JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

♡⁩

16K 1.2K 671
By J7kimi

VOTE & COMMENTS ♡.

انصح الاستماع لاغنية :
.-  All the stars - SZA . slowed

__

فتحت باب المنزل بيدينٍ مرتجفة ،
تحيط ثغرها بكفها تمنع شهقاتها .

صدرُها يهبِط و يرتفع بانفاسٍ مُهدرجة
لا تصدق ما رأته عيناها في مكتب جون
او الاثوات التي اتتها .

كان كافيا ان ترى ضله مع اخرى فوق
مكتبه !

اين الوعود؟ اين الحب؟ اين الآمان؟
تين ستضع الثقة التي وضعتها به الآن؟
لقد انكسرت للمرة التانية ضعف المرة
الأولى! الم تكُن كافية بالنسبة له ؟
الم يخبرها انهُ يهوسُ بها ؟ اين هوسُه
اذا ؟ .

تجمعُ ملابسها في حقيبتها دون توقفها
عن سقهاتها و بكائها ، اقتربت من مضدة
المرأة حيث تصطفُ مساحيق التجميل
خاصتها .

ارتفعت بنضراتها ناحية انعكاس المرآة
و تساهد نفسُها ، تلى اين وصلت حالتها ؟
هي ليست ذات الفتاة التي كانت عليها
قبل تلاثة اشهُر .

لقد وقعت بحبِّ رجُلٍ خُلق ليسبب لألم
و الحسرة لها بذات القدر الذي تعشقُه
بها ، و لكن في النهاية كرامتها ستتمسك
بها الى النهاية .

كانت غاضبة من نفسها ، و للمشاعر
المتراكمة بجوفها ، فرمت قنينة
عطر جون التي بيدها ، تكسر المرآة
و تقابل انعاكس شطاياها ، كـ شطايا
قلبها وسطِ روحها المنخدشة .

تبحث عن قلادتها اسفل وسادتها ،
ترمي ملائات السرير على الارضية
تتنفس بصخب و دموعها لا تتوقف
عن الانهمار بحرقة .

تشعر بالضعف ، تشعر انها بالكاد
تقف على قدميها ، ماذا ستفعل؟؟.

اتصلت بتاي و كانت بحاجةٍ ماسة
لنصحيته  !

و فكرة السفر لباريس طرات في عقلها
بسببه ، لقد رفضت السفر صحيح، و لكن
تذكرة السفر الذي ارسلها اونوو اليها
ما تزال بجعبتها .

ستترك جونغكوك مرة اخرى بعدما فعلت قبل اسبوعين؟ كانت بالكاد تتنفس في انعدام
وجوده حولها ! فكيف سيصبح حالها ان
سافرت بشكلٍ نهائي ؟ .

اغلقت الهاتف تجثو على الارضية بقلة
حيلة و شعرها الطويل يعيق رؤيتها لكل
شيئٍ حولها ، معادا انعكاسها في شظايا
المرآة .

- لما تفعل بي هذا ، احببتك و خنتني
اعطيتك كل ما املك و خدعتني !!
جونغكوك لماذا !! -

انتحبت باسمه ، و صوتها يدوى بأرجاء
المنزل ، تعلم ان جلست اكثر هنا سيجدها
و قد تقلع الطائرة من دونها ، بينما السائق
في الخارج مازال ينتظرها بعدما طلبت
منه ذالك لدفعها مبلغٍ اضافي اليه ...

لا تمتلك وقتا من اجل التحسر على نفسها .

حملت حقيبتها بصعوبة ، و لم تهتم
لألم ضهرها ، تشرع بسحب احذيتها
و كل ما يخصها في الارجاء .

التفتت تناضر ارجاء المنزل ، و بكل زاوية
هناك ذكرى ، ذكرى معُه لن تناساها مُطلقاً .

