B U N ⁿ Y ᵗᵏ ✔︎

By CK_X95

5.7K 266 106

' حين تجد جوابا للما، سيكون قد فات الأوان ' عندما قتلتُ امه ، وتخلا عني... الرواية تدور احداثها حول حفيدة ال... More

|几ㄒ尺Ҩ
ㄖ几乇.
ㄒ山ㄖ.
ㄒ卄尺乇乇.
千ㄖㄩ尺.
千|ᐯ乇.
丂|乂.
丂乇ᐯ乇几.
乇|ᘜ卄ㄒ.
几|几乇.
ㄒ乇几.
乇ㄥ乇ᐯ乇几.
ㄒ山乇ㄥᐯ乇.
ㄒ卄乇尺ㄒ乇乇几.
千ㄖㄩ尺ㄒ乇乇几.
千|千ㄒ乇乇几.
丂|乂ㄒ乇乇几.
丂乇ᐯ乇几ㄒ乇乇几.
乇|ᘜ卄ㄒ乇乇几.
几|几乇ㄒ乇乇几.
ㄒ山乇几ㄒㄚ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄖ几乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄒ山ㄖ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄒ卄尺乇乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 千ㄖㄩ尺.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 千|ᐯ乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂|乂.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂乇ᐯ乇几.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 乇|ᘜ卄ㄒ.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ ㄖ几乇.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ ㄒ山ㄖ. ㄒ卄乇 乇几ᗪ .
丂卩|匚卂ㄥ 卩卂尺ㄒ 🅾︎🅽︎🅴︎.
丂卩|匚卂ㄥ 卩卂尺ㄒ 🆃︎🆆︎🅾︎

ㄒ山乇几ㄒㄚ 几|几乇.

89 4 0
By CK_X95

فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️



























尺乇卂ㄥ ㄥ|千乇

' اين انت ؟ لما لا تجيب على مكالماتي ؟ '

جعدٌ لطيف رُفع حاملتا من ذلك الكتاب وبين يديها
هاتفها بأهظ الثمن ايفون واضعتا اياه على اذنها مزيتنا
بالاقراط اللطيفة ذات زهرة دوار الشمس

بنطال جينز فضفاض فاتح اللون لاق للون
الابيض ذا اسم التوب انجليزيةٌ ،انه بالقصير مظهرا
نحف معدتها وتسطحا مع قميص اصفر نقط ابيض ،
وحذاء رياضي من ماركة اديداس، كان ذا رونق ناعم
ولانها لا تحبذا المبالغة بما ترتدي ، وهذا ما جعلها
مميزة وجميع من حولها وقع لها

ابتسمت بلطف حين اتاها صوت من اتصلت به كثيرا ولم
يجيب ومن نبرة صوته ظهر الجفل وندم افتك به لانه
لم يجيب

' يا الهي مولي ! انا اسف حقا حبيبتي كا..'

' لا عليك نايان لما كل هذا ، اهدئ فقط ،حسنا قد اكون
منزعجة قليلا لكن ليس بذلك الامر الذي يستحق الشجار
الآن بمع... '

' انت بخير؟ '

' انا هنا دلني على مكانك لنتحدث '

.
.
.

' ارى الهاتف بين يديك ! '

التبك يدع من بين يديه يقترب منها فيسحبها لحضنه
يتحدث بصوت خافت يحشر من وجهه بها كأسف

' انغمست كثيرا وهاتفي كان وضع طيران ،
اسف ، حقا اذ كنت رأيته لما تأخرت للحظة
ورددت على مكالمتك من الرنة الاولى '

ابتعدت عنه تبتسم فتلعب بأصابع يديها
وتأشر بمقلتيها على الجدار

' ماذا ترسم ؟'

' انهن اري وليتان من هو والدهم هو مالك هذا المكان ،
وكما ترين اسم المقهى ، يبدو انه سماه نظرا لحبه
لابنتيه اللتان عوضتاه عن الحب الذي فقده بعد موت
زوجته وحب حياته ، سمعت انهن ليستا منه وكانتا
من زوج زوجته السابق ، وبعد موتها امنته بهن وهو اعتنى بهن لا اعلم اذ كان هذا حقيقيا ولكن ما قيل لي من احدى الموظفين اعتقد انه بالطبع سيكون كذلك '

' الازال عمي غاضبا منك حتى لازلت تعمل ؟'

