~ وحيد مع الجميع ~•°•°•~ Alon...

Oleh RXW1999

6.1K 445 272

*الكتاب من جزئين (قصتين)* "أيها الفتى ، أنت ملعون ، والقصر الذي تسكن فيه ملعون أيضًا." ينتقل الزوجين {برايت غ... Lebih Banyak

Prologue : Scary Palace
ONE : A New Town , A New Beginning
TWO : Lively Market
THREE : Prophecy And Diary
FOUR : A Dinner Party
FIVE : Hey Little Girl
SIX : Examination And Gratitude
SEVEN : Assent
EIGHT : Worry
NINE : The Zoo
TEN : Apology
ELEVEN : Skeleton
TWELVE : Informations
THIRTEEN : Paint
FOURTEEN : Memories Of Painting
FIFTEEN : An Open Wound
SIXTEEN : Opening Day
SEVENTEEN : NEWS
EIGHTEEN : MISSING
NINETEEN : Missing ~ Part Two
TWENTY : A Lot Of Medicine
TWENTY-ONE : Clarification
TWENTY-TWO : Barbecue Party
TWENTY-THREE : A Warm Memories Bath
TWENTY-FOUR : Warning with Blood
TWENTY-FIFTH : A Painting With Twenty Million
TWENTY-SIX : Memories In The Basement
TWENTY-SEVEN : Memories In The Basement 2
TWENTY-EIGHT : Memories In The Basement 3
TWENTY-NINE : How So Yo Plant Your Garden?
THIRTIETH : Reveal
THIRTY-ONE : Collapse
THIRTY-SECOND : The Next Station
THIRTY-THREE : I Will Always Believe You
THIRTY-FOUR : Terrible Nightmare
THIRTY-FIVE : Surprise
THIRTY-SIX : His World That Collapsed
THIRTY-SEVEN : Memories 1
THIRTY-EIGHT : Memories 2
THIRTY-NINE : Memories 3
FORTY : Memories 4
FORTY-TWO : Memories 6
FORTY-THREE : Memories 7
FORTY-FOUR : Memories 8
FORTY-FIVE : His Reality Now
FORTY-SIX : The Truth
FORTY-SEVEN : Rest
FORTY-EIGHT : Decision
FORTY-NINE : Bad Nightmares
FIFTY : It's Time To Come Back
FIFTY-ONE : A Tough Decision
FIFTY-TWO : A Tough Decision 2
FIFTY-THREE : A Gift
FIFTY-FOUR : Our Anniversary
FIFTY-FIVE : My Angel [END OF S1]
Dividing Between Stories | فاصل بين القصتين
[Part : 2] |One : I Have Been Kissed
[Part : 2] |Two : Doubt x Question
[Part : 2] |Three : Did I kiss my best friend?
[Part : 2] |FOUR : Fraud and Anger
[Part : 2] |FIVE : The Memory Of After The Rain
[Part : 2] |SIX : Feelings
[Part : 2] |SEVEN : Talk
[Part : 2] |EIGHT : Happy Birthday
[Part : 2] |NINE : Tough Night
[Part : 2] |TEN : Surprise Trip
[Part : 2] |ELEVEN : Diving
[Part : 2] |TWELVE : Hot Movie Night
[Part : 2] |THIRTEEN : 3 Days
[Part : 2] |FOURTEEN : Very Gluttonous
[Part : 2] |FIFTEENTH : Confusion
[Part : 2] |SIXTEEN : The Simplest Things
[Part : 2] |SEVENTEEN : Date
[Part : 2] |EIGHTEEN : Disappearance
[Part : 2] |NINETEEN : Disappearance 2
[Part : 2] |TWENTY : What Happened?
[Part : 2] |TWENTY ONE : A Lot of Clarification
[Part : 2] |TWENTY-TOW : Strange Reaction
[Part : 2] |TWENTY-THIRD : A Warm Bath
[Part : 2] |TWENTY FOURTH : The Truth
[Part : 2] |TWENTY-FIFTH : My Gift [END S2 / P1]
[Part : 2] |TWENTY-FIVE : My Gift [END S2 / P2]
Special Chapter : 1 ~ A Kid
Special Chapter 2 : Family Vacation

FORTY-ONE : Memories 5

31 4 7
Oleh RXW1999

Alone With Everyone
الفصل : 41

بعنوان {ذكريات 5}

🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰

من بين الأشياء التي توقع برايت حدوثها اليوم هي حدوث إعصار ولكن وجود كيث هنا لم يكن في القائمة ، لقد فوجئ جدًا بوجوده وأصبح قلقًا أيضًا من حدوث شيء ما.

"حبيبى ، أرتدي الملابس لقد وضعتها على السرير ، أرتديها واتبعني للأسفل." قال برايت ، الذي أحضر لتوه بعض ملابسه من أجل كيث الذي بسبب حادث مؤسف ، تم رمي صندوق يحتوي على شيء غير سار عليه.

