX : Feelings
[Part : 2] |SEVEN : Talk
[Part : 2] |EIGHT : Happy Birthday
[Part : 2] |NINE : Tough Night
[Part : 2] |TEN : Surprise Trip
[Part : 2] |ELEVEN : Diving
[Part : 2] |TWELVE : Hot Movie Night
[Part : 2] |THIRTEEN : 3 Days
[Part : 2] |FOURTEEN : Very Gluttonous
[Part : 2] |FIFTEENTH : Confusion
[Part : 2] |SIXTEEN : The Simplest Things
[Part : 2] |SEVENTEEN : Date
[Part : 2] |EIGHTEEN : Disappearance
[Part : 2] |NINETEEN : Disappearance 2
[Part : 2] |TWENTY : What Happened?
[Part : 2] |TWENTY ONE : A Lot of Clarification
[Part : 2] |TWENTY-TOW : Strange Reaction
[Part : 2] |TWENTY-THIRD : A Warm Bath
[Part : 2] |TWENTY FOURTH : The Truth
[Part : 2] |TWENTY-FIFTH : My Gift [END S2 / P1]
[Part : 2] |TWENTY-FIVE : My Gift [END S2 / P2]
Special Chapter : 1 ~ A Kid
Special Chapter 2 : Family Vacation

FORTY-TWO : Memories 6

38 5 6
RXW1999

Alone With Everyone
الفصل : 42

بعنوان {ذكريات 6}

🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰


اختار برايت أخيرًا موعد يوم زفافهما المميز وكانت الاستعدادات على قدم وساق خلال الشهر الماضي.

بالطبع كان برايت يقوم بمعظم العمل ، فكيث يعمل ليل نهار حتى ينهي المشروع الذي كان يعمل عليه ليأخذه لقضاء شهر العسل برأس فارغ تمامًا ، وأيضًا بسبب توتر برايت وعصبيته مؤخرًا لأنه يريد كل شيء بشكل مثالي ، فهو يبتعد قدر الإمكان عن التدخل ويدعمه في كل ما يريد.

وبالطبع ، لم يكن كل شيء على ما يرام ، كانت هناك بعض العقبات هنا وهناك ، وكان برايت يعمل دائمًا على حلها.

لم يتبقى سوى أسبوع على حفل الزفاف ، وعلى الرغم من أنهم جميعًا كانوا يأملون ألا يحدث شيء ، فقد جلب لهم اليوم الكثير من المفاجآت.

.
.
.

~الساعة 8:11 صباحًا~

"يجب عليك أيضًا مراجعة الحسابات." قال كين وفتح باب مكتب توم ودخلوا المكتب ثم أغلق الباب.

"ماذا حدث لمشروع كيث؟" سأل توم.

"لقد أوشك الأمر على الانتهاء . غدا أو بعد غد سينتهي كل شيء." رد كين.

"وبرايت؟" سأل توم وهو يجلس خلف مكتبه.

"صديقه لوك وإخوته وكذلك ستيف يساعدونه جميعًا." رد كين.

"آآآه ، لا أعرف لماذا اختار موعدًا قريبًا ، لماذا لم ينتظر حتى ينتهي كيث من عمله لمساعدته." تذمر توم.

"ليس الأمر كما لو أن كيث سيفعل أي شيء من أجله على أي حال ، ففي النهاية يختار برايت ما يريده ، ولا يهتم بما يعتقده أي شخص." قال كين.

تنهد توم ، "أنا لا أتحدث عن الخيارات ، أنا أتحدث عن المشاركة . يجب أن يشارك كيث في هذا وإلا سوف يندم."

أومأ كين برأسه وتمتم ، "صحيح."

"ماذا عن جدولهم اليوم؟" سأل توم.

"الكعك والزهور وقياسات البدل الجديدة." رد كين.

جعد توم حاجبيه ، "ألم يتم إختيار الكعك بالفعل؟"

"برايت غير حاسم ولا يزال مترددا." رد كين.

تنهد توم ، "حسنًا ، أخرج كيث للذهاب معهم ثم ليعد للقيام بعمله."

"لا أستطيع . أنا لست رئيسه وليس لي شأن في هذا المشروع على الإطلاق." قال كين.

ابتسم توم يتكلف ، "أنا رئيسه ورئيسك ... جد طريقة لإخراجه دون أن إقحامي في الأمر."

اتسعت عيون كين في ارتباك ، "كيف؟"

"أنا لا أهتم ، أنت عبقري ، ابحث عن طريقة للقيام بذلك." قال توم.

"أنا ..."

*طرق الباب*

"أدخل." قال توم.

