الملاك الساقط || fallen angel

By MenamohamedAbdalwahe

5.2K 1K 1.4K

ملاك برئ (أنچيل) عمرها ثمان عشر سنة تكمن في حياة بريئة هادئة مع والديها اللذان يحبانها أكثر من أي شئ على الوج... More

تفاصيل روايتي الاولى
chapter 1
chapter 3
chapter 4
chapter 5
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
chapter 15
chapter 16
Chapter 17
chapter 18
Chapter 19
chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27 *والأخير*
اعلان روايتي الجديدة 🧡

chapter 2

385 69 178
By MenamohamedAbdalwahe

في غرفة الملك ستيفان هارولد العادل يجلس بكل شموخ بلباسه الملكي الفخم ولحيته النامية الشقراء وعينيه بلون الزيتون على كرسيه الخشبي الكبير المزين بالذهب والفضة وبجانبه زوجته الملكة روزلين ذات العيون الزرقاء الواسعة والبشرة البيضاء وشعرها الأصهب الناري.

"روز... حبيبتي لدي فكرة للأمير سيبيان ليتعرف على المملكة وشعبها أكثر و القيام باختبار الشعب " قالها الملك ستيفان لزوجته الصهباء بتفكير.

"ما هذه الفكرة عزيزي ؟!"

"سوف نجعله..." قطع كلامه دخول الخادم يخبره بوصول الأمير سيبيان.

دخل الأمير سيبيان بعدما ألقى التحية على والده وقبل رأسه ويد أمه.

"أهلا يا بني ما رأيك بأن تنزل السوق اليوم متخفي بين شعب المملكة أنت و سميث لكي تتعرف على الشعب أكثر وتختبر معاملتهم وطريقتهم ف بالأخير ستصبح ملكهم" قالها ستيفان بوقار وحكمة.

"حسنا... والدي ولكن لما سأخذ سميث لقد أخبرني أنه يتدرب مع الجيش... سأذهب بمفردي" قالها سيبيان لوالده.

" حسنا بني ولكن احذر وتخفي جيدا من الأعداء انهم لن يتركوا مملكتنا وشأنها "
قالها الملك ستيفان بتحذير لإبنه.

ذهب سيبيان بعدما أخبر والده أنه سيكون في مأمن ف بالأخير هو يستطيع الدفاع عن نفسه ولكنه لا يعلم ان والده بعث احدا من القصر وراءه ليحميه في الخفاء.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"سيدي.. سيدي اعطني هذا الفستان الأبيض أنه جميل سأشتريه" قالتها أنجيل بفرحة وعيون لامعة بعد رؤيتها للفستان الأبيض الطويل ذو أكمام شفافة وصدر مقفول ملئ بالورود ويعتليه ربطة من الخصر بنفس لون الفستان.

اشترت أنجيل الفستان وذهبت وبيدها كرزة لشراء حذاء للفستان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرج الملك سيبيان إلى السوق وهو يرتدي زي من عامة الشعب ووشاح يغطي جزء من وجهه.

كان يمشي بين زحام الناس يسأل عن البائعين ومعاملتهم مع الزبائن و ثمن مبيعاتهم اذا به يصطدم بشئ صغير ناعم، نظر للاسفل وجد ملاك أبيض ذا رداء سماوي قصير و... مهلا مهلا انها تحمل قطة بلون بشرتها تماما.

"اااه.... هييي أيها الشاب انظر أمامك كدت أقع و أتأذى" قالتها بغضب.

"أنا بالفعل أنظر للأمام وأنا أتجول... ولكن أنتي القزمة لذلك يحتاج الشخص النظر للأسفل ليراكي" قالها الأمير سيبيان بسخرية.

"ماذا... أيها المتعجرف اعتذر الآن فأنت النخلة وليس أنا القصيرة" قالتها سليطة اللسان بسخرية.

"ماذا تقصدين بالنخلة أيتها القصيرة ألا تعرفين من أنا ؟!"
قالها سيبيان بغضب.

"نعم أعرفك جيدا... فأنت البارد النخلة والمتعجرف"
قالهتا بوقاحة.

"اغربي عن وجهي أيتها القزمة الوقحة والا أمرت بقطع رأسك الآن" قالها الأمير سيبيان وهو يتماسك غضبه.

"ومن أنت بالأساس لتأمر بقطع رأسي هل أنت الملك ستيفان أو الملكة ومتنكرة" قالتها أنجيل بسخرية وقهقهة

"اااه.... اتركني أيها اللعين يدي تؤلمني" قالتها أنجيل وهي على حافة البكاء وسيبيان يسحبها وراءه.

"لقد قلت لكي أن تغربي عن وجهي بدون مشاكل وأنت توقاحتي مع الشخص الخطأ أيتها القزمة البرية" قالها بتوعد وهو يسحب المسكينة بين الناس وبيدها قطتها الخائفة.