سيفقد عقله إذا عرف ما سقط على جسده.

هل أقول له إن الأشياء الموجودة في الصندوق هي فضلات خنازير أحضرها والدي بالأمس ولكن والدتي أجبرته على أعادتها لأنها لم تكن تريدها؟؟

لا ، لا ، لا ، سيقتلني ويرتكب مذبحة إذا علم بذلك ... بالطبع إذا استيقظ من النوبة القلبية التي سيصاب بها أولاً.

إنه يكره الحيوانات حقًا ... كما أن لا أحد يريد فضلات خنزير على جسده ... أليس كذلك؟؟

ـ*...*

"يا إلهي ، لقد أخفتني." صرخ برايت بصوت عالٍ مرعوبًا عندما ظهر كيث المبتل من خلفه.

"ما الذي تفكر فيه حتى لا تدرك أنني أقف ورائك؟" عبس كيث ، ولكن برايت لم يستطع التركيز إلا على كيف بدا كيث مثيرًا جدًا بجسده العاري بالكامل باستثناء منشفة تغطي الجزء السفلي منه والماء يتساقط من شعره ليسقط في جميع أنحاء جسده.

احمر وجه برايت لأنه كان يعتقد أنه يريد فعل بعض الأشياء في الوقت الحالي.

"براااايت."

لكنه استيقظ من أفكاره عندما تم نداء اسمه بصوت عالِ وتذكر أن هذا ليس الوقت المناسب ليفكر في هذا.

لا وقت لهذه الأفكار القذرة الآن.

هز برايت رأسه وابتسم لكيث ، "لا شيء . هل أنت بخير؟ ألم تتأذى من السقوط؟"

"لا . كل شيء على ما يرام ولكن ما زلت أريد أن أعرف ما هو الشيء الذي سقط على جسدي." قال كيث عابسًا.

"هل غسلت شعرك وجسمك جيدًا؟" سأله برايت بتوتر.

أومأ كيث برأسه ، "هممم كانت الرائحة كريهة حقًا . سقط ذلك الشيء على شعري وبدلتي باهظة الثمن ، لحسن الحظ أزلتها بسرعة."

هل أقول له إني سأحرق بدلته الغالية؟؟

لا لا من الأفضل أن أفعل ذلك دون أن يعرف أي شيء عن كل هذا.

"برايت ، ما خطبك؟" سأل كيث مجددً وأعاده إلى وعيه.

"لا شيء ، ولكن ماذا تفعل هنا؟" سأل برايت بفضول.

"أوه ، أولاً وقبل كل شيء ، أنا هنا لأنك غادرت دون إخباري." كان كيث منزعجًا قليلاً من هذا.

"تركت رساله." دافع برايت عن نفسه.

عبس كيث ، "كان من الممكن أن تتصل."

"كنت في اجتماع . لا أريد أن يوبخك والدك بسبب هذا." قال برايت بهدوء ، على الرغم من أن ما قاله كان صحيحًا ، إلا أنه كان نصف الحقيقة فقط ، كان النصف الآخر أنه لا يزال مستاءًا ولا يريد الشجار معه.

"حسنًا ، حسنًا." قال كيث بهدوء.

"ما الشيء الثاني الذي أتى بك إلى هنا؟" سأل برايت.

"أوه." تنهد كيث ثم أمسك بيده مما جعل عيني برايت تنظر إلى عينيه تلقائيًا ، "أنا هنا لأنك كنت على حق ... سأفعل ذلك ... سأطلب يدك من والدك كما تريد."

تفاجأ برايت بهذا واصبح مرتبكًا ، "لكنك لا تريد ذلك."

"ليس الأمر أنني لا أريد ذلك ... إنه فقط لأنه ليس شيئًا فكرت فيه أو اعتقدت أنه مهم بالنسبة لي ، ولكنه مهم بالنسبة لك ، لذا سأفعلها." قال كيث بهدوء.

"لكنك لا تحب فعل هذه الأشياء." قال برايت بضعف وخفض رأسه لإخفاء نظرته الضعيفة عن كيث ، الذي أمسك رأسه على الفور وأعاد إتصال الأعين بينهما.

"لكني أحبك." قال كيث بسرعة وكان جادًا ، "إنه أمر مهم بالنسبة لك ، لذا فهو أيضًا مهم بالنسبة لي ... أنا أحبك وسأفعل ما تريد."

"هل أنت واثق؟" سأل برايت بتردد.

ابتسم كيث بحنان لخطيبه اللطيف ، "هممم ، ليس الأمر كما لو كنت تطلب مني الهجرة إلى بلد آخر ، وهو شيء قد أفعله بكل سرور إذا كان مكانًا جيدًا."