فُتح الباب وصدم كلاهما عندما رأيا الشخص الذي دخل.

"لورين." تمتم كلاهما بصدمة.

كانت لورين ، زوجة توم السابقة وأم أطفاله الثلاثة ، امرأة جميلة في منتصف العمر ذات شعر أشقر قصير وشخصية لطيفة أحيانًا ولكنها أيضًا قوية التصرفات وعنيدة.

"مرحبًا توم ، مرحبًا كين." قالت لورين بهدوء.

"مرحبًا."

"ما الذي تفعلينه هنا؟" سأل توم متفاجئًا.

"أنا هنا لمنع طفلي من ارتكاب أكبر خطأ في حياته." قالت لورين ونظرت إلى توم بحدة.

تنهد توم ثم همس لكين ، "أخرج كيث من هنا في الحال."

"حسنًا." غمغم كين هامسًا ثم ابتسم للورين وغادر المكتب.

"تفضلي بالجلوس." قال توم بلطف وأشار إليها للجلوس على الكرسي.

جلست لورين وبدأت تتحدث بقوة ، "كيف تركته يقنعك بشيء كهذا؟"

تنهد توم قائلاً ، "ليس هو من أقنعني."

استغرق الأمر منها بضع لحظات لفهم ما كان يقصده وعندما فهمت ذلك اتسعت عيناها في صدمة ، "ميكي؟ هل تركت ميكي يقنعك بهذا؟ حقًا؟"

"ليس خطئي أن هذا الطفل اللعين قد ورث الصفات الماكرة لجميع أفراد الأسرة." قال توم دفاعًا عن النفس ، لكن لورين نظرت إليه بسخرية.

"هذا هراء توم ، لا يمكنك الموافقة على هذا." قال لورين بجدية.

"لماذا ترفضين برايت؟" سألها توم فقط للتأكد ، فهو يعرف الإجابة بالفعل.

"أولا وقبل كل شيء ، إنه فتى ريفي." قالت لورين.

"هذا ليس سببًا." قال توم.

عبست لورين وتذمرت ، "إنه ابن مزارع . كيف نعرف أنه ليس محتالاً."

تنهد توم لأن صفات زوجته السابقة لم تتغير أبدًا ، فقد كانت دائمًا متعالية ، "أولاً ، هذا ليس سببًا . ثانيًا ، لديه هو وعائلته قدراً جيدًا من المال . ثالثًا ، كيث يحبه ولا يمكنني الوقوف في وجهه."

تنهدت لورين وتحدثت بتردد ، "حسنًا ، إذا كان هذا يجب أن يكون ، فلنضمن المستقبل."

"ماذا تقصدين بذلك؟" سألها توم ، ولم يفهم.

"دعه يوقع اتفاق ما قبل الزواج." قالت لورين واتسعت عيون توم في صدمة.

"لا ، نحن لن نفعل هذا." رفض توم على الفور.

"لماذا؟"

"هذا سخيف ، وإذا أخبرتي كيث بذلك ، فسوف يفقد عقله ومرة ​​أخرى يمتلك الطفل المال ، فهو لا يحتاج إلى أموال كيث." لم يتخيل توم أبدًا أنه سيقول هذا عن برايت ، لكنه لم يكن يريد أن يغضب كيث منهم عندما يكتشف ما الذي تنوي لورين فعله.

"أنت لا تعرف ... إذا انتهى بهم الأمر إلى الطلاق ، فسيحصل ذلك الفتى على كل شيء ، لذلك دعنا نحمي كيث." قالت لورين بإصرار.

"لا ، هذا جنون." رفض توم وهو خائف حقًا.

"سأذهب للتحدث مع ميكي وعندما أعود أتوقع أن أسمع موافقتك على هذه الخطة . نحن بحاجة إلى أن نكون في جانب واحد هنا." قالت لورين بجدية وإصرار ولا يبدو أنها ستتراجع أبدًا.

"آآآآه يا إلهي." تنهد توم بتعب عندما غادرت لورين مكتبه وبدأ يعاني من الصداع فهو في وضع لا يحسد عليه بسبب هذا.

§§§§§§§§§§§§§§§§

في مكتب ميكي ، كان ميكي يعاني من الصداع بسبب شخص آخر.

"هاه؟ ماذا تعتقد؟ إنها نكات جيدة." قال توماس بحماس.

"هذا سخيف." قال ميكي بهدوء.

عبس توماس على الفور ، "أنت حقًا مفسد للمتعة."

"لا يمكنك أن تسخر منه بهذه الطريقة ، إنه يوم زفافه . تمالك نفسك واكتب نخبًا جيدًا." قال ميكي بجدية.