جرها ستيفان من الزحام لمكان خالي وبعيد عن المنطقة يشبه الغابات.

"أين أنا ايها اللعين اتركني أين السوق ؟!"
تسائلت وهي تبكي.

"أنتي جلبتيه بيدك اجلسي هنا فحسب والعني على راحتك" قالها ومن ثم ذهب بين الأشجار واختفى بينهم.

"اهئ اهئ أين ذهبت أيها اللعين أنا خائفة أين أنا ؟!" قالتها ببكاء وخوف والرياح تضربها هي وقططتها الحزينة لأجلها.

اخذت تحوم حول المكان وبين الأشجار ساعة كاملةولم تجد طريق للمارة أو الخروج،
بدأ يحل الليل وهي مرتعبة وقططتها تتمسك بيدها وتموء إلا ان جلست على الصخرة باكية تحتضن قطتها.

"يا إلهي أين أنا لا تخافي ي كرزتي كل شئ سيصبح بخير وسنجد طريق للخروج من هذه الغابة البشعة"
قالتها وهي تربت على ظهر قططتها بحنان.

" هذا اللعين القاسي كيف يتجرأ على فعل هذا سأريه يوما إن التقيت به مرة أخرى"
قالتها بتوعد وشر.

تجلس بين الأشجار على صخرة كبيرة تحتضن قطتها وتبكي فجأة سمعت صوت طقطقة الأشجار بجانبها بدأت ترتجف وتنطوي على نفسها وتعتصر قطتها بخوف ورجفة.

"من... من هنا" قالتها برجفة وخوف وبكاء.

"انه أنا البارد النخلة المتعجرف" قالها اللعين بسخرية من بين الأشجار ثم ظهر وعلى ملامحه ابتسامة شماتة.

ما إن ظهر سيبيان انقضت عليه كالذئب المفترس وأخذت تضربه بهستيرية وبكاء.

"أيها الحقير اللعين كيف تتركني هنا في هذه الغابة بمفردي"
قالتها أنجيل بغضب وبكاء.

"اصمتي والا سأذهب مرة أخرى وأتركك للذئاب الجائعة"
قالها وهو يحذرها.

"أحقا سأتركك تذهب مرة أخرى أيها اللعين"
قالتها بمكر.

"حسنا أرني كيف ستمنعيني... وداعا" قالها وهو يذهب.

أدار لها ظهره وكان سيذهب اذ وجد شيئا صعد فوق ظهره وتعلق برقبته.

"انزلي عني أيتها القزمة وإلا رميتك للحيوانات العفنة" قالها وهو يهز نفسه لكي تنزل تلك الحشرة عنه.

"لا لن أتركك تذهب وتتركني للحيوانات"
قالتها بعناد وهي تتشبث به أكثر.

"حسنا..حسنا سأأخذكي معي انزلي عني فقط"
قالها سيبيان بصبر.

نزلت أنچيل عن ظهره وحملت قططتها وذهبت وراءه.

"حسنا أين منزلك أيتها الخرقاء" قالها سيبيان بصبر فلم يعد غير ساعة على حفل تتويجه اليوم.

"انه في شمال المملكة بعد السوق بقليل وأنا اسمي أنچيل ولست خرقاء يا هذا"

"امم اتفق معكي أنه اسم جميل.. ولكن أنتي قزمة خرقاء لا يليق بكي هذا الاسم الملائكي"
قالها لاغاظتها.

"ليس من شأنك" قالتها ببرود ولا مبالة وهي تمشي متجنبة كلامه الفظ فهي فقط تود الذهاب الى المنزل لكي تستريح.

"اه لقد وصلنا هذا هو منزلي.. سأذهب" قالتها وهي تجري أمامه دون كلمة شكر حتى.

"ماذا... ألن تشكريني على إيصالك"
قالها وهو ينتظر منها شكره.

"بعينك أيها الحقير"
قالتها وهي تفتح المنزل بالمفتاح ودخلت وقفلت في وجهه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد ذهاب الأمير سيبيان متوعدا لتلك الأنچيل سليطة اللسان.

وصل إلى القصر وكان يعم بالضجة والموسيقى وقرع الطبول... يقف الخدم صفوف وبيدهم الهدايا و كل صف موحد يرتدي زي معين ووزراء القصر يتجهزون للاحتفال و بتجهز معهم ملكهم العادل.

"هي.. يا أخي العزيز لما تأخرت هكذا فأبي يسأل عنك منذ وقت" كان هذا سميث شقيق سيبيان الأصغر ذو الشعر الأصهب مثل والدته فهو يشبهها تماما وعينيه الزرقاء وبشرته الخمرية.

"لا شئ مهم حدث فقط تجولت في الأسواق والمتاجر" قالها بعدم اهتمام.

