الملاك الساقط || fallen angel

由 MenamohamedAbdalwahe

5.1K 1K 1.4K

ملاك برئ (أنچيل) عمرها ثمان عشر سنة تكمن في حياة بريئة هادئة مع والديها اللذان يحبانها أكثر من أي شئ على الوج... 更多

تفاصيل روايتي الاولى
chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 4
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
chapter 15
chapter 16
Chapter 17
chapter 18
Chapter 19
chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27 *والأخير*
اعلان روايتي الجديدة 🧡

chapter 5

211 56 74
由 MenamohamedAbdalwahe

إتجه لللباب ليرى من هذا المنقذ الذي انتشله من ما كان سيكمله، فتح الباب لتظهر أمامه الملكة روزالين و الكثير من الخدم حاملين الكثير من الأغراض والهدايا.

"صباح الخير بني... مبارك لك ي عزيزي" قالتها لإبنها بإبتسامة مشرقة.

"شكرا أمي.. ما كل هذه الاشياء" قالها وهو ينظر لكم الهدايا وراءها.

"هذه الهدايا للصغيرة أنجيل بها كل ما تحتاجه من خصوصيات لكي تقيم معك في نفس الجناح" قالتها والدته بشرح للآخر.

"هيا بني ألن تقبل بهداياي لزوجتك" قالتها بعبس وهي تنظر للأسفل.

"لا أمي ليس كذلك فقط تفاجأت.. هيا يمكنكم الدخول" قالها وهو يفسح لهم مكان للدخول.

دخلت روزالين إلى الغرفة تبحث بعينيها عن تلك الصغيرة التي أحيت القصر و ستصبح ملكته، ولكنها لم تجدها بالغرفة.

"بني...أين أنچيل ألم تكن هنا ليلة أمس؟!" قالتها بزعر وهي تتساءل.

"لا أمي ليس كذلك ربما ستجديها بالداخل" قالها وهو يشير للمرحاض.

"اووه.. إذا هي خجلة مني؟"قالتها بتفهم لسسيبيان ثم أردفت
" حسنا صغيرتي فلتنتهي من التجهيز وتنزلين مع سيبيي فوالديكي يودون توديعك قبل الرحيل" قالتها والدته بصوت عالي نسبيا موجهة كلامها لأنجيل ثم ذهبت مع الخدم من حيث أتت.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما رأته متجها للباب فرت من مكانها ذاهبة للمرحاض ووصدت الباب خلفها.

تشعر أن قلبها يدق مثل الطبول وتنفسها سريع حد الهلاك و يدها ترتجف لا تعرف ما الذي حدث منذ قليل هل قبلها للتو أم أنها تتخيل هذا، حقا ما هذا الهراء هو بالفعل قبلها كانت ستجن هل هو يلعب بها وبمشاعرها و يجعلها تقع له محال أن يحدث هذا ' أنا لن استسلم لذلك اللعين وأتركه يتحكم بمشاعري البريئة لن أتركه يقترب مني أكثر فكيف تجرأ على سرقة قبلتي الأولى والنوم بجانبي هذا اللعين سألقنه درسا لا ينسى'
قالت هذا الكلام في نفسها وهي تتوعد له.

قطع تفكيرها صوت والدته وهي تتكلم بصوتها الهادئ بشئ لم تسمعه ثم قالت لها ان تنزل لتوديع والديها "ماذا هل سيذهب والداي ؟!، لا لا أستطيع العيش بعيدا عنهما وشعوري بافتقادهما.

نزلت تحت الماء سريعا تسحم بأقصى سرعتها لتذهب لوالديها، انتهت من استحمامها و لعنت غبائها لعدم أخذ ملابس ترتديها، لا تعرف ماذا تفعل هل تطلب منه المساعدة ام تظل داخل الحمام وتترك والديها يذهبان.

