- ما فعلناه لأنفسنا وحسب يموت معنا ، وما فعلناه للآخرين وللعالم لا يفنى.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أَنا ضائع في عقده لم يجد تفسير لهاً
ضائع بكتاب ليس له فهمً
ضائع بكون لم يواسي أحد لكَ
بنفسك تأكل نفسك ب ندم
ندم ثانيهَ على تنفسكَ براحه
اما ألذي تعذبت من أجله هل تنفس براحه ؟
يا أيها المجره العميقه أيها النجوم الهائله
ايها الكون الشاسع
أقلعوني من لأرض البأئسه
كما يمتً شخص يصبح نجمةَ
أريد أنضم لنجمه لامعةً تتأملهاً أحد عيون
ثمانيهً مليار
على أرض كبيرة
كل احد وله مسير وله امس و غدً
ولكن الغد لم اجده
اجد أمس المؤلم الذي تحطمت به
الذي تناثرت به حين فقدت أعز أحبابي
يا ليتني انا أخطف ولم صغيري
أيها الخلوق أرحم أبني ولو دقائق
انت تهشموه بين الثوانٍ
...
بكيت ولم يجدً نفعِ
سأجدك اقسم لك
هل تضن ان اباك لم تذكرك
لا بل بين ثانيه و ثانيه اتخيل طيفك
ليلاَ اتعذب ب فراقكَ
ملجئيِ جين
سأتصل عليه
سيساعدني
هو لم يخذلنيِ
هو قطعه مني
سيضمد جروحي ولكن جروح قلبي هل تضمد،؟
"ج ..ين"
"مرحبا تاي هل تحتاج شيء"
صوته متعب كثيرا ألم كياني
كم عبئ عليه لا أود أشغل باله
هل اقول له اني ما بين الحياة و الموت
انا على النهر و جروحي تنزفّ
انا على هيئه مكوره ومجزوُمه بالخوف
"هي ..ونغ آآسف انا اتصلت عليك لكي أق ..."
"تاي تكلم ما الذي حصل"
أرتفع صوته قلُيلا
هو يعرف نقطه ضعفي من صوتيِ
"أنا على نهر ألهان تعا ..ل لي "
"حسنا سآتي"
...
لم أعلم هل لاحّض انقطاع صوتي ما بين المكالمه او لهثَ أنفاسي
ولكن سأنتضره هل ستدوم انفاسي
اشعر وكان طنين أوجاع
لا أحد يرحمك أنت تعيش على أوهام لا اكثر
سيارة سوداء يتوسط بها رجل مجهولً
ابتسمت ب ضعف ضننته جين ولكن مع اقترابه شيء فشيء اصبح هيئه مجهوله بالنسبه لي
" تحتاج الى ملجئ يا تايهيونغ انت تعاني
من سنه على فقدان أبنك اليس كذلك "
نبرت صوته عميقه بالنسبه لتفسير ذهني
"أريد ... أن اجد جونكوك"
" انت تعيش على حياة مؤلمه
تثير الدجل أشفق عليك من ملابسك الخفيفه في بارد قاسِ الم تريد ملجئ يحميك من كل شي "
كلامه غريب جعل فضولي يزداد
نزل لمستواي و أعطاني ماء
شربت الماء بمجعه عطش ريقي يؤلم الحنجره
"من ... أ .نت"
سألته بضعف يرتدي ماسك لا أحفض تفاصيل وجه أستقام لي بهيئه ثقه ليردف
"تايهيونغ بكائك لم تجد أبنك به
انت ضعيف ابنك سيموت
سنه وهو بين عاصبه قذرة
لم يرحموا البشر
هل انت اصم جد أبنك"
"ولكن هو تهشم بين يدادي
لم اجد المجلئ المشرق
ألى أين سأبقى بحياه قاسية "
نبرتي كانت متقطعه
عقلي مشتت
"تاهيونغ أبن هانيول
انت تعمل ب أحد مقهى سيول الفخمه
المفروض تعشٍ ملكً ولكن انت على نهر
شخص ضعيف ابن يتيم"
"العنه عليكم جميعا انتوا قاسيين
انتوا لم ترحموني ولو بذره
اقسم سأركع امام الرب
و سأطلب منه العفو
سأموت ع كرامه و ليس نذاله"
"و الجحيم !! تود الموت
أنا ملجئك يا تايهيونغ
سأنتضرك ب بوسان
و سأسلم أبنك"
"ابني ؟!"
