الملاك الساقط || fallen angel

By MenamohamedAbdalwahe

5.1K 1K 1.4K

ملاك برئ (أنچيل) عمرها ثمان عشر سنة تكمن في حياة بريئة هادئة مع والديها اللذان يحبانها أكثر من أي شئ على الوج... More

تفاصيل روايتي الاولى
chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 5
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
chapter 15
chapter 16
Chapter 17
chapter 18
Chapter 19
chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27 *والأخير*
اعلان روايتي الجديدة 🧡

chapter 4

224 55 115
By MenamohamedAbdalwahe

أتى اليوم الموعود بصباح مشرق للبعض وصباح شنيع للبعض الآخر حيث لم تنم أنچيل طوال الليل من كثرة التفكير بأحداث ليلة أمس اعتقدت أن هذا كابوس مروع ولكنها لم تنم لتحلم بالكوابيس، كانت في حالة لا يرثى لها لا تعلم لما وافقت على عقابه ألأنها تخاف على عائلتها أم تهابه ولكنها لا تهاب شيئا ف أجل هي رقيقة وحساسة ولكنها لا تستسلم أمام أحد ولن تترك هذا الشيطان أن يجعلها خادمة له فقد أخذت قرار في نفسها أنها ستجعله يمل منها ويكرهها ولا يتحملها في قصره فيقوم بطردها هذا ما ظنته الملاك البرئ ولكنها لا تعلم أنه لن يتركها وشأنها فهو أيضا قرر بأن يجعلها ضعيفة أمامه سيقص لسانها السليط هذا و يأدبها ولكن بطريقته اللبقة واللباقة عنده أنه لم يتزوجها رسميا وينجب منها أبدا ف بالأخير سيعلمها الأدب و بعد ذلك يتركها وشأنها
هذا هو ما قرراه.

ضج القصر بأجواء الفرحة فكل من في القصر سعيد لأجل الملك سيبيان، يجري الخدم في القصر يجهزون لزفاف ملكهم الجديد حاملون معهم الأماني والدعوات لأجله.

كانت جالسة تحيط قدميها بيدها سمعت صوت دق على باب غرفتها الكبيرة، سمحت للطارق بالدخول، لقد كانت شابة جميلة ترتدي زي بسيط وبيدها أكياس كبيرة.

"جلالتك... أنا لورا خادمتك المطيعة و أتيت لكي بفستان الزفاف و أدوات التزيين لكي أجهزك" قالتها بأدب وإنحناء بسيط.

"أي جلالتك هذا أنا اسمي أنجيل فقط ناديني باسمي لا أحب الألقاب" قالتها بابتسامة خفيفة وهي تنزل من الفراش وتقف أمامها.

"ااووه آسفة جلالتك ولكني لا أستطيع فإذا سمعني أحد أناديك بإسمك سيقطعون رأسي" قالتها بحزن وهي تنظر للأسفل.

"إذا ناديني بجلالتك فقط امامهم لكن بيني وبينك أنا أنجيل فقط" قالتها منهية حديثها وهي تأخذ الاكياس من يد الأخرى.

"حسنا أ..أنچ.. يل" قالتها بتوتر وهي تنطق اسمها.

تعرفت أنچيل على لورا التي عرفت عنها أنها يتيمة وأخذتها الملكة عند وفاة والديها بحادث سيارة وربتها كبيرة الخدم شاروليت و أصبحت مثل ابنتها تماما وعندما كبرت بدأت تعمل بالقصر معها.

"اممم اذا الملكة روزالين طيبة القلب والملك كذلك ؟!" قالتها باستفسار.

"طبعا انهم طيبون جدا ستحبينهم بالتأكيد" قالتها الأخرى بإبتسامة مشرقة.

ساعدتها لورا بالاستحمام ووضعت لها زيوت عطرية فواحة ورائحة العود الذي يفضلها الملك.

أخذت ساعات بتجهيزها بشكل كامل فلقد ساعدتها بارتداء فستانها الأبيض المنفوش جدا ومرصع بالؤلؤ الكثير ذو الاكمام الشفافة و صففت لها شعرها على شكل فرمة كبيرة جدا ووضعت لها القليل فقط من مساحيق التجميل فهي لا تحتاج إليها بالأساس.