خرجت و ساعدها السائق بوضع حقيبتها
في صندوق السيارة ، هاتفها لا يتوقف عن
الرنين و لم يكن غيرُه - حبيبُها جونغكوك-
ام انه اصبح حبيبها الخائن جونغكوك؟

شخرت دون تصديق كونه رغم افعاله مازال
يتصل بها ، اغلقت هاتفها كليا تجلس خلف
مقعد السائق قائلة :

- اوصلني الى المطار من فضلك . -






مترددة في السفر بشكل نهائي دون اي
تحادثه...؟ نعم.

غيرُ قادرة تصديق خيانته و لا قدرةٍ
لها في النضر الى عينيه بعد الآن...؟
نعم .

تتمنى لومه ؟ و السؤال عن السبب ؟
نعم! و لكن....

بعد كل ما قدمته من اجله ، لا احاديث
تترجم ما تشعر به .

تتمسك بحقيبها و على وشك صعود الطائرة،
يون لم تتوقع تواجده في المطار من اجلها
بتاتا ، و سماعُ صوته ينده باسمها خلفها فقط
زاد من ألمها .

نضراتهما المتشابكة و انفعالُه رغم كل شيئ
يطالب بعودتها اليه؟

هذا هوسٌ حتمي، وليس حُباً نقيٍ اذاً .

تمنت لو انها تنسى كل ما فعل و تغفر له
و لكنها كسر شيئا اكبر هذه المرة، وهو ؟
ثقتها به .

لم تستطع سماحع كلامه بشكلٍ جيد بسبب
الحاجز الزجاجي الفاصل بينهما ، و انما
اسمها من بين شفتيه لم يتوقف .

دموعها انسابت بحرقة ، مقررة اتخاذ
هذه الخطوة و الدعس على قلبها بشكلٍ
نهائي ، فبكل مرة تستخدمه بها؟ تخرج
الخاسرة هي! .

دلفت للممر و ستصعد الطائرة ، صوتُ
جون توقف عن النضح لمسامعها ، و كانت
بالكاد تكبت دموعها تجرجر حقيبتها
خلفها .

هي ستنساه ، و ستتخطى حتماً .

و بالحقيقة انتهى بها الامر تبكي بمقعدها
تستمع للموسيقى بسماعاتها ، تشعر كما لو
ان كلمات الاغنية تحتضنها .

فتحت هاتفها ، و كانت خلفية الشاشة
صورتهما سويا ...

قضمت شفتيها ، و همست بحرقة
تقرا رسائله اليها ، يسالها عن مكانها
و العشرات من اتصالاته :

اغلقت الهاتف و ستتاكد من رميه في
البحر بعدما تصل .

تهمس اثناء مطالعة انعكاسها بنافذة
الطائرة و الضلام يقابل حالكتيها :

- اتمنى ان تجد هوساً جديدا لك ..
فانا لم اعد بالخدمة بعد الآن . -

--

خرجت من الطيارة بعد ساعات استغرقتها
الرحلة ، لم تنم بها و بل كان الارق رفيقُها .

كانت تبحث بعيناها عن شخصٍ مألوف بين الزحام ، و كلما حادثها احدهم لم تكن قادرة
على فهمه، او فهم المتحدثين حولها .

الفرنسية؟ لغة غريبةٍ عليها ولا تجيدها مطلقا ، فكل ما تعرفه هو - صباح الخير - أحبك - !

لو كان جون معها؟ لكانت ستخبره بهما
حتماً .

-اجل ... قالت انها ستتخطاه؟
و ها هي تتخيله معها هنا،
يتمسك بيدها ، يغرق خدها
بالقبل و يرمي عليها اطرائاته
المستمرة  - .

ابعدت افكارها تسير بالمطار تبحث عن
شخص مألوف، و لم يستغرق الامر
لحظات اخرى الا وتشعر بسحبِ احدهم
لرسغٍ يدها .

التفتت بسرعة و كانَ الفاعل رفيقُ
طفولتها ، اونوو .

طويل القامة ، بشرةٍ صافية و عينانٍ
سوداء وسيعة بأهدابٍ جذابة رفيعة .

ذات الابتسامة النقية ، و مازال كما هو يشعرها
باللطافة من مجرد مطالعة وجهه ، فقط كما كان يفعل مُسبقا .