ـ*...*

"أريدك أن تفهم أن سبب رفضي ليس فقط لأنه شيء أجده سخيفًا بسبب طريقة تربيتي أو غطرستي ولكن أيضًا لأنني لا أريد أن أراك تخوض معركة مع عائلتك بسبب هذا ... سوف أتزوجك مهما كان ما سيحدث ، أنا لا أريد أن يعتمد هذا الزواج على موافقة أي شخص غيرنا نحن الإثنان ... فنحن من سيتزوج." شرح كيث بهدوء ما كان يدور في ذهنه.

كانت أحد المواقف القليلة التي كان فيها كيث هو الشخص الأكثر حكمة.

امتلأت عيون برايت بالدموع بعد سماع ذلك ، ووجد نفسه فقط يعانق كيث بإحكام ، وكأنه يخبره أنه كان دائمًا ممتنًا لهذا الفم الذي لا يعطيه فقط قبلات جيدة ومثيرة بل يقول أحلى الكلمات أحيانًا.

"أنا آسف لأنني أدركت هذا في وقت متأخر جدًا." قال كيث بصدق ووضع قبلة خفيفة على رأس برايت الذي ابتسم وعانقه أكثر من ذي قبل.

"أنت حقًا لست مضطرًا إلى ذلك." قال برايت بجدية.

ابتسم كيث وأمسك بوجه برايت وقبله بشدة ثم ابتعد مبتسمًا ، "لكنني أريد ذلك."

"شكرًا لك." قال برايت ممتنًا.

عبس كيث ، "لا تقل ذلك أبدًا ، هل تفهم؟"

أومأ برايت برأسه وعاد فوراً لمعانقة كيث ، "ممم."

عانقوا بعضهم البعض لساعات غير معدودة نسو فيها مكانهم ووقتهم ثم نزلوا إلى الأسفل عندما تم النداء عليهم لأن العشاء كان جاهزًا.

§§§§§§§§§§§§§§§

~الساعة 10:44 مساءاً~

كانوا يجلسون حول مائدة الطعام بهدوء ويتناولون العشاء مع بعض المناقشات الصغيرة بينهم . بعد انتهاء العشاء ، تم تقديم الحلوى التي صنعتها أماندا من أجلهم ، واستمتعوا بها كثيرًا.

كان من الواضح لكيث أن برايت كان متوتراً للغاية وليس هو نفسه . كان من الواضح أنه كان قلقًا للغاية ، لذا أمسك كيث بيده ليخبره أنه بجانبه وأنه يجب أن يهدأ.

"أنا آسف حقًا." لقد اعتذر ليو من كيث للمرة المائة اليوم على ما حدث في وقت سابق.

"لا تقلق أيها الصغير ، كل شيء على ما يرام." قال كيث بابتسامة . وجه ليو لطيف للغاية ، ولا يمكنه حقًا أن يغضب من هذا الوجه اللطيف.

"لكن كيث ، لم أتوقع أن تأتي . لقد فوجئنا." قالت جيني.

"نعم." تمتم الجميع ، لقد أخبرهم برايت أن كيث لن يأتي ، لذلك فوجئوا عندما ظهر من العدم.

"بصراحة ، أنا هنا لأنني أريد أن أطلب شيئًا." قال كيث بجدية.

"ماذا؟ اطلب ما تريد يا عزيزي." قالت أماندا بلطف.

ضغط برايت على يد كيث وكان من الواضح أنه توتره قد أزداد ، الأمر الذي ذكر كيث بما حدث له قبل أيام قليلة عندما أخبر والده عن خطوبتهما . لقد فهم ما كان يمر به حبيبه ، فابتسم وضغط على يده أيضًا . ثم التفت لينظر إلى البقية وتحدث بجدية "سيدتي سيد غريف ...."

ـ*...*

"كلاكما يعرف أنني أحب برايت كثيرًا وهو يحبني أيضًا وأريد حقًا أن أكمل حياتي معه لذا أريد أن أطلب يده للزواج منكما." قال كيث بهدوء واتسعت عيون الجميع في حالة صدمة.

ـ*...*

"ماذا؟" صرخ الجميع.

"أنـ..."

"هل فقدت عقلك؟" نهض كريغ وصرخ ، وبدا غاضبًا للغاية ومصدومًا.

"كريغ اهدأ." نهضت أماندا وأمسكت بيد زوجها قبل أن يفعل أي شيئ متهور.

"فقد عقله؟؟ لماذا؟ ما الخطأ في زواجنا؟" صرخ برايت بغضب ونهض أمام والده.

أمسك كيث بيد برايت ، "حبيبي ، اهدأ."

سحب برايت يده بغضب ولا يزال ينظر إلى والده مطالبًا بإجابة ، "أجبني."