"ولكن ..."

"لا." رفض ميكي على الفور لأن الطريقة التي يسخر بها توماس من كيث والأسرار التي يرويها ستجعلهم حديث الصحف لفترة من الوقت.

"أنت حقًا وغد." تمتم توماس عابسًا.

تنهد ميكي عندما رأى نظرة توماس العابسة ، "آآآه حسنًا ، سأدعك تحصل على نكتة واحدة فقط ولا تجعل هذا الزفاف في صفحات الفضائح."

"رائع." صرخ توماس بسعادة وابتسم ميكي بخفة.

"ماذا عن حفلة توديع العزوبية؟" كان ميكي وتوماس مسؤولين عن حفلة توديع العزوبية الخاص بكيث بعد غد ، ولكن بسبب تراكم أعمال ميكي ، اضطر إلى تسليم التخطيط لتوماس.

ابتسم توماس وبدأ يشرح خطته ، "لا تقلق ، تدبرت الأمر ، سنأخذه إلى الحانة ، ثم حانة تعري وراقصات ، ثم ..."

اتسعت عيون ميكي وقاطعه فوراً ، "هل فقدت عقلك؟ إذا اكتشف برايت هذا سيشنقه بعد قتلنا."

ابتسم توماس وقال بمرح ، "جيني أخت برايت أقامت حفلة في حانة للمثليين ودعت بعض الراقصين الذين كانوا مثيرين جداً لدرجة جذبوني أنا."

"حقًا؟" سأل بدهشة.

"نعم للـ..."

*طرق الباب*

"تفضل بالدخول." قال ميكي.

فتح الباب واتسعت عيونهم في حالة صدمة عندما رأوا لورين تدخل.

"أمي."

"مرحبًا عزيزي." قالت لورين بلطف ، ثم اقتربت منه وعانقته ، وعندما ابتعدت ورأت توماس ، عبست على الفور ، "توماس."

"لورين." قال توماس بصوت كاره لم يحاول تلطيفه . هو ولورين لطالما كرهوا بعضهما البعض لعدة أسباب مختلفة.

"ما زلت تعمل هنا؟" سألت لورين.

"نعم." أجاب توماس.

"لماذا؟" سألت لورين.

"أمي." وقف ميكي في المنتصف بينهما بينما كانا ينظران إلى بعضهما البعض بنظرات نارية.

ابتسم توماس بغطرسة وتحدث ساخرًا ، "لأنني الوحيد الذي يمكنه تحمل مزاج طفلك المتقلب وعائلتكم الوقحة."

"إيـ ..."

"توماس ، اذهب وقم بعملك ، هيا." قال ميكي بصوت جاد وعيون صارمة.

"حسنًا." وافق توماس وترك المكتب عابسًا.

جلس كلاهما بهدوء أمام بعضهما البعض.

"ما الذي أتى بكِ إلى هنا؟" سأل ميكي والدته.

"زفاف أخيك." أجابت لورين.

لا يزال هناك أسبوع متبقي.

"كيف تقنع والدك بشيئ كهذا؟" سألت لورين بانزعاج.

بينما جلس ميكي يستمع فقط بغطرسة مثل والدته . في الواقع ، ربما يكون قد ورث أكثر الصفات تعاليًا من والدته وعائلتها المتعالية جدًا . كما ورث ذكاء والدته.

"زوجك السابق ضعيف . كان سيقبل على أي حال وأيضًا لم يطلب كيث إذنًا من أي شخص للزواج من برايت كان سيفعلها بأي ثمن على أي حال . لم أرغب في أن تحدث أي مشكلة." أوضح ميكي.

"هل لديك أي فكرة عما فعلته؟" قالت لورين بضيق.

"لقد حميت عائلتنا من التفكك." قال ميكي بقوة.

"ميكي ..."

"أمي كيث يحبه وأنا لا أنصحكِ بفعل أي شيء قد يفسد حفل زفافهما الآن ، سيكرهك إلى الأبد لذلك." قال بحدة.

انحنت لورين إلى الوراء قليلاً وقالت ساخرة ، "هل تقول إنه يحب ذلك الصبي أكثر من أمه؟"

"كان برايت بجانبه عندما لم يكن أحد من عائلته بجانبه." قال ميكي بهدوء . وكان معنى كلامه أن برايت قد أخذ قطعة من قلب برايت لا يمتلكها أي أحد أخر سواه.

ـ*...*

"أمي ، من فضلكِ دعي الصبي يكون سعيداً." قال ميكي بهدوء.