- Bienvenue au pays et capitale de l'amour -Paris-.

الفرق عما كان عليه مسبقا هو الطابع
الرجولي الذي تنبث منها هالته ، من ثم
صوته العميق و نبرته الثخينة .

نطق اونوو ببسمةٍ خافثة ، وسطُ نضراتي
الباهته في عينيه ، و ملامحي الباردة  .

- ماذا؟ -

تسائلت بعقلي ، ما الذي قاله؟
و على الارجح فهمتي بسرعة
لما همست به!

فلم يعطني مجالا ، مقتربا قام بسحب
حقيبتي مقررا حملها بنفسها .

- قلت اهلا بك بدولة و عاصمة الحب!

ستكونين بحاجة الى دروس فرنسية
ايتها الارنبو ، فهنا دون اجادتك
للفرنسية لن تستطيعي التحرك ! -

قال يجعلني اعيد ذاكرتي لهذا اللقب
الذي كان يلقبني به سابقا .

- لست ارنبة احد اولا ، و ثانيا...
اين بيول ؟ الم تاني معُك ؟ -

- لم اخبرها بقدومك بعد ..
اعتقد انها ستتفاجئ برؤيتك
و بالمناسة ، سنة جديدة سعيدة! -

- همم .. لك ايضا -

اجبتُ بتململ ، اشعر بالتعب ولا
املك القدرة على الاخذ و العطاء
مع احدهم الآن !

و هذه الليلة المشؤومة
اتمنى فقط ان انساها .

و لكن يده التي امتدت نحوي بصندوق
شوكولا بطعم الكرز - الطعم المفضل لدي- جعلني اناضره بعينين متسعة و بعضُ
التفاجئ يعتل ملامحي تماما مشعور الذنب
الذي طرأ بنفسي ، لمعاملتي الجافة له .

-بحقكم هو لم يفكر بمحادثتي طوال الاربع
سنوات الماضية حتى ! -.

- ما زلتَ تتذكر؟ -

اساله محولة عيناي عن لوح الشوكولا ،
لعينيه ، فيجيب :

- شوكولا بطعم الكرز ، لم انسى شجارك
معي من اجلها في السابق ،
فلن انسى طبعاً -

اجاب بنبرةٍ هادئة و تلك البسمة الخفيفة
تزين محياه .

اومئت اليه ممتنة ، احاول الابتسام
بوجهه ، و لكني فاشلة بصنع التعابير
و حزني؟ يفتضح على الفور .

- اشكرك -

- لا شكرٍ بيننا .. ارنبة -

امتدت يده يربت على قبة راسي
و يتخطاني بسيره نحو باب الخروج،
يجعلني اقف بمحلي لوهلة افكر بحقيقة
ما يجري .. هو يتصرف كما لو اننا كنا
سويا البارحة ! .

- يجب ان اهدا و اتجاهل الامر ببساطة
كما يفعل . -

سرنا سويا نحو سيارته ، و البرد صفع
وجهي بقوة رياحه الهابة بالثلوج الكثيفة
مما جعلني ارتجف وسط ملابسي رغم ثقلها ، اخبئ يدي بجيابي الى اللحظة التي دلفنا بها سيارتِه .

- سمعت ان عمي و بيول يسكنان
بشقتك؟ ...-

-هذا صحيح ، قام ابي بشراء
منزل لكما و لكنه في حالة تعديل
و ترميم ، فورما تنتهي الصيانة
ستنتقلون اليه .. -

اومئت بصمت ، اخفظ راسي على
مسند الكرسي ، و كل ما يجول برأسي..
جونغكوك و لحظاتي الاخيره معُه .

لا اعلم ما ينتظرني ، و لكني حتما
اخطط لتغيير حياتي و اتباع حلمي
بعيدا عن صخب قلبي و انكسار
ثقتي بجميع الرجال حولي .














--

-بعدُ خمسُ اعوام -.

- كان الرجل زائر نساء و كانت هي
فتاةٍ ذو عناد و انوثةٍ طاغية .