"حسنا لقد انتهيت تبدين مثل الملاك حقا" قالتها لورا وهي تنظر للجميلة القابعة أمامها.

"شكرا لكي لورا" قالتها الأخرى بخجل.

انتهت من التزيين بتأفف بداخلها و لكنها سعيدة لأنها تعرفت على لورا فهي لم تتعرف على أصدقاء بحياتها.

"حسنا سأذهب أنا لأرى سيدة شارلوت و سيأتي الملك لأخذك بعد قليل" قالتها الأخرى وهي تذهب بسعادة بالغة.

"ااخ اللعين أريد تفجيره والتخلص منه لا أصدق انه سيذلني و أصبح خادمته" قالتها في نفسها وهي تتوعد له.

جلست على السرير تنتظر اللعين لأخذها و يجعلها زوجته وخادمته ثم شعرت بأحد يقف خلفها، نظرت بسرعة لتجده يقف مرتدي حلته سوداء اللون مثل قلبه تماما ويجرها وشاح زيتي اللون كبير.

"امم.. تبدين جميلة أيتها القصيرة من يراكي لا يرى سلاطة لسانك" قالها بتهكم وهو ينظر بعينيها.

لم ترد عليه وفضلت الصمت لكي لا تتلقى المزيد من العواقب.

"اذا تعالي معي أيتها الأنجيل لننزل فوالدينا ينتظرون طلتك" قالها بسخرية وهو يذهب ويقف أمام غرفته لتأتي وراءه.

ذهبت لتقف أمامه مباشرة وتشيح بنظرها للأرض، أمسك يدها ووضعها في يده وذهب للأسفل.

"هذا فقط لنظهر دور حبيبين سيتزوجوا بعد قليل" قالها ببرود بعدما أمسك يدها.

لم ترد عليه وعندما نزلوا للطابق السفلي وجدوا القاعة تضج بالناس والموسيقى وأجواء زفاف فعليا.
اندهش الجميع عندما رأوها فهي جملية بقدر ليس له قدر.

"ابنتي تبدين جميلة جدا" قالتها ألما وهي ترى ابنتها بأجمل طلة.

"شكرا أمي أنتي الأجمل" قالتها بابتسامة طفيفة لوالدتها.

تم عقد القران بنجاح و عندما قال القس يمكنك تقبيل العروس صمت قليلا من ثم قبلها على جبينها قبلة سريعة.

لقد توقف قلبها عندما سمعت القس يقول له ان يقوم بتقبيلها فهي تتمنى الموت ألف مرة وألا تقبله رأته يقترب من وجهها وعندما توسع بؤبؤ عينيها شعرت به يقبلها قلبة سريعة على جبهتها.

مر وقت ليس قليل وهما يتلقيان المباركة من أهلهم و جميع من في القصر ولكنها لاحظت شيئا غريب لقد رأت رجل في منتصف الثلاثينات يقترب منهما وهو ينظر لها بخبث ويمد يده يصافح الواقف بجانبها بإبتسامة صفراء.

"أهلا جلالة الأمير أقصد الملك سيبيان قالها وهو يصافحه هلا تعرفنا على جلالة الملكة تبدو صغيرة جدا" قالها القابع أمامهم بسخرية.

"أهلا إدوارد ريكاردو هذه أنچيل زوجتي الآن" قالها وهو يضغط على كل حرف ينطق به ويشد على زارعه.

"مبارك لكما لقد سعدت بخبر زواجك" قالها وهو يبتسم ابتسامته الصفراء تلك من ثم ذهب تاركا الآخر ينظر بقرف.

"اذا هذا هو إدوارد ريكاردو ملك مملكة أسغارد فأنا أعرفه جيدا لأنني عشت حياتي كلها بمملكته كانت مملكته هادئة نوعا من الحروب لكنها كانت تدس بالأشرار والأعمال الغير قانونية وعندما بدأت الحروب بها وظهر خبث الملك وطمعه بالممالك الأخرى خاصة بمملكة ريڤا عندها قررنا العودة لموطننا الأصلي ومملكتنا الأم مملكة ريڤا" كان هذا تفكير أنجيل في نفسها فجأة شعرت بشئ يضغط على زراعها.