"لا يمكنني قبول هذا." قالت لورين باستخفاف وبدا لميكي أنها كانت تخطط لشيء ما.

*طرق الباب*

"ادخل."

فتح الباب ودخل ستيف يقفز كالمعتاد.

"ميكي ..." توقف عن التحدث واتسعت عيونه بصدمة عندما رأى لورين ، "أمي."

"مرحبًا حبيبي." قال لورين بلطف وعانقته بشدة.

"مرحبًا." بدا ستيف مرتبكًا جدًا من وجودها ، "ماذا تفعلين هنا؟"

"لقد جاءت من أجل كيث." أجاب ميكي بابتسامة متكلفة جعلت ستيف يفهم أنها أتت لوقف الزفاف.

"فهمت." تمتم ستيف.

"ما المشكلة؟" سأل ميكي ستيف.

سلم ستيف ميكي ملفًا ، "أخبرني أبي أنه يجب أن أحصل على توقيعك على هذا الملف."

"دعني أراجعه أولاً." قال ميكي.

"يجب أن أسلمه اليوم ثم سأغادر مع برايت . لقد كان ينتظرني في المقهى منذ نصف ساعة بالفعل . إنه غاضب جدًا." تذمر ستيف.

تنهد ميكي ، "آآه ، اجلس."

وقفت لورين ونظرت إليهما بابتسامة ، "إذن سأترككما لإنهاء عملكما وأعود لاحقًا."

"جيد."

غادرت لورين وجلس ستيف عابسًا.

"لا يكفي أن تفسد حياتنا في الماضي والآن هي قادمة لتفسد زفاف كيث؟" قال ستيف بغضب.

"ستيف." قال ميكي بحدة حتى لا يتمادى.

"لا يمكننا أن نصمت على هذا." قال ستيف عابسًا.

"لن نفعل ولكن لندع والدي يتعامل معها أولاً." قال ميكي بهدوء.

"حسنًا."

§§§§§§§§§§§§§§§

أما في مكتب كيث ، فقد كان على وشك أن يصاب بالصداع بسبب شخص آخر.

"ماذا؟؟" صرخ كيث في حالة صدمة.

[كما أخبرتك ، يجب أن تذهب مع كريغ لاستعادة الساعة.] قالت أماندا بهدوء.

"لا أريد ذلك ، لن أذهب." قال كيث ورفض رفضًا قاطعًا.

[كيث أعلم أن كريغ أكثر من اللازم ولكن عليك القيام بذلك ، لقد سأل برايت بالفعل عن هذه الساعة أنه يريدها أن تكون الشيء القديم . كان جده يرتديها ، وكان والده يرتديها ، وعليه الآن أن يرتديها.]

الشيء القديم من عادات بعض العائلات في الزفاف ، حيث يرتدي العروس أو العريس في هذه الحالة شيئًا قديمًا له معنى لعائلتهم.

[من فضلك ، من أجلي ومن أجل برايت.] توسلت أماندا بلطف.

تنهد كيث ، "آآه ، لماذا لا تذهبين معي أو معه؟"

[لقد أخبرتك بالفعل أنني لست في المدينة ، ألا تسمع؟ هيا أرجوك.]

"حسنًا." استسلم كيث أخيرًا وفعل هذا من أجل برايت فقط.

[شكرًا لك ، سيكون برايت سعيدًا حقًا بهذه المفاجأة . لقد أحب هذه الساعة كثيرًا وتمنى أن يرتديها . ومن فضلك لا تتشاجر مع كريغ.]

"حسنًا."

[أنا أحبك ، وداعًا.]

"وداعًا."

أغلق كيث المكالمة وتنهد بعبوس . إنه لا يريد حقًا الذهاب إلى أي مكان مع كريغ لكن أماندا على حق . لقد تذكر فقط أن برايت كان متحمسًا جدًا لهذه الساعة وأخبر كيث عدة مرات أنها ستكون الشيء القديم الذي يختاره لأنه أراد أن تنتقل نعمة عائلته إليه عبر الأجيال أو شيء من هذا القبيل . لم يفهم كيث الكثير من هذا الحديث لأن برايت كان يؤمن بأشياء غريبة حقًا.

لكنه لا يزال يعتقد أن هذه الساعة ستجعله سعيدًا لذا سيفعل ذلك من أجله.

وقف سريعًا ، لبس معطفه ، وعندما فتح باب مكتبه ، تفاجئ بكين يقف هناك.

"إلى أين تذهب؟" سأله كين.

