فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️
' كان من الصعب الحب ، وما صعبه هي '
.
.
.
爪ㄖㄥㄚ
' الحب اهذا بمجنون؟ اهو يحب ؟ '
.
.
.
' احقاً جوي تريدين رؤية والديك ؟'
قالها من نظر لملامح وجهها والعرق
يتصبب من جبينها اثر ممارسة
الحب التي شنت بينهما
كان يحضنها وهي مرتكيتا على صدره
العاري فتومأ ويكمل هو
' اذا لتذهبي لرأيتهما ، ليس لدي مانع
سُمري '
' احقاً ؟ '
اومأ فتضحك بفرحة وتهجم لعناقه
وهو اكتفى بمشاركتها الضحكة الحلوة
' انا احبك جوي '
دق قلبها بقوة تبتعد عنه في حين
ابتسم يتأمل خضرها
' حين غبتي عني قد جن جنوني ، انا حقا
غارق لك يا فتاة ومتعلق بك حد الهوس '
' لكنك تأخرت اليومين '
بهتت ملامحه وجف ريقه ،
حتما لن يخبرها بأنهياره
لا ليس لها
لن يشاركها سود جوانبه
ولن يسمح لها ان ترى ما يخفي
فلن يخرج كيم جونغ كوك ،
وليس الآن
ولا بعد الموت
.
.
.
乃ㄩ几几ㄚ
في شرد مشاعري وغوصها،
اشرد بما انا عليه ، من الم؟
بل خُذل، وطالت المشاوير
ما كان علي تصديق ذلك الامل
وفي حنية وحدة وغصة
ظننتها هو
اردتها لانقاذي
تنهدت غصتي ونظرت لها
كانت عيناها لامعة هادئة
مشرقة ذات الوان ،
الاحمر والاصفر ، والابيض
كالسلام
كنت اراها واراقبها يوميا ، منذ أن التمست
العافية
كانت دائمة البكاء ، كالورود الذابلة
اردت الاقتراب للكثير من المرات ولكني
كنت اتردد اضغط على هويتها بين يداي،
كان دمارها يعطي امل انها نادمة على هربها
مثلا
ام ولانها اطرت؟
لم اكن اعرف ولكني لاسبوع وانا
اراها في اجمل احلامي
كانت هو لي ،
اصبح صباحي مشرق ، واريده ليولج
لاذهب واراقبها
الا وفي ذلك اليوم رأيتها تخرج ، ومع ذلك
الصندوق
قادتني قدماي لاجلس بجانبها واصمت
انها تظهر ظرف الحنان بي ، بشكل
جنوني
منذ متى تاي هونغ كنت مرهف لانثى ؟
ولكن ما حنيت له كان
يقنعني بأني مجبور
ولم يجبر الا كذبي على نفسي
وفي الليل خفت من الوحدة ، والا
ك
نتِ تلك الوحدة ؟
اتبكين؟
يالا السخرية يا نفسي
كانت بكيتها تافهة ،
وانت بتافه غبي
.
.
.
مطار!!!
امشي معه الآن ، كالشفقة على بائعة الكبريت
وهي فقط من ماتت في ليلة شتاء قارص
نحن الى اين بذاهبين؟
الى حيث ولدتُ ، ومات امهُ
سنسافر تهريبا، لاجل جرمي
والدي انا اعود حيث فنيت
وفنية الروح كانت لي ،
قد ترجاني خالي لذهاب للجنازة
وذهبت ، ليس ولاجل احد
لاجل نفسي
نظرت بعيناه كانت ذابلة، وما بال العيون السود تبكي
ولاول مرة اعمق بنظري له،
رقيق كالنسيم ، ابيض كما كانت وشعر رمادي ناعم
انف صغير ومحمر وجنتين كعشقٍ يبعث للعبد
نحيل البنية وقصير ، انامل صغيرة امسكتها
' كن بخير '
' سأكون '
.
.
.
ﾌㄖ|匚卂
يمسك يداي يحكم عليها،
نمشي وهو يداعبني بنسيم ثغرة شفتاه
كان بغزل
البعض فرنسي ، والاخر بلغتي
انه خائف وارى هذا ،
ماثيولاريت يشعر بفقدي،
ولكن سبع شهور
لم الامس يداه ،
لم استمع لصوته،
لم اراه
ابي انا قادمة
لن تنتظر الكثير
وهذا ما وعدت وهذا ما سأوفي الآن
' الآن ستصعدي '
صوته هادئ ، احزن واستسلم؟
اومأ انظر للارض وهو حاوط خصري
يشتد على فستاني
' ستكونين بخير اليس كذلك؟ '
' اجل ثق بي ، سأعود '
' اتفين بالوعود؟'
' حين احببتك وعدت بفني ماضيك ، وحدث '
كلماتي كانت بالثقيلة، وروحه زهدت
يالا البؤس ، ونحن البؤساء
هيا يا كوزيت ، افعليها
كما كانت خطوتك مع اباكِ ،
تتركين من رباكِ ولأجل الهناء
وافعلي المثل ، فأنت ستعودين
الوداع لقاسي ولكنه لمحتوم
وملزم ، فكفى لوحدتي في الفرنس
وشعوري بأني مخطئة ، لم أخطئ
وما فعلت لم يكن بكفر
اردت انقاذه
هو وثق بي ، ولكني خذلته
اسفة
لا تكفي اعلم ولكني حقاً اسفة لك
.
.
.
爪ㄖㄥㄚ
' ماذا يحدث ؟ لما ليحدث !
امن خذل سيخذل؟
امن كان مظلوم من سيكون ظالم ! '