' تعرفين حقا ان ابي ليس حنونا البته ، ولا احبذا
ان يبقى ملقبا لي بعدم المنفعة لاني احب الفن
و عزمت على ان اريه امكانيتي العيش
منه ، ماذا سأستفاد من المحاماة حقا ؟ '

اومأت وعم الصمت

' لما اتصلت ؟ كل شيء على ما يرام؟ '

كانت عيناه تحديدا على الكتاب الذي بين
يديها فيعيد النظر لها وهي تنهدت

' لقد ماتت '

' كنت تعرفين هذا ، وجدي ماثيو قال هذا
لك حين ذهبتي الخميس الماضي '

' لكنه قال ان الباني من قتلها ولكن الباني من
خبر بموتها ، نايان الباني لم يقتلها اذا من
قتلها سأجن ؟! '

' دعيني ارى '

انتشل الكتاب يقلب بين الصفحات حتى وجد ما وصلت
له فيقرأ البعض وينصدم من ما كتب سرا

' كيف امكنها فعل هذا ؟ '

' حب قلبي ليس كل من انجب بأم ، وحين سيطرت الشهوة عليها اثبتت ان غريزتها سيطرت على من رحمانية يجدر ان تكون بها '

صمت يكمل القراءة حتى عقد حاجباه وكلام من جيمين
لم يريحه ولا من حال كان بها

' الم تلحظي ان هناك من شخص يبدو انه يخفي
شيئا مهما ؟'

' اتقصد جيمين ، انا ايضا شككت لكن السؤال يبقى
لما قد يقتلها ؟ '

' لما ولا يكون عمله ؟ '

' شككت بأمر اخر '

' ما هو؟ '

صدح صوت رنين هاتفها الذي قاطع ما كانت
ستقول اذ اتاها الصمت فقط بدل المرحبا

' جدي ؟ '

عقد حاجباه نايان من اقترب ليسمع الصمت
ايضا ينظران ببعضيهما استغرابا حين ظهر
صوت شهقات انثوية

ارتجفت مولي تبتلع من ريقها كالغصة بداية
للبكاء ،ففهم لها ما حدث ، ومن تبكي ليست
الا امها ، وحماها قد فارق الحياة

' تعالي حالا والدك منهارا واتصلي بنايان عمك
ليس على ما يرام ويحتاجه '

رجفة صوتها تقتطع كلما ارادت ان تتماسك فتعاد
باكيتا وصعب الافهام

' مولي ماذا هناك ؟ '

' حسنا امي هو معي ونحن قادمون '

اغلقت هاتفها

' ماذا ؟ '

' فارقنا ماثيولاريت '

اخبئها بين ضلوعه يحتويها تبكي وصعب الموقف عليه ، ايتماسك ام ينهار ؟ هو جده ايضا لكن لما يجدر به ان لا ينهار ؟

.
.
.

' كانوا عالمين بموته القريب ، ولانه من بات في حيطان نهاية العمر يُأرجح ، تعب جسده وبات عجوزا اقترب الموت منه حتى حان الآن وأتى به وتنتهي قصة الفنان من فنى عمره لابنه فقط ،

من هجر الفن وزهد كل من حياة يعاقب نفسه ما وراء الخطيئة ، واصبحت الاولوية له ، حتى تصبح له ولمن انضم لهم فيما بعد عندما وجده ماثيولاريت نائما ليلا والامطار تبلل من لباسه الرث ، وحماه وادخله منزله كما فعل احدهم يوما معه كان بلامار وهو والد مولي اما نايان بأبن كالكيم

ماثيولاريت لم يشعر لامار يوما الا انه بأبنه وقطعة منه ،
كان ابا صالحا ربى طفليه كما رُبى ، وقضى العمر كله
يراهما ينضجان فتزوجا واصبحا ابوين ، كان كل من
هذا جزءا من صمت والم في وحدة عاشها لكنه لم
يشتكي يوما ولانه فهم ان قدره هكذا

كان في منتصف عام ١٩٨٢ م ، حين اتى الاب ومع ابنه
حين اليتم وبعدها بعض الاشهر فقط ، حين اتى
أميركا ومعه الاسرار فأكمل مع زيدها ومن حوله
اكملها ، ومن عنيت من حوله كان بهارن سميث ،
وزوجته والاخوة الاربعة سميث ، وهم عائلة
زوجته

لا يمكن القول ان حياته مرت هكذا شرا ، ولكن يمكننا
القول ان الفرح لم يكن من نصيبه ولا عندما طرق الحب
بابه ، حتى وصل لمراتع جمده واصبح يظلم من كانت معه ودُمرت روحها ،