"يجب أن أهتم بشيء يتعلق بالزفاف . أخبر والدي ألا يتصل بي لأنني قد لا أعود ، وإذا حاول برايت الاتصال بي ولم يجدني ، أخبره أنك أرسلتني إلى اجتماع مهم." قال كيث بسرعة.

عبس كين وشعر بالقلق ، "ما الذي يحدث؟"

"لا تقلق ، لا شيء سيء ، وداعًا."

غادر كيث المكتب وبقي كين لبضع ثوان ، محاولًا فهم ما كان يحدث.

"حسنًا على الأقل ترك المكان." تمتم كين ثم عاد إلى العمل.

§§§§§§§§§§§§§§

أما في المقهى المقابل للشركة ، كان برايت على وشك الجنون ، ليس فقط لأن ستيف تأخر أكثر من نصف ساعة ، ولكن لأنه رأى للتو مشكلة كبيرة تمر عبر باب المقهى.

"برايت."

"لورين."

جلسوا مقابل بعضهم البعض ولم يحاول أي منهما التظاهر بحبه للآخر.

"تهانينًا على الزفاف . إنها خطوة جريئة." قالت لورين بهدوء وفهم برايت على الفور أن هناك شيئًا آخر تريد قوله.

ابتسم برايت بسخرية ، "لا أعتقد أنك هنا لتهنئتي."

"متحاذق كما هو الحال دائمًا ..." قالت لورين ثم تنهدت ، "أوه أنا أم وأنا أحب كيث كثيرًا لذا أريد ضمان مستقبله."

عبس برايت ولم يفهم ، "ماذا تحاولين أن تقولي؟"

"أريدك أن توقع على اتفاق ما قبل الزواج." قالت لورين وعيون برايت كادت أن تخرج من مكانها عندما سمع هذا.

"ماذا؟؟" صرخ برايت بصدمة.

"سمعتني." قالت لورين بنظرة حادة.

"هل فقدتي عقلكِ؟" صرخ برايت بانزعاج.

"أنا أحمي طفلي." صرخت لورين.

"مني؟" صرخ برايت.

"من الجميع." صرخت لورين.

"هههه ، يا له من هراء ..." ضحك برايت بخفة ثم تحدث بجدية ، "هل تعلمين؟ لن أوقع أي شيء وأفعلي ما تريدين . أنا لا أهتم بكِ أو برأيكِ لأنكِ لا شيئ في حياة خطيبي ... أنتي فقط المرأة التي أنجبته هو وإخوته ثم حصلتي على الطلاق وتركتي توم يربيهم ... أنتي فقط تلك المرأة وأنا أتوقع منكِ أن تتصرفي على هذا النحو."

نهض برايت وغادر دون أن يسمع أي شيء آخر ، وهو غاضب جدًا من هذا الأمر.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد ساعتين~

وصل كيث إلى المكان الذي وافق هو وكريغ على الالتقاء به ، وكان مقهى لطيفًا.

بعد ثوانٍ من وصوله ، التقى كيث بكريغ وكان لقاء محرجًا إلى حد ما حيث لم يرو أو يتحدثا مع بعضهما البعض منذ أن ذهب إلى المزرعة لخطوبة برايت.

"دعنا نذهب ، إنه في نهاية البلدة . لقد أخبرت أماندا بالفعل أنك لست بحاجة إلى أن تكون هنا ، لكنها كانت مصرة لسبب ما." قال كريغ بصوته الهادئ المعتاد.

"ربما اعتقدت أننا سنغير رأينا بشأن بعضنا البعض إذا ذهبنا معًا." قال كيث.

"ربما .. على أي حال ، لا أعتقد أن رأيي فيك سيتغير أبدًا." قال كريغ بجدية.

ابتسم كيث بغطرسة ، "نفس الشيء هنا."

"جيد."

بدأ كيث القيادة بعد تلقي قهوته واتبع إرشادات كريغ بدقة حتى وصلوا أخيرًا إلى مطعم ثم نزلوا للتحدث مع المالك.

أظهر كريغ صورة الساعة للمالك ، "أوه نعم ، لقد بعتها إلى متجر الرهن عبر الشارع."

عندما قال الرجل هذا ، خرج كريغ وكيث من المكان وكانا متوجهين إلى متجر الرهن.

"كيف وصلت الساعة لهذا الرجل؟ أليس من المفترض أن تكون في منزلك لأنها ميراث عائلي مهم؟" سأل كيث ، وهو لا يفهم.

