VOTE & COMMENTS ♡.
تحتوي الجزئية على حالة ايروتيكية
بوصفٍ بليغ +18 ، انتبه اذ لم يليقك
هذا النوع تخطاه .
انصح باغنية - DO RE ME -.
__
صدرها يهبط و يديهِ تحيط وركيها
بمثالية ، ضهرهاَ يوليه الحائط و جسده
يهاجِم مساحتها الشخصية بكامل
موافقتها ، تغرز اناملهاَ باضافرها الطويلة
بشعره تبعده عن عينيه ، تتنهدُ و آنينها صاخب .
- Fuck me ..
I ask you to fuck me jungkook..-
نبست يون بانفاسٍ مسلوبة تبادله نضراتٍ
مليئة بالرغبة و الشغف عندما قطعت القبلة ، يتنفسان ذات الاوكسجين و ثغريهما المتورمة
لم ترتوي بعد .
لم يمنَع ما بجوفهم من حرارة في التوغل
لداخل الشقة اكثر اكثر بانفاسٍ مسلوبة
و خطواتٍ مختزلة ،
شفتينٍ تتراقص و تتناوب بقبلٍ رطبة
قد حاربت فيها الانفُسِ و الألسنهْ .
احاطَت بساقيها خصره و هو يساعدها
على ابعاد الفستان عن جسدها و رميِه
على ارضية الغرفة ، يون من البداية قد
تخلت عن ارتداء حمالتها ، فكان مشهدُ
نهديهاَ لأعينيه مركز المُلذات .
- شهوتي، نهديكِ الصغيرة حلمتيكِ
النائمة في سُبات البارِحة ...
شهوتي الخط الفاصل بينهما
و أن اضع رأسي هنا تحديدًا
وانتحب وأبكي وأضحك
شهوتي أنتِ و ان اموت على
نهدٍ و أولدُّ على النهدّ الثاني يون-آه-
- جون..-
همست تردُ على حديثه بنبرته المتخدرة
و المرتكز بعينيه فوق جسدها ، لا تملكُ
جوابا لما سببته كلماتٍ من ارتعاش لها
بأ وصالها .
كانت عيناها تتابع عيونه للآمعة اسفل ضوء
الغرفة المائل مابين الازرقِ و البنفسجي
لما سببته الأنارات المشتعلة بخفة حولهما ،
و أثناء محاصرتها بفخذيه السميكة حوضها كان مضهر سداسيةُ عضلاته مثالي و يديها تحوم فوقهما و تتلمس وشمه بحرارة .
جون لم يفلتُ فرصتاً أخرى ، ليقترب ممن
تغزّل ، يفرقُ قبلٍ رطبة ، عنيفة تارتاً ثم
عميقة ثارتاً آخرى ممتصاً نهدِها يصدرُ
همهمات مزمجرة بخفوت و اسمها ينبسه
بين شفتيه بأستمتاعٍ يوصلها للحافة ،
يُبقي علاماتُ ملكيتُه فوق نهديها ، تآوهت
و صعد بقبلاته لعنقها أثناء تسلسل انامله
و حومِهم بدوائرٍ وهمية فوق انوثتها و لذالك
تدحرجت عيناها بنشوة للأعلى .
- ج..جون دون امارات!
آه ارجوك!! لا تنسى انني ...-
- مخطوبة؟ .. لم انسى ذالك العاهر .
ثم ان وجوده و عدمه بحياتك واحدا
طالما انه سيخرج منها مثلما دخل -
منعته من ابقاء علاماته فوق عنقها الناصع
و تآوهت للمرة التانية عندما ضغط ضد
جدران انوثتها باصبعِ تالث و بعض الغضب
يزيِّن حديثه وسط لـعقاته .
جوابِه بحاجبه المرفوع و استقامِه امامها
جعلها تبتلع رمقها و هي على وشك القذف
بسبب ملامساته فقط ، فمجرد نظرتٍ منه
تتعبُ و ترهقُ عقلها و قلبها .
جون ادخل يده و دون تردد اصبحت داخل
قطعة لباسها الداخلي الاسود الذي اصبح
طريع الارض مثل فستانها ايضا ، يناظرُ
عيناها المتدحرجة بدموع النشوة المفرجة،
تقضمُ شفتيها المحمرة بشدة مثلما كانت
عليها خديها ...
- رؤية ملامحُكِ المُثارة بينما اصابعي
تملئك بالكامل اكثر مشهدٍ اهوس به
تعلمين ؟ -
اومئت ، تتحرك ضد جدران انامله بداخلها
بالكامل ، يضاجعها باصبعيهِ ، مستمتعا بسماعها
تتآوه باسمه دون توقف تلتوي اسفله ، متآملاً
وجهها و معاناتها المتزايدة بافراط .
