B U N ⁿ Y ᵗᵏ ✔︎

By CK_X95

5.7K 266 106

' حين تجد جوابا للما، سيكون قد فات الأوان ' عندما قتلتُ امه ، وتخلا عني... الرواية تدور احداثها حول حفيدة ال... More

|几ㄒ尺Ҩ
ㄖ几乇.
ㄒ山ㄖ.
ㄒ卄尺乇乇.
千ㄖㄩ尺.
千|ᐯ乇.
丂|乂.
丂乇ᐯ乇几.
乇|ᘜ卄ㄒ.
几|几乇.
ㄒ乇几.
乇ㄥ乇ᐯ乇几.
ㄒ山乇ㄥᐯ乇.
ㄒ卄乇尺ㄒ乇乇几.
千ㄖㄩ尺ㄒ乇乇几.
千|千ㄒ乇乇几.
丂|乂ㄒ乇乇几.
丂乇ᐯ乇几ㄒ乇乇几.
几|几乇ㄒ乇乇几.
ㄒ山乇几ㄒㄚ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄖ几乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄒ山ㄖ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄒ卄尺乇乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 千ㄖㄩ尺.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 千|ᐯ乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂|乂.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂乇ᐯ乇几.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 乇|ᘜ卄ㄒ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 几|几乇.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ ㄖ几乇.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ ㄒ山ㄖ. ㄒ卄乇 乇几ᗪ .
丂卩|匚卂ㄥ 卩卂尺ㄒ 🅾︎🅽︎🅴︎.
丂卩|匚卂ㄥ 卩卂尺ㄒ 🆃︎🆆︎🅾︎

乇|ᘜ卄ㄒ乇乇几.

54 5 0
By CK_X95

فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️































' عصف الالم سيار ، والفرح غدار ، فالعيد قاتم مؤلم والجنازة لفتح هانئ '

.
.
.

乃ㄩ几几ㄚ

ابتدائا من الهروب، حتى وصلت احلامي فوق الغيم

غوتشي ،

كان لاول يوم كما اول يوم كان وهربت

حين رأيته ،

حين رفعت عيناي ،

كالطفل ناظرته والشوق يا الله احرق قلبي،
جمر ناري كوي اياه

ناظرني كما كانت النظرات ،

نظرة الحقد و البغض لي، انا بمجرم

ابتلعت لعابي حينها وشل قلبي ، وهو هرب مني

ذاك العنابي ، ذا ريحها، ذاك الليمون ، و العناب كهيئة
خصلاته ، ابيض ناصع كما عهدته يكره الشمس
ويتجنبها واضعا واقي يحمي بشرته

شفتاه ،انفه ، شامته، يداه ،فكه وندبته

جميعها كانت به رائعة ، اخي الجميل

لم اشعر بذلك الالم منذ زمن
كان مؤالما قاسي ،

وجدته منهارا حين خرجت وشعرت بتمني رجاء
الموت اقسم واني اسف لكرستال رجلٍ بلل
خديه الزهر

ابتعدت كما فعل وهربت ،اركض الى اين ؟

المجهول في نفسي

' بانومار ، لما لا تعمل ؟'

افاقني من شرودي صوتها ،وانها ذات الفتاة
من تولت تدريبي قبل ذهابها ،

انديلا، فتاة فرنسية مقبلة على الزواج من صديق طفولتها بعد اعجاب طال السنين ، حين تجرأ هو واعترف ليتقدم لزواج لها وهي وافقت لكنه لا يحبذا عملها ولا يروق له هذا ، يشعر انها تهمله الكثير ، وهي سبقا بطلبه لهذا قدمت استقالتها

انها تحبه كثيرا ، وحب الطفولة لا يستهان
به ، اصدقاً ؟

' اعتذر قد شردت القليل '

' اتريد ان تطرد يا رجل ؟ المدير صارم جدا بالعمل واذ
لم تنهي اعمالك مبكرا قد يتم طردك دون اية
شفقة '

' قدمت اعتذاري يا هذه ، كفي عن الثرثرة !'

' اتذمني؟'

رفعت حاجبها تقترب مني ذاك القرب الحار بعد نظرها لساعتها اذ لم اجد بنفسي الا اوضع مكان المتحرش!

' كيف لك ان تجرأ ! '

كان بشاب من دخل ، وضيقت عيناي احاول معرفة
هوية من بات يصرخ وهي دعست بكعبها على حذائي
وبقيت ذاك الساكن اراقب هذه الافعى ماذا ستعرض
لنا

' حبيبي قد اوشك التحرش بي ،والرب وحده يعلم
ما كان سيفعل '

افتتحت عيناي على مصراعيها حين هرعت ترتمي
بأحضانه تبكي بزيف

' انها كاذبة وهي من اق...'