"اووتش.. ماذا ماذا فعلت أنا" قالتها بألم وهي ترى سيبيان يستند على زراعها بمعصمه.

"أراكي شاردة الذهن هل أعجبكي الوغد؟ " قالها بشرارة تخرج من أعينه.

"ماذا عن أي وغد تتحدث"؟!" قالتها بعدم فهم.

كان سيرد عليها لولا صوت الملك ستيڤان وهو يقدمهم للرقص.

تنهدت بصبر وهي تذهب وراءه في منتصف القاعة ليرقصوا رقصة الأزواج.

أخذها من يدها ووقف في منتصف القاعة، وضع يده الصلبة على خصرها النحيل وأمسك يدها ووضعها على كتفه الصلب.

شعرت بحرارة وكهرباء تسري بداخلها فهذه المرة الأولى التي ترقص او تلمس أي رجل غير والدها فهي لا تعرف الرقص بالأساس وستتسبب بإحراجهما.

أخذ يحركها على ألحان الموسيقى الهادئة لأنه عرف أنها لا تجيد الرقص فبدت كالدمى الذي يحركها صاحبها، انزعجت بداخلها من هذا الشئ وكانت ستترك يده بعد انتهاء الموسيقى لكنها تفاجأت به يحملها من خصرها للأعلى مثل الطفل الصغير وأخذ يدور بها من ثم أنزلها.

شعرت بحرارة جسدها فكانت خجلة تماما وبعدما أنزلها أحست بدوار من تأثير الدوران فاختل توازنها و من دون شعور منها وجدت نفسها تضمه وتسند رأسها على كتفه.

انتبهت لما فعلته بعد التصفيق الحار الذي صدر من عامة الناس أمامها فابتعدت عنه بسرعة و تأفف.

انتهى الحفل بعد تقديم الهدايا من جميع من في القصر والمباركات والدعوات لهم.

صعدت معه بعد فض أجواء الزفاف المملة بالنسبة لها كانت ستدخل لجناحها التي نامت فيه بالأمس فوجدته يمسك كتفها.

"أمن المحرج أن ينام العروسين في غرف مفترقة"
قالها وهو يمثل الاستغراب.

"ولكن هذا الزواج ليس رسميا و أنا لا أستطيع المكوث معك تحت صقف واحد" قالتها ببرود وهي تبرر له.

"أيتها القزمة لا تتغابي علي ألن يتساءل من في القصر عن هذا" قالها بصبر من فرط غبائها.

لم يكن هذا الشئ بحسبانها قط فهي اعتقدت أنها ستنام في غرفة مفترقة عنه و تستيقظ تذهب لجناحه للتنظيف من ثم تعاود لغرفتها.

تنهدت بغضب وهي تدخل الغرفة بسرعة ثم دخلت المرحاض ووصدت الباب ورائها.

جلست على حوض الاستحمام الكبير وهي تضع رأسها بين يدها تاركة دموعها تسيل من عينيها الفضية المحمرة فلقد انقلبت حياتها رأسا على عقب بيوم واحد لقد كانت تلك البريئة العنيدة تعيش حياة الرفاهية بين أحضان والديها تقضى معظم وقتها تداعب قطتها البيضاء ااه لقد اشتاقت لها كثيرا ترى كيف حالها الآن وأين ذهبت.

أخذت تبكي على ما ستتلقاه فيما بعد هل هو سيتركها تذهب هل سيرحمها ويحررها من أنيابه ترى ماذا سيفعل بها هل سيضربها ويهينها طوال عمرها او سيرأف بحالتها ويرجعها في حضن والديها.