ليقرر ان يلعب بخبث ، يفرغُ انوثتها من
اصابعه يبقيها في اسوأ حالاتها تترجى
فقط ان يعود و يملئها من جديد بعينانٍ
دامعة .
- ج..جون!! -
- انتِ مثابرة بشكلٍ مهوّلِ بيبي غيرل ..
هل هذه نتيجة ملامساتي لك بالحفل؟
ألا يشبع خطيبك ذاك رغباتك ام ماذا -
- لا تجلب سيرتُه الآن ، فلم يحصل
على هذا الجسد أحداً غيرُك ...
تبا ! اتعجبك رؤيتي محتاجة امامك؟؟ -
خاطبته بعصبية عندما اعاد جلوسها
فوق رحمها بخفة مسببا تلامساً شديد
بين انوثتها العارية و رجولته من اسفل
بنطاله المنزلي ، و عقدة حاجبيها تزداد.
- اكثر مما تتوقعين ..
ولكنهُ دورك الآن بيبي غيرل -
لم تخطئ بشعورها ، فهو لم يرتدي
بنطالا داخليا حتى عندما اقترب
من وجهها ينزعُه امام عيناها التي
توسعت لحجمه النابض و احمراره
الشديد نتيجة انتصابِه المُثار .
صعدت بعيناها لوجهه تفهمُ ما يوصل
اليه من لعقه لثغره، و لم تمانعْ ذالك فقد
كانت ترغب برؤية وجهه المنتشي
و المحتاج اكثرمما كانت عليه مسبقا .
لعقت مقدمتُه، تجعله يرفع راسه للاعلى
و يناظرها بحاجبينٍ مقتطبة يريدها ان
تستمر بما تفعل اكثر فاكثر ، منتظرا
امتصاصها له بالكانل ، فلعقاتها البطيئة
و عيناها الخبيثة بعينيه تزيد الطين بله!
- يون!! -
زمجر عندما توقفت عند المنتصف
متتشلاً شعرها ببعض العنف فتتآوه
ببسمةٍ خافثة رغم الألم و العنف الذي
هو عليه ، فقد بات يثيرها اكثر بكثير!
يون لم تعطيهِ ما هو بحاجتا اليه
من شعوره لجدران ثغرها و لسانها
الدافئ حول رجولته النابضة .
- لم تحزر مُثيري -
يدهاَ دفعت صدره العاري و لم يقاومها،
تسطح فوق السرير و تعتليه هي هذه
المرة تزيل بنطاله عنه كلياً .
كان لجون بقرب السرير طاولة تحملُ
صحنٍ من الثلج و قنينة نبيذ بكاسينٍ
جواره، واحدا ممتلئ و الآخر عكسُه .
سحبت يون قطعتاً من الثلج لنفسها ،
و ناظرت جون بانفاسه الصاخبة لما
تصلب و ازداد الما اسفلُه ، تفركه بيدها
و يتنهد بقوة .
- يون لـ آهههـ Fuck -
لم يكن ذالك مؤلما بقدر المتعة التي
شعر بها جون عند وضعها لقطعة
الثلج بثغرها ، كانت مرحلةٍ اخرى
تماما مما سببته الرعدة الجنسية التي
داهمت جسده المتعرق باكمله.
انخفظت يون تسبب رعشتاً لجسد
من اسفلها لبرودة الثلج فوق حلمتيه
و معدته ، تاليه خطُ ڨي البارز
بشدة فوق رجوله ، و وصولا لما هو
ينبض بشدة و حاجتاً لها ، تمسكت
بقطتة الثلج و تبتزُه بلعقها لها ثم
وضعها فوق فحولته ، صدى زمجرته
الرجولية بقوة و يده تنكمش فوق خصرها آلمتها و لكنها ام تهتم بالقدر الذي اثارها
اكثر رؤيته خاضعا لها بالكامل .
- يون ... Do it for me baby -
- Do what..hmm? -
- suck it up, Fill it with your saliva -
طلبه لها لم يجعلها سوى تبتسم بمكرٍ
اكبر ، تُدير قطعة الثلج حول رجولته
اكثر ، تزيد من تعرق جبينه و هو من
فرط النشوة يكاد ان يصرُخ .
وجهها قابل وجهُه و عينيه الكحلية
تفيضُ شهوتاً مُرضية لكيد المرأة داخلها .
- ترجّاني. و سأفعل ! -
- يون!! -
- ترجى .. جون-آه
ترجّى مُثيري ! ماذا تريد همم ؟-
قالت بقرب اذنه و تلعقها له بالنهاية،
تجعله يتنهد بثقل لتلامس انوثتها
بفحولته و أنامله تداعب نهديها بلا توقف .