' ماذا يحدث هنا !'

تنهدت ازفر الهواء بقوة اغمض عيناي ،انه بالمدير
من قالها هذه المرة

' سيدي ايمكنني التحدث معك قليلا؟ ارجوك اريد
ايضاح الامر '

رمقني المدير بنظرات غريبة وكأنه يتفحص مظهري
اذ مشى بعد ان ارسل لي اشارة بأن اتبعه ، فأدخل
مغلقا الباب اقف امام مكتبه اتحدث واشعر
بهزة روحي

' هي من بدأت ، اتت تدعي انها تريد مصلحتي في
العمل تنهيني عن الشرود، اعلم كنت بحاطئ بهذه
النقطة فعتذرت ولكنها لم تصمت هي من افتعلت
هذه المشكلة من العدم ، و اقحمتني مع هذا
الدراغونلا ، هي من اقتربت وهي من افتعلت ذاك
الموقف القذر ، اكان ذنبي شرود همي ام ان الحياة
لم تكن الا قذرة قاسية كشبيه هذه ؟ اكان الفراق
حتما عقوبة ام ظلم ؟ لما اريده واشتاق له ؟ '

عقد لسان المدير على اخر ما لفظت به ويرى
من دموع قوة تحبس ، كرهت حينها ضعفي
هزة اطرافي وصوتي الذي يحارب نفسه لألا يظهر
بحته

حينها لم تعرف روحي الصمود ، ولا اي من ذاك الذي يدعى تحجر، دموعه أهلكت روحي ، لم يبكي حينها ولما البكاء الآن ؟

' لما افترقتما؟ '

وجد صمتي فيتوتر ، بدى غريبا

' يمكنك المغادرة لمنزلك اذ..'

' لا شكرا لك سيدي، سأكمل عملي ، عن اذنك
واتمنى ان لا يتكرر ما حدث فقط واعمل بسلام'

.
.
.

لم البث الكثير اجلس على مكتبي في حين
لمحتها تخرج من مكتب المدير تبكي وكان
من معها يذمها ، لا اعلم لما قد يصدقني

ولكني علمت بأن يومي سيكون بذلك الصعب
ولن يحل ابدا ، الا اذ .... حتما لا لقد تغيرت

وانا قدمت وعدا له ، لن اخلف به

.
.
.

مر اليوم كما توقعت وبدى التعب يتخلل اجزاء
جسدي وانها الثامنة ، انتهى الدوام

لاستقيم الملم حاجياتي من ملفات

خرجت اطق تشنج رقبتي حين
وقفت بجانبي

' اعتذر لك '

نظرت لها بطرف عيني ، وافرق شفتاي بنوع من التقزز
منها ومن ما فعلت

' لما الاعتذار بعد الخطيئة ؟'

' قد اخطئت وانا ببشر '

' بل انت بحواء '

نظرت لي وقالت

' ولما لا تكون بآدم ؟ '

ابتسمت بجانبية ، وانها تلعب على اوتاري
الحساسة

.
.
.

' لم اكن اعرف انك بمن يعجبوا ويعترفون سريعا '

' لطالما احببت هذا '

كنت اقود سيارتي حين لمحت عدة ما رميت
صباحا مهزوم

' انت برسام؟ '

' انه يومي الاول '

' اوه ..

اذا الى اين ؟'

' مكان ستحبيه كثيرا '

' اسنعود يا ادم للجنة ؟'

' ولما لا '

بل الجحيم

.
.
.

بسيارتي في الغابة واهما اياها بالكوخ الوهمي واني بمالكه وهي لا يقرب لها من انس

تحتك بجسدي الكثير تتلمسه
اكان سببا لما فعلت الشهوة ؟

كان مبتغاها الوصول لي

ارادت ان اكون ذا ريق حلوَ ،

نقيم علاقة ،

يالا المسكين حبيبها ،

ولما لا نساعده

' اهو بالبعد هذا؟ '

' قال انه لايحبذا الجنس ما دون الزواج '

اومأت ابدي التفهم ومن يحتاجه هي فقط،
تفتقر للعفة وذلك الوفاء ، ومن انا لافكر
غير هذا عن جنس حواء

.
.
.

' الهي انه بممتع! '

ابتسم الكثير ذا المكر والخبث ودافعي للقتل
يزداد كلما اظهرت ذاك العهر

حملت بتلك السكينة خاصة ادوات الرسم اخبائها
بعد ان التقطتها من حقيبتي الهيها قبل انتقامي عما فعلت

حين كادت تصل للذروة حملت تلك السكين وغرزتها
بمعدتها فرحمها اصل وعيناي اغمقت ، ولاول مرة اقتل
من غير ذلك القناع انه ليس معي ، فقدته

ماتت بين يداي الماً ،

والسويعات الطويلة اعذب بها

فلتركد بسلام ،

نزلت من السيارة بعد ان تأكدت من موتها انقش
اسمي ،

بحثت من حولي في الظلام ، ووجدت نفسي
ارمي جثتها اغسل ما احمر بالنهر واقود من سيارتي راحلا

.
.
.

