♡•مًنِ أثًقُ بًهّ•♡• ωнσ I τя...

By Didoramy_tchim_tchim

2.3K 89 144

کْأّنِتٌ کْأّلَعٌأّدٍةّ فُـيِّ مًکْتٌـبًهّـأّ أّلَخِـأّصّ بًشُـرکْتٌـهّـأّ أّلَخِـأّصّـةّ تٌـقُوٌمً بًأّلَعٌ... More

Ιnтrodυcтιon
Cнapтer 1
Cнapтer
Cнapтer 3
Cнapтer 4
Cнapтer 5
Cнapтer 7
Noт a cнapтer
Нι everyвody
Cнapтer 8
Noт a Cнapтer
♡Ι coм Вacĸ every вody♡
New ѕтory
Cнapтer 9
Нι

Cнapтer 6

118 6 7
By Didoramy_tchim_tchim


•لَکْلَ قُلَبً شُريَآنِ لَکْنِ کْيَفُ آخِبًرکْ آنِکْ آخِذِتٌ مًکْآنِ شُريَآنِيَ وٌتٌعٌمًقُتٌ فُيَ کْيَآنِيَ •

_کْتٌآبًآتٌيَ _

💦أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم 💦

إستيقظت بحلول الساعة التاسعة صباحا

مبكر بالنسبة لفتاة ليس لديها شيء لفعله اوأليس؟!

فتحت عيناها بتعب اثر جولتها لوقت متأخر الليلة الماضية مع ذلك الجيون

بدأت تحدق في السقف بشرود تستذكر المحادثة التي دارت بينها وبين مالك عرينها

ولتوها فقط تدرك بأن هنالك قطعة من السكر تنام بجانبها

ابنها وفلذتها ديفيد

لم يذهب لحضانته فاليوم الجمعة

وليس لديها ماتفعله فقد طردت من الشركة بالفعل

او لنقل لم تطرد انما اوقفها الجيون عن العمل

لذا هي فكرت لما لا تقضيه مع بنييها و تسعدهما قليلا؟؟!

كما انها لن تبقى في القصر طول النهار

تعلم جيدا ان جونغكوك لن يكون هنا

فاليوم هو الجمعة

وماذا في ذلك؟؟!

هذا ما طرء على بال أغلبكم

هذا اليوم مهم جدا في العصابة

عصابة سِيَرآزٍوٌسِ

التي يترأسها الأخير

يقيمون بعض الصفقات و ينجزونها يتاجرون بالمخدرات ويهربونها يقومون ببعض الإجتماعات لحياكة خطط مع قائدهم تمكنهم من الإطاحة بالعصابات الأخرى خاصة
أجّنِحًةّ آلَظُلَآمً برآسة بارك

غريب هو اكتشاف ان شخص مثل جيون جونغكوك ذو القيمة والسلطة العالية رئيس عصابة أمخطئة؟؟!

بربكم كيف وصل للسلطة اذا؟!

لكن بخصوص العصابتين!!!

اسمين مختلفين

ذات هالة مختلفة

و وقع مختلف

لماذا؟؟!

تمهلو يارفق لا تطلقو أسئلة كهذه أنا بالفعل كنت بصدد الإجابة

مالذي شعرت به عندما قرأت الإسم الأول للعصابة الأولة سِيَرآزٍوٌسِ؟!

الجواب: لا شيء

كل شيء عادي

ماذا عن أجّنِحًةّ آلَظُلَآمً؟؟!

هالة خوف راودتك

أو أمخطئة أنا؟؟!

أطلق عليها الإسم الأخير نظرا لمترئسها الذي جسد الظلام و كل معانيه في شخصيته

وجعل له أتباعا تسببو بدعمه فكانو أجنحته التي ساهمت في نشره

لم يرفعوه فهو من رفع نفسه بنفسه إنما ساندوه فلن ينكر انه لم يكن ليستطيع القيام بكل مهامه لوحده دونهم

بذل جهدا كبيرا في لم شملهم

شمل افراد عصابته

انه ينتقيهم بإتقان تام

بداية من الثقة نهاية عند المهارة

فما فائدة المهارة إن لم تتوج بالولاء؟!