- رجائا صغيرتي ، جون محتاج
اليك اكثر مما تتخيلين حتى !!
اريده في ثغرك باكمله يون-آه -
كانت يده تحيط خدها ، ولا تدري من اين
اتت نبرته الخافثة هذه ، تضعفها بالكامل .
فلبّت رغبته برحابة صدر .
اوصلتهُ للحافة فقلب الادوار بسرعة ،
و تصبح اسفله هي بصدرٍ يرتفع و يهبط .
لم يعطيها فرصة لتتنفس و ادخل نفسه
بسرعة نابسا - ضيقة -
يجعلها تحيط بكفها ثغرها تمنع صرختها .
ابعد يدها، يحيط يديهما و يشبكهم
سويا ، و قائلا بينما تزداد دفعاته بها
مناظرا عيناها بحبٍ بليغ :
- فقط أريد الكثير من صوتكِ،
والقليل من صوت العالم -.
قبّلها ، و قبّلها دون توقف في جميع انحاءِ
وجهها ،
وصلوا للحافة و كان موعد قدومهم
بنفس الآن، يملئان بعضهما بنشوةٍ .
و لم يكتفيا ، بل استمرت الليلة على
هذا الحال .
وقعت انضارها فوق خاتم خطوبتها
وسط قُبل جون لضهرها و هو يرتطم
بها من الخلف بما يملك ، اوشكت على
الوصول فتتنهد بصخب ، و تجاهلت
الخاتم تماما ، تعود لفرط الشعور الذي
اشتاقت اليه و لم تتمكن من فهم ذالك
و الاعتراف به حتى الآن !
الشروق على وشك ان يبزغ و الشمس
ستزور السماء بسلاسلها المشعة قريبا،
بينما جسدان عاريان يحيطان بعضهما
البعض ، و عيونهم تتعانق دون ان تتعب .
- جون..-
- قلبُه و عيونِه و كل ما يملُك . -
- تحِبُّني؟
اوهل توقفت يوما عن حبِّك لي؟ -
اخفظت عيناها و عادت تطالعه بعدما تسائلت
ببعض الحرج .
ذالك السؤال جعله يبتسم بجانبية متعجبا
منها ، الا يبدوا كم انه هائماً و عاشقاً لكل
ما يخصٌُها حتى الآن؟ و حتى آخر نفسٍ
به؟ .
شابك ايديهم ليكتمل القلب الموشم ،
ثم اجاب باكثر نبرةٍ حانية مقبلا
يدها بتلك الاثناء :
- "حُبك لو ينتهي؟ أرجع احبك
من جديد صغيرتي ...
حبي اكبر من ان يُعرف او اوصفُه
لكِ بالكلمات !
ماذا عنكِ؟ -
- انا؟ ... افكر بالهروب معك -
- لنفعلها اذا ، لا شيئ يمنعك
الا نفسكْ صغيرتي !. -
ابتسمت ، بل ادمعت عيناها ولا تعلم
لما ، فما قاله بالنهاية يجعلها تشعر
كما لم تفعل مع احدهم مسبقا في
حياتها ...
فاحاطها جون و اقربها لصدره اكثر
يجعلها ترتاح هناك ، و يقعان بالنوم
تدريجيا وسط تمسيد جون لراسها
بخفة و استمراره بقول احبك دون
توقف الى ان غفت تماماً ثم اتبعها
هو واقعًا بالنوم معها ، لحاف خفيفٍ
اسود يستر جزئا منهم بينما ساقيهم
تعانقت اسفل الغطاء بملمسٍ دافئ .
لم يمر القليل من الوقت الا وابتعظت
يون عن جون بخفة متاكدا من انه
نائما تماما ، شخيره و ثغره المنفرج
بخفة جعلها تبتسم بهدوء تتلمس
خده بحُب .
ناظرت الساعة و كانت تشير للسادسة
صباحا.
انخفظت تقبل شفتيه لثوانٍ ، ثم ابتعدت
تنتشل فستانها من فوق الارض ترتديه .
تاكدت من ترتيب مظهرها امام المراة
و ستتاكد من اخفاء العلامات بصدرها
لاحقا ، لحسن حظها كان الفستان يخفي
العلامات .
انتشلت حقيبتها و حذائها دون ان ترتديه
كي لا توقظ جون من نومه ، و خرجت
مغلقة الباب خلفها .
يون طلبت سيارة اجرى لنفسها و الامر
سار بشكلٍ سريع ، فقد مسافة الطريق
و وجدت نفسها امام منزلها مع اونوو .
لقد فكرت فيما ستقوله له اليوم .
ستصارحه و تذهب لجون !!