"لا يمكنني قبول هذا ولا يمكنك إجباري." قال كريغ وهو منزعج من الأخبار التي سمعها للتو.

"لماذا؟" صرخ برايت بغضب.

"لأنني لا أستطيع أن أفهم هذا الزواج." صرخ كريغ وبدا غير مرتاح بمجرد سماع ذلك.

"ما هو الأمر الغير مفهوم في شخصان يحبان بعضهما البعض وسوف يتزوجان." صرخ برايت ، وفي كل مرة يسمع رد والده ، كان يزداد غضبه.

"أوه رائع . هل عليّ قبول كل شيء فقط لأنك مثلي؟" قال كريغ.

"أبي برايت ، توقفوا ودعونا نتحدث بهدوء." وقف جيمي في المنتصف محاولًا تهدئة الأمور بينهما.

"لا أريد أن أتحدث بعد الآن ..." صرخ برايت ثم تنهد وتحدث بهدوء رغم الألم الذي كان يشعر به ، "لو كان هذا زواج أحد أخوتي فستكون سعيدًا ولكن لأنه زواجي أنت ترفضه."

"لم أكن سعيدًا جدًا عندما تزوجت أختك أيضًا." رد كريغ ، وصُدم الجميع بهذا.

"واو." قال أدريان بصدمة.

"أبييي." صرخت جيني بعدم تصديق.

"أيضا؟؟ ماذا تقول؟؟ كريغ ، أرجوك اصمت." قالت أماندا وأصبحت منزعجة من هذا الوضع برمته ، إنها لا تحب عندما يتشاجر أفراد عائلتها هكذا.

"هل تعلم؟ أنا لست هنا لأطلب إذنك ، سنتزوج على أي حال ، ولا يهمني رأيك." قال برايت بصوت خافت ، "اللعنة على كل هذا."

بعد أن انتهى من قول هذا ، ركض إلى خارج المنزل دون أن يسمع النداءات من الجميع.

"انتظر براااايت / أخي ، مهلاً."

"برااايت برايت ، انتظر ، توقف." صرخ كيث وركض وراء برايت قلقًا على الفور ، بينما نظر الجميع إلى بعضهم البعض في حيرة من أمرهم حول كيفية التصرف بشأن هذا الموقف بأكمله.

§§§§§§§§§§§§§§§

ركض برايت عبر الأشجار في المزرعة ، ولم يلتفت إلى صرخات كيث المتوسلة . كان يتألم كثيرًا فهو لم يتخيل أنه حتى بعد مرور كل هذا الوقت كان والده لا يزال يرفضه ، فإن رفض والده لهذا الزواج يعني رفضه له ولجزء منه ولشخصيته وهذا يؤلمه فقط.

"حبيبي ، من فضلك انتظر." صرخ كيث متوسلًا وهو يحاول اللحاق ببرايت ، الذي كان يتمتع بميزة في هذا المكان لأنه اعتاد المشي على هذه الأرض.

لا تتبعني ، اتركني وشأني.

"حبيبي برايت ، من فضلك توقف عن الجري هكذا ، إن المكان مظلم." توسل كيث مرة أخرى ، ولا يزال يحاول اتباع خطى حبيبه ولكن المكان مظلم ولو رمشت عيناه لمرة سوف يفقده.

اللعنة ، فقط دعني أذهب ، لا أريد أن أرى أي شخص الآن.

"اااااااااااااااااا..." صرخ كيث فجأة ، وتوقفت قدمي برايت بشكل عفوي وعندما أدار رأسه لينظر إلى الوراء . لم ير أحدًا مما جعله مرعوبًا على الفور.

"كيث." صرخ برايت وبدأ بالركض عائداً للوراء ، ثم تنهد بارتياح عندما وجد حبيبه الذي سقط في حفرة طينية صغيرة ، "هل أنت بخير؟"

"ما هذه الحفرة؟" عبس كيث وقد سئم من هذه المزرعة.

"إنها ... لا يهم . تعال دعني أخرجك أولاً." مد برايت يده لكيث حتى يساعده في الخروج من الحفرة والشيء التالي الذي يعرفه إنه يصرخ ، "اااااااااااااااااااااا." لقد سحبه كيث أيضًا إلى حفرة الطين.

"ههههههههههه." ضحك كيث بخفة مما تسبب في تلقيه لكمة قوية على ذراعه من برايت المنزعج.

"لماذا فعلت ذلك؟" سأل برايت.

اختفت ابتسامة كيث واستبدلت بتعبير جاد ، وعلى الرغم من أن برايت لم يستطع الرؤية بوضوح بسبب الظلام ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنه جاد بنبرة صوته ، "لأنني لن أدعك تخرج من هنا حتى نتحدث."

"كيث ..."