وما علاقة ليران بكل هذا اهي واحدة من عائلتيهما الإجرامية؟؟!

لاتجادلوني وتقولوا ان ليس هذا ماخطر على اذهانكم الآن!!

في الحقيقة نعم ولا!!

كيف؟!

نعم لأنها واقعة لأكثر شخص مجرم في هاته البلاد

لا بل ومتزوجة منه كذلك

لن تكذب!!

مهما وصل في بشاعة جرمه الا أنه جذاب و رائع بالنسبة لها

شخصيته المسيطرة التي تفرض هيمنتها على الساحة فور قدومها تسحرها بطريقة أو بأخرى

ليس وكأنها تمثل البراءة في حد ذاتها

بحق النعناع و الزنجبيل!!!

انه مجرم اسيتزوج متدينة؟؟!

انها تحترق شوقا للعودة له لكن....

عليها دفع ثمن استهزاءها بما قاله....

وها هي تفعل!!!!

استقامت راسمة خطواتها بإتجاه الحمام لتقوم بروتينها اليومي

فور ما خرجت منه حتى وجدت صغيرها استيقظ و هرول راكضا اليها يحتضنها

ياله من قطعة مارشميلو لذيذة بشعره الأشقر المبعثر وشفتاه المنتفخة الوردية

يشبه والده كثيرا!!

انه نسخة مصغرة عنه

عكس ليوناردو الذي اخذ شبهه منها

«أمي ظننت أنك تركتنا مجددا»

بعبوس احتل تقاسيم وجهه ثانيا شفتيه للأسفل قالها

«لا حبيبي كنت فقط في الحمام هذا كل ما في الأمر...... و الآن ألن تعطي ماما قبلة صباحية؟؟!»

قهقهت على لطافة ابنها حينما قفز عليها يقبلها في كل انحاء وجهها

«صباح الخير يا ماما الرائعة التي احبها»

«صباح الخير يا ابني الرائع الذي أحبه»

قلدته ببعض التغيير في الكلمات وقامت بدغدغته مستغلة وجوده في احضانها

«والآن هيا نقم بإعطائك حماما منعشا قبل وجبة الفطور كي تنتعش قليلا ثم لدي مكان سأصطحبك له أنت وأخوك»

«حقا؟! ماهو مامي ماهو؟! أخبريني أرجوك»

«امممم لنرى أأخبرك؟؟!»

واضعة يدها على ذقنها بتفكير

«نعم نعم افعلي»
صدح صوته في الأرجاء يطالبها بالكلام مترجيا

«حسنا،، مدينة الملاهي»

«ياااااااااي»

قفز الأخير و هو يهتف

كان حماسه يكاد يلامس السقف

ولما لا يفعل؟؟!

كوك لم يسبق وان أخذهم إلى أي من هاته الأمكان

هو يراها في كرتونه

ويسمع عنها من صديقيه

لا أقل ولا أكثر

حضنت ابنها وهي تمسح على شعره ريثما لايزال يصرخ بحماس
رافق هتافه المتحمس دخول أخوه ليوناردو للغرفة راكضا لوالدته

«أميي، أحضنيني مثلما حضنته!!!»

«اومو.... طفلاي يغيران من بعضهما البعض...... تعال لهنا يا كعكة الشوكلاطة انت تعال»

لم تتردد لحظة وعانقته بقوة معطية اياه التحية و القبلة الصباحية
كان ديفيد هاما بالبكاء غيرة من اخوه لانها نادته بكعكة شوكولاطة ولم تفعل معه الا انه تذكر ما اخبرته اياه نبع حنانه

«ليو ماما ستأخذنا للملاهي»

ذو البجامة الصفراء المنقطة بالأبيض أردف نحو شقيقه

«ماما أفعلا؟!»