دلفت المنزل كونها تحمل المفاتيح،
هي مستعدة لتلقي توبيخٍ منه ان
اراد بسبب تاخرها و لكنها حقا لا
تفكر بشيئ سوى ان تصارحه
بمشاعرها و عما يحصل بينها
وبين جون ، فقط سئمت من
الكذب و بشدة .
ستبدا من جديد ، و لكن مع من يميلُ
اليه قلبها و روحها ، و وجدانها ...
كان المنزل هادئا و بشدة ، دلفت للغرفة
و كان السرير كما تركته صباح البارحة .
التفتت حول نفسها تبحث بارجاء البيت
عنه .. و لم يكن اونوو موجوداً .
- الم يعُد للمنزل! -
همست ، و قرت تفقد هاتفها الذي لم
تفعل و تتفقده منذ ليلة امس .
وجدت رسائلا عديدة من بيول و هايرا،
جيهوب و البعض من رفاقها بالعمل ...
و اونوو!
اندفعت لقرائة ما ارسل ، و كان
محتواها :
- لن اعود للبيت اليوم حبي،
لدي عملٍ بالشركة ، سأعود بعدما
انتهي ، انتبهي لنفسك و ارتاحي . -
- يون؟ انتِ بالمنزل؟ -
- حبي؟ طنئنيني عنكِ عندما ترين
رسالتي حسنا..-
لقد ارسلهم منذ البارحة و لكنها لم تراهم
الا الآن !
اجابته تخبره انها غفت بسرعة منذ
لحظة وصولها المنزل..
كذبت، و لم يكن بيدها حيلة !
هو حتى لم يشك بأمرها...
ابتلعت رمقها تناظر خاتم الخطوبة
متذكرة لحظاتها مع جون الليلة ..
لقد كان كالحُلم تماما .
قررت بالنهاية الاستحمام لتزيل أثار جون
عنها و تبديل لباسها بآخر مريح اكثر .
معدتها تتصلب ، تشعر بالألم
و الجوع بذات الآن .
قررت اعداد شيئا سريعا ، تدندن باحدى
اغانيها المفضلة بالمطبخ وسط بجامتها
الحريرية البيضاء و كل ما يعج براسها
ملامح جون الخاضع لها .
و لم تشعر سوى بيدين حول خصرها
و تشهق لما سببه من خوفٍ لها .
- اونوو ؟ لقد اخفتني !!-
صدح صوتها منزعجا ، ليتاسف
سريعا يعود لاحتضانها من الخلف
و مازال يرتدي نفس بدلته من ليلة
البارحة يبدوا التعب عليه ضاهرا ،
بينما تعود هي لإعداد البيض فوق
المقلاة شعرت بانفاسه و قبله المقطعة
فوق عنقها ، مما جعلها تشعر بالتقزز
و تبتعد دون اشعاره بذالك .
تسكب الافطار بصحنين ، و تنبس دون
النظر اليه ببعض التوتر الذي يجتاحها
بكل مرة تتذكر بها مصارحته .
- اريد التحدث معك اونوو..-
- انا ايضا ..-
- بماذا؟ ابدا اولا -
اجابته و عيونه مرتكزة على من تحوم
حوله لإعداد الفطور البسيط المكون من البيض بالخضار و القهوة .
- البارحة كنتِ ..-
- ما رايك ان تنسى ذالك؟
اشعر انني كنت حمقاء ! -
احاط خصرها يديرها اليه فتصبحُ محصورة
بينه و بين طاولة الافطار عند اقترابه متذكرا
افعالها البارحة بعد العرض معه..
ولكنها قطعت حديثه بسرعة ، تعترف بحماقة
تصرفها .
- على العكس تماماً..
ذالك جعلني افكر بنا بشكلٍ اكثر
جدية يون! -
-ماذا تقصد؟ -
رفع يديها ، ليسحب خاتم الخطوبة
من اصبعها و يضعه باصبع يدها
الاخر قائلا و بسمةٍ ساحرة تزين
شفتيه .
- اقصد ... ان نتزوج يوني
فما الذي يمنع مخطوبين من تلاث
سنوات يعيشان سوياً من ذالك؟
- كان بامكانه رؤية الصدمة بعيونها حقاً،
فيستمر قائلا عندما لم تجب و ملامحها
لا تُقرئ - :
- لم ارغب باخبارك مسبقا و لكني
اعددت لكل شي بالفعل ... ولم
اقبل فعل ذالك البارحة ليس لاني
لا اريدك، بل اردت فعل معك
ذالك لاني اريد ان نفعلها بكل حبٍ
و نحن حقا سويا بالقانون حبي!
فقط اقبلي الآن و سنتزوج بحلول
نهاية الاسبوع المقبل ! -
_____________________________
الجزء -69- انتهى ♡ .
جون و يون؟ 👁️👄👁️...
توقعاتكم للقادم؟ :)