تنهد كريغ وبدأ يشرح ما حدث ، "آآه أثناء تنظيف مكتبي ، وضعها الموظف الجديد مع الأشياء التي من المفترض أن نتبرع بها معتقدًا أنها قديمة وسنقوم بالتبرع بها . لقد تواصلت مع مكتب التبرعات الذين تواصلوا مع الشخص الذي أعطوه إياها ، والذي اتضح أنه لم يحتفظ بها بدوره فقد قايضها مقابل وجبة طعام في المطعم الذي يملكه ذلك الرجل الجشع الذي قابلناه للتو ، والذي لم يحتفظ به أيضًا كما يبدو ... آآه أن هذا يسبب الصداع حقًا."

"ماذا أرتدت جيني في حفل زفافها؟" سأل كيث ، كان فضوليًا لسبب ما.

"عقد يعود إلى جدة والدتها الكبرى . إنه عقد جميل للغاية يناسبها جيدًا وأعتقد أن الساعة ستناسب برايت حقًا." أجاب كريغ بهدوء.

"هل أنت لن تأتي إلى الزفاف حقًا؟" سأل كيث بجدية ، وتوقفوا عن المشي ناظرين في أعين بعضهم البعض.

ـ*...*

"إنه أصغر أطفالك ..." قال كيث وقد صُدم إلى حد ما لأنه يعلم أن برايت كان مدللًا لكونه الأصغر سنًا ، "أنت حقًا قاسي."

نظر كريغ إلى كيث لبضع ثوان بنظرات لم يستطع كيث قراءتها ثم تنهد وأشار ، "نحن هنا."

دخل كريغ أولاً إلى متجر الرهونات ، متجاهلًا عيون كيث المستجوبة بينما كان الأخير منزعجًا لذلك ولكنه وقف للحظة ، وهدأ نفسه ، ثم أتعبه . بمجرد دخولهم ، استقبلهم صاحب المتجر ، وأظهر له كريغ على الفور صورة للساعة.

"أوه نعم إنها هنا." ذهب صاحب المجتر إلى مكتبه ثم عاد بالساعة ووضعها أمامهم.

اندهش كيث كثيرًا ، حيث أن الساعة أجمل وأكثر فخامة في الواقع مما كانت عليه في الصور . كان من الواضح أنها قطعة قديمة نادرة.

"حسنًا ، سنشتريها منك." قال كريغ.

"انتظر لحظة ، من قال إنني سأبيعها؟" قال صاحب المحل فاندهش الاثنان من ذلك.

"ماذا تقصد؟ ألم تشتريها من صاحب المطعم؟ حدد السعر الذي تريده وسأعطيك إياه على الفور." قال كيث وهو لا يفهم.

"أنا أشتري بعض الأشياء ، لكنني لا أبيعها ... بل أستبدلها . أنت تريد الساعة ، أعطني شيئًا مقابلها ، بخلاف المال ، لأن هذه الساعة لا تقدر بثمن . لم تعد مثل هذه الساعات الراعة تُصنع بعد الآن." قال صاحب المتجر بمكر جعل الجميع عابسين.

يا للهراء ...

"ماذا تريد؟" سأل كريغ عابسًا.

"ماذا لديك؟ كلما كان أندر كلما كان ذلك أفضل." قال صاحب المتجر ومن الواضح أنه شخص طماع جشع.

"آآآه." تنهد كيث ومد يده إلى معصمه لخلع الساعة التي كان يرتديها ، "ماذا عن هذه الساعة؟ إنها طراز 2000 وهي نادرة جدًا . لا يوجد سوى 100 قطعة في العالم."

اتسعت عيون صاحب المتجر بدهشة وبدأ في فحص الساعة ، "واو ، الإصدار المحدود من ساعة Steins . هل أنت متأكد أنك تريد استبدالها؟ إنها تساوي الآلاف . صحيح أن هذه الساعة القديمة باهظة الثمن ، لكنها لا تقارن بهذه."

"نعم أنا متأكد." قال كيث بهدوء.

"من أين حصلت عليها؟" سأل صاحب المتجر.

"كنت أعمل مع والدي أثناء دراستي لذا في يوم تخرجي أعطاها لي." أجاب كيث بهدوء.

"كيث." ناداه كريغ وأعطاه نظرة رفض ، لكن الأخير ابتسم بهدوء فقط.

"لا بأس ..." قال كيث بهدوء ثم عاد لينظر إلى صاحب المتجر ، "هل انتهينا؟"

"نعم ، دعني أعد لك الأوراق." وافق صاحب المتجر وذهب إلى مكتبه لإعداد الأوراق بينما وقف كيث وكريغ بشكل محرج بجوار بعضهما البعض لفترة حتى قرر كريغ التجول في المتجر لتجنب الأجواء المحرجة.