"لا ، حان دوري للتحدث ..." قاطعه كيث ثم أمسك بيده وتحدث بجدية ، "أنا لا أفهم ... هل تعتقد حقًا أن والدك وأبي ، اللذين كانا ضد هذه العلاقة من البداية ، سيوافقون بسهولة الآن؟"

خفض برايت رأسه وضغط على يديه معًا ، "كنت أتمنى أن يغير والدي رأيه كما فعل والدك."

"أبي لم يغير رأيه لأنني صرخت في وجهه." قال كيث.

"لا ..." تنهد برايت بحزن ، "لقد غير رأيه لأنه يريدك أن تكون سعيدًا."

اقترب كيث من برايت ، "يريد والدك أن يراك سعيدًا أيضًا."

تجمعت الدموع في عيني برايت عندما سمع هذا وابتسم ساخرًا ، "لا ... لا يفعل."

"برايت ..."

"سعادتي معك . لماذا بعد كل هذا الوقت لا يستطيع أن يقبل هذا؟" صرخ برايت ، مما جعل الشخص الآخر يسحبه على الفور بين ذراعيه ويعانقه بشدة.

"دعه يفعل ما يريد ... فهو الخاسر." همس كيث في أذن برايت مما جعله يحتضنه أكثر فأكثر بحزن لا يمكن تصوره.

شعر برايت وكأن جسده على وشك الانهيار . شعر بالمرض فجأة . والحزن الذي شعر به الآن لا يوصف بالكلمات وكأن السكاكين الحادة اخترقت قلبه وهو يتذكر موقف والده وتردد صوته في أذنيه.

ما الخطأ الذي فعلته؟؟ لماذا هذا مؤلم؟؟

"لا يوجد شيء خاطئ." همس كيث مرارًا وتكرارًا ، وهو يربت على رأسه ، مما جعله يهدأ قليلاً.

يمكنه أن يشعر به ويفهمه تمامًا ، قد لا يكون توم مثل كريغ ، فكريغ يرفض هذا الجزء من برايت بشدة بينما استغرق الأمر بعض الوقت حتى يفهمه توم تمامًا ويقبله ، لكنها لم تكن رحلة سهلة بالنسبة لهم ، لذا فهو يفهمه ويفهم ما يمر به ، وسيقوم بدعمه دائمًا.

ابتعد برايت عن عناق كيث ومسح دموعه ، "لنرحل."

نظر كيث بقلق ، "الآن؟ حسنًا."

لم يكن الطقس جيدًا هذه الأيام ، وفي أي لحظة قد تمطر أو تحدث عاصفة ، لم يكن يريد المجازفة ، لكنه أيضًا لم يكن يريد أن يمرض حبيبه ويعاني أكثر من هذا لذا وافق.

سأقود سيارتي بحذر ، لن يحدث شيء.

"لا ، مهلا ، الطقس لا يبدو جيدًا." قال برايت عندما أدرك أن الطقس لم يكن جيدًا حقًا وأن الرياح كانت شديدة اليوم.

"ولكن ..."

"يمكنني قضاء ليلة هنا ، كما أننا بحاجة للاستحمام." قال برايت بسرعة.

عبس كيث عندما تذكر مكانهم ، "ما هذه الحفرة على أي حال؟"

"لا شيء مهم ولكننا بحاجة إلى الإستحمام سريعًا نظرًا لوجود بعض الحشرات هنا." قال برايت ووقف على قدميه.

"ماذا؟ لهذا السبب أكره الطبيعة." صرخ كيث بانزعاج ، وارتجف جسده بأكمله شاعراً بالقشعريرة ، وبدأ في البكاء داخل قلبه.

لماذا يحدث هذا لي؟؟

"ههههههههه." ضحك برايت بخفة ، مما تسبب في نسيان كيث لانزعاجه وابتسام ثم قام بالوقوف وعناق برايت مرة أخرى.

"أحبك." همس كيث في أذن برايت ، التي تحولت على الفور إلى اللون الأحمر وشعر بالحرارة تنتشر في جسده.

"أحبك أيضًا." قال برايت بابتسامة ، وعلى الرغم من حزنه لموقف والده ، إلا أن الموقف الحنون لحبيبه جعله يشعر الآن بالكثير من الدفء.

كان الدفء والحديث مع كيث آلان هو كل ما يحتاجه لإكمال الليلة هنا.

§§§§§§§§§§§§§§

كان الجميع قلقين حتى عاد برايت وكيث إلى داخل المنزل ، ولكنهم صُدموا عندما رأوا أنهم مغطين بالطين.

"ماذا حدث؟" وقفت أماندا بقلق وأمسكت برايت وكيث أثناء فحصها لهما.

ابتسم برايت بلطف ، "لا داعي للقلق ، لقد وقعنا في حفرة طينية ، نحن بخير."

تنهد الجميع بارتياح ، "هذا جيد."