استمرت في البكاء والتفكير، وقفت مكانها عندما شعرت بالوقت الكبير الذي مر عليها وهي جالسة تبكي وقفت تستعيد رابطة جأشها وتغسل وجهها من أثر البكاء وهي تقول في نفسها أنها ستصمد أمامه ولن تبكي وتظهر ضعفها أمام ذلك الشيطان اللعين.

خرجت من الغرفة ولم تجده بها تنهدت بإرتياح ثم فتحت الخزانة لعل وعسى أن تجد بها شيئا لترتديه، انبهرت عندما رأت الخزانة مليئة بالفساتين الجميلة والغريب أنها تناسب جسدها تماما ترى من أين عرفوا مقاسي.

ارتدت منامة حريرية واسعة بأكمام زرقاء اللون وعقصت شعرها للخلف لكي لا يزعجها أثناء النوم، صعدت على السرير الضخم ودثرت نفسها بغطاء خفيف ونامت من كثرة إرهاقها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما وجدها دخلت المرحاض وسمع صوت بكائها شعر بشئ يؤلمه بقلبه على تلك الصغيره وشعر أيضا أنها تستحق لأنه الملك وهي جرحت كبريائه ونعتته بالوقح.

خرج من الغرفة بعدما بدل ملابسه إلى أخرى مريحة وذهب للحديقة الخلفيه للقصر ليستنشق بعض الاكسجين و لكي يرتب أفكاره المتضاربة، نام على العشب يفكر هل سيتراجع عما يفعله ولكنه لا يريد معاقبتها هو يريد شيئا آخر لا يعلمه بل هو لا يريد الاعتراف أنه وقع لها من النظرة الأولى ببرائتها وعنادها وجمالها النادر و عينيها الرمادية الجميلة كل شئ بها أغرق قلبه البارد الذي يكره فكرة الحب والزواج، هو فعل هذا حجة فقط لكي يراها أمامه طوال الوقت ويرى عينيها ويسمع صوتها العذب الناعم ولكنه لا يريد أن يرى انطفائها وحزنها هو قرر أن يجعلها تقع له ولكن بطريقته الخبيثة الذي ضربت رأسه، عندها انتبه للوقت الذي مكث يفكر به.

هب واقفا مكانه عندما تذكر أنها تبكي في المرحاض هل لا زالت تبكي أم ماذا، قلق عليها واعتقد أنها من الممكن أن تكون فعلت شيئا لنفسها عندها أخذ يجري لجناحه بأقصى سرعته.

وصل الغرفة وجدها نائمة بعمق على سريره الكبير بملامحها البريئة الهادئة وأنفاسها المنتظمة أخذ يتأملها لدقائق ولكن لماذا هي مرتدية منامة بأكمام ومدثرة بغطاء فالجو معتدل حار ولا يوجد برودة في الجو أبدا، شعر بتعرق وجهها هل يا ترى أنها خائفة منه وفعلت هذا لكي لا يقترب منها شد الغطاء برفق من عليها لكي لا تستيقظ، وجدها متعرقة بالكامل فرمى الغطاء بعيدا و نام بجانبها وضمها من الخلف ودث رأسه بشعرها يشم عبقها.

لا يعرف لما فعل هذا ولكنه فقط شعر بأنه يريد أن يجعلها قريبة منه يشتم رائحتها الجميلة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت تقف على جرف كبير مرتدية فستان أبيض بسيط ومهلا هي تمتلك أجنحة أيضا لونها أبيض كبيرة جدا، ترى أمامها جثث ملقية في كل مكان و حرب كبيرة قائمة أمامها هي ترى سيبيان اللعين أيضا ملقى على الأرض وملابسه مليئة بالدماء لا تعرف لما قلبها آلمها على منظره ولكنها وجدت شعاع أبيض يبث من نقطة ما ثم خرجت منه إمرأة في العقد الرابع تقريبا تشبهها تماما بشعرها الذهبي وعينيها الرمادية تمتلك أجنحة أيضا كبيرة ثم وقفت أمامها تلقي عليها كلام رن بأذنها عدت مرات.

