الملاك الساقط || fallen angel

By MenamohamedAbdalwahe

5.1K 1K 1.4K

ملاك برئ (أنچيل) عمرها ثمان عشر سنة تكمن في حياة بريئة هادئة مع والديها اللذان يحبانها أكثر من أي شئ على الوج... More

تفاصيل روايتي الاولى
chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 4
chapter 5
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
Chapter 12
Chapter 14
chapter 15
chapter 16
Chapter 17
chapter 18
Chapter 19
chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27 *والأخير*
اعلان روايتي الجديدة 🧡

Chapter 13

161 43 66
By MenamohamedAbdalwahe

التفت ليجدها تلف الغطاء حولها بإحكام كأنها ترتدي الكفن، ضحك بشدة وبصوت خافت، من ثم استلقى جانبها.

كانت خائفة وهي تشعر بجسده الذي استلقى جانبها، هي لا تعرف ما كل تلك المشاعر المعقدة أهي متوترة و خجلة من الشخص الذي دمر لها حياتها ومن المفروض كانت توبخه على الاقتراب منها بهذا الشكل المخجل و تقبيلها وقتما شاء، لا تعرف كل ما يتحكم بها هي مشاعرها المبعثرة.

لحظات من الهدوء بينما عقلها الذي كان يدلف بها إلى نوم عميق قطعه شيئا جعلها تفجع.

قرر العبث معها فشدها بذلك الغطاء داخل أحضانه، فبدى و كأنها وسادة كبيرة يكبلها بين أحضانه بشده.

فزعت من أثر تلك الحركة و بدأت تتحرك يمينا و يسارا و هي تتمتم بكلمات غضب غير مفهومة.... ولكن دون جدوى فالغطاء الذي يلتف حولها ويمنعها من الحركة.

"اتركني و شأني... أكاد أختنق.." قالتها بغضب و هي مازالت تحاول فك قيدها... بينما ذلك الذي يضحك مقهقها و هو مازال على نفس الوضع.

تعبت من الجهد الذي بذلته دون أي تغير و قررت الاستسلام للنوم، لأنه لا مفر من ذلك الطاغي.

مرة أخرى بدأ عقلها بـ الولوج إلى عالم النوم و لكن ما جعل كل حواسها تستيقظ هو صوته الهادئ الحاني الذي خرج من فمه لأول مرة "أحبك ملاكي".

نظرت له سريعا فوجدته يغمض أعينه بإبتسامة صغيرة شقت وجهه، أخذت تنظر له بصدمة من ما سمعته قبل قليل.

" هل اعترف لي بحبه توا؟!!... هل هذا وهم أم أنه حلم؟!!... أقسم أنه حقيقة.... لقد اعترف بحبه الآن و قال (أحبك ملاكي) "قالتها في نفسها محدثة اياها.

لا تعرف لم تلك الكلمة كان لها أثر كبير عليها، فظلت تنظر أمامها بصدمة تحتل أجزائها و قلبها الذي خانها و أخذ يدق سريعا كما لو أنه سعيد لما سمعه و يعبر عن سعادته، و أنفاسها تلك التي تعلو شيئا فشئ تعلن عن توترها.

بقت على تلك الحالة فترة لا تعرف مدتها من ثم غطت في النوم و هي تشعر بمشاعر غريبة احتلتها لأول مرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاء ذلك اليوم التي كانت في أشد حماسها للتدرب على قوتها و استعمالها.... كان كل ما يغزو تفكيرها هو التحكم في جسدها لكي تسيطر على قوتها و هذا لأجل إنقاذ كل من تحب.

لقد استيقظت متأخرا بسبب أحداث أمس التي فاجأتها هي و قلبها.

هبت من الفراش بينما تركت سيبيان  الذي مازال نائما، فحمدت الرب على هذا الشئ لكي لا تتوتر أكثر.

استعد على أتم الاستعداد ترتدي بدلة جلدية خفيفة تغطي ما بعد ظهرها و ارتدت فوقها ذلك الفستان البني التقليدي، من ثم نزلت إلى الأسفل.

وجدت الجميع تناولوا الإفطار نظرا لتأخرهما في النوم، فاتجهت إلى مطبخ القصر تتناول الفطور هناك.

قاطع دخولها ناتاليا التي وقفت أمامها كحاجز يمنعها من الدخول" أين أنتي ذاهبة أيتها المشعوذة... هل ستلقى بسحرك الأسود على طعامنا؟ "قالتها بإهانة لتلك المندهشة.

" هيا أجيبي"قالتها بصوت عالي نسبيا.

"كيف لكي أن تتحدثي معي بتلك الطريقة؟" قالتها بتساؤل و ترقب.

"ومن أنتي لأختار طريقة لقبة أتحدث بها اليكي؟!" قالتها بسخرية لاذعة للأخرى.