اردفتها ب عمقَ
"سأحل لك عقده حياتك
انت يجب تغادر سيول
أبنك ينتضرك "
" لم أتود جونكوك ستراه عم قريب ولكن أذا تبقى بضعف ابنك سيكون بالسماء
ولم تراه مرى أخرى
انها الفرصه أستغلها"
لما بكيت بضعف عندما رحل
لما شعرت ألم ب قلبي
لما حسست نفسي وكأني لعبه
...
اقسم ان حياتي لم تهني الضعيف
سأمت يا الهي خذني عندك
ابكي بحرقه اضم قدمي لصدري
و أقطع شعر رأسي بقسوة
صوت خطوات شخص تركض ناحيتي
لم يكن سواء جين
شعرب بيدي تحاوط ضهري
حضني ويمنع يدي من تقطع شعري
"تاا ... ي م ... ن فعل بك هاكذا"
قالها لي بصدمه ونضرت له بضعف
"تعال لي لأضمد جروحك
يا ألهي جسدك ينزف
الم اقول لك لا تخرج باليل
انت مجنون يا للهي اعلم كنت مع شخص
تواعدت معه كم مره حذرتك
!!! هل تود تجنني"
"هههههه جين انت ... انت فقط تضمد
جروحي لما لم تضمد جروح قلبي
ارجوك انا اموت ضعفا انا
انا شخص قذر و عديم احساس
ابني فقدته و اماه و أباه
و خسرت ايضا نفسي انا ... انا قبيح
بنضر الجميع اصبح الجميع يوهم لي ان الغد افضل لما يأتون يرمون علي سكاكين
لما يأذوني ولم يرحموني
هل انا لعبه بين يدهم
هل انا نكره ارجوك ساعدني
هم هم يخدعوني يريدون ان اموت
عذابا ب لعبه قذرة اااااااااااااااااههه"
صرخت بقوه بنهايه كلامي و جين مصدوم من كلامي فرغت بقلبي فرغت اوهام حياتي
جين يكبي على حالي و انا اضع كَفي على قدمي لكي أمنع شهقاتي
حضني و يهدأني
"تاي وانا ايضا
اشعر بك ما تشعر هل تضن اني عديم الأحساس
أرجوك كف عن البكاء
انت لم تذق طعم السعاده ب انثار نفسك
كن قوي اين روحك
اين شجاعتك اين صبرك ..
اصبر يا تاي سشرق لك الشمس"
"أبتعد انت ايضا عنيي انت كاذب مثلهم
سنه كامله توهمني اني سأجد جونكوك
ابني خارج سيول خارج عاصمه أبيه
هل تفهم لا احد يشعر بي اقسم تعذبت
لما اباه و اماه تركوني بوصيه طفل
لما لم يعطوه لغيري
الرب غاضب علي غضب
انا اسف لكوك اباك ضعيف
اقسم لك كوك من سأجده لم يعترف بي
هو نسانّي هل تضنّ سيقابلني بحضن "
اردف له كلامي وسط بكائي
و هو حاوط يداه على قدمي و ضهري
حلمني و أدخلني لسياره
لما جين رده فعله بارده ،؟
،ضمد لي جروحي وعقم النزيف،
و خرج معي و سرنا الى السيارة
حتى لم ينضر لعيناي
ادعو لرب ان القادم أفضل
"هيا تاي انزل الى هذه البيت"
"هيونغ البيت مهجور و مخيف لما أنزل"
"انزل تاي و سأنزل معك "
اردفها لي بهدوء
نضرت لعيناه بتردد
ها قد أمتثلت أوامره
و سرنا معا اكمش ب ثيابه بخوف
صوت انين صوت صدى
'أصيح ولا صُوت غيّر الأنينَ
وأرنو ..
ولاً لونَ غير الدجى
غيوم صمت و ليل حزين
فلا عجيب أن احس الشجا
أسير خفيفا خفيفا كأني تبخرت من جسدي
حين رأيت منزل والدي القديم
وكأني مع موعد أحدى القصائدَ وفي أياماً اخرى
أمشي ثقيلا ثقيلا حين رأيت غبار المنزل
غبار قديمه تركوه عندما رحلو لسماء
كأني مع موعد أحدى الخسارات
وبينَ هذهِ تلك الكثير من الخطو الذي امشيه بلا،
موعدُ خاليًا من وعود غديِ
تذكرت قهقات تذكرت اصواتكمِ
يا الهي لما اشعر نبضاِت قلبي تنبض بقوة
رغم من أصغِر الأشّياء تولد أكثر الأفكاَر
و الأيقاع لا يأتي من الكلمات بل الجْسديُن في ليّل طويلً
كَم منِ قَلوبٍ مَزِقتُ ونًهّشت بَيدايَ ،
الأَ أنت مَزقت ونهشتً قلبي بنضره من عيانكَ جين ألزِمردِّيهَ .