قال رافعا حاجبه بحماس منتظرا ردها متمسكا بحضنها

همهمت له ليشدد في عناقه و يغرقها بكلمات حبه و عشقه لها وانها افضل من في الكون

وضعته في الأرض و أخذتهما للحمام كي تعطيهما حماما جماعيا فقط لهما وحين انتهائها لفت مناشف على جسد كل منهما مغطية كل شبر فيه مخافة ان يصابا بالزكام او يلتقطا بردا وماشابه ذلك اخذت كل منهما الا غرفته ابتدأت بديفيد كونه الأصغر

سرحت شعره و البسته ملابسه

واتجهت للأخر القابع في غرفته قامت معه بنفس الفعل

كانا سعيدين جدا فهي اول مرة يعاملان بهاته الطريقة من قبل شخص يحبانه كثيرا

امسكت بكلتا يديهما و قصدو غرفة الطعام

ملؤو بطونهم الفارغة ثم صعدو السيارة و قادت لمدينة المرح

مدينة الملاهي

وليست اي واحدة

انها ملك لزوجها

لذا ستطالبه برؤيته فورا هناك

صحيح انه مشغول لكن ان خصها الامر وخص ولديهما فلن يتردد للحظة

بينما تقود نبس دفيد الذي بينت ملامحه انه تذكر شيئا

«أمي لما لم تنادني قبلا بكعكة شوكولاطة بينما فعلتي مع أخي؟؟!»

بعبوس زين وجهه الجميل ضاما دبدوبه تٌيَدٍيَ الذي لايفارقه اينما ذهب

«اه ياصغيري هل غرت.... يا قطعة السكر و حبة المارشملو الحلوة انت هل غار عزيزي»

قهقهت على كلامه قبل مغازلتها له بكلام حلو عله ينسيه مايفكر به

ليرضى بعد ذلك و يبتسم بوجهها بعد ان قبل كتفها وهي جالسة في مقعد السائق

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

قررت أن تتصل به لإعلامه فهم على وشك الوصول

«وردتي وفلذتي أنت بخير؟؟!»

«نعم بخير وانت؟!»

«في اتم احوالي لسماعي عذوبة صوتك الجميل»

«أنا متوجهة لحديقة الملاهي يمكنك ملاقاتي؟؟!»

«وردتي؟! انت تتكلمين بدون مغازلات اليوم وهذا يجعلني ادرك ان شخصا معك..... أكذلك؟!»

«ذكي كما عهدتك... والآن أستأتي أم لا؟!»

«بالطبع سأفعل وردتي... ما اسم الحديقة؟؟!»

«الخاصة بك»

«اوه انا هناك مسبقا لعمل ما تعرفين»

«ممتاز اذا انا في الطريق»

اغلقت المكالمة ليوجه ليوناردو سؤاله

«اوما مع من كنت تتحدثين؟؟!»

«صديقي عزيزي... سنلتقيه اليوم في حديقة الملاهي واعرفكما عليه»

«مرحااا»

تبسمت لسعادة ولدها
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ماهي الا دقائق حتى وصلو لمقصدهم

اشترت تذاكر لكل منهم

ليشرعو في المتعة

لعبو و جربو كل الألعاب الموجودة حتى تعبو وأخيرا

لتقرر اخذهما يستريحا في احد المطاعم المتواجدة داخل الملاهي وتطلب وجبة الفطور بعد ان تتصل بوالدهما بكل تأكيد

ابتعدت عن طاولتهما كي تتكلم براحة واضعة عيناها صوبهما ضاغطة على رقمه في هاتفها

«تعال للمطعم المرفق بالملاهي لدي مفاجأة لك»

«اعتبريني وصلت»

ثانيتان مرتا

لا بل أربع على الأرجح

حتى وجدته يقف أمامها و ما ان فعلت حتى رمت نفسها بين ذراعيه تستنشق عبقه الرجولي متحسسة بذلك عضلاته التي اخفاها قميصه الأسود قصير الأكمام و أطلقت العنان لدموعها كي تبدأ في السيلان

رائحته....