حسمت قرارها بأن تلف منشفتها الطويلة حولها بعناية و بالفعل لفتها حولها وفتحت الباب ببطئ وما ان وضحت لها الرؤية رأته يقف عند الخزانة عاري الصدر ويرتدي بنطال فقط، ما ان لا حظ وجودها نظر لها ليجدها تقف كالجليد تنظر له بأعين مفتوحه على مصاريعها وهي ترتدي منشفتها فقط.

صرخة دوت في أرجاء الغرفة من تلك المتحجرة بعدما انتشلت من صدمتها و دخلت الحمام مرة اخرى و قفلت الباب بقوة وراءها.

كان مصدوم هو أيضا من هيئتها و نظرتها المزعورة بإتجاهه وعندما سمعها تصرخ وتدخل الحمام مرة أخرى ارتدى ملابسه بأقصى سرعة وذهب بإتجاه المرحاض وقال لها بجمود بعدما استعاد رابطة جأشه

"أنا سأخرج سأنتظرك أمام الغرفة ارتدي ملابسك وتعالي لكي ننزل معا... وأيضا لا تكوني خجلة بهذا الشكل فأنتي بالأخير زوجتي"
قالها ليرفع عنها رداء خجلها ويذهب ويقفل الباب وراءه.

بعدما دخلت المرحاض مرة أخرى أخذت تلعنه وتلعن نفسها أيضا على تسرعها، فلم يكتفى بتقبيلها وأيضا رآها شبه عارية، هدأت من روعها بعدما قال لها انه سيخرج ولكنها انزعجت من قوله أنها زوجته وان لا تخجل أهذا البارد لا يخجل او يشعر بمشاعر الآخرين فهي لم و لن تعتبره زوجها قط.

أخذت نفسا عميقا وفتحت الباب ولكن هذه المرة أخرجت رأسها فقط منه وهي تجول الغرفة بعينيها تتأكد من خروجه، تنهدت بإرتياح عندما لم تجده وخرجت من الحمام تفتح خزانتها وترتدي أول شئ وقعت أعينها عليها بسرعة البرق فكان فستان أحمر ناري من الحرير بنصف أكمام ضيق من الخصر وفضفاض من الأسفل وصففت شعرها على شكل جديلة كبيرة تنسدل على كتفها الأيمن ل تصل لركبتيها وحذاء باللون الأسود وخرجت سريعا من الغرفة.

كانت ستفتح باب الجناح الكبير لتنزل لوالديها لولا يده التي منعتها واضعا يده على يدها "ألم أقل أنني انتظرك لننزل معا أم أنكي تعشقين العناد" قالها بغضب عندما رآها تتجاهل كلامه.

لم ترد عليه ونظرت للأسفل محمرة الخدين وهي تتذكر ما حدث منذ دقائق بداية من القبلة.

"ألا تسمعي أيتها الخرقاء" قالها وهو يمسك غضبه وهو يراها تستمر في تجاهله وعدم الرد.

"أرجوك دعني أذهب لأرى والداي ويمكنك معاقبتي لاحقا إذا أردت" قالتها وهي تنظر لعينيه بترجي.

"حسنا.. فقط لأجل والديكي هيا افتحي ذلك الباب" قالها بتحذير وهو يشير برأسه للباب.

نزلا من على سلالم القصر الكبيرة بعدما وضع يده على خصرها، شعرت بالتوتر قليلا أثر تلك اللمسات ولكنها لم تهتم فهي كل ما تريده رؤية والديها فقط.

رأت والديها جالسين في حجرة جلوس كبيرة مع الملك والملكة وكانوا يتحدثون ثم انقطع حديثهم بعدما قدمهم الحارس للملك وذهب، جرت على أحضان والديها بعناق شديد وهي تمسك دموعها.

"أبي.. أمي لا ترحلا أرجوكما لا أستطيع العيش بدونكما أرجوكم أن تمكثوا هنا معي أمام اعيني" قالتها أنجيل بتأثر وهي تترجى والديها.