منزلي القديم اقف هناك ابكي منهارا اجثو على ركبتاي
وانا بخاطئ ، مرتكب الجرم

شعرت بالباب حينها يفتح وكان هو !

محمل بالهم والحزن بادي ، قد يكون الغضب وانا لمحته
لينا ، كان يمسك بقناعي!

اقترب يقابل وجهي وشبح الزمهرير استشعرت،
اخي بعدوٍ الآن ،

ابتسم بجانبية وتحدث

' انت كنت بالباني مرعب كل من فرنسا ، مجرم النساء ؟ '

' واتعتقد عكس هذا ؟'

ضحكت حين عقد حاجباه يمثل الغباء ، وهو اتٍ لهذا

' يالك من قذر ، سافل اخجل حتى من النظر لك ،
لا اريد رؤية وجهك ثانيا '

تحدث بها يرمي القناع بخلقتي وانا اغمض عيناي
ابتلع من غصة تخللتني وهو اراد الذهاب فأقف

' ستراني كل يوم '

' لن يحدث '

' بلى ، انا تلميذك '

تلقيت لكمة على وجهي اسقطتني ارضا نصبح انا وهي
واحد وصوت ضحكي ملئ من غرفة نحن بها

كان يضربني يفرغ بما به وانا ساكن مكاني انزف
ودمائي تختلط بدمائها على قميصي

' رأيتك تقتل بأم عيناي هاتين ! كيف لك ان تفعل هذا ؟
الست بإنسان '

' وايعامل الانسان هكذا ؟ '

توقف عن ضربي ينظر بأم عيناي وانا ضعيف بين
يداه هش بلا حول ولا قوة ، وكم اشتقت

تلك العيون القهوية، ساحري

تفاصيله تعاليم وتقاسيم وجهه شبيهتي

كيف لي أن اقترب واحضتنك ؟

ان احتويك صغيري ،

اكانت تستحق؟

أما رأيت كان قليلا على احقية قتلها؟

لما ؟

اخبرني لما ،فأنا ضائع في البحر غاطس ضائع

واخبرت بأني من غرقت وحدي

' ابقى بعيدا عنها '

قالها يبتعد ينظر للقناع

عقدت من حاجباي ولم افهم مقصده ، وهو خرج
وانا بقيت كما كأني مشلول لم استطع على القيام
بمفردي

.
.
.

爪卂ㄒㄒ卄乇山

لمحته يركب سيارته فتبعته ، لم استطع
جعله يختفي عني مجددا

لا اعلم لما

لكني شعرت بحاجتي للحاق به

حين وقف امام الشركة ،

وانتظرته حتى الليل يعود ادراجه

مع احداهن ، وأكملت تبعته

فأرى ما فعل

واكتشفت انه بالباني ، من ارعب فرنسا
ونسائها

من كل من هنا مستنفر للامساك به ، يكون
اخي

وحين وجدت قناعه بين حاجيات زوجتي
بعد عودتها من السفر ، قمت بسرقته

رميته امامه لتأكد من نظريتي وحين اعطى ذلك الرد

اكتشفت ان من زوجتي تبكي الليالي لاجله ،
هو ايضا اخي

كيم تاي هونغ؟

بارك بانومار ميفيه؟

ام كيم باني ؟

Continue Reading

You'll Also Like

2.2K 186 16
بدأ الظلام يدمس ليغطي سبل الطرق اكوام الثلج تعيق حركة السير ، الجو بارد قارس تتصافق منه العظام، بدأت انوار الطرقات تنير المكان هدوء صارم يخيف اعما...
1.5M 85.1K 20
+مُكتمله+ هوَ رجلٌ أتمنىٰ ان تَحتضن يَداه خاصَتي!، كما يحتَضن كوبَ قهوتِه. "لِما انت واثقٌ بجعلي ملكك؟!" "هَذا مكتوبٌ على جبيني جيون تايهيونق" هذه ا...
3.5M 168K 43
حيث يُصادف ان يكون تايهيونغ حبيباً لصديق جونغكوك القديم ... " انا هو الشخص الشرير وانا من عليه اللوم فلُمني " COVER BY Me محتوى للبالغين •
658K 16.7K 17
حب ينشئ بين بنت و عسكري عصبي غيور بلصدفة ؟ فكيف كانت قصة حبهم ؟ و ما نهايتها ؟ قصة من داخل المجتمع الليبي ؟ 🔥