"تاي هذه بيت يعيد لك ماضي
يعيد لك قهقهات أقاربك أصدقائك والديك
أعز على قلبك أعلم عقلك مشوش
لما جين طلب مني ادخل ماضي المؤلم
ولكن هناك وصيه يا تاي
من أماك تاي وصيه عميقه يجب أن تقرأها
انا سأخرج"
وصيات ألتو قال لي جين أتاها اي وصيات،
آآه أيها المستقبل انت شنيع كما ضننتك
سرت ألىَ غرفه والدتي
رأيْت سريُرها ألقديم وكم أشّتقت انام معهّا
وكم أشتّقت لعطرها وكم اشتّقت تفتح الستارة
وتدخل أشعه الشمسُ ولا غريب الأ عشقت والديك و يختفون و يذهبون لسماء
تركوا اثر بصمه حب و حنان و أشتياقٍ
ألى لأحبك مقرون بأنفاسي
ولا خلوت ألى قوم أحدثهم
ألا انتِ حديثي بين جلاسي
ولا شكرت محزوناً ولا فرحاً
الاً انتِ بقلبي بينَ وسواسِيِ
ولا مهمتَ بشرب الماءّ من ألعطًش
الأ وجدت خيالاً منك في الكأس
فتحتُ خزانتهاَ يتوسط به كتاب
يحتويٍ هذا الكتاب
كتاب يضم صور صور ينبض قلبك شوقً
لتعيد الماضي ادركتُ أن نوافذيِ هشهٍ
و أحبابي غبارً
كل أحّد سار بجهةً لم يعيروا أي أهتمام
أقلب الصفُحات ما بينّ الماُضي و الحاضرّ
اتمأمل الصور .. وتاره أفتقد اعز على قلبي
ولكن لحضه
هناك ورقه قديمهً مملؤه بالغبار شبه ممزقه
ولكن بهار وصيه ... هذه وصيه
بَيّدكَ وَرقّه مٌسُتِغَرّب أماهً لما هذه الورقهَ
لما تخبت عليٍ أكثر من ثمانيه عشر سنهٍ
لماّ كنتِ تخبينهاً بأدراجُ الماضيِ
أنا جونغ دايهون أم كيم تايهيونغَ
لدي شقيقه واحدهَ ولكن شقيقتي جونغ سينليا
كانت متزوجه من زوج قاسيِ هذه الزوج لَم يحرم اختي مجنون متعاطي مخدراتَ
لم يرحم من رأى امامه كنت غلطته ان قد انجب ولد أسمه ،جيون جونكوك، هدد اختيِ بأن او تقتله أو ترميهَ لما يا جيون هذا الحقد
الم ترحم رضيع وصيه برقبه عائله كيم
بما كل هذه المصاعب كفاءٍ جروح موت أختيِ
وأبنها الذي يبكي ويصرخ ب مشفى يتيم حتى لم يشم رأئحه أمه لم ينمّ على صدرها
القدر قاسي يا تايهونغ
ابنك الأن وصيه برقبتك ستربي و تنضجه
أبنك هو خطيئه بين العالم النحسه
ألتي لم ترحم اليتيم و الأبكمٍ
والآن حارب يا أبني ان جيون على قيد الحياة
ابنك أذا أخذ من قبل جيون جده
جيون لعنه عليك قبل موتيٍ أتى لمشفى و قال لي سأدمر أبنك بالمستقبل
ابني أعلم تموت قهرا يا ترى هل ابنك فقدته
جده ابنك يموت بين يدي قذرة
كن قوي صنم ضد الشر هيا حارب لا تستلم
انا أمك و أمرك بهاذا كن بخيرَ
جانغ دايهون ....
مصدوم وأنا أقرأ بهذه ألوصيه
واخيرا كشفت كل شيء
أرتاح فيضان ذهني من لافكار
من هذه الوقائعّ الصارمه
سأريكم من هو كيم تايهيونغَ