"ابنتي العزيزة نحن معكي بالفعل ولن نترككي بمفردك وسنأتي كثيررا لزيارتك ولكن نحن أيضا لا نستطيع العيش إلا بديارنا تفَهمي حبيبتي أنتي لستي صغيرة أنتي ستكملين عامك الثامن عشر بعد أيام فقط وعليكي تحمل مسؤولية زوجك وعائلتك الجديدة" قالها والدها بتفهم لها وهو يحيط وجهها بيده.

"ح.. حسن. ا أبي لا عليك سأتحمل مسؤولية عائلتي الجديدة وسأكون بحجم ثقتك." قالتها أنجيل بخضوع لوالدها وهي متطأطة رأسها للأرض.

أخذت وقت ليس بقليل وهي تودع والديها وهي تتقطع لأجل فراقهما و مصيرها القادم التي تجهله، واستمرت ألما بتشجيعها على الصمود أمام أي شئ يواجهها وأن تصبح قوية ومتفهمة ثم عانقتها عناق شديد وهي تمسك دموعها هي الأخرى ثم رحلت مع زوجها محملين بعربة مليئة بالهدايا من الملك والملكة.

ذهبت واقفة أمام القصر تنظر لرحيل والديها الا أن اختفت عربتهما عن ناظريها فتنهدت بحزن وهي تدير وجهها معاودة للداخل مع أفراد المملكة.

"أنچيل...صغيرتي تعال معي أود التحدث معك" قالتها روزالين بابتسامة حانية لأنچيل.

أومأت لها بخضوع ثم ذهبت وراءها، دخلت روزالين متجهة لغرفة الجلوس الخالية تسحبها من يدها وتجلسها على الأريكة الكبيرة وتجلس بجانبها.

"اذا حبيبتي هل أنتي غير سعيدة بوجودك هنا ؟!"
قالتها روزالين بهدوء و ملامح حزينه للأخرى.

لم تعرف ما ستقوله لها فهي بالفعل تبغض اللحظة التي أتت بها في هذا القصر ورأت بها ذلك القاسي اللعين ولكنها شعرت بأنها ستحظى بعلاقات جيدة مع أفراد القصر فهي لم تعتقد أن الملكة روزالين طيبة القلب بهذا الشكل وأنها تشبه الطفل الرقيق هكذا انها تشبهه نوعا ما "لا لا أبدا جلالتك فأنتم عائلتي الجديدة وأنا سعيدة ببقائي هنا معكم" قالتها أنچيل بكذب لكي لا تحزن الأخرى أو أن يكشف أمرها وتعرف أنها مجبورة على هذا الشئ.

"حقا..؟" قالتها بحماس ثم اردفت بتنهد" لقد أرحتني ي صغيرة اعتقدت أنكي لا تودين البقاء هنا لدرجة أنني شعرت أنكي تودين الرحيل مع والديكي"قالتها بقهقهة صغيرة للأخرى.

"حسنا إذا أريدك أن تعتبريني مثل والدتك بالضبط وتنادني أمي ولا تقولي جلالتك هذه مرة أخرى.. حسنا..؟؟" قالتها روزالين بأمر و ابتسامة حانية.

شعرت أنجيل بالسعادة بداخلها عندما شعرت بحنان روزالين و طيبة قلبها فهي لا تشبه ابنها البارد أبدا "حسنا جلال... أقصد أم.. أمي" قالتها الأخرى بإبتسامة طاغية.

"اممم... أحسنتي، اذا أخبريني شيئا فقط كيف وقع ابني لكي وهو يرفض فكرة الحب والزواج من الأساس" قالتها روزالين بحيرة وتساؤل للأخرى.

توترت أنجيل من سؤالها ولم تعرف الرد وبدأت تفرك بيدها وهي تنظر للأرض.

اعتقدت روزالين أنها خجلة من سؤالها فوبخت نفسها بداخلها وتركتها تذهب للتجول بالقصر مع لورا لكي تتعرف عليه.

فرت الأخرى هاربة من روزالين و أسئلتها، خطت خارج الغرفة وكانت ذاهبة لكنها رأت سميث شقيق سيبيان الأصغر يقف أمامها.