كان كيث يشعر بالحزن قليلاً لأنه تخلى عن هذه الساعة . كان لها مثل هذا المكان العاطفي في قلبه . كانت أول هدية حصل عليها بسبب عمله الشاق ، لقد حصل عليها في يوم تخرجه ، حيث كان يعمل ويدرس ليثبت لوالده أنه يمكن الاعتماد عليه ، في النهاية ، أعطاه والده الساعة ، ومنذ اليوم الذي حصل عليها حتى اليوم كانت تلك الساعة لا تقدر بثمن . كان يرتديها لتذكير نفسه بتلك الأيام الصعبة ، وأن الأيام الحالية لن تكون أصعب من تلك الأيام.

إنها حقًا شيء مهم بالنسبة له ... لكن سعادة برايت أكثر أهمية من كل الأشياء المادية التي يمتلكها ، لذلك لا بأس في أن يفعل ذلك . قد يعود لاستعادتها يومًا ما ، لكنه اليوم قرر أن يتخلى عن الماضي من أجل المستقبل.

"هنا قم أنت بتسليمها إلى برايت أو دع أماندا تسلمها إليه ، أعتقد أنه سيكون أكثر سعادة إذا فعل أي منكما ذلك." سلم كيث الساعة إلى كريغ بمجرد خروجه من متجر الرهونات ثم تنهد قائلاً ، "سأذهب أولاً . لدي بعض الأعمال التي يجب القيام بها . إلى اللقاء."

غادر كيث دون انتظار رد من كريغ ، الذي ناداه عدة مرات لكن كيث تجاهله.

كان يعلم أن حصول برايت على الساعة من أحد أفراد عائلته أهم من الحصول عليها منه.

§§§§§§§§§§§§§§§

~الساعة 11:45 مساءاً~

استلقى كيث واضعًا رأسه بشكل مريح على معدة برايت وعيناه مغمضتان ويفكر فيما حدث اليوم مع كريغ ، بينما كان برايت متوترًا وحزينًا ومنزعجًا من المحادثة التي أجراها سابقًا مع لورين.

كان هذا اتهامًا واضحًا بالسرقة وأنه مخادع . أن تلك المرأة تجاوزت حدودها بالتأكيد ، ولكن من ناحية أخرى ، فقد غرس ما حدث فيه أسئلة كانت أول مرة يفكر فيها . كيث مادي قليلاً بالنظر إلى الطريقة التي نشأ بها ومتغطرس بالنظر إلى عائلته ، لكن هل يفكر مثل والدته؟؟ ما رأيه في عقد ما قبل الزواج؟؟

إذا وقع برايت العقد ، فهذا يعني أنه إذا انتهى بهم الأمر إلى الطلاق ، فكل ما سيحصل عليه هو ما اتفقوا عليه في العقد ، وهذا الطلاق هو شيء لا يريد أبدًا التفكير فيه ... ولكن ماذا لو أراد كيث ذلك؟؟

نظر برايت إلى كيث وهو مستلقي عليه وبدأ يعبث بشعره متوتراً ثم استجمع كل شجاعته للتحدث ، "حبيبي."

"أمم؟"

"ما رأيك في توقيع اتفاق ما قبل الزواج؟"

فتح كيث عينيه ورفع رأسه لينظر إلى برايت متفاجئًا ، "هل تريد توقيع اتفاقية ما قبل الزواج؟"

"لا ، لا ، أنا فقط أتساءل ما رأيك به." قال برايت على الفور.

"هراء ..." تمتم كيث للحظة وعاد للراحة ولكن بعد ذلك جلس فجأة ونظر إلى برايت ، مرعوبًا ، "هل سنتطلق؟"

"لا." انكر برايت على الفور

جعد كيث حاجبيه وعبس ، "إذن من أين أتت هذه الفكرة فجأة؟"

توتر برايت للحظة ، لعدم رغبته في إخباره عن والدته . ثم تنهد وتحدث بهدوء ، "حسنًا ، كنت أتصفح بعض المواقع الإلكترونية الخاصة بحفلات الزفاف لأتأكد من أنني لم أنسى أي شيء ، ثم رأيت أحدهم كتب موضوع عن هذا لذا كنت أشعر بالفضول بشأن رأيك."

"انظر ، الجميع أحرار في إجراء ترتيبات الزفاف الخاصة بهم ، لكني أرى أن هذا هراء للأشخاص الذين يخططون للطلاق أو تزوجوا بدافع المصلحة بدلاً من الحب ..." أوضح كيث وجهة نظره  بنضج ، فاجأ برايت قليلاً ، ثم تنهد وتحدثت بعبوس طفيف ، "لكن إذا أردت أن أوقعها ، سأوقعها ... سأتشاجر معك أولاً ، ثم سأوقعها في النهاية . لا بأس ... أي شيء تريده."