حين اتى لهنا كان وحيدا مكسورا ، كان لمن لجأ لهم
املا بعيشةٍ تبتعد عن الالم ، اعتقد حقا انهم سيخفونه
ويحتضنوه - كما قالت زوجته حين سألها يوما عنهم -

لكنه وجد النبذ بينهم رغم انه لم يتحدث ما كان سببا
في موتها جاعلا اياه سرا .. '

' كيف تعلم كل هذا ؟ '

تحدث ذا الدموع احمر العيون ، لباسٌ اسود في الكنيسة
ومراسم الجنازة تقام على من امسكوه وردا ابيض في التابوت نصفه زجاجي لامع ، و جسده هامد هادئ نائمة في سلام ،

كانا من هم في اخر الصف احدهم جامد المحيا يراقب
بهدوء من عائلة كبيرة تبكي على روحه التي فقدوها ، انه عجوز شيب شعره وانحنى ظهره ، تكلم دون الوعي منه حين تذكر من قصة كان احد ابطالها يعيش في عصب احزانها حين فقد هو ايضا

ومن غريب بجانبه يبكي على دموع من يحب ومن
ستكون الا مولي التي يحبها من طرف واحد فقط ،
حين جذبه كلام من بجانبه وبدى غريبا من العلم بكل هذا

صمت تخللهما فيعيد السؤال ولان الفضول نخر
من سجية غريزة باتت به

' كيف تعلم كل هذا عن جد حبيبتي ؟ '

' اهي حبيبتك؟ '

' من طرفي فقط '

' فهمت '

' اخبرني من انت ، واعتقد انك لست من هنا مع هذه
الانجليزية الضعيفة والملامح الاسيوية اليس كذلك؟ '

' ذكي وفضولي '

' وكثيرا ،لعلي اجد فيك حلا لحالتها التي يرثى لها ،
انها ومنذ الاسبوعين ارى فيها الشرد وقلة الكلام ،
اريد حقا معرفة ما بها واتمنى لو كنت ذلك النايان
لما تركتها تحارب لمفردها '

' ما اسمك؟ '

' آلِفام دوريك '

' دوريك ؟ '

' الن تقول من انت ؟ اذ كنت لن تقول اخبرني ولاني
ذقت ذرعا منك حقا '

استقام الاكبر متجاهلا له في حين الاخر بدأ
يشتمه خفيتا ، كان مستفزا

.
.
.

' البرت نايان '

' غائب '

' البرت مولي زيا '

' غائب '

' ما قصة هذين ؟ '

' معلمة قد يكون لاجل ما حدث مؤخرا ، وموت
جدهم '

' قد مر الشهر حقا ، لا يجدر ان يطول
الحزن هكذا فأن العمر لا يقف على احدهم،
والامتحانات بقادمة، كيف سينجحان ! '

صمت الجميع وهناك من اغضبه كلام
المعلمة فيستأذن ويذهب للحمام

حين وصل اغلق الباب على نفسه واطلق الحرية
لدموعٍ من حبسها طيلة الطريق

انه بدوريك ابن التاجر الغني ، ابن الحسب والنسب ،
و كل فتاة تمنت مواعدته ، ولكنه من رفض الجميع
وفائا لحبيبته في الخيال كانت ولم تصبح

يحبها كثيرا ، واعني من الحب الهوس اي الاهتمام
من ما تحب حتى الكره ، من ماذا تفعل حتى لا
الفعل ، من الضحكة للبكاء التي راقبهما من بعيد

الحب كان بالنسبة له المشاهدة من البعد ، والحب
كان تمني السلام و السعادة لها وحتى ولو كان معه

انه من احب

انه دوريك العاشق

.
.
.