ذراعاه.....

دفؤه....

حنانه......

لسانه المعسول....

اشتاقت لكل ذلك وأكثر افترقت عنه لثلاث سنوات متتالية وهي لا تقدر على كبت مشاعرها أكثر انه يعد ظلما في حقها وحقه لو قامت

ومن طرفه لم يقل عنها في شيء

اشتاق لكل انش بها

شعرها.....

رائحتها.....

ملمس بشرتها....

خجلها.......

حنانها.....

اشتاق لكل ذلك واكثر افترق عنها لثلاث سنوات متتالية وهو لايقدر على كبت مشاعره اكثر انه يعد ظلما في حقه وحقها ان قام لذا بادرها في العناق يمرر يدا على خدها تمسح دموعها واخرى تربت على ظهرها بهدوء مطمئنا أياها انها معه الآن ولن يعيق علاقتهما اي كان من كان ثانية

غاسا للغاية في العناق و لم ينتبها للطفلين اللذان يناظران امهما بإستغراب وقد مر على مغادرتهما طاولتهم مدة ليست بقصيرة

فصلاه لتنزل لمستواهما و تمسك يديهما لتردف

«قمراي انه صديقي..... صديقي رونالد»

اضطرت لزييف اسمه لشعورها بغصة في صدرها تمنعها من قول الاسم الحقيقي له

بًآرکْ جّيَمًيَنِ

هو تعرف عليهما منذ البداية

تعرف عليهما فهو بتأكيد لن يترك ولداه دون مراقبتهما

راقبهما بكل دقيقة و كل ساعة حتى مع عمله الشاق الا انه لم يستطع عدم رؤية نسخاته الصغيرة كل يوم عشرين مرة هو يحفظ كل تفاصيلهما بحق....

ضمهما لصدره كأنه لاوجود لغدا

كأنه ان لم يفعل سيضيعا من عنده للأبد

كأنه على وشك الموت لو تجرأ وأفلتهما

عائلة محبة متجمعة بمكان واحد و توقيت واحد

يتمنيا فقط لو يكونا على دوام هكذا وينتهيا من لعنة جيون ذاك. يهنآ

بعد قبلات كبيرة لهما جلس الأربعة على المائدة وقد كان الطعام بإنتظاره بالفعل

بقى الزوجين يأخذان ويردان في الكلام

وعندما لمحت ريلان بيت كرات للأطفال بجوارهم

حيث يكون الولدين تحت مراقبتهما

امرتهما بالذهاب اليه والاستمتاع ولم يكن عبثا

لتحظى بمحادثة طبيعية بين اي زوجين

هي و جيمين

وبعد اختلاءهم تنفست الصعداء

تقدر على التكلم بأرياحية في هاته اللحظات

فقد خافت قبلا من ان تناديه بصفة ما أمام ليو و ديف فينتهي بها المطاف تفسر لجونغكوك اشياء وهمية لابعاد شكوكه

لاتعلم ان كانا سيقدمان على اخباره لكن....

الوقاية خير من العلاج

«عزيزي»

اكتفت بهاته الكلمة ممسكة يده فوق الطاولة تمرر ابهامها عليها وعينيها يشرحان كمية الحب النابعة منها اتجاه من يواجهها الآن

اتجاه السفاح حاصد الأرواح

لقبه الشهير عند كل عصابات المافيا

اعتدل في جلسته واخذ يربت على خدها بكل حنان

«عيونه»

تدحرجت دمعة من مقلتيها

انه يأخذ عقلها

ملابسه السوداء التي ناسبته بمثالية

وهالة القوة المحيطة به

ماتزيدها الا تحصرا على فراقهما الطويل

ليمسحها فورا

«هاااااي يكفي لن نقضي باقي اليوم في تسريب لآلئك.... حسنا؟؟!»