"أهلا أنچيل.. أقصد زوجة أخي تبدين جميلة بهذا الرداء" قالها سميث لها بابتسامة مشرقة.

"شكرا لك سميث كيف حالك؟"
قالتها وهي تبادله ابتسامته.

"أنا بخير.. شكرا عل السؤال وآسف لأنه لم يتثنى لي الفرصة بالمباركة لكي ولأخي فربما أخبركي أخي أنني أتدرب مع الجنود"
قالها وهو يقدم اعتذاره.

"لا يهم على أي حال وشكرا ثانيا على المباركة" قالتها برسمية.

"اووه زوجة أخي كفاكي رسمية فلنصبح أصدقاء" قالها بسرور وهو ينتظر ردها.

"حسنا فلنكن، سررت بهذا الشئ" قالتها وهي تتسع ابتسامتها وتومأ برأسها.

"اذا ما رأيك بالتجول معي في القصر سأعرفكي على كل شئ" قالها بأقتراح لها.

"شكرا لك سميث ولكن لا أريد ازعاجكك فلورا ستتجول معي"
قالتها بحياء وابتسامة.

"هييا عن أي ازعاج تتحدثين أنچيل فاليوم عطلتي" قالها وهو يوبخها.

"حسنا حسنا كما تريد" قالتها وهي تذهب وراءه لوجهة ما تجول بعينيها في كل مكان حولها فكل من يراها ينحني لها ويحيها، تنظر للحراس في كل مكان والخدم المرتدين فساتين بسيطة بنفس اللون يتجولون في كل مكان، ذهبت لكل جناح في القصر يعرفها سميث على من يقبع به من ثم ذهبت للمطبخ وهنا ذهلت عندما رأت المطبخ بحجم قاعة القصر تقريبا ملئ بالخدم والطباخين ذو المهارة والدقة العالية، ما ان رأوها تدخل تركوا كل ما بيدهم ينحنون لها و يحيونها وبعدما أومأت لهم بدهشة وابتسامة رجع كل منهم لعمله.

هنا رائحة الطعام القوية ضربت أنفها فهي لا تتذكر آخر مرة وضعت الطعام بفمها أو حتى شربت المياه.

"تبدين جائعة ما رأيك أن نتناول شيئا لنستطيع اكمال التجول ؟!"
اقترح عليها سميث بعدما شعر بأنها جائعة.

"ح.. حسنا أتفق معك" قالتها ثم طلبت من الخدم اعداد شطيرة وكوب من عصير البرتقال المفضل لها هي وسميث.

جلست على طاولة في زاوية المطبخ تأكل الشطيرة بهدوء وأمامها سميث منشغل في انهاء شطيرته.

"حسنا لقد انتهيت هيا نذهب" قالتها وهي تمسح فمها بالقماش وتنفض يدها.

خرجت من المطبخ لتقابلها لورا التي ما إن رأتها انحنت بأدب "تحياتي جلالتك.. لقد أرسلتني ملكتي روزالين لكي أصطحبكي في جولة للقصر" قالتها بأدب وهي تنظر للأسفل.

"لا يهم لورا فسميث تولى الأمر يمكننا اصطحابك معنا اذا أردتي صدقيني سنتسلى كثيرا" قالتها بحماس وهي تقترح لها.

"ح.. حسنا جلالتك ولكن لا يمكنني المشي بجانبكما سأمشي خلفكم" قالتها بإحترام وخجل.

"ما الذي تهذين به أنتي أصبحتي صديقتي وستمشين إلى جانبي أيضا" قالتها بلوم للأخرى وهي تجر يدها، "هيا سميث لازلت أريد الذهاب للمكتبة والحديقة وجناح الخدم" قالتها أنچيل وهي تستعجل سميث الذي كان منشغلا في سماع حديثهم.

ذهبت أنچيل مع لورا وسميث إلى المكتبة وعندما وصلت أخذت تجري بين الأرفف وتتفقد جميع الكتب و تفتحها وتقرأ عناوينها وهي متحمسة إلا أن وصلت لصندوق كبير جدا وعتيق الطراز عليه نقوشات بلغة غريبة لم تفهمها ومقفل بقفل كبير.