هاتفه يرن الكثير وانها الرابعة عصرا بعد المدرسة ،
بعد مرور الساعات كالسنين لا تنتهي ولا تسرع ،
حين وجد روحه تعبت من انتظار ان يلمحها
ولو كانت لعدة ثوان فقط ،انه مشتاق لها

من الجنازة لرؤية دموعها، فأختفائها بهذا
الشكل المؤلم كان كثيرا عليه

مستلقي على سريره مع الشتات و التفكير ورهق
الروح وبات كثيرا من الوقت حتى استوعب من
لازال يرن فتنهد يفصل الخط دون النظر للاسم
حتى وليس بذلك المزاج الذي يسمح بمسايرة
احدهم وخصيصا ان من حوله ليسوا بالمتفهمين

اعتدل الجلسة حين عاد صوت الرنين
يرد بصوت نعس يدعي النوم - بعتقاده
انه سيتخلص من الازعاج -

' الو '

' لما لا تجيب على اتصالاتي ؟ '

ابعد الهاتف يرمش عدة المرات يتأكد من هوية
من اتصل ،اهو يحلم ؟

' نايان ؟ '

' اجل لما هذا التعجب يا صاح ؟ على اية حال اريد
مقابلتك والتحدث معك '

' انا ؟ لما ؟ '

' سمعت انك قابلت احدهم بالجنازة وتشاجرتما
وهو يهمني كثيرا واريدك لوصفه لي ام اذ
كان لديك اية معلومة عنه '

' اتقصد ذاك ؟ '

' من سيكون غيره '

' لا داع لنتقابل سأخبرك على الهاتف ، كان غريبا يتحدث معلومات كثيرا عن جدك لا اذكرها كلها لكنه كان دقيقا وكأن كان من يعيشها معه ، وبدى باردا وجامدا، لغته ضعيفة و حين سألته عن من هو اكتفى فقط بأستفزازي و اليس لدي الحق ؟ '

' ولما قد يكون؟ '

' قلت انه مستفز '

' الهي العزيز على كل حال ما قلته لا يفيد ، واتذكر
كيف كان كمظهرا؟ '

' انه كبير في العمر ويبدو كثيرا عليه ، وغير ذلك يمتلك ذوقا كلاسيكيا قديما و بشرة سمراء مجعدة وملامحه كانت شبيهة الاسيوية وارجح انه بقريب لجدك ، لكن لما تسأل ؟'

صمت ولم يجب

' الامر خطير؟ '

' لا اعلم حقا ، لكنها بخير على الاقلية استطعنا إخراجها من الغرفة والتعايش بطبيعية مع ان مافي داخلها لازال متعب لكنه مع الوقت سيحل، اليس كذلك؟ '

' ابقى معها فحسب ، انها امانة '

' انظروا من يوصيني '

اغلق الخط بوجهه يرمي الهاتف فينكسر
وتتناثر اجزائه ارضا

' لو كنت كذلك لما حَزِنَت ، ولما ودعتها حتى باتت كذلك
احين بدأ كنت عالما؟ الاحظت حتى !

كاذب و اناني ، لو كنت من حافظ على الامانة لما
ذبل الزهر ، ولما فشلت الحياة معها ، لما شعرت
كذلك

لو كنت فقط لمن فعل لما افتعل هذا بها '

.
.
.

وفي ظلام غرفة و حزن لحظة ، انها من فقدت ما اغلاهم عليها فقدت روحا كانت تفهمها وتقدرها مع كل فشل بها ، هي من كانت تهرب لاحضانه كلما ضاقت ، كان من يجلس الكثير يستمع لما احزنها نهارا وحتى لو كان سخيفا كان يستمع بصدر رحب ، من يربت على ظهرها اذ بكت ومن يشاركها الابتسامة اذ ابتسمت ، يتحمس على حماسها ويحاول ان يتعايش مع تكنولوجيا لم
تكن على زمانه

هو من شجعها على الاعتراف بحبها لابن عمها ولانه
كان عالما بمشاعر الاخر ولكنه من كان خائفا من
ان يخسر صداقتها اذ لم توافق على الحب ،

احيانا كان من يسرد لها القصص الغريبة وحقا
لا تعلم من اين يأتي بها ، وترجح ان كل هذا
من ما يستمع له من المزياع الذي يطلب
اشعاله من الخادمة التي تبقى معه لمساعدته،
وهي من كانت كأعينهم حين تسوء حاله

استقامت تقف على النافذة تناظر من قمر و نجوم من
حوله تخاله كهو ، طالما رأته القمر في حياتها والشمس
كانت اخاه ، لا تعرف حقا لما لوضع هذا التشبيه ،
لكنها ورغم من بعد كانا به، الاول اضاء الثاني
ورغم من كره القمر لشمس الا انها كانت
بحاجة لها

ماثيولاريت كان محتاجا له والبعد كان يرهقه ولو انه كان لم يظهر هذا الا انه بدى كلما تذكر ، كلما حن ومنع نفسه قيلتا انه لن يسامح ، وهي لا تعلم اذ كان سيسامح او لا، الا ان شعورها القوي بهذا يقول انه سيكون في اللحظة الاخيرة وهنا محطة الندم