"حسنًا ... آممم سنتحدث بسرعة لأننا بحاجة إلى الاستحمام والنوم." تنهد برايت وبدأ يتحدث بجدية وبصراحة عن شعوره ، "أنا مهتم حقًا بما تفكرون فيه بشأن هذا الزواج ولكني اتخذت قراري بالفعل ... نحن سنتزوج على أي حال ، لذا من يريد أن يأتي ليفعل ومن لا يريد ليفعل ، لن أتراجع عن هذا."

"حسنًا ، عزيزي ، اهدأ . ما زلنا متفاجئين فقط." قالت أماندا بهدوء.

"بعضكم متفاجئ والبعض منكم متقزز." قال برايت بصوت حاد وهو ينظر إلى والده ثم تنهد بتعب ، "أنا حقًا لا أهتم بعد الآن . أعذروني."

صعد برايت إلى غرفته ، تاركًا الجميع واقفين ، غير قادرين على الكلام.

"أصر على أن آتي إلى هنا بنفسي لأطلب يده." بدأ كيث في الكلام ووجه كلماته إلى كريغ تحديدًا.

"هو يعلم أنني سأرفض." قال كريج بهدوء.

أومأ كيث برأسه غاضبًا ، "هذا صحيح ولكن للمرة الأولى كان يتمنى أن تقف إلى جانبه وليس ضده."

"لا أحد ضد أحد هنا كيث ، وكما قلت نحن مندهشون فقط وكريغ سيتحدث بشكل جيد من الآن فصاعدًا." قالت أماندا بهدوء ، وهي تحاول حقًا تهدئة الوضع الراهن.

"لا داعي لإجباره على فعل شيء لا يريده." قال كيث في صوت قوي وساخر بعض الشيء.

"هذا صحيح." قال كريغ.

"كريغ / أبي." صرخ الجميع بعدم تصديق هم حقًا لا يعرفون ما خطبه اليوم.

تنهد كيث وقرر الصمت فهو لا يريد الدخول في قتال معه الآن ، "على أي حال ، سنبقى هنا الليلة ونغادر في الصباح الباكر . إنه يمر بالكثير الآن ، لذا من فضلكم لا تتحدثوا معه إذا كان لديكم موقف مشابه لـكريغ لأنه محطم بما فيه الكفاية."

بعد قول هذا ، غادر كيث المكان وصعد ليتبع حبيبه بينما ظل الجميع جالسين بهدوء ، غير قادرين على تحديد كيفية التعامل مع كل هذا.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد ساعة~

بعد الاستحمام ذهبوا إلى الفراش دون أي أحداث أخرى ، كان من الواضح أن برايت كان حزينًا للغاية وكيث لا يمكنه فعل أي شيء الآن سوى عناقه ومحاولة تهدئته حتى ينام.

بعد أن نام برايت بين ذراعيه ، وجد كيث أخيرًا وقتًا لفحص هاتفه ، الذي لم يره منذ وصوله إلى هنا.

*رسالة*

ميكي : لقد قمت باختصار الوقت عليك وأخبرت أمي عن حفل زفافك.

جيد ... جيد جدًا.

هذا جيد ... صحيح؟؟

لا ، مهلا ، أنا بحاجة إلى كل الطاقة في العالم للتعامل مع أمي.

ميكي : ستتصل بك في أي وقت ، لذا تدبر الأمر ...

*رنين الهاتف*

"اللعنة ، لم أنتهي من قراءة الرسالة بعد." صرخ كيث بصدمة عندما رأى أن المتصل كانت والدته ، لكنه هدأ بسرعة نفسه عندما تحرك برايت النائم بين يده.

تنهد كيث وابعد برايت برفق بعيدًا عنه وصعد إلى الشرفة للتحدث بهدوء . لم يرغب أبدًا في إيقاظه ، لقد نام للتو.

"أمي."

[ماذا يعني أنك ستتزوج ذلك الفتى الريفي؟] جاء صوت والدته منزعجًا.

"اسمه برايت ، ولا أعتقد أن هناك معنى آخرى لكلمة زواج غيّر معناها الذي يعرفه الجميع." قال كيث ساخرًا.

[هل فقدت عقلك؟ لماذا هو؟ إذا كنت تريد حقًا الزواج ، يمكنني ترتيب زواج جيد لك.]

عبس كيث ، "أمي ، بحق الله ، ما هذا القول الآن؟"

[أنا جادة . تراجع . فكر في الأمر مرة أخرى.] قالت لورين بجدية.

"أمي ، أنا أحبه ، ألا تريدينني أن أكون سعيدًا؟"

[بالطبع أريد ذلك ولكن ... ليس مع شخص غريب لا نعرفه.]

"غريب؟ أمي ، لقد عرفته منذ سنوات وأنا أحبه كثيرًا."