"" ألا تعرفين من أنا؟!.... و ما الذي سأفعله بكي؟! "قالتها بجدية و هي تقترب منها.

" و. ما.. ما الذي.. ستفعليه.. بي؟! "قالتها بتعلثم و هي تتراجع للخلف.

ما ان رأتها ترفع يدها نحو وجهها خافت كثيرا و جرت بسرعة.

أخذت تقهقه بشدة على تلك الجبانة من ثم اتجهت سريعا نحو جناح ذلك العراف لتدق الباب بخفة.

لحظات و فتح الباب ليظهر أمامها ذلك الرجل الذي تراه غريب أطوار، دلفت سريعا تهم بسؤاله "هل أتى ذلك الشخص الذي سيدربني؟..... أنا متحمسة جدا" قالتها بتساؤل و جدية و هي تجلس على كرسي ما.

"أنه في الطريق يا جلالتك" قالها باحترام و جدية.
"انظر سيد سانتاياغو.... أنا لا أحب الرسميات... فقط نادني أنچيل" قالتها بخلاص و هي تنظر له.

"حسنا ابنتي" قالها بود للأخرى.

لحظات حتى دق الباب فكانت ستهم بالفتح و لكن سبقها هو، كانت متحمسة لرؤية ذلك الذي من مملكة السماء، ترى أهو مثلها.... هل يمتلك أجنحة وقوة خارقة.... هل يعرف أمي...، كل تلك الأسئلة دارت بعقلها.

وضحت لها الرؤية لتجده شاب في مقتبل العمر يبدو أنه صغير عنها أيضا، دلف إلى الغرفة بهدوء لينظر لها بإبتسامة سعيدة بعض الشئ.

"أهلا بكي أيتها الملاك.... أنا مارتن... جئت من مملكة السماء... أنا قائد جنود المملكة" قالها بهدوء و هو يعرفها بنفسه.

"سعيدة لرؤيتك مارتن... ولكن ألست صغير جدا كونك القائد؟!!" قالتها بتساؤل و دهشة.

"السلطات في مملكة السماء ليست بالعمر جلالتك... بل بحجم القوى الذي يمتلكها الملاك منا" قالها بتحليل و أدب.

"إذا.. هل أنت تمتلك قوى خارقة و أجنحة؟!!" قالتها بتساؤل و هي تنظر له.

"بالطبع... ولكن قواي ليست بحجم قواكي... لقد ميزتك الآلهة عنا" قالها بإبتسامته التي لا تزول من وجهه.

"ماذا تقصد بأنني مميزة؟!!" قالتها بتساؤل للآخر.
"أقصد أن قواكي بحجم كل من يمتلك قوى في مملكة السماء... أنتي تستطيعين هدم مملكة كاملة بجناحيكي الكبيرة عن أجنحتنا الصغيرة".

هي لم تندهش هذه المرة من هذه المعلومات... بل اندهشت من كونها مختلفة عن الباقون.... لقد اعتقدت ان كل من في مملكة السماء يمتلكون نفس ما تمتلكه أو أكثر.

"بمشيئة القدر سأبذل ما بوسعي لإخراج ما بداخلك من قوى" قالها بأدب و هو يومأ برأسه.

؁؁؁؁؁؁؁؁؁٭

خرجت من ذلك الجناح تتلفت يمينا و يسارا من ثم أكملت طريقها و وراءذلك الذي يلتفت و ينظر لكل شئ بغرابة و دهشة.

"هيا... الا ماذا تنظر؟!!" قالتها بصبر و هي تنظر لذلك الذي بدى يشبهها.... فكان يمتلك نفس لون شعرها و بشرتها و عينيها... و كل من في مملكة السماء يمتلك تلك الصفات.

"أنا آسف جلالتك... فقط لأنني لست من سكان الأرض بدت لي الأشياء غريبة" قالها بخفة و هو يعبث بتلك الزينة التي تشع ألوان كهربية.

"توقف أيها الصغير... ستصيب بصاعقة كهربية" قالتها بحذر و انفعال.

"أنا لست صغير..... و أيضا ما معني صاعقة كهربية؟!
قالها بـ تذمر و تساؤل.

" أقصد انك ستموت اذا.... "قطع كلامها صوت تعرفه جيدا أنه الملك ستيڤان" أهلا يا صغيرة.... هلا تعرفينا"قالها بخفة و هو ينظر لذلك الصغير.

توترت كثيرا و لم تعرف ماذا تقول فخرج من فمها أي شئ "انه مارتن أخي الصغير.... أخي في الرضاعة فقط" أردفت بسرعة مع ابتسامة صفراء تخفي توترها.

"اممم... إنه يشبهك تماما.... لقد سعدت لرؤيتك يا مارتن" قالها بود و هو يبتسم للآخر.

"شكرا جلالتك" قالها بإبتسامة تخفي دهشته هو الآخر.