' حبيبتي '

شعرت بيداه تحاوطها اذ تبتسم بهدوء وهو اكتفى بتقبيل رأسها كقبلة المرحبا ، وانا هنا

' اوجدته ؟ '

' لا، قالوا انه تحدث لدوريك وهذا كان بالصحيح ، اتصلت به وقال بعضا من المعلومات عنه لكنها لم تفيدني ، كيف له ان يظهر هكذا ولم نلحظه حقا اهو بشبح ام ماذا ؟'

صمتت وبقت هادئة فتناظره كرجوتا لامر ما
حين افصحت به

' اعطني الكتاب ، اعدك بكوني قوية وتحمل ماذا سيحدث مهما كانت النهاية ، اعطني ياه اريد معرفة من قتلها وكيف ، ولما ؟

اريد المعرفة والتأكد من براءته ، لن ابكي اعدك
فقط اعده لي ، لدي شعور قوي انه يراقبنا
وسيأتي حين انهي الكتاب ، قد يكون
للاعتذار ، ام البكاء عمن عوقب به ،
اريد معرفة من قتل وهل عوقب
ايضا ؟

تلك الرسالة بعد الجنازة انها من النهاية ،
وانها منه، وانا بالمتأكدة ، نايان ارجوك اعده '

' قرأته حقا '

' اذا ؟ '

' من قتلها قتل نفسه '

العقاب بقتل نفسه ؟

ولما ليقتل اذ سيندم ؟

.
.
.

اسمعت يوما عني؟ وانه انا يا جميلة الجميلات
كنت قريب كقرب الروح،
واذ لم يقل لك انك بشبهها فأنه بأعمى،
ماثيولاريت كالعادات لم يقشع من حقيقة
كما الحقيقة كانت ،
اليوم ذبل زهره سبق زهري ، وهل كان بالعدل لي ام له؟

٧/ديسيمبر/ ٢٠٢٠ م

.
.
.
كتتتت

يفوز بأطول بارت بالرواية بجددد

المهم توضيح سريع يلي ما فهم غلبطة سيلين الكاتبة ، الجد ماثيولاريت للاسف مات ، و في حدا اجى جنازته وما لاحظوه حتى وصلت الرسالة وعندما قال كنت قريب كقرب الروح فهموا منها انه كان موجود حتى في حدا بعد ما بحثو كثير قلهم انه تخانق مع دوريك وسأله وطلع جد هو نفسه سو نايان يبحث عنه ، وطبعا نايان من شهر مانع مولي تكمل قراءة من شان ما تزعل اكثر وتتأذم حالتها وصح هنن بعام ٢٠٢٠ وهذا حاضرهم ودوريك رغم انه حلو عطوني اقتله احسه ظلم نايان وهو غاب الشهر عن مدرسته من شان نفسية حبيبته والله انه كفو

المهم شو شعوركم بالبارت ؟

حكولي شو تتوقعو يصير مع انه واضح بجد مين
القاتل ، بس السبب مجهول الف

وهل يا ترى ماثيولاريت بجد رح يقابل اخوه
دون اي كره يوم ما ؟

اهخخ حماس لنبلش بالنهاية

Continue Reading

You'll Also Like

2.5M 139K 33
حين تنقلب حياة تايهيونغ رأساً على عقب فور رؤيته لـ نسختان من نفس الشخص و لكن بطباعٍ مختلفة فـ ماذا سوف يفعل؟ • رواية مكتملة. • توب ؛ جونغكوك. • تمت...
2.2K 186 16
بدأ الظلام يدمس ليغطي سبل الطرق اكوام الثلج تعيق حركة السير ، الجو بارد قارس تتصافق منه العظام، بدأت انوار الطرقات تنير المكان هدوء صارم يخيف اعما...
42.2K 3.2K 12
هل سبق لك أن رأيت الأمواج التي تتحرك داخِل البَحر؟ الأمواج الحَزينة التي تموت وهيَ تحاول بيأس الوصول للشاطئ الا تشبه تِلك الأمواج رسائلي لك جيون
83.1K 4.5K 21
قصتنا الحزينة القصيرة الغير ُمكتمله سأكملك.. لـتكوني راضيةً مطمئنة لـتكوني باقيه لتـكوني خالِده..