اوقعتهُ بحبها بل اصبح يهواها
و يهوس بكل ما يتعلق بها ، ورد
انهم نروا بصعوباتٍ كثيرة و بالرغم
من هذا ، الفتاة ؟ فضلته عن عيوبه
و تقبلته بها .

اتدرون كيف انتهت قصتهم؟ -

تسائل طالبا في العشرينات من عمره ، يقف
بقاعة كبيرة تحطيها المقاعد و طلابٍ يشاهدونه و يتابعون تقريره .

شاشةٍ بيضاء كبيرة ، تضعر فيها صورة
جونغكوك و حبيبته السابقة آوه يون .

كان الاستاذ جون يقف جانبا ، يستمع
لطالبه الذي تجرأ و اعاده للماضي بكل
بجاحة .

كان الطالب جريئا حتما بفعلته هذه .

الجميع صمت و لم يكن لهم الجرأة
على اجابة سؤال زميلهم ، اغلبهم
يدرون بحقيقة و ماضي جونغكوك.

ولكن لم يتجرا اي منهم السؤال،
او فتح موضوع حبيبته السابقة
معه لما تسببت به من عرقلةٍ في
مهنته .

فيجيبه جون بصوتٍ ابح و ثقيل، بجدية :

- دعني اخمن ..
هجرته؟. -

التفت اليه الطالب و ببسمةٍ جانبية
اجابَ استاذه :

- صحيح ..  بعدها اصبح الجميع
يتسائل ما سر هجرها له!
هل اذاها؟ هل كان يعاملها معاملةٍ
سيئة؟ او بالنهاية هو خانها ولم
تتغير افعاله مع النساء ؟؟ . الجميع
و لم يجدوا الجواب .

فقط توقف هو عن مهنته كمصور،
و اصبح استاذا بعد سنتين من
الاختفاء عن الانظار و الجميع
عاد و اصبح يتسائل ما سبب
عودة المصور الشهير جيون
جونغكوك بعد طوال هذا الاختفاء؟

ليفتح اكاديميته الخاصة بتعليم
التصوير ، و فنون التصوير .

و بصراحة سيد جونغكوك، هذا هو
سؤالي في تقرير اليوم! ما الذي
جعلك تعود لهذا العالم كاستاذ
و ليس كمصور يمتلك جميع هذه
الخبرة! لما توقغت عن التصوير -

تقابلت عيون الطالب بعيون استاذه
في صمت للحظات اثناء ضم يديه
امام صدره ، و يفكر كيف سيعاقب
طالبه او كيف سيجيب على هذا
السؤال الذي يعتبر شخصي؟.

كانت لحظاتٍ تزيد القلق و الفضول
يغلي بعقول كل من يشاهد على النقاش !

فجاة رنّ جرسٍ يعلن انتهاء وقت
الدرس، و دروس جونغكوك لليوم .

تقدم جون نحو الطالب بخطواتٍ بطيئة
يناضر عينيه بحاجبٍ مرفوع ، تعلم ضبط
نفسه بشكلٍ جيد في سنوات القليلة الماضية.

كان الطالب يناضره بصمتٍ و الفضول يتلئلئ
في عينيه عقله و ، فهو من اشد المعجبين بالمصور جيون جونغكوك منذ سن مراهقته
و كونه تسنحت له الفرصة كي يصبح طالبا
لديه؟ كانت تلك افضل لحظة في حياته عندما تم قبوله بكلية JK قبل عدة اشهر .

- جميعا ، يمكنكم الانصراف ، و انت
ايضا فيليب . -

جون تخطاه دون ان يجيب سؤاله مشددا
على احرف اسمه بالنهاسية .

يُبقي الطلاب في حيرة، ثم سار لمكتبه
يجمع تقارير الطلاب الذي وضعوها فوقه،
يحملون انفسهم للخارج متمنيين يوما
سعيدا لاستاذهم الرائع جيون جونغكوك ،
و نضراتهم على فيليب الواقف يحرج  .

كان جون سيخرج من القاعة و لكن وقوف
فيليب امام وجهه ، سبب وقوفه يبلل
ثغره باعصابٍ مشدودة رغم برودة ملامحه!