«حسنا... لكن لابد انك كنت تتألم كل تلك المدة بصمت... اعني انا فقدت الذاكرة فلم اشعر بشيء اما انت..... تحملت كل شيء وحدك»

«هاقد قلتها بلسانك مدة... مجرد مدة و مرت... كانت صعبة نعم... ومرت... لاشيء يدوم للأبد.... أضف أنني اعتدت هلى لقائك دائما في العمل يوميا.... هذا هون علي... و الأولاد لم يغيبو عن ناظري للحظة واحدة.... حرصت على توفير الأمان لهم ولو لم اكن بجانبهم.... سوف نصلح كل مافات.... سيدفع ثمن تصرفاته لاتقلقي لايعلم انه يلعب مع الشيطان والشيطان لا يتوانى في إنتقامه وان طال»

«شيطان و زوجته»

اطلق ضحكة خفيفة على ردها ونبس

«شيطانان خطيران»

«علينا المغادرة قبل أن يكتشف غيابنا»

«وكأنه سيقوم بأي حركة ان فعل؟!»

بسخرية نطقها

«وإن يكن لا أريده ان يشك بشيء»

نهضت من الطاولة و ودعته ليوقفها بإمساكها من يدها قبل ان تخطو خارجا

«اعتني بنفسك وردتي اراسو؟؟!»

«اراسو»

نادت ديفيد وليوناردو

ركبو السيارة

الوجهة: قصرهم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
جالسون في غرفة الجلوس الكبيرة ذات الطابع العصري

الصغار يفترشون الأرض للعب و الكبار فوق الأرائك يتجاذبون الحديث

كسر الأصغر خلوتهما آنها

«بابا ماما أخذتنا اليوم للملاهي»

«اوه... لم اكن ادري... هل استمتعتم؟!»

«نعم كثيرا... وقد كان معنا رجل وسيم للغاية ويمتلك عضلات في يديه مثلك»

رفع جونغكوك حاجبه بإستغراب ملتفتا لها ونظراته تطالب بتفسير








يتبع..............








أسِعٌدٍ تٌلَکْ آلَنِحًمًةّ بًآلَحًصّوٌلَ عٌلَﮯ بًصّمًتٌکْ آلَفُريَدٍةّ مًنِ نِوٌعٌهّآ وٌآتٌرکْ تٌعٌلَيَقُآ يَشُبًهّ روٌحًکْ آلَطِآهّرةّ




•♡مًنِ أثًقُ بًهّ•♡•ωнσ I τяυsτ ωiτн•♡












Cнapтer 6✳️✔️

Continue Reading

You'll Also Like

99.8K 3.8K 8
2 tom dylogii ,,Agony"
171K 12.1K 60
ShivOmRu : Shivaay Singh Oberoi, Omkara Singh Oberoi, Rudra Singh Oberoi. These 3 brothers belonged to a Rich family. Something went wrong and the fa...
38.7K 725 22
جاسوس الاستخبارات الكورية الجنوبية يظطر للزواج بفتاة أزياء يا ترى ما سيتعرضا له ★ Jeon jungkook Kim Rina كل الحقوق محفوظة لي أي تشابه قد يكون بمح...
108K 1.4K 51
𝐈𝐭𝐬 𝐭𝐡𝐞 𝐟𝐢𝐫𝐬𝐭 𝐝𝐚𝐲 𝐛𝐚𝐜𝐤 𝐭𝐨 𝐬𝐜𝐡𝐨𝐨𝐥 , 𝐀𝐚𝐥𝐢𝐲𝐚𝐡 𝐢𝐬 𝐧𝐨𝐰 𝐢𝐧 𝟏𝟎𝐭𝐡 𝐠𝐫𝐚𝐝𝐞, 𝐰𝐡𝐢𝐥𝐞 𝐬𝐡𝐞𝐬 𝐭𝐡𝐞𝐫𝐞 𝐬𝐡...