بالطبع ستعتقد أنه شخص غريب لأنها لا تأتي ولا تهتم ولا علاقة لها بحياتنا على أي حال.

[هذا ليس خطأك ، إنه خطأ والدك ولا يمكنني التحدث عبر الهاتف الآن ... آآه سآتي في أقرب وقت ممكن لأتحدث معك ، أنا أحبك ، وداعًا.]

"وداعًا."

تنهد كيث وأنهى المكالمة ، غير متأكد من سبب قدوم المتاعب لهم واحدة تلو الآخرى.

ولكن والدته مشكلة من نوع مختلف ... وإذا جاءت إلى هنا ، فسوف تفسد كل شيء.

جمع كيث راحتيه معًا وبدأ في التوسل ، "أرجوك لتكن لديها الكثير من العمل في الأيام القادمة."

تنهد مرة أخرى وعاد إلى السرير لعناق حبيبه وكان يأمل حقًا أن يسير كل شيء على ما يرام في الأيام القادمة.

§§§§§§§§§§§§§§§§

~اليوم التالي - الساعة 10:01 صباحًا~

كانوا يرتدون ملابسهم ويستعدون للمغادرة . كان برايت يرتب شعره أمام المرآة بينما جلس كيث على السرير وهو يربط حذائه.

"ما المشكلة؟" سأل برايت أخيرًا عندما لاحظ أن كيث كان يفكر طوال اليوم.

تنهد كيث وأشار إلى برايت ليقترب منه وعندما فعل أمسك بيده وتحدث بتردد ، "أمي تعرف."

عبس برايت وسحب يده منزعجًا ، "واو رائع هذا آخر شيء ينقصنا."

"قابلت المرأة لمدة دقيقتين قبل عام ، توقف عن الدراما." قال كيث ساخرًا.

"هاتان الدقيقتان تكفيان حتى لا تعجب بي أو أعجب بها." قال برايت عابسًا.

التقى برايت ولورين والدة كيث للمرة الأولى والأخيرة لمدة دقيقتين قبل حوالي عام . كانت والدته متعجرفة بعض الشيء ولم يتنازل برايت تمامًا عن شخصيته ، وقد خلق هذا على الفور حاجزًا بينهما لكنه لم يهتم كثيرًا لأن تلك المرأة ليست عاملاً مهمًا في حياة حبيبه.

وضع كيث قبلة على خد برايت التي أيقظته من أفكاره ، "حبيبي ، انسى الأمر فقط . سأترك أبي يتولى المناقشة معها."

ابتسم برايت وأومأ برأسه ، "هممم."

"لنذهب." قال كيث ، لكنه تذكر شيئًا ما ، لذلك توقف مؤقتًا ، "مهلا ، أين بدلتي التي كنت أرتديها بالأمس عندما أتيت؟ لم أجدها في سلة الغسيل."

ستجدها في المحرقة.

"لا أعلم." أنكر برايت وغادر الغرفة دون أي تعليق آخر ، أما كيث فقد كان في حيرة في البداية ولكن بعد ذلك ترك الأمر واتبع حبيبه.

§§§§§§§§§§§§§§

ذهب كيث للتحدث مع أماندا ، التي ناداته في المطبخ لإعطائه بعض الفواكه والنصائح ، وخرج برايت للتحدث مع إخوته وأدريان ، بينما لم يكن كريغ في أي مكان يمكن رؤيته اليوم . كان هذا مريحًا فبرايت لا يريد مواجهته.

"برايت ، أريدك أن تعرف أننا سعداء حقًا بزواجك." قالت جيني وأومأ برأسه مؤيداً ثم عانقوا شقيقهم بقوة.

"نعم ، نحن متحمسون جدًا لقد تخيلتك بالفعل في بدلة الزفاف." قال جيمي.

"تخيلتك في فستان." قالت جيني.

"ههههههههههههههههه." ضحك الجميع.

عبس برايت ، "اخرسي."

"مهلاً ، من الذي سيمشي بك في الممر؟ أنا صحيح؟" تساءلت جيني بحماس.

"بالطبع لا ، هذا عملي أنا." جاء الصوت اللطيف من الخلف والتف الجميع مبتسمين.

لف برايت ذراعه حول كتفي أماندا ، "أمي."

ابتسمت أماندا ، "عزيزي ، أنا سعيدة جدًا بهذه الأخبار وقد أخبرت خطيبك الأحمق للتو أنه إذا كسر قلبك يومًا ما ، فسوف أكسر رأسه وأنا جادة تمامًا بشأن ذلك . أنا أحبك."

"أنا أحبك أيضًا يا أمي." قال برايت بسعادة ووضع قبلة على خد والدته.

"حسنًا ، سأرسل لك بعض أرقام منظمي حفلات الزفاف وراسلني فوراً إذا كنت بحاجة إلى أي شيء." قالت جيني.