"اممم.. حسنا أبي يريدك ويسأل عنك اذهب لتراه" قالها الأصغر.

"أجل كنت ذاهب... وداعا أيها الصغير" قالها الأكبر وهو يبتسم من ثم ذهب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"بني... أين كنت لماذا تأخرت الا تعرف أن اليوم حفل تتويجك ويوم ميلادك الخامس والعشرون أيضا"
قالها الملك ستيفان وهو يتساءل.

"اسف... والدي فقط تعمقت في المشي ونسيت الوقت حقا"
قالها بكذب.

"حسنا... حسنا اذهب لتجهز نفسك فالوقت تأخر على الحفل"
قالها وهو يعرف كذبه جيدا فالخادم الذي راقبه حكى له أنه رآه مع فتاة وظن أنه على علاقة بها ويحبها.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دخلت أنچيل المنزل وجدت أمها تتجول في المنزل ذهابا وإيابا بقلق.

"ابنتي.. أين كنتي حبيبتي لقد قلقت عليكي لماذا تأخرتي هكذا ؟!...لقد ذهب والدك ليبحث عنكي"
قالتها ألما بلهفة وتساؤل.

"أمي أمي اهدئي أنا بخير فقط تأخرت لأن المملكة جديدة علي ولا أعرف شيئا بها"
قالتها لتهدأ أمها فألما وبراندون سافروا من مملكة ريفا الحديثة إلى مملكة أسغارد ليعيشوا بسلام مع طفلتهم الصغيرة فمملكة ريفا حينها كانت تضج بالحروب والمعارك لأطماع الممالك الأخرى بأرضها ثم رجعوا عند إتمام أنچيل السابعة عشر فهي لم تتم الثامنة عشر حتى الآن.

"أنتي تعرفين حبيبتي أنتي طفلتي الوحيدة وأنا أخاف ان تتأذي كثيرا"
قالتها بحنان وهي تضم وجه ابنتها بين يدها.

"حسنا أمي لن أتأخر بعد الآن" قالتها وهي تضم والدتها ثم قاطعهم دق على باب المنزل.

"اوه... هذا سيكون والدي بالتأكيد"
قالتها وهي تتجه نحو الباب وتفتحه.

"حبيبتي... أين كنتي لقد خفت عليكي كثيرا وبحثت عنكي وقال لي جارنا أنه رآكي تدخلين للمنزل"
قالها براندون بقلق.

"لا عليك أبي فقط نسيت الوقت وأخذت وقت في شراء الحذاء"
قالتها لتخفف من قلقه.

بعدما دخل براندون واطمئن على ابنته أخبرها بأن تتجهز هي وألما لكي لا يتأخروا على الحفل.

صعدت إلى غرفتها متعبة وهي تفكر في ذلك الأحمق وكيف تركها وحدها في الغابة.

ثم ارتدت فستانها الجميل الأبيض وحذائها الجميل بنفس اللون فبدت كالملاك الأبيض حقا وتركت شعرها الأبيض المائل للذهب وراء ظهرها ووضعت دبوس شعر بلون الفضة.

"أمي أبي لقد انتهيت ما رأيكم؟!" تسائلت الملاك وهي تدور بالفستان في أنحاء المنزل.

"وااو... ماهذا الجمال أميرتي فأنتي تبدين مثل الملاك الأبيض تماما"
قالتها ألما بذهول من جمال ابنتها الساحر.

"ابنتي الجميلة سأفكر مرة أخرى في عدم الذهاب فقد ينتشلك أحد من احضاني"
قالها بغيرة على ابنته الصغيرة.

"أبي لن يحدث هذا سأكون في هذا المنزل معكم طوال العمر" قالتها بحزم .

ركبت كل من ألما و أنجيل السيارة في المقعد الخلفي وركب هو مكان السائق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في غرفة الأمير سيبيان يرتدي بدلته الفخمة باللون الأسود قديمة الطراز بسلسال فضي بسيط من ناحية الصدر تجر ورائها وشاح كبير نبيتي اللون ثم وضع عطره المفضل برائحة العود صفف شعره بطريقة جميلة جداً للوراء وخرج لحفل ميلاده وتتويجه.

ضج القصر بأصوات الناس وعامة الشعب فالملك العادل لا يفرق بين شعبه وطبقة كبار المملكة وأهل القصر لذلك دعى كل المملكة لحضور حفل تتويج ابنه الأمير سيبيان فهو كان ينتظر إتمامه الخامسة والعشرون لكي يخفف عنه أعباء الحكم ويصبح ملك من بعد تتويجه فالملك العادل كثرت الحروب بمملكته من قبل الطامعين بثرواتها و تطورها ولم يعد يحتمل الصمود وحده ف بالأخير هو مريض منذ مدة بالشيخوخة وآلام العظام فقد تم الخمسون من أشهر.