ابتسم برايت بسعادة ، "لا ، بالطبع لا ، أردت فقط أن أعرف ما هو رأيك."

"ما رأيك أنت؟" سأل كيث بفضول.

ابتسم برايت وأومأ برأسه ، "أعتقد أنه أمر سخيف أيضًا."

"حقًا؟" سأل كيث مرة أخرى ليتأكد ، ونظر في عيني حبيبه بحثًا عن أي ذرة من التردد ، لكنه لم يستطع العثور عليها.

"بالتأكيد." قال برايت بصوت واثق.

"جيد." تمتم كيث وعاد إلى الاستلقاء كما كان.

تنهد برايت بارتياح بسبب هذا ، اتضح أن حبيبه ليس مثل بقية أفراد عائلته ولحسن الحظ ليس مثل والدته خاصة . كل شيء سيكون على ما يرام طالما كيث معه.

من ناحية أخرى ، لا يزال مترددًا بشأن كيفية التعامل مع لورين إذا حاولت فعل أي شيء مرة أخرى ، وهل يجب عليه إخبار كيث بهذا أم لا؟؟ هو لا يريد أن يسبب مشاكل في أسرتهم أكثر من تلك الموجودة بالفعل.

"حبيبي." نادى الصوت اللطيف من الشخص الذي يستريح بين ذراعيه وأخرجه من أفكاره.

"أمم."

"ألن ترسل دعوة إلى والدك؟" سأل كيث بحذر.

عبس برايت على الفور ، "لقد أرسلت الدعوة إلى جميع أفراد الأسرة . قالت أمي إنه لا يفكر في المجيء."

جلس كيث بشكل صحيح وأمسك بيد برايت ثم تحدث بهدوء ، "ربما يجب أن تدعوه مرة أخرى."

رفع برايت حاجبيه مندهشًا ثم سحب يده من يدي كيث بعبوس ، "إذا كان هذا الرجل لا يريد أن يأتي ، فلا داعي لدعوته . إذا استمر في رفض ميولي ، فليس لديه مكان في حفل زفافي ... الأمر بهذه البساطة."

"حبيبي ، هيا ، هذه المعركة اصبحت أكثر من اللازم . فقط تحدث معه . ربما تجد أرضية مشتركة." قال كيث بهدوء وشعر برايت بشعور غريب وراء ذلك.

"ما هو الخطأ؟ لماذا كل هذا الإصرار فجأة؟ هل حدث شيء ما؟" سأل برايت بقلق.

"لا ، أنا فقط لا أريد أن يأتي يوم زفافنا بدون حضور جميع أفراد عائلتنا . لا أريدكم أن تتشاجروا في ذلك اليوم." أجاب كيث بهدوء ، وتلاشى القلق من عيون برايت ، وحل محله الحزن.

"عندما رفضني ..." توقف برايت وقضم شفتيه بشدة وتراكمت الدموع في عينيه ، "عندما رفضنا ... عندما رفض هذه العلاقة ، شعرت بشعور رهيب ... جرح لن يلتئم بسهولة ، لذا أرجووك لا تحاول ... أنا أتوسل إليك أرجوك ... أريد أن يكون يوم زفافنا يومًا مريحًا وسعيدًا ، وليس يومًا مرهقًا."

"حسنًا."

فتح كيث ذراعيه وسقط برايت فيهما على الفور مثل طائر حزين جريح كان جرحه ينزف بلا توقف ، والأسوأ من ذلك كله ، تم وضع الملح على هذا الجرح ، مما جعل الألم لا يطاق.

حسنًا ... لقد حاول . لكن يبدو أن قلب ملاكه قد تأذى بشكل أعمق مما توقع وكانت هذه هي المرة الأولى التي أدرك فيها أن برايت حساس للغاية . ويبدو أن هذا هو كل ما يمكنه فعله لا يمكنه فعل أي شيء أكثر من ذلك.

.
.
.
.
.

[نهاية الفصل 42]
🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰
Vote and Comments
Enjoy 🤍 See you 👋🏻

Продолжить чтение

Вам также понравится

281K 9K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
The Prodigy | ✔︎ 𝐌𝐀𝐑𝐈𝐄

Любовные романы

22.6M 794K 69
"The Hacker and the Mob Boss" ❦ Reyna Fields seems to be an ordinary girl with her thick-framed glasses, baggy clothes, hair always up in a ponytail...
131K 4.3K 25
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
64.6K 3.6K 10
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...