"ابنتي العزيزة أنجيل أنتي من تستطيعين إيقاف هذه الحرب أنتي اسطورة السماء و نبوءة الأرض يمكنكي أن تجعلي موطنك يعم بالسلام تستطيعين فعلها ما دمتي تتنفسين فقط عليكي أن تري المستقبل الإيجابي ولا تفكرين بما أنتي عليه الآن"
قالت تلك المرأة كلامها بتشجيع لها من ثم اختفت.

شعرت بأنها كانت ميتة وروحها ذهبت لهذا المكان بالفعل ثم رجعت لجسدها تكاد تقسم أنه ليس حلما وأنها رأته حقيقيا لولا أنها شعرت بثقل على خصرها وشئ ملتصق بها.

انتفضت مكانها وهي ترى النائم يحيط يده بخصرها و رأسه ملتصق بشعرها هبت تريد الجلوس ولكنها لا تعرف فهو نائم بثقله على خصرها.

أخذت تهز نفسها بزعر وتمتم بكلمات لا تفهم.

"اااه.. أيها الجرذ العفن ابتعد عني"قالتها وهي تضرب بقدمها ويدها اللاشئ تريد التخلص من قبضته.

شعر بها تتحرك بسرعة وهي تسبه بجميع الشتائم وتريد فك نفسها من يده.

عاند معها واتكأ بجسده كله عليها وأحاطها بقدمه وهو يمثل النوم ولكنها لم تكف عن التحرك والسب .

بعد مدة من محاولتاها التي باءت بالفشل أخذت نفسا عميقا ثم عضت زراعه بكل ما تملك من قوة حينها شعرت به يتأوه وفك قيدها أخيرا.

" اااااه... أيتها اللعينة المفترسة لن أترككي تذهبين بسهولة "قالها بغضب وهو يمسكها من زراعها ويجلسها مرة أخرى ثم اعتلاها. ظنت أنه سيعضها أو يضربها فأغمضت عينيها بشدة وهي تنتظر عقابها.

مرت ثواتي ولم يحدث شئ فتحت أعينها ببطئ وجدته ينظر لها بتعابير لم تفهمها أخذت تبادله النظرات وهي تنظر داخل أعينه الزرقاء الصافية، تمعنت النظر في تقاسيم وجهه لأول مرة لم تلاحظ أنه وسيم لهذا الح...

قطع حبل أفكارها وهي تراه نزل لمستوى وجهها فبدى قريب منها تتنفس تنفسه ثم فتحت أعينها على مصاريعها وشلت حركة جسدها وهي تشعر به يقبلها على شفتاها الرقيقتان لم تبد أي شعور من صدمتها ولكن قاطعهم دق على باب الغرفة.

عندها شعر بما فعله وهب واقفا بسرعة البرق وهو يذهب بإتجاه الباب تاركها في صدمتها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهى الشابتر لهنا ❤🖐

أتمنى تدعموني بفوت وكومنت رجاء 😍❤

وكلمتنا المعتادة (حماس وتشويق واحداث كثير كثير 🔥🔥😍)

Continue Reading

You'll Also Like

252K 11.9K 26
تقول الاسطورة.. سيأتي مستذئب ويوقف الحروب بين كافه المستذئبين ولن يحارب المستذئبون بعضهم بعضاً مجدداً.. لكن ماذا إذا لم يأتي.. ×××××××××××××××××××××...
298 89 5
تدور احداث القصة عن فتاة تعيش حياة صعبة يقودها القدر نتيجة قرارتها الى مستنقع لا خروج منه ، هل الحب الذي استنجدت به سينقذها أم انه هو الحبل الذي سيجر...
135K 5.2K 39
** تغمض عيناها استمتاعا بنسمات الهواء الجميل، فهي بدايه ليله صيفيه . تعشق رؤيه الشمس وقت الغروب . تلمس اشعه الشمس فيه البحر علي استحياء ليصبح ذهبيا...
129K 5.9K 25
هـو ألـفا لقطيع القمر الدموي الذي يملك ذئبا متمردُ و قـويـًا وشـعبا أقـوى يقـود قـطيع بـ حكمهِ قبـْل ان يقوده بـ قوتهِ يـملك هـالـه مـُضلمه تحيط بـَ...