"الأمير سيبيان ستيفان هارولد وصل فليحيى" قالها حارس القاعة الممتلئة بحشد من الناس بصوت جوهري ليردد وراءه عامة الشعب.

"يحيى"

يقف الملك ستيڤان وزوجته على منصة العرش مبتسمين يرحبون بإبنهم العزيز.

في جانب آخر حيث وصلت سيارة عائلة براندون إلى بوابة قصر المملكة الضخم يترجل منها الملاك ووالديها من السيارة قديمة الطراز من ثم يدخلون للقصر الكبير الملئ بالضجة والموسيقى.

'اذا.. القزمة في الحفل ومتزينة.. مهلا انها جميلة بل فائقة الجمال'
قالها سيبيان لنفسه وهو يرى الملاك يدخل القاعة مع والديها.

التهت أنچيل بالنظر إلى الأجواء المرتبة الجميلة والورود مهلا.... ورود اللافندر أيضا هناك فإنها تعشقها
ذهبت لتتأمل الورود وتلمسها.

"هذه الورود جميلة بقدر ليس له قدر"
قالتها أنچيل وهي تمسك الورود.

"هل تحبي ورود اللافندر"صدح صوت شبابي من خلفها.

التفتت ورائها لتجد شاب أصهب ذو رداء ملكي.

" اهاا.. انها جميلة"قالتها أنچيل بعفوية وابتسامة.

"انتي الأجمل بكثير" قالها سميث بمدح للملاك امامه.

"اوه.. شكرا لك" قالتها بخجل وهي ترجع خصلة من شعرها للوراء.

"اذا ما اسمك يا جميلة" قالها بابتسامة ينتظر معرفة اسمها.

"أنچيل" قالتها بتلقائية

"حقا اسمك يليق بكي تماما أنا الأمير سميث ستيڤان هارولد" قالها وهو يعرفها عن نفسه.

"حقا..؟!... اذا انت الأمير الذي سيتوج" قالتها بدهشة.

"ههه.... لا لا لست أنا انه أخي الأكبر الأمير سيبيان ستيڤان هارولد هذا هو انظري هناك" قالها وهو يشير باصبعه لنقطة ما.

"مهلا.. بحق الجحيم اين يشير أليس هذا اللعين الذى رماني بالغابة وانا لا أعرف شوارع المملكة حقا اهو الأمير أم انه يشير لشخص آخر مهلا وينظر لي أيضا بتعجرف ااه أيها اللعين" قالتها أنچيل بصدمة في نفسها.

"اين سرحتي أنچيل.. أعرف ان أخي وسيم" قالها بخبث وهو يترقب صدمتها.

"حسنا جلالة الأمير سأذهب لأتفقد والداي" قالتها تاركة الآخر في دهشته.

بعدما ذهبت بعد دقائق لتعيد تفكيرها سمعت صوت الملك وهو يخبرهم ان ينتبهو لحديثه.

"يا شعب مملكة ريفا الحديثة أقدم لكم ابني ولي العهد ووريث العرش الأمير سيبيان ستيڤان هارولد سيصبح ملكا عليكم من بعد هذه الليلة وسأترك أمور الحكم بيده سيكون ملك عادل يحقق لكم السلام والرخاء سيمثلكم جميعا من بعد اليوم"

قالها بفخر وهو يربت على كتف الأمير سيبيان و يلبسه تاج كبير مرصع بالالماس النقي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهى الشابتر الثاني اتمنى يكون عجبكم وأريد أرأكم في الكومنتات بكل صراحة ولا تنسو تدعموني بفوت وكومنت وشكرا لكم.

الرواية فيه أحداث مشوقة كتيييير جاية 😍🔥

Continue Reading

You'll Also Like

252K 11.9K 26
تقول الاسطورة.. سيأتي مستذئب ويوقف الحروب بين كافه المستذئبين ولن يحارب المستذئبون بعضهم بعضاً مجدداً.. لكن ماذا إذا لم يأتي.. ×××××××××××××××××××××...
Luke By Lyra

Fantasy

164K 14.5K 31
الجزء الثاني من الهجينة.... "الظلام بقلبك سيصبح لعنتك، ستنزف من قلبك حتى يتم تطهيره" صرخوا معًا لترتفع المياه الذهبية تقبض عليه بشكل اقوى. "سيتم لعن...
75.3K 1.7K 5
فصليه تهرب لكي تجلب لباس لاخيها
1.4M 74.5K 48
لم أرك يوما و لكن الصدفة جلبتك لي لإنقاذي رغم جهلي بك من تكون أحسست برابطة و لا أعلم إن كان الأمر كذلك و لكن هل لملكنا و ملك جميع القطعان بقوته و هيب...