ذهب الملك ستيڤان ليتنهدا كلاهما براحة.... لتقول بين تنهيدتها "كدت سأنكشف بسبب ذلك الصغير.....لا أعرف كيف سيدربني ذلك الصعلوق" قالتها بسخرية لاذعة.

"ماذا؟!!.... هل يمكنكي احترام وجودي على الاقل؟!!" قالها بغضب طفولي و هو ينظر لها.

"هيا أيها الثرثار... لا وقت للحديث" قالتها بأمر و هي تمشي أمامه.

"أنا مخطئ أنني احترمت مكانتك كملكة" قالها بلوم بين أسنانه.

وصلا إلى تلك الحديقة الخلفية التي لا يوجد بها أحد من ثم التفت ورائها لترى أنها تقف بمفردها و ذلك المشاغب لا أثر له.

دهشت عندما لم تجده و أخذت تنادي عليه و هي تلف حول نفسها لتجده "مارتن.... مارتن... أيها الصغير أين أنت؟!!" أخذت تنادي عليه بصوت عالي.

لحظات إلا أن تفاجأت به يطير فوقها بأجنحته البيضاء متوسطة الحجم و هبط بجانبها على الأرض وبيده شئ مهلا انها قطتها.

"يا إلهي صبرني على ذلك الصبي.... أين ذهبت أيها المشاغب و لم جلبت قطتي معك" قالتها بصبر و هي تنظر لذلك الذي يداعب القطة و ينظر لها و كأنها عشيقته.

"أنا آسف حقا... و لكن أنا دائما ما أسمع عن تلك القطط اللطيفة و أرى رسومات لها في مملكة السماء... ولكني ما ان رأيتها أحببتها كثيرا" قالها وهو منشغلا في مداعبة القطة بينما تلك التي تقف و تكاد تنفجر من غيظها.

"هييي.... أيها الصغير ان لم تترك القطة و تنتبه لي سأرسلك جثة لمملكة السماء" قالتها بغضب عارم بينما عينيها التي توهجت و الهالة البيضاء من حولها ظهرت مرة أخرى.

اندهش عندما رآها و كان سيهم بترك القطة و لكن خطرت بعقله فكرة شيطانية و قرر استفزازها أكثر لإخراج كل ما بها من طاقة.

"لا لن أتركها.... اذهبي أنتي و تدريبك للجحيم" قالها لإغاظتها بينما هو يعلم بداخله أنه أخطأ عند قول هذا و أنها من المؤكد أنها ستفعل به شيئا ليس هين.

شعرت بالغضب الشديد و أن القوة تسرى بداخلها، بينما تركت لجناحيها العنان و هي تخرج هالة ضخمة  من يدها بيضاء اللون ووجهتها نحوه.

صدها بسرعة و هو يطير بعيد عنها بدهشة من أمره بينما تشكلت حفرة كبيرة في الأرض أثر ضربتها.

ذهل مما رآه و أخذ يضحك بدهشة "اووه... هذا غير ممكن.... كيف فعلتيها؟!!" قالها بذهول و هو ينظر لتلك التي هدئت و أخذت تنظر ليدها بصدمة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان يقف في الشرفة مشتعلا من غيرته و هو يراها تقف أمام ذلك الشاب الصغير وتتحدث معه بأريحية و لكنه تفاجئ بها تخرج أجنحتها و افتعال حفرة في الأرض و اكتملت دهشته أيضا عندما رآه أيضا يخرج أجنحته.

نزل إلى الأسفل بسرعة ليتجه إلى تلك الحديقة ليجدها تقف و تنظر ليدها بدهشة و ذلك الصغير ينظر لها ببلاهة و ذهول.

"ما الذي يجري هنا؟!!" قطع ذهولهم صوته المتساءل.
نظرت له سريعا "أنه مارتن الذي سيدربني" قالتها من بين أسنانها بغيظ.

نظر سريعا لذلك الصغير و أردف بسخرية "هل هذه مزحة أخرى أم ماذا.... ألم يجدو غير ذلك الصبي لتدريبك؟!" قالها بدهشة و هو ينظر لذلك المتذمر.

"عفوا جلالتك أنا لست طفل.... أنا أبلغ السابعة عشر من عمري" قالها بتأفف و هو يعقد بين حاجبيه.

"هه.... السابعة عشر... و تقولها و كأنها الأربعين" قالها و هو مازال على سخريته.

كان سيهم بالرد عليه لكن استوقفه صوتها الغاضب "ألا يكفي.... هيا أريد التدرب... لا وقت لشجار الأطفال هذا" قالتها بغضب و نفاذ صبر.