"نعم ، فقط أخبرنا بالخطط وسنساعدك." قال أدريان.

أومأ برايت ، "حسنًا ، سأخبركم بمجرد أن أبدأ التحضير."

"هل حددت التاريخ بعد؟" سأله جيمي.

"أوه لا ، أخوك يخطط لجعله أكبر من حفل زفاف العائلة المالكة ، لذا سيستغرق الأمر بعض الوقت." انضم كيث للمحادثة بسخرية.

"كل ما قلته هو أنني أريد إما حفل زفاف فاخر أو حفل زفاف ريفي وأنت اخترت الفاخر." برر برايت بعد اهتمام.

"لن أقيم حفل زفافنا في الغابة . بالكاد أستطيع الوقوف هنا . انظر إلى الحشرات التي تهاجمني." قال كيث عابسًا وحاول إبعاد بعض الحشرات التي تطير حوله.

"ههههههههههه حسنًا سنذهب أولاً وداعًا." قال برايت.

"وداعًا ، توخوا الحذر في الطريق."

ركب برايت وكيث سيارة كيث بعد وداعهم للعائلة وغادروا المنطقة عائدين إلى المنزل.

§§§§§§§§§§§§§§§

~بعد نصف ساعة~

منذ أن غادروا مزرعة عائلته ، كان برايت غارقًا في أفكاره ولاحظ كيث ذلك متأخراً قليلاً.

أمسك كيث بيد برايت لكن عينيه كانتا لا تزالان تنظران إلى الطريق ، "حبيبي ، هل أنت بخير؟"

"نعم."

"بم تفكر؟" سأل كيث ثم أوقف السيارة على جانب الطريق حتى يتمكنوا من التحدث بشكل أفضل.

نظر برايت إلى كيث بتردد ، "حسنًا ، ما هو الشيء المهم جدًا الذي تريد تواجده في حفل زفافنا؟"

"أنت." أجاب كيث دون تردد وأحمر برايت خجلاً.

ابتسم برايت ، "كيث أنا جاد."

"أنا أيضًا ... أنا لا أهتم بالتفاصيل ما دمت أعلم أنك لن تفزع وتهرب." قال كيث بمرح.

"ههههه ، لن أفعل." قال برايت بشكل قاطع بين ضحكاته.

عروس هاربة؟؟ ... هذا مبتذل جدًا . لن أفعله.

"جيد."

عض برايت شفته وتحدث بتردد ، "ماذا عن أختيار يوم في الشهر المقبل كيوم زفافنا؟"

اتسعت عيون كيث في صدمة ، "ماذا؟"

"لنتزوج الشهر المقبل." قال برايت ما يريد.

أصبح كيث مرتبكًا ، "لكنك تريد أن تتزوج في الربيع."

"نعم ، لكني لا أرى أي فائدة من التأخير." قال برايت بلطف.

بعد ما حدث بالأمس تأكد من مشاعره أكثر إتجاه قرار الزواج ، وأصبح يريد فقط أن يكون معه ويتزوجه سواءاً كان ذلك في حفلة كبيرة أو حفل ريفي ... هو يريد فقط أن يكون معه.

"هل أنت واثق؟" سأل كيث مرة أخرى ، وهو لا يزال غير مصدق ، لأن الترتيبات التي خطط لها برايت ستستغرق شهورًا من التحضير.

أومأ برأسه ، "نعم ، هل توافق؟"

"بالطبع أوافق . لكنك تعلم أنني لم أنتهي من مشروعي بعد." قال كيث بتردد فهو يعمل في مشروع وسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى ينتهي منه.

"لا تقلق ، واصل عملك ، وانضم إلى التخطيط لاحقًا ، وسأعتني بحفل الزفاف بأكمله." قال برايت وضغط على يد كيث ، ناظراً إليه بأمل.

ابتسم كيث واقترب منه ليضع قبلة دافئة على تلك الشفاه الوردية الباردة ، "أنا أحبك."

ابتسم برايت تلقائيًا وخفق قلبه سريعًا ، "أحبك كثيرًا."

لعل رفض والده سيظل حزنًا سيرافقه لبعض الوقت ، لكنه لن يسمح لهذا الحزن أن يقضي على سعادته وسعادة الرجل الذي يحبه.

يبدو أنه سيتزوج في وقت أقرب مما كان يخطط له أو يفكر فيه.

.
.
.
.
.

[نهاية الفصل 41]
🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰🏰
Vote and Comments
Enjoy 🤍 See you 👋🏻

Lanjutkan Membaca

Kamu Akan Menyukai Ini

99.8K 4.2K 24
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
12.1M 360K 56
Keagan is the definition of bad boy. College man with a body that could make even God moan and an attitude to put the devil to shame. Between classes...
277K 8.9K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
1.9M 33K 12
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...