- استاذ! تعلم انني لم اقصد التدخل
بخصوصياتك و كوني كتبت هذا
التقرير عن سيرتك الذاتية فقط
لاحترامي و اعجابي الكبير باعمالك! -

- توقف عن محاولة التقرب من
استاذك فيليب ، فذالك قد
يسبب لك المتاعب فقط ، مثل
الرسوب مثلا . -

تخطاه معدلاً نضارته فوق تلة انفه،
يسير تحت انضار فيليب اليه
بحاجبينٍ مقتطبة و ملامحٍ خائبة !

- ساكتشف ما جرى معك أستاذ جونغكوك...
اعدك! -

همس الطالب يقلض على يده بقوة ، ثم
حمل اغراضه و خرج من الكلية بالكامل .

شاهد جون من نافذة مكتبه في الحرم
الداخلي للكلية ، خروج فيليب بخطوات
مسرعة، دلّت على استيائه .

سلاسل الشمس الساطعة احرقت
عينيه، فاغلق ستارة النافذة يحرر
عنقه من تلاثة ازرار قميصه الاولى ،
انه وقت الضهيرة ، و الجو حارٌ
و يزداد حرارة يوما بعد يوم .

انه - يونيو - فصل الصيف و موسم
السباحة ، حفلات الشاطئ و سهرات
المراهقين ، و لجون؟ النبيذ المثلج .

اخذ يسكب النبيذ لنفسه ، ثم التفت
يناضر ايطار الصورة المعلقة على
حائط مكتبُه  .

تأمل صورة العارضة امامه بتروٍ يرتشف
نبيذه و يده بوشمه الضاهر في جيب بنطاله الاسود اثناء استناد جسده على مكتبه .

رنّ هاتفه بعد دقائق ، يعيدُه لارض الواقع
من ذكرياته لاخر خمسة اعوام .

يتحمحم ثم يجيب ، بصوته الثخين ؛

- اجل ، جيون جونغكوك يتحدث . -

- مرحباً جونغكوك، انه انا كيم سوكجين. -

- مرحبا.. لم نتحدث منذ فترةٍ طويلة سوكجين،
ما الذي جعلك تتصل بي الآن؟ -

بصراحة اتصلت لادعوك شخصيا
الى حفل زفافي الذي ساقيمه بفرنسا
جونغكوك، سيشرفني حضورك ! . -

فرنسا؟ ...
لما هذه الدولة من بين الجميع تحديداً ؟.


_____________________________

الجزء -63- انتهى ⁦♡⁩.

جونغكوك و يون انفصلوا لخمس
اعوام ، برايكم ايش صار بهذه
الخمس اعوام ؟ .

ملاحظة : الرواية تغير موعد تنزيلها،
بدلا من الساعة الثامنة مساءً بتوقيت
السعودية ، سيصبح التحديث على
التاسعه مساءً بتوقيت السعوديه .

Continue Reading

You'll Also Like

4.2K 86 12
••مــساعدة الســـــيــد العصــبي•• 🍁بقلم ملاك هانسل. تقـــــول:من تكن؟ يـــــقــــول:لا أجل في عاجل لي ولا مسمى يسأل لي... ولا خطأ في ر...
1.8M 106K 91
«أتُــريــديــن أن أُقــبِّــلــكِ؟» «أُريــد.» تــلاقَــت الشــفــتــان، كــان فــمُــهــا نــديِّــاً وحُــلــواً. _ قُبل صامته، وطَويله، ومُمتده،...
265K 8.1K 27
سِتٌآتي الليلة التي أجعلك بين يداي مخدرة ومنهكة بسبب تفريغ جنوني داخل جسدكِ لم أكن اريد هذا لولا تعذبي منذ الصغر Choi Luna Jeon jungkook الرواية...
366K 10.8K 17
[ S E X U E L C O N T E N T ] مـا أكـثر مـاقد يـثير الرجـل أن شـريكته بـالسرير عـلى رهـن إشـارة مـنه • J E O N J U N G K O O K • M E G A N...