\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\

كانت تجلس على الاعشاب الصغيرة تربع قدميها و تتنفس بهدوء كما أمرها ذلك الصغير، من ثم تعلمت كيفية إخراج جناحيها وقتما تشاء و تخفيهما وقتما تشاء، فكانت تلك العملية بسيطة تعتمد على سيطرتها على عضلات ظهرها... أما هي الآن تتعلم كيفية التحكم بمشاعرها لتسيطر على الطبيعة.

لقد أخبرها أن تغلق عينيها و تتنفس و تحاول تفسير الشعور الذي بداخله الآن، و النتائج التي ستظهر على الطبيعة ستفسرها لنا و لكي.

كانت تفكر بإسترخاء و هدوء و هذا كان سببا في هدوء الجو و اختلاطه بتلك النسمات العليلة.

قطع هدوئها ذلك الصبي المزعج "حسنا أيتها الملاك فلننتقل للخطوة الثانية" قالها بحماس بينما طارت منه صفعة على يده الأخرى (تصفيق).

شعرت بالإزعاج من ذلك الصبي لأنه قطع استرخائها و هذا كان سببا في زيادة معدل الهواء الذي أصبح هواءً شديد.

لحظات و هدأ كل شئ و انتقلت للمرحلة الثانية كما أخبرها ذلك المزعج.

كانت تقف تغمض أعينها و تتذكر كل ما يغضبها من بداية إدوارد للورا و لجبريال و موضوع والدتها و سيبيان أيضا.

نتج عن ذلك خروج هالة سوداء كبيرة من يدها كانت تكبر شيئا فشيئا إلا ان تذكرت سيبيان و مشاعرها المضطربة و شعورها بالتوتر و الخجل عندما يقترب منها... فتحت أعينها لتنظر بيدها لتجد أن الهالة اصبحت وردية صغيرة.

"ما هذا.... لقد كنتي على ما يرام.... هل اضطربت افكارك؟!" قالها باستغراب و هو ينظر لتلك الهالة الوردية.

لم ترد عليه و رمت الهالة بعيدا لتضرب بقطتها... شهقة خرجت منها على أثر ذلك... لتجد أن القطة اقتربت لتحف بأقدامهم و تصدر خرير لطيف من فمها.

✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿
كانت تجلس بغرفتها وحيدة حزينة تدعى ربها أن يأتي من ينقذها و ينتشلها من ذلك الخوف التي لطالما راودها منذ أن أتت إلى ذلك القصر الذي يسبب الإختناق و الرهبة لكل من يمكث به.

قاطع شرودها دخول خادمة تدلف إلى غرفتها بعربة الطعام "سيدتي لقد أحضرت لكي الطعام" قالتها الخادمة بأدب و هي تضع الطعام أمامها.

"هل أنتي عديمة الفهم.... قلت لكي لا أريد لا أريد" قالتها بغضب و انفعال شديد و هي تصرخ بوجه الأخرى.

"آسفة سيدتي و لكن أخبرني السيد جبريال أن أقول لكي هذا ان رفضتي الطعام.... قال ان لم تأكلي فسيمنعك من رؤية والديكي إلى الأبد" قالتها بأسف و هي تنظر للأسفل.

"اخرجي... أنا اكرهه و أكرهكم جميعا" قالتها بصراخ و بكاء.

رحلت الخادمة من أمامها، بينما هي مازالت تبكي بحرقة على ما قدمته لها الحياة من حرمان لوالديها و حب طفولتها و حياتها سميث.

ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ
أرجو ان تدعموني يا لطفاء و أي آراء و أسئلة حول الفصل اتركوها لي بالكومنتس. 🤗🥰

و لا تنسو متابعتي و التصويت يا أعزائي 🥺🔥♥

طلب أخير 🙃
اكتبولي من أي دولة تقرأوا روايتي 🌚😍

Continue Reading

You'll Also Like

298 89 5
تدور احداث القصة عن فتاة تعيش حياة صعبة يقودها القدر نتيجة قرارتها الى مستنقع لا خروج منه ، هل الحب الذي استنجدت به سينقذها أم انه هو الحبل الذي سيجر...
60.9K 4.4K 28
أنتَ جنتي.... و أنا كُنت جَحيمْك... إنتشلتَني مِنْ الضْياع ، و مِنْ أجْلك تركت العالم مِنْ حَولي.... مِنْ أجْلك أصبحت گ ساعتِكَ في يدْك.... و الخ...
252K 11.9K 26
تقول الاسطورة.. سيأتي مستذئب ويوقف الحروب بين كافه المستذئبين ولن يحارب المستذئبون بعضهم بعضاً مجدداً.. لكن ماذا إذا لم يأتي.. ×××××××××××××××××××××...
84.6K 4.2K 47
اتناسى حبي ما استطعت..بالرغم من انني احبه اكثر يوماً بعد يوم لكن بالنسبة لي..هو كان كالقمر...جزء منه دائماً مخفي...اتمنى لو عرفت اكثر عنه عندما كنا...