"سميث ما هذا الصندوق وما تلك الكتابات" قالتها وهي تمرر يدها على تلك الكلمات.

"هذا الصندوق به كتاب كبير به معلومات سرية عن مملكة ما ولكن لا يسمح لأحد غير المهمين أن يفتحه " قالها سميث بشرح.

"اممم.. اذا ومن الذي لا يسمح بقراءته ومن هم المهمين؟!" قالتها بفضول وهي تنظر للصندوق.

"أبي وشقيقي من أمروا... حتى أنا لم أفتحه" قالها بعبوس مضحك.

"ولكني أشعر بالفضول حقا.. هل يمكنني أن اطلب من الملك ستيڤان قراءته؟" قالتها بتساؤل.

"اظن أن عليكي الطلب من أخي.. من المؤكد سيوافق" قالها بغمزة وهو يبتسم.

تذمرت من فكرة أنه سيرفض ان طلبت منه و قررت أن تتخلى عن فضولها واستعارة كتاب جذب انتباهها اسمه (عقائد العرافين).

وذهبت لتكمل جولتها إلى جناح الخدم فتعرفت على شارولوت فكانت سيدة حانية القلب وتعتبر جميع الخدم كأولادها فهي لم تتزوج ولم تنجب للآن، ثم ذهبت إلى حديقة القصر فكانت تحيط بكل القصر ومليئة بالورود والأشجار والنباتات المتنوعة ثم وصلت إلى ساحة القصر الخلفية التي يتدرب بها الجنود ورأت هناك سيبيان.

كان يقف متعرق الوجه أمام صفوف طويلة مليئة بالجنود المتدربين وكان شكله صارم وهو ممسك بسيفه ويفتعل بعد الحركات المتقنة يعلمها للجنود.

ما إن رآها أشاح بنظره ببرود مكملا ما يفعله كأنه لم يراها.

"احمم.. اذا يبدو أن سيبيان مشغول قليلا سنذهب نحن" قالها بتفسير للأخرى.

"اذا هيا أريد الذهاب لغرفتي.. أتحمس لقراءة الكتاب" قالتها بحماس مزيف وهي ترفع الكتاب أمام وجهها.

انتهت من التجول وصعدت لغرفتها بعد توديع لورا وسميث ثم ارتدت فستان خفيف جدا لونه وردي ولملمت شعرها على شكل كعكة وأخذت تنظف الجناح الكبير الذي أخذ وقتا في التنظيف وأرهق جسدها وعظامها الصغيرة و ارتمت على السرير بتعب وهي تتنفس بسرعة كبيرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهى الشابتر واخيرا 🖐❤

فوت وكومنتس رجااء 🔥😍

أرى ان لا أحد يدعمني 🙂
أشعر بأني أكتب لنفسي 😢💔

繼續閱讀

You'll Also Like

525K 27.5K 58
** روايتي الأولى على الإطلاق لذا ستفتقر للكثير ، واخبرك قبل أن تبدأ في الابحار بأن مركبك سيغرق وستترك جزءاً جميلا من ذاتك عالقاً في قعر بحري * من وح...
906K 43.8K 33
هو أقوى مخلوق في الخوارق والفا لمجموعته يخافه الجميع ولا احد يجرؤ على مواجهته او العبث معه والسبب في ذلك هجينه الذي لا يعلم احد ما هو كل ذلك في قط...
84.6K 4.2K 47
اتناسى حبي ما استطعت..بالرغم من انني احبه اكثر يوماً بعد يوم لكن بالنسبة لي..هو كان كالقمر...جزء منه دائماً مخفي...اتمنى لو عرفت اكثر عنه عندما كنا...
3.4K 255 30
دخلت داخل الجزيرة وانا اتأمل الاشجار الطويلة والعصافير التي تصفر بأصوات خفيفة ولطيفة رهيب "ستعتادين على الامر" قالها الفتى مقاطعني بنظرات لطيفة توقف...